❞ رواية أحببت طيفا ❝ ⏤ إلهام عمر
الحب هو تلك الحلقة المفقودة في حياتنا التى إذا عثرنا عليها حُلت مشاكلنا النفسية وإعاقاتنا العاطفية بشكل سلسل،
هو افتقد الحب والحنان منذ وفاة والدته فقد كان والده قاسى جدا نزف قلبه ألما وأصيب بمرض نفسى جعله يبتعد عن كل الناس اوصده قلبه باقفال فولاذيه ولم تستطع اى انثى أن تقتحم حصون قلبه حتى سحر بنظره سراب منها عندما استسلمت للموت.
هى عاشت عمرا غارقه فى حب وحنان والديها الذى اغناها تماما عن أى حب اخر ، ولكن فجأه خسرت كل هذا الحب والحنان والأمان بحادث اليم ،غرق قلبها بالحزن والألم فتخبطت بين مشاعر زائفه وأخرى صادقه لرجل خادع مستغل ، ولكنها لم تعى ذلك، وعندما استيقظت من حلم ووهم الحب الزائف للاسف سرعان ماغرقت فى ظلام مستسلمه بقلبها النازف المغدور
لنومة ابديه لاتريد الاستيقاظ منها .
فهل ستظل هكذا ام للقدر رئ اخر
هل ستفتح حصون قلبه ام يتوهم ذلك
فلا حياة بلا ألم وأمل 🥹
هذا ماستعرفه عند قرأه احداث الروايه اتمنى لكم قرأه ممتعه وسيسعدنى دعمكم جدا
شكرا جزيلا لكل من قرأ هذه الكلمات 🌹
ألم" و"أمل" لفظان يشتركان في الحروف نفسها، ولكنهما يتناقضان تماماً في المعنى. فالفارق شاسع للغاية كالفارق بين النور والظلام وبين الخير والشر أو بين الحياة والموت. أحقاً يستطيع الانسان أنْ يُغيّر بين الأمل والألم
إلهام عمر - أحببت الكتابة لأنها كانت دائمًا طريقتي للهروب من الواقع، وأحيانًا لفهمه. في البداية، كنت أشعر بالتردد والخوف من ألا تكون كلماتي كافية، لكن مع كل مرة أكتب فيها، أشعر بشيء يشبه السحر. الكتابة بالنسبة لي ليست مجرد كلمات على ورق، بل هي نافذة أعبر منها عن مشاعري وأخلق عوالم تعكس ما بداخلي احياناً. رغم أنني مبتدئ، أشعر أن كل حرف أكتبه يقربني خطوة نحو ما أريد أن أكونه ككاتب. الكتابة هي صوتي، وهي الطريقة التي أترك بها أثري في هذا العالم.
❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ احببتُ طيفاً ❝ الناشرين : ❞ الإلهام للنشر والتوزيع والترجمة ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.