❞ رواية هي عفة ❝  ⏤ آية الله طلعت

❞ رواية هي عفة ❝ ⏤ آية الله طلعت

روايه تبحث عن العفه ، هدفنا التغيير للأفضل ولما يُحبه الله ورسوله " عليه الصلاه والسلام" ومش هسيبكوا إلا لما نتغير كلنا للأفضل ، أبطال الروايه بيتعرضوا لمشاكل وضغوطات كبيره جداً ، هنشوف إزاى قدروا يتخطوها باللى يرضى ربنا وهنتعرض للأحكام الشرعيه كمان ، عوزاها تلف الإنترنت كله ونكسب منها الثواب جميعًا ( حسنات جارية ) :)


كلمة المؤلفة :

بطلة الرواية هى رقيــة ولما أذكر رقيـة يعنى أقول عفــة ♥
بفضل ربنا الرواية نجحت جدًا ويكفينى فقط أجرها وحسب ولكن فضل الله علي عظيم ..


**
أترككُم مع المقدمــة ..
**

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه على رسوله الكريم عليه منا أفضل الصلاه وأطيب التسليم ، فإن الهدف أولاً من هذه الروايه هو العمل بها فقد أجتهدت للتعرض إلى الكثير من المواقف التى تواجه سن الشباب لكى نتفادها بما يُرضى الله وأجتهدت لعرض الصواب والخطأ كذلك الإستناد إلى الأدله الشرعيه من الكتاب والسنه ولم أتعرض لفتوى إلا بالدليل وهذا حرصًا منى على أداء ما هو نافع ومميز .

هي عفه لم أكن أقصد بها عفه المرأه بل كل أمر طيب نفعله العائد منه عفه ، أى أن العفه تتلخص فى التخلى عن الحرام والتمسك بكل حلال ، لذلك عندما تمتنع عن النظر للفتيات لأنك مُطالب بغض البصر فلتقُل فى نفسك هى عفه ، عندما تمتنعين عن النميمه والخديعه مع أنك تُجاهدين فى ذلك فلتقولى فى نفسك هى عفه ، ( هى عفه ) إيثارًا للحلال عن الحرام .

كثيرًا ما أنتقد الروايات الشاهقه الكم وفى نهايه المطاف نحصَل على عِبره أو أثنان والنفع يكون منها قليل مُقابل الوقت الكبير الذى بُذل فى قرائتها لذلك أجتهدت أن يحمل كل فصل عبره وعظه وكذلك إجابه عن سؤال ربما يُطرح على أنفسكم وأتمنى أن أكون وُفقت .

فى نهايه كل فصل طرحت بعض الأسئله والتى أرجوا أن تطرحونها على أنفسكم فبلا شك ستكون إعانه لكم على التغيير للأفضل وهذا يقين فى الله وكذلك لتعُم الفائده أنصح غيرك وأجتهد لتكون الأفضل .

أحتسب الأجر بإذن الله عند الله وأعلم أنى أُقدم شئ مُختلف فإنى أتعرض لذكر الكثير من السلوكيات والأخلاق القويمه وخصال الدين الصحيحه ولكن فى سياق درامى وربما هذا يلقى قبول البعض ونفور البعض الآخر لكنى أُؤمن أنها لله وإيثارًا لهذا المبدأ فستنتفعون بها بإذن الله وأرجوا أن تقدمونها لأصدقائكم

أنسبوا العمل لأهله ولا تنشروا هذا بغير أسمى فإنه حقى ، فلا أحل لأحد أن يأخذ عملى ليضُم عليه أسمه عوضًا عن أسمى فأحفظوا الحقوق فى الدنيا كى لا تكُون حُجه عليكم فى الآخره .




نبذة من الرواية :


و مع صلاه التراويح فى أول أيام رمضان و من داخل المسجد تقف فتاه بالعفاف تزينت بعد أن كادت تُهلكها ذنوبها و يأسرها شيطانها تُصلى و تبكى وتسأل الله المغفره وتسأله سبحانه النجاه .


تقف رقيه تصلى وبعد أن أنتهت شردت بعقلها كثيراً حيث الخلود فى جنات النعيم وما أيقظها عن هذا إلا يد تربط على كتفها فتُدير رأسها بفزع فإذا بها ترى ما يُزهلها ..
إنهـــا عُلا !!!
رقيه : علا ماذا ترتدين ..؟!
علا بعد أن علت ضحكاتها بإستهزاء : إيه رأيك فى النيولوك مش كده احسن بردوا من الإسدال اللى كنت بلبسه واللعبكه اللى كنت فيها !!
تم تنهدت وأردفت قائله : هيــــــــح رجعنا تانى للبنطالونات أهوت يا ستى وماشيه فى الشارع وكل العيون عليا وعلى جمالى و حلاوتى يسلام عليا و أنا أصلًا حتت بت عثل مفيش منى اتنين أصلاً ..
آه يا روقه بجد مفيش أجمل من أنك تمشى و العيون عليكى و كلمات الغزل يمين وشمال بس لأنك ماشيه ، وبعدين ما أنتى عارفه ماما فضلت ورايا لغيت ما رجعت للبنطلونات تانى بقا .



