❞ كتاب نساء لا يدخلن الجنة ❝  ⏤ كاتب غير معروف

❞ كتاب نساء لا يدخلن الجنة ❝ ⏤ كاتب غير معروف

لا تزال الأمة العربية تنافس مثيالتها من الدول المتخلفة علي مراكز الصدارة في الديكتاتورية ,وغياب العدالة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقضائية ,وتسلط رجال الدين واستقرار المفاهيم القبلية علي حساب مفهوم المواطنة , وما يتبع ذلك من مفاهيم طبقية وقيود اجتماعية تعوق التقدم ,فإن قوي الرجعية تظل تدفع امتنا إلي الخلف وال سبيل للتقدم إال بتحطيم منظومة المفاهيم الرجعية بأخرى تقدمية ويبدأ الحل من المرأة العربية.

إن الحاكم في أي دولة إذا أراد أن يشغل الشعب عن الفشل والفساد وعدم التنمية يستخدم ما يسمي انتقائية القهر أي إعادة توزيع حصص القهر علي طوائف المجتمع وهم األقليات العرقية والدينية والسياسية والفقراء والمرأة, تدفع المرأة العربية النصيب األكبر من متوالية القهر والظلم , فالحاكم ومعه أجهزته األمنية ورجال اإلعالم ورجال الدين يقهرون الشعب فيقهر الرجل امرأته واألب ابنته واألخ أخته ,والمجتمع يستمر ويستمر في قهر المرأة مرة بالقوانين ومرة بالدين ومرة بالمال ومرة باالستباحة المعنوية الجسدية.

المرأة لا تدخل الجنة في نظرهم بصفتها امرأة أبدا, إما أن تكون أما أو زوجة رضي عنها زوجها ,أما غير ذلك ال مكان لها في ملكوت السماء إلا حورية يتمتع بها الرجل أيضا مكافأة له, فهي في العقل الجمعي المرتبط بالتراث ليست إنسانا كامل األهلية, إنما تابعة للرجل ال يمكن أن تستقل وتفكر وتبدع وتعمل وتتعلم وتضيف للرجل وللحياة , بل هي لبيتها ولرجلها واستخدم الفقهاء لفظ امرأة فالن أو تحت فالن للتعبير عنها ال شخصية لها ,إنما هي تابع للرجل أي رجل غير مهم , المهم أن تكون تحت التبعية والوصاية, إذا حاولت التفكير أو التعليم أو حتي اخذ نفسها وجدت ألف عين تترصدها وألف يد تكتم فمها وتوقف عقلها ووراء ذلك أعضاء ذكرية في شهوة عارمة , وفوق ذلك عقلية التملك التي ترضي شبق وغرور مجتمع منحط متخلف ال يعرف دينه كما انزله هللا علي نبيه صلي الله عليه وآله.

فهي العورة والعار والنقيصة إذا ضحكت أو كانت جميلة أو ذكية ار بارعة في أي مجال ليس من حقها ,الحقوق فقط للرجال ودورها كخادمة تربي أوالده وكوعاء يلقي شهوته حتي العالقة السريرية لم يكن لها قدر فيها مع انها شريكة فليس متعتها اعتبار حتي الحب عيبا وحراما , كل شيء عليها حصار ده عيب ده حرام كالم الناس , وحتى وجود بعض الرجال أصحاب العقول الطبيعية والنفوس السوية المؤمنين بان المرأة كيان وإنسان لها مشاعر وعقل يهاجمهم المجتمع بأنهم دعاة انحالل ورذيلة وغالبية الفتيات يتوجسن منهم بسبب الشائعات وال يفضلن االرتباط بهؤالء المدافعين عن حقوق اإلنسان ألنهم ينظرون للمرأة كإنسان مثل الرجل بال تمايز أو تمييز تضيف للرجل ويضيف لها الن هللا خلقهما لذلك.

لقد قسمت هذا الكتاب إلي 5 فصول كل فصل يتناول نماذجا للمرأة العربية من مختلف االتجاهات السياسية والفكرية , بحيث أكون قدمت محاوالت لإللمام بالظروف الحياتية المختلفة والبيئات الثقافية وذلك للتعرف علي المرأة العربية من زوايا متعددة ومختلفة وغير تقليدية ,ويحتوي هذا الكتاب علي تباين وتنوع وثراء في الشخصيات التي قدمتها ما بين رموز وأيقونات ومشهورين وبين سيدات عاديات وتقليديات ,ممكن إجمال الخمس فصول في الناشطات السياسيات , المعتقالت أو اسر المعتقلين , السيدات غير تقليديات أو المتمردات اجتماعيا ,السياسيات ,اإلعالميات والصحفيات .

هذا الكتاب لا يعترف بالفروق السياسية والدينية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية يعترف فقط بالمرأة كانسان لها حقوق وحريات في مجتمع لا يزال يحتاج الكثير من الوعي والمعرفة و التنمية ليصل إلي مكانة المجتمعات المتقدمة ,ولذلك كانت تلك النظرة المغايرة والمختلفة للمرأة العربية عن العقل الجمعي العربي الذي نصب من نفسه قاضيا ومشرعا وجالدا ورسوال والها ,و نظر إليهن علي أنهن نساء ال يدخلن الجنة .
كاتب غير معروف - يشمل يركن (كاتب غير معروف) كل الكتب التي لا يعرف مؤلفيها، حيث أن العمل في شيء بالشكل المجهول هو التدخل بشكل شخصي دون استخدام اسم محدد أو التعريف عن الهوية، وتشير حالة "غير معروف" أو "المجهول" عادة إلى حالة شخص ما بدون معرفة عامة لشخصيته أو لمعلومات تحدد هويته.

هناك العديد من الأسباب التي يختار من أجلها شخص ما إخفاء شخصيته أو أن يصبح مجهولا. يكون بعض تلك الأسباب قانونيا أو اجتماعيا، مثل إجراء الأعمال الخيرية أو دفع التبرعات بشكل مجهول، حيث يرغب بعض من المتبرعين بعدم الإشارة إلى تبرعاتهم بأي شكل يرتبط بشخصهم.

كما أن من يتعرض أو قد يتعرض للتهديد من قبل طرف ما يميل إلى إخفاء هويته، مثل الشهود في محاكمات الجرائم، أو الاتصال بشكل مجهول بالسلطات للإدلاء بمعلومات تفيد مسار التحقيق في القضايا العالقة. كما أن المجرمين بشكل عام يحاولون إبقاء أنفسهم مجهولي الهوية سواء من أجل منع إشهار حقيقة ارتكابهم للجريمة أو لتجنب القبض عليهم.

من المرأة والإسلام المرأة المسلمة في القرآن والسنة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
نساء لا يدخلن الجنة

لا تزال الأمة العربية تنافس مثيالتها من الدول المتخلفة علي مراكز الصدارة في الديكتاتورية ,وغياب العدالة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقضائية ,وتسلط رجال الدين واستقرار المفاهيم القبلية علي حساب مفهوم المواطنة , وما يتبع ذلك من مفاهيم طبقية وقيود اجتماعية تعوق التقدم ,فإن قوي الرجعية تظل تدفع امتنا إلي الخلف وال سبيل للتقدم إال بتحطيم منظومة المفاهيم الرجعية بأخرى تقدمية ويبدأ الحل من المرأة العربية.

إن الحاكم في أي دولة إذا أراد أن يشغل الشعب عن الفشل والفساد وعدم التنمية يستخدم ما يسمي انتقائية القهر أي إعادة توزيع حصص القهر علي طوائف المجتمع وهم األقليات العرقية والدينية والسياسية والفقراء والمرأة, تدفع المرأة العربية النصيب األكبر من متوالية القهر والظلم , فالحاكم ومعه أجهزته األمنية ورجال اإلعالم ورجال الدين يقهرون الشعب فيقهر الرجل امرأته واألب ابنته واألخ أخته ,والمجتمع يستمر ويستمر في قهر المرأة مرة بالقوانين ومرة بالدين ومرة بالمال ومرة باالستباحة المعنوية الجسدية.

المرأة لا تدخل الجنة في نظرهم بصفتها امرأة أبدا, إما أن تكون أما أو زوجة رضي عنها زوجها ,أما غير ذلك ال مكان لها في ملكوت السماء إلا حورية يتمتع بها الرجل أيضا مكافأة له, فهي في العقل الجمعي المرتبط بالتراث ليست إنسانا كامل األهلية, إنما تابعة للرجل ال يمكن أن تستقل وتفكر وتبدع وتعمل وتتعلم وتضيف للرجل وللحياة , بل هي لبيتها ولرجلها واستخدم الفقهاء لفظ امرأة فالن أو تحت فالن للتعبير عنها ال شخصية لها ,إنما هي تابع للرجل أي رجل غير مهم , المهم أن تكون تحت التبعية والوصاية, إذا حاولت التفكير أو التعليم أو حتي اخذ نفسها وجدت ألف عين تترصدها وألف يد تكتم فمها وتوقف عقلها ووراء ذلك أعضاء ذكرية في شهوة عارمة , وفوق ذلك عقلية التملك التي ترضي شبق وغرور مجتمع منحط متخلف ال يعرف دينه كما انزله هللا علي نبيه صلي الله عليه وآله.

فهي العورة والعار والنقيصة إذا ضحكت أو كانت جميلة أو ذكية ار بارعة في أي مجال ليس من حقها ,الحقوق فقط للرجال ودورها كخادمة تربي أوالده وكوعاء يلقي شهوته حتي العالقة السريرية لم يكن لها قدر فيها مع انها شريكة فليس متعتها اعتبار حتي الحب عيبا وحراما , كل شيء عليها حصار ده عيب ده حرام كالم الناس , وحتى وجود بعض الرجال أصحاب العقول الطبيعية والنفوس السوية المؤمنين بان المرأة كيان وإنسان لها مشاعر وعقل يهاجمهم المجتمع بأنهم دعاة انحالل ورذيلة وغالبية الفتيات يتوجسن منهم بسبب الشائعات وال يفضلن االرتباط بهؤالء المدافعين عن حقوق اإلنسان ألنهم ينظرون للمرأة كإنسان مثل الرجل بال تمايز أو تمييز تضيف للرجل ويضيف لها الن هللا خلقهما لذلك.

لقد قسمت هذا الكتاب إلي 5 فصول كل فصل يتناول نماذجا للمرأة العربية من مختلف االتجاهات السياسية والفكرية , بحيث أكون قدمت محاوالت لإللمام بالظروف الحياتية المختلفة والبيئات الثقافية وذلك للتعرف علي المرأة العربية من زوايا متعددة ومختلفة وغير تقليدية ,ويحتوي هذا الكتاب علي تباين وتنوع وثراء في الشخصيات التي قدمتها ما بين رموز وأيقونات ومشهورين وبين سيدات عاديات وتقليديات ,ممكن إجمال الخمس فصول في الناشطات السياسيات , المعتقالت أو اسر المعتقلين , السيدات غير تقليديات أو المتمردات اجتماعيا ,السياسيات ,اإلعالميات والصحفيات .

هذا الكتاب لا يعترف بالفروق السياسية والدينية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية يعترف فقط بالمرأة كانسان لها حقوق وحريات في مجتمع لا يزال يحتاج الكثير من الوعي والمعرفة و التنمية ليصل إلي مكانة المجتمعات المتقدمة ,ولذلك كانت تلك النظرة المغايرة والمختلفة للمرأة العربية عن العقل الجمعي العربي الذي نصب من نفسه قاضيا ومشرعا وجالدا ورسوال والها ,و نظر إليهن علي أنهن نساء ال يدخلن الجنة .

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

لا تزال األمة العربية تنافس مثيالتها من الدول المتخلفة علي مراكز الصدارة في الديكتاتورية ,وغياب العدالة االجتماعية واالقتصادية والسياسية والقضائية ,وتسلط رجال الدين واستقرار المفاهيم القبلية علي حساب مفهوم المواطنة , وما يتبع ذلك من مفاهيم طبقية وقيود اجتماعية تعوق التقدم ,فإن قوي الرجعية تظل تدفع امتنا إلي الخلف وال سبيل للتقدم إال بتحطيم منظومة المفاهيم الرجعية بأخرى تقدمية ويبدأ الحل من المرأة العربية.

 إن الحاكم في أي دولة إذا أراد أن يشغل الشعب عن الفشل والفساد وعدم التنمية يستخدم ما يسمي انتقائية القهر أي إعادة توزيع حصص القهر علي طوائف المجتمع وهم األقليات العرقية والدينية والسياسية والفقراء والمرأة, تدفع المرأة العربية النصيب األكبر من متوالية القهر والظلم , فالحاكم ومعه أجهزته األمنية ورجال اإلعالم ورجال الدين يقهرون الشعب فيقهر الرجل امرأته واألب ابنته واألخ أخته ,والمجتمع يستمر ويستمر في قهر المرأة مرة بالقوانين ومرة بالدين ومرة بالمال ومرة باالستباحة المعنوية الجسدية . 

المرأة ال تدخل الجنة في نظرهم بصفتها امرأة أبدا, إما أن تكون أما أو زوجة رضي عنها زوجها ,أما غير ذلك ال مكان لها في ملكوت السماء إال حورية يتمتع بها الرجل أيضا مكافأة له, فهي في العقل الجمعي المرتبط بالتراث ليست إنسانا كامل األهلية, إنما تابعة للرجل ال يمكن أن تستقل وتفكر وتبدع وتعمل وتتعلم وتضيف للرجل وللحياة , بل هي لبيتها ولرجلها واستخدم الفقهاء لفظ امرأة فالن أو تحت فالن للتعبير عنها ال شخصية لها ,إنما هي تابع للرجل أي رجل غير مهم , المهم أن تكون تحت التبعية والوصاية, إذا حاولت التفكير أو التعليم أو حتي اخذ نفسها وجدت ألف عين تترصدها وألف يد تكتم فمها وتوقف عقلها ووراء ذلك أعضاء ذكرية في شهوة عارمة , وفوق ذلك عقلية التملك التي ترضي شبق وغرور مجتمع منحط متخلف ال يعرف دينه كما انزله هللا علي نبيه صلي هللا عليه وآله. 

فهي العورة والعار والنقيصة إذا ضحكت أو كانت جميلة أو ذكية ار بارعة في أي مجال ليس من حقها ,الحقوق فقط للرجال ودورها كخادمة تربي أوالده وكوعاء يلقي شهوته حتي العالقة السريرية لم يكن لها قدر فيها مع انها شريكة فليس متعتها اعتبار حتي الحب عيبا وحراما , كل شيء عليها حصار ده عيب ده حرام كالم الناس , وحتى وجود بعض الرجال أصحاب العقول الطبيعية والنفوس السوية المؤمنين بان المرأة كيان وإنسان لها مشاعر وعقل يهاجمهم المجتمع بأنهم دعاة انحالل ورذيلة وغالبية الفتيات يتوجسن منهم بسبب الشائعات وال يفضلن االرتباط بهؤالء المدافعين عن حقوق اإلنسان ألنهم ينظرون للمرأة كإنسان مثل الرجل بال تمايز أو تمييز تضيف للرجل ويضيف لها الن هللا خلقهما لذلك. 

لقد قسمت هذا الكتاب إلي 5 فصول كل فصل يتناول نماذجا للمرأة العربية من مختلف االتجاهات السياسية والفكرية , بحيث أكون قدمت محاوالت لإللمام بالظروف الحياتية المختلفة والبيئات الثقافية وذلك للتعرف علي المرأة العربية من زوايا متعددة ومختلفة وغير تقليدية ,ويحتوي هذا الكتاب علي تباين وتنوع وثراء في الشخصيات التي قدمتها ما بين رموز وأيقونات ومشهورين وبين سيدات عاديات وتقليديات ,ممكن إجمال الخمس فصول في الناشطات السياسيات , المعتقالت أو اسر المعتقلين , السيدات غير تقليديات أو المتمردات اجتماعيا ,السياسيات ,اإلعالميات والصحفيات . 

هذا الكتاب لا يعترف بالفروق السياسية والدينية والثقافية واالقتصادية واالجتماعية يعترف فقط بالمرأة كانسان لها حقوق وحريات في مجتمع ال يزال يحتاج الكثير من الوعي والمعرفة و التنمية ليصل إلي مكانة المجتمعات المتقدمة ,ولذلك كانت تلك النظرة المغايرة والمختلفة للمرأة العربية عن العقل الجمعي العربي الذي نصب من نفسه قاضيا ومشرعا وجالدا ورسوال والها ,و نظر إليهن علي أنهن نساء ال يدخلن الجنة .



نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة نساء لا يدخلن الجنة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل نساء لا يدخلن الجنة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
كاتب غير معروف - LINDSI MORAN

كتب كاتب غير معروف يشمل يركن (كاتب غير معروف) كل الكتب التي لا يعرف مؤلفيها، حيث أن العمل في شيء بالشكل المجهول هو التدخل بشكل شخصي دون استخدام اسم محدد أو التعريف عن الهوية، وتشير حالة "غير معروف" أو "المجهول" عادة إلى حالة شخص ما بدون معرفة عامة لشخصيته أو لمعلومات تحدد هويته. هناك العديد من الأسباب التي يختار من أجلها شخص ما إخفاء شخصيته أو أن يصبح مجهولا. يكون بعض تلك الأسباب قانونيا أو اجتماعيا، مثل إجراء الأعمال الخيرية أو دفع التبرعات بشكل مجهول، حيث يرغب بعض من المتبرعين بعدم الإشارة إلى تبرعاتهم بأي شكل يرتبط بشخصهم. كما أن من يتعرض أو قد يتعرض للتهديد من قبل طرف ما يميل إلى إخفاء هويته، مثل الشهود في محاكمات الجرائم، أو الاتصال بشكل مجهول بالسلطات للإدلاء بمعلومات تفيد مسار التحقيق في القضايا العالقة. كما أن المجرمين بشكل عام يحاولون إبقاء أنفسهم مجهولي الهوية سواء من أجل منع إشهار حقيقة ارتكابهم للجريمة أو لتجنب القبض عليهم. . المزيد..

كتب كاتب غير معروف