❞ كتاب تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم ❝  ⏤ حمزة رستناوي

❞ كتاب تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم ❝ ⏤ حمزة رستناوي

تهافت الإعجاز العددي
في القرآن الكريم

تأليف :حمزة رستناوي
الناشر :أرواد للطباعة والنشر

كلمة الغلاف الأخير
تهافت الاعجاز العددي في القرآن الكريم
أمام حالة الفوات الحضاري الذي تعيشه المجتمعات العربية الاسلامية , و بدلا من مواجهة التحدي بالعمل على تنمية البعد العلمي ,و تجاوز القصور الذي يعتري فهمنا للبعد العقائدي , و البدء بمشروع تنويري , و بدلاً من أن نواجه حقيقة تأخرنا و قصورنا و نعمل على تجاوزها , ظهرت استجابات معاكسة مَرَضِيَّة من مظاهرها : الانكار و توهُّمات الكمال و الهروب للماضي و نظرية المؤامرة و الانكفاء على الذات..و ظاهرة الاعجاز العلمي / العددي – وفق زعمي - ما هي إلا إحدى ظواهر القصور الحضاري الذي تعاني منه مجتمعاتنا العربية الاسلامية. إنّ الاعجاز العددي يشبه التنجيم ,من حيث استخدامه لحجج ذات طبيعة علمية و حسابية ,مع افتقاد كليهما لمعايير العلم ... وقد يكون من الدوافع الأساسية للكتابات الاعجازية و التحمّس لها : التقوى و الرغبة في الثواب الأخروي , و لكن هذه التقوى و النوايا الطيبة لوحدها لا تكفي , فالتقوى في مجال البحوث مشروطة بتطبيق معايير البحث العلمي , و كذلك بالثمرة العملية لهذه البحوث بما ينفع الناس , فبالإضافة إلى العيوب المنهجية في هذه الكتابات نجد أن القضايا التي يتصدّى لحلها الاعجاز العددي هي :إما قضايا إشكالية ذات طابع غيبي استهلكت جدلاً عبر التاريخ البشري و من المستحيل البت بها على طريقة تقديم براهين علمية و رياضية , أو أنها قضايا مجال حسمها هو علم التاريخ و الوثائق , أو أنه – في حالات كثيرة - بدلاً من حل القضايا الاشكالية نفسها , أدى الاعجاز العددي إلى نتائج عكسية , و خلق اشكاليات و شكوك جديدة.


الفهرس :

التمهيد إشارات علي طريق التهافت

الفصول :


1- عن إعجاز القرآن الكريم

2- مقدمة عن الاعجاز العددي : تعريف - إعجاز عددي أم إعجاز رقمي
في إنتاج وتلقي ظاهرة الإعجاز العددي

3- الإعجاز الرقمي عند الأقدمين _ قراءة نقدية

4 _ بانوراما الإعجاز العددي عند المعاصرين

5- تقنية حساب الجمل

6- تقنية التعداد في الإعجاز العدد : معجزة التوازن العددي للكلمات
معجزة التوازن العددي لحروف الكلمات ، تعقيب نقدي حول
تقنيتي تعداد الأحرف والكلمات

