📘 قراءة رواية ياسمينة وقصص أخرى أونلاين
لَمْحَةٌ عامَّةٌ عنِ الأدَبِ الألمانيّ
الأدب الألماني
تاريخ الادب الالماني
اسماء الادباء الالمان
الأدب الألماني pdf
الادب الالماني جامعة دمشق
خصائص المسرح الالماني
اشهر كتاب المسرح الالمانى
مميزات الادب الالماني
عصور الادب الالمانى pdf
روايات الأدب الألماني
روايات المانية pdf
اشهر الروايات الالمانية
روايات باللغة الألمانية pdf
روايات باللغة الالمانية
الأدب الألماني pdf
قصص قصيرة من الأدب الألماني pdf
العطر رواية
اسماء الادباء الالمان
روايات الأدب الألماني مترجمة
روايات باللغة الألمانية pdf
روايات المانية pdf
قصص قصيرة من الأدب الألماني pdf
قصص قصيرة لتعلم القراءة
افضل الروايات الالمانية
العطر رواية
ما تبقى رواية
قطع المانية مترجمة
- حاولت المؤلفة تسليط الضوء على حالات ونماذج بائسة تعيش في الجزائر، والتي يتحكم بها المستعمر الفرنسي، فارضًا ثقافته وقوانينه.
- من المرادفات المتكررة في القصص هنا: المرأة/ الفقر/ البغاء/ المرض/ الجفاف/ الحزن/ الموت... حاولت المؤلفة عبر تكرار هذه المفردات رسم صورة حقيقية للجزائر.
- أسلوب المؤلفة لم يعجبني، كانت تغرق في الوصف، لدرجة تبعث في نفسي الملل.
- أمر آخر تعرضه في قصصها، هو انتقاد الوجود الفرنسي في الجزائر، والذي يأتي تحت ستار التمدين ونقل الحضارة للجزائريين، هذا أمر محسوم لدى إيزابيل فهي تكذبه وتنتقده عبر قصصها هنا.
- من الأمور المثيرة هي سيرة حياة المؤلِفة إيزابيل ابيرهاردت، المولودة في جنيف، والتي اعتنقت الإسلام- لتتسمى بـ: ليلى محمودة- وتزوجت من جزائري/فرنسي مسلم، وعاشت في المغرب العربي، لتتوفى في الجزائر، حيث مرضت في آخر حياتها، وعندما غمر الوادي مدينةَ "عين الصفراء"، حيث تعيش هناك، ثم وجدَت إيزابيل تحت أنقاض منزلها ميتة ومرتدية لباس الفرسان العرب وهي بعمر السابعة والعشرين... جدًا ملهم هذا الأمر!
قصص ياسمينة
نقدم للقارئ الكريم في هذا العدد مجموعة قصصية ,ذات طابع عربي إسلامي أفريقي لمؤلفتها الروائيةالرحالة الفرنسية إزابيل إبرهاردت (ولدت العام 1877 في جنيف ,وتوفيت العام 1904 بالجزائر).
تتمتع هذه المجموعة القصصية المميزة بجاذبيتها وتأثيرها الساحر في كل من يقترب من قرائتها ,نظرًا إلى كثرة ترحال الكاتبة إزابيل بين فرنسا وروسيا والجزائر وكيفية إسلامها وزواجها من عربي مسلم على الرغم من ديانة أبويها النصرانيين.
وهذه المجموعة القصصية التي تضم القصص التالية:الغريمة ,نحيب اللوز ,ياسمينة ,النقيب ,تاعليث ,اليد تتباين مواضيعها وتختلف ,حيث تحاول من خلالها ايزابيل رصد الحياة وعادات المجتمع الجزائري واحلامه وآماله ومعاناته. كما انه من الملاحظ أن قصصها غالبا ماتبنى على ثنائيات متناقضة متعددة ,كالتقاء حضارتين - الحضارة العربية الإسلامية والحضارةالغربية - المستعمر والمستعمَر ,العامل ورب العمل ,رجل الدين والمريدون ,البؤس والسعادة ,وغيرها من الثنائيات.
ونأخذ على سبيل المثال قصة ياسمينة فهي تتناول قصة حب تعالج من خلالها التقاء الغرب في شخص الضابط جاك بالشرق الممثل في شخصية ياسمينة ,وفي الوقت نفسة هو التقاء واختلاف المستعمر والمستعمَر في نمط الحياة والتفكير ,وهو الصراع القائم بينهما .
- حاولت المؤلفة تسليط الضوء على حالات ونماذج بائسة تعيش في الجزائر، والتي يتحكم بها المستعمر الفرنسي، فارضًا ثقافته وقوانينه.
- من المرادفات المتكررة في القصص هنا: المرأة/ الفقر/ البغاء/ المرض/ الجفاف/ الحزن/ الموت... حاولت المؤلفة عبر تكرار هذه المفردات رسم صورة حقيقية للجزائر.
- أسلوب المؤلفة لم يعجبني، كانت تغرق في الوصف، لدرجة تبعث في نفسي الملل.
- أمر آخر تعرضه في قصصها، هو انتقاد الوجود الفرنسي في الجزائر، والذي يأتي تحت ستار التمدين ونقل الحضارة للجزائريين، هذا أمر محسوم لدى إيزابيل فهي تكذبه وتنتقده عبر قصصها هنا.
- من الأمور المثيرة هي سيرة حياة المؤلِفة إيزابيل ابيرهاردت، المولودة في جنيف، والتي اعتنقت الإسلام- لتتسمى بـ: ليلى محمودة- وتزوجت من جزائري/فرنسي مسلم، وعاشت في المغرب العربي، لتتوفى في الجزائر، حيث مرضت في آخر حياتها، وعندما غمر الوادي مدينةَ "عين الصفراء"، حيث تعيش هناك، ثم وجدَت إيزابيل تحت أنقاض منزلها ميتة ومرتدية لباس الفرسان العرب وهي بعمر السابعة والعشرين... جدًا ملهم هذا الأمر!
تحميل وقراءة وتصفح أولاين مباشر بدون روابط كتاب ورواية ياسمينة وقصص أخرىpdf
حجم الكتاب عند التحميل : 2.8 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'