❞ رواية أسميتها آسيا ❝ ⏤ سارة عمرو رفعت
هناك جرائم لا يحاسب عليها القانون ولكن هذا لا يجعلها أقل إجرامًا .. هناك أخطاء مخبأة خلف أبواب البيوت وجدرانها .. ولكن هذا لا يبيحها.. ولأننا نصمت .. يظنون أن الشاذ هو القاعدة ..
ولأن الخطأ شائعًا .. جعلوا منه صوابًا ..
ماذا لو وضعتك الحياة بين اختيارين كلاهما مُرٌّ؛ أن تبقى بائسًا أو ترحل ملعونًا؟
ماذا ستختار؟ أن تعيش بائسًا أم ملعونًا؟ أم ستخلق عالمك الموازي -تمامًا كما فعلت سلمى-.. ولكن! ماذا لو رفضك هذا العالم الموازي هو الآخر؟ أين المفر؟
قد تكتشف أن الإجابة كانت أمام عينيك كل هذا الوقت، ولكنك تأبى أن تراها!
أيًّا كان تفكيرك.. رجاءً رفقًا بسلمى! بطلة الحكاية.. حاول أن تفهمها .. تستوعبها .. أن تسمع لها فربما يأتي يوم تضطر فيه لتفعل مثلما فعلَتْ!
سارة عمرو رفعت - ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أسميتها آسيا ❝ الناشرين : ❞ تطبيق كتاب صوتي ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.