7- تقنية التمركز حول عدد سحري

8 - تقنية الإعجاز الحيزي والطباعي

9- قراءة في الموقف وسؤال الجدوي ؟؛

هوامش الكتاب

مراجع الكتاب


*********************
إن علم الإعجاز العلمي ومثله التفسير العلمي في القرآن الكريم ليس تخصصاً شرعياً فقط، وإنما هو مجموعة تخصصات تشترك مع بعضها، ذلك لأن الإعجاز والتفسير العلمي يتعلق بمختلف العلوم: كالطب والفيزياء والفلك والجيولوجيا و..الخ، ولكن العلم الذي لا يجوز تخطيه والذي يعتبر الأساس بين هذه العلوم كلها هو العلم الشرعي وبالأخص منه تخصص التفسير وأصول الاستنباط، بل هو ركن علم الإعجاز العلمي والتفسير العلمي للقرآن الكريم، لأن هذه العلوم يستدل لها وعليها من القرآن.
أي: إن أبحاث الإعجاز العلمي علم ذو تخصصات مختلفة مشتركة تتعلق هذه التخصصات كلها في دلالات القرآن الكريم، فعلى الباحث في الإعجاز العلمي في القرآن إن كان من تخصص علم الفلك مثلاً أن يعود في بحثه إلى أهل التفسير وعلوم القرآن، لأنهم أدرى بأصول الاستنباط ومدارك الفهم لأساليب القرآن الكريم وتصريف المعاني، كما أن من الواجب على المختص بالعلوم الشرعية – ومنها التفسير وعلوم القرآن - أن يعود إلى أهل التخصص في العلم الذي يكتب فيه ليتحقق من مصداقية المعلومات التي يستدل بها في بحثه، وأن يفهمها فهماً يساعده على صحة التعامل معها في كتابة بحث في الإعجاز العلمي والتفسير العلمي للقرآن الكريم. حمزة رستناوي - حمزة رستناوي :مؤلف وشاعر سوري من مواليد بلدة مورك – حماة 1974م. طبيب اختصاصي في طب الأعصاب دمشق 2003 - صدر له خمس مجموعات شعرية أوّلها " طريق بلا أقدام " 2001م ، وآخرها " الديكتاتور ذو الرقبة الطويلة " 2015 ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الاعجاز العلمي تحت المجهر ❝ ❞ تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم ❝ ❞ أضاحي منطق الجوهر ❝ الناشرين : ❞ أرواد للطباعة و النشر ❝ ❱
من الإعجاز في القرآن الكريم والسنة النبوية الإعجاز في القرآن والسنة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم

2014م - 1446هـ
تهافت الإعجاز العددي
في القرآن الكريم

تأليف :حمزة رستناوي
الناشر :أرواد للطباعة والنشر

كلمة الغلاف الأخير
تهافت الاعجاز العددي في القرآن الكريم
أمام حالة الفوات الحضاري الذي تعيشه المجتمعات العربية الاسلامية , و بدلا من مواجهة التحدي بالعمل على تنمية البعد العلمي ,و تجاوز القصور الذي يعتري فهمنا للبعد العقائدي , و البدء بمشروع تنويري , و بدلاً من أن نواجه حقيقة تأخرنا و قصورنا و نعمل على تجاوزها , ظهرت استجابات معاكسة مَرَضِيَّة من مظاهرها : الانكار و توهُّمات الكمال و الهروب للماضي و نظرية المؤامرة و الانكفاء على الذات..و ظاهرة الاعجاز العلمي / العددي – وفق زعمي - ما هي إلا إحدى ظواهر القصور الحضاري الذي تعاني منه مجتمعاتنا العربية الاسلامية. إنّ الاعجاز العددي يشبه التنجيم ,من حيث استخدامه لحجج ذات طبيعة علمية و حسابية ,مع افتقاد كليهما لمعايير العلم ... وقد يكون من الدوافع الأساسية للكتابات الاعجازية و التحمّس لها : التقوى و الرغبة في الثواب الأخروي , و لكن هذه التقوى و النوايا الطيبة لوحدها لا تكفي , فالتقوى في مجال البحوث مشروطة بتطبيق معايير البحث العلمي , و كذلك بالثمرة العملية لهذه البحوث بما ينفع الناس , فبالإضافة إلى العيوب المنهجية في هذه الكتابات نجد أن القضايا التي يتصدّى لحلها الاعجاز العددي هي :إما قضايا إشكالية ذات طابع غيبي استهلكت جدلاً عبر التاريخ البشري و من المستحيل البت بها على طريقة تقديم براهين علمية و رياضية , أو أنها قضايا مجال حسمها هو علم التاريخ و الوثائق , أو أنه – في حالات كثيرة - بدلاً من حل القضايا الاشكالية نفسها , أدى الاعجاز العددي إلى نتائج عكسية , و خلق اشكاليات و شكوك جديدة.


الفهرس :

التمهيد إشارات علي طريق التهافت

الفصول :


1- عن إعجاز القرآن الكريم

2- مقدمة عن الاعجاز العددي : تعريف - إعجاز عددي أم إعجاز رقمي
في إنتاج وتلقي ظاهرة الإعجاز العددي

3- الإعجاز الرقمي عند الأقدمين _ قراءة نقدية

4 _ بانوراما الإعجاز العددي عند المعاصرين

5- تقنية حساب الجمل

6- تقنية التعداد في الإعجاز العدد : معجزة التوازن العددي للكلمات
معجزة التوازن العددي لحروف الكلمات ، تعقيب نقدي حول
تقنيتي تعداد الأحرف والكلمات

7- تقنية التمركز حول عدد سحري

8 - تقنية الإعجاز الحيزي والطباعي

9- قراءة في الموقف وسؤال الجدوي ؟؛

هوامش الكتاب

مراجع الكتاب


*********************
إن علم الإعجاز العلمي ومثله التفسير العلمي في القرآن الكريم ليس تخصصاً شرعياً فقط، وإنما هو مجموعة تخصصات تشترك مع بعضها، ذلك لأن الإعجاز والتفسير العلمي يتعلق بمختلف العلوم: كالطب والفيزياء والفلك والجيولوجيا و..الخ، ولكن العلم الذي لا يجوز تخطيه والذي يعتبر الأساس بين هذه العلوم كلها هو العلم الشرعي وبالأخص منه تخصص التفسير وأصول الاستنباط، بل هو ركن علم الإعجاز العلمي والتفسير العلمي للقرآن الكريم، لأن هذه العلوم يستدل لها وعليها من القرآن.
أي: إن أبحاث الإعجاز العلمي علم ذو تخصصات مختلفة مشتركة تتعلق هذه التخصصات كلها في دلالات القرآن الكريم، فعلى الباحث في الإعجاز العلمي في القرآن إن كان من تخصص علم الفلك مثلاً أن يعود في بحثه إلى أهل التفسير وعلوم القرآن، لأنهم أدرى بأصول الاستنباط ومدارك الفهم لأساليب القرآن الكريم وتصريف المعاني، كما أن من الواجب على المختص بالعلوم الشرعية – ومنها التفسير وعلوم القرآن - أن يعود إلى أهل التخصص في العلم الذي يكتب فيه ليتحقق من مصداقية المعلومات التي يستدل بها في بحثه، وأن يفهمها فهماً يساعده على صحة التعامل معها في كتابة بحث في الإعجاز العلمي والتفسير العلمي للقرآن الكريم.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

 إعجاز القرآن الكريم
امثلة على الاعجاز العلمي في القران الكريم
انواع الاعجاز في القران
اعجاز القران الكريم في الرياضيات
بحث عن الاعجاز في القران الكريم
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم pdf
اعجاز القران بالصور
اعجاز القران في الكون
اعجاز القران في خلق الانسان

