❞ كتاب المرأة في موكب الدعوة ❝

❞ كتاب المرأة في موكب الدعوة ❝

المرأة في موكب الدعوة
مصطفى الطحان

إهداء
إلى أخواتنا المسلمات الداعيات
اللواتي فهمن إسلامهن حق الفهم..
فانطلقن يعملن ويجاهدن ويبنين صرح الإسلام العظيم.. قدوتهن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ومثلهن الأعلى خديجة الكبرى.. وعائشة والداعيات المسلمات في كل عصر ومصر..
إلى كل هؤلاء أقدم كتابي (المرأة في موكب الدعوة).
أرجو القبول وأسأل الدعاء


المؤلف
بين يدي الكتاب

بداية الموضوع..
كانت البداية محاضرة ألقيتها في الخرطوم.. بمناسبة تأسيس الاتحاد الإسلامي العالمي للمرأة المسلمة.. وعندما رجعت إلى مختلف المراجع المتوفرة التي تحدثت عن المرأة المسلمة.. شخصيتها ودورها في البناء الحضاري..أذهلتني المفاجأة.. فقد كانت أدبياتنا في الموضوع محدودة للغاية.. بل ومتزمتة أكثر من اللازم..
وفي زياراتي الكثيرة إلى جهات الأرض الأربعة.. وجدت عند المرأة المسلمة تحفزا ورغبة في الالتزام، والعمل الدعوي، والتضحية بالوقت والمال في سبيل الله.. تعادل ما عند الرجل وتفوقه أحيانا.
فأين الخلل إذن..؟
_ يكمن الخلل في بعدنا عن الفهم السليم المبني على المصادر الإسلامية الأصيلة المتمثلة بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.. وكم في ثنايا الكتب الأخرى من اجتهادات تجاوزت أحيانا الصحيح وتمسكت بالضعيف للوصول إلى آراء تناسب الكاتب في مرحلة محدودة أو بيئة معينة. حتى وصل الأمر في هذه القضية وغيرها إلى تفريط أو إفراط.
_ ويكمن الخلل في أعراف تحكمت بالعقول.. خلال فترة طويلة من الجمود.. توقفت فيها الأمة عن الحركة.. وتوقفت فيها العقول عن الإبداع.. وجدير بنا جميعا وقد بدأت عجلة العمل الإسلامي بالدوران.. أن تتفتق العقول عن فكر صحيح يحكم مسيرة المرأة المسلمة السائرة في موكب الدعوة.
_ ويكمن الخلل في نظرة الكثيرين (من إسلاميين وغيرهم) إلى المرأة باعتبارها كائنا جنسيا ينفتح على الحياة من موقع الانفعال الجنسي في طبيعته الغريزية وفي نتائجه التناسلية، وبذلك يختصرون حياتها في هذه الدائرة.. وهؤلاء لا ينظرون إلى الرجل هذه النظرة، في الوقت الذي لا نجد فيه فرقا بين الفريقين.

- ويكمن الخلل في أنانية الرجل الذي يحب الراحة والتمتع بمباهج الحياة الدنيا، ويصعب عليه أن يتحمل شيئا من التعب ليترك لزوجته فرصة المشاركة في العمل الإسلامي. إن إصرار الرجل على بقاء زوجه في البيت تسعى على خدمته وخدمة أولاده.. سيحرم المرأة المسلمة من الخروج لتتلقى درسا أو تعطي درسا أو تشارك في عمل يساهم في إصلاح المجتمع أو في بناء مجتمع نسائي إسلامي جديد [1].
ما هو الحلّ..
- الحل هو تصحيح وضع المرأة المسلمة.. في فهمها.. وتكامل شخصيتها.. وقيامها بدورها. وإذا كان الرجل اليوم هو المتحكم.. فالمطلوب منه أن يتنازل عن تحكمه ويطلق حرية المرأة لتبني المجتمع الحرّ.. فالمجتمعات الحرة لا يبنيها إلا الأحرار.
_ وأن ترتفع الاهتمامات.. من الأمور الشكلية إلى الاهتمامات العالية.. ولتتخذ كل أخت مسلمة، صدّيقة هذه الأمة.. أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها مثلا وقدوة.. المرأة التي انفردت برسول الله صلى الله عليه وسلم خمسا وعشرين سنة.. كانت شريكته في محنته الطويلة، تقويه بمالها، وتدافع عنه بكل مالديها من قول وفعل. خاضت معه آلام الكفاح صابرة محتسبة راضية، لاينبض عندها عرق بلين أو تخوف. بصدرها الرحب كانت تستقبل العواصف.. كانت مع القلائل الذين صنعوا التاريخ..
وكذلك نحتاج اليوم أخوات مسلمات يصنعن مع إخوانهن الدعاة التاريخ الإسلامي من جديد.. فقد طال عهد التخلف.
- نحتاج إلى أخوات مسلمات يتمثلن دور أسماء وهي تشارك في ترتيبات الهجرة.. ودور نسيبــة بنت كعب وهي تحمي النبي يوم أحد بسيفها.. ودور عائشة بنت أبي بكر العالمة الفقيهة السياسية.. ودور نساء الأنصار الذين لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين.. -
من المرأة المسلمة في القرآن والسنة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
المرأة في موكب الدعوة

