❞ رواية ذاك المبهم ❝  ⏤ يمامة خيو

❞ رواية ذاك المبهم ❝ ⏤ يمامة خيو


أنتَ ذاكرةُ عاشقةٍ تحت العمر أو فوق المجازفة كان من الصّعب حتمًا، معرفةُ خبرٍ من الجدران النظيفة، فكيف لي أن أنتظر من هذا الصّقيع أن يرتب لي لقاءً مع طيفك. أمرر يديَّ فقط لأختبر صقيع الجدران المنزوعة منك، وألقي بأرقى جملةٍ معترضة في تسلسل الحاضر المغترب وأسير إليك متعبةً.. يُسكِتُني صخب المكان الفارغ منك.
"صوتك سفني"..كيف لم تشرع لي أغانيك؟! كم قال القلب أعنّي على مسمعك، وانتشلني من ظلامي وصراخي،كم قال أعني.. لعلّي نسيت الطّريق إليك, ووحدي أسير, وعمري معك
هي خرافة طفولة، فلا تبدأ الذاكرة مبلل الخطى، ولا تراهن على ذاكرةٍ مشرَّعةٍ للرياح، فوحدها الأسماء الأولى تولد بمنطقٍ طفوليّ وتنتهي بقدسية التعايش المشترك، لتصبح معها أسئلة النساء أكثر صدقًا من الشعر المُحاضِر.
يمامة خيو -
❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ذاك المبهم ❝ الناشرين : ❞ دار اكتب للنشر والتوزيع ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.


اقتباسات من رواية ذاك المبهم

نبذة عن الكتاب:
ذاك المبهم

2019م - 1446هـ

أنتَ ذاكرةُ عاشقةٍ تحت العمر أو فوق المجازفة كان من الصّعب حتمًا، معرفةُ خبرٍ من الجدران النظيفة، فكيف لي أن أنتظر من هذا الصّقيع أن يرتب لي لقاءً مع طيفك. أمرر يديَّ فقط لأختبر صقيع الجدران المنزوعة منك، وألقي بأرقى جملةٍ معترضة في تسلسل الحاضر المغترب وأسير إليك متعبةً.. يُسكِتُني صخب المكان الفارغ منك.
"صوتك سفني"..كيف لم تشرع لي أغانيك؟! كم قال القلب أعنّي على مسمعك، وانتشلني من ظلامي وصراخي،كم قال أعني.. لعلّي نسيت الطّريق إليك, ووحدي أسير, وعمري معك
هي خرافة طفولة، فلا تبدأ الذاكرة مبلل الخطى، ولا تراهن على ذاكرةٍ مشرَّعةٍ للرياح، فوحدها الأسماء الأولى تولد بمنطقٍ طفوليّ وتنتهي بقدسية التعايش المشترك، لتصبح معها أسئلة النساء أكثر صدقًا من الشعر المُحاضِر. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة من الرواية :

أنتَ ذاكرةُ عاشقةٍ تحت العمر أو فوق المجازفة كان من الصّعب حتمًا، معرفةُ خبرٍ من الجدران النظيفة، فكيف لي أن أنتظر من هذا الصّقيع أن يرتب لي لقاءً مع طيفك. أمرر يديَّ فقط لأختبر صقيع الجدران المنزوعة منك، وألقي بأرقى جملةٍ معترضة في تسلسل الحاضر المغترب وأسير إليك متعبةً.. يُسكِتُني صخب المكان الفارغ منك.

"صوتك سفني"..كيف لم تشرع لي أغانيك؟! كم قال القلب أعنّي على مسمعك، وانتشلني من ظلامي وصراخي،كم قال أعني.. لعلّي نسيت الطّريق إليك, ووحدي أسير, وعمري معك .

هي خرافة طفولة، فلا تبدأ الذاكرة مبلل الخطى، ولا تراهن على ذاكرةٍ مشرَّعةٍ للرياح، فوحدها الأسماء الأولى تولد بمنطقٍ طفوليّ وتنتهي بقدسية التعايش المشترك، لتصبح معها أسئلة النساء أكثر صدقًا من الشعر المُحاضِر.



سنة النشر : 2019م / 1440هـ .
عداد القراءة: عدد قراءة ذاك المبهم

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

المؤلف:
يمامة خيو - yamamah khayw

كتب يمامة خيو ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ذاك المبهم ❝ الناشرين : ❞ دار اكتب للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب يمامة خيو
الناشر:
دار اكتب للنشر والتوزيع
كتب دار اكتب للنشر والتوزيع ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الجزار ❝ ❞ نصف ميت دفن حيًا ❝ ❞ فى حضرة الجان ❝ ❞ آدم تحت مجهر الأنثي السمراء ❝ ❞ حكايات فرغلى المستكاوى ❝ ❞ لقاء مع كاتب رعب ❝ ❞ امرأة عابرة ورجل وحيد ❝ ❞ فراق يليق بك ❝ ❞ الاكتئاب بين التعايش والانتحار ❝ ❞ مخطوطة بن إسحاق :المرتد ❝ ❱.المزيد.. كتب دار اكتب للنشر والتوزيع