❞ كتاب الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝  ⏤ طه أبو سديره

❞ كتاب الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝ ⏤ طه أبو سديره

نبذة عن الكتاب :

نبذة تاريخية:.

عندما فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه البلدان ،كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى لا يضار أحدهما الآخر ، وأن يجعلوا للقبائل مساجد ، فإذا كان يوم الجمعة أنضموا إلى مسجد واحد المسجد الكبير ، وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت إلى مصر مع عمرو بن العاص فى بناء المسجد واتفقوا أن يكون دار قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره .
تأسيس الجامع:

موضع الجامع قبل إنشائه:

يقع الجامع بالفسطاط بحي مصر القديمة ، فبعد فتح الاسكندرية أرادها عمرو عاصمة لمصر فأمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن ينزل المسلمين منزلاً لا يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر ، فاختار مكان فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط، وأتخذ دار قيسبة بن كلثوم التجيبى الذى جاء إلى مصر مع عمرو بن العاص لوضع أساس الجامع ، فقد تنازل قيسبة عن داره لبناء الجامع ،الذى سمى بأسمه

، وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح ، والمسجد العتيق ،وتاج الجوامع ، وكان أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي بمصر .

ثم بنيت حوله مدينة الفسطاط التي هي أول عواصم مصر الإسلامية، وأخذ الفسطاط يتسع سريعاً بعد أن نزلت فيه القبائل العربية الإسلامية مثل (أسلم، بلى، معاذ، ليث، عنزة، هذيل، عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت حاضرة مصر.

وضع أساس الجامع أربعة من الصحابة وهم أبو ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة بن جزء الذبيدى ، ونبيه أبن صواب الذى كان يضع الطوب اللبن بيده ، وقال بن ميسر فى تاريخه وهو الذي كان يهندس معهم ( وهو أبن أخ المقوقس ) حيث طلب منهم أن يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها الجامع لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف ، وإن الذى أقام المحراب لهذا الجامع هو عبادة بن الصامت ورافع أبن مالك، ثم أمر عمرو بن العاص بإقامة القبلة ، وهو كان الوالى على مصر يومئذ، فبنى هذا الجامع فى سنة 21 من الهجرة .

وصف المسجد فى بداية إنشائه:

كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً فى 30 ذراعاً بما يعادل (675 متر ) وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات . حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري، وهو الآن120 فى 110أمتار ( أي حوالي 13200 متر ).

والمسجد فى البداية كان له بابان يقابلان دار عمرو من الجهة الشرقية و وبابان آخران فى الناحية البحرية وبابان فى غربه . وكان الخارج من المسجد إذا خرج من من زقاق القناديل وجد ركن المسجد الشرقى محازيا لدار عمرو . وكان سقف المسجد مطاطأ جداً (منخفضاً ) ومكون من الجريد والطين محمولاً على ساريات من جزوع النخل كما كانت الحوائط من الطوب اللبن وغير مطلية، ولم يكن به صحن، وكانت أرضه مفروشة بالحصباء، وبه بئر يعرف بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء، وظل كذلك حتى عام”53هـ ـ 672م”، حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصارى والى مصر من قبل معاوية بن أبى سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك على يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معمارى.، وكانت المسافة بين الجامع وبيت عمرو بن العاص 7 أزرع ، ثم أخذ الجامع فى الأتساع بحسب أحتياج أهله.
طه أبو سديره - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ❝ ❞ الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝ ❞ مؤسسة دار الشعب ❝ ❱
من كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه

1990م - 1445هـ
نبذة عن الكتاب :

نبذة تاريخية:.

