❞ كتاب موسوعة مواقف السلف ج6 ❝  ⏤ محمد بن عبد الرحمن المغراوي

❞ كتاب موسوعة مواقف السلف ج6 ❝ ⏤ محمد بن عبد الرحمن المغراوي

يمثل كتاب موسوعة مواقف السلف أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب موسوعة مواقف السلف ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.

ومعلومات الكتاب هي كما يلي:

هذه الموسوعة العظيمة الممهَّدة تُيَسِّرُ للناظر فيها التعرف على أئمة السلف والوقوف على تراجمهم ومواقفهم العقدية، خلا من تلبس ببدعة وعرف بها ودعا الناس إليها، وكانت له مواقف محمودة موافقة للحق أوردناها له، دون التعريف به، وهم بالمقارنة مع أعلام السنة في هذه الموسوعة نزر يسير وأقل من القليل.

ويهمنا من ذكره موقفه السلفي، من باب: (الحكمة ضالة المؤمن يأخذها حيث وجدها)، وقد رأيت المحدثين يروون أحياناً عن بعض المبتدعة فيما لا يخدم بدعهم، رغم تضييقهم الشرط في الرواية، وتبعهم الأئمة كشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم والذهبي رحمهم الله جميعاً.

وأما أعلام السلف وهم أصل الكتاب ومعظم مادته، فنذكر اسمه ونسبه وسنة وفاته، وشيئاً من جميل أقواله، وبليغ حكمه إن تيسر. ثم نتبعه ما وقفنا عليه من مواقفه القولية أو العملية؛ المبطلة للبدع الردية، إلا إن كانت موفورة ومتعددة اصطفينا له أوضحها وأصرحها مما يمتع القارئ لها ويثلج صدره.

وقد حاولنا في جمعنا هذا إيراد أكبر عدد من الأعلام الذين مضوا إلى الله تعالى، وتيسر الوقوف على مواقفهم، غير أننا لا ندعي الإحاطة بالكل، ولا بما أثر عن كل واحد منهم.

أكثر من 9000 موقف لأكثر من 1000 عالم على مدى 15 قرناً.

يقول المؤلف:
وقد ارتأيت اليوم أن تكون دراسة موضوع "العقيدة السلفية في مسيرتها التاريخية وقدرتها على مواجهة التحديات"؛ مقسمة إلى أقسام عديدة، مبرزة لمعالمها، وشاملة لمباحثها على النحو التالي:

* القسم الأول: إتحاف الأخيار بفضائل عقيدة السلف الأبرار.

* القسم الثاني: الاعتصام بالكتاب والسنة وفهم السلف عند ظهور الأهواء والبدع والفتن والاختلاف.

* القسم الثالث: الصحيح في تفصيل الاعتقاد من هدي خير العباد.

* القسم الرابع: أهل الأهواء والبدع والفتن والاختلاف.

* القسم الخامس: مغني العقلاء في بيان المواقف العقدية في دعوة الأنبياء.

* القسم السادس: المواقف العقدية والأساليب الدعوية في مواجهة تحديات الجاهلية من خلال صحيح سيرة خير البرية - صلى الله عليه وسلم -.

* القسم السابع: موسوعة مواقف السلف الصالح في العقيدة والمنهج والتربية. وهو القسم الذي نخرجه للقراء في هذه الطبعة بإذن الله وتوفيقه.

* القسم الثامن: المصادر العلمية للعقيدة السلفية.

الأسباب البواعث على التأليف
إن المرء يظل أسير معتقداته وقناعاته الشخصية -إن كان صادقاً-؛ تتفتق بحسبها أفكاره وتنبعث على وِفقها أقواله وأفعاله، وإراداته، لا يحيد عنها ولا يزيغ، كان حبنا لسنة سيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم - ولنهج السلف الصالحين الذي غمر قلوبنا، وملأ أفئدتنا، باعثاً قوياً، وحافزاً مؤثراً في خط الصفحات وكتب هذه المجلدات، فنرجو الله أن نكون كذلك وأن يثبتنا، وأن لا يزيغ قلوبنا.

هذا الحب للنبي - صلى الله عليه وسلم - تمخضت عنه أسباب دفعت لتأليف هذا الكتاب نجمل بعضها فيما يلي:

السبب الأول: النصح لله ورسوله والمسلمين:
فرض الله تعالى على لسان رسوله - صلى الله عليه وسلم - النصح له عز وجل، ولكتابه، ورسوله، وللمسلمين عامتهم وخاصتهم، حيث حصر الناصح الأمين - صلى الله عليه وسلم - الدين في التناصح على سبيل التنبيه على عظمة النصيحة، فقال: "الدين النصيحة، الدين النصيحة، الدين النصيحة، ثلاثاً. قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: لله عز وجل، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم" وقد يسر الله كتابة هذه الأسفار نصرة منا لله سبحانه، ولرسوله، ونصحاً لأنفسنا ولإخواننا ولعموم المسلمين الذين أوجب الله علينا النصح لهم، وإرشادهم لما فيه صلاحهم في الحال والمآل؛ وذلك بربطهم بمعتقد سلفهم الصالح رضوان الله عليهم؛ ولأن الخلف البارّ الذي يحرص على طلب الحق وتصفية المعتقد والمنهاج والمواقف، لا يجوز له بحال أن تنفك صلته عن السلف الصالح، في معرفة سيرهم ومناقبهم ومواقفهم العقدية والمنهجية، وهم قدوته في كل خير، وعلى نهجهم يسير، وبمواقفهم يقتدي، وهم -ولله الحمد- عدد كبير بلغ في هذا السجل المبارك أزيد من ألف إمام على مدى عصور الإسلام، ابتداء بعصر الصحابة والتابعين والتابعين لهم بإحسان، -لا كما يقوله بعض الجهال: إن السلفية بدأت بابن تيمية ثم ابن عبد الوهاب-، وتكون هذه الدراسة سجلاً مباركاً بيد كل سلفي يحتج به على كل مبطل ينكر هذا المنهاج ويتنكب عنه، ويطعن فيه، والطعن في هذا المنهج طعن في خيرة خلق الله، وهذا أمر عظيم وموبقة من الموبقات.

السبب الثاني: طعن الملاحدة وأعداء الإسلام في السلفية:
منذ قرابة ربع قرن تقريباً، حوالي سنة 1395 هـ الموافق لسنة 1975 م. -على ما يغلب على ظني-. عقد الملاحدة أعداء الإسلام ندوة كبيرة في بعض البلاد الإسلامية بخصوص الطعن في السلفية، وشارك فيها كبار القوم، وحضرها جمهور غفير من الناس، وشوهوا وافتروا كيف ما حلا لهم، ولم يقفوا عند عقد الندوة فقط، بل نشروها في جرائد لهم، يتكلمون بكلام لا يصدر إلا من عدو خبيث، يبينون للحضور والقراء خطورة العقيدة السلفية إن حصل انتشارها في مجتمعاتهم. وحينها انهالت علي الأسئلة للتعرف على السلفية، فمن الأسئلة: هل هناك كتاب يمكن أن نتعرف فيه على السلفيين ومواقفهم، فذكرت بأنني لا أعرف إلا كتب شيخ الإسلام ابن تيمية، وتلميذه العلامة ابن القيم، وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمهم الله جميعاً. وبقيت تلك الأسئلة تراودني طيلة تلك المدة حتى كتب الله الرجوع إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، والالتحاق بالدراسات العليا بها، ثم مرحلة الدكتوراه التي اغتنمتها فرصة لإخراجها من حيز التفكير إلى ساحة التطبيق العملي.

فكان هذا من أكبر الدوافع وأعظم المحفزات في تسجيل بحث نيل الدكتوراه في هذا الموضوع.
محمد بن عبد الرحمن المغراوي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ موسوعة مواقف السلف ❝ ❞ المفسرون بين التأويل والإثبات في آيات الصفات ❝ ❞ العقيدة السلفية في مسيرتها التاريخية وقدرتها على مواجهة التحديات القسم الخامس : السنة السابعة والثلاثون بعد الخمسمائة الأسباب الحقيقية لحرق إحياء علوم الدين بأمر خليفة المسلمين ابن تاشفين ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف في العقيدة والمنهج والتربية ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج10 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج5 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج7 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج6 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج2 ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار المنار ❝ ❱
من التراجم والأعلام - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
موسوعة مواقف السلف ج6

2007م - 1445هـ
يمثل كتاب موسوعة مواقف السلف أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب موسوعة مواقف السلف ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.

ومعلومات الكتاب هي كما يلي:

هذه الموسوعة العظيمة الممهَّدة تُيَسِّرُ للناظر فيها التعرف على أئمة السلف والوقوف على تراجمهم ومواقفهم العقدية، خلا من تلبس ببدعة وعرف بها ودعا الناس إليها، وكانت له مواقف محمودة موافقة للحق أوردناها له، دون التعريف به، وهم بالمقارنة مع أعلام السنة في هذه الموسوعة نزر يسير وأقل من القليل.

ويهمنا من ذكره موقفه السلفي، من باب: (الحكمة ضالة المؤمن يأخذها حيث وجدها)، وقد رأيت المحدثين يروون أحياناً عن بعض المبتدعة فيما لا يخدم بدعهم، رغم تضييقهم الشرط في الرواية، وتبعهم الأئمة كشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم والذهبي رحمهم الله جميعاً.

وأما أعلام السلف وهم أصل الكتاب ومعظم مادته، فنذكر اسمه ونسبه وسنة وفاته، وشيئاً من جميل أقواله، وبليغ حكمه إن تيسر. ثم نتبعه ما وقفنا عليه من مواقفه القولية أو العملية؛ المبطلة للبدع الردية، إلا إن كانت موفورة ومتعددة اصطفينا له أوضحها وأصرحها مما يمتع القارئ لها ويثلج صدره.

وقد حاولنا في جمعنا هذا إيراد أكبر عدد من الأعلام الذين مضوا إلى الله تعالى، وتيسر الوقوف على مواقفهم، غير أننا لا ندعي الإحاطة بالكل، ولا بما أثر عن كل واحد منهم.

أكثر من 9000 موقف لأكثر من 1000 عالم على مدى 15 قرناً.

يقول المؤلف:
وقد ارتأيت اليوم أن تكون دراسة موضوع "العقيدة السلفية في مسيرتها التاريخية وقدرتها على مواجهة التحديات"؛ مقسمة إلى أقسام عديدة، مبرزة لمعالمها، وشاملة لمباحثها على النحو التالي:

* القسم الأول: إتحاف الأخيار بفضائل عقيدة السلف الأبرار.

* القسم الثاني: الاعتصام بالكتاب والسنة وفهم السلف عند ظهور الأهواء والبدع والفتن والاختلاف.

* القسم الثالث: الصحيح في تفصيل الاعتقاد من هدي خير العباد.

* القسم الرابع: أهل الأهواء والبدع والفتن والاختلاف.

* القسم الخامس: مغني العقلاء في بيان المواقف العقدية في دعوة الأنبياء.

* القسم السادس: المواقف العقدية والأساليب الدعوية في مواجهة تحديات الجاهلية من خلال صحيح سيرة خير البرية - صلى الله عليه وسلم -.

* القسم السابع: موسوعة مواقف السلف الصالح في العقيدة والمنهج والتربية. وهو القسم الذي نخرجه للقراء في هذه الطبعة بإذن الله وتوفيقه.

* القسم الثامن: المصادر العلمية للعقيدة السلفية.

الأسباب البواعث على التأليف
إن المرء يظل أسير معتقداته وقناعاته الشخصية -إن كان صادقاً-؛ تتفتق بحسبها أفكاره وتنبعث على وِفقها أقواله وأفعاله، وإراداته، لا يحيد عنها ولا يزيغ، كان حبنا لسنة سيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم - ولنهج السلف الصالحين الذي غمر قلوبنا، وملأ أفئدتنا، باعثاً قوياً، وحافزاً مؤثراً في خط الصفحات وكتب هذه المجلدات، فنرجو الله أن نكون كذلك وأن يثبتنا، وأن لا يزيغ قلوبنا.

هذا الحب للنبي - صلى الله عليه وسلم - تمخضت عنه أسباب دفعت لتأليف هذا الكتاب نجمل بعضها فيما يلي:

السبب الأول: النصح لله ورسوله والمسلمين:
فرض الله تعالى على لسان رسوله - صلى الله عليه وسلم - النصح له عز وجل، ولكتابه، ورسوله، وللمسلمين عامتهم وخاصتهم، حيث حصر الناصح الأمين - صلى الله عليه وسلم - الدين في التناصح على سبيل التنبيه على عظمة النصيحة، فقال: "الدين النصيحة، الدين النصيحة، الدين النصيحة، ثلاثاً. قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: لله عز وجل، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم" وقد يسر الله كتابة هذه الأسفار نصرة منا لله سبحانه، ولرسوله، ونصحاً لأنفسنا ولإخواننا ولعموم المسلمين الذين أوجب الله علينا النصح لهم، وإرشادهم لما فيه صلاحهم في الحال والمآل؛ وذلك بربطهم بمعتقد سلفهم الصالح رضوان الله عليهم؛ ولأن الخلف البارّ الذي يحرص على طلب الحق وتصفية المعتقد والمنهاج والمواقف، لا يجوز له بحال أن تنفك صلته عن السلف الصالح، في معرفة سيرهم ومناقبهم ومواقفهم العقدية والمنهجية، وهم قدوته في كل خير، وعلى نهجهم يسير، وبمواقفهم يقتدي، وهم -ولله الحمد- عدد كبير بلغ في هذا السجل المبارك أزيد من ألف إمام على مدى عصور الإسلام، ابتداء بعصر الصحابة والتابعين والتابعين لهم بإحسان، -لا كما يقوله بعض الجهال: إن السلفية بدأت بابن تيمية ثم ابن عبد الوهاب-، وتكون هذه الدراسة سجلاً مباركاً بيد كل سلفي يحتج به على كل مبطل ينكر هذا المنهاج ويتنكب عنه، ويطعن فيه، والطعن في هذا المنهج طعن في خيرة خلق الله، وهذا أمر عظيم وموبقة من الموبقات.

