🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في القانون المصري:
تحفة العروس أو الزواج الإسلامي السعيد PDF
قراءة و تحميل كتاب تحفة العروس أو الزواج الإسلامي السعيد PDF مجانا
تاريخ دستور مصر:-
في الفترة ما بين عامي 1805 و1882 شهدت البلاد نضالا طويلا للشعب المصري انتهى بإصدار دستور للبلاد سنة 1882 في عهد الخديوي توفيق، ثم ما لبثت سلطات الاحتلال الإنجليزى أن ألغته، ولكن الشعب المصري واصل جهاده إلى أن صدر في 19 أبريل سنة 1923 دستورا انعقد وفقه أول برلمان مصري في 15 مارس سنة 1924.
وظل دستور سنة 1923 قائما إلى أن ألغي في 22 أكتوبر سنة 1930، ثم في ديسمبر 1935 عاد العمل بدستور سنة 1923 الذي ظل معمولا به إلى ديسمبر 1952.
إعلان دستوري فبراير 1953
بعد حركة الضباط الأحرار صدر أول إعلان دستوري في 10 ديسمبر سنة 1952 أعلن فيه باسم الشعب سقوط دستور سنة 1923. جاء في الإعلان "أنه أصبح لزاما أن نغير الأوضاع التي كادت تودي بالبلاد والتي كان يساندها ذلك الدستور المليء بالثغرات..."، وشُرع في 13 يناير 1953 في تكوين لجنة لوضع مشروع دستور جديد على أن تراعي الحكومة في أثناء تلك الفترة الانتقالية المبادئ الدستورية العامة. في 15 يناير سنة 1953 حددت فترة الانتقال بثلاث سنوات، وفي 10 فبراير سنة 1953 صدر إعلان دستوري ثان متضمنا أحكام الدستور المؤقت للحكم خلال فترة الانتقال.
في 18 يونيو 1953 ألغيت الملكية في مصر وأعلن النظام الجمهوري.
عند نهاية الفترة الانتقالية صدر في 16 يناير من 1956 إعلان دستوري مبشرا بدستور جديد، إلا أن العمل ظل مستمرا بالإعلان الدستوري الصادر في 1953 حتى أجري استفتاء في 23 يونيو 1956 كانت نتيجته بدء العمل بدستور 1956.
في عام 1958، وإثر قيام الجمهورية العربية المتحدة باتحاد سوريا ومصر أعلن دستور الوحدة في مارس من ذاك العام، واستمر العمل به حتى 25 مارس 1964، أي بعد سقوط الوحدة بثلاث سنين وبضعة أشهر، عندما صدر دستور مؤقت لمصر التي بقيت تعرف رسميا باسم "الجمهورية العربية المتحدة".
بعد ترك مصر لاسم "الجمهورية العربية المتحدة" أُعلن في 11 سبتمبر 1971 عن دستور 1971، والذي عُدِّل في 30 إبريل 1980 بقرار من مجلس الشعب في جلستة المنعقدة بتاريخ 20 أبريل 1980.
في سنة 2005 عُدِّل الدستور مرة أخرى لينظم اختيار رئيس الجمهورية بانتخابات مباشرة، فيما عرف بتعديل المادة 76، والتي جرت على إثرها أول انتخابات رئاسية في مصر.
و في 26 مارس 2007 جرى استفتاء بموجبه عُدِّل الدستور مرة أخرى، وشملت التعديلات حذف الإشارات إلى النظام الاشتراكي للدولة، ووضع الأساس الدستوري لقانون الإرهاب (المادة 179).
و بعد قيام ثورة 25 يناير وتنحي الرئيس السابق محمد حسني مبارك، كلف المجلس الأعلي للقوات المسلحة، الذي تولى إدارة شئون مصر، لجنة للقيام ببعض التعديلات الدستورية، وتم عرضها للاستفتاء على الشعب في 19 مارس 2011. وبعد موافقة الشعب المصري في الاستفتاء، أصدر المجلس الأعلي للقوات المسلحة في يوم 30 مارس 2011 إعلاناً دستوريا من 63 مادة مشتملاً على أغلب التعديلات التي تم اقرارها في الاستفتاء بالإضافة إلي بعض المواد الأخرى.