رقيه : ليه كده حرام عليكِ انتى ماشيه تاخدى جبال من الذنوب نسيتى ربنا لما قال
" وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالِهِمْ ۖ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ "
للأسف انتى مسأوله عن كل ما فتنتيهم بالنظر إليكِ و بملابسك التى تُظهرك وكأنك عاريه ، مالك كده يا علا كأنك نسيتى الحجاب اللى ربنا أمرنا بيه اللى اضعف الإيمان فيه إن يكون لبسك واسع و الحجاب يُغطى صدرك على الأقل ، وزى ما أنتى عارفه فضل النقاب .


آية الله طلعت - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ هي عفة ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.

نبذة عن الكتاب:
هي عفة

2015م - 1446هـ
روايه تبحث عن العفه ، هدفنا التغيير للأفضل ولما يُحبه الله ورسوله " عليه الصلاه والسلام" ومش هسيبكوا إلا لما نتغير كلنا للأفضل ، أبطال الروايه بيتعرضوا لمشاكل وضغوطات كبيره جداً ، هنشوف إزاى قدروا يتخطوها باللى يرضى ربنا وهنتعرض للأحكام الشرعيه كمان ، عوزاها تلف الإنترنت كله ونكسب منها الثواب جميعًا ( حسنات جارية ) :)


كلمة المؤلفة :

بطلة الرواية هى رقيــة ولما أذكر رقيـة يعنى أقول عفــة ♥
بفضل ربنا الرواية نجحت جدًا ويكفينى فقط أجرها وحسب ولكن فضل الله علي عظيم ..


**
أترككُم مع المقدمــة ..
**

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه على رسوله الكريم عليه منا أفضل الصلاه وأطيب التسليم ، فإن الهدف أولاً من هذه الروايه هو العمل بها فقد أجتهدت للتعرض إلى الكثير من المواقف التى تواجه سن الشباب لكى نتفادها بما يُرضى الله وأجتهدت لعرض الصواب والخطأ كذلك الإستناد إلى الأدله الشرعيه من الكتاب والسنه ولم أتعرض لفتوى إلا بالدليل وهذا حرصًا منى على أداء ما هو نافع ومميز .

هي عفه لم أكن أقصد بها عفه المرأه بل كل أمر طيب نفعله العائد منه عفه ، أى أن العفه تتلخص فى التخلى عن الحرام والتمسك بكل حلال ، لذلك عندما تمتنع عن النظر للفتيات لأنك مُطالب بغض البصر فلتقُل فى نفسك هى عفه ، عندما تمتنعين عن النميمه والخديعه مع أنك تُجاهدين فى ذلك فلتقولى فى نفسك هى عفه ، ( هى عفه ) إيثارًا للحلال عن الحرام .

كثيرًا ما أنتقد الروايات الشاهقه الكم وفى نهايه المطاف نحصَل على عِبره أو أثنان والنفع يكون منها قليل مُقابل الوقت الكبير الذى بُذل فى قرائتها لذلك أجتهدت أن يحمل كل فصل عبره وعظه وكذلك إجابه عن سؤال ربما يُطرح على أنفسكم وأتمنى أن أكون وُفقت .

فى نهايه كل فصل طرحت بعض الأسئله والتى أرجوا أن تطرحونها على أنفسكم فبلا شك ستكون إعانه لكم على التغيير للأفضل وهذا يقين فى الله وكذلك لتعُم الفائده أنصح غيرك وأجتهد لتكون الأفضل .

أحتسب الأجر بإذن الله عند الله وأعلم أنى أُقدم شئ مُختلف فإنى أتعرض لذكر الكثير من السلوكيات والأخلاق القويمه وخصال الدين الصحيحه ولكن فى سياق درامى وربما هذا يلقى قبول البعض ونفور البعض الآخر لكنى أُؤمن أنها لله وإيثارًا لهذا المبدأ فستنتفعون بها بإذن الله وأرجوا أن تقدمونها لأصدقائكم

أنسبوا العمل لأهله ولا تنشروا هذا بغير أسمى فإنه حقى ، فلا أحل لأحد أن يأخذ عملى ليضُم عليه أسمه عوضًا عن أسمى فأحفظوا الحقوق فى الدنيا كى لا تكُون حُجه عليكم فى الآخره .




نبذة من الرواية :


و مع صلاه التراويح فى أول أيام رمضان و من داخل المسجد تقف فتاه بالعفاف تزينت بعد أن كادت تُهلكها ذنوبها و يأسرها شيطانها تُصلى و تبكى وتسأل الله المغفره وتسأله سبحانه النجاه .


تقف رقيه تصلى وبعد أن أنتهت شردت بعقلها كثيراً حيث الخلود فى جنات النعيم وما أيقظها عن هذا إلا يد تربط على كتفها فتُدير رأسها بفزع فإذا بها ترى ما يُزهلها ..
إنهـــا عُلا !!!
رقيه : علا ماذا ترتدين ..؟!
علا بعد أن علت ضحكاتها بإستهزاء : إيه رأيك فى النيولوك مش كده احسن بردوا من الإسدال اللى كنت بلبسه واللعبكه اللى كنت فيها !!
تم تنهدت وأردفت قائله : هيــــــــح رجعنا تانى للبنطالونات أهوت يا ستى وماشيه فى الشارع وكل العيون عليا وعلى جمالى و حلاوتى يسلام عليا و أنا أصلًا حتت بت عثل مفيش منى اتنين أصلاً ..
آه يا روقه بجد مفيش أجمل من أنك تمشى و العيون عليكى و كلمات الغزل يمين وشمال بس لأنك ماشيه ، وبعدين ما أنتى عارفه ماما فضلت ورايا لغيت ما رجعت للبنطلونات تانى بقا .



رقيه : ليه كده حرام عليكِ انتى ماشيه تاخدى جبال من الذنوب نسيتى ربنا لما قال
" وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالِهِمْ ۖ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ "
للأسف انتى مسأوله عن كل ما فتنتيهم بالنظر إليكِ و بملابسك التى تُظهرك وكأنك عاريه ، مالك كده يا علا كأنك نسيتى الحجاب اللى ربنا أمرنا بيه اللى اضعف الإيمان فيه إن يكون لبسك واسع و الحجاب يُغطى صدرك على الأقل ، وزى ما أنتى عارفه فضل النقاب .



.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نتيجة بحث الصور عن قريبا

رواية هي عفة – آية الله طلعت

تأليف :  آية الله طلعت


الناشر : المؤلف 

نبذة عن الكتاب : 

روايه تبحث عن العفه ، هدفنا التغيير للأفضل ولما يُحبه الله ورسوله " عليه الصلاه والسلام" ومش هسيبكوا إلا لما نتغير كلنا للأفضل ، أبطال الروايه بيتعرضوا لمشاكل وضغوطات كبيره جداً ، هنشوف إزاى قدروا يتخطوها باللى يرضى ربنا وهنتعرض للأحكام الشرعيه كمان ، عوزاها تلف الإنترنت كله ونكسب منها الثواب جميعًا ( حسنات جارية ) :)

تمثل فصيل الشباب الجامعي المتخبط ما بين الدين والدنيا.. الساعي لرضا ربه بعد أن ذاق مرارة البعد.. وسار لنور الهداية.. فيها من المعلومات الدينية ما يخلق طريق الاستقامة لعديد من التائهين المنهكين من اهمال الأهل وغياب القدوة الحسنة.. لكن يد الله كريمة جدا ..سرعان ما تأخذ بيدهم ..وفيهم من الإيمان بأن يسيروا إلي الله دون انحراف مهما كانت النفس آمارة بالسوء..هي إفاقة بالفعل


كلمة المؤلفة :

بطلة الرواية هى رقيــة ولما أذكر رقيـة يعنى أقول عفــة ♥ 
بفضل ربنا الرواية نجحت جدًا ويكفينى فقط أجرها وحسب ولكن فضل الله علي عظيم .. 


** 
أترككُم مع المقدمــة .. 
** 

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه على رسوله الكريم عليه منا أفضل الصلاه وأطيب التسليم ، فإن الهدف أولاً من هذه الروايه هو العمل بها فقد أجتهدت للتعرض إلى الكثير من المواقف التى تواجه سن الشباب لكى نتفادها بما يُرضى الله وأجتهدت لعرض الصواب والخطأ كذلك الإستناد إلى الأدله الشرعيه من الكتاب والسنه ولم أتعرض لفتوى إلا بالدليل وهذا حرصًا منى على أداء ما هو نافع ومميز . 