المرأة في موكب الدعوة
مصطفى الطحان

إهداء
إلى أخواتنا المسلمات الداعيات
اللواتي فهمن إسلامهن حق الفهم..
فانطلقن يعملن ويجاهدن ويبنين صرح الإسلام العظيم.. قدوتهن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ومثلهن الأعلى خديجة الكبرى.. وعائشة والداعيات المسلمات في كل عصر ومصر..
إلى كل هؤلاء أقدم كتابي (المرأة في موكب الدعوة).
أرجو القبول وأسأل الدعاء


المؤلف
بين يدي الكتاب

بداية الموضوع..
كانت البداية محاضرة ألقيتها في الخرطوم.. بمناسبة تأسيس الاتحاد الإسلامي العالمي للمرأة المسلمة.. وعندما رجعت إلى مختلف المراجع المتوفرة التي تحدثت عن المرأة المسلمة.. شخصيتها ودورها في البناء الحضاري..أذهلتني المفاجأة.. فقد كانت أدبياتنا في الموضوع محدودة للغاية.. بل ومتزمتة أكثر من اللازم..
وفي زياراتي الكثيرة إلى جهات الأرض الأربعة.. وجدت عند المرأة المسلمة تحفزا ورغبة في الالتزام، والعمل الدعوي، والتضحية بالوقت والمال في سبيل الله.. تعادل ما عند الرجل وتفوقه أحيانا.
فأين الخلل إذن..؟
_ يكمن الخلل في بعدنا عن الفهم السليم المبني على المصادر الإسلامية الأصيلة المتمثلة بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.. وكم في ثنايا الكتب الأخرى من اجتهادات تجاوزت أحيانا الصحيح وتمسكت بالضعيف للوصول إلى آراء تناسب الكاتب في مرحلة محدودة أو بيئة معينة. حتى وصل الأمر في هذه القضية وغيرها إلى تفريط أو إفراط.
_ ويكمن الخلل في أعراف تحكمت بالعقول.. خلال فترة طويلة من الجمود.. توقفت فيها الأمة عن الحركة.. وتوقفت فيها العقول عن الإبداع.. وجدير بنا جميعا وقد بدأت عجلة العمل الإسلامي بالدوران.. أن تتفتق العقول عن فكر صحيح يحكم مسيرة المرأة المسلمة السائرة في موكب الدعوة.
_ ويكمن الخلل في نظرة الكثيرين (من إسلاميين وغيرهم) إلى المرأة باعتبارها كائنا جنسيا ينفتح على الحياة من موقع الانفعال الجنسي في طبيعته الغريزية وفي نتائجه التناسلية، وبذلك يختصرون حياتها في هذه الدائرة.. وهؤلاء لا ينظرون إلى الرجل هذه النظرة، في الوقت الذي لا نجد فيه فرقا بين الفريقين.

- ويكمن الخلل في أنانية الرجل الذي يحب الراحة والتمتع بمباهج الحياة الدنيا، ويصعب عليه أن يتحمل شيئا من التعب ليترك لزوجته فرصة المشاركة في العمل الإسلامي. إن إصرار الرجل على بقاء زوجه في البيت تسعى على خدمته وخدمة أولاده.. سيحرم المرأة المسلمة من الخروج لتتلقى درسا أو تعطي درسا أو تشارك في عمل يساهم في إصلاح المجتمع أو في بناء مجتمع نسائي إسلامي جديد [1].
ما هو الحلّ..
- الحل هو تصحيح وضع المرأة المسلمة.. في فهمها.. وتكامل شخصيتها.. وقيامها بدورها. وإذا كان الرجل اليوم هو المتحكم.. فالمطلوب منه أن يتنازل عن تحكمه ويطلق حرية المرأة لتبني المجتمع الحرّ.. فالمجتمعات الحرة لا يبنيها إلا الأحرار.
_ وأن ترتفع الاهتمامات.. من الأمور الشكلية إلى الاهتمامات العالية.. ولتتخذ كل أخت مسلمة، صدّيقة هذه الأمة.. أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها مثلا وقدوة.. المرأة التي انفردت برسول الله صلى الله عليه وسلم خمسا وعشرين سنة.. كانت شريكته في محنته الطويلة، تقويه بمالها، وتدافع عنه بكل مالديها من قول وفعل. خاضت معه آلام الكفاح صابرة محتسبة راضية، لاينبض عندها عرق بلين أو تخوف. بصدرها الرحب كانت تستقبل العواصف.. كانت مع القلائل الذين صنعوا التاريخ..
وكذلك نحتاج اليوم أخوات مسلمات يصنعن مع إخوانهن الدعاة التاريخ الإسلامي من جديد.. فقد طال عهد التخلف.
- نحتاج إلى أخوات مسلمات يتمثلن دور أسماء وهي تشارك في ترتيبات الهجرة.. ودور نسيبــة بنت كعب وهي تحمي النبي يوم أحد بسيفها.. ودور عائشة بنت أبي بكر العالمة الفقيهة السياسية.. ودور نساء الأنصار الذين لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين..
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

يتحدث عن المرأة التي هي نصف المجتمع البشري، والتي ظلمت عبر حقب طويلة من تاريخ الإنسانية، فجاء الإسلام الذي هو منهج الله في الأرض، فكرمها وأعطاها الحقوق التي تليق بإنسانيتها ، كما أنه كلفها بواجبات منوطة بها تؤكد من خلالها رسالتها في الحياة التي خصها الله بها

قال تعالي :

﴿ إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً (35)﴾

[سورة الأحزاب]

جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية آيات وأحاديث تدل على صفات المرأة المسلمة
قال تعالى :{  واذكروا في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا( 16 ) فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا لها بشراً سويا( 17 ) قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا( 18 ) قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أكن بغيا( 20 ) قال كذلك قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا وكان أمرا مقضيا( 21 ) فحملته فانتبذت به مكانا قصيا( 22 ) سورة مريم.

 

In Islam there is absolutely no difference between men and women as far as their relationship to Allah is concerned, as both are promised the same reward for good conduct and the same punishment for evil conduct. The Quran says:

"And for women are rights over men similar to those of men over women." [Noble Quran 2:228]

The Quran, in addressing the believers, often uses the expression, 'believing men and women' to emphasize the equality of men and women in regard to their respective duties, rights, virtues and merits. It says:

"For Muslim men and women, for believing men and women, for devout men and women, for true men and women, for men and women who are patient and constant, for men and women who humble themselves, for men and women who give in charity, for men and women who fast, for men and women who guard their chastity, and for men and women who engage much in Allah's praise, for them has Allah prepared forgiveness and great reward." [Noble Quran 33:35]

This clearly contradicts the assertion of the Christian Fathers that women do not possess souls and that they will exist as sexless beings in the next life. The Quran says that women have souls in exactly the same way as men and will enter Paradise if they do good:

"Enter into Paradise, you and your wives, with delight." [Noble Quran 43:70]

"Who so does that which is right, and believes, whether male or female, him or her will We quicken to happy life." [Noble Quran 16:97]

نتيجة بحث الصور عن المرأة المسلمة في القرآن والسنة

المرأة في موكب الدعوة
مصطفى الطحان

إهداء
إلى أخواتنا المسلمات الداعيات 
اللواتي فهمن إسلامهن حق الفهم.. 
فانطلقن يعملن ويجاهدن ويبنين صرح الإسلام العظيم.. قدوتهن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ومثلهن الأعلى خديجة الكبرى.. وعائشة والداعيات المسلمات في كل عصر ومصر.. 
إلى كل هؤلاء أقدم كتابي (المرأة في موكب الدعوة). 
أرجو القبول وأسأل الدعاء 