بناء على الإعلان الدستوري في مارس 2012، فإن الجمعية التأسيسية هي الهيئة المنوط بها إعداد دستور جديد لجمهورية مصر العربية، وقد نصت التعديلات الدستورية التي تمت في مارس 2011 علي أن يقوم البرلمان المنتخب باختيار أعضاء هذه الجمعية لوضع الدستور الجديد..كما نصت على أن يبدأ العمل على صياغة دستور جديد لمصر، بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية والرئاسية الأولى في مصر بعد الثورة.
و قام حوار وجدل عميق استمر لمدة ستة أشهرحول مشروع دستور مصر الجديد "مشروع دستور مصر 2012" بعد انتخابات الرئاسة المصرية في 2012، وتباينت ردود فعل الشارع المصري بين مؤيد ومعارض للمسودة النهائية لمشروع الدستور الجديد، الذي أقرته الجمعية التأسيسية لكتابة الدستور، حيث انتقدتها قوى المعارضة، في حين أيدتها فئات شعبية أخرى. ومن ثم تم استفتاء الشعب المصري في استفتاء عام علي مرحلتين يومي 15 و22 ديسمبر 2012 علي الدستور الجديد لمصر "دستور 2012" . وفي 25 ديسمبر 2012 حسم الشعب المصري خياراته مع الدستور وتم إقراره بموافقة نحو 64 % واعتراض 36 % من الذين ذهبوا للجان الاقتراع (32.9 %).
بعد قيام مظاهرات 30 يونيو أعلن وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي وقتها إنهاء حكم محمد مرسي (طالع أيضا: انقلاب 2013 في مصر)، وتسليم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية العليا، المستشار عدلي منصور.تم تشكيل لجنة من 10 خبراء قانونيين لتعديل الدستور كأول خطوة من خطوات خارطة الطريق السياسية ، أنهت لجنة العشرة عملها في 20 أغسطس 2013، لتشكل لجنة الخمسين في 1 سبتمبر 2013 كثاني خطوات تعديل الدستور. وبدأت اللجنة أعمالها في 8 سبتمبر 2013، ووضعت مسودة الدستور بعد 60 يوماً من هذا التاريخ، حيث قامت بتعديل المواد الخلافية في الدستور وخاصة في باب نظام الحكم. عرضت المسودة للاستفتاء الشعبي في يناير 2014، بدأ الاستفتاء بتصويت المصريين المقيمين في الخارج من 8 إلى 12 يناير، ثم يومي 14 و15 يناير داخل مصر. ظهرت النتيجة في 18 يناير بموافقة 98.1% ورفض 1.9% من الذين ذهبوا للجان الاقتراع، بلغ عدد الحضور 20.613.677 ناخباً، من إجمالى 53.423.485 ناخباً، بنسبة 38.6%.
في 23 أبريل 2019، أُعلنت نتائج الاستفتاء على تعديل الدستور والتي أسفرت عن إقرار التعديلات. تضمنت التعديلات توسيعا لسلطات رئيس الجمهورية في تعيين رؤساء المحاكم والمحكمة الدستورية والنائب العام، وكذلك مدّت المدة الرئاسية لست سنوات واستثنت الرئيس عند إقرار التعديلات، عبد الفتاح السيسي، من قيد تتابع المدتين وفتحت تكرار المدد الرئاسية شرط عدم تتابعها. قلصت التعديلات من سلطات مجلس الدولة واستحدثت نائبا لرئيس الجمهورية، أو أكثر، ليحل محله وقت الضرورة، وكذلك استحدثت مجلس الشيوخ (نظير مجلس الشورى الذي أُلغي في دستور 2014). غيرت التعديلات من دور القوات المسلحة ومن تركيبة مجلس النواب وحولت بعض المواد الانتقالية لدائمة مثل وجوب موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة على تغيير وزير الدفاع.
القضاء العادي:-
ويشمل قضاء القانون الخاص والقضاء الجنائي ويتألف من محكمة النقض ومحكمة الإستئناف والمحاكم الابتدائية والمحاكم الجزئية.
وتختص كل منها بنظر ما يرفع إليها طبقا للقانون .
