❞ كتاب بين مد وجزر ❝

❞ كتاب بين مد وجزر ❝

لا يوجد هنا بطل محدد او بطله فاتنه الجمال جميع شخصياتي ابطال انفسهم .... كلاً له حكايه وحياته الخاصه
معاناته ايضاً ... ليس كلما نراه من الوهله الاولى هو الحقيقه قد نكذب اعيننا كثيراً
لدينا المثابر الذي يسعى لجعل كل من يراهم سعداء ونسي نفسه
ولدينا من انساه المال عائلته
لدينا من سلبت طفولته وحرم من الدفئ بسبب المال ظناً بأن السعاده لا تجلبها الا الاموال
واخر سلب منه الحب رونقه وجماله وعافيته
ولدينا من انهكته الحياه وجار عليه الزمن
لدينا من استسلم لواقعه ولم يجرؤ حتى على قول لا لانه يعلم النهايه
لدينا من ملاء الحقد عقله وقلبه واصبح السواد هو اللون الوحيد في حياته
لدينا الطائش الذي لا يبالي الا بإثبات نفسه ولدينا المكسور الذي لا يرى احد صدوع روحه
لدينا البسيط الرقيق الهادئ ولدينا المشاغب العنيد لدينا المتكبر والمغرور و الذي اختلطت فيه صفات حميده وصفات اخرى لا تسمى
لدينا الكثير والكثير فقط تابعو بقلوبكم واذهانكم
-
من - مكتبة .


اقتباسات من كتاب بين مد وجزر

نبذة عن الكتاب:
بين مد وجزر

2025م - 1446هـ
لا يوجد هنا بطل محدد او بطله فاتنه الجمال جميع شخصياتي ابطال انفسهم .... كلاً له حكايه وحياته الخاصه
معاناته ايضاً ... ليس كلما نراه من الوهله الاولى هو الحقيقه قد نكذب اعيننا كثيراً
لدينا المثابر الذي يسعى لجعل كل من يراهم سعداء ونسي نفسه
ولدينا من انساه المال عائلته
لدينا من سلبت طفولته وحرم من الدفئ بسبب المال ظناً بأن السعاده لا تجلبها الا الاموال
واخر سلب منه الحب رونقه وجماله وعافيته
ولدينا من انهكته الحياه وجار عليه الزمن
لدينا من استسلم لواقعه ولم يجرؤ حتى على قول لا لانه يعلم النهايه
لدينا من ملاء الحقد عقله وقلبه واصبح السواد هو اللون الوحيد في حياته
لدينا الطائش الذي لا يبالي الا بإثبات نفسه ولدينا المكسور الذي لا يرى احد صدوع روحه
لدينا البسيط الرقيق الهادئ ولدينا المشاغب العنيد لدينا المتكبر والمغرور و الذي اختلطت فيه صفات حميده وصفات اخرى لا تسمى
لدينا الكثير والكثير فقط تابعو بقلوبكم واذهانكم .
المزيد..

تعليقات القرّاء:



سنة النشر : 2025م / 1446هـ .
عداد القراءة: عدد قراءة بين مد وجزر

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الكتاب غير متوفّر حاليًا

شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف: