❞ كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية ❝  ⏤ ابراهيم خميس ابراهيم

❞ كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية ❝ ⏤ ابراهيم خميس ابراهيم

نبذة عن الكتاب :

يمثل كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية إبراهيم خميس إبراهيم مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية إبراهيم خميس إبراهيم على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.

الامبراطورية البيزنطية 323م - 641م

بدأ العصر البيزنطى سنة 323 ميلادية عندما تولى " قسطنطين " الحكم وأصبح أمبراطوراً، وقد شيد " قسطنطين " على أطلال مدنية " بيزنطة " القديمة مدينة جديدة استمدت أسمها من أسمه وعرفت باسم " القسطنطينية " وأصبحت عاصمة الامبراطورية الرومانية الشرقية، وكان قسطنطين أول أمبراطور مسيحى للامبراطورية الرومانية وفي ذلك الوقت كانت المسيحية تزداد انتشاراً في مصر وكان المسيحيون يتعرضون لاضطهاد الحكام الرومان وتعذيبهم، ولكن مع اعتلاء الإمبراطور قسطنطين العرش والاعتراف الرسمى بالمسيحية بدأ اطمئنان المسيحيين إلى أنفسهم وبدأوا يعملون في حرية، ولكن هذه الحرية أدت إلى ظهور انقسامات وخلافات في الرأى مما أدى إلى وجوب خلاف عنيف بين كنيسة الاسكندرية والقصر الامبراطورى في " القسطنطينية " وكانت هذه المنازعات الدينية سبباً في ازدياد الكراهية والعداء الشديد بل والمقاومة العنيفة للحكومة الامبراطورية في " القسطنطينية " وزاد من أسباب كراهية أهالى مصر للحكومة الامبراطورية زيادة الضرائب وفساد الإدارة وظلمها مما أدى إلى فقر داخلى.

وأدت هذه العوامل مجتمعة إلى أزمة اقتصادية وأزمة اجتماعية أدت إلى فساد مالى وإدارى واقتصادى وضرائبى ومنازعات دينية وإلى أثارة الفوضى والنزاعات الانفصالية أحياناً.

وفى السنوات الأخيرة من الحكم البيزنطى زاد الخلاف المذهبى واشتد الخلاف في السنوات الأخيرة من الحكم البيزنطى بين " الأرثوذكس " أنصار المذهب " الخلقدونى " وبين المونوفيزيتيين.

وحاول " هرقل " بعد أن أصبح امبراطوراً أن يحتوى هذه الخلافات ولكن المصريين ضاقوا بأساقفته " الملكانيين" رغم محاولته الوصول إلى سبيل التفاهم مع الأقباط المصريين.

وفى السنة الخامسة من حكم هرقل زحف " الفرس " على الامبراطورية واستولوا على " أرمينيا " ثم على " دمشق " و" القدس " وتمكنوا من إسقاط " الاسكندرية " سنة 618 واحتل " الفرس " مصر لمدة عشر سنوات وسط سخط المصريين وعادت مصر إلى الامبرراطورية البيزنطية بعد انتصار " هرقل " على " الفرس " في معركة " نينوى " في سنة 627 ووقع معهم معاهدة للصلح بمقتضاها تم جلاء الفرس عن مصر.

واتخذ المصريون موقفاً سلبياً إزاء عودة البيزنطيين لحكم بلادهم وزاد الاضطهاد وزادت كراهية المصريين للحكم الرومانى.

وهنا تظهر على مسرح الأحداث العالمية دولة جديدة في الشرق وهى الدولة العربية التي حملت ديناً جديداً هو الإسلام، وبعد أن مدت هذه الدولة سيادتها على الجزيرة العربية بدأت تتطلع إلى خارج الجزيرة فوجدت امبراطوريتين طحنتهما الحروب هما إمبراطورية فارس (الفرس) وامبراطورية الروم (الرومانية أو البيزنطية) فتمكنت الدولة العربية من الإطاحة بهما وكان دخول مصر في الدولة العربية على يد عمرو بن العاص سنة 640 ميلادية.

وتولى الإمبراطورية البيزنطية في هذه الفترة 22 إمبراطورا أرسلوا 79 من الولاة لحكم مصر وهم:

في عهد الإمبراطور قسطنطين الأول 323 - 337 تولى مصر:

- يوليوس يوليانوس 328

- سبتيميوس زينون 329

- ماجانتيانوس 330

- فلورنتيوس 331

- هيجينوس 332

- باتيريوس 333

- فلافيوس فيلاجريوس 334

- فلافيوس انطونيوس تيودوروس 337

وفى عهد الإمبراطور قسطنطين الثانى 337 - 361 تولى مصر:

- فلافيوس فيلاجريوس 338 - 340

- لونجينوس 341 - 343

- بالاديوس 334

- نسطوريوس 345

- سيباستيانوس 352 - 354

- ماكسيموس 355 - 356

- كاتافرونيوس 356 - 357

- هيرموجينس بارناسيوس 357 - 359

- ايتاليكيانوس 359

- فاوستينوس 359 - 361

- جيرونتيوس 361 - 362

وفى عهد الإمبراطور جوليان 361 - 363 تولى مصر:

- ايكديكيوس أوليمبوس 362 - 363

- الإمبراطور جوفيان 363 - 364

وفى عهد الإمبراطور فالنز 364 - 378 تولى مصر:

- هيريوس 364

- ماكسيموس 364

- فلافيانوس 364 - 366

- بروكولتيانوس 366 - 367

- فلافيوس ايتوليميوس 367 - 370

- أوليمبيوس بالاديوس 370 - 371

- أئيليوس بالاديوس 371 - 374 ابراهيم خميس ابراهيم - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ دراسات في تاريخ مصر البيزنطية ❝ الناشرين : ❞ دار المعرفة الجامعية ❝ ❱
من كتب تاريخ العالم العربي - مكتبة كتب التاريخ.

نبذة عن الكتاب:
دراسات في تاريخ مصر البيزنطية

1996م - 1446هـ
نبذة عن الكتاب :

يمثل كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية إبراهيم خميس إبراهيم مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية إبراهيم خميس إبراهيم على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.

الامبراطورية البيزنطية 323م - 641م

بدأ العصر البيزنطى سنة 323 ميلادية عندما تولى " قسطنطين " الحكم وأصبح أمبراطوراً، وقد شيد " قسطنطين " على أطلال مدنية " بيزنطة " القديمة مدينة جديدة استمدت أسمها من أسمه وعرفت باسم " القسطنطينية " وأصبحت عاصمة الامبراطورية الرومانية الشرقية، وكان قسطنطين أول أمبراطور مسيحى للامبراطورية الرومانية وفي ذلك الوقت كانت المسيحية تزداد انتشاراً في مصر وكان المسيحيون يتعرضون لاضطهاد الحكام الرومان وتعذيبهم، ولكن مع اعتلاء الإمبراطور قسطنطين العرش والاعتراف الرسمى بالمسيحية بدأ اطمئنان المسيحيين إلى أنفسهم وبدأوا يعملون في حرية، ولكن هذه الحرية أدت إلى ظهور انقسامات وخلافات في الرأى مما أدى إلى وجوب خلاف عنيف بين كنيسة الاسكندرية والقصر الامبراطورى في " القسطنطينية " وكانت هذه المنازعات الدينية سبباً في ازدياد الكراهية والعداء الشديد بل والمقاومة العنيفة للحكومة الامبراطورية في " القسطنطينية " وزاد من أسباب كراهية أهالى مصر للحكومة الامبراطورية زيادة الضرائب وفساد الإدارة وظلمها مما أدى إلى فقر داخلى.

وأدت هذه العوامل مجتمعة إلى أزمة اقتصادية وأزمة اجتماعية أدت إلى فساد مالى وإدارى واقتصادى وضرائبى ومنازعات دينية وإلى أثارة الفوضى والنزاعات الانفصالية أحياناً.

وفى السنوات الأخيرة من الحكم البيزنطى زاد الخلاف المذهبى واشتد الخلاف في السنوات الأخيرة من الحكم البيزنطى بين " الأرثوذكس " أنصار المذهب " الخلقدونى " وبين المونوفيزيتيين.

وحاول " هرقل " بعد أن أصبح امبراطوراً أن يحتوى هذه الخلافات ولكن المصريين ضاقوا بأساقفته " الملكانيين" رغم محاولته الوصول إلى سبيل التفاهم مع الأقباط المصريين.

