منصّة المكتبة 📘 قراءة كتاب أبحاث في الميدان أونلاين
يقدم لنا الريسوني بحث يجمع بين وضع النظرية واعدة تطبيقها – والبحث يسير كمقالات منتظمة مترابطة تدور حول مفاهيم الحريم وأنواعها – يتحدث البحث أيضا عن الاجتهاد وأنواعه ومترتباته – يفرق أيضا الباحث بين العلوم والعلوم التى تخص الباحث – كما يفرق أيضا بين آفات العلماء – يضع فصلا كاملا فى التملق والتورق لدى العلماء – نجد مقالا كاملا عن الاجتهاد الجماعى ووظائفه وأهميته ويؤسس لشكل مؤسسات الإجتهاد الجماعي – البحث رائق جدا لا تشوبه شوائب عديدة – منضبط إلى حد كبير – الباحث موفق فى الاختيار والعمل – لدرجة انك تتحول من مجموعة مقالات الى بحث كامل الصياغة.
أبحاث في الميدان من السياسة الشرعية والأحكام السلطانية تحميل مباشر :
حجم الكتاب عند التحميل : 1.6 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'
المؤلف:
أحمد الريسوني - Ahmed Al Risouni
الدكتور أحمد الريسوني (ولد سنة 1953 م) عضو مؤسس ونائب رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين،كما يشغل كعضو المجلس التنفيذي للملتقى العالمي للعلماء المسلمين، برابطة العالم الإسلامي. أمين عام سابق لجمعية خريجي الدراسات الإسلامية العليا. رئيس لرابطة المستقبل الإسلامي بالمغرب (1994 ـ1996). رئيس لحركة التوحيد والإصلاح بالمغرب (1996 ـ2003) والمدير المسؤول لجريدة " التجديد " اليومية (2000 ـ2004).
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي ❝ ❞ محاضرات في مقاصد الشريعة ❝ ❞ نظرية التقريب والتغليب وتطبيقها في العلوم الإسلامية ❝ ❞ فقه الاحتجاج والتغيير حوارات ومقالات ❝ ❞ محاضرات في مقاصد الشريعة ❝ ❞ أبحاث في الميدان ❝ ❞ نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي نسخة مصورة ❝ ❞ مدخل إلى مقاصد الشريعة ❝ ❞ الوقف الإسلامي مجالاته وأبعاده ❝ الناشرين : ❞ دار الكلمة للنشر والتوزيع ❝ ❞ المعهد العالمي للفكر الإسلامي ❝ ❞ دار المقاصد للطباعة و النشر و التوزيع ❝ ❱. المزيد..