❞ كتاب مجلة لغة العرب ج2 ❝  ⏤ أنستاس ماري الكرملي

❞ كتاب مجلة لغة العرب ج2 ❝ ⏤ أنستاس ماري الكرملي

المجلة هي منشور يصدر بشكل دوري، وتحتوي على العديد من المقالات المختلفة. تقدم المجلات مجموعة متنوعة من المعلومات والآراء ووسائل التسلية، وقد تغطي الأحداث الجارية والأزياء وتناقش الشؤون الخارجية، أو تشرح كيفية إصلاح المعدات وإعداد الطعام.

وتشمل الموضوعات المنشورة في المجلات، الأعمال التجارية، والثقافية، والأحداث الجارية، والهوايات، والطب، والسياسة، والدين، والعلوم، والرياضة بالإضافة إلى الأدب القصصي، والشعر، والتصوير وتختلف المجلات عن الجرائد من حيث الشكل والمضمون. فالمجلات مصممة للاحتفاظ بها مدة أطول من الجرائد.

ولهذا تكون أصغر حجما وأفضل شكلا. ومن حيث المضمون فإن المجلات أقل اهتماما بالأحداث سريعة التغير. وتختلف المجلة عن الجريدة إلا أن كلاهما يدخل تحت تصنيف "الصحيفة" كما يطلق على من يعمل بالمجلة "صحفي".

وهذه صحيفة لغة العرب هي مجلة أدبية شهرية أصدرها الآباء الكرمليون بالعراق. هي دورية أسسها الأب "أنستاس الكرملي" العالم اللغوي في بغداد عام 1911م. توقفت عام 1914 ثم عادت للظهور من 1927 وحتى عام 1931.

تعتبر الصحف والمجلات من المصادر التي لا يستغني عنها الباحث بل هي من أهم المصادر، ولذا يعتمد عليها الباحثون في الدراسات الأدبية التاريخية والسياسية والاقتصادية؛ في حين تكتسب الصحف والمجلات القديمة أهمية خاصة في توثيق حياة المجتمعات في فترة صدورها ولكن كثيرًا منها يصعب الحصول عليها إضافة لافتقادها للفهرسة والتكشيف.

ومن المجلات التي كانت تركز في مباحثها على الجزيرة العربية وتاريخها وآدابها مجلة لغة العرب البغدادية التي أصدرها أنستاس ماري الكرملي (1866 1947) في شهر رجب 1329ه الموافق لشهر يوليو/تموز 1911م وكانت دوافعه كما ذكر خدمة العلم والأدب وغايته التعريف بالعراق وأهله ومشاهيره وبمن جاوره من سكان الديار الشرقية وبمن نأى عنه من العلماء والباحثين والمستشرقين من الأقطار الغربية، أما الأبواب التي طرقها في المجلة فظاهرة من اسمها ومن غايتها وزيادة على ذلك كان يعقد في كل جزء من أجزائها باباً سماه (تاريخ الشهر في العراق) يدون فيه ما صرح ومحض من الأخبار والوقائع التي جرت في العراق ونواحيه من ديار جزيرة العرب والذي يعد مرجعاً بما تضمنه من أخبار بعد تمحيصها لأن جل اعتماده فيها على الصحف العراقية.

وتحتوي المجلة في كل عدد من أعدادها رواية تاريخية أو خيالية أو تاريخية خيالية معا يكون موضوعها أحد أبناء العرب أو جرت واقعتها في بلاد العرب أو لها تعلق بديارهم.

استمرت هذه المجلة في الصدور فبرز منها ثلاثة مجلدات عن ثلاثة أعوام فلما جاءت الحرب العالمية الأولى كان قد صدر من سنتها الرابعة جزآن فقط فتوقفت حيث نفى العثمانيون صاحبها إلى مدينة قيصري في الأناضول لأنهم تضايقوا منه بسبب مناداته باللغة العربية والإشادة بمحامدها فمكث هناك سنة وعشرة أشهر (1914 1916م) ثم أعيد إلى بغداد.

ثم أعاد الكرملي إصدارها في يوليو/تموز 1926م وحققت المجلة بعد عودتها نجاحاً كبيراً جعلها تستمر في الصدور حتى أعلن الكرملي في نهاية الجزء الثاني عشر من السنة التاسعة توقفها في آخر سنة 1931م بسبب الخسائر الباهظة التي ظل يتكبدها.

والحقيقة أن هذه المجلة تعد مصدراً لجمهرة من العلم التخصصي الدقيق في اللغة والأدب والتاريخ والجغرافيا والتراث والملل والنحل والعادات والتقاليد خاصة إذا علمنا أنها كانت ميداناً لنشر بحوث كبار الكتاب والشعراء والمحققين واللغويين من العرب وغير العرب إضافة إلى كتابات صاحبها ومحررها أنستاس ماري الكرملي ولهذا لاقت الاهتمام حتى كانت من بين المجلات التي تناولتها الدراسات الأكاديمية في العراق فقد كانت موضوعاً لدراسة أعدها قاسم نعمة إدريس الياسري نال بها درجة الماجستير من جامعة بغداد 1989م وكان عنوان الرسالة:(مجلة لغة العرب، دراسة فكرية سياسية).

