❞ كتاب مجلة الأزهر (المجلد السابع والعشرون- العدد الرابع) ❝  ⏤ مجموعة من المؤلفين

❞ كتاب مجلة الأزهر (المجلد السابع والعشرون- العدد الرابع) ❝ ⏤ مجموعة من المؤلفين


الجامع الأزهر هو أهم مساجد مصر على الإطلاق، وأحد المعاقل التاريخية لنشر وتعليم الإسلام كذلك هو واحد من أشهر المساجد الأثرية في مصر والعالم الإسلامي.

يعود تاريخ بنائه إلى بداية عهد الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة، وليكون مسجداً جامعاً للمدينة حديثة النشأة أسوة بجامع عمرو في الفسطاط وجامع ابن طولون في القطائع، كذلك أعد وقتها ليكون معهداً تعليمياً لتعليم المذهب الشيعي ونشره، فبدأ في بناؤه في جمادي الأول 359هـ/970م،

وأتم بناءه وأقيمت أول جمعة فيه في رمضان سنة 361هـ /972م، وعرف بجامع القاهرة ورغم أن يد الإصلاح والترميم توالت عليه على مر العصور فغيرت كثيراً من معالمه الفاطمية إلا أنه يعد أقدم أثر فاطمي قائم بمصر.

وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمناً بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد.

يعتبر المسجد ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين. ورغم أن جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفة التدريس حيث كانت تعقد فيه حلقات الدرس تطوعاً وتبرعاً، إلا أن الجامع الأزهر يعد الأول في مصر في تأدية دور المدارس والمعاهد النظامية، فكانت دروسه تعطى بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين.

وألقي أول درس فيه في صفر سنة 365هـ/975م على يد علي بن النعمان القاضي في فقه الشيعة، وفي سنة 378هـ/988م قررت مرتبات لفقهاء الجامع وأعدت داراً لسكناهم بجواره وكانت عدتهم خمسة وثلاثين رجلاً.

بعد سقوط الدولة الفاطمية أفل نجم الأزهر على يد صلاح الدين الأيوبي الذي كان يهدف من وراء ذلك إلى محاربة المذهب الشيعي ومؤازرة المذهب السني، فأبطلت الخطبة فيه وظلت معطلة مائة عام إلى أن أعيدت في عهد السلطان المملوكي الظاهر بيبرس البندقداري.

وفي عهد الدولة المملوكية عاد الأزهر ليؤدي رسالته العلمية ودوره الحيوي، فعين به فقهاء لتدريس المذهب السني والأحاديث النبوية وعنى بتجديده وتوسعته وصيانته فعد ذلك العصر الذهبي للأزهر، كما أظهر الحكام والأعيان في العصور التالية اهتماماً ملحوظاً بترميمه وصيانته وأوقفت عليه أوقافاً كثيرة.

في عهد الملك فؤاد الأول صدر القانون رقم 46 لسنة 1930 للأزهر والذي بموجبه أنشأت كليات أصول الدين والشريعة واللغة والعربية لاحقاً سنة 1933، وأصبح للأزهر رسميًا جامعة مستقلة في عام 1961.

وقد اعتبرت جامعة الأزهر الأولى في العالم الإسلامي لدراسة المذهب السني والشريعة الإسلامية. ولا يزال الأزهر حتى اليوم منارة لنشر وسطية الإسلام ومؤسسة لها تأثير عميق في المجتمع المصري ورمزاً من رموز مصر الإسلامية.

في شهر أكتوبر من عام 1930 أصدَر الأزهر صحيفة “نور الإسلام“، و رَأس تحريرها الشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله،

و أوضح في أول عدد منها أسباب إصدارها، و منها:

1 – تعرَض الدين الإسلامي لهجمات مسعورة شنّها طائفة من الملحدين والعلمانيين في الصحف والمجلات.

