📘 قراءة كتاب سيرورة النقد الثقافي عند الغرب أونلاين
كتب الأدب
كتب في الادب العربي الحديث pdf
اشهر كتب الادب العربي
افضل كتب الادب
كتب ادبية عالمية
كتب ادبية ينصح بقرائتها
الأدب العربي الحديث دراسة في شعره ونثره pdf
كتب الادب العربي في العصر الجاهلي
تاريخ الأدب العربي الحديث pdf
الأدب
مفهوم الادب
بحث عن الادب العربي
الأدب العربي
مقدمة عن الادب العربي
الادب العربي القديم
الادب العربي الحديث
أدب المتنبي
ادب نزار قباني
أنواع الأدب
اقسام الادب العربي
انواع الادب العربي الحديث
مفهوم الادب الحديث
أنواع النثر
انواع الادب الانجليزي
الانواع الادبية pdf
انواع الاداب في الاسلام
1-الزمخشري : " الكشاف " ( تفسير الزمخشري
2-البخاري
3-ابن المقفع : كليلة ودمة
4-ابن المقفع : الأدب الصغير
5-ابن المقفع : اليتيمة
6-الجاحظ: الرسائل
7-الجاحظ : البخلاء
8-الجاحظ : البيان
9-الجاحظ : الحيوان
10-نهج البلاغة
11-ابن الأثير: المثل السائر
12-الزمخشري : أساس البلاغة
13-الأصفهاني : الأغاني
14-ابن عبد ربه: العقد الفريد
15-الطبري : تاريخ الطبري
آداب اللغة العربية حسب العصور:
آداب اللغة العربية قبل الإسلام
آداب اللغة العربية بعد الإسلام
آداب اللغة العربية في العصرالأموي
آداب اللغة العربية في العصرالعباسي
آداب اللغة العربية في عصر المماليك
آداب اللغة العربية في العصر العثماني
آداب اللغة العربية في العصر الحديث
سيرورة النقد الثقافي عند الغرب
سيرورة النقد الثقافي عند الغرب
عبد الله حبيب التميمي سحر كاظم حمزة الشجيري
كلية التربية/جامعة القادسية كلية الآداب/جامعة بابل.
الخلاصة
خلص البحث الى ان النقد الثقافي أخذ امتداده من مفاهيم الثقافة العامة ثم تخصص مفهوم الثقافة في العلوم الإنسانية ولاسيما في النقد الأدبي،إذ ارتبط النقد الثقافي في بنيته المفهومية بالثقافة التي تعني العمومية والاهتمام بنشاط الإنسان، ضمن أزمنة متعددة تتراوح بين الماضي والحاضر والمستقبل ووفق ميادين مختلفة كالسياسة والاقتصاد والتأريخ والدين.
وإن نشوء النقد الثقافي عند الغرب كان مرتبطا ببعض البوادر التي مهدت وهيأت لنشوئهِ وظهوره في الساحة النقدية، منها الدراسات الثقافية التي نشأت في الغرب بعد الحرب العالمية الأولى والتي كانت ترتبط بعلوم من مثل علم الاجتماع والتاريخ والفلسفة والانثريولوجيا، وقضايا التحليل الاجتماعي والثقافي للشعوب فضلاً عن الدين والنظريات السياسية والاجتماعية. وقد توجهت الدراسات الثقافة نحو الطبقات المهمشة والمهملة وإعتنت بثقافتها – الثقافة الشعبية- بدلاً من الاهتمام بالطبقات المهيمنة وأدبها الرسمي. وقد أثرت الدراسات الثقافية في نشوء اتجاهات نقدية أخرى ايضاً كان لها أثرها في نشوء النقد الثقافي وبلورة مفاهيمه.
وقد نشأ النقد الثقافي بتأثير من ذلك نشاطاً نقديا يوظف كل المفاهيم التي جاءت بها المدارس النقدية السابقة له كالسياسة والفلسفة والاجتماعية والنفسية والتاريخية والنصّية وغير ذلك. وتوجه نحو توسيع دائرة اشتغاله من النصوص الأدبية الراقية فقط، إلى نصوص الثقافة الراقية والشعبية من أدب وموسيقا ودراما وخطابات دعائية وسياسية وغير ذلك. ومداخل النقد الثقافي للنص تختلف ما بين، لغوية وانثريولوجية وسياسية وتاريخية ونفسية وتفكيكية ونسوية وغير ذلك.
Abstract
It became clear to us through over the correlation cultural criticism in the conceptual structure of culture , which means public attention actively rights , among multiple times between the past , present and future , according to the fields of different Calceash and economics and history and religion.
The emergence of cultural criticism in the West was linked to some of the signs that paved and ready for its inception and his appearance in the arena cash , including cultural studies , which originated in the West after the First World War , which was linked to sciences such as sociology, history , philosophy, and Alanthreyologia , issues analysis, social and cultural development of peoples as well as religion and the political and social theories . Studies have headed towards the culture marginalized and neglected classes and took care of their own culture - popular culture - rather than attention to the dominant classes and the official literature . Studies have influenced cultural trends in the emergence of other Nkadidh also had an impact on the emergence of cultural criticism and develop concepts .
He grew up under the influence of cultural criticism a critical
سعى المؤلف في كتابه »خطاب النقد الثقافي في الفكر العربي المعاصر« إلى تشخيص الثقافة باعتبارها وسائل للعقل الاجتماعي، وتشخيص الثقافة العربية باعتبارها أبنية مفارقة للواقع والعصر، وتناول مشروع النقد في سياق إعادة كتابة التاريخ الثقافي العربي والتغيير الحضاري العربي.
ويرصد الكتاب معالم واسعة من خطاب النقد الثقافي العربي المعاصر النظرية، مع الخوض في مكاسبه التطبيقية، واستعراض آفاق تطوير وتعميق هذا الخطاب، من حيث محاولة تعميق أطروحة خطاب النقد الثقافي نظرياً ومنهجياً وتجريب فاعليتها في تفسير مظاهر الحياة الجديدة. ويتخذ المؤلف من أعمال محمد عابد الجابري، بوصفه أحد الرموز المؤسسين لهذا الخطاب النقدي الثقافي، حقلاً نقدياً لدراسته التطبيقية، بهدف تحيين مشروعه تفاعلاً مع معطيات سياق مفتتح القرن الحادي والعشرين.
ويقدم المؤلف قراءة معاصرة في خطاب النهضوي الإصلاحي محمد عبده، حيث يظهر أن المكون الرئيسي في المشهد التأويلي الذي رسمه للقراءات المعاصرة في خطاب عبده الكلامي والفلسفي مجسداً في النقلة النوعية التي حدثت مع قراءة عبدالله العروي التي تمثل خط خطاب النقد الثقافي في الفكر العربي المعاصر.
وكان منظور هذه القراءة المتأخرة، النقدي الثقافي، على درجة من الشمولية، بحيث استوعب موضوعياً المنظورات الجزئية التي سبقته وتخطاها، بفضل الضابط المركزي الذي حكم منظور العروي، الذي تمثل في الانطلاق من واقع فشل المسعى الإصلاحي في هذا الخطاب، وكان حاسماً في تحقيق تلك النقلة النوعية.
وعليه يعتبر المؤلف أن قراءة العروي النقدية تمثّل أكمل قراءة في خطاب عبده الكلامي والفلسفي إلى حد الآن، مقراً بأنه إذا كان القول بانغلاق هذا الخطاب عن كل قراءة جديدة قولاً يجافي منطق العلم وسيرورة الفكر، فإن ذات المنطق يعلمنا أيضاً أن القراءات الجديدة الجادة لابد أن تنطلق من سابقتها، وذلك إما بنقد جزئي لها في محاولة للتعميق والتطوير، وإما بنقد شامل في محاولة للنسف وإعادة البناء.
ويعقد المؤلف مقارنة ما بين خطاب »الصحوة الإسلامية« وخطاب النقد الثقافي، معتبراً أن كليهما كان وليد شروط ما بعد هزيمة الخامس من يونيو 1967. وكلاهما انطلق من ذات المنطلق في تفسير الهزيمة، أي من ملاحظة المفارقة بين الشعارات والأهداف ذات المضامين التحديثية العلمانية، التغريبية في منظور الخطاب الإسلامي، والتي رفعها الخطاب القومي المواجه زمن ذاك، أي شعارات الحرية والوحدة والاشتراكية، وبين البنية الثقافية السائدة في وعي أوسع الجماهير العربية ذات المحتويات الماضوية الدينية التقليدية، والمتجسدة في رمز الذاتية والأصلة في تقدير الخطاب الإسلامي.
وإذا كان جوهر مشروع خطاب النقد قام بعيد هزيمة 1967 على ضرورة تحديث البنية الثقافية العامة، كي يحدث انسجامها مع منطلق العالم الحديث.
وتُمنح فعالية اجتماعية واسعة لمضامين حركة التحرير القومية الحديثة، فإن مشروع خطاب الصحوة الاجتماعية نحا نهجاً معاكساً تماماً، بالدعوة إلى »أسلمة« شعارات ومضامين حركة الممانعة والمواجهة في البلدان العربية، كي توافق عمق الهوية الإسلامية للمجتمع العربي التي تمتثل مصدر قوته وقدرته على مغالبة القوى المتربصة به.