تفسر قوله تعالى: ننقصها من أطرافها

البيت الحرام والكعبة

كيف تعلم الناس الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر؟

الإيمان بالله يزيد وينقص حسب آخر دراسة علمية

تهافت الإعجاز العددي
في القرآن الكريم

تأليف :حمزة رستناوي
الناشر :أرواد للطباعة والنشر

كلمة الغلاف الأخير
تهافت الاعجاز العددي في القرآن الكريم
أمام حالة الفوات الحضاري الذي تعيشه المجتمعات العربية الاسلامية , و بدلا من مواجهة التحدي بالعمل على  تنمية البعد العلمي ,و  تجاوز القصور الذي يعتري فهمنا للبعد العقائدي , و البدء بمشروع  تنويري , و بدلاً من أن نواجه حقيقة تأخرنا و قصورنا و نعمل على تجاوزها , ظهرت استجابات معاكسة مَرَضِيَّة من مظاهرها :  الانكار و توهُّمات الكمال و الهروب للماضي و نظرية المؤامرة و الانكفاء على الذات..و  ظاهرة الاعجاز العلمي / العددي – وفق زعمي - ما هي إلا إحدى ظواهر القصور الحضاري الذي تعاني منه مجتمعاتنا العربية الاسلامية.                                                      إنّ الاعجاز العددي يشبه التنجيم  ,من حيث استخدامه لحجج ذات طبيعة علمية و حسابية ,مع افتقاد كليهما لمعايير العلم ... وقد يكون من الدوافع الأساسية للكتابات الاعجازية و التحمّس لها : التقوى و الرغبة في الثواب الأخروي , و لكن هذه التقوى و النوايا الطيبة  لوحدها لا تكفي , فالتقوى في مجال البحوث  مشروطة بتطبيق معايير البحث العلمي , و كذلك بالثمرة العملية لهذه البحوث بما ينفع الناس , فبالإضافة إلى العيوب المنهجية في هذه الكتابات  نجد أن القضايا التي يتصدّى لحلها الاعجاز العددي هي :إما قضايا إشكالية ذات طابع غيبي استهلكت جدلاً عبر التاريخ البشري و من المستحيل البت بها على طريقة تقديم براهين علمية و رياضية , أو أنها قضايا مجال حسمها هو علم التاريخ و الوثائق , أو أنه – في حالات كثيرة - بدلاً من حل القضايا  الاشكالية نفسها , أدى الاعجاز العددي إلى نتائج عكسية , و خلق اشكاليات و شكوك جديدة.


الفهرس : 

التمهيد إشارات علي طريق التهافت 

الفصول :


1- عن إعجاز القرآن الكريم 

2- مقدمة عن الاعجاز العددي : تعريف - إعجاز عددي أم إعجاز رقمي 
في إنتاج وتلقي ظاهرة الإعجاز العددي 

3- الإعجاز الرقمي عند الأقدمين _ قراءة نقدية 

4 _ بانوراما الإعجاز العددي عند المعاصرين 

5- تقنية حساب الجمل 

6- تقنية التعداد في الإعجاز العدد : معجزة التوازن العددي للكلمات 
معجزة التوازن العددي لحروف الكلمات ، تعقيب نقدي حول 
تقنيتي تعداد الأحرف والكلمات 

7- تقنية التمركز حول عدد سحري 

8 - تقنية الإعجاز الحيزي والطباعي 

9- قراءة في الموقف وسؤال الجدوي ؟؛

هوامش الكتاب 

مراجع الكتاب 

إن علم الإعجاز العلمي ومثله التفسير العلمي في القرآن الكريم ليس تخصصاً شرعياً فقط، وإنما هو مجموعة تخصصات تشترك مع بعضها، ذلك لأن الإعجاز والتفسير العلمي يتعلق بمختلف العلوم: كالطب والفيزياء والفلك والجيولوجيا و..الخ، ولكن العلم الذي لا يجوز تخطيه والذي يعتبر الأساس بين هذه العلوم كلها هو العلم الشرعي وبالأخص منه تخصص التفسير وأصول الاستنباط، بل هو ركن علم الإعجاز العلمي والتفسير العلمي للقرآن الكريم، لأن هذه العلوم يستدل لها وعليها من القرآن.
أي: إن أبحاث الإعجاز العلمي علم ذو تخصصات مختلفة مشتركة تتعلق هذه التخصصات كلها في دلالات القرآن الكريم، فعلى الباحث في الإعجاز العلمي في القرآن إن كان من تخصص علم الفلك مثلاً أن يعود في بحثه إلى أهل التفسير وعلوم القرآن، لأنهم أدرى بأصول الاستنباط ومدارك الفهم لأساليب القرآن الكريم وتصريف المعاني، كما أن من الواجب على المختص بالعلوم الشرعية – ومنها التفسير وعلوم القرآن - أن يعود إلى أهل التخصص في العلم الذي يكتب فيه ليتحقق من مصداقية المعلومات التي يستدل بها في بحثه، وأن يفهمها فهماً يساعده على صحة التعامل معها في كتابة بحث في الإعجاز العلمي والتفسير العلمي للقرآن الكريم. 
ولذلك لا أبالغ في الحكم إن قلت: إنه لا يجوز لكاتب في الإعجاز العلمي أن يصدر بحثاً أو كتاباً إلا أن يتوفر في هذا الكتاب شرطين أساسيين حتميين: 
-    أحدهما: أن يكون الباحث متخصصاً في العلم الذي يتكلم به، بل ومن المتمكنين بتخصصه، وأن يكون بحثه قد مر على لجنة علمية مختصة بعلم التفسير وأصول الاستنباط.
-    والثاني : أن يكون الباحث من أهل التفسير وأصول الاستنباط، وقد مر بحثه على متخصصين متمكن في العلم الذي يكتب فيه، وأن يكون قد تأكد من صحة المعلومات المستخدمة في بحثه.
أي: إن أبحاث التفسير والإعجاز العلمي ليست أبحاثاً فردية وإنما هي أبحاث جماعية؛ تتضافر فيها جهود علماء الأمة في خدمة كتاب الله تعالى وسنة نبيه .
ومن هنا يأتي أهمية دور اللجان العلمية التي تشكلها مؤسسات وهيئات الإعجاز العلمي في العالم الإسلامي إذ ينبغي عليها أن تراعي هذا الأمر في تشكيلها للجانها العلمية، إذ ينبغي أن تضم كل لجنة متخصصة في علم ما متخصصين في التفسير وعلوم القرآن وأن يكون هؤلاء المتخصصين على درجة من العلم وممارسة للتفسير العلمي، أو أن تمر أبحاث اللجان العلمية المختلفة على لجنة كبيرة من المتخصصين في علم التفسير وأصول الاستنباط.
ويجد ربي من هذا الباب أن أقول: إن كتابة الأبحاث في التفسير والإعجاز العلمي غالباً ما تكون على طريقتين:
ـ أن يخطر للباحث المختص بالعلوم الشرعية وبالأخص التفسير وعلوم القرآن سؤالات يثيرها النظم القرآني حول قضايا كونية، ففي هذه الحالة من الواجب عليه أن يرجع لأهل التخصص في العلم الذي يريد البجث فيه وأن يتابع معه أحدث ما قيل في هذا العلم.
ـ أن يكون الباحث مختصاً في علم من العلوم الكونية الأخرى، وقد عرض له أثناء تدبره لكتاب الله تعالى قضايا تعلمها من سابق أو مسائل علمية يتحدث بها المختصون في علمه وقد وجد ملامح ودلالات ذلك في القرآن الكريم، ففي هذه الحالة عليه تسجيل ملاحظاته، ومواطن الاستنتاج الذي خرج به ، ثم يعرض ذلك على أهل التخصص الشرعي في التفسير وأصول الاستنباط، والله أعلم.
ويجد ربي أن أنبه على قضية مهمة في ختام البحث وهي أن امتلاك الباحث لثقافة عامة في تخصص ما فإن هذا لا يعني أن تؤهله هذه الثقافة ليتكلم في العلم الذي تثقف فيه، بل يجب أن يدقق التظر والبحث وأن يمتثل لقوله تعالى:
((ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً)).

      تحميل وقراءة وتصفح أولاين مباشر بدون روابط كتاب     تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم pdf
القيمة العددية للرقم
معجزات القران الكريم الرقمية                                                     



سنة النشر : 2014م / 1435هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 1.7 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
حمزة رستناوي - Hamza Rastnawi

كتب حمزة رستناوي حمزة رستناوي :مؤلف وشاعر سوري من مواليد بلدة مورك – حماة 1974م. طبيب اختصاصي في طب الأعصاب دمشق 2003 - صدر له خمس مجموعات شعرية أوّلها " طريق بلا أقدام " 2001م ، وآخرها " الديكتاتور ذو الرقبة الطويلة " 2015 ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الاعجاز العلمي تحت المجهر ❝ ❞ تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم ❝ ❞ أضاحي منطق الجوهر ❝ الناشرين : ❞ أرواد للطباعة و النشر ❝ ❱. المزيد..

كتب حمزة رستناوي
الناشر:
أرواد للطباعة و النشر
كتب أرواد للطباعة و النشر ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تهافت الإعجاز العددي في القرآن الكريم ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ حمزة رستناوي ❝ ❱.المزيد.. كتب أرواد للطباعة و النشر