❞ رواية أم النذور ❝  ⏤ عبد الرحمن منيف

❞ رواية أم النذور ❝ ⏤ عبد الرحمن منيف

رواية أم النذور – عبد الرحمن منيف
في روايات عربية, عبد الرحمن منيف

أم النذور، رواية ذلك الطفل في مواجهته الأولى للحياة خارج منزله. عالم الكتاب حيث الشيخ زكي الذي يقوم بتعليم الأطفال، وأداته الأساسية في التعليم: قضبان متفاوتة الأطوال. إنه رمز لعملية التطويع.
أماكن طالما سمع أسماءها، وتأثيراتها في المجتمع: أم النذور، الشيخ مجيب، الشيخ درويش، النهر، الموت، شخصيات المجتمع الهامشية…

خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع، ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة، فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده، كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم.

رواية أم النذور، من أول ما كتب عبد الرحمن منيف، كأنها بداية لمساره الطويل، تبدأ مع ما اختزنته مرحلة الطفولة.

“أن النذور، هذه الشجرة المقدّسة، حتى الآن، إذا جلست النسوة في باحات البيوت، أيام الصيف والخريف، وهبت ريح من جهة الغرب حاملة معها رائحة الرطوبة، تتنسم كل امرأة رائحة أم النذور، وتغمض عينيها وتتمنى!

والقصص التي تروي عن الأماني المستجابة كثيرة ومتداخلة، ثمارها أكثر من أوراقها… تشفي من الأمراض وتعيد المسافرين وتكشف المسروقات. حتى أن بركات الشيخ وأن النذور أصابت الجميع

مرحلة الطفولة ، صافيةٌ ونقيّةٌ نقاء السماء في يومٍ مشمس ، أيامٌ يرجو فيها عليلُ الحاضر بالعودة إليها لإلتماس بلسمها ونسيمها النقيّ . ما أجملك أيها الطفل وأنت بسيطٌ جداً في كل شيء !

" أم النذور " أو " أم الخرق " روايةٌ لـ عبد الرحمن منيف ، يجسّد فيها واقعَ بعض المجتمعات . لا أستطيع القول بأنه يعني الماضي لأن الحاضر مازال يحتضنُ - في بعض البلاد - مثل تلك الحياة ، حيث يؤمن الناس بالأولياء ، ويعقدون الخرق البالية ، وينذرون الأموال من أجل انقاذ مريض ، أو إعادة مهاجر أو صنع معجزة !

يصف لنا الكاتب / عبد الرحمن ، الكتّاب وشيخ الكتّاب ، والحقيقة بأني ضحكت كثيراً وأنا اقرأ روايته هذه ، لقد كان بطلها الطفل / سامح ( خرافياً ) في تخيّلاته ، ممتعاً فيما يرسمه في أحلامه ، وعاجزاً جداً في واقعه ، ولكن في النهاية استطاع أن ينجو من ذاك العالم ليشقّ طريقه نحو مستقبلٍ أظنه سيكون أكثر اشراقاً له .

الرواية تحوي 17 فصلاً ، أغلبها تطرح التساؤلات الكثيرة التي تدور في ذهن ( سامح ) ، ذاك الطفل الجميل جداً .

ولعلي ضحكت أكثر عندما يعرض الكاتب الكتّاب وما يحدث فيه من قصص فكاهية ، ولا أستغرب الألفاظ القذرة التي يستخدمها أمثال أولئك إذ مازال النعت بها موجوداً في الحاضر .

سأكتب مقتطفات من الرواية هنا :

" عند باب التكيّة تقوم شجرةُ عجيبة ، لا يتجاوز ارتفاع ساقها قامة إنسان قصير ، أو قامة صبيٍّ قبل البلوغ ، فإذا نظرت إلى الساق وجدتها مكتنزةً صلبة . أما لونها فأقرب ما يكون إلى البني القاتم ، الذت تتخلله لمعة كامدة . كما تتميّز بالاستقامة والنعومة اللزجة لفرط ما امتدت إليها الأيدي ولامستها الأفواه .

كانت الشجرة إذا نظرت إليها رأيت الخرق الملوّنة والخيوط والأثواب الممزقة . ولا تستغرب إذا رأيت أغطية رأس متنوّعة ، يبرز بينها طربوش ...

هذه الأشياء كلها رُبطت إلى الشجرة بإحكام ، أو ألقيت عليها بإهمال واضح ... هذه الشجرة المقدّسة ، أو كما يسمّيها أعداؤها ( أم الخرق ) ، هي نفسها التي يسميها المؤمنون بالشيخ نجيب وبركاته : أم النذور " . عبد الرحمن منيف - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى ❝ ❞ أم النذور ❝ ❞ شرق المتوسط ❝ ❞ سباق المسافات الطويلة ❝ ❞ مدن الملح ( بادية الظلمات ) ❝ ❞ مدن الملح ( المنبت ) ❝ ❞ مدن الملح ( التيه ) ❝ ❞ مدن الملح ( تقاسيم الليل والنهار ) ❝ ❞ مدن الملح ( الأخدود ) ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ المؤسسة العربية للدراسات والنشر ❝ ❞ المركز الثقافي العربي ❝ ❞ المكتبة العالمية ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.

نبذة عن الكتاب:
أم النذور

2005م - 1445هـ
رواية أم النذور – عبد الرحمن منيف
في روايات عربية, عبد الرحمن منيف

أم النذور، رواية ذلك الطفل في مواجهته الأولى للحياة خارج منزله. عالم الكتاب حيث الشيخ زكي الذي يقوم بتعليم الأطفال، وأداته الأساسية في التعليم: قضبان متفاوتة الأطوال. إنه رمز لعملية التطويع.
أماكن طالما سمع أسماءها، وتأثيراتها في المجتمع: أم النذور، الشيخ مجيب، الشيخ درويش، النهر، الموت، شخصيات المجتمع الهامشية…

خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع، ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة، فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده، كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم.

رواية أم النذور، من أول ما كتب عبد الرحمن منيف، كأنها بداية لمساره الطويل، تبدأ مع ما اختزنته مرحلة الطفولة.

“أن النذور، هذه الشجرة المقدّسة، حتى الآن، إذا جلست النسوة في باحات البيوت، أيام الصيف والخريف، وهبت ريح من جهة الغرب حاملة معها رائحة الرطوبة، تتنسم كل امرأة رائحة أم النذور، وتغمض عينيها وتتمنى!

والقصص التي تروي عن الأماني المستجابة كثيرة ومتداخلة، ثمارها أكثر من أوراقها… تشفي من الأمراض وتعيد المسافرين وتكشف المسروقات. حتى أن بركات الشيخ وأن النذور أصابت الجميع

مرحلة الطفولة ، صافيةٌ ونقيّةٌ نقاء السماء في يومٍ مشمس ، أيامٌ يرجو فيها عليلُ الحاضر بالعودة إليها لإلتماس بلسمها ونسيمها النقيّ . ما أجملك أيها الطفل وأنت بسيطٌ جداً في كل شيء !

" أم النذور " أو " أم الخرق " روايةٌ لـ عبد الرحمن منيف ، يجسّد فيها واقعَ بعض المجتمعات . لا أستطيع القول بأنه يعني الماضي لأن الحاضر مازال يحتضنُ - في بعض البلاد - مثل تلك الحياة ، حيث يؤمن الناس بالأولياء ، ويعقدون الخرق البالية ، وينذرون الأموال من أجل انقاذ مريض ، أو إعادة مهاجر أو صنع معجزة !

يصف لنا الكاتب / عبد الرحمن ، الكتّاب وشيخ الكتّاب ، والحقيقة بأني ضحكت كثيراً وأنا اقرأ روايته هذه ، لقد كان بطلها الطفل / سامح ( خرافياً ) في تخيّلاته ، ممتعاً فيما يرسمه في أحلامه ، وعاجزاً جداً في واقعه ، ولكن في النهاية استطاع أن ينجو من ذاك العالم ليشقّ طريقه نحو مستقبلٍ أظنه سيكون أكثر اشراقاً له .

الرواية تحوي 17 فصلاً ، أغلبها تطرح التساؤلات الكثيرة التي تدور في ذهن ( سامح ) ، ذاك الطفل الجميل جداً .

ولعلي ضحكت أكثر عندما يعرض الكاتب الكتّاب وما يحدث فيه من قصص فكاهية ، ولا أستغرب الألفاظ القذرة التي يستخدمها أمثال أولئك إذ مازال النعت بها موجوداً في الحاضر .

سأكتب مقتطفات من الرواية هنا :

" عند باب التكيّة تقوم شجرةُ عجيبة ، لا يتجاوز ارتفاع ساقها قامة إنسان قصير ، أو قامة صبيٍّ قبل البلوغ ، فإذا نظرت إلى الساق وجدتها مكتنزةً صلبة . أما لونها فأقرب ما يكون إلى البني القاتم ، الذت تتخلله لمعة كامدة . كما تتميّز بالاستقامة والنعومة اللزجة لفرط ما امتدت إليها الأيدي ولامستها الأفواه .