عندما فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه البلدان ،كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى لا يضار أحدهما الآخر ، وأن يجعلوا للقبائل مساجد ، فإذا كان يوم الجمعة أنضموا إلى مسجد واحد المسجد الكبير ، وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت إلى مصر مع عمرو بن العاص فى بناء المسجد واتفقوا أن يكون دار قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره .
تأسيس الجامع:

موضع الجامع قبل إنشائه:

يقع الجامع بالفسطاط بحي مصر القديمة ، فبعد فتح الاسكندرية أرادها عمرو عاصمة لمصر فأمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن ينزل المسلمين منزلاً لا يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر ، فاختار مكان فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط، وأتخذ دار قيسبة بن كلثوم التجيبى الذى جاء إلى مصر مع عمرو بن العاص لوضع أساس الجامع ، فقد تنازل قيسبة عن داره لبناء الجامع ،الذى سمى بأسمه

، وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح ، والمسجد العتيق ،وتاج الجوامع ، وكان أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي بمصر .

ثم بنيت حوله مدينة الفسطاط التي هي أول عواصم مصر الإسلامية، وأخذ الفسطاط يتسع سريعاً بعد أن نزلت فيه القبائل العربية الإسلامية مثل (أسلم، بلى، معاذ، ليث، عنزة، هذيل، عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت حاضرة مصر.

وضع أساس الجامع أربعة من الصحابة وهم أبو ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة بن جزء الذبيدى ، ونبيه أبن صواب الذى كان يضع الطوب اللبن بيده ، وقال بن ميسر فى تاريخه وهو الذي كان يهندس معهم ( وهو أبن أخ المقوقس ) حيث طلب منهم أن يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها الجامع لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف ، وإن الذى أقام المحراب لهذا الجامع هو عبادة بن الصامت ورافع أبن مالك، ثم أمر عمرو بن العاص بإقامة القبلة ، وهو كان الوالى على مصر يومئذ، فبنى هذا الجامع فى سنة 21 من الهجرة .

وصف المسجد فى بداية إنشائه:

كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً فى 30 ذراعاً بما يعادل (675 متر ) وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات . حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري، وهو الآن120 فى 110أمتار ( أي حوالي 13200 متر ).

والمسجد فى البداية كان له بابان يقابلان دار عمرو من الجهة الشرقية و وبابان آخران فى الناحية البحرية وبابان فى غربه . وكان الخارج من المسجد إذا خرج من من زقاق القناديل وجد ركن المسجد الشرقى محازيا لدار عمرو . وكان سقف المسجد مطاطأ جداً (منخفضاً ) ومكون من الجريد والطين محمولاً على ساريات من جزوع النخل كما كانت الحوائط من الطوب اللبن وغير مطلية، ولم يكن به صحن، وكانت أرضه مفروشة بالحصباء، وبه بئر يعرف بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء، وظل كذلك حتى عام”53هـ ـ 672م”، حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصارى والى مصر من قبل معاوية بن أبى سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك على يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معمارى.، وكانت المسافة بين الجامع وبيت عمرو بن العاص 7 أزرع ، ثم أخذ الجامع فى الأتساع بحسب أحتياج أهله. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة عن الكتاب :

نبذة تاريخية:.

عندما فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه البلدان ،كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى لا يضار أحدهما الآخر ، وأن يجعلوا للقبائل مساجد ، فإذا كان يوم الجمعة أنضموا إلى مسجد واحد المسجد الكبير ، وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت إلى مصر مع عمرو بن العاص فى بناء المسجد واتفقوا أن يكون دار قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره .
تأسيس الجامع:

موضع الجامع قبل إنشائه:

يقع الجامع بالفسطاط بحي مصر القديمة ، فبعد فتح الاسكندرية أرادها عمرو  عاصمة لمصر فأمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن ينزل المسلمين منزلاً لا يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر ، فاختار مكان فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط، وأتخذ   دار قيسبة بن كلثوم التجيبى الذى جاء إلى مصر مع عمرو بن العاص لوضع أساس الجامع ، فقد تنازل قيسبة عن داره لبناء الجامع ،الذى سمى بأسمه

، وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح ، والمسجد العتيق ،وتاج الجوامع ، وكان أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي بمصر .