مجلس الدولة:-
مجلس الدولة هو المختص بالفصل في المنازعات الإدارية التي تثور بين الأفراد والجهات الحاكمة في الدولة، ويقوم بإلغاء القرارات الصادرة من الحكومة، فضلاً عن التعويض عنها، ويتكون من ثلاثة أقسام القسم القضائي وقسم الفتوى وقسم التشريع.. يتألف القسم القضائي من: المحكمة الإدارية العليا ومحكمة القضاء الإداري والمحاكم الإدارية والمحاكم التأديبية وهيئة مفوضي الدولة. وتختص كل منها بنظر ما يرفع إليها طبقا للقانون .
المحكمة الدستورية العليا:-
المحكمة الدستورية العليا هي هيئة قضائية مستقلة بذاتها وتصدر أحكامها وفق القانون المادة 174 من الدستور .
محكمة أمن الدولة العليا:-
محكمة أمن الدولة العليا ينظم القانون ترتيبها وبيان إختصـاصاتها والشروط الواجب توافرها فيمن يتولون القضاء فيها المادة 171 من الدستور.
هيئة القضاء العسكري:-
هيئة القضاء العسكري, وقد نظمه القانون وبين إختصـاصاته في حدود المبادئ الواردة بالقانون المادة 183 من الدستور ويتألف من: المحكمة العسكرية العليا والمحكمة العسكرية المركزية لها سلطة العليا والمحكمة العسكرية المركزية. وتختص كل منها بنظر الدعاوي التي ترفع إليها طبقا للقانون.
هيئة النيابة الإدارية:-
هيئة النيابة الإدارية هيئة قضائية مستقلة وفقا للمادة 197 من الدستور، تتولى التحقيق في المخالفات الإدارية والمالية، وكذا التي تحال إليها ويكون لها بالنسبة لهذه المخالفات السلطات المقررة لجهة الإدارة في توقيع الجزاءات التأديبية، ويكون الطعن في قراراتها أمام المحكمة التأديبية المختصة بمجلس الدولة، كما تتولى تحريك ومباشرة الدعاوى والطعون التأديبية أمام محاكم مجلس الدولة، وذلك كله وفقا لما ينظمه القانون. ويحدد القانون اختصاصاتها الأخرى، ويكون لأعضائها كافة الضمانات والحقوق والواجبات المقررة لأعضاء السلطة القضائية. وينظم القانون مساءلتهم تأديبياً.
📚 عرض جميع كتب القانون المصري:
اكسر شيئا من الماء وأحلام يقظة علمية أخرى PDF
قراءة و تحميل كتاب اكسر شيئا من الماء وأحلام يقظة علمية أخرى PDF مجانا
الهيدروكربونات الأليفاتية كتاب 2015 رائع الميثان PDF
قراءة و تحميل كتاب الهيدروكربونات الأليفاتية كتاب 2015 رائع الميثان PDF مجانا
الهيدروكربونات الأليفاتية كتاب 2015 رائع الايثين PDF
قراءة و تحميل كتاب الهيدروكربونات الأليفاتية كتاب 2015 رائع الايثين PDF مجانا
الهيدروكربونات الأليفاتية كتاب 2015 رائع الالكاينات PDF
قراءة و تحميل كتاب الهيدروكربونات الأليفاتية كتاب 2015 رائع الالكاينات PDF مجانا
منهج الكيمياء للثانوية العامة الباب الثالث PDF
قراءة و تحميل كتاب منهج الكيمياء للثانوية العامة الباب الثالث PDF مجانا
الإتزان الكيميائي الأيوني 2015دكتور عاطف PDF
قراءة و تحميل كتاب الإتزان الكيميائي الأيوني 2015دكتور عاطف PDF مجانا
منهج الكيمياء ثانوية عامة الباب الخامس PDF
قراءة و تحميل كتاب منهج الكيمياء ثانوية عامة الباب الخامس PDF مجانا
منهج الكيمياء للثانوية العامة بمصر الباب الثاني PDF
قراءة و تحميل كتاب منهج الكيمياء للثانوية العامة بمصر الباب الثاني PDF مجانا
Role Of Hadith In The Promotion Of Islamic Climate And Attitudes PDF
قراءة و تحميل كتاب Role Of Hadith In The Promotion Of Islamic Climate And Attitudes PDF مجانا
Authentication of Hadith Redefining the Criteria PDF
قراءة و تحميل كتاب Authentication of Hadith Redefining the Criteria PDF مجانا
مناقشات واقتراحات حول صفحة كتب القانون المصري: