❞ كتاب في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها ❝  ⏤ عبد الملك مرتاض

❞ كتاب في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها ❝ ⏤ عبد الملك مرتاض

لا شك وأن الساحة النقدية في الجزائر تشهـد في السنوات الأخيرة تطورا منقطع النظير، وعنّ ذلك في الجهود الجبارة المبذولة من قبل ثلة من الباحثين والدارسين الغيورين على أدب أمتهم و إبداعاتها.و من ثمة ألفينا هذا اللفيف يأخذ عـلى عاتقـه مسؤولية التنظير للنقد عامة، والنقد الجزائري خاصة، كما حاول جاهدا تشفيع ذلك بالجوانب التطبيقية علـى الإبداعات الأدبية والفكرية التي أبدعتها – على وجه الخصوص - أقلام جزائرية مسهمة بذلك في إثراء صرح الإبداع الإنساني عموما، والجزائري خصوصا.ومن بين هؤلاء النقاد الأفذاذ يبرز على قمة الهرم الدكتور عبد المالك مرتاض الذي أثرى الساحة الأدبية والنقدية بأعماله الكثيرة والقيمة.

ومن هنا تأتي هذه الورقة البحثية المتواضعة والموسومة ب:عبد المالك مرتاض من خلال كتابه ( في نظرية النقد متابعة لأهم المدارس النقديـة المعاصرة ورصد لنظرياتها) ، وتأسست هذه الورقة البحثية على جملة من العناصر تحوصلت في النقاط الرئيسة الآتية:*الكتابة و القراءة*النقد و النقاد الماهية و المفهوم*النقد: ماهية مستحيلة*جدلية الإبداع و النقد*المذاهب النقدية والأصول الفلسفية*في نقد النقد*تقويم و مناقشة*النتائج*خاتمةالكتابة و القراءة:يستهل الدكتور عبد المالك مرتاض كتابه في نظرية النقد بحديث قيّم عن ماهية الكتابة و القراءة مبينا عن العلاقة الرابطة بينهما.

منذ الوهلة الأولى يرى أن الكتابة ما هي إلا نوع من القراءة، و أن الكتابة و القراءة ما هما إلا وجهان لعملة واحدة، و لذلك يقول الدكتور عبد المالك مرتاض في تعريفه للكتابة: " فالكتابة كما نرى و من هذا المنظور بالذات،ليست هي في حين إلا الأمر ومنتهاه إلا قراءة ما على نحو ما " ،ثم يضيف بأن الكتابة لا تسلم قيادها إلا لمن أحسن التعامل معها.

و القراءة هي بمثابة مفتاح المعرفة الأول، لأنها تعبير عما في الضمير، وترجمان عما في الجنان، و الكتابة ما هي إلا إيقونة، أو مماثلا: بمعنى أنها سمة حاضرة تنظيرا وتطبيقا، ثم يشير إلى ما اصطلح عليه بالكتابة الواصفة و يسميها هو "بكتابة الكتابة" أو "لغة اللغة".

ثم ينتقل بنا إلى تعريف الكتابة قائلا: "الكتابة وجود قوامه رسوم سوداء، متفق على نظامها، و كيفية استعمالها تمثل سمات لفظية، متفقا عليها أيضا بين مجموعة لغوية معينة."

و بعدها يعرج الكاتب على طريقة الكتابة وخصائصها فيحو صل لنا جملة منها:أ)- اقتناص الألفاظب)- التماس الأفكارج)- معالجة المعانيد)- التلطف و التحسس و المراودةثم يجلي الجانب الفلسفي للعملية الإبداعية مشيرا إلى أن الألفاظ في الأعم الأغلب قاصرة عن أداء المعنى الذي يختلج في نفس المبدع، وعلى الرغم من ذلك يفضي بما يجول في خاطره، و يتأجج في أعماقه،لأن لا مندوحة له، وعلى الرغم من إيمانه الراسخ بأن الألفاظ في كثير من الأحيان تكون عاجزة قاصرة على أداء المعنى المراد، وفي هذا السياق يقول الدكتور عبد المالك مرتاض: " وإنك لتراه يريد الإفصاح عن أعماق الذات ومخبوءاتها والتعبير عن أغوارها بسمات بسيطة تسمى الألفاظ ... ومع ذلك لا يسعه إلا أن يفعل ، ليس مختارا في هذا ".

كما يرى أن الكتابة واجب محتوم، و قدر مقدور على الإنسان، و الكتابة أيضا قائمة في حقيقة مكنونها على حقيقة وهمية، و ما الكتابة إلا هدم و تقويض، و في ذات السياق يقول الدكتور عبد المالك مرتاض :" فالكتابة هدم للكتابة السابقة وتقويض لها".

ثم يخلص إلى سؤال وجيه مفاده: هل الأدب جريمة؟ و يجيب حتما لا و هل الكتابة ممارسة شريرة؟ ربما لا و ربما نعم و ربما تعلو عن التصنيف الإبداعي..


تعالج هذه الدارسة للدكتور عبد الملك مرتاض، من خلال مدونته الموسومة ب)في نظرية النقد )متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها(، محاولة ق ا رءة الموروث النقدي العربي ق ا رءة واعية متبصرة والانفتاح عن النظريات الغربية الحديثة والمعاصرة، بعيدا عن التقبل والمحاكاة للوافد الغربي أو التعصب لكل ما موروث وأصيل والاستفادة منها مع ما يتناسب أوصالتنا وقيمنا الفكرية والحضارية والمقاربة بينهما من أجل التأسيس لنظرية نقدية عربية حداثية مستقلة ترتقي بنا نحو سلم التجديد والإبداع .
عبد الملك مرتاض - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ في نظرية الرواية ❝ ❞ في نظرية الرواية ❝ ❞ في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها ❝ الناشرين : ❞ المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ❝ ❞ دار هومه للطباعه والنشر والتوزيع ❝ ❱
من فكر وثقافة - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

نبذة عن الكتاب:
في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها

2010م - 1445هـ
لا شك وأن الساحة النقدية في الجزائر تشهـد في السنوات الأخيرة تطورا منقطع النظير، وعنّ ذلك في الجهود الجبارة المبذولة من قبل ثلة من الباحثين والدارسين الغيورين على أدب أمتهم و إبداعاتها.و من ثمة ألفينا هذا اللفيف يأخذ عـلى عاتقـه مسؤولية التنظير للنقد عامة، والنقد الجزائري خاصة، كما حاول جاهدا تشفيع ذلك بالجوانب التطبيقية علـى الإبداعات الأدبية والفكرية التي أبدعتها – على وجه الخصوص - أقلام جزائرية مسهمة بذلك في إثراء صرح الإبداع الإنساني عموما، والجزائري خصوصا.ومن بين هؤلاء النقاد الأفذاذ يبرز على قمة الهرم الدكتور عبد المالك مرتاض الذي أثرى الساحة الأدبية والنقدية بأعماله الكثيرة والقيمة.

ومن هنا تأتي هذه الورقة البحثية المتواضعة والموسومة ب:عبد المالك مرتاض من خلال كتابه ( في نظرية النقد متابعة لأهم المدارس النقديـة المعاصرة ورصد لنظرياتها) ، وتأسست هذه الورقة البحثية على جملة من العناصر تحوصلت في النقاط الرئيسة الآتية:*الكتابة و القراءة*النقد و النقاد الماهية و المفهوم*النقد: ماهية مستحيلة*جدلية الإبداع و النقد*المذاهب النقدية والأصول الفلسفية*في نقد النقد*تقويم و مناقشة*النتائج*خاتمةالكتابة و القراءة:يستهل الدكتور عبد المالك مرتاض كتابه في نظرية النقد بحديث قيّم عن ماهية الكتابة و القراءة مبينا عن العلاقة الرابطة بينهما.

منذ الوهلة الأولى يرى أن الكتابة ما هي إلا نوع من القراءة، و أن الكتابة و القراءة ما هما إلا وجهان لعملة واحدة، و لذلك يقول الدكتور عبد المالك مرتاض في تعريفه للكتابة: " فالكتابة كما نرى و من هذا المنظور بالذات،ليست هي في حين إلا الأمر ومنتهاه إلا قراءة ما على نحو ما " ،ثم يضيف بأن الكتابة لا تسلم قيادها إلا لمن أحسن التعامل معها.

و القراءة هي بمثابة مفتاح المعرفة الأول، لأنها تعبير عما في الضمير، وترجمان عما في الجنان، و الكتابة ما هي إلا إيقونة، أو مماثلا: بمعنى أنها سمة حاضرة تنظيرا وتطبيقا، ثم يشير إلى ما اصطلح عليه بالكتابة الواصفة و يسميها هو "بكتابة الكتابة" أو "لغة اللغة".

ثم ينتقل بنا إلى تعريف الكتابة قائلا: "الكتابة وجود قوامه رسوم سوداء، متفق على نظامها، و كيفية استعمالها تمثل سمات لفظية، متفقا عليها أيضا بين مجموعة لغوية معينة."

و بعدها يعرج الكاتب على طريقة الكتابة وخصائصها فيحو صل لنا جملة منها:أ)- اقتناص الألفاظب)- التماس الأفكارج)- معالجة المعانيد)- التلطف و التحسس و المراودةثم يجلي الجانب الفلسفي للعملية الإبداعية مشيرا إلى أن الألفاظ في الأعم الأغلب قاصرة عن أداء المعنى الذي يختلج في نفس المبدع، وعلى الرغم من ذلك يفضي بما يجول في خاطره، و يتأجج في أعماقه،لأن لا مندوحة له، وعلى الرغم من إيمانه الراسخ بأن الألفاظ في كثير من الأحيان تكون عاجزة قاصرة على أداء المعنى المراد، وفي هذا السياق يقول الدكتور عبد المالك مرتاض: " وإنك لتراه يريد الإفصاح عن أعماق الذات ومخبوءاتها والتعبير عن أغوارها بسمات بسيطة تسمى الألفاظ ... ومع ذلك لا يسعه إلا أن يفعل ، ليس مختارا في هذا ".

كما يرى أن الكتابة واجب محتوم، و قدر مقدور على الإنسان، و الكتابة أيضا قائمة في حقيقة مكنونها على حقيقة وهمية، و ما الكتابة إلا هدم و تقويض، و في ذات السياق يقول الدكتور عبد المالك مرتاض :" فالكتابة هدم للكتابة السابقة وتقويض لها".

ثم يخلص إلى سؤال وجيه مفاده: هل الأدب جريمة؟ و يجيب حتما لا و هل الكتابة ممارسة شريرة؟ ربما لا و ربما نعم و ربما تعلو عن التصنيف الإبداعي..


تعالج هذه الدارسة للدكتور عبد الملك مرتاض، من خلال مدونته الموسومة ب)في نظرية النقد )متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها(، محاولة ق ا رءة الموروث النقدي العربي ق ا رءة واعية متبصرة والانفتاح عن النظريات الغربية الحديثة والمعاصرة، بعيدا عن التقبل والمحاكاة للوافد الغربي أو التعصب لكل ما موروث وأصيل والاستفادة منها مع ما يتناسب أوصالتنا وقيمنا الفكرية والحضارية والمقاربة بينهما من أجل التأسيس لنظرية نقدية عربية حداثية مستقلة ترتقي بنا نحو سلم التجديد والإبداع . .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

لا شك وأن الساحة النقدية في الجزائر تشهـد في السنوات الأخيرة تطورا منقطع النظير، وعنّ ذلك في الجهود الجبارة المبذولة من قبل ثلة من الباحثين والدارسين الغيورين على أدب أمتهم و إبداعاتها.و من ثمة ألفينا هذا اللفيف يأخذ عـلى عاتقـه مسؤولية التنظير للنقد عامة، والنقد الجزائري خاصة، كما حاول جاهدا تشفيع ذلك بالجوانب التطبيقية علـى الإبداعات الأدبية والفكرية التي أبدعتها – على وجه الخصوص -  أقلام جزائرية مسهمة بذلك في إثراء صرح الإبداع الإنساني عموما، والجزائري خصوصا.ومن بين هؤلاء النقاد الأفذاذ  يبرز على قمة الهرم الدكتور عبد المالك مرتاض الذي أثرى الساحة الأدبية والنقدية بأعماله الكثيرة والقيمة.

 ومن هنا تأتي هذه الورقة البحثية المتواضعة والموسومة ب:عبد المالك مرتاض من خلال كتابه ( في نظرية النقد متابعة لأهم المدارس النقديـة المعاصرة ورصد لنظرياتها) ، وتأسست هذه الورقة البحثية على جملة من العناصر تحوصلت في النقاط الرئيسة الآتية:*الكتابة و القراءة*النقد و النقاد الماهية و المفهوم*النقد: ماهية مستحيلة*جدلية الإبداع و النقد*المذاهب النقدية والأصول الفلسفية*في نقد النقد*تقويم و مناقشة*النتائج*خاتمةالكتابة و القراءة:يستهل الدكتور عبد المالك مرتاض كتابه في نظرية النقد بحديث قيّم عن ماهية الكتابة و القراءة مبينا عن العلاقة الرابطة بينهما.

منذ الوهلة الأولى يرى أن الكتابة ما هي إلا نوع من القراءة، و أن الكتابة و القراءة ما هما إلا وجهان لعملة واحدة، و لذلك يقول الدكتور عبد المالك مرتاض في تعريفه للكتابة: " فالكتابة كما نرى و من هذا المنظور بالذات،ليست هي في حين إلا الأمر ومنتهاه إلا قراءة ما على نحو ما " ،ثم يضيف بأن الكتابة لا تسلم قيادها إلا لمن أحسن التعامل معها.

و القراءة هي بمثابة مفتاح المعرفة الأول، لأنها تعبير عما في الضمير، وترجمان عما في الجنان، و الكتابة ما هي إلا إيقونة، أو  مماثلا: بمعنى أنها سمة حاضرة تنظيرا وتطبيقا، ثم يشير إلى ما اصطلح عليه بالكتابة الواصفة و يسميها هو "بكتابة الكتابة" أو "لغة اللغة".

ثم ينتقل بنا إلى تعريف الكتابة قائلا: "الكتابة وجود قوامه رسوم سوداء، متفق على نظامها، و كيفية استعمالها تمثل سمات لفظية، متفقا عليها أيضا بين مجموعة لغوية معينة."

  و بعدها يعرج الكاتب على طريقة الكتابة وخصائصها فيحو صل لنا جملة منها:أ)- اقتناص الألفاظب)- التماس الأفكارج)- معالجة المعانيد)- التلطف و التحسس و المراودةثم يجلي الجانب الفلسفي للعملية الإبداعية مشيرا إلى أن الألفاظ في الأعم الأغلب قاصرة عن أداء المعنى الذي يختلج في نفس المبدع، وعلى الرغم من ذلك يفضي بما يجول في خاطره، و يتأجج في أعماقه،لأن لا مندوحة له، وعلى الرغم من إيمانه الراسخ بأن الألفاظ في كثير من الأحيان تكون عاجزة قاصرة على أداء المعنى المراد، وفي هذا السياق يقول الدكتور عبد المالك مرتاض: " وإنك لتراه يريد الإفصاح عن أعماق  الذات  ومخبوءاتها والتعبير عن أغوارها بسمات بسيطة تسمى الألفاظ ... ومع ذلك لا يسعه إلا أن يفعل ، ليس مختارا في هذا ".

كما يرى أن الكتابة واجب محتوم، و قدر مقدور على الإنسان، و الكتابة أيضا قائمة في حقيقة مكنونها على حقيقة وهمية، و ما الكتابة إلا هدم و تقويض، و في ذات السياق يقول الدكتور عبد المالك مرتاض :" فالكتابة هدم للكتابة السابقة وتقويض لها". 

ثم يخلص إلى سؤال وجيه مفاده: هل الأدب جريمة؟ و يجيب حتما لا و هل الكتابة ممارسة شريرة؟ ربما لا و ربما نعم و ربما تعلو عن التصنيف الإبداعي..


تعالج هذه الدارسة للدكتور عبد الملك مرتاض، من خلال مدونته الموسومة ب)في نظرية النقد )متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها(، محاولة ق ا رءة الموروث النقدي العربي ق ا رءة واعية متبصرة والانفتاح عن النظريات الغربية الحديثة والمعاصرة، بعيدا عن التقبل والمحاكاة للوافد الغربي أو التعصب لكل ما موروث وأصيل والاستفادة منها مع ما يتناسب أوصالتنا وقيمنا الفكرية والحضارية والمقاربة بينهما من أجل التأسيس لنظرية نقدية عربية حداثية مستقلة ترتقي بنا نحو سلم التجديد والإبداع .



سنة النشر : 2010م / 1431هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عبد الملك مرتاض -

كتب عبد الملك مرتاض ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ في نظرية الرواية ❝ ❞ في نظرية الرواية ❝ ❞ في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها ❝ الناشرين : ❞ المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ❝ ❞ دار هومه للطباعه والنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب عبد الملك مرتاض
الناشر:
دار هومه للطباعه والنشر والتوزيع
كتب دار هومه للطباعه والنشر والتوزيع ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ منحة الأتراب شرح على ملحة الإعراب ❝ ❞ في نظرية النقد: متابعة لأهم المدارس النقدية المعاصرة ورصد لنظرياتها ❝ ❞ أضرحة الملوك النوميد والمور ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عبد الملك مرتاض ❝ ❞ محمد باى بلعالم ❝ ❞ رابح لحسن ❝ ❱.المزيد.. كتب دار هومه للطباعه والنشر والتوزيع