ثم بنيت حوله مدينة الفسطاط التي هي أول عواصم مصر الإسلامية، وأخذ الفسطاط يتسع سريعاً بعد أن نزلت فيه القبائل العربية الإسلامية مثل (أسلم، بلى، معاذ، ليث، عنزة، هذيل، عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت  حاضرة مصر.

 وضع أساس الجامع أربعة من الصحابة وهم أبو ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة بن جزء الذبيدى ، ونبيه أبن صواب الذى كان يضع الطوب اللبن بيده ، وقال بن ميسر فى تاريخه وهو الذي كان يهندس معهم ( وهو أبن أخ المقوقس ) حيث طلب منهم أن يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها الجامع لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف ، وإن الذى أقام المحراب لهذا الجامع هو عبادة بن الصامت ورافع أبن مالك، ثم أمر عمرو بن العاص بإقامة القبلة ، وهو كان الوالى على مصر يومئذ، فبنى هذا الجامع فى سنة 21 من الهجرة .

وصف المسجد فى بداية إنشائه:

كانت  مساحة الجامع  وقت إنشائه 50 ذراعاً فى 30 ذراعاً  بما يعادل (675 متر )  وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات . حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري، وهو الآن120 فى 110أمتار ( أي حوالي 13200 متر ).

والمسجد فى البداية كان له بابان  يقابلان دار عمرو  من الجهة الشرقية و وبابان آخران فى الناحية البحرية وبابان فى غربه . وكان الخارج من المسجد إذا خرج من من زقاق القناديل  وجد ركن المسجد الشرقى محازيا لدار عمرو . وكان سقف المسجد مطاطأ جداً   (منخفضاً ) ومكون من الجريد والطين  محمولاً على ساريات من جزوع النخل   كما كانت الحوائط من الطوب اللبن وغير مطلية، ولم يكن به صحن، وكانت أرضه مفروشة بالحصباء، وبه بئر يعرف بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء، وظل كذلك حتى عام”53هـ ـ 672م”، حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته  مسلمة بن مخلد الأنصارى والى مصر من قبل معاوية بن أبى سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك على يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معمارى.، وكانت المسافة بين الجامع وبيت عمرو بن العاص 7 أزرع  ، ثم أخذ الجامع فى الأتساع بحسب أحتياج أهله.



سنة النشر : 1990م / 1410هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.8 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
طه أبو سديره - Taha Abu Sudira

كتب طه أبو سديره ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ❝ ❞ الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝ ❞ مؤسسة دار الشعب ❝ ❱. المزيد..

كتب طه أبو سديره
الناشر:
دار الفكر العربي بمصر
كتب دار الفكر العربي بمصرتأسست سنة 1365هـ - 1946 م - مؤسسها : محمد محمود الخضري وما تزال دار الفكر العربي تواصل حمل مشعل الثقافة والمعرفة بين أترابها ، وتضرب بجذورها في عمق الفكر والتنوير بمنهجها الفريد الذي اختارته لنفسها منذ أربعة وستين عاماً، حيث اللجان الاستشارية الُمحكمة في شتي مجالات المعرفة، والأساتذة المتخصصين، والموضوعات الجادة الهادفة، والكوادر العاملة المؤهلة، وأساليب التقنية الحديثة مع الحفاظ علي الهوية الثقافية التي تميزنا بين الأمم، فاكتسبت بذلك خبرة في النشر والطباعة والتوزيع ، وأصبحت مهبط الجوائز والتقديرات المحلية والدولية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تسعون قصيدة غزل ❝ ❞ الذكاءات المتعددة والفهم ❝ ❞ تنشئة الطفل وسبل الوالدين في معاملته ومواجهة مشكلاته ❝ ❞ الإختبارات النفسية تقنياتها وإجرائاتها ❝ ❞ سلسلة الكون كتاب الله المنظور آيات ودلالات (ملون) ❝ ❞ فقه التصوف لشيخ الإسلام الإمام ابن تيمية ❝ ❞ أقوم قيلا ❝ ❞ علم البلورات والأشعة السينية ❝ ❞ إنباه الرواة على أنباه النحاة ❝ ❞ الجريمة والعقوبة في الفقه الإسلامي ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ ديل كارنيجي ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ أحمد نجيب ❝ ❞ سعيد عبد الفتاح عاشور ❝ ❞ عبد الوهاب المسيري ❝ ❞ غازي بن عبدالرحمن القصيبي ❝ ❞ محمد أبو زهرة ❝ ❞ سامي عامري ❝ ❞ عبد الوهاب خلاف ❝ ❞ علي الخفيف ❝ ❞ علي عزت بيجوفيتش ❝ ❞ الطاهر أحمد مكي ❝ ❞ سلطان موسى الموسى ❝ ❞ عبد المتعال الصعيدي ❝ ❞ على هاشم ❝ ❞ محمد بن يزيد المبرد أبو العباس ❝ ❞ د. أحمد حجازى السقا ❝ ❞ د.جابر عبدالحميد جابر ❝ ❞ وفاء محمد علي ❝ ❞ عز الدين إسماعيل ❝ ❞ محمد ابو زهرة ❝ ❞ مها على فهمى صدقى ❝ ❞ فيصل عباس ❝ ❞ د. زينب عصمت راشد ❝ ❞ د. محمد صبرى محسوب د. محمد إبراهيم أرباب ❝ ❞ منصور محمد حسب النبي ❝ ❞ عبد الكريم الخطيب ❝ ❞ جمال الدين القفطي ❝ ❞ حسن أحمد محمود ❝ ❞ محمد جمال الدين سرور ❝ ❞ دالسيد محمد خيرى ❝ ❞ ابن أبي العز ❝ ❞ د. على أحمد هارون ❝ ❞ د. جاد طه ❝ ❞ فؤاد البهى السيد ❝ ❞ محمد حسن حسن جبل ❝ ❞ معجب الشمرى ❝ ❞ عبد العزيز سليمان نوار، محمود محمد جمال الدين ❝ ❞ طارق منصور ❝ ❞ محمد الجوهري حمد الجوهري ❝ ❞ د. عزالدين فراج ❝ ❞ عبد العزيز الشناوي ❝ ❞ أبو داود الخطابي ❝ ❞ ابن الانباري ❝ ❞ القاسم بن الحسين الخوارزمي صدر الأفاضل ❝ ❞ الإمام محمد أبو زهرة ❝ ❞ د.سعيد إسماعيل علي ❝ ❞ عبد العزيز نوار محمود محمد جمال الدين ❝ ❞ د. أحمد إبراهيم الشريف ❝ ❞ د. محمد إبراهيم الفيومى ❝ ❞ عبد العزيز رمضان ❝ ❞ عبد المنعم ماجد ❝ ❞ مقدم . محمد فرج ❝ ❞ توماس هاردي ❝ ❞ عبد الحفيظ فرغلى على القرنى ❝ ❞ سليم زيدان ❝ ❞ د. محمد حسين أبو موسى ❝ ❞ محمود أحمد شوق ❝ ❞ د. أحمد البدوي محمد الشريعى ❝ ❞ سالى ذكى محمد ❝ ❞ د. عاطف عدلى العبد د. زكى أحمد عدلى ❝ ❞ جلال الدين محمد بن عبد الرحمن القزوينى الخطيب ❝ ❞ د. شفيق عبد الرحمن على ❝ ❞ عبدالله ناصر الداوود ❝ ❞ علي الجندي ❝ ❞ يحي الشامي ❝ ❞ أ. د. محمد مصطفى صفوت ❝ ❞ سامية عبد العزيز منيسي ❝ ❞ د. فوزى عطوى ❝ ❞ طه أبو سديره ❝ ❞ عز الدين فراج ❝ ❞ هانم ابراهيم يوسف ❝ ❞ أحمد سمايلوفتش ❝ ❞ على سعيد عبد الوهاب مكى ❝ ❞ د.يحيى شامي ❝ ❞ كارم غنيم ❝ ❞ ل. و. بيردزل ❝ ❞ حجر عاصى ❝ ❞ محمد سكري سرور ❝ ❞ د. يحى شامى ❝ ❞ أبو المعاطي أبو الفتوح ❝ ❞ جورج براون ❝ ❞ عمر الدسوقى ❝ ❞ أحمد بن محمد الأمين بن احمد المختارالجكنى ❝ ❞ ج . د . تيريل ❝ ❞ د. عبد الرحمن عبد الرحمن النقيب ❝ ❞ على احمد يونس ❝ ❞ يوسف عبد الرحمن الفرت ❝ ❞ محمد محمود سعيد ❝ ❞ إبراهيم أحمد الوقفى ❝ ❞ مهلهل بن يموت ❝ ❞ زهير الكبي ❝ ❞ محمد العبد ❝ ❞ إسحق عبيد ❝ ❞ زهير شفيق الكبي ❝ ❞ زيادات بحرق وابن زين ❝ ❞ جمال زكريا قاسم ❝ ❞ رفيق العظم ❝ ❞ محمد العربي فوزي ❝ ❞ محمد أحمد الشهاوي ❝ ❞ محمد مفيد الشوباشي ❝ ❞ د. عبد الرحمن أحمد سالم ❝ ❞ دكتور عز الدين اسماعيل ❝ ❞ حافظ شمس الدين عبدالوهاب ❝ ❞ عبد الحفيظ بن عبد الرحيم محبوب ❝ ❞ أحمد ناصر باسهل ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الفكر العربي بمصر

كتب شبيهة بـ الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه:

قراءة و تحميل كتاب أثر علامة القصيم الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي على الحركة العلمية المعاصرة PDF

أثر علامة القصيم الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي على الحركة العلمية المعاصرة PDF

قراءة و تحميل كتاب أثر علامة القصيم الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي على الحركة العلمية المعاصرة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب جامع المتون العلمية - للمبتدئين في طلب العلم PDF

جامع المتون العلمية - للمبتدئين في طلب العلم PDF

قراءة و تحميل كتاب جامع المتون العلمية - للمبتدئين في طلب العلم PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الدواوين في العصر العباسي - جامعة أم القرى PDF

الدواوين في العصر العباسي - جامعة أم القرى PDF

قراءة و تحميل كتاب الدواوين في العصر العباسي - جامعة أم القرى PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تحقيق الكلام فى قراءة الإدغام (الإدغام الكبير في قراءة أبي عمرو بن العلاء البصري) PDF

تحقيق الكلام فى قراءة الإدغام (الإدغام الكبير في قراءة أبي عمرو بن العلاء البصري) PDF

قراءة و تحميل كتاب تحقيق الكلام فى قراءة الإدغام (الإدغام الكبير في قراءة أبي عمرو بن العلاء البصري) PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تيسير الأمر في الجمع بين قراءتي عاصم وأبي عمرو PDF

تيسير الأمر في الجمع بين قراءتي عاصم وأبي عمرو PDF

قراءة و تحميل كتاب تيسير الأمر في الجمع بين قراءتي عاصم وأبي عمرو PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب طلائع الفجر في الجمع بين قراءتي عاصم وأبي عمرو PDF

طلائع الفجر في الجمع بين قراءتي عاصم وأبي عمرو PDF

قراءة و تحميل كتاب طلائع الفجر في الجمع بين قراءتي عاصم وأبي عمرو PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر تاريخ ابن خلدون PDF

العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر تاريخ ابن خلدون PDF

قراءة و تحميل كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر تاريخ ابن خلدون PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الأندلس في عصر الولاة PDF

الأندلس في عصر الولاة PDF

قراءة و تحميل كتاب الأندلس في عصر الولاة PDF مجانا