كانت الشجرة إذا نظرت إليها رأيت الخرق الملوّنة والخيوط والأثواب الممزقة . ولا تستغرب إذا رأيت أغطية رأس متنوّعة ، يبرز بينها طربوش ...

هذه الأشياء كلها رُبطت إلى الشجرة بإحكام ، أو ألقيت عليها بإهمال واضح ... هذه الشجرة المقدّسة ، أو كما يسمّيها أعداؤها ( أم الخرق ) ، هي نفسها التي يسميها المؤمنون بالشيخ نجيب وبركاته : أم النذور " .
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الرواية او القصة : هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية أو واقعية وأحداثاً على شكل قصة متسلسلة،

              كما أنها أكبر الأجناس القصصية من حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث.

من فوائد قراءة الروايات والقصص : - إثراء المخزون المعرفيّ للقارئ

                                                              - السفر الى اماكن متعددة "مجاناً"

                                                              - تنمية ملكة التعبير والكتابة

                                                              - تحفيز الخيال والتسلية والمتعة الذهنية

                                                              - تعزيز مهارة التحدث والخطابة

* كما ان قراءة الروايات تعيد تشكيل التوصيلات العصبية في الدماغ, والقراءة بلغات غير لغتك الأم يجعلك تتعلمها بسرعة

كما ان القارئ الجيد من السهل أن يصبح كاتباً جيداً أيضاً فالقراءة تحرر مشاعرك وتتيح لك عيش تجارب مختلفة.

 

 

رواية أم النذور – عبد الرحمن منيف

أم النذور، رواية ذلك الطفل في مواجهته الأولى للحياة خارج منزله. عالم الكتاب حيث الشيخ زكي الذي يقوم بتعليم الأطفال، وأداته الأساسية في التعليم: قضبان متفاوتة الأطوال. إنه رمز لعملية التطويع. 
أماكن طالما سمع أسماءها، وتأثيراتها في المجتمع: أم النذور، الشيخ مجيب، الشيخ درويش، النهر، الموت، شخصيات المجتمع الهامشية…

خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع، ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة، فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده، كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم.

رواية أم النذور، من أول ما كتب عبد الرحمن منيف، كأنها بداية لمساره الطويل، تبدأ مع ما اختزنته مرحلة الطفولة.

“أن النذور، هذه الشجرة المقدّسة، حتى الآن، إذا جلست النسوة في باحات البيوت، أيام الصيف والخريف، وهبت ريح من جهة الغرب حاملة معها رائحة الرطوبة، تتنسم كل امرأة رائحة أم النذور، وتغمض عينيها وتتمنى!

والقصص التي تروي عن الأماني المستجابة كثيرة ومتداخلة، ثمارها أكثر من أوراقها… تشفي من الأمراض وتعيد المسافرين وتكشف المسروقات. حتى أن بركات الشيخ وأن النذور أصابت الجميع

 

مرحلة الطفولة ، صافيةٌ ونقيّةٌ نقاء السماء في يومٍ مشمس ، أيامٌ يرجو فيها عليلُ الحاضر بالعودة إليها لإلتماس بلسمها ونسيمها النقيّ . ما أجملك أيها الطفل وأنت بسيطٌ جداً في كل شيء !

" أم النذور " أو " أم الخرق " روايةٌ لـ عبد الرحمن منيف ، يجسّد فيها واقعَ بعض المجتمعات . لا أستطيع القول بأنه يعني الماضي لأن الحاضر مازال يحتضنُ - في بعض البلاد - مثل تلك الحياة ، حيث يؤمن الناس بالأولياء ، ويعقدون الخرق البالية ، وينذرون الأموال من أجل انقاذ مريض ، أو إعادة مهاجر أو صنع معجزة !

يصف لنا الكاتب / عبد الرحمن ، الكتّاب وشيخ الكتّاب ، والحقيقة بأني ضحكت كثيراً وأنا اقرأ روايته هذه ، لقد كان بطلها الطفل / سامح ( خرافياً ) في تخيّلاته ، ممتعاً فيما يرسمه في أحلامه ، وعاجزاً جداً في واقعه ، ولكن في النهاية استطاع أن ينجو من ذاك العالم ليشقّ طريقه نحو مستقبلٍ أظنه سيكون أكثر اشراقاً له .

الرواية تحوي 17 فصلاً ، أغلبها تطرح التساؤلات الكثيرة التي تدور في ذهن ( سامح ) ، ذاك الطفل الجميل جداً .

ولعلي ضحكت أكثر عندما يعرض الكاتب الكتّاب وما يحدث فيه من قصص فكاهية ، ولا أستغرب الألفاظ القذرة التي يستخدمها أمثال أولئك إذ مازال النعت بها موجوداً في الحاضر .

سأكتب مقتطفات من الرواية هنا :

" عند باب التكيّة تقوم شجرةُ عجيبة ، لا يتجاوز ارتفاع ساقها قامة إنسان قصير ، أو قامة صبيٍّ قبل البلوغ ، فإذا نظرت إلى الساق وجدتها مكتنزةً صلبة . أما لونها فأقرب ما يكون إلى البني القاتم ، الذت تتخلله لمعة كامدة . كما تتميّز بالاستقامة والنعومة اللزجة لفرط ما امتدت إليها الأيدي ولامستها الأفواه .

كانت الشجرة إذا نظرت إليها رأيت الخرق الملوّنة والخيوط والأثواب الممزقة . ولا تستغرب إذا رأيت أغطية رأس متنوّعة ، يبرز بينها طربوش ...

هذه الأشياء كلها رُبطت إلى الشجرة بإحكام ، أو ألقيت عليها بإهمال واضح ... هذه الشجرة المقدّسة ، أو كما يسمّيها أعداؤها ( أم الخرق ) ، هي نفسها التي يسميها المؤمنون بالشيخ نجيب وبركاته : أم النذور " .
 

 


سنة النشر : 2005م / 1426هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة أم النذور

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل أم النذور
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عبد الرحمن منيف - Abdul Rahman Munif

كتب عبد الرحمن منيف ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى ❝ ❞ أم النذور ❝ ❞ شرق المتوسط ❝ ❞ سباق المسافات الطويلة ❝ ❞ مدن الملح ( بادية الظلمات ) ❝ ❞ مدن الملح ( المنبت ) ❝ ❞ مدن الملح ( التيه ) ❝ ❞ مدن الملح ( تقاسيم الليل والنهار ) ❝ ❞ مدن الملح ( الأخدود ) ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ المؤسسة العربية للدراسات والنشر ❝ ❞ المركز الثقافي العربي ❝ ❞ المكتبة العالمية ❝ ❱. المزيد..

كتب عبد الرحمن منيف
الناشر:
المركز الثقافي العربي
كتب المركز الثقافي العربي ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ Les Misérables ❝ ❞ مجمل تاريخ المغرب ( عبد الله العروي ) ❝ ❞ الجريمة والعقاب ج 1 ❝ ❞ التخلف الاجتماعى(مدخل الى سيكولوجية الانسان المقهور) ❝ ❞ لا تخبرى ماما ❝ ❞ كيف تقع فى الحب ❝ ❞ مرتفعات وذرينغ ❝ ❞ تركوا بابا يعود ❝ ❞ تحليل الخطاب الشعري - استراتيجية التناص ❝ ❞ مذلون مهانون ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ فيودور دوستويفسكي ❝ ❞ فيكتور هوجو ❝ ❞ محمد عابد الجابرى ❝ ❞ رضوى عاشور ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ نعوم تشومسكي ❝ ❞ جورج أورويل ❝ ❞ دوستويفسكي ❝ ❞ هاروكي موراكامي ❝ ❞ غسان كنفانى ❝ ❞ عبد الله العروي ❝ ❞ غيوم ميسو ❝ ❞ توني ماغواير ❝ ❞ مصطفى حجازى ❝ ❞ ميلان كونديرا ❝ ❞ هال الرود ❝ ❞ د. عبد الله الغذامى ❝ ❞ فرناندو بيسوا ❝ ❞ إدوارد سعيد ❝ ❞ موسي عبود ❝ ❞ جان جاك روسو ❝ ❞ عبد الرحمن منيف ❝ ❞ جبرا إبراهيم جبرا - عبد الرحمن منيف ❝ ❞ جاك دريدا ❝ ❞ طه عبد الرحمن ❝ ❞ بول ريكور ❝ ❞ ميشيل فوكو ❝ ❞ صمويل بيكيت ❝ ❞ د. على حرب ❝ ❞ فولتير ❝ ❞ مريد البرغوثي ❝ ❞ أمبرتو إيكو‎ ❝ ❞ جيمس آلن ❝ ❞ الطاهر بن جلون ❝ ❞ مصطفى حجازي السيد حجازي ❝ ❞ جيل دولوز ❝ ❞ إميلي برونتي ❝ ❞ مونتسكيو ❝ ❞ محمد مفتاح ❝ ❞ مارتن هايدجر ❝ ❞ مارتن بيج ❝ ❞ حجي جابر ❝ ❞ أحمد فتحي سليمان ❝ ❞ أغوتا كريستوف ❝ ❞ واسيني الأعرج ❝ ❞ حسن أوريد ❝ ❞ نصر حامد أبو زيد ❝ ❞ سيسيليا أهيرن ❝ ❞ ربيع جابر ❝ ❞ إسماعيل مظهر ❝ ❞ برهان غليون ❝ ❞ دانيال بناك ❝ ❞ عبد الله الغذامى ❝ ❞ رافاييل جيرو دانو ❝ ❞ الدكتور سعيد علوش ❝ ❞ عبد الله ابراهيم ❝ ❞ ريجيس دوبريه ❝ ❞ ميتش البوم ❝ ❞ عبدالرحمن منيف ❝ ❞ هادى المدرسى ❝ ❞ إدموند هوسرل ❝ ❞ أمبرتو إيكو ❝ ❞ ميشيل بوسى ❝ ❞ ر.ديكة و ج.ويتكه ❝ ❞ د عصام سليمان ❝ ❞ الولى محمد ❝ ❞ أحمد المرزوقي ❝ ❞ جاك لومبار ❝ ❞ كلير ماكينتوش ❝ ❞ خورخي لويس بورخيس ❝ ❞ إيريك دو كيرميل ❝ ❞ عبد الجواد ياسين ❝ ❞ عبد الله محمد الغذامى ❝ ❞ ميجان الرويلى ❝ ❞ سعد البازعي ❝ ❞ أليكس ميكايليدس ❝ ❞ هوراكى موراكى ❝ ❞ جوديت بيرينيون ❝ ❞ الأزهر الزناد ❝ ❞ كاميلا لاكبيرغ ❝ ❞ مصطفى صفوان ❝ ❞ كريستيان جاك ❝ ❞ يوري لوتمان ❝ ❞ سعيد بنكراد ❝ ❞ إ. لوكهارت ❝ ❞ نزار كربوط ❝ ❞ يوسف المحيميد ❝ ❞ عبد المجيد سباطة ❝ ❞ فيليب لوجون ❝ ❞ إيفو أندرتش ❝ ❞ سعيد يقطين ❝ ❞ داي سيجي ❝ ❞ د. عبدالله إبراهيم ❝ ❞ رافاييل جيوردانو ❝ ❞ محمد ينيس ❝ ❞ فايد العليوي ❝ ❞ دوريان سوكيغاوا ❝ ❞ كارلوس ليسكانو ❝ ❞ ريتشارد كيرنى ❝ ❞ إيمان سعودى ❝ ❞ عزيز العظمة ❝ ❞ إيريك إيمانويل شميت ❝ ❞ كيغو هيغاشينو ❝ ❞ غرانت كاردون ❝ ❞ جان سوفاجية ❝ ❞ علي الشدوي ❝ ❞ عبد الله البصيص ❝ ❞ عبد الكريم جويطي ❝ ❞ ريتا فرج ❝ ❞ رينيه الحايك ❝ ❞ سعد الدوسرى ❝ ❞ كايبارا إكيكن ❝ ❞ عبد الأحد السبيى حليمة فرحات ❝ ❞ عبدالله الغذامي ❝ ❞ ريموند وليمز ❝ ❞ ج. م. كوتزي ❝ ❞ ممدوح عزام ❝ ❞ دافيد ماشادو ❝ ❞ عبد الجواد حسين ❝ ❞ أبو يوسف طه ❝ ❞ كاترين تيستا ❝ ❞ روزي بليك ❝ ❞ عبد الاله الصائغ ❝ ❞ أوليفييه بوريول ❝ ❞ هيروشي موريا ❝ ❞ فيرجيني غريمالدي ❝ ❞ فريدريك بيغبيديه ❝ ❞ محمد سبيلا ❝ ❞ هومي ك بابا ❝ ❞ مارسيل إيميه ❝ ❞ أيمن المصري ❝ ❞ دافيد لوبروطون ❝ ❞ فريد الزاهي ❝ ❞ فاطمة البريكي ❝ ❞ إلياس فركوح ❝ ❞ محمد بن العربى الشرقاوى ❝ ❞ مصطفى الورياغلى ❝ ❞ سعيد الغانمي ❝ ❱.المزيد.. كتب المركز الثقافي العربي