ويتخذ المؤلف موقعاً له ضمن السياق الداخلي للحراك الإيديولوجي الذي شهده الفكر العربي المعاصر بعد هزيمة يونيو 1968، مدركاً إلى أي درجة كانت حركة النهوض العربي في الثلث الأخير من القرن العشرين حبلى بالإمكانيات والخيارات الإيديولوجية، ولافتاً النظر إلى أنه إذا نظر إلى هذا الحراك من موقع لحظتنا الراهنة، أي العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ومالأت واقعنا العربي فيها، فإنه سيتم التسليم، بلا شك، بغلبة الخيار »الإسلامي«، خيار خطاب »الحركات الإسلامية المعاصرة«، غلبة مطلقة.
إذ لا يمكن إنكار أن الإسلاميين يشكلون اليوم اللاعب الأساسي في كثير من ساحات المواجهة المباشرة مع القوى الخارجية، سواء في فلسطين أم العراق أم أفغانستان، فضلاً عن أحداث 11/9/2001 في الولايات المتحدة وغيرها من العمليات التي ضربت بعض بلدان أوروبا.
كما يشكل الإسلاميون عمقاً جماهيرياً غير خاف في بعض الساحات العربية، مثل الجزائر في العقد الماضي ومصر وساهما. لكن في المقابل لا أحد ينكر كذلك أن البلاد العربية قد قطعت خطوات كبيرة نحو الأسوأ منذ الحرب »الحزيرانية« إلى اليوم.
وإذا كانت العلامة الأساسية الأولى التي تطبع سياقنا الثقافي / السياسي اليوم، عربياً وإسلامياً ودولياً، تتمثل في الغلبة المطلقة للخطاب الإسلامي ومشروعه في التمسك بالأصول الثقافية ومضامينها الماضوية، فإن العلامة الثانية تتجسد في كون مطلب التغيير الثقافي الذي رفعه مشروع خطاب النقد الثقافي العربي المعاصر، ضمن سياق البحث عن مقومات النهوض الحضاري الشامل للمجتمع العربي، بات اليوم مطلباً مدرجاً ضمن »أجندات« مشاريع هيمنة القوى الاستعمارية والإمبريالية على البلاد العربية، وخاصة الهيمنة الأميركية، حيث ظهرت بوادر هذا المطلب التغييري مع بروز مشروع العولمة الثقافية، باعتباره مشروعاً مساوقاً لواقع العولمة الاقتصادية، وقائماً على حتمية تعميم الأنموذج الثقافي والقيمي الليبرالي الحر الأنغلوسكسوني الذي يمثل »نهاية التاريخ« السعيدة.
وفي هذا السياق يلجأ المؤلف إلى معالجة سؤال راهنية ابن خلدون التغييرية الحضارية في الواقع العربي الحديث والمعاصر من موقع تاريخ الأفكار، أي من موقع القراءة في قراءات الفكر الخلدوني، مؤكداً أن مساره قد أقام الدليل على أن لهذا السؤال تاريخاً رهنية.
من حيث كونه متصل الحضور، متحول المقاربة، ويمتد على ما يناهز القرن ونصف القرن من التفكير العربي في قضايا النهضة والإصلاح والثورة والوحدة والتنمية. وعليه كانت مسألة راهنية ابن خلدون جزءاً لا يتجزأ من إشكالية الفكر العربي الحديث والمعاصر، وتحديداً من إشكالية علاقة التراث بالحداثة فيه. وجسدت هذه المسألة مفصلاً قطاعياً في المشهد الإشكالي لهذا الفكر، الأمر الذي يعكس ملمحاً من ملامح تطور الخطابات وتحولاتها فيه.
ويكشف مسار البحث عن تحولات الخطاب في مقاربة الفكر الخلدوني، من جهة راهنيته التغييرية الحضارية، انسجاماً مع المنطلقات المنهجية التي وضعها المؤلف، والتي يرمي من خلالها إلى دراسة التحولات التاريخية للفكر العربي الحديث والمعاصر، وبالتالي فإن فكر العلامة ابن خلدون يبدو أكثر فائدة في هذا الاتجاه.
النقد الثقافي عند الغرب
تعريف النقد الثقافي
النقد الثقافي pdf
النقد الثقافي في النقد الأدبي الحديث
النقد الثقافي ويكيبيديا
النقد الثقافي عند ادوارد سعيد
النقد الثقافي doc
النقد الثقافي المقارن pdf
النقد الثقافي لعبد الله الغذامي
آداب اللغة العربية في العصر المعاصر
الادب- الادباء- ادبية متنوعة- النقد الادبى- النقد الثقافى- الغرب-
سنة النشر : 2014م / 1435هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 204 كيلوبايت .
نوع الكتاب : ppt.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات ppt
يمكن تحميلة من هنا 'http://www.microsoftstore.com/store/msmea/ar_EG/pdp/Office-365-Personal/productID.299498600'