2 – الذود عن حمى الشريعة الإسلامية، و تقرير حقائق الدين على وجهها الصحيح، و مواجهة نشاط البعثات التبشيرية في مصر،

و العمل على هداية الناس و إرشادهم إلى الحق.

أما أهدافها فقد كانت على النحو التالي:

1 – نشر آداب الإسلام و إظاهر حقائقه نقية من كل لبس.

2 – الكشف عما ألصق بالدين من بدع و محدثات.

3 – التنبيه على ما دس في السنة من أحاديث موضوعة.

4 – دفع الشبه التي يحوم بها مرضى القلوب على أصول الشريعة الإسلامية.

اهتمّت المجلة بتفسير القرآن الكريم، و سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم، و شرح السنة النبوية، فخصّصت أبواباً ثابتة لهذه المقالات،

و أبواباً خاصة للفتاوى رداً على أسئلة القرّاء، و حفلت المجلة بالكثير من الأبحاث العلمية المتعلّقة بعلوم الشريعة، مثل: قضايا الإنحراف عن الدين و علله و آثاره و دوائه، و البعث، و الزكاة، و صلاحية الشريعة الإسلامية لكل زمان و مكان، و علاقة الشريعة الإسلامية بالأخلاق، و ضرورة الدين للعمران، هذا إلى جانب بعض الفصول المترجمة من كتب أجنبية منتقاة، مثل كتاب “ السيرة النبوية “ لرينيه و سليمان بن إبراهيم الجزائري. و نشرت أيضاً سلسلة مقالات عن أثر الثقافة الإسلامية في تطور النهضة الفكرية بقلم الشيخ: “محمد صادق عرجون “.

وفي عام 1935 م بدأت مرحلة جديدة من عمر المجلة بعد أن تغير اسمها إلى اسم “مجلة الأزهر” ..
مجموعة من المؤلفين - "مجموعة من المؤلفين"، هو ركن للكتب التي شارك في تأليفها أكتر من كاتب ومؤلف، وهو قسم مميز مليء بالكتب التي تعددت الجهود في إخراجها على أكمل الوجوه.


من مجلات وموسوعات مجلات - مكتبة .

نبذة عن الكتاب:
مجلة الأزهر (المجلد السابع والعشرون- العدد الرابع)

1955م - 1444هـ

الجامع الأزهر هو أهم مساجد مصر على الإطلاق، وأحد المعاقل التاريخية لنشر وتعليم الإسلام كذلك هو واحد من أشهر المساجد الأثرية في مصر والعالم الإسلامي.

يعود تاريخ بنائه إلى بداية عهد الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة، وليكون مسجداً جامعاً للمدينة حديثة النشأة أسوة بجامع عمرو في الفسطاط وجامع ابن طولون في القطائع، كذلك أعد وقتها ليكون معهداً تعليمياً لتعليم المذهب الشيعي ونشره، فبدأ في بناؤه في جمادي الأول 359هـ/970م،

وأتم بناءه وأقيمت أول جمعة فيه في رمضان سنة 361هـ /972م، وعرف بجامع القاهرة ورغم أن يد الإصلاح والترميم توالت عليه على مر العصور فغيرت كثيراً من معالمه الفاطمية إلا أنه يعد أقدم أثر فاطمي قائم بمصر.

وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمناً بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد.

يعتبر المسجد ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين. ورغم أن جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفة التدريس حيث كانت تعقد فيه حلقات الدرس تطوعاً وتبرعاً، إلا أن الجامع الأزهر يعد الأول في مصر في تأدية دور المدارس والمعاهد النظامية، فكانت دروسه تعطى بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين.

وألقي أول درس فيه في صفر سنة 365هـ/975م على يد علي بن النعمان القاضي في فقه الشيعة، وفي سنة 378هـ/988م قررت مرتبات لفقهاء الجامع وأعدت داراً لسكناهم بجواره وكانت عدتهم خمسة وثلاثين رجلاً.

