❞ كتاب المسند المصنف المعلل المجلد 23 ❝  ⏤ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل

❞ كتاب المسند المصنف المعلل المجلد 23 ❝ ⏤ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل

تعريف المسند
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع
ما الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع ؟

المسند: يشترط أن يكون متصلاَ.
المرفوع: لم يشترط فيه الاتصال.
فالموقوف ليس بمسند، لأنه غير مرفوع أي لم يتصل إلى النبي صلى الله عليه وسلّم.

وكذلك المنقطع الذي سقط منه بعض الرواة ليس بمسند، لأننا اشترطنا أن يكون متصلاً، وهذا هو ما ذهب إليه المؤلف وهو رأي جمهور علماء الحديث.

المسند في اللغة
المسند في اللغة أعم من ذلك،

فإن اللغة تدل على أن المسند هو الذي أُسند إلى راويه، سواء كان مرفوعاً، أم غير مرفوع، أو كان متصلاً، أو منقطعاً، لكن الذي عليه أكثر المحدثين في علم الحديث أن المسند هو الذي اتصل إسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم.

وبين المسند لغةً، وبين المسند اصطلاحاً فرق، والنسبة بينهما العموم والخصوص.

فالمسند في اللغة هو: ما أسند إلى قائله، سواء كان مرفوعاً، أو موقوفاً أو مقطوعاً.

فإذا قلت: قال فلان كذا، فهذا مسند، حتى ولو أضفته إلى واحد موجود تخاطبه الآن.

فلو قلتُ: قال فلان كذا، فهذا مسند؛ لأني أسندتُ الحديث إلى قائله.

لكن في الاصطلاح: المسندُ هو المرفوع المتصل السند.

فالمسند اصطلاحاً، أخصُّ من المسند لغة، فكل مسندٍ اصطلاحاً، فهو مسندٌ لغة، ولا عكس، فبينهما العموم والخصوص.

مايتعلق بالسند
يتعلق بالسند خمسة أشياء :-

مُسْنَد.
مُسْنِد.
مُسْنَد إليه.
إسناد.
سَنَد.
المُسْنَد
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

المُسْنِد
"الُمسند" فهو الراوي الذي أسند الحديث إلى راويه، فإذا قال: حدثني فلان.

المُسْنَد إليه
هو من نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه, فكل من نسب الحديث فهو مسنِد، ومن نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه.

الإسناد
"الإسنادُ" ذكر له المحدثين من علماء الحديث معنيان

الإسناد هو السند
قال بعض المحدثين: الإسناد هو السند، وهذا التعبير يقع كثيراً عندهم فيقولون: إسناده صحيح، ويعنون بذلك سنده أي الرواة.

الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه
وقال بعضهم: الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه.

يقالُ: أسند الحديث إلى فلان أي نسبه إليه.

والصحيح فيه: أنه يُطلق على هذا وعلى هذا.

فيطلق الإسناد أحياناً: على السند الذين هم الرواة.

ويطلق أحياناً: على نسبة الحديث إلى راويه، فيقال أسند الحديث إلى فلان، أسنده إلى أبي هريرة، أسنده إلى ابن عباس، أسنده إلى ابن عمر وهكذا.

سَنَد
"السند" هم رجال الحديث أي رواته، فإذا قال: حدثني فلانٌ عن فلان عن فلان، فهؤلاء هم سند الحديث؛ لأن الحديث اعتمد عليهم، وصاروا سنداً له.

هل كل مسند صحيح
هل يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً؟

الإجاية : لا يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً !! لأنه قد يتصل السند من الراوي إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، ويكون في الرواة ضعفاء، ومجهولون ونحوهم.

إذاً فليس كل مسندٍ صحيحاً، فقد يكون الحديثُ صحيحاً، وهو غير مسند، كما لو أُضيف إلى الصحابي بسند صحيح، فإنه موقوف وصحيح، لكن ليس بمسند، لأنه غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، وقد يكون مسنداً متصل الإسناد، لكن الرواة ضعفاء، فهذا يكون مسنداً، ولا يكون صحيحاً.

يعتبر كتاب المسند المصنف المعلل من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب المسند المصنف المعلل ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

الكتاب: المسند المصنف المعلل

المؤلف: الدكتور بشار عواد معروف - السيد أَبو المعاطي النوري

محمد مهدي المسلمي - أَحمد عبد الرزاق عيد

أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل

الناشر: دار الغرب الإسلامي - بيروت

الطبعة الأولى 1434 هـ - 2013 م

الإصدار المصور الثالث بتاريخ 25 - 10 - 2015

المجلدات: 41 مجلد .


لقد سمي الكتاب مسندًا لأنه رتب على أسماء الصحابة، وجمعت أحاديث كل صحابي في مكان واحد مصنفة على أبواب الفقه [بمعنى: كل صحابي أحاديثه مرتبة على أبواب الفقه] وهو معلل لأنه تضمن ما قيل في كل حديث من علل ظاهرة وخفية )).

وصدر عن دار الغرب الإسلامي.
وسيصدر بعد ذلك تباعًا إن شاء الله تعالى - بعد هذه الأربعين مجلدة - القسم الخاص بالمراسيل والموقوفات.


وهذه بعض المعلومات المضافة عن كتاب "المسند المصنف المعلل" كتبها الأستاذ عادل عبدالعزيز في ملتقى أهل الحديث:

"- الكتاب بالإضافة للأحاديث المرفوعة، يحتوي على جميع الأحاديث المُعلَّقة، والمرسلة، التي لها صلة بالأحاديث المرفوعة في هذه الكتب.
- والكتاب به تصويب ما وقع من تصحيف أو تحريف في الكتب المطبوعة.

- والكتاب يتميز بسرد الروايات والألفاظ المختلفة لكل حديث.

- وكذلك يوجد في حواشية ذكر أشهر الكتب التي خرجت هذا الحديث، بخلاف الكتب الأصلية للكتاب.

- والكتاب يرجع أحيانا إلى أربع طبعات للكتاب الواحد، ويقارن ما ورد فيها، مع الرجوع إلى مخطوطات هذه الكتب، والإشارة إليها.

- ومن فوائد الكتاب التعريف بالأسماء المفردة، والكُنى، والألقاب، الواردة في الأسانيد.

- وتمت مقابلة الكتاب، على المسند الجامع، وتحفة الأشراف، وأطراف المسند، والمطالب العالية، وإتحاف الخيرة المهرة، وإتحاف المهرة، والمقصد العلي، وغاية المقصد في زوائد المسند، ومئات الكتب الأخرى التي تخدم الكتاب.

- بدأ العمل في الكتاب عقب انتهاء فريق العمل الذي أخرج المسند الجامع، بنفس الفريق، بقيادة الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف، وذلك سنة (1990)، وانتهى العمل في الشهر التاسع سنة (2012)، ويصدر بفضل الله في القريب من الأيام، إن شاء الله.
والفريق الذي شارك الدكتور العلامة بشار عواد معروف في هذا الكتاب، هو فريق العمل في المسند الجامع.

- أما المراسيل المفردة والتي وردت في هذه الكتب والتي لا صلة لها بالمسند المعلل، فسوف تخرج في كتاب منفصل شامل للمراسيل، وجاري تنسيقه الآن، لأنه انتهى بالفعل.

لقد اطلعت على المسند المصنف المعلل، وأقول لكم بكل صدق، أشعر بالعجز وأنا أكتب عنه، ولكن عندما ترون ما رأيتُ، فستعلمون أن كل من كتب عنه لم يكتب شيئًا".
السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل - ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ موسوعة أقوال الإمام أحمد في رجال الحديث وعلله ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 40 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 39 ❝ ❞ المسند الجامع110 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 41 ❝ ❞ موسوعة أقوال الإمام أحمد في الجرح والتعديل ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 5 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 14 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 17 ❝ الناشرين : ❞ دار الغرب الإسلامي ❝ ❱
من الحديث الشريف السنة النبوية الشريفة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
المسند المصنف المعلل المجلد 23

2013م - 1444هـ
تعريف المسند
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع
ما الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع ؟

المسند: يشترط أن يكون متصلاَ.
المرفوع: لم يشترط فيه الاتصال.
فالموقوف ليس بمسند، لأنه غير مرفوع أي لم يتصل إلى النبي صلى الله عليه وسلّم.

وكذلك المنقطع الذي سقط منه بعض الرواة ليس بمسند، لأننا اشترطنا أن يكون متصلاً، وهذا هو ما ذهب إليه المؤلف وهو رأي جمهور علماء الحديث.

المسند في اللغة
المسند في اللغة أعم من ذلك،

فإن اللغة تدل على أن المسند هو الذي أُسند إلى راويه، سواء كان مرفوعاً، أم غير مرفوع، أو كان متصلاً، أو منقطعاً، لكن الذي عليه أكثر المحدثين في علم الحديث أن المسند هو الذي اتصل إسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم.

وبين المسند لغةً، وبين المسند اصطلاحاً فرق، والنسبة بينهما العموم والخصوص.

فالمسند في اللغة هو: ما أسند إلى قائله، سواء كان مرفوعاً، أو موقوفاً أو مقطوعاً.

فإذا قلت: قال فلان كذا، فهذا مسند، حتى ولو أضفته إلى واحد موجود تخاطبه الآن.

فلو قلتُ: قال فلان كذا، فهذا مسند؛ لأني أسندتُ الحديث إلى قائله.

لكن في الاصطلاح: المسندُ هو المرفوع المتصل السند.

فالمسند اصطلاحاً، أخصُّ من المسند لغة، فكل مسندٍ اصطلاحاً، فهو مسندٌ لغة، ولا عكس، فبينهما العموم والخصوص.

مايتعلق بالسند
يتعلق بالسند خمسة أشياء :-

مُسْنَد.
مُسْنِد.
مُسْنَد إليه.
إسناد.
سَنَد.
المُسْنَد
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

المُسْنِد
"الُمسند" فهو الراوي الذي أسند الحديث إلى راويه، فإذا قال: حدثني فلان.

المُسْنَد إليه
هو من نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه, فكل من نسب الحديث فهو مسنِد، ومن نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه.

الإسناد
"الإسنادُ" ذكر له المحدثين من علماء الحديث معنيان

الإسناد هو السند
قال بعض المحدثين: الإسناد هو السند، وهذا التعبير يقع كثيراً عندهم فيقولون: إسناده صحيح، ويعنون بذلك سنده أي الرواة.

الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه
وقال بعضهم: الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه.

يقالُ: أسند الحديث إلى فلان أي نسبه إليه.

والصحيح فيه: أنه يُطلق على هذا وعلى هذا.

فيطلق الإسناد أحياناً: على السند الذين هم الرواة.

ويطلق أحياناً: على نسبة الحديث إلى راويه، فيقال أسند الحديث إلى فلان، أسنده إلى أبي هريرة، أسنده إلى ابن عباس، أسنده إلى ابن عمر وهكذا.

سَنَد
"السند" هم رجال الحديث أي رواته، فإذا قال: حدثني فلانٌ عن فلان عن فلان، فهؤلاء هم سند الحديث؛ لأن الحديث اعتمد عليهم، وصاروا سنداً له.

هل كل مسند صحيح
هل يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً؟

الإجاية : لا يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً !! لأنه قد يتصل السند من الراوي إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، ويكون في الرواة ضعفاء، ومجهولون ونحوهم.

إذاً فليس كل مسندٍ صحيحاً، فقد يكون الحديثُ صحيحاً، وهو غير مسند، كما لو أُضيف إلى الصحابي بسند صحيح، فإنه موقوف وصحيح، لكن ليس بمسند، لأنه غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، وقد يكون مسنداً متصل الإسناد، لكن الرواة ضعفاء، فهذا يكون مسنداً، ولا يكون صحيحاً.

يعتبر كتاب المسند المصنف المعلل من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب المسند المصنف المعلل ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

الكتاب: المسند المصنف المعلل

المؤلف: الدكتور بشار عواد معروف - السيد أَبو المعاطي النوري

محمد مهدي المسلمي - أَحمد عبد الرزاق عيد

أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل

الناشر: دار الغرب الإسلامي - بيروت

الطبعة الأولى 1434 هـ - 2013 م

الإصدار المصور الثالث بتاريخ 25 - 10 - 2015

المجلدات: 41 مجلد .


لقد سمي الكتاب مسندًا لأنه رتب على أسماء الصحابة، وجمعت أحاديث كل صحابي في مكان واحد مصنفة على أبواب الفقه [بمعنى: كل صحابي أحاديثه مرتبة على أبواب الفقه] وهو معلل لأنه تضمن ما قيل في كل حديث من علل ظاهرة وخفية )).

وصدر عن دار الغرب الإسلامي.
وسيصدر بعد ذلك تباعًا إن شاء الله تعالى - بعد هذه الأربعين مجلدة - القسم الخاص بالمراسيل والموقوفات.


وهذه بعض المعلومات المضافة عن كتاب "المسند المصنف المعلل" كتبها الأستاذ عادل عبدالعزيز في ملتقى أهل الحديث:

"- الكتاب بالإضافة للأحاديث المرفوعة، يحتوي على جميع الأحاديث المُعلَّقة، والمرسلة، التي لها صلة بالأحاديث المرفوعة في هذه الكتب.
- والكتاب به تصويب ما وقع من تصحيف أو تحريف في الكتب المطبوعة.

- والكتاب يتميز بسرد الروايات والألفاظ المختلفة لكل حديث.

- وكذلك يوجد في حواشية ذكر أشهر الكتب التي خرجت هذا الحديث، بخلاف الكتب الأصلية للكتاب.

- والكتاب يرجع أحيانا إلى أربع طبعات للكتاب الواحد، ويقارن ما ورد فيها، مع الرجوع إلى مخطوطات هذه الكتب، والإشارة إليها.

- ومن فوائد الكتاب التعريف بالأسماء المفردة، والكُنى، والألقاب، الواردة في الأسانيد.

- وتمت مقابلة الكتاب، على المسند الجامع، وتحفة الأشراف، وأطراف المسند، والمطالب العالية، وإتحاف الخيرة المهرة، وإتحاف المهرة، والمقصد العلي، وغاية المقصد في زوائد المسند، ومئات الكتب الأخرى التي تخدم الكتاب.

- بدأ العمل في الكتاب عقب انتهاء فريق العمل الذي أخرج المسند الجامع، بنفس الفريق، بقيادة الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف، وذلك سنة (1990)، وانتهى العمل في الشهر التاسع سنة (2012)، ويصدر بفضل الله في القريب من الأيام، إن شاء الله.
والفريق الذي شارك الدكتور العلامة بشار عواد معروف في هذا الكتاب، هو فريق العمل في المسند الجامع.

- أما المراسيل المفردة والتي وردت في هذه الكتب والتي لا صلة لها بالمسند المعلل، فسوف تخرج في كتاب منفصل شامل للمراسيل، وجاري تنسيقه الآن، لأنه انتهى بالفعل.

لقد اطلعت على المسند المصنف المعلل، وأقول لكم بكل صدق، أشعر بالعجز وأنا أكتب عنه، ولكن عندما ترون ما رأيتُ، فستعلمون أن كل من كتب عنه لم يكتب شيئًا".

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

تعريف المسند
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع
ما الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع ؟

المسند: يشترط أن يكون متصلاَ.
المرفوع: لم يشترط فيه الاتصال.
فالموقوف ليس بمسند، لأنه غير مرفوع أي لم يتصل إلى النبي صلى الله عليه وسلّم.

وكذلك المنقطع الذي سقط منه بعض الرواة ليس بمسند، لأننا اشترطنا أن يكون متصلاً، وهذا هو ما ذهب إليه المؤلف وهو رأي جمهور علماء الحديث.

المسند في اللغة
المسند في اللغة أعم من ذلك،

فإن اللغة تدل على أن المسند هو الذي أُسند إلى راويه، سواء كان مرفوعاً، أم غير مرفوع، أو كان متصلاً، أو منقطعاً، لكن الذي عليه أكثر المحدثين في علم الحديث أن المسند هو الذي اتصل إسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم.

وبين المسند لغةً، وبين المسند اصطلاحاً فرق، والنسبة بينهما العموم والخصوص.

فالمسند في اللغة هو: ما أسند إلى قائله، سواء كان مرفوعاً، أو موقوفاً أو مقطوعاً.

فإذا قلت: قال فلان كذا، فهذا مسند، حتى ولو أضفته إلى واحد موجود تخاطبه الآن.

فلو قلتُ: قال فلان كذا، فهذا مسند؛ لأني أسندتُ الحديث إلى قائله.

لكن في الاصطلاح: المسندُ هو المرفوع المتصل السند.

فالمسند اصطلاحاً، أخصُّ من المسند لغة، فكل مسندٍ اصطلاحاً، فهو مسندٌ لغة، ولا عكس، فبينهما العموم والخصوص.

مايتعلق بالسند
يتعلق بالسند خمسة أشياء :-

مُسْنَد.
مُسْنِد.
مُسْنَد إليه.
إسناد.
سَنَد.
المُسْنَد
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

المُسْنِد
"الُمسند" فهو الراوي الذي أسند الحديث إلى راويه، فإذا قال: حدثني فلان.

المُسْنَد إليه
هو من نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه, فكل من نسب الحديث فهو مسنِد، ومن نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه.

الإسناد
"الإسنادُ" ذكر له المحدثين من علماء الحديث معنيان

الإسناد هو السند
قال بعض المحدثين: الإسناد هو السند، وهذا التعبير يقع كثيراً عندهم فيقولون: إسناده صحيح، ويعنون بذلك سنده أي الرواة.

الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه
وقال بعضهم: الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه.

يقالُ: أسند الحديث إلى فلان أي نسبه إليه.

والصحيح فيه: أنه يُطلق على هذا وعلى هذا.

فيطلق الإسناد أحياناً: على السند الذين هم الرواة.

ويطلق أحياناً: على نسبة الحديث إلى راويه، فيقال أسند الحديث إلى فلان، أسنده إلى أبي هريرة، أسنده إلى ابن عباس، أسنده إلى ابن عمر وهكذا.

سَنَد
"السند" هم رجال الحديث أي رواته، فإذا قال: حدثني فلانٌ عن فلان عن فلان، فهؤلاء هم سند الحديث؛ لأن الحديث اعتمد عليهم، وصاروا سنداً له.

هل كل مسند صحيح
هل يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً؟

الإجاية : لا يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً !! لأنه قد يتصل السند من الراوي إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، ويكون في الرواة ضعفاء، ومجهولون ونحوهم.

إذاً فليس كل مسندٍ صحيحاً، فقد يكون الحديثُ صحيحاً، وهو غير مسند، كما لو أُضيف إلى الصحابي بسند صحيح، فإنه موقوف وصحيح، لكن ليس بمسند، لأنه غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، وقد يكون مسنداً متصل الإسناد، لكن الرواة ضعفاء، فهذا يكون مسنداً، ولا يكون صحيحاً.

يعتبر كتاب المسند المصنف المعلل من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب المسند المصنف المعلل ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي. 

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

الكتاب: المسند المصنف المعلل

المؤلف: الدكتور بشار عواد معروف - السيد أَبو المعاطي النوري

محمد مهدي المسلمي - أَحمد عبد الرزاق عيد

أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل

الناشر: دار الغرب الإسلامي - بيروت

الطبعة الأولى 1434 هـ - 2013 م

الإصدار المصور الثالث بتاريخ 25 - 10 - 2015

المجلدات: 41 مجلد .


لقد سمي الكتاب مسندًا لأنه رتب على أسماء الصحابة، وجمعت أحاديث كل صحابي في مكان واحد مصنفة على أبواب الفقه [بمعنى: كل صحابي أحاديثه مرتبة على أبواب الفقه] وهو معلل لأنه تضمن ما قيل في كل حديث من علل ظاهرة وخفية )).

وصدر عن دار الغرب الإسلامي.
وسيصدر بعد ذلك تباعًا إن شاء الله تعالى - بعد هذه الأربعين مجلدة - القسم الخاص بالمراسيل والموقوفات.


وهذه بعض المعلومات المضافة عن كتاب "المسند المصنف المعلل" كتبها الأستاذ عادل عبدالعزيز في ملتقى أهل الحديث:

"- الكتاب بالإضافة للأحاديث المرفوعة، يحتوي على جميع الأحاديث المُعلَّقة، والمرسلة، التي لها صلة بالأحاديث المرفوعة في هذه الكتب.
- والكتاب به تصويب ما وقع من تصحيف أو تحريف في الكتب المطبوعة.

- والكتاب يتميز بسرد الروايات والألفاظ المختلفة لكل حديث.

- وكذلك يوجد في حواشية ذكر أشهر الكتب التي خرجت هذا الحديث، بخلاف الكتب الأصلية للكتاب.

- والكتاب يرجع أحيانا إلى أربع طبعات للكتاب الواحد، ويقارن ما ورد فيها، مع الرجوع إلى مخطوطات هذه الكتب، والإشارة إليها.

- ومن فوائد الكتاب التعريف بالأسماء المفردة، والكُنى، والألقاب، الواردة في الأسانيد.

- وتمت مقابلة الكتاب، على المسند الجامع، وتحفة الأشراف، وأطراف المسند، والمطالب العالية، وإتحاف الخيرة المهرة، وإتحاف المهرة، والمقصد العلي، وغاية المقصد في زوائد المسند، ومئات الكتب الأخرى التي تخدم الكتاب.

- بدأ العمل في الكتاب عقب انتهاء فريق العمل الذي أخرج المسند الجامع، بنفس الفريق، بقيادة الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف، وذلك سنة (1990)، وانتهى العمل في الشهر التاسع سنة (2012)، ويصدر بفضل الله في القريب من الأيام، إن شاء الله.
والفريق الذي شارك الدكتور العلامة بشار عواد معروف في هذا الكتاب، هو فريق العمل في المسند الجامع.

- أما المراسيل المفردة والتي وردت في هذه الكتب والتي لا صلة لها بالمسند المعلل، فسوف تخرج في كتاب منفصل شامل للمراسيل، وجاري تنسيقه الآن، لأنه انتهى بالفعل.

لقد اطلعت على المسند المصنف المعلل، وأقول لكم بكل صدق، أشعر بالعجز وأنا أكتب عنه، ولكن عندما ترون ما رأيتُ، فستعلمون أن كل من كتب عنه لم يكتب شيئًا".

عمليات بحث متعلقة بـ المسند المصنف المعلل

المسند المصنف المعلل للشاملة

المسند المصنف المعلل سعر

سعر كتاب المسند المصنف المعلل

المسند الجامع

المسند والمسند إليه

المكتبة الشاملة

كتب الأستاذ يحيى خليل في موقع منتدى: ملتقى أهل الحديث عن صدور الكتاب مايلي:

صدر المُسند المُصَنَّف المُعَلَّل

من أعظم نعم الله على الإنسان، وجميع نعمه عظيمة، أن يحقق لك أملا، عشت حياتك له، خاصة إذا كان يتصل بحديث الشفيع الأمين صاحب الكوثر محمد صلى الله عليه وسلم.

وقد بدأت في انتظار تحقيق هذا الأمل مع الرجال العاملين فيه منذ عام 1978 من القرن الماضي, وكنت أقول لإخواني، وكان عمري لا يتجاوز سبعا وعشرين عامًا: إنني أرى من بعيد المسند المعلل.

وبدأت الرحلة مع الأمل في الله، والرجاء فيه، والثقة فيه، والتوكل عليه، نعم المولى ونعم النصير.

ومشى أمام الجميع هذا الرجل الذي أحب العلم فخدمه بنفسه وماله، ودفع فيه حياته، ولو كان يملك غيرها لدفع.. إنه الأخ والصديق والمحقق الفرد الأستاذ الدكتور/ بشار عواد معروف.

وفي سنة 1993 جاءني اتصال من الأستاذ الدكتور بشار من الأردن يخبرني بصدور المسند الجامع، في عشرين مجلدًا، ومجلدين للفهارس, وكان هذا هو المرحلة الأولى للوصول إلى المسند المعلل, واستمر العمل، يقطع الليل والنهار، وسبق تفصيل لهذا في مشاركة طلائع المسند المُصَنَّف المُعَلَّل.

صدر للدكتور بشار عواد معروف ولله الحمد المنة كتاب: (( المسند المصنف المعلل )) ويقعُ الكتاب في 40 مجلدًا، وفيه أحاديث السنة من الصحاح والسنن والمصنفات والمسانيد.

ويقوم العمل على بناء شجرة لأسانيد الحديث من الراوي إلى الصحابي، ثم بعد كل حديث يورد كلام العلماء المتقدمين, وقد حددهم إلى القرن الرابع, وفيه جميع العلل التي في الحديث.

والقائمين على هذا الكتاب:
العلامة المحقق د. بشار عواد معروف و العلامة الشيخ محمود خليل ومجموعة باحثين مصريين.

محتويات كتاب "المسند المصنف المعلل" مايلي:
جميع الأحاديث المرفوعة في:
- أحاديث الكتب الستة.
- جميع مؤلفات أصحاب الكتب الستة.
- موطأ الإمام مالك.
- مسند عبد ابن حميد.
- سنن الدارمي.
- صحيح ابن خزيمة.
- مسند الإمام أحمد (وفيه استدراك لمجموعة كبيرة من الأحاديث التي فاتت الطبعات السابقة - بما فيهم طبعة الرسالة - وتصحيح لها).
- مصنف عبدالرزاق.
- مصنف ابن أبي شيبة.
- مسند أبي يعلى الموصلي.
- صحيح ابن حبان.
* إضافة إلى ذلك الكتب المضافة في الحواشي وهي كثيرة جدًا.

يقول العلامة المحقق بشار:
أنزلنا على كل حديث ما قيل فيه من علل ظاهرة أو خفية، واستوعبنا فيه جميع كتب العلل مثل:
- علل ابن المديني.
- وعلل ابن أبي حاتم الرازي.
- وعلل الدارقطني.
- وعلل الإمام أحمد.
- وأقوال الإمام يحيى ابن معين..

فضلا عن الأقوال النقدية لجهابذة المحدثين الأوائل مثل:
- يحيى بن سعيد القطان.
- وعبدالرحمن بن مهدي.
- وأبو حاتم وأبو زرعة الرازيين.
- والبخاري.
- والترمذي.
- والنسائي.
- وأبو داوود وغيرهم ..



سنة النشر : 2013م / 1434هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 8.3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة المسند المصنف المعلل المجلد 23

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المسند المصنف المعلل المجلد 23
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل - Mr. Abu El Maati Al Ketbi Ahmed Abdel Razzaq Eid Mahmoud

كتب السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ موسوعة أقوال الإمام أحمد في رجال الحديث وعلله ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 40 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 39 ❝ ❞ المسند الجامع110 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 41 ❝ ❞ موسوعة أقوال الإمام أحمد في الجرح والتعديل ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 5 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 14 ❝ ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 17 ❝ الناشرين : ❞ دار الغرب الإسلامي ❝ ❱. المزيد..

كتب السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل
الناشر:
دار الغرب الإسلامي
كتب دار الغرب الإسلاميدار الغرب الإسلامي هي إحدى أشهر دور النشر بالعاصمة اللبنانية بيروت، أسسها التونسي الحاج الحبيب اللمسي عام 1979 والمقصود بالغرب الإسلامي المغرب العربي والأندلس، ذلك أن هذه الدار تخصصت في نشر أمهات الكتب التي ألفها أبناء هذه المنطقة من العالم العربي الإسلامي، وذلك لأن هذه الدار رأت أن مؤلفي هذه المنطقة يمتازون بوحدة في العقيدة وطول نفس وعقلانية وميل إلى التأصيل والتقعيد والتنظير والتطبيق على الوقائع ومراعاة للأعراف والمصالح. ولم تقتصر منشورات الدار على كتب التراث المحققة تحقيقا علميا في حلل قشيبة، وإنما تولت أيضا نشر العديد من كتب المعاصرين، ومما وقع تعريبه من أطروحات تهم تاريخ المغرب العربي في أحقاب مختلفة. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي ❝ ❞ الجامع الكبير سنن الترمذي (ت. معروف) ❝ ❞ وصف إفريقيا الجزء الثاني ❝ ❞ الحروب الصليبية في المشرق والمغرب ❝ ❞ مفتاح السعادة وتحقيق طريق السعادة ❝ ❞ تاريخ الجزائر الثقافي الجزء الأول: 1500 - 1830 ❝ ❞ التفسير الحديث ترتيب السور حسب النزول ❝ ❞ أبحاث وأراء في تاريخ الجزائر ـ الجزء الرابع ❝ ❞ الحركة الوطنية الجزائرية ج1 ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ أبو القاسم سعد الله ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ أحمد بن علي بن ثابت الخطيب البغدادي ❝ ❞ مالك بن أنس ❝ ❞ محمد عزة دروزة ❝ ❞ أبو بكر ابن العربي المالكي ❝ ❞ محمد حجي ❝ ❞ تقى الدين أبى العباس أحمد بن على المقريزى ❝ ❞ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل ❝ ❞ الحافظ المِزِّي ❝ ❞ إحسان عباس ❝ ❞ الحسن بن محمد الوزان ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ أبو البقاء العكبري ❝ ❞ ابن عبدالبر ❝ ❞ محمد عيسى الترمذي أبو عيسى ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن إدريس القرافي ❝ ❞ أبو الحسن الدارقطني ❝ ❞ الترمذي ❝ ❞ محمد العروسي المطوي ❝ ❞ أحمد بن محمد بن عذاري المراكشي أبو العباس ❝ ❞ بن عذاري المراكشي ❝ ❞ بشار عواد معروف ❝ ❞ علي جواد الطاهر ❝ ❞ عبد العزيز الثعالبي ❝ ❞ أبو القاسم ابن بشكوال ❝ ❞ د. عبد العزيز الدورى ❝ ❞ أحمد طالب الإبراهيمي ❝ ❞ محمد الطالبي ❝ ❞ محمد المنوني ❝ ❞ محمد محفوظ ❝ ❞ عبد الله محمد البغدادي ❝ ❞ محمد بن الأبار القضاعي البلنسي أبو عبد الله ❝ ❞ محمد بن محمد بن عبد الملك الأنصاري الأوسي المراكشي أبو عبد الله ❝ ❞ عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي القرشي البغدادي أبو الفرج جمال الدين ❝ ❞ أحمد عبد الوهاب بكير ❝ ❞ عبد الملك بن حبيب ❝ ❞ محمد المكي الناصري ❝ ❞ سرحان بن سعيد الازكوي العماني ❝ ❞ أبو يعقوب اسحاق السجستانى ❝ ❞ القاسم بن الحسين الخوارزمي صدر الأفاضل ❝ ❞ أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري ❝ ❞ مرعي بن يوسف الكرمي ❝ ❞ محمود مقديش ❝ ❞ عثمان الشهرزوري ابن الصلاح ❝ ❞ عبد الله بن محمد ابن الفرضي ❝ ❞ ابن الدبيثي ❝ ❞ حسن حسني عبد الوهاب ❝ ❞ عصمت عبد اللطيف دندش ❝ ❞ فرحات الدشراوي ❝ ❞ محمد بن عمر بن رشيد الفهري السبتى أبو عبد الله ❝ ❞ أبو العباس بن العريف ❝ ❞ محمد بن إبراهيم الوزير ❝ ❞ عبد الله بن محمد ابن الفرضي أبو الوليد ❝ ❞ عبد اللّه محمد بن سعيد ابن الدّبيثي ❝ ❞ عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد الجوهري ❝ ❞ ابن خير الإشبيلي ❝ ❞ الخليل النحوي ❝ ❞ محمد بن فتوح بن عبد الله الحميدي أبو عبد الله ❝ ❞ أبو عبد الله محمد بن عثمان السنوسي ❝ ❞ علي بن أنجب بن عثمان بن عبد الله أبو طالب تاج الدين ابن الساعي ❝ ❞ يوسف المزي أبو الحجاج جمال الدين ❝ ❞ روبار برشفيك ❝ ❞ محمد بن بكر آل عابد أبو بدر ❝ ❞ الواقدى ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني شهاب الدين أبو الفضل بشار عواد معروف شعيب الأرناؤوط ❝ ❞ إبراهيم بن مراد ❝ ❞ ابن القطان الفاسي المراكشي ❝ ❞ عبدالقادر المهيرى ❝ ❞ أحمد علي المقريزي تقي الدين ❝ ❞ الجبي ❝ ❞ ثابت بن جابر بن عميثل ❝ ❞ عبد الحي بن عبد الكبير الكتاني ❝ ❞ ابن خير الإشبيلي ❝ ❞ محمد أجمل أيوب الإصلاحي ❝ ❞ ابن أبي الربيع عبيد الله بن أحمد بن عبيد الله القرشي الإشبيلي السبتي ❝ ❞ الدكتور محمد رشاد الحمزاوي ❝ ❞ محمد العربي معريش ❝ ❞ راضي دغفوس ❝ ❞ عزالدين عمر أحمد موسى ❝ ❞ عبد السلام بن عبد القادر بن سودة ❝ ❞ عبد الله بن أبي زيد أبو محمد القيراوني محمد بن منصور بن حمامة المغراوي أبو عبد الله ❝ ❞ الحسن بن علي الأهواري المقرئ أبو علي ❝ ❞ تحقيق: عبد المجيد التركي ❝ ❞ أبى الوليد محمد بن احمد بن رشد ❝ ❞ محمد اليعلاوي ❝ ❞ محمد صالح الجابري ❝ ❞ على ذو الفقار شاكر ❝ ❞ صالح الخرفي ❝ ❞ يحيى وهيب الجبوري ❝ ❞ محمد بن أحمد أبو العرب التميمي ❝ ❞ جلال الدين عبد الله بن نجم بن شاس ❝ ❞ فاطمة الزهرة جدو ❝ ❞ سعيد أعراب أبو بكر بن العربي ❝ ❞ سمية بلعيد ❝ ❞ التسولي ❝ ❞ ابن هبة الله الحسيني الأفطسي ❝ ❞ الحافظ المزي ❝ ❞ أبى الحسن النيسابوري ❝ ❞ عبيد الله بن الحسين بن الحسن بن الجلاب البصري ❝ ❞ د. يحي وهيب الجبوري ❝ ❞ أبو عبد الله بن عسكر أبو بكر بن خميس ❝ ❞ أبو عبد الله بن محمد التميمي المازري ❝ ❞ عبد السلام بن عبد القادر ابن سودة ❝ ❞ الحافظ عز الدين الحسيني ❝ ❞ ربيعي سامية ❝ ❞ حمد بن عبد الهادي المطوي ❝ ❞ محمد بن علي بن عمر التميمي المازري ❝ ❞ العلامة السيد مناظر احسن الكيلانى ❝ ❞ أحمد بن سهل الرازي ❝ ❞ أحمد بن يوسف الفهري اللبلي ❝ ❞ حسن الوراكلي ❝ ❞ عبد اللطيف احمد الشيخ محمد صالح ❝ ❞ علي بن محمد ابن مسعود الخزاعي ❝ ❞ أبو على أحمد بن محمد بن الحسن المرزوقي الأصفهاني ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الغرب الإسلامي