📘 قراءة رواية سوف احكى عنك أونلاين
اقتباسات من رواية سوف احكى عنك
كتب الروايات والقصص
هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.
"رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق "
رواية من كتر ما الوصف فيها بيعبر عننا مؤلمة جدا .. وحلوة جدا ف نفس ااوقت ..
من اكتر الجمل اللي علقت معايا في الرواية دي :
نحن نضحك لأننا نفرح .. نضحك لان الأشياء الجيدة تحدث .. نضحك لكي ننسى .. ونضحك لكي لا نموت كمداً واحياناً نضحك لكي لا ننسى الضحك !!
اللحظات الحلوة وُجدت لكي لا تبقى .. ولكن فقط لنتذكرها فنمنّي أنفسنا بلحظة مشابهة قريباً .. و "قريباً" هذا لا يأتي ابداً ..
من منا لا يعاني الوحدة ؟!
نحن أصبحنا نأتنس الوحدة ونشتاق إلى الانتظار .. باتت طبيعتنا معطوبة .. أصبحنا نرتبك من الأوضاع الطبيعية ونشتاق إلى الاستثناء !
الونس أصبح يُربكنا ويوتِّرنا .. والوحدة أصبحت ملجأنا الأول .. والانتظار غلَّفنا فصرنا نخشى فراقه ..
كلنا حمقى .. سُذج .. أو مجموعة من المغفلين يستهويهم الأسى !!
"أي حد عادي جداً هيكون موجود جنب حد تاني في وقت وحدة .. هنشوفه لطيف وجدع ومختلف ومش عادي خالص"
*نحن لا نختار أقدارنا لذلك ليس من العقل أن نحزن على اشياء لم نكن نمتلك حق الاستمرارفيها او حق التوقف عنها .. حن نحزن لأن الحزن يلائمنا .. او لأننا نحب ان نهرب لشيء ليس للعقل دخل فيه !
في الزمن ده الواحد بقى لما يفرح قلبه ينملّ !
"إحنا ساعات بنخاف نفرح لننسى اننا هنرجع نحزن تاني .. وساعات بنخاف نتفدم خطوة لنبقى لوحدنا ونتوه .. وساعات بنخاف نخاف فبنتغابى .. وساعات بنتغابى بدون قصد فبنخاف نعمل اي حاجة جديدة .. احنا على طول بنخاف او بنهرب من الخوف .
سوف احكى عنك
تحميل رواية سوف أحكى عنك pdf أحمد مهنى
قراءة رواية سوف احكى عنك اون لاين
رواية سوف احكي عنك pdf فور ريد
رواية سوف احكي عنك pdf مجانا
رواية سوف احكي عنك اون لاين
سنة النشر : 2015م / 1436هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 12.2 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'