بعد سقوط الدولة الفاطمية أفل نجم الأزهر على يد صلاح الدين الأيوبي الذي كان يهدف من وراء ذلك إلى محاربة المذهب الشيعي ومؤازرة المذهب السني، فأبطلت الخطبة فيه وظلت معطلة مائة عام إلى أن أعيدت في عهد السلطان المملوكي الظاهر بيبرس البندقداري.

وفي عهد الدولة المملوكية عاد الأزهر ليؤدي رسالته العلمية ودوره الحيوي، فعين به فقهاء لتدريس المذهب السني والأحاديث النبوية وعنى بتجديده وتوسعته وصيانته فعد ذلك العصر الذهبي للأزهر، كما أظهر الحكام والأعيان في العصور التالية اهتماماً ملحوظاً بترميمه وصيانته وأوقفت عليه أوقافاً كثيرة.

في عهد الملك فؤاد الأول صدر القانون رقم 46 لسنة 1930 للأزهر والذي بموجبه أنشأت كليات أصول الدين والشريعة واللغة والعربية لاحقاً سنة 1933، وأصبح للأزهر رسميًا جامعة مستقلة في عام 1961.

وقد اعتبرت جامعة الأزهر الأولى في العالم الإسلامي لدراسة المذهب السني والشريعة الإسلامية. ولا يزال الأزهر حتى اليوم منارة لنشر وسطية الإسلام ومؤسسة لها تأثير عميق في المجتمع المصري ورمزاً من رموز مصر الإسلامية.

في شهر أكتوبر من عام 1930 أصدَر الأزهر صحيفة “نور الإسلام“، و رَأس تحريرها الشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله،

و أوضح في أول عدد منها أسباب إصدارها، و منها:

1 – تعرَض الدين الإسلامي لهجمات مسعورة شنّها طائفة من الملحدين والعلمانيين في الصحف والمجلات.

2 – الذود عن حمى الشريعة الإسلامية، و تقرير حقائق الدين على وجهها الصحيح، و مواجهة نشاط البعثات التبشيرية في مصر،

و العمل على هداية الناس و إرشادهم إلى الحق.

أما أهدافها فقد كانت على النحو التالي:

1 – نشر آداب الإسلام و إظاهر حقائقه نقية من كل لبس.

2 – الكشف عما ألصق بالدين من بدع و محدثات.

3 – التنبيه على ما دس في السنة من أحاديث موضوعة.

4 – دفع الشبه التي يحوم بها مرضى القلوب على أصول الشريعة الإسلامية.

اهتمّت المجلة بتفسير القرآن الكريم، و سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم، و شرح السنة النبوية، فخصّصت أبواباً ثابتة لهذه المقالات،

و أبواباً خاصة للفتاوى رداً على أسئلة القرّاء، و حفلت المجلة بالكثير من الأبحاث العلمية المتعلّقة بعلوم الشريعة، مثل: قضايا الإنحراف عن الدين و علله و آثاره و دوائه، و البعث، و الزكاة، و صلاحية الشريعة الإسلامية لكل زمان و مكان، و علاقة الشريعة الإسلامية بالأخلاق، و ضرورة الدين للعمران، هذا إلى جانب بعض الفصول المترجمة من كتب أجنبية منتقاة، مثل كتاب “ السيرة النبوية “ لرينيه و سليمان بن إبراهيم الجزائري. و نشرت أيضاً سلسلة مقالات عن أثر الثقافة الإسلامية في تطور النهضة الفكرية بقلم الشيخ: “محمد صادق عرجون “.

وفي عام 1935 م بدأت مرحلة جديدة من عمر المجلة بعد أن تغير اسمها إلى اسم “مجلة الأزهر” .. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

مجلة الأزهر (المجلد السابع والعشرون- العدد الرابع)
 مؤلف الكتاب: مجموعة من الكتاب
 الناشر: مطبعة الأزهر
 سنة النشر: 1955
 عدد صفحات الكتاب: 129
 
نبذة عن المجلة :

 مجلة الأزهر (المجلد السابع والعشرون- العدد الرابع)
مجلة الأزهر هي مجلة شهرية يصدرها مجمع البحوث الإسلامية


الجامع الأزهر هو أهم مساجد مصر على الإطلاق، وأحد المعاقل التاريخية لنشر وتعليم الإسلام كذلك هو واحد من أشهر المساجد الأثرية في مصر والعالم الإسلامي. 

يعود تاريخ بنائه إلى بداية عهد الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة، وليكون مسجداً جامعاً للمدينة حديثة النشأة أسوة بجامع عمرو في الفسطاط وجامع ابن طولون في القطائع، كذلك أعد وقتها ليكون معهداً تعليمياً لتعليم المذهب الشيعي ونشره، فبدأ في بناؤه في جمادي الأول 359هـ/970م، 

وأتم بناءه وأقيمت أول جمعة فيه في رمضان سنة 361هـ /972م، وعرف بجامع القاهرة ورغم أن يد الإصلاح والترميم توالت عليه على مر العصور فغيرت كثيراً من معالمه الفاطمية إلا أنه يعد أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. 

وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمناً بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد.

يعتبر المسجد ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين. ورغم أن جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفة التدريس حيث كانت تعقد فيه حلقات الدرس تطوعاً وتبرعاً، إلا أن الجامع الأزهر يعد الأول في مصر في تأدية دور المدارس والمعاهد النظامية، فكانت دروسه تعطى بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين. 

وألقي أول درس فيه في صفر سنة 365هـ/975م على يد علي بن النعمان القاضي في فقه الشيعة، وفي سنة 378هـ/988م قررت مرتبات لفقهاء الجامع وأعدت داراً لسكناهم بجواره وكانت عدتهم خمسة وثلاثين رجلاً.

بعد سقوط الدولة الفاطمية أفل نجم الأزهر على يد صلاح الدين الأيوبي الذي كان يهدف من وراء ذلك إلى محاربة المذهب الشيعي ومؤازرة المذهب السني، فأبطلت الخطبة فيه وظلت معطلة مائة عام إلى أن أعيدت في عهد السلطان المملوكي الظاهر بيبرس البندقداري. 

وفي عهد الدولة المملوكية عاد الأزهر ليؤدي رسالته العلمية ودوره الحيوي، فعين به فقهاء لتدريس المذهب السني والأحاديث النبوية وعنى بتجديده وتوسعته وصيانته فعد ذلك العصر الذهبي للأزهر، كما أظهر الحكام والأعيان في العصور التالية اهتماماً ملحوظاً بترميمه وصيانته وأوقفت عليه أوقافاً كثيرة.

في عهد الملك فؤاد الأول صدر القانون رقم 46 لسنة 1930 للأزهر والذي بموجبه أنشأت كليات أصول الدين والشريعة واللغة والعربية لاحقاً سنة 1933، وأصبح للأزهر رسميًا جامعة مستقلة في عام 1961. 

وقد اعتبرت جامعة الأزهر الأولى في العالم الإسلامي لدراسة المذهب السني والشريعة الإسلامية. ولا يزال الأزهر حتى اليوم منارة لنشر وسطية الإسلام ومؤسسة لها تأثير عميق في المجتمع المصري ورمزاً من رموز مصر الإسلامية.

في شهر أكتوبر من عام 1930 أصدَر الأزهر صحيفة “نور الإسلام“، و رَأس تحريرها الشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله،

و أوضح في أول عدد منها أسباب إصدارها، و منها:

1 – تعرَض الدين الإسلامي لهجمات مسعورة شنّها طائفة من الملحدين والعلمانيين في الصحف والمجلات.

2 – الذود عن حمى الشريعة الإسلامية، و تقرير حقائق الدين على وجهها الصحيح، و مواجهة نشاط البعثات التبشيرية في مصر،

و العمل على هداية الناس و إرشادهم إلى الحق.

أما أهدافها فقد كانت على النحو التالي:

1 – نشر آداب الإسلام و إظاهر حقائقه نقية من كل لبس.

2 – الكشف عما ألصق بالدين من بدع و محدثات.

3 – التنبيه على ما دس في السنة من أحاديث موضوعة.

4 – دفع الشبه التي يحوم بها مرضى القلوب على أصول الشريعة الإسلامية.

اهتمّت المجلة بتفسير القرآن الكريم، و سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم، و شرح السنة النبوية، فخصّصت أبواباً ثابتة لهذه المقالات،

و أبواباً خاصة للفتاوى رداً على أسئلة القرّاء، و حفلت المجلة بالكثير من الأبحاث العلمية المتعلّقة بعلوم الشريعة، مثل: قضايا الإنحراف عن الدين و علله و آثاره و دوائه، و البعث، و الزكاة، و صلاحية الشريعة الإسلامية لكل زمان و مكان، و علاقة الشريعة الإسلامية بالأخلاق، و ضرورة الدين للعمران، هذا إلى جانب بعض الفصول المترجمة من كتب أجنبية منتقاة، مثل كتاب “ السيرة النبوية “ لرينيه و سليمان بن إبراهيم الجزائري. و نشرت أيضاً سلسلة مقالات عن أثر الثقافة الإسلامية في تطور النهضة الفكرية بقلم الشيخ: “محمد صادق عرجون “.

وفي عام 1935 م بدأت مرحلة جديدة من عمر المجلة بعد أن تغير اسمها إلى اسم “مجلة الأزهر” ..



سنة النشر : 1955م / 1374هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 3.1 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة مجلة الأزهر (المجلد السابع والعشرون- العدد الرابع)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مجلة الأزهر (المجلد السابع والعشرون- العدد الرابع)
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
مجموعة من المؤلفين - Technical and Vocational Training Corporation

كتب مجموعة من المؤلفين "مجموعة من المؤلفين"، هو ركن للكتب التي شارك في تأليفها أكتر من كاتب ومؤلف، وهو قسم مميز مليء بالكتب التي تعددت الجهود في إخراجها على أكمل الوجوه. . المزيد..

كتب مجموعة من المؤلفين
الناشر:
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
كتب دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع دار نشر مصرية تأسست عام 1938. و تقوم بإصدار سلسلة كتاب الأضواء الخارجية لطلبة المراحل التعليمية المختلفة، تصدر أيضا سلسلة صرخة الرعب، ومجلة ميكي، غير العديد من المجلات الأخرى مثل الأميرات وهي مجلة خاصه للفتيات كما انها تقوم باعداد وطبع العديد من الكتب الخاصة بالأطفال والمأخوذه عن العديد من القصص المشهورة التي يحبها الأطفال وأيضا تعتبر دار نهضة مصر أول من قام بترجمة مجموعة كتب الكاتبة العالمية جيه كيه رولينغ وهي سلسلة هاري بوتر المشهورة باجزائها السبع. وقامت الدار بتولي مهمة ترجمة ثلاثية سيد الخواتم ونشرها لاحقاً. تقدم دار نهضة مصر للنشر - التي تأسست عام 1938 - باقة من الخدمات الثقافية، والتعليمية المتكاملة، بالإضافة إلى خدمات تطوير المحتوى الرقمي والترفيهى. وتتبنى استراتيجية واضحة تعمل من خلالها على دعم عملية التواصل والحوار بين مختلف الثقافات، وتهدف إلى إثراء فكر الأسرة العربية بمحتوى علمي وثقافي وتعليمي متميز وإتاحته لكل قطاعات المجتمع. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ جدد حياتك ❝ ❞ هارى بوتر وحجر الفيلسوف ❝ ❞ السحر الرهيب ❝ ❞ ميكي العدد 44 ❝ ❞ العدد الأول من مجلة ميكي و بطوط ❝ ❞ مزحزحات الأرض - ناشيونال جيوجرافيك ❝ ❞ موسوعة بيان الإسلام الرد على الإفتراءات والشبهات القسم الاول ❝ ❞ المثل السائر ❝ ❞ بطوط والجيب المسحور ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ والت ديزني ❝ ❞ نبيل فاروق ❝ ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ محمد الغزالى السقا ❝ ❞ أنيس منصور ❝ ❞ راغب السرجاني ❝ ❞ محمد عطية الابراشى ❝ ❞ مصطفى لطفي المنفلوطي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ ر.ل.شتاين ❝ ❞ زاهى حواس ❝ ❞ نخبة من كبار العلماء ❝ ❞ محمود قاسم ❝ ❞ أحمد شلبي ❝ ❞ جوان رولينج ❝ ❞ محمد عمارة ❝ ❞ مصطفى حسني ❝ ❞ عز الدين محمد نجيب ❝ ❞ محمد بيومى مهران ❝ ❞ ثروت أباظة ❝ ❞ قاسم عبده قاسم ❝ ❞ سايمون آدامز ❝ ❞ ج. ك. رولينج ❝ ❞ يوسف ادريس ❝ ❞ يوسف زيدان ❝ ❞ بهاء طاهر ❝ ❞ علي عبد الواحد وافي ❝ ❞ خليل فاضل ❝ ❞ صالح مرسي ❝ ❞ نخبة من العلماء الأمريكيين ❝ ❞ محمد غنيمي هلال ❝ ❞ فؤاد نعمة ❝ ❞ يوسف ميخائيل أسعد ❝ ❞ أحمد عمر هاشم ❝ ❞ روبرت لورانس شتاين ❝ ❞ جاك لندن ❝ ❞ جمال الغيطاني ❝ ❞ ريم بسيوني ❝ ❞ د. محمد مندور ❝ ❞ د. عبد الرحمن عميرة ❝ ❞ صلاح عيسى ❝ ❞ ضياء الدين ابن الأثير ❝ ❞ على ادهم ❝ ❞ مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد ❝ ❞ د. إمام عبد الفتاح إمام ❝ ❞ روبين كيرود ❝ ❞ إسحاق عظيموف ❝ ❞ ياسمين مجاهد ❝ ❞ خالد حبيب الراوى ❝ ❞ أحمد أحمد بدوي ❝ ❞ كريستوفر كوبر ❝ ❞ ميلاد حنا ❝ ❞ ابراهيم انس ❝ ❞ الأستاذ عمرو خالد ❝ ❞ إنجي ساج ❝ ❞ أبو زيد محمد بن الخطاب القرشي ❝ ❞ ياسين رشدي ❝ ❞ هنريك إبسن ❝ ❞ سوزان موريم ❝ ❞ ابن أبى الإصبع المصرى ❝ ❞ ابى زيد محمد القرشى ❝ ❞ لايونيل بيندر ❝ ❞ طارق إمام ❝ ❞ ليندا بلير ❝ ❞ صابر أحمد طه ❝ ❞ د. محمود العزب ❝ ❞ د. طارق عبدالجليل ❝ ❞ نهاد شريف ❝ ❞ مايكل هاميلتون مورجان ❝ ❞ عزت القمحاوي ❝ ❞ شيخ الإسلام محمد الخضر حسين ❝ ❞ القس الالماني جوتفر إيد كونزلن ❝ ❞ جيه ارتوكلين ❝ ❞ كارل هياسن ❝ ❞ آندروناهوم ❝ ❞ نسرين مهران ❝ ❞ فيونا ماكدونالد ❝ ❞ روبرت جيلام سكوت ❝ ❞ ج ك رولينج ❝ ❞ د. حسن سيد شحاتة ❝ ❞ سوزان فورورد ❝ ❱.المزيد.. كتب دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع