❞ مجلة مفاهيم: أثر الفلسفة اليونانية والثقافات القديمة في علم الكلام والتصوف ❝  ⏤ محمد غريب

❞ مجلة مفاهيم: أثر الفلسفة اليونانية والثقافات القديمة في علم الكلام والتصوف ❝ ⏤ محمد غريب

الفلسفة (لغويا من اليونانية، φιλοσοφία‏، philosophia، والتي تعني حرفيًا «حب الحكمة») هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية عن الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة. غالبًا ما تطرح مثل هذه الأسئلة كمسائل لدراستها أو حلها. ربما صاغ مصطلح «فيلسوف (محب الحكمة)» هو الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 - 495 قبل الميلاد). تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي.

تشمل الأسئلة الفلسفية الكلاسيكية: هل من الممكن معرفة أي شيء وإثباته؟ ما هو الأكثر واقعية؟ يطرح الفلاسفة أيضًا أسئلة أكثر عملية وملموسة مثل: هل هناك طريقة أفضل للعيش؟ هل من الأفضل أن تكون عادلًا أو غير عادل (إذا كان بإمكان المرء أن يفلت من العقاب)؟ هل لدى البشر إرادة حرة؟

تاريخيًا، «الفلسفة» تشمل أي مجموعة من المعرفة. من وقت الفيلسوف اليوناني القديم أرسطو إلى القرن التاسع عشر، شملت "الفلسفة الطبيعية" علم الفلك والطب والفيزياء. على سبيل المثال، أصبحت المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية التي وضعها إسحاق نيوتن في عام 1687 مصنفة لاحقًا ككتاب في الفيزياء. في القرن التاسع عشر، قاد نمو جامعات الأبحاث الحديثة الفلسفة الأكاديمية وغيرها من التخصصات إلى الاحتراف والتخصص. في العصر الحديث، أصبحت بعض التحقيقات التي كانت جزءًا تقليديًا من الفلسفة من التخصصات الأكاديمية المنفصلة، بما في ذلك علم النفس وعلم الاجتماع واللغويات والاقتصاد.

ظلت التحقيقات الأخرى المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالفن أو العلوم أو السياسة أو غيرها من المساعي جزءًا من الفلسفة. على سبيل المثال، هل الجمال موضوعي أو ذاتي؟ هل هناك العديد من الأساليب العلمية أو طريقة واحدة فقط؟ هل اليوتوبيا السياسية حلم يبعث على الأمل أو خيال ميئوس منه؟ الحقول الفرعية الرئيسية تشمل الفلسفة الأكاديمية الميتافيزيقيا («المعنية بالطبيعة الأساسية للواقع والوجود»)، نظرية المعرفة (حول «طبيعة وأسباب المعرفة وحدودها وصلاحيتها»)، والأخلاقيات، وعلم الجمال والفلسفة السياسية والمنطق وفلسفة العلوم.

الفلسفة الإسلامية. هي تطوّر في الفلسفة يتميّز بالانتماء إلى التقاليد الإسلاميّة. هناك مصطلحان في اللغة العربيّة يترجمان إلى اللاتينية "Philosophy" وهما «فلسفة» والتي تشير إلى الفلسفة وكذلك المنطق والرياضيات والفيزياء، و"علم الكلام"؛ والتي تُشير إلى الشكل العقلانيّ من اللاهوت الإسلاميّ.

بدأت الفلسفة الإسلاميّة المبكّرة مع يعقوب بن اسحاق الكندي في القرن الثاني من التقويم الهجري (أوائل القرن التاسع الميلادي) وانتهت مع ابن رشد في القرن السادس الهجري (أواخر القرن الثاني عشر الميلادي)، وتزامن ذلك -على نطاق واسع- مع الفترة المعروفة باسم العصر الذهبي للإسلام. تميّزت وفاة ابن رشد بنهاية تخصّص معيّن من الفلسفة الإسلامية يدعى عادةً بالمدرسة المشّائيّة العربية بشكلٍ فعليّ، وانخفض النشاط الفلسفيّ بشكلٍ كبير في الدول الإسلامية الغربية مثل الأندلس وشمال أفريقيا.

تعالج هذه المقالة موضوع تأثر علم الكلام والتصوف بالفلسفة اليونانية والتراث الفارسي والهندي القديم وقد حاولت من خلاله التعريف بعلم الكلام والتصوف وتاريخ ظهورهما محاولا إبراز أسباب استعانة علماء الكلام والمعتزلة بالفلسفة اليونانية وقد ارتبط علم الكلام بمذهب المعتزلة ارتباطا وثيقا لاعتماده العقل في استدلاله ،وقد وجد هؤلاء في الفلسفة اليونانية ما يتوافق مع مذهبهم العقلي ،كما قد سرت اليهم هذه الفلسفة من تفكير خصومهم ،ويظهر تأثر المعتزلة وعلماء الكلام بالفلسفة اليونانية جليا في أدلتهم ومقدمات قياسهم بل وحتى في تعاليمهم فأصبحت بذلك أكثر الطوائف الإسلامية تمثيلا للفلسفة اليونانية واستخداما لها في جدلها الديني.

أما التصوف أو الزهد فيعود تاريخ ظهوره إلى القرن الثاني الهجري وذلك من خلال الزهد في الدنيا وما فيها من متاع وملذات ،وقد تميز في بداية نشأته بكونه زهدا أو تصوفا إسلاميا ومع الاختلاط الذي نتج عن طريق الفتوحات الإسلامية ونقل التراث اليوناني والفارسي والهندي مما يتعلق بالزهد ليتطور ويصبح تصوفا فلسفيا جمع فيه بين ما جاء به النقل والعقل والروح والمادة ،وقد نتج عن هذا التأثر العديد من النظريات الصوفية كالفناء والحلول والاتحاد ووحدة الوجود إضافة إلى ظهور الصوفية المتفلسفة .
محمد غريب - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مفاهيم: أثر الفلسفة اليونانية والثقافات القديمة في علم الكلام والتصوف ❝ ❞ يوميات شاب ❝ ❞ احمد ومحمد ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ مجلة مفاهيم ❝ ❱
من فكر إسلامي الفكر والفلسفة - مكتبة المكتبة التجريبية.

نبذة عن الكتاب:
مفاهيم: أثر الفلسفة اليونانية والثقافات القديمة في علم الكلام والتصوف

2018م - 1446هـ
الفلسفة (لغويا من اليونانية، φιλοσοφία‏، philosophia، والتي تعني حرفيًا «حب الحكمة») هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية عن الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة. غالبًا ما تطرح مثل هذه الأسئلة كمسائل لدراستها أو حلها. ربما صاغ مصطلح «فيلسوف (محب الحكمة)» هو الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 - 495 قبل الميلاد). تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي.

تشمل الأسئلة الفلسفية الكلاسيكية: هل من الممكن معرفة أي شيء وإثباته؟ ما هو الأكثر واقعية؟ يطرح الفلاسفة أيضًا أسئلة أكثر عملية وملموسة مثل: هل هناك طريقة أفضل للعيش؟ هل من الأفضل أن تكون عادلًا أو غير عادل (إذا كان بإمكان المرء أن يفلت من العقاب)؟ هل لدى البشر إرادة حرة؟

تاريخيًا، «الفلسفة» تشمل أي مجموعة من المعرفة. من وقت الفيلسوف اليوناني القديم أرسطو إلى القرن التاسع عشر، شملت "الفلسفة الطبيعية" علم الفلك والطب والفيزياء. على سبيل المثال، أصبحت المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية التي وضعها إسحاق نيوتن في عام 1687 مصنفة لاحقًا ككتاب في الفيزياء. في القرن التاسع عشر، قاد نمو جامعات الأبحاث الحديثة الفلسفة الأكاديمية وغيرها من التخصصات إلى الاحتراف والتخصص. في العصر الحديث، أصبحت بعض التحقيقات التي كانت جزءًا تقليديًا من الفلسفة من التخصصات الأكاديمية المنفصلة، بما في ذلك علم النفس وعلم الاجتماع واللغويات والاقتصاد.

ظلت التحقيقات الأخرى المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالفن أو العلوم أو السياسة أو غيرها من المساعي جزءًا من الفلسفة. على سبيل المثال، هل الجمال موضوعي أو ذاتي؟ هل هناك العديد من الأساليب العلمية أو طريقة واحدة فقط؟ هل اليوتوبيا السياسية حلم يبعث على الأمل أو خيال ميئوس منه؟ الحقول الفرعية الرئيسية تشمل الفلسفة الأكاديمية الميتافيزيقيا («المعنية بالطبيعة الأساسية للواقع والوجود»)، نظرية المعرفة (حول «طبيعة وأسباب المعرفة وحدودها وصلاحيتها»)، والأخلاقيات، وعلم الجمال والفلسفة السياسية والمنطق وفلسفة العلوم.

الفلسفة الإسلامية. هي تطوّر في الفلسفة يتميّز بالانتماء إلى التقاليد الإسلاميّة. هناك مصطلحان في اللغة العربيّة يترجمان إلى اللاتينية "Philosophy" وهما «فلسفة» والتي تشير إلى الفلسفة وكذلك المنطق والرياضيات والفيزياء، و"علم الكلام"؛ والتي تُشير إلى الشكل العقلانيّ من اللاهوت الإسلاميّ.

بدأت الفلسفة الإسلاميّة المبكّرة مع يعقوب بن اسحاق الكندي في القرن الثاني من التقويم الهجري (أوائل القرن التاسع الميلادي) وانتهت مع ابن رشد في القرن السادس الهجري (أواخر القرن الثاني عشر الميلادي)، وتزامن ذلك -على نطاق واسع- مع الفترة المعروفة باسم العصر الذهبي للإسلام. تميّزت وفاة ابن رشد بنهاية تخصّص معيّن من الفلسفة الإسلامية يدعى عادةً بالمدرسة المشّائيّة العربية بشكلٍ فعليّ، وانخفض النشاط الفلسفيّ بشكلٍ كبير في الدول الإسلامية الغربية مثل الأندلس وشمال أفريقيا.

تعالج هذه المقالة موضوع تأثر علم الكلام والتصوف بالفلسفة اليونانية والتراث الفارسي والهندي القديم وقد حاولت من خلاله التعريف بعلم الكلام والتصوف وتاريخ ظهورهما محاولا إبراز أسباب استعانة علماء الكلام والمعتزلة بالفلسفة اليونانية وقد ارتبط علم الكلام بمذهب المعتزلة ارتباطا وثيقا لاعتماده العقل في استدلاله ،وقد وجد هؤلاء في الفلسفة اليونانية ما يتوافق مع مذهبهم العقلي ،كما قد سرت اليهم هذه الفلسفة من تفكير خصومهم ،ويظهر تأثر المعتزلة وعلماء الكلام بالفلسفة اليونانية جليا في أدلتهم ومقدمات قياسهم بل وحتى في تعاليمهم فأصبحت بذلك أكثر الطوائف الإسلامية تمثيلا للفلسفة اليونانية واستخداما لها في جدلها الديني.

أما التصوف أو الزهد فيعود تاريخ ظهوره إلى القرن الثاني الهجري وذلك من خلال الزهد في الدنيا وما فيها من متاع وملذات ،وقد تميز في بداية نشأته بكونه زهدا أو تصوفا إسلاميا ومع الاختلاط الذي نتج عن طريق الفتوحات الإسلامية ونقل التراث اليوناني والفارسي والهندي مما يتعلق بالزهد ليتطور ويصبح تصوفا فلسفيا جمع فيه بين ما جاء به النقل والعقل والروح والمادة ،وقد نتج عن هذا التأثر العديد من النظريات الصوفية كالفناء والحلول والاتحاد ووحدة الوجود إضافة إلى ظهور الصوفية المتفلسفة .

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الفلسفة (لغويا من اليونانية، φιλοσοφία‏، philosophia، والتي تعني حرفيًا «حب الحكمة») هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية عن الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة. غالبًا ما تطرح مثل هذه الأسئلة كمسائل لدراستها أو حلها. ربما صاغ مصطلح «فيلسوف (محب الحكمة)» هو الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 - 495 قبل الميلاد). تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي.

 تشمل الأسئلة الفلسفية الكلاسيكية: هل من الممكن معرفة أي شيء وإثباته؟ ما هو الأكثر واقعية؟ يطرح الفلاسفة أيضًا أسئلة أكثر عملية وملموسة مثل: هل هناك طريقة أفضل للعيش؟ هل من الأفضل أن تكون عادلًا أو غير عادل (إذا كان بإمكان المرء أن يفلت من العقاب)؟ هل لدى البشر إرادة حرة؟

تاريخيًا، «الفلسفة» تشمل أي مجموعة من المعرفة. من وقت الفيلسوف اليوناني القديم أرسطو إلى القرن التاسع عشر، شملت "الفلسفة الطبيعية" علم الفلك والطب والفيزياء. على سبيل المثال، أصبحت المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية التي وضعها إسحاق نيوتن في عام 1687 مصنفة لاحقًا ككتاب في الفيزياء. في القرن التاسع عشر، قاد نمو جامعات الأبحاث الحديثة الفلسفة الأكاديمية وغيرها من التخصصات إلى الاحتراف والتخصص. في العصر الحديث، أصبحت بعض التحقيقات التي كانت جزءًا تقليديًا من الفلسفة من التخصصات الأكاديمية المنفصلة، بما في ذلك علم النفس وعلم الاجتماع واللغويات والاقتصاد.

ظلت التحقيقات الأخرى المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالفن أو العلوم أو السياسة أو غيرها من المساعي جزءًا من الفلسفة. على سبيل المثال، هل الجمال موضوعي أو ذاتي؟ هل هناك العديد من الأساليب العلمية أو طريقة واحدة فقط؟ هل اليوتوبيا السياسية حلم يبعث على الأمل أو خيال ميئوس منه؟ الحقول الفرعية الرئيسية تشمل الفلسفة الأكاديمية الميتافيزيقيا («المعنية بالطبيعة الأساسية للواقع والوجود»)، نظرية المعرفة (حول «طبيعة وأسباب المعرفة وحدودها وصلاحيتها»)، والأخلاقيات، وعلم الجمال والفلسفة السياسية والمنطق وفلسفة العلوم.

الفلسفة الإسلامية. هي تطوّر في الفلسفة يتميّز بالانتماء إلى التقاليد الإسلاميّة. هناك مصطلحان في اللغة العربيّة يترجمان إلى اللاتينية "Philosophy" وهما «فلسفة» والتي تشير إلى الفلسفة وكذلك المنطق والرياضيات والفيزياء، و"علم الكلام"؛ والتي تُشير إلى الشكل العقلانيّ من اللاهوت الإسلاميّ.

بدأت الفلسفة الإسلاميّة المبكّرة مع يعقوب بن اسحاق الكندي في القرن الثاني من التقويم الهجري (أوائل القرن التاسع الميلادي) وانتهت مع ابن رشد في القرن السادس الهجري (أواخر القرن الثاني عشر الميلادي)، وتزامن ذلك -على نطاق واسع- مع الفترة المعروفة باسم العصر الذهبي للإسلام. تميّزت وفاة ابن رشد بنهاية تخصّص معيّن من الفلسفة الإسلامية يدعى عادةً بالمدرسة المشّائيّة العربية بشكلٍ فعليّ، وانخفض النشاط الفلسفيّ بشكلٍ كبير في الدول الإسلامية الغربية مثل الأندلس وشمال أفريقيا.

تعالج هذه المقالة موضوع تأثر علم الكلام والتصوف بالفلسفة اليونانية والتراث الفارسي والهندي القديم وقد حاولت من خلاله التعريف بعلم الكلام والتصوف وتاريخ ظهورهما محاولا إبراز أسباب استعانة علماء الكلام والمعتزلة بالفلسفة اليونانية وقد ارتبط علم الكلام بمذهب المعتزلة ارتباطا وثيقا لاعتماده العقل في استدلاله ،وقد وجد هؤلاء في الفلسفة اليونانية ما يتوافق مع مذهبهم العقلي ،كما قد سرت اليهم هذه الفلسفة من تفكير خصومهم ،ويظهر تأثر المعتزلة وعلماء الكلام بالفلسفة اليونانية جليا في أدلتهم ومقدمات قياسهم بل وحتى في تعاليمهم فأصبحت بذلك أكثر الطوائف الإسلامية تمثيلا للفلسفة اليونانية واستخداما لها في جدلها الديني. 

أما التصوف أو الزهد فيعود تاريخ ظهوره إلى القرن الثاني الهجري وذلك من خلال الزهد في الدنيا وما فيها من متاع وملذات ،وقد تميز في بداية نشأته بكونه زهدا أو تصوفا إسلاميا ومع الاختلاط الذي نتج عن طريق الفتوحات الإسلامية ونقل التراث اليوناني والفارسي والهندي مما يتعلق بالزهد ليتطور ويصبح تصوفا فلسفيا جمع فيه بين ما جاء به النقل والعقل والروح والمادة ،وقد نتج عن هذا التأثر العديد من النظريات الصوفية كالفناء والحلول والاتحاد ووحدة الوجود إضافة إلى ظهور الصوفية المتفلسفة .



سنة النشر : 2018م / 1439هـ .
عداد القراءة: عدد قراءة مفاهيم: أثر الفلسفة اليونانية والثقافات القديمة في علم الكلام والتصوف

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

المؤلف:
محمد غريب - Mohammad Ghareeb

كتب محمد غريب ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مفاهيم: أثر الفلسفة اليونانية والثقافات القديمة في علم الكلام والتصوف ❝ ❞ يوميات شاب ❝ ❞ احمد ومحمد ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ مجلة مفاهيم ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد غريب
الناشر:
مجلة مفاهيم
كتب مجلة مفاهيم ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ مفاهيم: أثر الفلسفة اليونانية والثقافات القديمة في علم الكلام والتصوف ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد غريب ❝ ❱.المزيد.. كتب مجلة مفاهيم