📘 قراءة MÜSLÜMANLIK, MEDRESE VE EĞİTİM أونلاين

نبذة عن الكتاب:
MÜSLÜMANLIK, MEDRESE VE EĞİTİM
2025م - 1446هـ
ABSTRACT
There are hundreds of madrasahs in Turkey. However, they do not have any official status under the name of “Madrasa”. Because these institutions were closed down approximately a century ago with the law numbered 430 dated March 3, 1924. However, some of them were given the official name of “Kur'an Kursu” in a speculative manner.
I have addressed these institutions in my work in hand. In parallel with the modern education I received, I also received education in these madrasahs for years. Therefore, I have quite extensive information about madrasahs. However, this information has not been reflected in a large part of our society. This has led to many mistakes being accepted as true. I have tried to address the reality of madrasahs from this perspective. Unfortunately, there were many spelling mistakes in this book that I published a while ago. Therefore, I have withdrawn the book from publication; I am now republishing it after correcting the mistakes. I hope my readers will benefit from my explanations.
--------------------------------------------
Türkiye’de yüzlerce medrese vardır. Ancak bunlar “Medrese” adı altında hiçbir resmi statüye sahip değildirler. Çünkü 3 Mart 1924 tarih ve 430 sayılı kanunla yaklaşık bir asır önce bu kurumlar kapatıldılar. Ne var ki bunların bir kısmına spekülatif mahiyette “Kur’an Kursu” adı verilerek resmilik kazandırılmıştır.
Elinizdeki çalışmamda işte bu kurumları konu edindim. Gördüğüm modern eğitime paralel olarak ben de bu medreselerde yıllarca eğitim aldım. Onun için medreseler hakkında oldukça geniş bilgilere sahip bulunuyorum. Fakat bu bilgiler toplumumuzun büyük bir kısmına yansımamıştır. Bu da birçok yanlışın doğru kabul edilmesine yol açmıştır. Medrese gerçeğini daha çok bu açıdan ele almaya çalıştım. Bir süre önce yayınladığım bu kitapta, ne yazık ki çok sayıda yazım yanlışları vardı. Onun için kitabı yayından kaldırdım; yanlışları düzelttikten sonra şimdi onu yeniden yayınlıyorum. Umarım okuyucularım açıklamalarımdan yararlanırlar.
-----------------------------------------------------
هناك المئات من المدارس الدينية-الشعبية في أنحاء تركيا، رغم أنّ أيًّ منها لا تحل أي صفة رسمية تحت اسم "المدرسة". لأنه مع صدور القانون رقم 430 بتاريخ 3 مارس 1924، تم إلغاء هذه كل هذه المؤسسات منذ حوالي قرن من الزمان. ومع ذلك، فقد تم إضفاء الطابع الرسمي على بعضها من خلال إعطاء اسم "Kur’an Kursu" أي الدورة القرآنية على سبيل التعمية.
لقد تطرقت في عملي هذا الذي بين أيديكم إلى هذه المؤسسات. علمًا أني تلقيتُ التعليم في هذه المدارس بالتوازي مع التعليم الحديث والتعليم الجامعي، فقد تلقيت الدروسَ في هذه المدارس لسنوات. ولهذا السبب لدي الكثير من المعلومات حولها. ومع ذلك، فإن هذه المعلومات لا تنعكس بجزءها الكبير إلى مجتمعنا. وقد أدى هذا إلى قبول العديد من الأخطاء على أنها حق. حاولت التعامل مع واقع المدرسة من هذا المنظور. أتمنى أن يستفيد القراء هذه المقالة. . المزيد..
تعليقات القرّاء:

سنة النشر : 2025م / 1446هـ .
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
عفواً..
هذا الكتاب
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر. ،، يمكنكم شراؤه من مصادر أخرى
🛒 شراء " MÜSLÜMANLIK, MEDRESE VE EĞİTİM " من متاجر إلكترونيّة
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
المؤلف:
فريد صلاح الهاشمي - Fareed Salah Al Hashemi
الكاتب فريد صلاح الهاشي، (اسمه المحلي في تركيا: Feriduddin AYDIN) وُلِدَ في مدينة موش الواقعة شرقي تركيا في عام 1945م.، تخرج في الجامعة الزهراء، كلية العلوم السياسية، وهو من الطبقة 35 من السلالة الهاشمية الممتدّة من صُلب حسن بن علي رضي الله عنهما. أقامَ أسلافُهُ في مدينة أسعرد الواقعة في جنوبي شرق تركيا اليوم، بعد الهجرة من بغداد، عاصمة العباسيين على أثر هجمات المغول عام 1258م. تلقى المؤلف تعليما خاصًّا متعدد الأوجه على جمهرة من العلماءِ في مختلف تخصصات العلوم الإسلامية بجانب تعليمه الرسمي، يتقن اللغة التركية والعربية والكردية والإنجليزية والفرنسية... يُعدّ كل من اللغة التركية والعربية اللغةَ الأمَّ بالنسبة له وفقا لتقاليد أسرته التي ورثت منذ قرون المعرفةَ كتراث. اكتسب الكاتب آفاقا واسعة بفضل رحلاته، واللغات الأجنبية التي يُتقنها. كما استفادَ من التجارب التي عاشها طوال حياته. أجرى بحوثا مختلفة حول أثر الانهيار والفساد في الدين واللغة والأخلاق خلال القرن الماضي في تركيا. دأب على كتابة أعماله باللغتين العربية والتركية. له مؤلفات عديدة وتصانيف ضخمة، وأحد من أشهر بحوثه كتابه الذي أصدره بعنوان: "الطريقة النقشبندية بين ماضيها وحاضرها"، وهو مكتوب باللغة العربية يُنشر على شبكة الإنترنت. وهذه مجالات اهتمام المؤلف: دراسات قضايا شرق أوسطية، بحوث حول البنية الإجتماعية للمجتمعات العربية والمجتمع التركي بخاصة، بحوث في الاختلافات الدينية والمذهبية، بحوث في التصوف والطريقة النقشبندية على وجه الخصوص، بحوث حول الطوائف الدينية والمشاكل الأثنية... ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تركيا في ضوء الحقائق ❝ الناشرين : ❞ دار العبر للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..