بل تجاوز الاهتمام بها العراق إلى دول الخليج فصدر عن مكتبة الملك عبدالعزيز بالرياض سنة 1414ه/1993م كتاب (لغة العرب ورئيس كتبتها أنستاس الكرملي: دراسة تاريخية وكشاف موضوعي) من تأليف وإعداد أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري وأمين سيدو وقد تضمن الكتاب أيضاً تحقيقاً لبعض النصوص عن الجزيرة العربية واللغة والآداب، وكشافاً بالمواد الخاصة بالجزيرة العربية.

و لا غرابة أن تجد هذه المجلة اهتماماً من الباحثين والمهتمين بتاريخ الجزيرة العربية قديماً وحديثاً فتصدر الكتب تباعاً لخدمتها والاستفادة منها لأنها خزنة معرفية يجدر إظهار ما تحتويه من مباحث وأخبار ليمكن مناقشتها وتمحيصها.

بطرس جبرائيل يوسف عواد والمعروف بالأب أنستاس ماري الكرملي (22 ربيع الأول 1283هـ=5 أغسطس 1866 - 13 صفر 1366 هـ=7 يناير 1947) رجل دين مسيحي، ولغوي عربي، عراقي-لبناني، وهو سليل أب لبناني وأم بغدادية فأبوه يدعي جبرائيل يوسف عواد من إحدى قرى لبنان، قدم والده بغداد سنة 1850م وأقام بها، وتزوج من فتاة بغدادية تسمى مريم، وأنجب منها خمسة بنين وأربع بنات، وكان بطرس الذي عرف بعد ذلك باسم أنستاس ماري الكرملي الرابع بين أولاده. وضع كتبًا مهمة وأبحاثًا جديدة عن اللغة العربية.

كان يرى في الخروج على اللغة العربية خطئًا لا يمكن قبوله أو التساهل فيه. وساهم في عملية التعريب، وأصدر مجلتين وجريدة. وتميزت مجلة لغة العرب التي أصدرها في عام 1911م، بأبحاثها الأدبية والتاريخية، ومن أبرز المؤلفين والكتاب الذين كتبوا فيها الأستاذ مصطفى جواد، والأستاذ محمد بهجة الأثري، والمؤرخ عبد الحميد عبادة، وهبة الدين الشهرستاني، ويوسف رزق الله غنيمة، وغيرهم من مفكري ومثقفي بغداد في تلك الفترة.

كان يدعو للتصحيح اللغوي والحفاظ على اللغة العربية. وألف معجمًا سماهُ المساعد يقول عن سبب تأليفه: «منذ أخذنا نفهم العربية حق الفهم، وجدنا فيما كنا نطالع فيه من كتب الأقدمين والمولدين والمعاصرين ألفاظا جمة ومناحي متعددة، لا أثر لها في دواوين اللغة. ولهذا رأينا في مصنفات السلف نقصا بينا، فأخذنا منذ ذلك الحين بسد تلك الثغرة»، وقد ظل هذا الكتاب مخطوطًا سنوات طويلة بعد وفاة مؤلفه، ولم ير النور إلا في عام 1392 هـ/1972م حيث صدر المجلد الأول منه.

وكان له مجلس يعقده للمناقشة والحوار وكان مجلسه يسمى مجلس الجمعة في دير الآباء الكرمليين في محلة سوق الغزل ببغداد، وكان يتردد عليه أساطين اللغة العربية وعلمائها وأعيان البلد على اختلاف مللهم ونحلهم، ومن رواد المجلس الشيخ جلال الحنفي.

مجلس الأب أنستاس الكرملي في بغداد كان من مجالس اللغة العربية ومحفل من محافل العلم والأدب وكان مجلسه يسمى مجلس الجمعة في دير الآباء الكرمليين في محلة سوق الغزل ببغداد، وكان يتردد عليه أساطين اللغة العربية وعلمائها وأعيان البلد على اختلاف مللهم ونحلهم، ويعتبر مجلسه من مدارس بغداد اللغوية والتأريخية، ومن رواد المجلس الشيخ جلال الدين الحنفي.

وأصل أسرة الأب أنستاس من إيطاليا ونزحوا منها إلى لبنان وأستوطنوا هناك مدة طويلة ثم هاجروا إلى بغداد، ولقد ولد الأب أنستاس في بغداد وتوفي فيها عام 1367هـ، الموافق 1947م، وبعد وفاته ألحقت مكتبته بمكتبة الآثار العراقية ببغداد، وله الكثير من الكتب والمؤلفات منها المعجم المساعد والفوز بالمراد في تاريخ بغداد، وجمهرة اللغات وكان يصدر مجلة ثقافية تعني باللغة العربية اسمها مجلة لغة العرب.

وكانت مجلة لغة العرب التي صدرت في شهر تموز 1911م، من المجلات العراقية التي صدرت في أوائل القرن العشرين وأستمرت بالصدور لمدة ثلاث سنوات، حيث صدر الأعداد الأربعة الاولى من سنتها الرابعة وأُعلنت الحرب العالمية الأولى عام 1914م، فتوقفت المجلة عن الصدور، وبعدها في عام 1926م إستأنفت الصدور لسنتها الرابعة ولغاية عام 1931م، وتميزت مجلة لغة العرب بأبحاثها الأدبية والتاريخية، ومن أبرز المؤلفين والكتاب الذين كتبوا فيها الأستاذ مصطفى جواد، والأستاذ محمد بهجة الأثري، والمؤرخ عبد الحميد عبادة، وهبة الدين الشهرستاني، ويوسف رزق الله غنيمة، وغيرهم من مفكري ومثقفي بغداد في تلك الفترة.
أنستاس ماري الكرملي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مجلة لغة العرب ❝ ❞ نشوء اللغة العربية ونموها واكتهالها ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج9 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج2 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج5 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج4 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج3 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج7 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج8 ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ مطبعة الآداب ❝ ❱
من مجلة لغة العرب مجلات - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

نبذة عن الكتاب:
مجلة لغة العرب ج2

1912م - 1445هـ
المجلة هي منشور يصدر بشكل دوري، وتحتوي على العديد من المقالات المختلفة. تقدم المجلات مجموعة متنوعة من المعلومات والآراء ووسائل التسلية، وقد تغطي الأحداث الجارية والأزياء وتناقش الشؤون الخارجية، أو تشرح كيفية إصلاح المعدات وإعداد الطعام.

وتشمل الموضوعات المنشورة في المجلات، الأعمال التجارية، والثقافية، والأحداث الجارية، والهوايات، والطب، والسياسة، والدين، والعلوم، والرياضة بالإضافة إلى الأدب القصصي، والشعر، والتصوير وتختلف المجلات عن الجرائد من حيث الشكل والمضمون. فالمجلات مصممة للاحتفاظ بها مدة أطول من الجرائد.

ولهذا تكون أصغر حجما وأفضل شكلا. ومن حيث المضمون فإن المجلات أقل اهتماما بالأحداث سريعة التغير. وتختلف المجلة عن الجريدة إلا أن كلاهما يدخل تحت تصنيف "الصحيفة" كما يطلق على من يعمل بالمجلة "صحفي".

وهذه صحيفة لغة العرب هي مجلة أدبية شهرية أصدرها الآباء الكرمليون بالعراق. هي دورية أسسها الأب "أنستاس الكرملي" العالم اللغوي في بغداد عام 1911م. توقفت عام 1914 ثم عادت للظهور من 1927 وحتى عام 1931.

تعتبر الصحف والمجلات من المصادر التي لا يستغني عنها الباحث بل هي من أهم المصادر، ولذا يعتمد عليها الباحثون في الدراسات الأدبية التاريخية والسياسية والاقتصادية؛ في حين تكتسب الصحف والمجلات القديمة أهمية خاصة في توثيق حياة المجتمعات في فترة صدورها ولكن كثيرًا منها يصعب الحصول عليها إضافة لافتقادها للفهرسة والتكشيف.

ومن المجلات التي كانت تركز في مباحثها على الجزيرة العربية وتاريخها وآدابها مجلة لغة العرب البغدادية التي أصدرها أنستاس ماري الكرملي (1866 1947) في شهر رجب 1329ه الموافق لشهر يوليو/تموز 1911م وكانت دوافعه كما ذكر خدمة العلم والأدب وغايته التعريف بالعراق وأهله ومشاهيره وبمن جاوره من سكان الديار الشرقية وبمن نأى عنه من العلماء والباحثين والمستشرقين من الأقطار الغربية، أما الأبواب التي طرقها في المجلة فظاهرة من اسمها ومن غايتها وزيادة على ذلك كان يعقد في كل جزء من أجزائها باباً سماه (تاريخ الشهر في العراق) يدون فيه ما صرح ومحض من الأخبار والوقائع التي جرت في العراق ونواحيه من ديار جزيرة العرب والذي يعد مرجعاً بما تضمنه من أخبار بعد تمحيصها لأن جل اعتماده فيها على الصحف العراقية.

وتحتوي المجلة في كل عدد من أعدادها رواية تاريخية أو خيالية أو تاريخية خيالية معا يكون موضوعها أحد أبناء العرب أو جرت واقعتها في بلاد العرب أو لها تعلق بديارهم.

استمرت هذه المجلة في الصدور فبرز منها ثلاثة مجلدات عن ثلاثة أعوام فلما جاءت الحرب العالمية الأولى كان قد صدر من سنتها الرابعة جزآن فقط فتوقفت حيث نفى العثمانيون صاحبها إلى مدينة قيصري في الأناضول لأنهم تضايقوا منه بسبب مناداته باللغة العربية والإشادة بمحامدها فمكث هناك سنة وعشرة أشهر (1914 1916م) ثم أعيد إلى بغداد.

ثم أعاد الكرملي إصدارها في يوليو/تموز 1926م وحققت المجلة بعد عودتها نجاحاً كبيراً جعلها تستمر في الصدور حتى أعلن الكرملي في نهاية الجزء الثاني عشر من السنة التاسعة توقفها في آخر سنة 1931م بسبب الخسائر الباهظة التي ظل يتكبدها.

والحقيقة أن هذه المجلة تعد مصدراً لجمهرة من العلم التخصصي الدقيق في اللغة والأدب والتاريخ والجغرافيا والتراث والملل والنحل والعادات والتقاليد خاصة إذا علمنا أنها كانت ميداناً لنشر بحوث كبار الكتاب والشعراء والمحققين واللغويين من العرب وغير العرب إضافة إلى كتابات صاحبها ومحررها أنستاس ماري الكرملي ولهذا لاقت الاهتمام حتى كانت من بين المجلات التي تناولتها الدراسات الأكاديمية في العراق فقد كانت موضوعاً لدراسة أعدها قاسم نعمة إدريس الياسري نال بها درجة الماجستير من جامعة بغداد 1989م وكان عنوان الرسالة:(مجلة لغة العرب، دراسة فكرية سياسية).

بل تجاوز الاهتمام بها العراق إلى دول الخليج فصدر عن مكتبة الملك عبدالعزيز بالرياض سنة 1414ه/1993م كتاب (لغة العرب ورئيس كتبتها أنستاس الكرملي: دراسة تاريخية وكشاف موضوعي) من تأليف وإعداد أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري وأمين سيدو وقد تضمن الكتاب أيضاً تحقيقاً لبعض النصوص عن الجزيرة العربية واللغة والآداب، وكشافاً بالمواد الخاصة بالجزيرة العربية.

و لا غرابة أن تجد هذه المجلة اهتماماً من الباحثين والمهتمين بتاريخ الجزيرة العربية قديماً وحديثاً فتصدر الكتب تباعاً لخدمتها والاستفادة منها لأنها خزنة معرفية يجدر إظهار ما تحتويه من مباحث وأخبار ليمكن مناقشتها وتمحيصها.

بطرس جبرائيل يوسف عواد والمعروف بالأب أنستاس ماري الكرملي (22 ربيع الأول 1283هـ=5 أغسطس 1866 - 13 صفر 1366 هـ=7 يناير 1947) رجل دين مسيحي، ولغوي عربي، عراقي-لبناني، وهو سليل أب لبناني وأم بغدادية فأبوه يدعي جبرائيل يوسف عواد من إحدى قرى لبنان، قدم والده بغداد سنة 1850م وأقام بها، وتزوج من فتاة بغدادية تسمى مريم، وأنجب منها خمسة بنين وأربع بنات، وكان بطرس الذي عرف بعد ذلك باسم أنستاس ماري الكرملي الرابع بين أولاده. وضع كتبًا مهمة وأبحاثًا جديدة عن اللغة العربية.

كان يرى في الخروج على اللغة العربية خطئًا لا يمكن قبوله أو التساهل فيه. وساهم في عملية التعريب، وأصدر مجلتين وجريدة. وتميزت مجلة لغة العرب التي أصدرها في عام 1911م، بأبحاثها الأدبية والتاريخية، ومن أبرز المؤلفين والكتاب الذين كتبوا فيها الأستاذ مصطفى جواد، والأستاذ محمد بهجة الأثري، والمؤرخ عبد الحميد عبادة، وهبة الدين الشهرستاني، ويوسف رزق الله غنيمة، وغيرهم من مفكري ومثقفي بغداد في تلك الفترة.

كان يدعو للتصحيح اللغوي والحفاظ على اللغة العربية. وألف معجمًا سماهُ المساعد يقول عن سبب تأليفه: «منذ أخذنا نفهم العربية حق الفهم، وجدنا فيما كنا نطالع فيه من كتب الأقدمين والمولدين والمعاصرين ألفاظا جمة ومناحي متعددة، لا أثر لها في دواوين اللغة. ولهذا رأينا في مصنفات السلف نقصا بينا، فأخذنا منذ ذلك الحين بسد تلك الثغرة»، وقد ظل هذا الكتاب مخطوطًا سنوات طويلة بعد وفاة مؤلفه، ولم ير النور إلا في عام 1392 هـ/1972م حيث صدر المجلد الأول منه.

وكان له مجلس يعقده للمناقشة والحوار وكان مجلسه يسمى مجلس الجمعة في دير الآباء الكرمليين في محلة سوق الغزل ببغداد، وكان يتردد عليه أساطين اللغة العربية وعلمائها وأعيان البلد على اختلاف مللهم ونحلهم، ومن رواد المجلس الشيخ جلال الحنفي.

مجلس الأب أنستاس الكرملي في بغداد كان من مجالس اللغة العربية ومحفل من محافل العلم والأدب وكان مجلسه يسمى مجلس الجمعة في دير الآباء الكرمليين في محلة سوق الغزل ببغداد، وكان يتردد عليه أساطين اللغة العربية وعلمائها وأعيان البلد على اختلاف مللهم ونحلهم، ويعتبر مجلسه من مدارس بغداد اللغوية والتأريخية، ومن رواد المجلس الشيخ جلال الدين الحنفي.

وأصل أسرة الأب أنستاس من إيطاليا ونزحوا منها إلى لبنان وأستوطنوا هناك مدة طويلة ثم هاجروا إلى بغداد، ولقد ولد الأب أنستاس في بغداد وتوفي فيها عام 1367هـ، الموافق 1947م، وبعد وفاته ألحقت مكتبته بمكتبة الآثار العراقية ببغداد، وله الكثير من الكتب والمؤلفات منها المعجم المساعد والفوز بالمراد في تاريخ بغداد، وجمهرة اللغات وكان يصدر مجلة ثقافية تعني باللغة العربية اسمها مجلة لغة العرب.

وكانت مجلة لغة العرب التي صدرت في شهر تموز 1911م، من المجلات العراقية التي صدرت في أوائل القرن العشرين وأستمرت بالصدور لمدة ثلاث سنوات، حيث صدر الأعداد الأربعة الاولى من سنتها الرابعة وأُعلنت الحرب العالمية الأولى عام 1914م، فتوقفت المجلة عن الصدور، وبعدها في عام 1926م إستأنفت الصدور لسنتها الرابعة ولغاية عام 1931م، وتميزت مجلة لغة العرب بأبحاثها الأدبية والتاريخية، ومن أبرز المؤلفين والكتاب الذين كتبوا فيها الأستاذ مصطفى جواد، والأستاذ محمد بهجة الأثري، والمؤرخ عبد الحميد عبادة، وهبة الدين الشهرستاني، ويوسف رزق الله غنيمة، وغيرهم من مفكري ومثقفي بغداد في تلك الفترة.

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

المجلة هي منشور يصدر بشكل دوري، وتحتوي على العديد من المقالات المختلفة. تقدم المجلات مجموعة متنوعة من المعلومات والآراء ووسائل التسلية، وقد تغطي الأحداث الجارية والأزياء وتناقش الشؤون الخارجية، أو تشرح كيفية إصلاح المعدات وإعداد الطعام. 

وتشمل الموضوعات المنشورة في المجلات، الأعمال التجارية، والثقافية، والأحداث الجارية، والهوايات، والطب، والسياسة، والدين، والعلوم، والرياضة بالإضافة إلى الأدب القصصي، والشعر، والتصوير وتختلف المجلات عن الجرائد من حيث الشكل والمضمون. فالمجلات مصممة للاحتفاظ بها مدة أطول من الجرائد. 

ولهذا تكون أصغر حجما وأفضل شكلا. ومن حيث المضمون فإن المجلات أقل اهتماما بالأحداث سريعة التغير. وتختلف المجلة عن الجريدة إلا أن كلاهما يدخل تحت تصنيف "الصحيفة" كما يطلق على من يعمل بالمجلة "صحفي".

وهذه صحيفة لغة العرب هي مجلة أدبية شهرية أصدرها الآباء الكرمليون بالعراق. هي دورية أسسها الأب "أنستاس الكرملي" العالم اللغوي في بغداد عام 1911م. توقفت عام 1914 ثم عادت للظهور من 1927 وحتى عام 1931.

تعتبر الصحف والمجلات من المصادر التي لا يستغني عنها الباحث بل هي من أهم المصادر، ولذا يعتمد عليها الباحثون في الدراسات الأدبية التاريخية والسياسية والاقتصادية؛ في حين تكتسب الصحف والمجلات القديمة أهمية خاصة في توثيق حياة المجتمعات في فترة صدورها ولكن كثيرًا منها يصعب الحصول عليها إضافة لافتقادها للفهرسة والتكشيف.

ومن المجلات التي كانت تركز في مباحثها على الجزيرة العربية وتاريخها وآدابها مجلة لغة العرب البغدادية التي أصدرها أنستاس ماري الكرملي (1866 1947) في شهر رجب 1329ه الموافق لشهر يوليو/تموز 1911م وكانت دوافعه كما ذكر خدمة العلم والأدب وغايته التعريف بالعراق وأهله ومشاهيره وبمن جاوره من سكان الديار الشرقية وبمن نأى عنه من العلماء والباحثين والمستشرقين من الأقطار الغربية، أما الأبواب التي طرقها في المجلة فظاهرة من اسمها ومن غايتها وزيادة على ذلك كان يعقد في كل جزء من أجزائها باباً سماه (تاريخ الشهر في العراق) يدون فيه ما صرح ومحض من الأخبار والوقائع التي جرت في العراق ونواحيه من ديار جزيرة العرب والذي يعد مرجعاً بما تضمنه من أخبار بعد تمحيصها لأن جل اعتماده فيها على الصحف العراقية.

وتحتوي المجلة في كل عدد من أعدادها رواية تاريخية أو خيالية أو تاريخية خيالية معا يكون موضوعها أحد أبناء العرب أو جرت واقعتها في بلاد العرب أو لها تعلق بديارهم.

استمرت هذه المجلة في الصدور فبرز منها ثلاثة مجلدات عن ثلاثة أعوام فلما جاءت الحرب العالمية الأولى كان قد صدر من سنتها الرابعة جزآن فقط فتوقفت حيث نفى العثمانيون صاحبها إلى مدينة قيصري في الأناضول لأنهم تضايقوا منه بسبب مناداته باللغة العربية والإشادة بمحامدها فمكث هناك سنة وعشرة أشهر (1914 1916م) ثم أعيد إلى بغداد.

ثم أعاد الكرملي إصدارها في يوليو/تموز 1926م وحققت المجلة بعد عودتها نجاحاً كبيراً جعلها تستمر في الصدور حتى أعلن الكرملي في نهاية الجزء الثاني عشر من السنة التاسعة توقفها في آخر سنة 1931م بسبب الخسائر الباهظة التي ظل يتكبدها.

والحقيقة أن هذه المجلة تعد مصدراً لجمهرة من العلم التخصصي الدقيق في اللغة والأدب والتاريخ والجغرافيا والتراث والملل والنحل والعادات والتقاليد خاصة إذا علمنا أنها كانت ميداناً لنشر بحوث كبار الكتاب والشعراء والمحققين واللغويين من العرب وغير العرب إضافة إلى كتابات صاحبها ومحررها أنستاس ماري الكرملي ولهذا لاقت الاهتمام حتى كانت من بين المجلات التي تناولتها الدراسات الأكاديمية في العراق فقد كانت موضوعاً لدراسة أعدها قاسم نعمة إدريس الياسري نال بها درجة الماجستير من جامعة بغداد 1989م وكان عنوان الرسالة:(مجلة لغة العرب، دراسة فكرية سياسية).

بل تجاوز الاهتمام بها العراق إلى دول الخليج فصدر عن مكتبة الملك عبدالعزيز بالرياض سنة 1414ه/1993م كتاب (لغة العرب ورئيس كتبتها أنستاس الكرملي: دراسة تاريخية وكشاف موضوعي) من تأليف وإعداد أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري وأمين سيدو وقد تضمن الكتاب أيضاً تحقيقاً لبعض النصوص عن الجزيرة العربية واللغة والآداب، وكشافاً بالمواد الخاصة بالجزيرة العربية.

و لا غرابة أن تجد هذه المجلة اهتماماً من الباحثين والمهتمين بتاريخ الجزيرة العربية قديماً وحديثاً فتصدر الكتب تباعاً لخدمتها والاستفادة منها لأنها خزنة معرفية يجدر إظهار ما تحتويه من مباحث وأخبار ليمكن مناقشتها وتمحيصها.

بطرس جبرائيل يوسف عواد والمعروف بالأب أنستاس ماري الكرملي (22 ربيع الأول 1283هـ=5 أغسطس 1866 - 13 صفر 1366 هـ=7 يناير 1947) رجل دين مسيحي، ولغوي عربي، عراقي-لبناني، وهو سليل أب لبناني وأم بغدادية فأبوه يدعي جبرائيل يوسف عواد من إحدى قرى لبنان، قدم والده بغداد سنة 1850م وأقام بها، وتزوج من فتاة بغدادية تسمى مريم، وأنجب منها خمسة بنين وأربع بنات، وكان بطرس الذي عرف بعد ذلك باسم أنستاس ماري الكرملي الرابع بين أولاده. وضع كتبًا مهمة وأبحاثًا جديدة عن اللغة العربية.

 كان يرى في الخروج على اللغة العربية خطئًا لا يمكن قبوله أو التساهل فيه. وساهم في عملية التعريب، وأصدر مجلتين وجريدة. وتميزت مجلة لغة العرب التي أصدرها في عام 1911م، بأبحاثها الأدبية والتاريخية، ومن أبرز المؤلفين والكتاب الذين كتبوا فيها الأستاذ مصطفى جواد، والأستاذ محمد بهجة الأثري، والمؤرخ عبد الحميد عبادة، وهبة الدين الشهرستاني، ويوسف رزق الله غنيمة، وغيرهم من مفكري ومثقفي بغداد في تلك الفترة.

كان يدعو للتصحيح اللغوي والحفاظ على اللغة العربية. وألف معجمًا سماهُ المساعد يقول عن سبب تأليفه: «منذ أخذنا نفهم العربية حق الفهم، وجدنا فيما كنا نطالع فيه من كتب الأقدمين والمولدين والمعاصرين ألفاظا جمة ومناحي متعددة، لا أثر لها في دواوين اللغة. ولهذا رأينا في مصنفات السلف نقصا بينا، فأخذنا منذ ذلك الحين بسد تلك الثغرة»، وقد ظل هذا الكتاب مخطوطًا سنوات طويلة بعد وفاة مؤلفه، ولم ير النور إلا في عام 1392 هـ/1972م حيث صدر المجلد الأول منه.

وكان له مجلس يعقده للمناقشة والحوار وكان مجلسه يسمى مجلس الجمعة في دير الآباء الكرمليين في محلة سوق الغزل ببغداد، وكان يتردد عليه أساطين اللغة العربية وعلمائها وأعيان البلد على اختلاف مللهم ونحلهم، ومن رواد المجلس الشيخ جلال الحنفي.

مجلس الأب أنستاس الكرملي في بغداد كان من مجالس اللغة العربية ومحفل من محافل العلم والأدب وكان مجلسه يسمى مجلس الجمعة في دير الآباء الكرمليين في محلة سوق الغزل ببغداد، وكان يتردد عليه أساطين اللغة العربية وعلمائها وأعيان البلد على اختلاف مللهم ونحلهم، ويعتبر مجلسه من مدارس بغداد اللغوية والتأريخية، ومن رواد المجلس الشيخ جلال الدين الحنفي.

وأصل أسرة الأب أنستاس من إيطاليا ونزحوا منها إلى لبنان وأستوطنوا هناك مدة طويلة ثم هاجروا إلى بغداد، ولقد ولد الأب أنستاس في بغداد وتوفي فيها عام 1367هـ، الموافق 1947م، وبعد وفاته ألحقت مكتبته بمكتبة الآثار العراقية ببغداد، وله الكثير من الكتب والمؤلفات منها المعجم المساعد والفوز بالمراد في تاريخ بغداد، وجمهرة اللغات وكان يصدر مجلة ثقافية تعني باللغة العربية اسمها مجلة لغة العرب.

وكانت مجلة لغة العرب التي صدرت في شهر تموز 1911م، من المجلات العراقية التي صدرت في أوائل القرن العشرين وأستمرت بالصدور لمدة ثلاث سنوات، حيث صدر الأعداد الأربعة الاولى من سنتها الرابعة وأُعلنت الحرب العالمية الأولى عام 1914م، فتوقفت المجلة عن الصدور، وبعدها في عام 1926م إستأنفت الصدور لسنتها الرابعة ولغاية عام 1931م، وتميزت مجلة لغة العرب بأبحاثها الأدبية والتاريخية، ومن أبرز المؤلفين والكتاب الذين كتبوا فيها الأستاذ مصطفى جواد، والأستاذ محمد بهجة الأثري، والمؤرخ عبد الحميد عبادة، وهبة الدين الشهرستاني، ويوسف رزق الله غنيمة، وغيرهم من مفكري ومثقفي بغداد في تلك الفترة.

مجلة لغة العرب ج2 

مجلة لغة العرب

مجلة لغة العرب
مجلد 1
مجلد 2
مجلد 3
مجلد 4
مجلد 5
مجلد 6
مجلد 7
مجلد 8
مجلد 9

 العدد 1
-التقريظ والمشارفة والانتقاد
-أسفنا
-شكرنا
-فضل أهل العراق
-بغية الأنام في لغة دار السلام
-منافع تدوين اللغات واللغيات واللثغات
-نجد
-التأسل والتأسن
-المتكهفة والمكتهفة
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
-(ملخص عن الرياض 73)
-ينبوع الشفاء
--
 العدد 2
-المنتفق
-الكلدانيون
-كتاب الفرق بين الصالح وغير الصالح
-حكاية انوشروان والصبية الحكيمة
-أخلاق أهل نجد
-نظرة عامة في لغة بغداد العامية
-ينبوع الشفاء
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 3
-آثار سامراء الخالية وسامراء الحالية
-(لغة العرب)
-يقظة العلم في ديار العراق
-مؤسس الصهيونية
-سؤال إلى مجلة العلم
-سفرة إلى كربلاء والحلة ونواحيها
-باب التقريط
-باب المشارفة
-تاريخ وقائع العراق وما جاوره
 العدد 4
-البريم أو عبادان الحديثة
-كتاب الصبوح والغبوق
-فصل في دير القائم الأقصى
-ماذا يرى اليوم في سامراء
-(للبحث صلة)
-إفادة لمجلتي المشرق والعلم
-أول مجلة في العراق
-كتاب طبقات الأمم
-هل الحي قرية أم مدينة
-نظرة عامة في لغة بغداد العامية
-معنى انكورلي
-سفرة إلى كربلاء والحلة ونواحيهما
 العدد 5
-وصف أطلال سامراء
-البعبع والوعوع والضبغطري
-المباني الحديثة في البريم
-سؤال إلى العلماء ولا سيما المتصوفة منهم
-كتاب في لغة الحديث
-نقد طبع كتاب طبقات الأمم
-اقتراح على علماء الشرق وأدبائه
-مذنب بروكس
-الفانوس والمنوار
-باب المشارفة
-البيان
-تحريم نقل الجنائز
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 6
-وصف القطار
-بعض الأعراب غير المنسوبة
-لغة العرب
-حول المنتفق
-بلاد المنتفق على الغراف
-ثابت الدين الألوسي
-هو الموت
-نقد طبع كتاب طبقات الأمم
-(تلو)
-الشق والشقة والشقيقة
-أتجوز الكتابة باللغة العامية
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 7
-هيت ومعادنها
-4 - ذكرها في التاريخ القديم
-المنحوت العامي واللفظ الدخيل في لغة بغداد
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
-مريم
 العدد 8
-الحفر والتنقيب في أطلال بابل
-إعراب الشرارات
-الكسوف والخسوف في سنة 1916
-نهر فسقس
-أصل لفظة الرزق
-التنهس
-خبايا الزوايا في الرجال من البقايا
-باب المشارفة والانتقاد
-كيش وهس اليوم تل الاحيمر
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
-المعاجم العامية في اللغة العربية
 العدد 9
-السيد صالح القزويني
-بقايا قصور الخلفاء في مدينة سامراء
-غنى هيت وذكر معادنها
-هل كان أعشى قيس نصرانيا؟
-كأني محاربه
-باب المشارفة والانتقاد
-القسطاس
-الحياة
-نفكر
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
-الأمير أحمد بك السعود
-الأمراض في البلدة
-أشغال السكة الحديدية البغدادية
-إعراب العبارة
-مدارس في البحرين
-تبرع في سبيل كلية الكويت
-التنقيبات في الاحيمر
 العدد 10
-بلد روز
-أنواع الأرز المعروفة في العراق
-الأمثال العامية في ديار العراق
-مختارات من شعر السيد صالح القزويني
-اسم بغداد
-نقد كتاب تاريخ آداب اللغة العربية
-الخستاوي والزهدي
-الجكير
-بغية الأنام في لغة دار الإسلام
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 11
-نظر
-إلى حضرات المشتركين الكرام
-نقد كتاب تاريخ آداب اللغة العربية
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 12
-وضع اللغات وخضوعها للطبيعة
-أمثال عوام العراق
-مغاصات اللؤلؤ
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
-مفردات عوام العراق
 العدد 13
-سنتنا الثانية
-العراق
-ابنة اليوم وحقيقتها وأسماؤها
-سرعة عمران عبادان
-الخطر على نخل العراق
-خواطر في المنتفق وديارهم
-مؤتمر المستشرقين في سنة 1912
-المختار في الطب
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 14
-تيتنيك
-نظرة في العادات
-قصر الاخيضر
-نقد كتاب تاريخ آداب اللغة العربية
-العراق
-من أسماء ابنة اليوم
-باب المشارفة والانتقاد
-باب التقريظ
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 15
-الصحف
-الطيارة في ديار العرب والغرب
-السفن في العراق
-المنصورية أو المنصوري
-كتاب معارج القدس
-صحة اصل كلمة شاخة
-عريسات
-الشهرستانية
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 16
-خمعة بنت الخس الإيادية
-تذييل في نساء العرب
-العشائر القاطنة بين بغداد وسامراء
-نظر تاريخي في لغة الاسبرانتو
-تاريخ آداب اللغة العربية
-لباس الحيوانات وتنكر أزيائها
-أشباه السفن في العراق
-الملاحة على الفراتين
-فوائد لغوية
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
-مفردات عوام العراق
 العدد 17
-نبذة من عادات العراقيين المسلمين
-الماليسور
-شروين
-المرصاع أو الدوامة
-الفصاحة وكتاب العراق
-كتاب تاريخ آداب اللغة العربية
 العدد 18
-السويديون
-الطباعة
-أفكار الغربيين نحونا
-سوق الشيوخ
-الفرق بين الصالح وغير الصالح
-حافظة الإمام ابن الحداد
-المرء ودنياه
-فوائد لغوية
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 19
-قبور غريبة قديمة في البحرين
-الشيخ عبد الرحمن السويدي
-العمرة عند العراقيين
-نهر الرشادي في الديوانية
-عاشوراء في النجف وكربلاء
-مشاهير بيوت وقبائل سوق الشيوخ
-نحن والدهر
-العريسات وأم الغراف
-الطباعة في دار السلام والنجف وكربلاء
-عادات العراقيين
-فوائد لغوية
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
 العدد 20
-طعيريزات
-الشيخ محمد سعيد السويدي
-التشوه والتزين عند الحيوانات
-وصف مدافن البحرين
-لعبة البس والهر
-السبحة في الشرق
-أوائل في الأدب مرتبة على سني الوفيات
-صاحب البستان
-باب المشارفة والانتقاد
-تاريخ وقائع الشهر في العراق وما جاوره
-مفردات عوام العراق



سنة النشر : 1912م / 1330هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة مجلة لغة العرب ج2

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مجلة لغة العرب ج2
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أنستاس ماري الكرملي - Anastas Marie of Carmel

كتب أنستاس ماري الكرملي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مجلة لغة العرب ❝ ❞ نشوء اللغة العربية ونموها واكتهالها ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج9 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج2 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج5 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج4 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج3 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج7 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج8 ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ مطبعة الآداب ❝ ❱. المزيد..

كتب أنستاس ماري الكرملي
الناشر:
مطبعة الآداب
كتب مطبعة الآداب ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ مجلة لغة العرب ❝ ❞ السودان بين يدى غردون وكتشنر المجلد الأول والثانى ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج9 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج2 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج5 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج4 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج3 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج7 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج8 ❝ ❞ مجلة لغة العرب ج6 ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أنستاس ماري الكرملي ❝ ❞ إبراهيم فوزي ❝ ❱.المزيد.. كتب مطبعة الآداب