❞ كتاب تاريخ يهود النيل ❝  ⏤ جاك حاسون

❞ كتاب تاريخ يهود النيل ❝ ⏤ جاك حاسون

وصف الكتاب:

هذا الاسم الذي أطلقة جاك حاسون ليؤرخ فيه تاريخ طائفة كان واحدا منها.. جاك حاسون شخص محوري له قصة غريبة أغرب من قصة خروجه من مصر، فهو طبيب نفسي مصرى الأصل عاش في فرنسا بعد أن تم طرده من البلاد مع من طردوا، تقابل مع الراحل يوسف درويش وأهدى له كتابه الذي جاء بعنوان "تاريخ يهود النيل" والذي تحدث فيه عن حقيقة يهود مصر وحبهم لها، لم يكترث درويش بذلك الأمر وعلى حسب ما أكدته "ابنته نولة" أثناء لقائها مع "البوابة نيوز" أنه لم يكن يهتم كثيرا بتاريخ اليهود ولكن بعد عام 2001 تقريبًّا قرأ الكتاب وبدأ يشعر بأهمية ما يحتوية، خصوصًا وأن الذي كتبه كان مصريًّا.[1]

في هذا الصدد تقول "نولة درويش": "بعد أن قرأ الكتاب عجبه جدًّا وبدأ يترجمه ليجهزه للنشر ويكون سهلا على المصريين في قراءته وليتعرفوا على جزء من تاريخ بلدهم وبعدها بفترة الدار اتصلت بي لتعديل بعض الأمور التحريرية الصغيرة وتم نشره مرة أخرى". ما سمعناه من "نولة درويش" عن الكتاب جعلنا نبحث عنه مرارا وتكرارا لقراءته وتوجهنا للدار الأم ولكن لم نعثر عليه وعلمنا أن الدار توقفت عن إصداره حاولنا البحث عنه وعن كتب أخرى تتحدث عن اليهود في مصر ولكن دون جدوى. ما استوقفنا خلال رحلة البحث عن الكتاب هو ما قاله أحد أصحاب المكاتب بوسط البلد لنا، حين سألناه عن هذا الكتاب فأجاب: "أنا هنا ببيع كتب شبابية بس غريبة أول مرة أشوف شاب يسأل عن الكتب دي، أصل الكتب دي مالهاش سوق مافيش شاب هاييجى يطلبها غير لو مضطر وعنده بحث وعشان كده أنا ببيع الكتب إللى بيهتم بها الشباب"، لم نرغب في التعليق على ما قال ولا فتح أي نوع من أنواع النقاش معه.

في البداية تحدث درويش عن "كيف أهداه جاك حسون هذا الكتاب وما الذي دفعه لترجمته بعد فترة ليست بقليلة توسطت ما بين تسلمه الكتاب وترجمته"، وأرجع ذلك باختصار إلى أنه لاحظ في تلك الفترة اهتمامًا خاصًا من المثقفين والكتاب على ما كان عليه اليهود في مصر وقصة هجرتهم وأكد أنه قرأ وتعلم أمور عديدة من هذا الكتاب كان يجهلها. ثم يعود للتوضيح في الفرق بين اليهود والصهاينة قائلّا: "بادئ ذي بدء، يجب التأكيد في هذا المقام على أن الصهيونية ليست اليهودية وليست اليهودية هي الصهيونية فاليهودية ديانة والصهيونية سياسة، ليس اليهودى من الصهاينة وليس كل يهودى يؤمن بالصهيونية، بل أغلب اليهود لا يؤمنون بها ولهم اتجاهات سياسية مختلفة ومتنوعة فيما بين الرأسمالية والليبرالية ومنهم من اعتنق صراحة الفكر الاشتراكي والفكر الشيوعى، أقول ذلك وأؤكد عليه لأن هناك في هذا الشأن لبس خطير بل مفتعل إن لم يكن مقصودًا، وهذا ما يؤدى إلى العديد من التعامل الخاطئ بل أدى بالفعل في بلادنا وفى غيرها من البلاد العربية إلى العديد من صور الأحداث السيئة والمضايقات والمعاملات المشينة.
جاك حاسون - ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تاريخ يهود النيل ❝ ❞ تاريخ يهود النيل ❝ الناشرين : ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❱
من كتب تاريخ العالم العربي - مكتبة كتب التاريخ.

نبذة عن الكتاب:
تاريخ يهود النيل

2007م - 1444هـ
وصف الكتاب:

هذا الاسم الذي أطلقة جاك حاسون ليؤرخ فيه تاريخ طائفة كان واحدا منها.. جاك حاسون شخص محوري له قصة غريبة أغرب من قصة خروجه من مصر، فهو طبيب نفسي مصرى الأصل عاش في فرنسا بعد أن تم طرده من البلاد مع من طردوا، تقابل مع الراحل يوسف درويش وأهدى له كتابه الذي جاء بعنوان "تاريخ يهود النيل" والذي تحدث فيه عن حقيقة يهود مصر وحبهم لها، لم يكترث درويش بذلك الأمر وعلى حسب ما أكدته "ابنته نولة" أثناء لقائها مع "البوابة نيوز" أنه لم يكن يهتم كثيرا بتاريخ اليهود ولكن بعد عام 2001 تقريبًّا قرأ الكتاب وبدأ يشعر بأهمية ما يحتوية، خصوصًا وأن الذي كتبه كان مصريًّا.[1]

في هذا الصدد تقول "نولة درويش": "بعد أن قرأ الكتاب عجبه جدًّا وبدأ يترجمه ليجهزه للنشر ويكون سهلا على المصريين في قراءته وليتعرفوا على جزء من تاريخ بلدهم وبعدها بفترة الدار اتصلت بي لتعديل بعض الأمور التحريرية الصغيرة وتم نشره مرة أخرى". ما سمعناه من "نولة درويش" عن الكتاب جعلنا نبحث عنه مرارا وتكرارا لقراءته وتوجهنا للدار الأم ولكن لم نعثر عليه وعلمنا أن الدار توقفت عن إصداره حاولنا البحث عنه وعن كتب أخرى تتحدث عن اليهود في مصر ولكن دون جدوى. ما استوقفنا خلال رحلة البحث عن الكتاب هو ما قاله أحد أصحاب المكاتب بوسط البلد لنا، حين سألناه عن هذا الكتاب فأجاب: "أنا هنا ببيع كتب شبابية بس غريبة أول مرة أشوف شاب يسأل عن الكتب دي، أصل الكتب دي مالهاش سوق مافيش شاب هاييجى يطلبها غير لو مضطر وعنده بحث وعشان كده أنا ببيع الكتب إللى بيهتم بها الشباب"، لم نرغب في التعليق على ما قال ولا فتح أي نوع من أنواع النقاش معه.

في البداية تحدث درويش عن "كيف أهداه جاك حسون هذا الكتاب وما الذي دفعه لترجمته بعد فترة ليست بقليلة توسطت ما بين تسلمه الكتاب وترجمته"، وأرجع ذلك باختصار إلى أنه لاحظ في تلك الفترة اهتمامًا خاصًا من المثقفين والكتاب على ما كان عليه اليهود في مصر وقصة هجرتهم وأكد أنه قرأ وتعلم أمور عديدة من هذا الكتاب كان يجهلها. ثم يعود للتوضيح في الفرق بين اليهود والصهاينة قائلّا: "بادئ ذي بدء، يجب التأكيد في هذا المقام على أن الصهيونية ليست اليهودية وليست اليهودية هي الصهيونية فاليهودية ديانة والصهيونية سياسة، ليس اليهودى من الصهاينة وليس كل يهودى يؤمن بالصهيونية، بل أغلب اليهود لا يؤمنون بها ولهم اتجاهات سياسية مختلفة ومتنوعة فيما بين الرأسمالية والليبرالية ومنهم من اعتنق صراحة الفكر الاشتراكي والفكر الشيوعى، أقول ذلك وأؤكد عليه لأن هناك في هذا الشأن لبس خطير بل مفتعل إن لم يكن مقصودًا، وهذا ما يؤدى إلى العديد من التعامل الخاطئ بل أدى بالفعل في بلادنا وفى غيرها من البلاد العربية إلى العديد من صور الأحداث السيئة والمضايقات والمعاملات المشينة. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

تاريخ يهود النيل

كتب متنوعة

ذكر أن العديد من اليهود وحاخامتهم على مستوى العالم وقفوا تجاه إسرائيل موقف المعاداة ورفضوا فكرة الوطن الواحد، وأكدوا أن التوراة لم تأت بأى شيء من هذا القبيل، وذكر العديد من اليهود المعروفين عالميًّا والذي كان لهم موقف عدائى واضح وصريح ضد إسرائيل مثل "تونى كليف" أحد مؤسسي الحركة الشيوعية ذات الاتجاه التروتسكى والذي كان يعيش في فلسطين قبل إقامة دولة إسرائيل وفى عام 1944 هاجر منها وعاد إلى موطنه الأصلى إنجلترا ولم يرغب في البقاء في إسرائيل، وناعوم تشومسكى الذي ملأت تصريحاته كل الصحف معاداته للصهيونية وعدم رضائه على إقامة دولة إسرائيل.

