❞ قصة رسائل الأيقونة الخضراء ❝ ⏤ عاطف محمد عبد المجيد
عزيزي عاطف.
قرأتُ ما كتبتَ بحب، لقد أعدتني بهذا السرد الذكي إلى فترة البراءة والحب الأول، بطزاجتها وبراءتها. جميل هذا التضفير بين الفصحى المعبرة، والعامية الحية الطازجة. دمت قاصًّا شاعرًا أديبًا مُحبًّا.
" الشاعر والناقد د. أحمد نبوي "
بالرغم من أني لا أستسيغ الإبداع الأدبي بالعامية إلا في الشعر، قد أعجبتني هذه العواطف المتدفقة بحرارة في الرسائل، من خلال مزيج تبادلي سلس بين الفصيح والعامي. أقترح أن يكون العنوان: رسائل " الحضور في الغياب " لأنه بالرغم من حالة الغياب الظاهرة، هناك حضور طاغٍ بين السطور وخلفها، أقوى من الغياب ".
" الشاعر سعد عبد الرحمن "
الجميل هنا هو البساطة والعمق، وهذا سر نجاح وتميز أي عمل.
" الشاعر أحمد اللاوندي "
عاطف محمد عبد المجيد - شاعر ومترجم مصري
ولد في قرية المنشأة الكبرى – بصعيد مصر – عام 1973م
بدأ الكتابة في سن مبكرة، وبدأ بنشر قصائده منذ عام1991.
يصف الكاتب نفسه بقوله «أحب الحياة وأحاول أن أحياها كما أريد، وأمارس الكتابة كما أمارس هواياتي التي أعشقها؛ فهي تساعدني على تحمل آلام الحياة ومآسيها، ويضيف: أكتب الشعر ولا أسمي نفسي شاعراً، وأترجم ما أحب وقتما أحب لأني لا أصلح للعمل موظفًا لدى الترجمة أو الكتابة، فقيود الوظيفة الحكومية تكفيني بدفاتر الحضور والانصراف».
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أصابع لم يرها مرة أخرى ❝ ❞ رسائل الأيقونة الخضراء ❝ ❞ لم أعد مؤمنا إلا بي ❝ الناشرين : ❞ الدار المصرية للطباعة والترجمة والنشر ❝ ❱
من خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.