المؤلف
بين يدي الكتاب

بداية الموضوع.. 
كانت البداية محاضرة ألقيتها في الخرطوم.. بمناسبة تأسيس الاتحاد الإسلامي العالمي للمرأة المسلمة.. وعندما رجعت إلى مختلف المراجع المتوفرة التي تحدثت عن المرأة المسلمة.. شخصيتها ودورها في البناء الحضاري..أذهلتني المفاجأة.. فقد كانت أدبياتنا في الموضوع محدودة للغاية.. بل ومتزمتة أكثر من اللازم.. 
وفي زياراتي الكثيرة إلى جهات الأرض الأربعة.. وجدت عند المرأة المسلمة تحفزا ورغبة في الالتزام، والعمل الدعوي، والتضحية بالوقت والمال في سبيل الله.. تعادل ما عند الرجل وتفوقه أحيانا. 
فأين الخلل إذن..؟ 
_   يكمن الخلل في بعدنا عن الفهم السليم المبني على المصادر الإسلامية الأصيلة المتمثلة بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.. وكم في ثنايا الكتب الأخرى من اجتهادات تجاوزت أحيانا الصحيح وتمسكت بالضعيف للوصول إلى آراء تناسب الكاتب في مرحلة محدودة أو بيئة معينة. حتى وصل الأمر في هذه القضية وغيرها إلى تفريط أو إفراط. 
_   ويكمن الخلل في أعراف تحكمت بالعقول.. خلال فترة طويلة من الجمود.. توقفت فيها الأمة عن الحركة.. وتوقفت فيها العقول عن الإبداع.. وجدير بنا جميعا وقد بدأت عجلة العمل الإسلامي بالدوران.. أن تتفتق العقول عن فكر صحيح يحكم مسيرة المرأة المسلمة السائرة في موكب الدعوة. 
_   ويكمن الخلل في نظرة الكثيرين (من إسلاميين وغيرهم) إلى المرأة باعتبارها كائنا جنسيا ينفتح على الحياة من موقع الانفعال الجنسي في طبيعته الغريزية وفي نتائجه التناسلية، وبذلك يختصرون حياتها في هذه الدائرة.. وهؤلاء لا ينظرون إلى الرجل هذه النظرة، في الوقت الذي لا نجد فيه فرقا بين الفريقين. 

-  ويكمن الخلل في أنانية الرجل الذي يحب الراحة والتمتع بمباهج الحياة الدنيا، ويصعب عليه أن يتحمل شيئا من التعب ليترك لزوجته فرصة المشاركة في العمل الإسلامي. إن إصرار الرجل على بقاء زوجه في البيت تسعى على خدمته وخدمة أولاده.. سيحرم المرأة المسلمة من الخروج لتتلقى درسا أو تعطي درسا أو تشارك في عمل يساهم في إصلاح المجتمع أو في بناء مجتمع نسائي إسلامي جديد [1]. 
ما هو الحلّ.. 
-   الحل هو تصحيح وضع المرأة المسلمة.. في فهمها.. وتكامل شخصيتها.. وقيامها بدورها. وإذا كان الرجل اليوم هو المتحكم.. فالمطلوب منه أن يتنازل عن تحكمه ويطلق حرية المرأة لتبني المجتمع الحرّ.. فالمجتمعات الحرة لا يبنيها إلا الأحرار. 
_    وأن ترتفع الاهتمامات.. من الأمور الشكلية إلى الاهتمامات العالية.. ولتتخذ كل أخت مسلمة، صدّيقة هذه الأمة.. أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها مثلا وقدوة.. المرأة التي انفردت برسول الله صلى الله عليه وسلم خمسا وعشرين سنة.. كانت شريكته في محنته الطويلة، تقويه بمالها، وتدافع عنه بكل مالديها من قول وفعل. خاضت معه آلام الكفاح صابرة محتسبة راضية، لاينبض عندها عرق بلين أو تخوف. بصدرها الرحب كانت تستقبل العواصف.. كانت مع القلائل الذين صنعوا التاريخ.. 
وكذلك نحتاج اليوم أخوات مسلمات يصنعن مع إخوانهن الدعاة التاريخ الإسلامي من جديد.. فقد طال عهد التخلف. 
-    نحتاج إلى أخوات مسلمات يتمثلن دور أسماء وهي تشارك في ترتيبات الهجرة.. ودور نسيبــة بنت كعب وهي تحمي النبي يوم أحد بسيفها.. ودور عائشة بنت أبي بكر العالمة الفقيهة السياسية.. ودور نساء الأنصار الذين لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين.. 
 



حجم الكتاب عند التحميل : 724 كيلوبايت .
نوع الكتاب : ppt.
عداد القراءة: عدد قراءة المرأة في موكب الدعوة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المرأة في موكب الدعوة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pptقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات ppt
يمكن تحميلة من هنا 'http://www.microsoftstore.com/store/msmea/ar_EG/pdp/Office-365-Personal/productID.299498600'