📘 قراءة كتاب البرصان والعرجان والعميان والحولان أونلاين
اقتباسات من كتاب البرصان والعرجان والعميان والحولان
البرصان والعرجان والعميان والحولان من كتب متنوعة
البرصان والعرجان والعميان والحولان من كتب متنوعة
الكتاب: البرصان والعرجان والعميان والحولان
المؤلف: عمرو بن بحر بن محبوب الكناني بالولاء، الليثي، أبو عثمان، الشهير بالجاحظ (المتوفى: 255هـ)
الناشر: دار الجيل، بيروت
الطبعة: الأولى، 1410 هـ
نبذة عن الكتاب :
كتاب غريب في موضوعه، وفي أسلوبه هذا الذي كان من آخر ما اكتشف من مؤلفات أبي عثمان عمرو بن بحر (الجاحظ) (767 ـ 864)، صاحب «الحيوان» و«البخلاء» و«البيان والتبيين» بين شوامخ أخرى في قمة التراث العربي.
الكتاب الذي نعنيه هو «البرصان والعرجان والعميان والحولان» الذي، من دون رنة سخرية أو هجاء، يبحث في واحدة من أخطر القضايا التي كان نادرا ما جابهها الفكر العربي: قضية التشوهات الجسدية والعيوب الخلقية، ولكن من موقع إنساني حضاري خالص.
من يعرف الكتاب الذي وضعه الجاحظ عن «البخلاء» معددا فيه أسماء وأفعال أشهرهم متناولاً قالبهم ذاماً إياهم في معظم الأحيان، سيخدعه بالتأكيد عنوان كتاب آخر للجاحظ هو «البرصان والعرجان والعميان والحولان».
ذلك أن هذا القارئ سيخيل عليه على الفور أن هذا الكتاب مليء بدوره بالنوادر والتهكم الذي يبديه الجاحظ إزاء أصحاب العلل والتشوهات بدءا بنفسه، إذ نعرف أن الجاحظ ـوكما يدل اسمه ـ كان جاحظ العينين إلى حد لا يطاق كما كانت له علل وضروب قبح أخرى لطالما سخر منها في العديد من نصوصه.
غير أن الأمر في هذا الكتاب ليس على هذا النحو. فالجاحظ هنا لم يشأ أن يتوقف طويلاً في ذكره العيوب والعاهات ليسخر من أصحابها بل على العكس تماما، فقد رآه وقد قصد، حسب الدكتور عبد السلام هارون محقق الكتاب «أن يجلو صورة ناصعة مشرقة لذوي العاهات من الذين لم تكن عاهاتهم لتحول بينهم وبين تسنح الذرى.
وهو مهد لذلك بسرد شواهد وآثار من أدب العرب القدامى والمعاصرين له، في الاعتزاز ببعض العاهات والدفاع عنها، والصعود أحياناً إلى الفخر بها والتمدح وصدق الانتماء».
والحال أن سرد هذا كله في فصول هذا الكتاب الغريب والشيق من كتب التراث العربي، يبدو غريبا ولافتا خاصة ان الجاحظ لا يتوقف عن التأكيد في كل فصل وآخر أن ذوي العاهات لهم ذمة وميثاق عن من يطلعون على عوراتهم وعيوبهم من الأطباء الذين يظهرون على شتى العيوب الباطنية السرية.
وكذلك المغسلون الذين يطلعون على هنات الموتى قائلا إن «أول الشروط التي وضعت في أعناق الأطباء ستر ما يطلعون عليه في أبدان المرض. وكذلك حكم من غسل الموتى».
إذاً فإن الجاحظ يتناول موضوعه هذا، هنا، في كل جدية. وهنا لا بد من فتح هلالين للإشارة إلى أن ما دعا الجاحظ إلى وضع هذا الكتاب إنما كان مؤلف وضعه الهيثم بن عدي، تناول فيه هذا أصحاب العاهات ولكن من باب السخرية والإدانة.
وهو يؤكد هذا في قوله، للشخص المجهول الذي طلب منه تأليف كتابه «وقد خفت أن تكون مسألتك أياي كتابا في تسمية العرجان والبرصان والعميان والحولان من الباب الذي نبهتك عنه وزهدتك فيه. وذكرت لي كتاب الهيثم بن عدي في ذلك. وقد خبرتك أني لم ارض مذهبه. ولم أحب له حظا في حياته، ولا لولده بعد مماته».
واضح هنا أن الجاحظ إنما كتب «البرصان والعرجان...» كرد فعل غاضب على كتاب سابق. ومن هنا جاء إصراره على أن يكون كتابه كتاب مدح لا كتاب هجاء.
ومن هنا جاء الكتاب «ذريعة إلى بيان نظرة العرب في أدبهم وأشعارهم إلى هؤلاء القوم الذين كتبت عليهم العاهة، والتعامل الإنساني الرفيع معهم بالقول والفعل، الذي قد يصل إلى حد الإسراف في مدحهم إياهم بما بدا عليهم من تلك المظاهر أو استتر» كما يشير الدكتور هارون عن حق.
من ناحية مبدئية، استغرق المحققون والباحثون طويلا قبل ان يتيقنوا من نسبة هذا الكتاب نهائيا إلى الجاحظ، خاصة أنه كتاب لم يكتشف إلا حديثا نسبيا، ثم ان الجاحظ فيه ـ وعلى عكس ما هي الحال بالنسبة إلى كل كتبه الأخرى ـ لم يوضح إلى ما يهدي الكتاب. ومع هذا، لدى تفحصه حينا بعد حين، لاحق بسرعة حقيقة نسب الكتاب..
ووصل الباحثون إلى استنتاجات عديدة تتعلق به، يمكن تلخيصها على النحو التالي: أولا إن الكتاب يتناسب مع ميل الجاحظ الموسوعي إلى جمع المادة الغزيرة حول موضوع من المواضيع.
ومن ذلك مثلا ما جمعه من أخبار ومعلومات في كتابه «الحيوان» ثانيا، أن الجاحظ نفسه قد غلب عليه اسم عاهته حتى نسي الناس اسمه الحقيقي، من هنا كان منطقيا انه إنما أراد من هذا الكتاب القول أن ذوي العاهات .
هو منهم لا يقلون عن الإشراق شأنا ثالثا، إن الجاحظ يتناول هنا مسائل شغلت أبناء عصره، حيث انه لم يكن هو أول من كتب في عاهات البدن مبعدا إياها عن ان تكون عاهات عقلية أو روحية.
وطبعاً كعادته هنا في تناوله لموضوع كتابه يتناول الجاحظ في كل فصل من فصوله عاهة أو تشوها خلقيا (بدنيا) ليتحدث عن تاريخه وأسبابه ثم أشهر أصحابه ذاكرا الأشعار والأقوال التي أبدوها أو التي تناولتهم..
وهكذا يتتالى ذكر العرجان (في قسم خاص) ثم البرصان والحدب وأصحاب الأدران والمفاليج وصولاً إلى العناق الطويلة والصلع والقرع إلى آخر ما هناك، من دون نسيان التوقف مليا عند «باب القول في الأيمن والأعسر والأضبط» ملاحظاً ما قيل في فضل الأيمن على الأعسر.
غير أن ملاحظة هذا وذكر الأقوال والأشعار ذات التوجهات المختلفة، كلها أمور لا تمنع الجاحظ من أن يدلي برأيه الشخصي الذي غالبا ما يبدو مهتما بالجانب الإنساني من الموضوع، حتى ولو أبدى ذماما في بعض الأحيان لصاحب علة من العلل.
مؤكدا في طريقه أن العلة ليست هي سبب ذمه، بل سوء تعامله مع علته، إذ يورد الكاتب في الوقت نفسه أسماء أو حكايات آخرين من أصحاب ذات العلة، عرفوا كيف يتجاوزونها ويكونوا من الإشراف على رغمها.
في نصوص كتابه هذا، يميل الجاحظ، أسلوبيا، إلى البدء بذكر شخص من الأشخاص من أصحاب العلل ولا سيما من المعروفين شعبيا، والذين تتناقل العامة حكايتهم، ثم يروي لنا ما وقع لهذا الشخص من أحداث وطرائف، ومآس حتى. ويتناول بعد ذلك ما يمكن أن يقول صاحب العلة قد قاله، شعرا أو نثرا، تعليقا على ما حدث.
ثم ينطلق من هذا كله ليروي جملة أشعار وأقوال لآخرين تتناول الحالة ذاتها أو ما يشبهها. ومن البديهي أن تطول مراجع الجاحظ في هذا كله صنوف الشعر الجاهلي ثم شعر صدر الإسلام حتى أيامه..
غير أن هذا لا يمنع الجاحظ من الاستعانة بالقرآن الكريم والسنة الشريفة، حيث يذكران مثل هذه المسائل، انطلاقا من رغبته في أن يبين ما جاء به الدين من بعد إنساني وجديد في هذا المضمار. ولنلاحظ هنا أن الجاحظ لا يكتفي في معظم الأحيان بإيراد الأخبار والنوادر على علاتها، بل إنه غالبا ما ينشغل، في طريقه بتمحيصها تمحيصا نقديا، وخاصة إذا ما وجدها تتنافى مع الذوق السليم.
أو تتناقض مع ما كان مأثورا عن صاحبها أو عمن رويت عنه. أما الجانب الأطرف من الكتاب كله، والذي يمكن اعتباره تجديدا في المعرفة الموسوعية في زمن الجاحظ، فهو الجانب الذي يتوقف طويلا عند تعامل الإنسان مع جسده ونظرته إليه.
. بل نظراته إلى كل عضو من أعضائه، حتى وإن كان القرآن الكريم، كما يذكر الجاحظ قد أنكر على الناس التباهي بأجسامهم في قوله «ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولاً».
إن كل هذا يصنع من كتاب «البرصان والعرجان والعميان والحولان» كتاباً استثنائيا في تاريخ التراث العربي، وليس من منطلق موضوعه وشكله، بل أيضاً من منطلق رسالته الإنسانية.
فهرس الموضوعات
-تقديم الطبعة الثانية
مقدمة المؤلف
-اسم الكتاب:
-منهج الكتاب:
-مخطوطة الكتاب:
-كتاب الهيثم بن عدي:
-تحقيق الكتاب:
كتاب البرصان
باب ذكر البرص
وممن فخر بالبرص ثم من بني رزام
-المحجل
ومن البرصان الذين فخروا بالبرص
-الحارث بن حلزة اليشكري
-ابن حناء
ومن الفرسان البرصان ممن سمي بالأبلق
-الفارس السلمي
من البرصان ممن فخر بالبرص
-سويد بن أبي كاهل
وممن فخر بالبرص من الرؤساء والشعراء
-بلعاء بن قيس بن يعمر [4]
ومن البرصان السادة القادة
-أبو أسيد عمرو بن هداب المازني [8]
ومن البرصان
-عبد العزى بن كعب بن سعد [1]
ومن البرصان السادة والفرسان القادة
-الربيع بن زياد
ومن البرصان الأشراف المذكورين ومن آباء القبائل والعمائر
-يربوع حنظلة
ومن البرصان الرؤساء والأشراف الشعراء ومن الرحالين إلى الملوك والحكام من العرب
-ضمرة بن ضمرة النهشلي [4]
-مالك ذو الرقيبة [4]
ومن البرصان الأشراف المذكورين والفرسان المشهورين
-شيطان بن عوف بن مزيد
ومن البرصان والخطباء ومن الأشراف الرؤساء
-قيس بن خارجة ابن سنان بن أبي حارثة
-سعد الأثرم بن حارثة ابن لأم
-المرقع بن صيفي بن رباح [2]
-عامر بن حوط الأبرش [3]
ومن البرصان السادة والأشراف الخطباء والفرسان المذكورين والخوارج المقدمين
-ابن الفجاءة [4]
ومن البرصان
-أبو هوذة بن شماس الباهلي
ومن البرصان الأشراف من الملوك
-جذيمة بن مالك
ومن البرصان ثم من بني ضبة
-عامر الأبرش [1]
ومن سمي الأبرش ولم يكن أبرص
-الأبرش الكلبي
-البرشاء، أم قيس بن ثعلبة [3]
-أم سراقة [5] بن مالك بن جعشم المدلجي [6]
ومن البرصان
-الأبرص الكلبي
-شمر بن ذي الجوشن الضبابي [5]
-البهلول بن سليمان بن عبيد ابن علاق بن شماس الصبيري
-بنو عبد الأعلي الشيباني [1]
-سعد المطر
ومن البرصان والعميان الشعراء
-على بن جبلة [5]
ومن البرصان ثم من بني قشير بن كعب
-عبد [2] الأبرص بن هبيرة
ومن البرصان
-عمرو بن بانة [3]
-أبو عبد العزيز الأسلع
-بشر بن المعتمر [4]
-أبو حماد المروزي [1]
-مسمع بن مالك بن مسمع [2]
-الصفري صاحب السيفين [4]
ومن البرصان ثم من الرواة والنسابين وأصحاب الأخبار الحكماء، ومن الصحابة
-عبد الله بن عياش الهمداني المنتوف [6]
ومن البرصان
-عمرو الثقفي
ومن البرصان من ثقيف
-الحكم بن صخر [3]
ومن البرصان ثم من بني الأعرج
-الأسلع [1]
باب ذكر البرص من الآباء والأمهات
طائفة من أسماء البرصان المعلومين
-البرصاء أم شبيب بن البرصاء
-أبو عبيد بن الأبرص
-البرصاء أم سليمان بن البرصاء
-الأبرص أبو حارث بن الأبرص [1]
-أم خالد بن البرصاء [4]
ومن البرصان المجاهيل
-قيس بن زرارة بن الحارث [5]
-أبو جهل
ومن البرصان
-عمرو بن عمرو بن عدس
-أيمن بن خريم بن فاتك [4]
-جعفر الخياط
-علويه المغني
كتاب العرجان
باب العرج
طائفة بأسماء العرجان
ومن العرجان
-الحارث الأعرج الملك الغساني
-الأعرج، وهو الحارث بن كعب بن سعد [2]
ومن أشراف العرجان
-الحارث بن شريك الشيباني [1]
-الأقرع بن حابس [2]
ومن العرجان
-هميم بن صعصعة بن ناجية بن عقال
ومن العرجان الأشراف
-أبو الأسود الديلي
من العرجان
-بنو الأدرم [7]
-الربيع بن زياد بن أبي سفيان [3]
-إبراهيم البيطار [1]
-ابن أنف الكلب الصيداوي [1]
ومن العرجان ومن تحول في النوكي
-الأعرج المسعودي
ومن العرجان ثم من النساك الزهاد، ومن القصاص الخطباء، ومن المعربين البلغاء
-أبو حازم الأعرج [2]
ومن العرجان من أصحاب الفتوح والزحوف
-موسى بن نصير
ومن العرجان
-الأحوص بن محمد الأنصاري
ومن العرجان ثم [من [2]] أهل الشرف والجمال المنعوت
-عمر [3] بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب
ومن العرجان
-أبان بن عثمان البجلى [5]
-أبو راشد الضبي
ومن العرجان الأشراف، ممن له صحبة
-مجالد بن مسعود السلمي [1]
ومن العرجان
-مالك بن المحراس
-المنهال العنبري [4]
-ومن العرجان: أبو الفوارس الباهلي
-الأعرج الضبي
-سعيد بن أبي عروبة [2]
-سعد الأعرج [1]
-إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله [3]
ومن العرجان الشعراء
-مجلودة الأعرج [2]
ومن العرجان
-الهيثم بن مطهر الفأفاء [5]
-وفي أصناف الحيوان عرج وأشباه العرج
-وصف مشي النساء
-وصف مشي العجوز ومشي الشيوخ ومشي الرهبان ومشي الأرملة ومشي المجنون
-وصف أصحاب الخيلاء في المشي ومشي العدو
ومن العرج من أصناف الحيوان:
-ووصف ضروب الاعوجاج والجنوء والإكباب
-وصف مشية الحيات
-وصف مشية الذئب
-من الأمور الملتوية والمعوجة
-من الأمور المخلوقة معوجة
-ما ذكر في الاعوجاج وفي حد الشيء إذا كان معوجا
-القول في المنازلة والمشي بالسيف وفي مديح الذي يقاتل على ظهر الأرض كما يقاتل على ظهر الفرس
-القول في القلع الذي ينبو عن ظهر الفرس
-القول في الساق العليلة والساق السليمة
-من كان دميم الساق فاحش الدقة
-وممن كان يوصف بدقة الساق
باب آخر من العوج الحادث الذي يزول بزوال العلة
-قول الأصمعي في ظلع الكلاب
-القول في سواد منخر الذئب والكلب
ومن العرجان ثم من رؤساء المتكلمين
-أبو كلدة [4]
-مالك بن المحراس
ومن العرجان الفقهاء البلغاء
-أبو العلاء يزيد بن الشخير [1]
ومن العرجان الأشراف ومن أهل العارضة واللسن والجلد
-إبراهيم ابن محمد بن طلحة بن عبيد الله بن محمد [3]
ومن العرجان ثم من الملوك
-يزدجرد بن شهريار بن شيرويه بن كسرى برواز [1]
ومن العرجان
-سلمان بن ربيعة الباهلي [4]
ومن العرجان ثم من العبيد الشعراء
-السائل المثري
ومن العرجان
-معاذ بن جبل [2]
-هرثمة بن النضر الختلي [5]
-أبو مالك الأعرج الشاعر [3]
-الطائي [5]
ومن العرجان الأشراف وأصحاب الولايات
-الحكم بن أيوب الثقفي [2]
-محمد بن ثابت، مولى نصير [4]
باب ذكر العرج [1] إذا عم أهل البيت
-بنو الحداء
-زيد بن عمارة
-وبنو كابية بن حرقوص
باب من كان عرجه من قبل قطع رجله في الحرب وفي غير ذلك
-حاتم بن عتاب بن قيس بن الأعور بن قشير
-عمر بن وازع الحنفي
-عمير بن الحباب
-حكيم بن جبلة [4]
-ربيعة بن مكدم
-المغيرة بن الفزر
-كلثوم بن حبيب بن أنيف
-زياد بن عطارد بن زياد
-كردويه الأعسر
سنة النشر : 1990م / 1410هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 14.8 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'