📘 قراءة ديوان أدونيس (أغاني مهيار الدمشقي) أونلاين
اقتباسات من ديوان أدونيس (أغاني مهيار الدمشقي)
أدونيس من دواوين شعر
أدونيس من دواوين شعر
أدونيس (أغاني مهيار الدمشقي) وقصائد أخري
تأليف : أدونيس
الناشر : دار المدى
اقتباسات من الكتاب:
أدونيس: يملأ الحياة ولا يراه أحد. يصيّر الحياة زبداً ويغوص فيه. يحوّل الغد إلى طريدةٍ ويعدو يائساً وراءها
أدونيس: أنا سيّد الأشباح أضربها،،وأسوقها بدمي وحنجرتي..الشمس قبّرةٌ رميت لها..أنشوطتي والريح قبعتي
أدونيس: لا صمتَ في عينيكَ لا كلامْ..كأنك الدخانْ..جلدك يسّاقَطُ في مكانْ..وأنت في مكانْ
أدونيس: حين ينام الليل والنهارْ..أغافل السفّاحْ..أمشي ويمشي خلفيَ الغبارْ..لكنني أمشي بلا مصباحْ
أدونيس: (الناس نيامٌ فإذا ماتوا انتبهوا) أو كما قيل؛ وأنتم نيامٌ، فإذا انتبهتم متّم، أو كما سيقال
أدونيس: ألمح تمثالاً من الدموعْ..من خزف الأشلاء والركوعْ..في حضرة الأميرْ
أدونيس: مرّ في أهدابنا وجه المدينه..ضائعاً تحت جليد الأقنعه
أدونيس: هي ذي أرض العذابْ..لا غدٌ آتٍ ولا ريحٌ تضيءُ..أيّ صوتٍ سيجيءُ..يا أحبائيَ في أرض الغيابْ
أدونيس: الفجر يقطع خيطَهُ،،يضع الجفونَ على الترابِ..ويداي ساريتان تحتضنان أشرعة الغيابِ
أدونيس: مسافرٌ دونما حراكِ: يا شمس، من أين لي خطاكِ؟
" تعبت عيناه من الأيام
تعبت عيناه بلا أيام
هل يثقب جدران الأيام
يبحث عن يوم آخر -
أهنا أهنالك يوم آخر ؟ "
" إنني الموت ، حقاً "
" لو كان لي في وطن الأحلام و المرايا
مرافئ ، لو كان لي سفينه
لو أن لي بقايا مدينة
لو أن لي مدينة
في وطن الاطفال و البكاء ،
لصغتُ هذا كله للجرح
أغنية كالرمح . "
" لا حدَ لي ، لا شاطئٌ أخير . "
ديوان- ديوان شعر-ديوان شعرى- الادب-الادباء- ادبية متنوعة- قصائد- ابيات شعر رائعة
حجم الكتاب عند التحميل : 8.6 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'