وذكر أيضا جؤيل بنين واصفا إياه بأنه شخصية معروفة تماما في مصر بين أوساط المثقفين والكتاب وهو أستاذ تاريخ بجامعة ستانفورد بأمريكا وكان له العديد من المؤلفات ضد إسرائيل مثل معاداة الصهيونية ومعاداة السامية والطائفة اليهودية في مصر عام 1935 وكتاب الهوية اليهودية المصرية وأخيرًا وليس آخرا كتاب العلم الأحمر بين مصر وإسرائيل، كما ذكر أيضا أن جوئيل بنين أعلن أكثر من مرة أنه يعادى الصهيونية ويرفضها رفضًا قاطعًا وغير مرتاح لما يحدث على أرض فلسطين. وبلهجة استنكارية اعتراضًا على ما قيل عن اليهود المصريين بأنهم منتمون للصهيونية قال: "ولنقل أولا حقيقة لا بد من ذكرها على الملأ، ذلك أن أول من هاجم الصهيونية في مصر هم اليهود، بل أنهم من أكثر من هاجم الصهيونية علنا وجهارًا.

وأضاف أنه هو وريمون دويك كانا يقومان بتوزيع منشورات باللغة الفرنسية والعربية في شوارع القاهرة ولا سيما في آخر شارع عماد الدين أمام محال " الأمريكين " وعند نهاية ترام مترو مصر الجديدة وكان ذلك تحديدا في الأعوام 1935 وحتى قيام الحرب العالمية الثانية ثم قال: " كافحت ضدها - إسرائيل - منذ ذلك الوقت ولقد تربينا نحن اليهود وغيرنا في أحضان تلك العصبة - عصبة أنصار السلام - في غطار مبادئها الشامخة.

كما ذكر مقاله الذي كتبه بتاريخ 17 أكتوبر 1945 في مجلة الضمير العمالية في العدد 274 والذي كان بعنوان " لن تمروا " موجها إلى الصهاينة كمقارنة بينهم وبين الفاشية، مؤكدا أنهم سيفشلون في التمدد في الشرق العربي كما كان الشأن للفاشية في إسبانيا.

وما قام به أحمد صادق سعد صاحب كتاب " فلسطين بين مخالب الاستعمار والصهيونية " وأكد أنه حين قام بكتابة هذا الكتاب كان لا زال يهوديًّا وهو أول كتاب من هذا النوع في مصر وأشاد الفلسطينيون به.

جدير بالذكر أن يوسف درويش وأحمد صادق سعد وريمون دويك ثلاثتهما كانوا يهودا وأسلموا فيما عدا الأخير رفض تغيير دينه ولكنه ظل باقيًّا في مصر حتى النهاية، وظلو جميعهم رفقاء في الكفاح ولم يتخل أي منهم عن الآخرين. وذكر أيضا مشاركات الحاخام الأكبر في الثورات المصرية مثل ثورتى عرابى وثورة 1919 كما شارك أيضا مع كل من شيخ الأزهر وأنبا الأقباط في المسيرة الكبرى أكتوبر 1951 بالقاهرة، كما أشار إلى مقاله الذي كتبه باللغة الفرنسية في مجلة " الشبان القرائيين" والتي كانت تصدر في القاهرة باللغة العربية والذي جاء بعنوان "التسامح في الإسلام".

وكان من الصعب أن ينسى الرئيس الراحل عبد الناصر والذي لا تزال تدور حوله الكثير من التأكيدات أنه وراء طرد اليهود من مصر وذكر أن عبدالناصر حين كان شابّا ويخشى من ملاحقة البوليس لنشاطه السياسي كان يأوى إلى إحدى العائلات القرائية في السكاكينى، وهى نفسها العائلة التي قامت بزيارته وهو في قمة السلطة تطلب منه عدم تنفيذ حكم الإعدام في "الدكتور مرزوق" الذي كان متهمًا في قضية لافون وهو لم يمتثل لذلك إطلاقًا.

وبلهجة شديدة أكد أن الحكومة المصرية هي التي كانت تحمى وتتهاون مع الصهاينة في مصر وكانت تحمى لهم "النادي الصهيونى" الذي كان متواجدًا في شارع مراد بمصر الجديدة، وكد أنه كانت هناك مفاوضات تتم بين السلطات الإنجليزية والمصرية على أن يكون وطن اليهود القومى في سيناء ولكن الحمد لله أنه لم يتم.

وقبل النهاية يذكر واحدة تعد من أهم الشهادات التي ذكرها متسائلا " ماذا نقول إذا عرفنا أن السلطات المصرية هي التي حظرت في العام 1947 إقامة ونشاط "الرابطة الإسرائيلية لمكافحة الصهيونية" والتي كان من مؤسسيها المرحوم شحاته هارون صاحب كتاب "يهودى في القاهرة" وكذلك الرفيق ألبير إريية، المقيم الآن في القاهرة، ثم ماذا كان تصرف السلطات المصرية نحو اليهود الصهيونيين حين اعتقلتهم في العام 1948 في الهايكستب الذي كان به أيضا الشيوعيين والإخوان المسلمين، لقد كانوا يعاملون معاملة خاصة وكان العنبر الخاص بهم مزودا بوسائل الترف، بل كان يسمح لرؤسائهم بالتوجه يوم في الأسبوع إلى منازلهم للالتقاء بزوجاتهم وأولادهم، وأخيرًا.. ألم يكن في علم السلطات المصرية معرفتها أن اليهود بدون – أي الذين لا جنسية لهم وبالتالى ليس لديهم جوازات سفر – عمدت الحكومة المصرية إلى تزويدهم بـ"ورقة طريق" للتوجه إلى روما في إيطاليا، حيث كان ينتظرهم "بعلم السلطات المصرية" رجال الموساد لتوصليهم للعيش في إسرائيل.

وأخيرا قال "لماذا نسيان كل هذا؟.. أليس ذلك مقصودا؟.. أليس الجهل المتعدد يعد في هذا الشأن من الجرائم السياسية؟

في النهاية كان غريبا علينا ما علمناه أن "درويش" وافته المنية بعد شهر واحد من كتابة هذه الكلمات، في عام 2006 وكأنه كان يشعر بما سيحدث له لذا رغب في أن يسجل جزءا مهما جدا من شهادته التي لم يرغب في الإفصاح عن جميعها لتسجل داخل كتاب جاك حسون ذاك المصرى المطرود الذي حين قابل وفدا من مصر كان في فرنسا ظل يصرخ ويقول "أنا مصرى" تلك الجملة التي أكدها الكاتب إبراهيم أصلان داخل كتابه "خلوة الغلبان" تلك القرية الصغيرة التي ولد وعاش فيها جاك حسون في مصر والذي ظل يتذكرها حتى نهايته.

"خلوة الغلبان" ذلك هو اسم قصة من قصص السير الذاتية التي دونها إبراهيم أصلان عن ما عاشه في حياته في كتاب حمل نفس الاسم ويقول أنه كان مسافرا في باريس وهناك التقى مع الوفد المرافق له شخصى يدعى جاك حسون علم أنه يهودى وعلم أن معظم المتواجدين يهود لذا وبطبيعة الحال لأى مصرى بدأ إبراهيم أصلان يشعر بشيء يرغمه على الرحيل فلا يجوز له أن يجالس يهود، يذكر أصلان أن حسون ظل يصرخ بأنه مصرى وكأنه شعر بالحنين لموطنه الذي فقده منذ سنوات عديدة وحكى له أمنية والده بأن ينثر على قبره حين يموت حفنة من تراب مصر ولكنه للأسف لم يلحق ولكن عوض ذلك على قبر أمه ونثر بالفعل على قبرها حفنة من تراب مصر أخذها من هنا مخصوص لذلك، لكن رغم كل ذلك لم يرق قلب أصلان ولم يتفهم الأمور ورحل وطالبهم هو أن يكون لهم زيارة أخرى قبل الرحيل ولكن أصلان أخلف وعده وحين عاد لمصر وسمع عنه وعلم الحقيقة وعد نفسه بأن الزيارة القادمة لباريس سوف يهاتفه ويزوره ولكن للأسف ذات يوم رأى في الصحف "وفاة جاك حسون طبيب النفس المشهور المصرى الأصل" وبدأ أصلان يعيد ترتيب أوراقه بشأن معاملته لليهود المصريين وما يعرفه عنهم.

تلك القصة لم تكن خيالية بل حدثت بالفعل، ويبقى لنا ما قاله يوسف درويش في رثاء صديقه قائلا: "كان شحاتة هارون شريفًا مع نفسه، ومع رفاقه، ومع كل الناس، ومع المبادئ التي اعتنقها وناضل من أجل تحقيق أهدافها"، بتلك الكلمات رثى ودافع درويش عن صديقه شحاتة هارون رفيق الدرب كما قال أيضا في رسالة رثائه المكونة من ثلاث صفحات أرسلها إلى أهل هارون يوم وفاته لصعوبة الحضور "أبدا لم يكن شحاتة انتهازيا أو وصوليا بل كان وطنيًّا من الأعماق يدافع عن وطنه وعن الطبقات الشعبية الفقيرة، أقول لمارسيل وماجدة ونادية: إن منازلنا جميعها مفتوحة لكم على الدوام وأن شحاته لا يزال حيًّا يشرق في قلوبنا وخمائرنا".

وحتى في رثائه لصديقه لم ينس دفاعهما ضد الصهيونية، قائلا: في نهاية الرسالة "فلنعمل جميعا بيد واحدة ضد الصهيونية وضد كل أشكال التمييز العنصرى وغير العنصرى ومن أجل حماية مصرنا العزيزة من كل عدوان واعتداء ولنناضل من أجل تحقيق حياة كريمة للطبقات الشعبية ولنساند الطبقة العاملة في مطالبها وأهدافها.. أقول إليك يا شحاتة منى ومن كل من عرفك كل التقدير والحب والإعتزاز.. ذكراك سوف تكون على الدوام في قلوبنا وخمائرنا"، كان ذلك في 31 مارس 2001.



سنة النشر : 2007م / 1428هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 4.5 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تاريخ يهود النيل

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تاريخ يهود النيل
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
جاك حاسون - GAK HASON

كتب جاك حاسون ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تاريخ يهود النيل ❝ ❞ تاريخ يهود النيل ❝ الناشرين : ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❱. المزيد..

كتب جاك حاسون
الناشر:
دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان
كتب دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان دار الشروق أحد دور النشر العربية. وهي ناشر عام للكتب السياسية والسير والمذكرات وكتب التاريخ والفلسفة والعلوم الاجتماعية والدين والفكر القومي والكتب الفنية المصورة وكتب الأطفال. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ مختصر النحو ❝ ❞ تاجر البندقية ❝ ❞ تراب الماس ❝ ❞ السيرة النبوية المشرفة ❝ ❞ المرأة بحث في سيكولوجية الأعماق ❝ ❞ حول العالم فى 200 يوم ❝ ❞ جسمك كيف يعمل رحلة داخل جسم الإنسان ❝ ❞ الذين عادوا إلى السماء ❝ ❞ لعنة الفراعنة وشيء وراء العقل ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أحمد خالد توفيق ❝ ❞ محمود سالم ❝ ❞ موريس لوبلان ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ أبو الحسن علي الحسني الندوي ❝ ❞ محمد الغزالى السقا ❝ ❞ محمد طه ❝ ❞ أنيس منصور ❝ ❞ مصطفى لطفي المنفلوطي ❝ ❞ سيجموند فرويد ❝ ❞ سيد قطب ❝ ❞ نجيب محفوظ ❝ ❞ وليم شكسبير ❝ ❞ عبد الرحمن بدوى ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ نعوم تشومسكي ❝ ❞ جبران خليل جبران ❝ ❞ زاهى حواس ❝ ❞ أبو بكر جابر الجزائري ❝ ❞ محمود قاسم ❝ ❞ رضوى عاشور ❝ ❞ أحمد الشقيرى ❝ ❞ محمود السعدني ❝ ❞ عبد الوهاب المسيري ❝ ❞ محمد عمارة ❝ ❞ يوسف القرضاوي ❝ ❞ فاروق جويدة ❝ ❞ عبدالوهاب مطاوع ❝ ❞ أحمد فتحي سرور ❝ ❞ احمد مراد ❝ ❞ محمد قطب ❝ ❞ محمد الجوادي ❝ ❞ جمال حمدان ❝ ❞ إبراهيم ناجى ❝ ❞ خزعل الماجدي ❝ ❞ محمد المنسي قنديل ❝ ❞ روجيه جارودي ❝ ❞ أحمد شفيق بهجت ❝ ❞ جودى هندلى وكريستوفر زوسون ❝ ❞ ثروت أباظة ❝ ❞ قاسم عبده قاسم ❝ ❞ خيري شلبي ❝ ❞ جلال أمين ❝ ❞ يوسف ادريس ❝ ❞ زكي نجيب محمود ❝ ❞ بلال فضل ❝ ❞ يوسف زيدان ❝ ❞ أنطون تشيخوف ❝ ❞ أحمد سويلم ❝ ❞ عمرو شريف ❝ ❞ عبد الودود شلبي ❝ ❞ إحسان عباس ❝ ❞ محمد أركون ❝ ❞ عادل صادق ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ علاء الأسواني ❝ ❞ أحمد بهجت ❝ ❞ د علاء بشير ❝ ❞ حسين أحمد أمين ❝ ❞ أورهان باموق ❝ ❞ صالح مرسي ❝ ❞ علي الجارم ❝ ❞ عبدالوهاب البياتي ❝ ❞ عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام ❝ ❞ أحمد زكي ❝ ❞ يوهان جوتة ❝ ❞ طه جابر العلواني ❝ ❞ عبد الهادى الفضلي ❝ ❞ بيير داكو ❝ ❞ الشيخ محمد عبده ❝ ❞ محمد حسنين هيكل ❝ ❞ ليونا أ. تايلر ❝ ❞ جمال الغيطاني ❝ ❞ هديل غنيم ❝ ❞ سمير عبده ❝ ❞ زيغريد هونكه ❝ ❞ رجاء النقاش ❝ ❞ جمال بدوي ❝ ❞ مريد البرغوثي ❝ ❞ جو جيرارد ❝ ❞ يوسف الشريف ❝ ❞ د. حازم الببلاوى ❝ ❞ ثروت عكاشة ❝ ❞ أشرف توفيق ❝ ❞ طاهر المعتز بالله ❝ ❞ عبد العظيم المطعني ❝ ❞ وليم لامبرت وولاس لامبرت ❝ ❞ نايجل هنبيست ❝ ❞ محمد كامل حسين ❝ ❞ فيونا شاندلر ❝ ❞ د. محمد المخزنجي ❝ ❞ عبد الكريم الخطيب ❝ ❞ د. فاروق عبد الوهاب ❝ ❞ أكمل الدين إحسان أوغلي ❝ ❞ تميم البرغوثي ❝ ❞ المستشار طارق البشرى ❝ ❞ طارق البشري ❝ ❞ إبراهيم شكرى ❝ ❞ أحمد جمال الدين ظاهر محمد أحمد زبادة ❝ ❞ نورا ناجي ❝ ❞ د. محمد محمد الهادي ❝ ❞ راجي عنايت ❝ ❞ كمال الصليبي ❝ ❞ عبد الحميد سماحة ❝ ❞ أيمن أبو المجد ❝ ❞ وفاء شلبى ❝ ❞ هيزر كوبر ونيجل هنبست ❝ ❞ د. صلاح فضل ❝ ❞ محمد عفيفي ❝ ❞ أحمد عبد الرحيم مصطفى ❝ ❞ محمد الفيتوري ❝ ❞ محمد عثمان نجاتي ❝ ❞ جمال حماد ❝ ❞ محمد صادق صبور ❝ ❞ خالد فهمي ❝ ❞ وليد طاهر ❝ ❞ د. محمد قطب ❝ ❞ عز الدين شكري فشير ❝ ❞ غريس هالسل ❝ ❞ غادة عبد العال ❝ ❞ هيثم دبور ❝ ❞ محمد أمين عبدالله ❝ ❞ د. إبراهيم العيسوى ❝ ❞ د. سعيد النجار ❝ ❞ محمد فياض ❝ ❞ د. أحمد عكاشة ❝ ❞ محمد شوقي الفنجري ❝ ❞ حسن حنفي ❝ ❞ أحمد زويل ❝ ❞ ميلاد حنا ❝ ❞ إبراهيم عبدالقادر المازني ❝ ❞ عبدالله شحاته ❝ ❞ محمد حماسة عبد اللطيف ❝ ❞ ناصر الأنصاري ❝ ❞ حسام تمام ❝ ❞ فريد عبد الخالق ❝ ❞ أحمد حمروش ❝ ❞ أحمد حلمي ❝ ❞ محمد المخزنجي ❝ ❞ ككروثفن ❝ ❞ أحمد السيد النجار ❝ ❞ احمد فتحي بهنسي ❝ ❞ محمود المراغى ❝ ❞ سناء البيسي ❝ ❞ أحمد بهاء الدين شعبان ❝ ❞ ابو شادى الروبى ❝ ❞ مراد هوفمان ❝ ❞ مجيد طوبيا ❝ ❞ د. خالد محمد القاضى ❝ ❞ د. عبدالرحمن الزيادي ❝ ❞ د. محيا زيتون ❝ ❞ علاء الديب ❝ ❞ د. محسن محمد عبد الناظر ❝ ❞ مشروع ميجي ❝ ❞ حلمي التوني ❝ ❞ د. عصام الحناوى ❝ ❞ د. عمر محى الدين ❝ ❞ د. محمد عبد الرحمن الربيع ❝ ❞ محمد شفيق غربال ❝ ❞ حسن كمال ❝ ❞ د. مصطفى السعيد ❝ ❞ د. محمد سليم العوا ❝ ❞ بطرس غالى ❝ ❞ حمدي عبد المنعم محمد حسين ❝ ❞ شيلدون كاشدان ❝ ❞ مختار العطار ❝ ❞ ياروسلاف تشرنى ❝ ❞ نجيب المستكاوي ❝ ❞ د. إبراهيم شحاته ❝ ❞ أحمد حسن عشماوي ❝ ❞ آمنة محمد نصير ❝ ❞ حامد سعيد ❝ ❞ عز الدين فشير ❝ ❞ عبد العزيز الدسوقي ❝ ❞ جاك حاسون ❝ ❞ يوسف حسن نوفل ❝ ❞ د. محمد رأفت اسماعيل زمضان د. على جمعان الشكيل ❝ ❞ جوزيف مسعد ❝ ❞ محمد أبو الغيط الفرت ❝ ❞ د. محمود منصور عبد الفتاح وآخرون ❝ ❞ نائلة الوعري ❝ ❞ د. شريف لطفى ❝ ❞ تاكيشى ايتو ❝ ❞ عزالدين عمر أحمد موسى ❝ ❞ بلبشير عمر ❝ ❞ د. عبد الجليل العمرى ❝ ❞ حسن خميس سعيد الملخ ❝ ❞ د. سليمان حُزين ❝ ❞ د. حسن عبد القادر صالح ❝ ❞ جوئل بينين ❝ ❞ رضا هلال ❝ ❞ زكاري لوكمان ❝ ❞ عبد الفتاح أبو الفضل ❝ ❞ هبة خميس ❝ ❞ منى رجب ❝ ❞ عادل عمر ❝ ❞ فليكس ستون ❝ ❞ محمد علي يوسف ❝ ❞ محسن محمد ❝ ❞ د. محمد رأفت اسماعيل زمضان ❝ ❞ عبد الفتاح الجمل ❝ ❞ محمود شريف بسيوني ومحمد هلال ❝ ❞ جمال صالح ❝ ❞ رياض فتح الله بصلة ❝ ❞ جيمس فولتشر ❝ ❞ د. عبدالرحيم عبدالله ❝ ❞ سلمان ناظور ❝ ❞ الكتبمان ماكنزي ❝ ❞ ويليام أ. كوك ❝ ❞ التلمسانى ❝ ❞ سامي محمد هشام حريز ❝ ❞ د. وليد محمود عبد الناصر ❝ ❞ محمد زايد عبد الله ❝ ❞ سليمان على مراد ❝ ❞ صلاح فضل ❝ ❞ أ . هـ . م . جونز ❝ ❞ تيسير جبارة ❝ ❞ بدوي خليفة ❝ ❞ علي شلش ❝ ❞ انيس حروب ❝ ❞ بيتر فيليبس ❝ ❞ محمد عبد الستار البدري ❝ ❞ صبحى حمدان أبو جلالة ❝ ❞ لمعي المطيعي ❝ ❞ احمد بهجت ❝ ❞ نبيل صبحي الداغستاني ❝ ❞ سلوي محمدالعوا ❝ ❞ محمد حسين الحلواني ، بدر الدين الحاضري ❝ ❞ اميرة ابو المجد ❝ ❞ حسن المستكاوي ❝ ❞ نهى الجندى ❝ ❞ رانية حسين أمين ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان