❞ كتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الثالث: سنم - طعم ❝  ⏤ أ ي فنسنك

❞ كتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الثالث: سنم - طعم ❝ ⏤ أ ي فنسنك

المُعجَم «كل قائمة تجمع كلمات في لغة معينة، على نسق منطقي معين، وتهدف إلى ربط كل كلمة منها بمعناها، وإيضاح علاقتها بمدلولها».

نبذة تاريخية
التأليف المعجمي (وهو تأليف كتب المعاجم) قديم قدم الحضارات الإنسانية، فالأمم السابقة ذات الحضارات القديمة وضعت الأسس الأولى للمعاجم في شكل تصنيف رسائل وجدت آثارها في بعض مكتبات العالم.

البابليون والأشوريون: عرفوا هذا النوع من التأليف في القرن الخامس قبل الميلاد، حيث تم العثور على ألواح خزفية تحوي إسطوانات رأسية في المكتبة الأشورية في بلدة نيانيقيا تشمل تفسيرات للغة الأشوريين والبابليين وهي نفس الوظيفة الأساسية للمعاجم الحديثة.

اليونانيون والرومان: عرفوا تأليف المعاجم في القرن الثالث قبل الميلاد ومن أشهر الشخصيات اليونانية التي كان لها مساهمة في وضع المعاجم الأولية هم:

أرسطو فانس البيزنطي: (ت. 180ق.م) حيث كان أمين مكتبة الإسكندرية وقام بعمل قائمة بالكلمات اليونانية الغريبة والصعبة وقام بتفسيرها وتحديد معانيها.

بامقليوس السكندري: (ت. 6م) قام بكتابة معجم في 96 كتابا ضمت كل المعاجم التي سبقته.

إليوس دينسيوس: (ت. 120م) ألف معجما للكلمات الأثينية (الخاصة بأهل أثينا) في عشرة كتب. ويعد اليونانيون آباء المعاجم الغربية الحديثة.

الصينيون ألفوا معاجم كثيرة منها ما هو مرتب بحسب المعنى وما هو مرتب بحسب الرمز الكتابي للكلمة. ولم يعرفوا الترتيب بحسب اللفظ الا في القرن السادس الميلادي وقد كان أول معجم صيني مرتب بحسب اللفظ هو معجم هوفاين الذي ألف بين عامي (581-601م).

الهنود وكان تأليف المعاجم لديهم يهتم بشرح ألفاظ نصوصهم الدينية وأشعارهم. ومن أقدم المعاجم الهندية هو معجم الأماراكاكا والذي يرجع تاريخ تأليفه إلى القرن الخامس الميلادي.

تطور المعجم العربي
بدأت فكرة المعجم عند العرب بعد نزول القرآن الكريم، ودخول غير العرب في الإسلام واستعصاء بعض مفردات القرآن على الكثير منهم. مما استدعى شرح غريب القرآن والحديث ولغة العرب عموما.

وكانت أولى الرسائل المعجمية في القرآن الكريم تنتسب لعبد الله بن العباس (ت. 68 هـ/678م)، أجاب فيها على أسئلة نافع بن الأزرق (ت. 65هـ/684م) والمسماة مسائل نافع بن الأزرق في القرآن.

ثم توالت الرسائل في هذا المجال ومنها:

غريب القرآن لأبي سعيد أبان بن تغلب المعروف بالجريري (ت. 141 هـ/758م).
تفسير غريب القرآن لأبي عبد الله مالك بن أنس بن مالك (ت. 179 هـ/795م).

ترجع أهمية المعاجم إلى أنها تحمل العديد من ألفاظ اللغة ومعانيها، وهذا ما لا يمكن أن يحيط به أي شخص مهما كان واسع الاطلاع، كما أن مفردات اللغة تختلف بين أبنائها بحسب ثقافتهم، فهناك الكلمات التي تستخدم بشكل عامي ويومي وهناك الكلمات الأدبية والكلمات المتخصصة، كما أن الاحتكاك والتداخل مع اللغات الأخرى تحت أي ظرف يولد مفردات جديدة لم تكن في أصل اللغة، ويكاد أن يكون هناك جزم بأنه لا توجد لغة حية الآن إلا وقد استعارت مفردات من لغات أخرى.

فكان لابد من وجود المعاجم لأجل ترتيب وتصنيف مفردات اللغة وتبيين معانيها في أسلوب سهل وميسر على أبناء اللغة نفسها ومن هنا يمكن أن نقول بأن مهمة المعاجم تندرج بتوفير ثلاث معلومات عن أي مفردة أو لفظ وهذه المعلومات هي:

اللفظ والهجاء بحيث أنه من المعروف انه ليس كل ما يكتب ينطق، فكان على المعاجم مهمة تقديم معلومات عما يكتب ولا ينطق، وتوضيح أي خطأ في نطق مفردة ما.

التحديد الصرفي حيث يقوم المعجم بتحديد نوع الكلمة: اسم، فعل، صفة... والمذكر منها والمؤنث وتوضيح تعديها ولزومها وصورها الاشتقاقية وما إلى ذلك من أمور الصرف.

الشرح وهو بيان معنى الكلمة وهي الوظيفة الأساسية لأي معجم، ويمكن أن يكون للكلمة الواحدة أكثر من معنى فيتم توضيح ذلك بأمثلة فعلية أو على الأقل بالإشارة إلى مجال استخدامها.

المعجم المفهرس لألفاظ الحديث يقوم على إيراد الألفاظ الواردة في الحديث النبوي، وترتيبها على حروف المعجم، مع ذكر عبارة من الحديث التي وردت فيه الكلمة، فإذا أردت معرفة مصدر الحديث، كشفت عنه عن طريق أحد ألفاظه، فتردك إلى مصدره، والمصادر التي اعتمدها فنسك هي:

الصحيحان صحيح البخاري وصحيح مسلم، والسنن الأربعة المعروفة، وهي سنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه، بالإضافة إلى مسند أحمد بن حنبل وهو أكبر كتب السنة، وسنن الدارمي وموطأ مالك.

والكتاب من الأعمال العظيمة التي خدمت السنة ويسرت الوصول إلى الحديث، في وقت لم تكن فيه الأقراص المدمجة التي تحوي عشرات الآلاف من الأحاديث، ونستخدمها الآن في الوصول إلى معرفة مصدر الحديث. أ ي فنسنك - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مفتاح كنوز السنة ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي ج1 ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الثالث: سنم - طعم ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي ج2 ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الخامس: غمز - كرم ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء السادس: كرم - نكل ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء السابع: نكل - يوم ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الرابع: طعن - غمر ❝ ❱
من كتب الأدلة والفهارس كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الثالث: سنم - طعم

1926م - 1446هـ
المُعجَم «كل قائمة تجمع كلمات في لغة معينة، على نسق منطقي معين، وتهدف إلى ربط كل كلمة منها بمعناها، وإيضاح علاقتها بمدلولها».

نبذة تاريخية
التأليف المعجمي (وهو تأليف كتب المعاجم) قديم قدم الحضارات الإنسانية، فالأمم السابقة ذات الحضارات القديمة وضعت الأسس الأولى للمعاجم في شكل تصنيف رسائل وجدت آثارها في بعض مكتبات العالم.

البابليون والأشوريون: عرفوا هذا النوع من التأليف في القرن الخامس قبل الميلاد، حيث تم العثور على ألواح خزفية تحوي إسطوانات رأسية في المكتبة الأشورية في بلدة نيانيقيا تشمل تفسيرات للغة الأشوريين والبابليين وهي نفس الوظيفة الأساسية للمعاجم الحديثة.

اليونانيون والرومان: عرفوا تأليف المعاجم في القرن الثالث قبل الميلاد ومن أشهر الشخصيات اليونانية التي كان لها مساهمة في وضع المعاجم الأولية هم:

أرسطو فانس البيزنطي: (ت. 180ق.م) حيث كان أمين مكتبة الإسكندرية وقام بعمل قائمة بالكلمات اليونانية الغريبة والصعبة وقام بتفسيرها وتحديد معانيها.

بامقليوس السكندري: (ت. 6م) قام بكتابة معجم في 96 كتابا ضمت كل المعاجم التي سبقته.

إليوس دينسيوس: (ت. 120م) ألف معجما للكلمات الأثينية (الخاصة بأهل أثينا) في عشرة كتب. ويعد اليونانيون آباء المعاجم الغربية الحديثة.

الصينيون ألفوا معاجم كثيرة منها ما هو مرتب بحسب المعنى وما هو مرتب بحسب الرمز الكتابي للكلمة. ولم يعرفوا الترتيب بحسب اللفظ الا في القرن السادس الميلادي وقد كان أول معجم صيني مرتب بحسب اللفظ هو معجم هوفاين الذي ألف بين عامي (581-601م).

الهنود وكان تأليف المعاجم لديهم يهتم بشرح ألفاظ نصوصهم الدينية وأشعارهم. ومن أقدم المعاجم الهندية هو معجم الأماراكاكا والذي يرجع تاريخ تأليفه إلى القرن الخامس الميلادي.

تطور المعجم العربي
بدأت فكرة المعجم عند العرب بعد نزول القرآن الكريم، ودخول غير العرب في الإسلام واستعصاء بعض مفردات القرآن على الكثير منهم. مما استدعى شرح غريب القرآن والحديث ولغة العرب عموما.

وكانت أولى الرسائل المعجمية في القرآن الكريم تنتسب لعبد الله بن العباس (ت. 68 هـ/678م)، أجاب فيها على أسئلة نافع بن الأزرق (ت. 65هـ/684م) والمسماة مسائل نافع بن الأزرق في القرآن.

ثم توالت الرسائل في هذا المجال ومنها:

غريب القرآن لأبي سعيد أبان بن تغلب المعروف بالجريري (ت. 141 هـ/758م).
تفسير غريب القرآن لأبي عبد الله مالك بن أنس بن مالك (ت. 179 هـ/795م).

ترجع أهمية المعاجم إلى أنها تحمل العديد من ألفاظ اللغة ومعانيها، وهذا ما لا يمكن أن يحيط به أي شخص مهما كان واسع الاطلاع، كما أن مفردات اللغة تختلف بين أبنائها بحسب ثقافتهم، فهناك الكلمات التي تستخدم بشكل عامي ويومي وهناك الكلمات الأدبية والكلمات المتخصصة، كما أن الاحتكاك والتداخل مع اللغات الأخرى تحت أي ظرف يولد مفردات جديدة لم تكن في أصل اللغة، ويكاد أن يكون هناك جزم بأنه لا توجد لغة حية الآن إلا وقد استعارت مفردات من لغات أخرى.

فكان لابد من وجود المعاجم لأجل ترتيب وتصنيف مفردات اللغة وتبيين معانيها في أسلوب سهل وميسر على أبناء اللغة نفسها ومن هنا يمكن أن نقول بأن مهمة المعاجم تندرج بتوفير ثلاث معلومات عن أي مفردة أو لفظ وهذه المعلومات هي:

اللفظ والهجاء بحيث أنه من المعروف انه ليس كل ما يكتب ينطق، فكان على المعاجم مهمة تقديم معلومات عما يكتب ولا ينطق، وتوضيح أي خطأ في نطق مفردة ما.

التحديد الصرفي حيث يقوم المعجم بتحديد نوع الكلمة: اسم، فعل، صفة... والمذكر منها والمؤنث وتوضيح تعديها ولزومها وصورها الاشتقاقية وما إلى ذلك من أمور الصرف.

الشرح وهو بيان معنى الكلمة وهي الوظيفة الأساسية لأي معجم، ويمكن أن يكون للكلمة الواحدة أكثر من معنى فيتم توضيح ذلك بأمثلة فعلية أو على الأقل بالإشارة إلى مجال استخدامها.

المعجم المفهرس لألفاظ الحديث يقوم على إيراد الألفاظ الواردة في الحديث النبوي، وترتيبها على حروف المعجم، مع ذكر عبارة من الحديث التي وردت فيه الكلمة، فإذا أردت معرفة مصدر الحديث، كشفت عنه عن طريق أحد ألفاظه، فتردك إلى مصدره، والمصادر التي اعتمدها فنسك هي:

الصحيحان صحيح البخاري وصحيح مسلم، والسنن الأربعة المعروفة، وهي سنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه، بالإضافة إلى مسند أحمد بن حنبل وهو أكبر كتب السنة، وسنن الدارمي وموطأ مالك.

والكتاب من الأعمال العظيمة التي خدمت السنة ويسرت الوصول إلى الحديث، في وقت لم تكن فيه الأقراص المدمجة التي تحوي عشرات الآلاف من الأحاديث، ونستخدمها الآن في الوصول إلى معرفة مصدر الحديث.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

المُعجَم «كل قائمة تجمع كلمات في لغة معينة، على نسق منطقي معين، وتهدف إلى ربط كل كلمة منها بمعناها، وإيضاح علاقتها بمدلولها».

نبذة تاريخية
التأليف المعجمي (وهو تأليف كتب المعاجم) قديم قدم الحضارات الإنسانية، فالأمم السابقة ذات الحضارات القديمة وضعت الأسس الأولى للمعاجم في شكل تصنيف رسائل وجدت آثارها في بعض مكتبات العالم.

البابليون والأشوريون: عرفوا هذا النوع من التأليف في القرن الخامس قبل الميلاد، حيث تم العثور على ألواح خزفية تحوي إسطوانات رأسية في المكتبة الأشورية في بلدة نيانيقيا تشمل تفسيرات للغة الأشوريين والبابليين وهي نفس الوظيفة الأساسية للمعاجم الحديثة.

اليونانيون والرومان: عرفوا تأليف المعاجم في القرن الثالث قبل الميلاد ومن أشهر الشخصيات اليونانية التي كان لها مساهمة في وضع المعاجم الأولية هم:

أرسطو فانس البيزنطي: (ت. 180ق.م) حيث كان أمين مكتبة الإسكندرية وقام بعمل قائمة بالكلمات اليونانية الغريبة والصعبة وقام بتفسيرها وتحديد معانيها.

بامقليوس السكندري: (ت. 6م) قام بكتابة معجم في 96 كتابا ضمت كل المعاجم التي سبقته.

إليوس دينسيوس: (ت. 120م) ألف معجما للكلمات الأثينية (الخاصة بأهل أثينا) في عشرة كتب. ويعد اليونانيون آباء المعاجم الغربية الحديثة.

الصينيون ألفوا معاجم كثيرة منها ما هو مرتب بحسب المعنى وما هو مرتب بحسب الرمز الكتابي للكلمة. ولم يعرفوا الترتيب بحسب اللفظ الا في القرن السادس الميلادي وقد كان أول معجم صيني مرتب بحسب اللفظ هو معجم هوفاين الذي ألف بين عامي (581-601م).

الهنود وكان تأليف المعاجم لديهم يهتم بشرح ألفاظ نصوصهم الدينية وأشعارهم. ومن أقدم المعاجم الهندية هو معجم الأماراكاكا والذي يرجع تاريخ تأليفه إلى القرن الخامس الميلادي.

تطور المعجم العربي
بدأت فكرة المعجم عند العرب بعد نزول القرآن الكريم، ودخول غير العرب في الإسلام واستعصاء بعض مفردات القرآن على الكثير منهم. مما استدعى شرح غريب القرآن والحديث ولغة العرب عموما.

وكانت أولى الرسائل المعجمية في القرآن الكريم تنتسب لعبد الله بن العباس (ت. 68 هـ/678م)، أجاب فيها على أسئلة نافع بن الأزرق (ت. 65هـ/684م) والمسماة مسائل نافع بن الأزرق في القرآن.

ثم توالت الرسائل في هذا المجال ومنها:

غريب القرآن لأبي سعيد أبان بن تغلب المعروف بالجريري (ت. 141 هـ/758م).
تفسير غريب القرآن لأبي عبد الله مالك بن أنس بن مالك (ت. 179 هـ/795م).

ترجع أهمية المعاجم إلى أنها تحمل العديد من ألفاظ اللغة ومعانيها، وهذا ما لا يمكن أن يحيط به أي شخص مهما كان واسع الاطلاع، كما أن مفردات اللغة تختلف بين أبنائها بحسب ثقافتهم، فهناك الكلمات التي تستخدم بشكل عامي ويومي وهناك الكلمات الأدبية والكلمات المتخصصة، كما أن الاحتكاك والتداخل مع اللغات الأخرى تحت أي ظرف يولد مفردات جديدة لم تكن في أصل اللغة، ويكاد أن يكون هناك جزم بأنه لا توجد لغة حية الآن إلا وقد استعارت مفردات من لغات أخرى.

فكان لابد من وجود المعاجم لأجل ترتيب وتصنيف مفردات اللغة وتبيين معانيها في أسلوب سهل وميسر على أبناء اللغة نفسها ومن هنا يمكن أن نقول بأن مهمة المعاجم تندرج بتوفير ثلاث معلومات عن أي مفردة أو لفظ وهذه المعلومات هي:

اللفظ والهجاء بحيث أنه من المعروف انه ليس كل ما يكتب ينطق، فكان على المعاجم مهمة تقديم معلومات عما يكتب ولا ينطق، وتوضيح أي خطأ في نطق مفردة ما.

التحديد الصرفي حيث يقوم المعجم بتحديد نوع الكلمة: اسم، فعل، صفة... والمذكر منها والمؤنث وتوضيح تعديها ولزومها وصورها الاشتقاقية وما إلى ذلك من أمور الصرف.

الشرح وهو بيان معنى الكلمة وهي الوظيفة الأساسية لأي معجم، ويمكن أن يكون للكلمة الواحدة أكثر من معنى فيتم توضيح ذلك بأمثلة فعلية أو على الأقل بالإشارة إلى مجال استخدامها.

المعجم المفهرس لألفاظ الحديث يقوم على إيراد الألفاظ الواردة في الحديث النبوي، وترتيبها على حروف المعجم، مع ذكر عبارة من الحديث التي وردت فيه الكلمة، فإذا أردت معرفة مصدر الحديث، كشفت عنه عن طريق أحد ألفاظه، فتردك إلى مصدره، والمصادر التي اعتمدها فنسك هي: 

الصحيحان صحيح البخاري وصحيح مسلم، والسنن الأربعة المعروفة، وهي سنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه، بالإضافة إلى مسند أحمد بن حنبل وهو أكبر كتب السنة، وسنن الدارمي وموطأ مالك.

والكتاب من الأعمال العظيمة التي خدمت السنة ويسرت الوصول إلى الحديث، في وقت لم تكن فيه الأقراص المدمجة التي تحوي عشرات الآلاف من الأحاديث، ونستخدمها الآن في الوصول إلى معرفة مصدر الحديث.
 

المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي ج1

عمليات بحث متعلقة بـ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي
المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي المكتبة الشاملة الحديثة

برنامج المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم

المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع

المعجم المفهرس المكتبة الشاملة

مفتاح كنوز السنة

موسوعة المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي الشريف

المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم word

المعجم المفهرس لمعاني القرآن الكريم pdf

تحميل المصحف المفهرس مجانا

المعجم المفهرس الشامل لألفاظ القرآن الكريم PDF

محمد فؤاد عبد الباقي

معلومات عن كتاب المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم



سنة النشر : 1926م / 1344هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الثالث: سنم - طعم

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الثالث: سنم - طعم
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أ ي فنسنك - A I FNSNK

كتب أ ي فنسنك ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مفتاح كنوز السنة ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي ج1 ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الثالث: سنم - طعم ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي ج2 ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الخامس: غمز - كرم ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء السادس: كرم - نكل ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء السابع: نكل - يوم ❝ ❞ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى ت: عبد الباقي الجزء الرابع: طعن - غمر ❝ ❱. المزيد..

كتب أ ي فنسنك