السبب الثاني: طعن الملاحدة وأعداء الإسلام في السلفية:
منذ قرابة ربع قرن تقريباً، حوالي سنة 1395 هـ الموافق لسنة 1975 م. -على ما يغلب على ظني-. عقد الملاحدة أعداء الإسلام ندوة كبيرة في بعض البلاد الإسلامية بخصوص الطعن في السلفية، وشارك فيها كبار القوم، وحضرها جمهور غفير من الناس، وشوهوا وافتروا كيف ما حلا لهم، ولم يقفوا عند عقد الندوة فقط، بل نشروها في جرائد لهم، يتكلمون بكلام لا يصدر إلا من عدو خبيث، يبينون للحضور والقراء خطورة العقيدة السلفية إن حصل انتشارها في مجتمعاتهم. وحينها انهالت علي الأسئلة للتعرف على السلفية، فمن الأسئلة: هل هناك كتاب يمكن أن نتعرف فيه على السلفيين ومواقفهم، فذكرت بأنني لا أعرف إلا كتب شيخ الإسلام ابن تيمية، وتلميذه العلامة ابن القيم، وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمهم الله جميعاً. وبقيت تلك الأسئلة تراودني طيلة تلك المدة حتى كتب الله الرجوع إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، والالتحاق بالدراسات العليا بها، ثم مرحلة الدكتوراه التي اغتنمتها فرصة لإخراجها من حيز التفكير إلى ساحة التطبيق العملي.

فكان هذا من أكبر الدوافع وأعظم المحفزات في تسجيل بحث نيل الدكتوراه في هذا الموضوع.

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

موسوعة مواقف السلف ج6

موسوعة مواقف السلف

 

موسوعة مواقف السلف ج1

الكتاب: موسوعة مواقف السلف في العقيدة والمنهج والتربية (أكثر من 9000 موقف لأكثر من 1000 عالم على مدى 15 قرنًا) المؤلف: أبو سهل محمد بن عبد الرحمن المغراوي الناشر: المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع، القاهرة - مصر، النبلاء للكتاب، مراكش - المغرب الطبعة: الأولى عدد الأجزاء: 10 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التراجم]
صفحة المؤلف: [المغراوي]
 
فهرس الموضوعات
 المقدمة
 الأسباب البواعث على التأليف
-السبب الأول: النصح لله ورسوله والمسلمين:
-السبب الثاني: طعن الملاحدة وأعداء الإسلام في السلفية:
-السبب الثالث: تقريب مواقف السلف للأمة:
-السبب الرابع: التعريف بالسلف وإبراز مواقفهم:
-السبب الخامس: شد أزر السلفين وتثبيت قلوبهم:
 السبب السادس: إبراز معالم المنهج السلفي:
-أ- وجوب الاعتصام بالكتاب والسنة وفهم السلف
-ب- الرد على المخالف
-ج- تحقيق الولاء والبراء
-السبب السابع: كشف عوار أهل البدع وبيان بطلان مذاهبهم:
-السبب الثامن: إبراز أن السلف هم المجددون حقا:
-السبب التاسع: إبطال دعوى التقريب بين الملل والنحل:
 منهج الكتاب
-شرطنا في الأعلام
 منهجنا في إيراد المواقف
-ترتيب المواقف
-موقف السلف من المبتدعة
-تخريج الأحاديث
 ثبت المصادر المعتمدة
-الكتب المستقرأة بكاملها
-الكتب التي استعين بها
-كتب خاصة
-كتب تراجم الأعلام
-كتب مفردة في تراجم خاصة
-مجلات
 ثمرات هذه الدراسة
-1 - تصدي أهل كل عصر للبدع التي فيه
-2 - التأريخ للبدع وزمن ظهورها
-3 - وحدة مواقف السلف من الفرق المخالفة عبر التاريخ
-4 - تميز الأئمة الأعلام بشمولية مواقفهم من كل الفرق
-5 - إن القرون: التاسع والعاشر والحادي عشر؛ كانت حقبة مظلمة في التاريخ الإسلامي
-6 - انتعاش الدعوة السلفية مع الشيخ محمد بن عبد الوهاب
-7 - إبراز مواقف أعلام المذاهب المعروفة في إبطال البدع
-8 - رد زعم القائل أن السلفية بالمغرب حادثة مع الشيخ تقي الدين الهلالي
 القرن 1
 حمزة بن عبد المطلب (3 هـ)
-موقفه من المشركين:
 سعد بن معاذ (5 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقف السلف من مسيلمة الكذاب (12 هـ)
 عكرمة بن أبي جهل (13 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 أمير المؤمنين أبو بكر الصديق (13 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
 ابن أم مكتوم (15 هـ)
-موقفه من المشركين:
 أبو عبيدة بن الجراح (18 هـ)
-موقفه من المشركين:
 معاذ بن جبل (18 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
 أبي بن كعب (19 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من القدرية:
 بلال بن رباح (20 هـ)
-موقفه من المشركين:
 أم المؤمنين زينب بنت جحش (20 هـ)
-موقفها من الجهمية:
 خالد بن الوليد (21 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
 أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (23 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 أبو ذر الغفاري جندب بن جنادة (32 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الخوارج:
 عبد الله بن مسعود (32 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 أبو الدرداء (32 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عبد الرحمن بن عوف (32 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
 المقداد بن الأسود الكندي (33 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
 كعب الأحبار (34 هـ)
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عبادة بن الصامت (34 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 معاذ بن عمرو بن الجموح (مات في خلافة عثمان)
-موقفه من المشركين:
 عبد الله بن حذافة (توفي في خلافة عثمان)
-موقفه من المشركين:
 عمير بن حبيب بن خماشة (ممن بايع تحت الشجرة)
-موقفه من المرجئة:
 أمير المؤمنين عثمان بن عفان (35 هـ)
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
 طلحة بن عبد الله (36 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من القدرية:
 حذيفة بن اليمان (36 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
 جندب الأزدي (36 هـ)
-موقفه من المشركين:
 الزبير بن العوام (36 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
 سلمان الفارسي (36 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عمار بن ياسر (37 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من المرجئة:
 خباب بن الأرت (37 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
 عبد الله بن خباب بن الأرت (37 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
 سهل بن حنيف (38 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 معاذ بن عفراء (مات في خلافة علي بن أبي طالب)
-موقفه من المشركين:
 شرحبيل بن السمط (40 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (40 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 مجالد بن مسعود (40 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 أبو مسعود البدري (40 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
 حنظلة الكاتب (مات بعد علي)
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من المرجئة:
 عبادة بن قرص الليثي (41 هـ)
-موقفه من الخوارج:
 لبيد بن ربيعة العامري (41 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 محمد بن مسلمة (43 هـ)
-موقفه من المشركين:
 عمرو بن العاص (43 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن سلام (43 هـ)
-موقفه من المشركين:
 معقل بن قيس (43 هـ)
-موقفه من الخوارج:
 أبو موسى الأشعري (44 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 أم حبيبة أم المؤمنين (44 هـ)
-موقفها من المشركين:
 سلمة بن سلامة بن وقش (45 هـ)
-موقفه من المشركين:
 زيد بن ثابت (45 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 هرم بن حيان (46 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 الحسن بن علي بن أبي طالب (49 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من القدرية:
 كعب بن مالك (50 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
 المغيرة بن شعبة (50 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الخوارج:
 جرير بن عبد الله (51 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
 سعيد بن زيد (51 هـ)
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الخوارج والرافضة:
 أبو بكرة الثقفي (52 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
 عمران بن حصين (52 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 فضالة بن عبيد (53 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
 الأرقم بن أبي الأرقم (55 هـ)
-موقفه من المشركين:
 سعد بن أبي وقاص (55 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن مغفل (57 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من المرجئة:
 أم المؤمنين عائشة (57 هـ)
-موقفها من الرافضة:
-موقفها من الصوفية:
-موقفها من الجهمية:
-موقفها من الخوارج:
-موقفها من المرجئة:
-موقفها من القدرية:
 أبو هريرة (58 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 سمرة بن جندب (58 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
 عقبة بن عامر الجهني (58 هـ)
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
 عمرو بن أمية (قبل 60 هـ)
-موقفه من المشركين:
 معاوية بن أبي سفيان (60 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 عائذ بن عمرو (61 هـ)
-موقفه من الخوارج:
 الحسين بن علي (61 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
 أم المؤمنين هند بنت أبي أمية أم سلمة (61 هـ)
-موقفها من الجهمية:
 علقمة بن قيس (62 هـ)
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 الربيع بن خثيم (62 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 أبو مسلم الخولاني (62 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 مسروق بن الأجدع (62 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
 سعد بن مالك أبو سعيد الخدري (63 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن عمرو بن العاص (65 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 أبو برزة الأسلمي (65 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
 زيد بن أرقم (66 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقف السلف من المختار الكذاب (66 هـ)
 عدي بن حاتم (68 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الخوارج:
 ابن عباس (68 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 أبو الأسود الدؤلي (69 هـ)
-موقفه من القدرية:
 سفينة أبو عبد الرحمن مولى نبي الله - صلى الله عليه وسلم - (بعد 70 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 عبد الرحمن بن أبزى (بعد 70 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 البراء بن عازب (72 هـ)
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
 الأحنف بن قيس (72 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 عبيدة السلماني (72 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 مصعب بن الزبير (72 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 جندب بن عبد الله البجلي (73 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 عبد الله بن الزبير (73 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن عمر (73 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن عتبة بن مسعود (73 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
 عمرو بن ميمون (74 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 أبو عبد الرحمن السلمي (74 هـ)
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
 مالك بن أبي عامر الأصبحي (74 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 عبيد بن عمير (74 هـ)
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
 صفوان بن محرز (74 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقف السلف من شبيب بن يزيد الخارجي (77 هـ)
 جابر بن عبد الله (78 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 شريح القاضي (78 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 غضيف بن الحارث (80 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 جبير بن نفير (80 هـ)
-موقفه من القدرية:
 أبو إدريس الخولاني (80 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن جعفر (80 هـ)
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من القدرية:
 خيثمة بن عبد الرحمن (بعد سنة 80 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 محمد بن علي بن الحنفية (81 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
-موقف السلف من معبد الجهني القدري (81 هـ)
 المهلب بن أبي صفرة (82 هـ)
-موقفه من الخوارج:
 محمد بن سعد بن أبي وقاص (82 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 شقيق بن سلمة (82 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
 زاذان الضرير (82 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 أبو البختري (83 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 عبد الرحمن بن يزيد أبو بكر (83 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 أبو الجوزاء أوس بن عبد الله (83 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الصوفية:
 عبد الرحمن بن أبي ليلى (83 هـ)
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقف السلف من عمران بن حطان الخارجي (84 هـ)
 واثلة بن الأسقع (85 هـ)
-موقفه من القدرية:
 أبو أمامة الباهلي (86 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عبد الملك بن مروان (86 هـ)
-موقفه من المشركين:
 عبد الله بن أبي أوفى (87 هـ)
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
 عبد الله بن بسر (88 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 يحيى بن يعمر (89 هـ)
-موقفه من القدرية:
 أبو العالية (90 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 إبراهيم التيمي أبو أسماء (92 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 أنس بن مالك (92 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 عروة بن الزبير (93 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من المرجئة:
 علي بن الحسين (93 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 سعيد بن المسيب (94 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 أبو سلمة بن عبد الرحمن (94 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
 عطاء بن يسار (94 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 عبد الله بن أبي قتادة (95 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 سعيد بن جبير (95 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 مطرف بن عبد الله (95 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 إبراهيم النخعي (96 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 الحسن بن الحسن بن علي (97 هـ)
-موقفه من المشركين:
 عبد الله بن محيريز (99 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 سليمان بن عبد الملك (99 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 طلق بن حبيب (قبل 100 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقف السلف من ذر الهمداني المرجئي (مات قبل 100 هـ)
 القاسم بن مخيمرة (100 هـ)
-موقفه من القدرية:
 الحسن بن محمد بن الحنفية (100 هـ)
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن الديلمي (100 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 القرن 2
 أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز (101 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 مجاهد بن جبر (101 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 مسلم بن يسار (101 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 ذكوان أبو صالح السمان (101 هـ)
-موقفه من القدرية:
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 خالد بن معدان (103 هـ)
-موقفه من القدرية:
 مصعب بن سعد (103 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
 الشعبي (104 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
-الحسن بن وهب (104 هـ)
 أبو قلابة (104 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 أبو رجاء العطاردي (105 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
 عكرمة مولى ابن عباس (105 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
 المسيب بن رافع الأسدي (105 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 طاووس (106 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 القاسم بن محمد (106 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من القدرية:
 سالم بن عبد الله (106 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن أبي سلمة العمري (106 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 سليمان بن يسار (107 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من القدرية:
-موقف السلف من كثير عزة الشيعي ومخازيه (107 هـ)
 بكر بن عبد الله المزني (108 هـ)
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 مورق العجلي (108 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 الحسن البصري (110 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 محمد بن سيرين (110 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الصوفية:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 فضيل بن فضالة (ما بين 101 هـ و110 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 طلحة بن مصرف (112 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
 رجاء بن حيوة (112 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من القدرية:
 معاوية بن قرة (113 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-عبد الله بن عبيد بن عمير (113 هـ)
 وهب بن منبه (114 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 محمد بن علي بن الحسين أبو جعفر الباقر (114 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عطاء بن أبي رباح (115 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
 الحكم بن عتيبة (115 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
 محارب بن دثار (116 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 عون بن عبد الله (116 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة والخوارج:
-موقفه من القدرية:
 مكحول (116 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 نافع مولى ابن عمر (117 هـ)
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 قتادة بن دعامة (117 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 ميمون بن مهران (117 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن أبي مليكة (117 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 أنس بن سيرين (118 هـ)
-موقفه من القدرية:
 عبادة بن نسي (118 هـ)
-موقفه من القدرية:
 علي بن عبد الله بن عباس (118 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 عبد الرحمن بن عبد الله بن سابط (118 هـ)
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 حبيب بن أبي ثابت (119 هـ)
-موقفه من المبتدعة والرافضة:
 الضحاك بن شرحبيل المشرقي (بعد 111 هـ إلى 120 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 خالد بن اللجلاج (بعد 111 هـ إلى 120 هـ)
-موقفه من القدرية:
 محمد بن كعب القرظي (120 هـ)
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 بلال بن سعد (120 هـ)
-موقفه من القدرية:
 عطية بن قيس (121 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 سلمة بن كهيل (121 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 إياس بن معاوية (122 هـ)
-موقفه من القدرية:
 زيد بن علي (122 هـ)
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من القدرية:
 سيار أبو الحكم (122 هـ)
-موقفه من القدرية:
 ثابت بن أسلم البناني (123 هـ)
-موقفه من القدرية:
 محمد بن شهاب الزهري (124 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 إبراهيم بن هشام (125 هـ)
-موقفه من القدرية:
 مطر بن طهمان (125 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
 هشام بن عبد الملك (125 هـ)
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 سعد بن إبراهيم (125 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 عمرو بن دينار (126 هـ)
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 دراج أبو السمح (126 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 خالد القسري (126 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
 عبد الكريم بن مالك الجزري (127 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
 أبو إسحاق السبيعي (127 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
 عبدة بن أبي لبابة (127 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من القدرية:
 يزيد بن أبي حبيب (128 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقف السلف من الجهم بن صفوان (128 هـ)
 أبو كثير السحيمي اليمامي (129 هـ)
-موقفه من القدرية:
 يحيى بن أبي كثير (129 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 سلم بن أحوز (130 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 مالك بن دينار (130 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
 أبو الزناد عبد الله بن ذكوان (130 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 حسان بن عطية (بين 120 هـ إلى 130 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
 طلحة بن عبيد الله بن كريز (ما بين 121 هـ و130 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 عامر بن سعد البجلي (من طبقة الذي قبله)
-موقفه من الجهمية:
 أبو سهل كثير بن زياد (ما بين 121 هـ و130 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 القاسم بن عبيد الله (في حدود 130 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 علي بن زيد بن جدعان (131 هـ)
-موقفه من القدرية:
 إبراهيم بن ميمون (131 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 أيوب السختياني (131 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 إسماعيل بن عبيد الله (131 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 إسحاق بن سويد بن هبيرة (131 هـ)
-موقفه من الرافضة والخوارج:
 إبراهيم بن ميسرة (132 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 منصور بن المعتمر (132 هـ)
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من المرجئة:
 يونس بن ميسرة بن حلبس (132 هـ)
-موقفه من القدرية:
 عبد الله بن طاووس (132 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من القدرية:
 عطاء الخراساني (135 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الخوارج والقدرية:
 ربيعة بن أبي عبد الرحمن "ربيعة الرأي" (136 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 زيد بن أسلم (136 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
-موقفه من القدرية:
 مغيرة بن مقسم (136 هـ)
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من المرجئة:
 عطاء بن السائب (136 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 سعيد بن جمهان (136 هـ)
-موقفه من الخوارج:
 خصيف بن عبد الرحمن (137 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 يزيد بن صهيب الفقير (في حدود 140 هـ)
-موقفه من الخوارج:
 داود بن أبي هند (140 هـ)
-موقفه من القدرية:
 أبو حازم سلمة بن دينار الأعرج (140 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من القدرية:
 يونس بن عبيد (140 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 ثابت بن عجلان (ما بين 131 هـ و140 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 عمارة بن القعقاع (ما بين 131 هـ و140 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 شمر بن عطية (ما بين 131 هـ و140 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 أبو عون الأنصاري (من الخامسة)
-موقفه من القدرية:
 نافع بن مالك (بعد 140 هـ)
-موقفه من القدرية:
 عاصم الأحول (142 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 حميد الطويل (143 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 سليمان بن طرخان التيمي (143 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 يحيى بن سعيد (143 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 عبد الله بن شبرمة (144 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المرجئة:
 مجالد بن سعيد (144 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقف السلف من عمرو بن عبيد (144 هـ)
 عبد الله بن حسن بن حسن بن علي (145 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
 عمر بن محمد بن عبد الله العمري (145 هـ)
-موقفه من القدرية:
 محمد بن عبد الله (145 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان (145 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي (145 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 فضيل بن غزوان (بضع وأربعون ومائة)
-موقفه من الرافضة:
 عمرو بن قيس الملائي (146 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 إسماعيل بن أبي خالد (146 هـ)
-موقفه من المرجئة:
 عوف بن أبي جميلة (146 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 العوام بن حوشب (148 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
 ليث بن أبي سليم (148 هـ)
-موقفه من الرافضة:
 محمد بن أبي ليلى (148 هـ)
-موقفه من الجهمية:
 سليمان بن مهران الأعمش (148 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من المشركين:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من الخوارج:
-موقفه من المرجئة:
 الزبيدي (148 هـ)
-موقفه من القدرية:
 جعفر الصادق (148 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
-موقفه من الرافضة:
-موقفه من الجهمية:
-موقفه من القدرية:
 هشام بن حسان (148 هـ)
-موقفه من المبتدعة:
 عبد الله بن يزيد بن هرمز (148 هـ)



سنة النشر : 2007م / 1428هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة موسوعة مواقف السلف ج6

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل موسوعة مواقف السلف ج6
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
محمد بن عبد الرحمن المغراوي - Mohammed bin Abdul Rahman Al Maghrawi

كتب محمد بن عبد الرحمن المغراوي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ موسوعة مواقف السلف ❝ ❞ المفسرون بين التأويل والإثبات في آيات الصفات ❝ ❞ العقيدة السلفية في مسيرتها التاريخية وقدرتها على مواجهة التحديات القسم الخامس : السنة السابعة والثلاثون بعد الخمسمائة الأسباب الحقيقية لحرق إحياء علوم الدين بأمر خليفة المسلمين ابن تاشفين ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف في العقيدة والمنهج والتربية ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج10 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج5 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج7 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج6 ❝ ❞ موسوعة مواقف السلف ج2 ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار المنار ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد بن عبد الرحمن المغراوي
الناشر:
المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع
كتب المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ آداب الزفاف في السنة المطهرة ❝ ❞ سؤال وجواب حول فقه الواقع ❝ ❞ كرامات الأولياء ❝ ❞ شرح صحيح البخاري ❝ ❞ تقريب الشاطبية ❝ ❞ العقد المفيد علم التجويد ❝ ❞ العلمانيون العرب وموقفهم من الإسلام ❝ ❞ مختصر الشمائل المحمدية ❝ ❞ قصة المسيح الدجال ونزول عيسى عليه السلام وقتله إياه على سياق رواية أبي أمامة ❝ ❞ صحيح السيرة النبوية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد بن صالح العثيمين ❝ ❞ محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ محمد حسين يعقوب ❝ ❞ محمد بن عبد الرحمن المغراوي ❝ ❞ حسين العوايشة ❝ ❞ محمد بن عيسى الترمذي / محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ مصطفى باحو ❝ ❞ محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ عصام موسى هادي ❝ ❞ برهان الدين القاضي (الأردني ) ❝ ❞ الإمام المقريزي ❝ ❞ هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري اللالكائي أبو القاسم الحسن بن محمد بن الحسن الخلال أبو محمد ❝ ❞ شرف الدين الطيبي ❝ ❞ عيسى بن سليمان الأندلسي أبو موسى الرعيني ❝ ❞ علاء الدين مغلطاي أبو عبد الله ❝ ❞ محمد محب الدين أبو زيد ❝ ❞ سليم الهلالي ❝ ❞ صلاح صالح سيف ❝ ❞ عبدالسلام بن محمد بن عبدالكريم ❝ ❞ برهان الدين القاضي ❝ ❞ سليم بن عيد الهلالي علي حسن علي عبد الحميد ❝ ❞ سفر بن عبد الرحمن حوالی ❝ ❞ أسماء إبراهيم سعود عجين ❝ ❞ سليم الهلالي علي حسن عبد الحميد ❝ ❞ حافظ زبير علي زئي ❝ ❞ الشيخ إيهاب فكري ❝ ❞ علي حسن علي عبد الحميد الحلبي ❝ ❱.المزيد.. كتب المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع