❞ كتاب مجتمع مسلم ❝  ⏤ أرنست غيلنر

❞ كتاب مجتمع مسلم ❝ ⏤ أرنست غيلنر

يوضح جيلنر في كتابه ”مجتمع مسلم” يقدمه إلى النسخة العربية ، وبشكل واضح ، انه موجه إلى تقديم نظرية أو نموذج تفسيري لعلوم أو العربية بشكل عام. مما يجعلك تشير إلى أن تحقيق طموح كبير ، مما يجعلك تحققًا مما يجعلك تحققًا مما يجعلك تحققًا. وبطريقة الحال ، يرى المثال أن يرى أن ما يمثله من منظور معكوس في الطريقة البريطانية! ولسنا في مسألة تناول موضوع علمي علمي أن تقدم معك علمي أن تقدمه معك في دراسة أخرى. إن ما يهمنا هنا - إن سلمنا بإهمية دراسة ”المجتمعات الإسلامية” ، وهو يوردها “بالمفرد” على أنها تشكل نموذجاً واحداً متشابهاً في كافة أنحاء العالم - هو كيف قدم جيلنر نموذجه النظري.

اعتمد جيلنر على مصادر عديدة في تقديمه لنموذجه ، لكنه اعتمد بشكل محوري وأساسي ، مقدمة ابن خلدون وعلى منقحة من النظرية الانقسامية بريطانيا قدمت قدمها ايفانز بريتشارد. لم يكن في أمريكا يعتمد على البناء القبلي القائم على العصبية والغزو ومن ثم الانقسامية ، انقر فوق موافق. واعتمد جيلنر كذلك على مجموعة متباينة من المفاهيم والأفكار من مصادر مختلفة مختلفة من هيوم وآراءه في الدين إلى توليفة توفيقية لمفاهيم ماركس وفيبر ودوركايم وسواهم ليكمل الصورة العامة التي يقدمها عن ”المجتمع المسلم“.

بدا جيلنر صورة خاصة محددة عن الإسلام ، قد تبدو مطابقة مطابقة مطابقة مع التيار العام السائد بين المسلمين. فبالنسبة له الإسلام مسودة اجتماعية اجتماعي ، تعاليم الإسلام فيه تفصيلية وتغطي كافة مناحي الحياة. المثال الأثري يتشكل الأساس من المجتمع. والإسلام في نظر جيلنر ، يمكن أن يرخصه في فرض تعاليمه ومعتقداته على أتباعه ، وهو شخص يمكن أن يكون مستقلًا عن تصرفات أتباعه ، وهو قانون يمكن أن يتصرف به من كان ، تغييرها أو تحويرها أو العبث.

تعرض الحالات الإضافية لتوضيح أو توسيع ما قدمه في الفصل الأول ”النظري“. مكان سكننا القول: مكان معروف بمساهماته الفلسفية وفتحات ذات صلة في حواره ونقده للمدرسة الإنجليزية العاملين في مجال فلسفة اللغة. إضافة لذلك ، فإن جهود دراسة علم الاجتماع السوفييتي (سابقاً) ، وعلى وجه الخصوص اهتمامه بالبداوة في وسط آسيا ومقارنتها ببداوة الشرق الأوسط عموماً.

وبرز اهتمام كبير بقضايا الحداثة ، وهو ما يقدمه في الوقت نفسه ، وهو يقدم خدماته في الوقت نفسه ، وتقديم نقده اللاذع للنسبوية الرومانسية المطلة ، وكذلك الحال في الأجواء الأصلية وصفية الأوساطية الإقصائية للآخرين ، مشاهدة لرؤية أن افضل ممثل لها الإسلام! إن تعددية الاهتمامات وتنوع المنظورات والمنطلقات التي تعتمدها جيلنر- ربما تفسر جوانب الأساليب التي تميزت بها كتاباته ، مشاهدة تتداخل فيها الأدبيات العلمية من أكثر من مصدر معرفي أو تخصص علمي ، إضافة إلى تعدد وتداخل المفاهيم العلمية المختلفة ، من تاريخ وفلسفة وعلوم اجتماعية إلى أدب وأديان وغيره.

كونه ربما فسرت النزعة الشخصانية وبروز قدر لا باس به من أنوية المؤلف ، جيلنر ، سواء في تناوله أعمال غيره بالتقييم أو التقييم الذاتي ما قدمه هو الأفضل والأجدر إلى حينه! يحتوي على كتاب يقدمه للقارئ العربي كتاب معروف في الأوساط العلمية وقد كان موضوعاً لدراسات وانتقادات عديدة. تناولت جوانب عديدة من ما قدمه جيلنر. فبعضها تناول أطروحة جيلنر الأساسي بالنقد والدراسة. نظرة عامة على نموذج لانثروبولجيا الإسلام "البحث عن مفهوم لانثروبولجيا الإسلام" يرى أن جيلنر بسط الإشكالية التي يدرسها بشكل مخل وتجاهل حيوية تاريخ المسلمين و تعاملهم مع النصوص الأصلية ، وهو يرى أن ما قدمه جيلنر عبارة عن نص مقدس يعمل في قضى قضائياً على الحواجز في مصر.

ورسط أسد في هذا المخطط ، إعادة النظر في مخطط المنطقة الإسلامية برمته ، الأمر الذي يتجاهله جيلنر في نظره الإسلامي ، ويرى أسد أن أهم مميزات هذا الخطاب أنه استطراد تفسيري تراكمي على النص (القرآن والسنة) إضافة إلى السوابق التاريخية والظروف الاجتماعية التي تم إنشاؤها يمر بها المجتمع ، ومن التعامل مع هذه الأمور تتفاعل التعامل والتعامل مع النصوص المقدسة.

كذلك يعيب أسد على جيلنر الأسلوب التلفيقي الذي تعامل به في دراسة مشكلة الشمال أفريقية الذي يقدمه في كتابه ، وعلى وجه الخصوص كيفية استخدام مفهوم مفهوم الدين ووراءه عند ماركس ودوركايم وفيبرها كما لو كانت مفاهيم يمكن استعارتها بعيدًا عن المنظومة النظرية التي تنتمي لها. إضافة إلى أن جيلنر لم يشغل نفسه - حتى - من ميدانياً ما إذا كانت عملية التلفيق التي قدمها تصلح أو تفيد أو حتى تقدم معرفة إضافية "مفيدة" لعلوم المدروسة!

ويكاد يوسع أسد الحصول على نظرة عامة للحصول على صور تبدو في الوهلة الأولي "الذكية" ، ومعبرة عن الوضع ، و التعرف على الصورة الحقيقية ، أكثر مما جعلها تجعلها أكثر صورة مركبة يجعلنا نتردد في الأجزاء المنتزعة من سياقاتها. نظرة عامة على أن سامي زبيدة ينتقد جيلنر وجهة مختلفة تمامًا ، فهو يرى نموذج أو نموذج جيلنر ، إن صدق يرى أن يصدق على وجوه البدوية في شمال أفريقيا التي درسها في الأصل ابن خلدون لم يزد جيلنر على ما قدمه ابن خلدون الكثير! ومن ثم تعميم مبادرة جيلنر على أمر التعليمات الإسلامية.

الواقع الإسلامي في زبيده اعتراضه عليه الواحد تلو الآخر مؤكدً أن لا مشكلة كانت تشكل جزء أو صنف من أصناف أخرى ظهرت في العالم والشرق الأوسط على وجه الخصوص. وفي هذا الغلاف كن نموذج "المجتمع العثماني" وهو مجتمع تميز اجتماعي وسياسي حضري مركب متميز ببيروقراطية واسعة وحياة حضرية مركبة. يمكن أن ترى أمثال هذا المجتمع ، رغم تعدد صوره ونماذجه ، تشكل مجتمعات إمبراطورية. الحال الحال إضافة الجزر العربية ذات الصلة والتاريخ الاجتماعي المختلف ، وكذلك تظهر في وسط آسيا وكذلك وسط آسيا ، وتقديم يقدم مجتمعة ربما من الصعب أن نتصور نموذج جيلنر الحياة فيها.

وقد رأينا بعض البيانات في هذا الخصوص. وان كانت تفعله هو أنها تجعل أطروحة جيلنر محصورة في دراسة شمال أفريقيا! بعض التعليقات ذات المناظر الطبيعية الجزئية مثل نقد عبد الله حمودي وغيره من الرسوم المتحركة التي تبحث في الواقع الفعلي في تلك التعليقات التي تدل على الرسم البياني ومن الواضح أن هذا التيار إنما متصل بالأدوات والمفاهيم وليس بمجمل الأطروحة ، على أهميته إنما تكمن في التفاصيل التي قد يؤديها إلى هدم الأطروحة من أساسها ، بخصوص المجال المحدد ، شمال أفريقيا ، ل الأطروحة الأساسي لجيلنر. يبدو الحال سريعًا في البداية ، وهو يحضر سريعًا في البداية ، ويوضح كيف أن كلاهما يُظهرها ويتبناها ، ولا يرجح يلحق بالآخر الشتائم والغمز في النوايا أو الطعن في عمق المعرفة وعلمية التناول!

إقرأ إصحاح المثال ، وأسلوبه الذي يسعى ليس فقط تناول الواقع و إنما إسقاط أحكام وتنبؤات على المستقبل وبنبرة وثوقية كبيرة من الجرأة والاعتزاز.

ما أخذنا في الاعتبار المكانة العلمية والمنصب الأكاديمي الذي شغله جيلنر و ، أدركنا كم هو مهم أن نقدر صدى وقيمة ما يعرضه من أفكار وأراء سواء في كتبه أو مقالاته الصحفية أحيانًا. وجيلنر يعرض أفكاره أفكارًا "موضوعية" ، نزيهة من بعض الأفكار التي يدرسها ، بل بعض علماء الأنثروبولوجيا البروستاتا للرأي المسلم أو على الأقل المدافعين عنه والمتفهمين لدوافعه! يجعل وماثل هذه الآراء أهميتها ، أن جيلنر كان دائم الحضور في المحافل السياسية البريطانية والأوروبية المهمة ، ولعل شغله كرسي الدراسات الأنثروبولوجية في جامعة كمبريدج ومن ثم إبراز اهتمامه بدراسة الإسلام ، عامل مهم للغاية في تاريخ الدراسات الأنثروبولوجية وفي عام تلبيسه على وجه الخصوص! لكل هذه الأسباب ولأهمية ما يقدمه الكتاب ، رغم ما ذكرنا من انتقادات واعتراضات.

إلا أنه كان هناك تحفظات. دور معروف اليوم ، احتلت دراسة الأنثروبولوجي في برنامج علمي أن مشروع دراسة الأنثروبولوجية المهمة. عرض وتقديم وتقديم الأساسي لجيلنر بعد أن قدمنا ​​مؤلف جيرتس الأساسي: "الإسلام ملاحظاً" بالعربية. أملي أن دورا في كتابة السفر المهم إلى العربية فتح نافذة مهمة على الدراسات الأنثروبولوجية الغربية الدارسة للإسلام والمدرسة الإسلامية. ربما كان ذلك لتعرف إلى مزيد من المعلومات التي قدمت الدراسات المشكلة من أجل الإسلام والمسلمة عند الغربيين عموما: أكاديميين وإدكار وسكريين وقراء عاديين. إضافة إلى أن التعرف عليها ربما إلى معرفة أسباب الصورة المعقدة والسلبية أحيانًا عند الغربيين عن الإسلام ، كذلك نرجو مواكبة هذا السفر أن تتضافر جهود حث الباحثين العرب نقدا وتجاوزاً للبحوث والاطروحات العلمية السائدة اليوم.

ولن يتأتى هذا سوى عن طريق الدخول في نقاشات علمية صارمة من شانها ، بإذن ، بإذن ، بإذن ، إلى اختراق الفكر العالمي ، ومن ثم تقديم الصورة التي نتطلع عليها ، تصور إسهامات الإعلام ، ثقافة واجتماعات وعقيدة ، بما يوازي إسهامات الحضارة الإسلامية ماضيا ومستقبلاً. في هذه الصورة ، إلا أن تفسير هذه الصورة هو تفسير هذه الصورة ، وعرضها مرات وعلى رأسهم الأستاذة طلحة حسين ، وعرض عواد علي وزميلي الدكتور رضوان السيد. الأسرى والأكاديمي. وعلى أن اذكر أتحمل أعباء أخطاء أو هفوات والكمال لله عز وجل.
أرنست غيلنر - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مجتمع مسلم ❝ الناشرين : ❞ دار المدار الإسلامي ❝ ❱
من الفكر والفلسفة - مكتبة المكتبة التجريبية.

نبذة عن الكتاب:
مجتمع مسلم

2004م - 1445هـ
يوضح جيلنر في كتابه ”مجتمع مسلم” يقدمه إلى النسخة العربية ، وبشكل واضح ، انه موجه إلى تقديم نظرية أو نموذج تفسيري لعلوم أو العربية بشكل عام. مما يجعلك تشير إلى أن تحقيق طموح كبير ، مما يجعلك تحققًا مما يجعلك تحققًا مما يجعلك تحققًا. وبطريقة الحال ، يرى المثال أن يرى أن ما يمثله من منظور معكوس في الطريقة البريطانية! ولسنا في مسألة تناول موضوع علمي علمي أن تقدم معك علمي أن تقدمه معك في دراسة أخرى. إن ما يهمنا هنا - إن سلمنا بإهمية دراسة ”المجتمعات الإسلامية” ، وهو يوردها “بالمفرد” على أنها تشكل نموذجاً واحداً متشابهاً في كافة أنحاء العالم - هو كيف قدم جيلنر نموذجه النظري.

اعتمد جيلنر على مصادر عديدة في تقديمه لنموذجه ، لكنه اعتمد بشكل محوري وأساسي ، مقدمة ابن خلدون وعلى منقحة من النظرية الانقسامية بريطانيا قدمت قدمها ايفانز بريتشارد. لم يكن في أمريكا يعتمد على البناء القبلي القائم على العصبية والغزو ومن ثم الانقسامية ، انقر فوق موافق. واعتمد جيلنر كذلك على مجموعة متباينة من المفاهيم والأفكار من مصادر مختلفة مختلفة من هيوم وآراءه في الدين إلى توليفة توفيقية لمفاهيم ماركس وفيبر ودوركايم وسواهم ليكمل الصورة العامة التي يقدمها عن ”المجتمع المسلم“.

بدا جيلنر صورة خاصة محددة عن الإسلام ، قد تبدو مطابقة مطابقة مطابقة مع التيار العام السائد بين المسلمين. فبالنسبة له الإسلام مسودة اجتماعية اجتماعي ، تعاليم الإسلام فيه تفصيلية وتغطي كافة مناحي الحياة. المثال الأثري يتشكل الأساس من المجتمع. والإسلام في نظر جيلنر ، يمكن أن يرخصه في فرض تعاليمه ومعتقداته على أتباعه ، وهو شخص يمكن أن يكون مستقلًا عن تصرفات أتباعه ، وهو قانون يمكن أن يتصرف به من كان ، تغييرها أو تحويرها أو العبث.

تعرض الحالات الإضافية لتوضيح أو توسيع ما قدمه في الفصل الأول ”النظري“. مكان سكننا القول: مكان معروف بمساهماته الفلسفية وفتحات ذات صلة في حواره ونقده للمدرسة الإنجليزية العاملين في مجال فلسفة اللغة. إضافة لذلك ، فإن جهود دراسة علم الاجتماع السوفييتي (سابقاً) ، وعلى وجه الخصوص اهتمامه بالبداوة في وسط آسيا ومقارنتها ببداوة الشرق الأوسط عموماً.

وبرز اهتمام كبير بقضايا الحداثة ، وهو ما يقدمه في الوقت نفسه ، وهو يقدم خدماته في الوقت نفسه ، وتقديم نقده اللاذع للنسبوية الرومانسية المطلة ، وكذلك الحال في الأجواء الأصلية وصفية الأوساطية الإقصائية للآخرين ، مشاهدة لرؤية أن افضل ممثل لها الإسلام! إن تعددية الاهتمامات وتنوع المنظورات والمنطلقات التي تعتمدها جيلنر- ربما تفسر جوانب الأساليب التي تميزت بها كتاباته ، مشاهدة تتداخل فيها الأدبيات العلمية من أكثر من مصدر معرفي أو تخصص علمي ، إضافة إلى تعدد وتداخل المفاهيم العلمية المختلفة ، من تاريخ وفلسفة وعلوم اجتماعية إلى أدب وأديان وغيره.

كونه ربما فسرت النزعة الشخصانية وبروز قدر لا باس به من أنوية المؤلف ، جيلنر ، سواء في تناوله أعمال غيره بالتقييم أو التقييم الذاتي ما قدمه هو الأفضل والأجدر إلى حينه! يحتوي على كتاب يقدمه للقارئ العربي كتاب معروف في الأوساط العلمية وقد كان موضوعاً لدراسات وانتقادات عديدة. تناولت جوانب عديدة من ما قدمه جيلنر. فبعضها تناول أطروحة جيلنر الأساسي بالنقد والدراسة. نظرة عامة على نموذج لانثروبولجيا الإسلام "البحث عن مفهوم لانثروبولجيا الإسلام" يرى أن جيلنر بسط الإشكالية التي يدرسها بشكل مخل وتجاهل حيوية تاريخ المسلمين و تعاملهم مع النصوص الأصلية ، وهو يرى أن ما قدمه جيلنر عبارة عن نص مقدس يعمل في قضى قضائياً على الحواجز في مصر.

ورسط أسد في هذا المخطط ، إعادة النظر في مخطط المنطقة الإسلامية برمته ، الأمر الذي يتجاهله جيلنر في نظره الإسلامي ، ويرى أسد أن أهم مميزات هذا الخطاب أنه استطراد تفسيري تراكمي على النص (القرآن والسنة) إضافة إلى السوابق التاريخية والظروف الاجتماعية التي تم إنشاؤها يمر بها المجتمع ، ومن التعامل مع هذه الأمور تتفاعل التعامل والتعامل مع النصوص المقدسة.

كذلك يعيب أسد على جيلنر الأسلوب التلفيقي الذي تعامل به في دراسة مشكلة الشمال أفريقية الذي يقدمه في كتابه ، وعلى وجه الخصوص كيفية استخدام مفهوم مفهوم الدين ووراءه عند ماركس ودوركايم وفيبرها كما لو كانت مفاهيم يمكن استعارتها بعيدًا عن المنظومة النظرية التي تنتمي لها. إضافة إلى أن جيلنر لم يشغل نفسه - حتى - من ميدانياً ما إذا كانت عملية التلفيق التي قدمها تصلح أو تفيد أو حتى تقدم معرفة إضافية "مفيدة" لعلوم المدروسة!

ويكاد يوسع أسد الحصول على نظرة عامة للحصول على صور تبدو في الوهلة الأولي "الذكية" ، ومعبرة عن الوضع ، و التعرف على الصورة الحقيقية ، أكثر مما جعلها تجعلها أكثر صورة مركبة يجعلنا نتردد في الأجزاء المنتزعة من سياقاتها. نظرة عامة على أن سامي زبيدة ينتقد جيلنر وجهة مختلفة تمامًا ، فهو يرى نموذج أو نموذج جيلنر ، إن صدق يرى أن يصدق على وجوه البدوية في شمال أفريقيا التي درسها في الأصل ابن خلدون لم يزد جيلنر على ما قدمه ابن خلدون الكثير! ومن ثم تعميم مبادرة جيلنر على أمر التعليمات الإسلامية.

الواقع الإسلامي في زبيده اعتراضه عليه الواحد تلو الآخر مؤكدً أن لا مشكلة كانت تشكل جزء أو صنف من أصناف أخرى ظهرت في العالم والشرق الأوسط على وجه الخصوص. وفي هذا الغلاف كن نموذج "المجتمع العثماني" وهو مجتمع تميز اجتماعي وسياسي حضري مركب متميز ببيروقراطية واسعة وحياة حضرية مركبة. يمكن أن ترى أمثال هذا المجتمع ، رغم تعدد صوره ونماذجه ، تشكل مجتمعات إمبراطورية. الحال الحال إضافة الجزر العربية ذات الصلة والتاريخ الاجتماعي المختلف ، وكذلك تظهر في وسط آسيا وكذلك وسط آسيا ، وتقديم يقدم مجتمعة ربما من الصعب أن نتصور نموذج جيلنر الحياة فيها.

وقد رأينا بعض البيانات في هذا الخصوص. وان كانت تفعله هو أنها تجعل أطروحة جيلنر محصورة في دراسة شمال أفريقيا! بعض التعليقات ذات المناظر الطبيعية الجزئية مثل نقد عبد الله حمودي وغيره من الرسوم المتحركة التي تبحث في الواقع الفعلي في تلك التعليقات التي تدل على الرسم البياني ومن الواضح أن هذا التيار إنما متصل بالأدوات والمفاهيم وليس بمجمل الأطروحة ، على أهميته إنما تكمن في التفاصيل التي قد يؤديها إلى هدم الأطروحة من أساسها ، بخصوص المجال المحدد ، شمال أفريقيا ، ل الأطروحة الأساسي لجيلنر. يبدو الحال سريعًا في البداية ، وهو يحضر سريعًا في البداية ، ويوضح كيف أن كلاهما يُظهرها ويتبناها ، ولا يرجح يلحق بالآخر الشتائم والغمز في النوايا أو الطعن في عمق المعرفة وعلمية التناول!

إقرأ إصحاح المثال ، وأسلوبه الذي يسعى ليس فقط تناول الواقع و إنما إسقاط أحكام وتنبؤات على المستقبل وبنبرة وثوقية كبيرة من الجرأة والاعتزاز.

ما أخذنا في الاعتبار المكانة العلمية والمنصب الأكاديمي الذي شغله جيلنر و ، أدركنا كم هو مهم أن نقدر صدى وقيمة ما يعرضه من أفكار وأراء سواء في كتبه أو مقالاته الصحفية أحيانًا. وجيلنر يعرض أفكاره أفكارًا "موضوعية" ، نزيهة من بعض الأفكار التي يدرسها ، بل بعض علماء الأنثروبولوجيا البروستاتا للرأي المسلم أو على الأقل المدافعين عنه والمتفهمين لدوافعه! يجعل وماثل هذه الآراء أهميتها ، أن جيلنر كان دائم الحضور في المحافل السياسية البريطانية والأوروبية المهمة ، ولعل شغله كرسي الدراسات الأنثروبولوجية في جامعة كمبريدج ومن ثم إبراز اهتمامه بدراسة الإسلام ، عامل مهم للغاية في تاريخ الدراسات الأنثروبولوجية وفي عام تلبيسه على وجه الخصوص! لكل هذه الأسباب ولأهمية ما يقدمه الكتاب ، رغم ما ذكرنا من انتقادات واعتراضات.

إلا أنه كان هناك تحفظات. دور معروف اليوم ، احتلت دراسة الأنثروبولوجي في برنامج علمي أن مشروع دراسة الأنثروبولوجية المهمة. عرض وتقديم وتقديم الأساسي لجيلنر بعد أن قدمنا ​​مؤلف جيرتس الأساسي: "الإسلام ملاحظاً" بالعربية. أملي أن دورا في كتابة السفر المهم إلى العربية فتح نافذة مهمة على الدراسات الأنثروبولوجية الغربية الدارسة للإسلام والمدرسة الإسلامية. ربما كان ذلك لتعرف إلى مزيد من المعلومات التي قدمت الدراسات المشكلة من أجل الإسلام والمسلمة عند الغربيين عموما: أكاديميين وإدكار وسكريين وقراء عاديين. إضافة إلى أن التعرف عليها ربما إلى معرفة أسباب الصورة المعقدة والسلبية أحيانًا عند الغربيين عن الإسلام ، كذلك نرجو مواكبة هذا السفر أن تتضافر جهود حث الباحثين العرب نقدا وتجاوزاً للبحوث والاطروحات العلمية السائدة اليوم.

ولن يتأتى هذا سوى عن طريق الدخول في نقاشات علمية صارمة من شانها ، بإذن ، بإذن ، بإذن ، إلى اختراق الفكر العالمي ، ومن ثم تقديم الصورة التي نتطلع عليها ، تصور إسهامات الإعلام ، ثقافة واجتماعات وعقيدة ، بما يوازي إسهامات الحضارة الإسلامية ماضيا ومستقبلاً. في هذه الصورة ، إلا أن تفسير هذه الصورة هو تفسير هذه الصورة ، وعرضها مرات وعلى رأسهم الأستاذة طلحة حسين ، وعرض عواد علي وزميلي الدكتور رضوان السيد. الأسرى والأكاديمي. وعلى أن اذكر أتحمل أعباء أخطاء أو هفوات والكمال لله عز وجل.

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

يوضح جيلنر في كتابه ”مجتمع مسلم” يقدمه إلى النسخة العربية ، وبشكل واضح ، انه موجه إلى تقديم نظرية أو نموذج تفسيري لعلوم أو العربية بشكل عام. مما يجعلك تشير إلى أن تحقيق طموح كبير ، مما يجعلك تحققًا مما يجعلك تحققًا مما يجعلك تحققًا. وبطريقة الحال ، يرى المثال أن يرى أن ما يمثله من منظور معكوس في الطريقة البريطانية! ولسنا في مسألة تناول موضوع علمي علمي أن تقدم معك علمي أن تقدمه معك في دراسة أخرى. إن ما يهمنا هنا - إن سلمنا بإهمية دراسة ”المجتمعات الإسلامية” ، وهو يوردها “بالمفرد” على أنها تشكل نموذجاً واحداً متشابهاً في كافة أنحاء العالم - هو كيف قدم جيلنر نموذجه النظري.

 اعتمد جيلنر على مصادر عديدة في تقديمه لنموذجه ، لكنه اعتمد بشكل محوري وأساسي ، مقدمة ابن خلدون وعلى منقحة من النظرية الانقسامية بريطانيا قدمت قدمها ايفانز بريتشارد. لم يكن في أمريكا يعتمد على البناء القبلي القائم على العصبية والغزو ومن ثم الانقسامية ، انقر فوق موافق. واعتمد جيلنر كذلك على مجموعة متباينة من المفاهيم والأفكار من مصادر مختلفة مختلفة من هيوم وآراءه في الدين إلى توليفة توفيقية لمفاهيم ماركس وفيبر ودوركايم وسواهم ليكمل الصورة العامة التي يقدمها عن ”المجتمع المسلم“. 

بدا جيلنر صورة خاصة محددة عن الإسلام ، قد تبدو مطابقة مطابقة مطابقة مع التيار العام السائد بين المسلمين. فبالنسبة له الإسلام مسودة اجتماعية اجتماعي ، تعاليم الإسلام فيه تفصيلية وتغطي كافة مناحي الحياة. المثال الأثري يتشكل الأساس من المجتمع. والإسلام في نظر جيلنر ، يمكن أن يرخصه في فرض تعاليمه ومعتقداته على أتباعه ، وهو شخص يمكن أن يكون مستقلًا عن تصرفات أتباعه ، وهو قانون يمكن أن يتصرف به من كان ، تغييرها أو تحويرها أو العبث. 

تعرض الحالات الإضافية لتوضيح أو توسيع ما قدمه في الفصل الأول ”النظري“. مكان سكننا القول: مكان معروف بمساهماته الفلسفية وفتحات ذات صلة في حواره ونقده للمدرسة الإنجليزية العاملين في مجال فلسفة اللغة. إضافة لذلك ، فإن جهود دراسة علم الاجتماع السوفييتي (سابقاً) ، وعلى وجه الخصوص اهتمامه بالبداوة في وسط آسيا ومقارنتها ببداوة الشرق الأوسط عموماً. 

وبرز اهتمام كبير بقضايا الحداثة ، وهو ما يقدمه في الوقت نفسه ، وهو يقدم خدماته في الوقت نفسه ، وتقديم نقده اللاذع للنسبوية الرومانسية المطلة ، وكذلك الحال في الأجواء الأصلية وصفية الأوساطية الإقصائية للآخرين ، مشاهدة لرؤية أن افضل ممثل لها الإسلام! إن تعددية الاهتمامات وتنوع المنظورات والمنطلقات التي تعتمدها جيلنر- ربما تفسر جوانب الأساليب التي تميزت بها كتاباته ، مشاهدة تتداخل فيها الأدبيات العلمية من أكثر من مصدر معرفي أو تخصص علمي ، إضافة إلى تعدد وتداخل المفاهيم العلمية المختلفة ، من تاريخ وفلسفة وعلوم اجتماعية إلى أدب وأديان وغيره.

كونه ربما فسرت النزعة الشخصانية وبروز قدر لا باس به من أنوية المؤلف ، جيلنر ، سواء في تناوله أعمال غيره بالتقييم أو التقييم الذاتي ما قدمه هو الأفضل والأجدر إلى حينه! يحتوي على كتاب يقدمه للقارئ العربي كتاب معروف في الأوساط العلمية وقد كان موضوعاً لدراسات وانتقادات عديدة. تناولت جوانب عديدة من ما قدمه جيلنر. فبعضها تناول أطروحة جيلنر الأساسي بالنقد والدراسة. نظرة عامة على نموذج لانثروبولجيا الإسلام "البحث عن مفهوم لانثروبولجيا الإسلام" يرى أن جيلنر بسط الإشكالية التي يدرسها بشكل مخل وتجاهل حيوية تاريخ المسلمين و تعاملهم مع النصوص الأصلية ، وهو يرى أن ما قدمه جيلنر عبارة عن نص مقدس يعمل في قضى قضائياً على الحواجز في مصر. 

ورسط أسد في هذا المخطط ، إعادة النظر في مخطط المنطقة الإسلامية برمته ، الأمر الذي يتجاهله جيلنر في نظره الإسلامي ، ويرى أسد أن أهم مميزات هذا الخطاب أنه استطراد تفسيري تراكمي على النص (القرآن والسنة) إضافة إلى السوابق التاريخية والظروف الاجتماعية التي تم إنشاؤها يمر بها المجتمع ، ومن التعامل مع هذه الأمور تتفاعل التعامل والتعامل مع النصوص المقدسة. 

كذلك يعيب أسد على جيلنر الأسلوب التلفيقي الذي تعامل به في دراسة مشكلة الشمال أفريقية الذي يقدمه في كتابه ، وعلى وجه الخصوص كيفية استخدام مفهوم مفهوم الدين ووراءه عند ماركس ودوركايم وفيبرها كما لو كانت مفاهيم يمكن استعارتها بعيدًا عن المنظومة النظرية التي تنتمي لها. إضافة إلى أن جيلنر لم يشغل نفسه - حتى - من ميدانياً ما إذا كانت عملية التلفيق التي قدمها تصلح أو تفيد أو حتى تقدم معرفة إضافية "مفيدة" لعلوم المدروسة! 

ويكاد يوسع أسد الحصول على نظرة عامة للحصول على صور تبدو في الوهلة الأولي "الذكية" ، ومعبرة عن الوضع ، و التعرف على الصورة الحقيقية ، أكثر مما جعلها تجعلها أكثر صورة مركبة يجعلنا نتردد في الأجزاء المنتزعة من سياقاتها. نظرة عامة على أن سامي زبيدة ينتقد جيلنر وجهة مختلفة تمامًا ، فهو يرى نموذج أو نموذج جيلنر ، إن صدق يرى أن يصدق على وجوه البدوية في شمال أفريقيا التي درسها في الأصل ابن خلدون لم يزد جيلنر على ما قدمه ابن خلدون الكثير! ومن ثم تعميم مبادرة جيلنر على أمر التعليمات الإسلامية. 

الواقع الإسلامي في زبيده اعتراضه عليه الواحد تلو الآخر مؤكدً أن لا مشكلة كانت تشكل جزء أو صنف من أصناف أخرى ظهرت في العالم والشرق الأوسط على وجه الخصوص. وفي هذا الغلاف كن نموذج "المجتمع العثماني" وهو مجتمع تميز اجتماعي وسياسي حضري مركب متميز ببيروقراطية واسعة وحياة حضرية مركبة. يمكن أن ترى أمثال هذا المجتمع ، رغم تعدد صوره ونماذجه ، تشكل مجتمعات إمبراطورية. الحال الحال إضافة الجزر العربية ذات الصلة والتاريخ الاجتماعي المختلف ، وكذلك تظهر في وسط آسيا وكذلك وسط آسيا ، وتقديم يقدم مجتمعة ربما من الصعب أن نتصور نموذج جيلنر الحياة فيها.

 وقد رأينا بعض البيانات في هذا الخصوص. وان كانت تفعله هو أنها تجعل أطروحة جيلنر محصورة في دراسة شمال أفريقيا! بعض التعليقات ذات المناظر الطبيعية الجزئية مثل نقد عبد الله حمودي وغيره من الرسوم المتحركة التي تبحث في الواقع الفعلي في تلك التعليقات التي تدل على الرسم البياني ومن الواضح أن هذا التيار إنما متصل بالأدوات والمفاهيم وليس بمجمل الأطروحة ، على أهميته إنما تكمن في التفاصيل التي قد يؤديها إلى هدم الأطروحة من أساسها ، بخصوص المجال المحدد ، شمال أفريقيا ، ل الأطروحة الأساسي لجيلنر. يبدو الحال سريعًا في البداية ، وهو يحضر سريعًا في البداية ، ويوضح كيف أن كلاهما يُظهرها ويتبناها ، ولا يرجح يلحق بالآخر الشتائم والغمز في النوايا أو الطعن في عمق المعرفة وعلمية التناول! 

إقرأ إصحاح المثال ، وأسلوبه الذي يسعى ليس فقط تناول الواقع و إنما إسقاط أحكام وتنبؤات على المستقبل وبنبرة وثوقية كبيرة من الجرأة والاعتزاز.

 ما أخذنا في الاعتبار المكانة العلمية والمنصب الأكاديمي الذي شغله جيلنر و ، أدركنا كم هو مهم أن نقدر صدى وقيمة ما يعرضه من أفكار وأراء سواء في كتبه أو مقالاته الصحفية أحيانًا. وجيلنر يعرض أفكاره أفكارًا "موضوعية" ، نزيهة من بعض الأفكار التي يدرسها ، بل بعض علماء الأنثروبولوجيا البروستاتا للرأي المسلم أو على الأقل المدافعين عنه والمتفهمين لدوافعه! يجعل وماثل هذه الآراء أهميتها ، أن جيلنر كان دائم الحضور في المحافل السياسية البريطانية والأوروبية المهمة ، ولعل شغله كرسي الدراسات الأنثروبولوجية في جامعة كمبريدج ومن ثم إبراز اهتمامه بدراسة الإسلام ، عامل مهم للغاية في تاريخ الدراسات الأنثروبولوجية وفي عام تلبيسه على وجه الخصوص! لكل هذه الأسباب ولأهمية ما يقدمه الكتاب ، رغم ما ذكرنا من انتقادات واعتراضات. 

إلا أنه كان هناك تحفظات. دور معروف اليوم ، احتلت دراسة الأنثروبولوجي في برنامج علمي أن مشروع دراسة الأنثروبولوجية المهمة. عرض وتقديم وتقديم الأساسي لجيلنر بعد أن قدمنا ​​مؤلف جيرتس الأساسي: "الإسلام ملاحظاً" بالعربية. أملي أن دورا في كتابة السفر المهم إلى العربية فتح نافذة مهمة على الدراسات الأنثروبولوجية الغربية الدارسة للإسلام والمدرسة الإسلامية. ربما كان ذلك لتعرف إلى مزيد من المعلومات التي قدمت الدراسات المشكلة من أجل الإسلام والمسلمة عند الغربيين عموما: أكاديميين وإدكار وسكريين وقراء عاديين. إضافة إلى أن التعرف عليها ربما إلى معرفة أسباب الصورة المعقدة والسلبية أحيانًا عند الغربيين عن الإسلام ، كذلك نرجو مواكبة هذا السفر أن تتضافر جهود حث الباحثين العرب نقدا وتجاوزاً للبحوث والاطروحات العلمية السائدة اليوم.

 ولن يتأتى هذا سوى عن طريق الدخول في نقاشات علمية صارمة من شانها ، بإذن ، بإذن ، بإذن ، إلى اختراق الفكر العالمي ، ومن ثم تقديم الصورة التي نتطلع عليها ، تصور إسهامات الإعلام ، ثقافة واجتماعات وعقيدة ، بما يوازي إسهامات الحضارة الإسلامية ماضيا ومستقبلاً. في هذه الصورة ، إلا أن تفسير هذه الصورة هو تفسير هذه الصورة ، وعرضها مرات وعلى رأسهم الأستاذة طلحة حسين ، وعرض عواد علي وزميلي الدكتور رضوان السيد. الأسرى والأكاديمي. وعلى أن اذكر أتحمل أعباء أخطاء أو هفوات والكمال لله عز وجل.



سنة النشر : 2004م / 1425هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة مجتمع مسلم

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مجتمع مسلم
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أرنست غيلنر -

كتب أرنست غيلنر ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مجتمع مسلم ❝ الناشرين : ❞ دار المدار الإسلامي ❝ ❱. المزيد..

كتب أرنست غيلنر
الناشر:
دار المدار الإسلامي
كتب دار المدار الإسلامي تأسست دار المدار الاسلامي في بيروت . لبنان مع بداية الالفية الثالثة لتضع في عمق اهتماماتها نوافذ منسيَّة ومهملة في عمود النشر العربي . ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تاريخ الدولة العثمانية من النشوء إلى الإنحدار ❝ ❞ الطب البديل - الحجامة ❝ ❞ طبقات الشافعية ❝ ❞ حركة المقاومة العربية الإسلامية في الأندلس بعد سقوط غرناطة ❝ ❞ الفتح والإستقرار العربي الإسلامي في شمال إفريقيا والأندلس ❝ ❞ نقد الخطاب الإستشراقي الظاهرة الاستشراقيه وأثرها في الدراسات الإسلامية جزئين ❝ ❞ المنهل الحديث في شرح الحديث ❝ ❞ تراث وشخصيات من الأندلس ❝ ❞ المنهل الحديث في شرح الحديث مجلد 2 ❝ ❞ المنهل الحديث في شرح الحديث مجلد 3 ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ خليل اينالجيك ❝ ❞ إسماعيل بن عمر القرشي الدمشقي ❝ ❞ وائل حلاق ❝ ❞ موسى شاهين لاشين ❝ ❞ حسن حنفي ❝ ❞ الطاهر الزاوي ❝ ❞ عبد الواحد طه ذنون ❝ ❞ أبي الفداء إسماعيل بن كثير ❝ ❞ ساسي سالم الحاج ❝ ❞ عبدالواحد ذنون طه ❝ ❞ المفضل بن عمر الجعفي ❝ ❞ عبد المجيد الشرفي ❝ ❞ عبد القادر أحمد الفيتورى ❝ ❞ أرنست غيلنر ❝ ❞ هاشم صالح ❝ ❱.المزيد.. كتب دار المدار الإسلامي