هي عفه لم أكن أقصد بها عفه المرأه بل كل أمر طيب نفعله العائد منه عفه ، أى أن العفه تتلخص فى التخلى عن الحرام والتمسك بكل حلال ، لذلك عندما تمتنع عن النظر للفتيات لأنك مُطالب بغض البصر فلتقُل فى نفسك هى عفه ، عندما تمتنعين عن النميمه والخديعه مع أنك تُجاهدين فى ذلك فلتقولى فى نفسك هى عفه ، ( هى عفه ) إيثارًا للحلال عن الحرام . 

كثيرًا ما أنتقد الروايات الشاهقه الكم وفى نهايه المطاف نحصَل على عِبره أو أثنان والنفع يكون منها قليل مُقابل الوقت الكبير الذى بُذل فى قرائتها لذلك أجتهدت أن يحمل كل فصل عبره وعظه وكذلك إجابه عن سؤال ربما يُطرح على أنفسكم وأتمنى أن أكون وُفقت . 

فى نهايه كل فصل طرحت بعض الأسئله والتى أرجوا أن تطرحونها على أنفسكم فبلا شك ستكون إعانه لكم على التغيير للأفضل وهذا يقين فى الله وكذلك لتعُم الفائده أنصح غيرك وأجتهد لتكون الأفضل . 

أحتسب الأجر بإذن الله عند الله وأعلم أنى أُقدم شئ مُختلف فإنى أتعرض لذكر الكثير من السلوكيات والأخلاق القويمه وخصال الدين الصحيحه ولكن فى سياق درامى وربما هذا يلقى قبول البعض ونفور البعض الآخر لكنى أُؤمن أنها لله وإيثارًا لهذا المبدأ فستنتفعون بها بإذن الله وأرجوا أن تقدمونها لأصدقائكم 

أنسبوا العمل لأهله ولا تنشروا هذا بغير أسمى فإنه حقى ، فلا أحل لأحد أن يأخذ عملى ليضُم عليه أسمه عوضًا عن أسمى فأحفظوا الحقوق فى الدنيا كى لا تكُون حُجه عليكم فى الآخره . 

نبذة من الرواية : 


و مع صلاه التراويح فى أول أيام رمضان و من داخل المسجد تقف فتاه بالعفاف تزينت بعد أن كادت تُهلكها ذنوبها و يأسرها شيطانها تُصلى و تبكى وتسأل الله المغفره وتسأله سبحانه النجاه .


تقف رقيه تصلى وبعد أن أنتهت شردت بعقلها كثيراً حيث الخلود فى جنات النعيم وما أيقظها عن هذا إلا يد تربط على كتفها فتُدير رأسها بفزع فإذا بها ترى ما يُزهلها ..
إنهـــا عُلا !!!
رقيه : علا ماذا ترتدين ..؟!
علا بعد أن علت ضحكاتها بإستهزاء : إيه رأيك فى النيولوك مش كده احسن بردوا من الإسدال اللى كنت بلبسه واللعبكه اللى كنت فيها !!
تم تنهدت وأردفت قائله : هيــــــــح رجعنا تانى للبنطالونات أهوت يا ستى وماشيه فى الشارع وكل العيون عليا وعلى جمالى و حلاوتى يسلام عليا و أنا أصلًا حتت بت عثل مفيش منى اتنين أصلاً ..
آه يا روقه بجد مفيش أجمل من أنك تمشى و العيون عليكى و كلمات الغزل يمين وشمال بس لأنك ماشيه ، وبعدين ما أنتى عارفه ماما فضلت ورايا لغيت ما رجعت للبنطلونات تانى بقا .

رقيه : ليه كده حرام عليكِ انتى ماشيه تاخدى جبال من الذنوب نسيتى ربنا لما قال
" وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالِهِمْ ۖ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ "
للأسف انتى مسأوله عن كل ما فتنتيهم بالنظر إليكِ و بملابسك التى تُظهرك وكأنك عاريه ، مالك كده يا علا كأنك نسيتى الحجاب اللى ربنا أمرنا بيه اللى اضعف الإيمان فيه إن يكون لبسك واسع و الحجاب يُغطى صدرك على الأقل ، وزى ما أنتى عارفه فضل النقاب .
 

 رواية هي عفة – آية الله طلعت
رواية هي عفة فيس بوك

تحميل رواية هي عفة عصير

قراءة رواية هي عفة

رواية عفة قلب عصير الكتب

تحميل رواية عفة قلب

تحميل رواية هي عفة pdfالكتب

رواية حلمنا الجنه عصير الكتب

تحميل روايات اسلاميه
 



سنة النشر : 2015م / 1436هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 1.9 ميجا بايت .
عداد القراءة: عدد قراءة هي عفة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

المؤلف:
آية الله طلعت -

كتب آية الله طلعت ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ هي عفة ❝ ❱. المزيد..

كتب آية الله طلعت