وفى السنة الخامسة من حكم هرقل زحف " الفرس " على الامبراطورية واستولوا على " أرمينيا " ثم على " دمشق " و" القدس " وتمكنوا من إسقاط " الاسكندرية " سنة 618 واحتل " الفرس " مصر لمدة عشر سنوات وسط سخط المصريين وعادت مصر إلى الامبرراطورية البيزنطية بعد انتصار " هرقل " على " الفرس " في معركة " نينوى " في سنة 627 ووقع معهم معاهدة للصلح بمقتضاها تم جلاء الفرس عن مصر.

واتخذ المصريون موقفاً سلبياً إزاء عودة البيزنطيين لحكم بلادهم وزاد الاضطهاد وزادت كراهية المصريين للحكم الرومانى.

وهنا تظهر على مسرح الأحداث العالمية دولة جديدة في الشرق وهى الدولة العربية التي حملت ديناً جديداً هو الإسلام، وبعد أن مدت هذه الدولة سيادتها على الجزيرة العربية بدأت تتطلع إلى خارج الجزيرة فوجدت امبراطوريتين طحنتهما الحروب هما إمبراطورية فارس (الفرس) وامبراطورية الروم (الرومانية أو البيزنطية) فتمكنت الدولة العربية من الإطاحة بهما وكان دخول مصر في الدولة العربية على يد عمرو بن العاص سنة 640 ميلادية.

وتولى الإمبراطورية البيزنطية في هذه الفترة 22 إمبراطورا أرسلوا 79 من الولاة لحكم مصر وهم:

في عهد الإمبراطور قسطنطين الأول 323 - 337 تولى مصر:

- يوليوس يوليانوس 328

- سبتيميوس زينون 329

- ماجانتيانوس 330

- فلورنتيوس 331

- هيجينوس 332

- باتيريوس 333

- فلافيوس فيلاجريوس 334

- فلافيوس انطونيوس تيودوروس 337

وفى عهد الإمبراطور قسطنطين الثانى 337 - 361 تولى مصر:

- فلافيوس فيلاجريوس 338 - 340

- لونجينوس 341 - 343

- بالاديوس 334

- نسطوريوس 345

- سيباستيانوس 352 - 354

- ماكسيموس 355 - 356

- كاتافرونيوس 356 - 357

- هيرموجينس بارناسيوس 357 - 359

- ايتاليكيانوس 359

- فاوستينوس 359 - 361

- جيرونتيوس 361 - 362

وفى عهد الإمبراطور جوليان 361 - 363 تولى مصر:

- ايكديكيوس أوليمبوس 362 - 363

- الإمبراطور جوفيان 363 - 364

وفى عهد الإمبراطور فالنز 364 - 378 تولى مصر:

- هيريوس 364

- ماكسيموس 364

- فلافيانوس 364 - 366

- بروكولتيانوس 366 - 367

- فلافيوس ايتوليميوس 367 - 370

- أوليمبيوس بالاديوس 370 - 371

- أئيليوس بالاديوس 371 - 374
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة عن الكتاب :

يمثل كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية إبراهيم خميس إبراهيم مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب دراسات في تاريخ مصر البيزنطية إبراهيم خميس إبراهيم على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية. 

الامبراطورية البيزنطية 323م - 641م

بدأ العصر البيزنطى سنة 323 ميلادية عندما تولى " قسطنطين " الحكم وأصبح أمبراطوراً، وقد شيد " قسطنطين " على أطلال مدنية " بيزنطة " القديمة مدينة جديدة استمدت أسمها من أسمه وعرفت باسم " القسطنطينية " وأصبحت عاصمة الامبراطورية الرومانية الشرقية، وكان قسطنطين أول أمبراطور مسيحى للامبراطورية الرومانية وفي ذلك الوقت كانت المسيحية تزداد انتشاراً في مصر وكان المسيحيون يتعرضون لاضطهاد الحكام الرومان وتعذيبهم، ولكن مع اعتلاء الإمبراطور قسطنطين العرش والاعتراف الرسمى بالمسيحية بدأ اطمئنان المسيحيين إلى أنفسهم وبدأوا يعملون في حرية، ولكن هذه الحرية أدت إلى ظهور انقسامات وخلافات في الرأى مما أدى إلى وجوب خلاف عنيف بين كنيسة الاسكندرية والقصر الامبراطورى في " القسطنطينية " وكانت هذه المنازعات الدينية سبباً في ازدياد الكراهية والعداء الشديد بل والمقاومة العنيفة للحكومة الامبراطورية في " القسطنطينية " وزاد من أسباب كراهية أهالى مصر للحكومة الامبراطورية زيادة الضرائب وفساد الإدارة وظلمها مما أدى إلى فقر داخلى.

وأدت هذه العوامل مجتمعة إلى أزمة اقتصادية وأزمة اجتماعية أدت إلى فساد مالى وإدارى واقتصادى وضرائبى ومنازعات دينية وإلى أثارة الفوضى والنزاعات الانفصالية أحياناً.

وفى السنوات الأخيرة من الحكم البيزنطى زاد الخلاف المذهبى واشتد الخلاف في السنوات الأخيرة من الحكم البيزنطى بين " الأرثوذكس " أنصار المذهب " الخلقدونى " وبين المونوفيزيتيين.

وحاول " هرقل " بعد أن أصبح امبراطوراً أن يحتوى هذه الخلافات ولكن المصريين ضاقوا بأساقفته " الملكانيين" رغم محاولته الوصول إلى سبيل التفاهم مع الأقباط المصريين.

وفى السنة الخامسة من حكم هرقل زحف " الفرس " على الامبراطورية واستولوا على " أرمينيا " ثم على " دمشق " و" القدس " وتمكنوا من إسقاط " الاسكندرية " سنة 618 واحتل " الفرس " مصر لمدة عشر سنوات وسط سخط المصريين وعادت مصر إلى الامبرراطورية البيزنطية بعد انتصار " هرقل " على " الفرس " في معركة " نينوى " في سنة 627 ووقع معهم معاهدة للصلح بمقتضاها تم جلاء الفرس عن مصر.

واتخذ المصريون موقفاً سلبياً إزاء عودة البيزنطيين لحكم بلادهم وزاد الاضطهاد وزادت كراهية المصريين للحكم الرومانى.

وهنا تظهر على مسرح الأحداث العالمية دولة جديدة في الشرق وهى الدولة العربية التي حملت ديناً جديداً هو الإسلام، وبعد أن مدت هذه الدولة سيادتها على الجزيرة العربية بدأت تتطلع إلى خارج الجزيرة فوجدت امبراطوريتين طحنتهما الحروب هما إمبراطورية فارس (الفرس) وامبراطورية الروم (الرومانية أو البيزنطية) فتمكنت الدولة العربية من الإطاحة بهما وكان دخول مصر في الدولة العربية على يد عمرو بن العاص سنة 640 ميلادية.

وتولى الإمبراطورية البيزنطية في هذه الفترة 22 إمبراطورا أرسلوا 79 من الولاة لحكم مصر وهم:

في عهد الإمبراطور قسطنطين الأول 323 - 337 تولى مصر:

- يوليوس يوليانوس 328

- سبتيميوس زينون 329

- ماجانتيانوس 330

- فلورنتيوس 331

- هيجينوس 332

- باتيريوس 333

- فلافيوس فيلاجريوس 334

- فلافيوس انطونيوس تيودوروس 337

وفى عهد الإمبراطور قسطنطين الثانى 337 - 361 تولى مصر:

- فلافيوس فيلاجريوس 338 - 340

- لونجينوس 341 - 343

- بالاديوس 334

- نسطوريوس 345

- سيباستيانوس 352 - 354

- ماكسيموس 355 - 356

- كاتافرونيوس 356 - 357

- هيرموجينس بارناسيوس 357 - 359

- ايتاليكيانوس 359

- فاوستينوس 359 - 361

- جيرونتيوس 361 - 362

وفى عهد الإمبراطور جوليان 361 - 363 تولى مصر:

- ايكديكيوس أوليمبوس 362 - 363

- الإمبراطور جوفيان 363 - 364

وفى عهد الإمبراطور فالنز 364 - 378 تولى مصر:

- هيريوس 364

- ماكسيموس 364

- فلافيانوس 364 - 366

- بروكولتيانوس 366 - 367

- فلافيوس ايتوليميوس 367 - 370

- أوليمبيوس بالاديوس 370 - 371

- أئيليوس بالاديوس 371 - 374
 



سنة النشر : 1996م / 1417هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 4.0 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة دراسات في تاريخ مصر البيزنطية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل دراسات في تاريخ مصر البيزنطية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
ابراهيم خميس ابراهيم - Ibrahim Khamis Ibrahim

كتب ابراهيم خميس ابراهيم ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ دراسات في تاريخ مصر البيزنطية ❝ الناشرين : ❞ دار المعرفة الجامعية ❝ ❱. المزيد..

كتب ابراهيم خميس ابراهيم
الناشر:
دار المعرفة الجامعية
كتب  دار المعرفة الجامعيةتأسست دار المعرفة الجامعية عام 1976 أي منذ أكثر من ثلاثون عاما وخلال تلك الفترة طبعت ونشرت ووزعت ما يقرب من ثلاثة ألاف عنوان في كافة العلوم الإنسانية ولذا أصبحنا الناشر الوحيد لكلية الآداب جامعة الإسكندرية ومن العلوم التي نقوم بنشرها ((علم الجغرافيا والتاريخ وعلم النفس وعلم الفلسفة وعلم الاجتماع والخدمة الاجتماعية والعلوم التربوية وعلوم اللغة العربية )) التي كان لنا بصمه بارزه فيها . ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ إعراب القرآن الكريم لياقوت ❝ ❞ الامبراطورية الرومانية من النشأة الي الانهيار ❝ ❞ القوي الكبري و الشرق الاوسط في القرنين التاسع عشر و العشرون ❝ ❞ دروس فى البلاغة العربية ❝ ❞ دراسات في تاريخ الحضارة الإسلامية العربية ❝ ❞ معالم التاريخ البيزنطي السياسي والحضاري ❝ ❞ خرائط التوزيعات البشرية أسس وتطبيقات ❝ ❞ دراسات فى الجغرافيا البشرية ❝ ❞ علم اللغة التطبيقي وتعليم العربية ❝ ❞ بنو إسرائيل / ج 3 ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ محمد بيومى مهران ❝ ❞ أحمد غانم حافظ ❝ ❞ د. محمد خميس الزوكة ❝ ❞ محمود سليمان ياقوت ❝ ❞ محمد جلاء إدريس ❝ ❞ د. فتحى محمد أبو عيانة ❝ ❞ د. جودة حسنين جودة ❝ ❞ سعيد عبد الفتاح عاشور، سعد زعلول عبد الحميد، أحمد مختار العبادي ❝ ❞ د. سعد سليمان حمودة ❝ ❞ محمود سعيد عمران ❝ ❞ محمد محمد مرسي الشيخ ❝ ❞ د. فتحى عبد العزيز أبو راضى ❝ ❞ د. أحمد أحمد مصطفى ❝ ❞ أحمد أمين سليم ❝ ❞ عمر عبد العزيز عمر ❝ ❞ د. فايز محمد العيسوى ❝ ❞ د. حسين الشيخ ❝ ❞ د. محمد الفتحى بكير محمد ❝ ❞ جمال محمود حجر ❝ ❞ د. إسمت غنيم ❝ ❞ د.عبده الراجحي ❝ ❞ د. طلعت أحمد محمد عبده ❝ ❞ د. محمد على أبو ريان ❝ ❞ د. عيسى على إبراهيم ❝ ❞ إبراهيم خميس إبراهيم حسن عبدالوهاب حسن سهير إبراهيم نعينع ❝ ❞ محمد زكريا عناني ❝ ❞ حسن محمد محى الدين السعدى ❝ ❞ مصطفي العبادي ❝ ❞ د. مدحت عبد الحميد أبو زيد ❝ ❞ د. مختار عطية ❝ ❞ د. محمود محمد سيف ❝ ❞ حسن محمد محيي الدين السعدي ❝ ❞ محمد إبراهيم محمد شرف ❝ ❞ حمدي عبد المنعم محمد حسنين ❝ ❞ تسبي رشاد لطفي ❝ ❞ حسن عبد الوهاب حسن ❝ ❞ محمد مرسي الحريري ❝ ❞ ابراهيم خميس ابراهيم ❝ ❞ محمد عمر عبدالعزيز عمر ❝ ❞ إيزيس عازر نوار ❝ ❞ علي زكي سليمان ❝ ❞ سبنسر ترمنجهام ❝ ❱.المزيد.. كتب دار المعرفة الجامعية