📘 قراءة كتاب الأصل (ط. أوقاف قطر) مقدمة التحقيق أونلاين
الأصل (ط. أوقاف قطر) من الفقه الحنفي تحميل مباشر :
تحميل مقدمة التحقيق
تحميل الجزء الأول: الصلاة
تحميل الجزء الثاني: الحيض - الصرف
تحميل الجزء الثالث: تابع الصرف - الإجارات
تحميل الجزء الرابع: تابع الإجارت - الطلاق
تحميل الجزء الخامس: تابع الطلاق - الفرائض
تحميل الجزء السادس: تابع الفرائض - الديات
تحميل الجزء السابع: تابع الديات - الدعوى والبينات
تحميل الجزء الثامن: تابع الدعوى والبينات - العبد المأذون له في التجارة
تحميل الجزء التاسع: تابع العبد المأذون له في التجارة - المزارعة
تحميل الجزء العاشر: تابع المزارعة - الصلح
تحميل الجزء الحادي عشر: تابع الصلح - الشهادات
تحميل الجزء الثاني عشر: الرجوع عن الشهادات - الغصب - الفهارس
تحميل الواجهة
تصفح مقدمة التحقيق
تصفح الجزء الأول: الصلاة
تصفح الجزء الثاني: الحيض - الصرف
تصفح الجزء الثالث: تابع الصرف - الإجارات
تصفح الجزء الرابع: تابع الإجارت - الطلاق
تصفح الجزء الخامس: تابع الطلاق - الفرائض
تصفح الجزء السادس: تابع الفرائض - الديات
تصفح الجزء السابع: تابع الديات - الدعوى والبينات
تصفح الجزء الثامن: تابع الدعوى والبينات - العبد المأذون له في التجارة
تصفح الجزء التاسع: تابع العبد المأذون له في التجارة - المزارعة
تصفح الجزء العاشر: تابع المزارعة - الصلح
تصفح الجزء الحادي عشر: تابع الصلح - الشهادات
تصفح الجزء الثاني عشر: الرجوع عن الشهادات - الغصب - الفهارس
(تحميل كل المجلدات في ملف واحد مضغوط)
(نسخة للشاملة)
الأصل (ط. أوقاف قطر) من الفقه الحنفي عنوان الكتاب: الأصل (ط. أوقاف قطر)
المؤلف: محمد بن الحسن الشيباني أبو عبد الله
المحقق: محمد بوينوكالن
الناشر: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - قطر
نبذة عن الكتاب :
كتاب الأصل - ويسمي المبسوط ايضا - هو كتاب من تاليف الإمام محمد بن الحسن الشيباني (ت 189هـ) تلميذ الإمام أبي حنيفة، وصاحبه، وناشر مذهبه، وهو من أوائل من صنف في الفقه بشكل مستقل، وهو أحد كتب ظاهر الرواية الستة - التي تعد المرجع الأول في فقه الحنفية - وهوأكبر ما وصل إلينا من كتب محمد - رحمه الله - وأوسعها مادة، وأغزرها معني، يذكر مسألة فيفرع عليها فروعًا كثيرة حتى يتعب المتعلم في ضبطها ويعجز عن وعيها، ويعد كتاب الأصل أحد أهم مصادر الفقه الإسلامي وأدقها، حيث جاء جامعا لمعظم الأبواب الفقهية، وأمهات المسائل في فقه السادة الحنفية، وقد شرحه جماعة من المتأخرين مثل شيخ الأسلام أبي بكر خواهر زاده وشمس الأئمة الحلواني وغيرهما.
***
طريقة تأليف الكتاب وأسلوب المصنف
طريقة تأليف الكتاب
ألف الإمام محمد كتاب الأصل على هيئة كتب مستقلة فكل كتاب من الكتب الفقهية الموجودة ضمن محتويات كتاب الأصل متل كتاب الصلاة، الحيض، والزكاة، والصوم، إلي آخره كان يعتبر كتابا بنفسه (مستقلاَ).[14] وذكر ابن النديم في كتابه الفهرست أسماء الكتب الفقهية على حدة، فقال : ولمحمد من الكتب كتاب الصلاة، كتاب الزكاة، كتاب المناسك، كتاب نوادر الصلاة، كتاب النكاح ... إلخ.[34] وقد جمعت هذه الكتب فيما بعد إما عن طريق مؤلفها (محمد بن الحسن) وإما عن طريق تلاميذه الذين رووا هذه الكتب عنه تحت مسمى كتاب الأصل أو المبسوط.[35]
***
أسلوب الكاتب
طريقتة في الكتاب سرد الفروع على مذهب أبي حنيفة وأبي يوسف، مع بيان رأيه في المسائل، والكتاب قليل الاهتمام بالاستدلال، وعزا ذلك بعض الحنفية إلى أن المؤلف لا يذكر الأدلة حيث تكون الأحاديث الدالة على المسائل بمتناول جمهور الفقهاء من أهل طبقته، وإنَّما يسردها في مسائل ربما تغرب أدلتها عن علمهم.[30]
***
طريقة السرد
عند مطالعة كتاب الأصل نجده يتنوع بين أسلوبان في السرد فبعض الكتب الفقهية أخذت طابع السؤال والجواب قلت : .... وقال : .... وبعضها الآخر جاءت على طريقة سرد المسائل بدون سؤال وجواب، فـ كتب الصلاة، والزكاة، والهبة، والصيد والذبائح، والمكاتب، والجنايات، والحدود، والسرقة، والسِيَر، والوديعة، والعارية، وجعل الآبق، والحيل، واللقطة، والغصب، جاءت على طريقة السؤال والجواب. أما كتب الحيض، والتحري، والأستحسان، والبيوع، والسلم، والرهن، والقسمة، والمضاربة، والرضاع، والعتاق، والعتق في المرض، والوصايا، والفرائض، والولاء، والديات، والدور، والخراج، والدعوى، والبينات، الإقرار، والعبد المأذون، والمفقود، والوقف، جاءت على طريقة سرد المسائل بدون سوائل وجواب وباقي الكتب الأخرى امتزجت فيها الطريقتان.[36]
****
روايات كتاب الأصل
روايات الأصل(أي نسخه) المروية عن محمد متعددة وأظهرها رواية ابو سليمان الجوزجاني،[14] جاء في الطبقات السنية: "واعلم أن نسخ "المبسوط" المروي عن محمد متعددة، وأظهرها مبسوط أبي سليمان الجوزجاني"،[37] وفي ترجمة أبي سليمان الجوزجاني:"وأصل محمد بن الحسن الموجود بأيدينا روايته عنه".[38] وهناك روايات أخري مثل رواية أبي حفص البخاري، ورواية محمد بن سَمَّاعَة،[8] ورواية هشام بن عبيد الله الرازي، ورواية المعلي بن منصور، وكان أبي بكر الرَّازِيّ يكره أَن تقرَأ علَيه الاصُول من رواية هشام لما فِيه من الِاضْطِرَاب فكانَ يأمر أَن تقرأ الاصُول من رواية أبي سلَيمَان أَو رواية محمد بن سَمَّاعَة لصحَّة ذلك وضبطهما.[39] والحاكم الشهيد اعتمد على هاتين الروايتين في اختصار كتب محممد في كتابه الكافي، والسرخسي حين يشرح الكافي يعتمد علي هاتين الروايتين ايضا،ويذكر الحاكم والسرخسي روايتي أبي سليمان،وأبي حفص،في مواضع متفرقة في كتابها (الكافي، المبسوط) فيقولان : في رواية أبي حفص كذا، وفي رواية أبي سليمان كذا[40]
الأصل (ط. أوقاف قطر) مقدمة التحقيق
سنة النشر : 2012م / 1433هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'