❞ كتاب كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناء عظاما ❝ ⏤ آلان ديفيدسون و روبرت ديفيدسون

هذا الكتاب يحتوي علي 6 أصول للتربية الناجحة وتفريع عنها بنصائح وتجارب عملية مفيدة ومُلهِمة.. يتميز بالتنظيم والوضوح

و يعالج موضوعا لم يسبق معالجته من قبل ، فهو يبين لك كيف تكتسب العادات الجوهرية للآباء الذين بلغوا ذروة النجاح في التربية وهي:

- كيفية غرس نمطي الاستقامة والقيم في الابناء مدى الحياة.

- كيفية وضع حدود حازمة وفرض النظام - دون أن تجعل من طفلك عدوا لك.

- كيفية التأكيد على احترام الطفل لنفسه كل يوم.

- كيفية معالجة أي أزمة بطريقة فعالة وعادية وودية.

- كيفية تعزيز قدرة طفلك من أجل النجاح وذلك من خلال تطوير مهاراته الاجتماعية.

- كيفية تشجيع التطور الفكري.

- كيفية التحدث عن المسائل العاطفية والمخدرات وموضوعات صعبة أخرى.

لماذا يتفوق بعض الأبناء على أقرانهم ؟ لماذا يستطيع بعض الآباء أن يتواصلوا ويتفاهموا مع أطفالهم في حين أن آخرين لا يستطيعون ذلك ؟ كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناءً عظاماً؟ هذا الكتاب يصيب لب الموضوع مباشرة ، إنه يدخل بيوت وحياة الأطفال المنضبطين والواثقين بأنفسهم والذين تم اختيارهم بعناية ، ليكونوا نماذج توضع في هذا الكتاب، من قبل مديري المدارس الثانوية من كل بقاع الولايات المتحدة . ويتحدث أولياء أمور أولئك الأبناء عن الأساليب المجدية وغير المجدية في التربية بداية من الطفولة وحتى نهاية سنوات المراهقة؛ مشاركين إيانا السبل البارعة التي واجهوا بها الاختيارات الصعبة والمواقف القاسية في تلك المراحل المختلفة .

إقتباسات من الكتاب :

· أبناؤنا ليسوا مهيأين للتعامل مع تلك الرسائل الإعلانية الشرسة

التي تصرخ في آذانهم:"الجمال ضرورة حيوية للسعادة"

· إن اللانظام وحتى الجنس العشوائي هو الأصل ..العنف هو أسوب حياة ...

· تخطى الطفولة واجعل من نفسك شخصا بالغا الآن ؟

· ربما يستطيع الشخص البالغ أن يميز بين الغث والسمين ..ويفرق بين الحقيقة والخيال ..ولكن ماذا يدور في العقول الطيعة لطلبة المدارس عند مشاهدتهم لتلك القنوات؟

· تقول احدى الأمهات عن تربية طفل جيد إنها تتطلب من الوالدين أن يقاوموا هذه الرسائل الموجهة من قبل الإعلام بضراوة لاهوادة فيها...

· إن واجبنا كآباء وأمهات لكي نتغلب على تأثير هذه الإعلانات ...سيكون من الصعب على أبنائنا أن ينموا بشكل طبيعي دون أن تشوه نظرتهم لما هو حقيقي وماهو مهم ...

· استرسل أحد الآباء متهكما عن جدوى مشاهدة فريق غنائي يتمايل مثل الطاووس المتأنق ..مستجديا إعجاب الجماهير ...أين(في هذه البرامج) سماحة النفس والتواضع الذي أريد أن أغرسه في أبنائي؟

· وأب آخر ممن تحدثنا اليهم لم يعر الأمر أي اهتمام بل كل ماهنالك بالنسبة له أنه لايريد امتلاك التلفاز وعندما يحدث شيئ خطير يزلزل الأرض أو ذو أهمية إخبارية كبيرة _كنهائيات كأس العالم مثلا _لابد أن نتابعه في حينه لأن القراءة عنه غير كافية حينها فقط يمكننا أن نؤجر تلفازا ليوم واحد فقط أو إثنين...عدا ذلك يمككنا أن نجد شيئا آخر أفضل نقوم به بدل قضاء الساعات في مشاهدة هذا الجهاز الأحمق الذي لاعقل له

· وقال آخر:

· نحن في مواجهة معركة اذا يجب على الوالدين أن يخبروا ابنائهم في كلمات محددة أن الجمال والأزياء والمكياج والموضة_ كل هذه الأشياء التي يقدسها المجتمع-ليست هي كل شيء. آلان ديفيدسون و روبرت ديفيدسون - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناء عظاما ❝ الناشرين : ❞ مكتبة جرير ❝ ❱
من تربية الاطفال - مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات.

اقتباسات من كتاب كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناء عظاما

اقتباسات من كتاب ❞كيف ينشئ الآباء .. ❝اقتباسات لـ ❞آلان ديفيدسون و روبرت ديفيدسون❝شارك باقتباسات لهذا الكتاب

نبذة عن الكتاب:

كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناء عظاما

2004م - 1445هـ
هذا الكتاب يحتوي علي 6 أصول للتربية الناجحة وتفريع عنها بنصائح وتجارب عملية مفيدة ومُلهِمة.. يتميز بالتنظيم والوضوح

و يعالج موضوعا لم يسبق معالجته من قبل ، فهو يبين لك كيف تكتسب العادات الجوهرية للآباء الذين بلغوا ذروة النجاح في التربية وهي:

- كيفية غرس نمطي الاستقامة والقيم في الابناء مدى الحياة.

- كيفية وضع حدود حازمة وفرض النظام - دون أن تجعل من طفلك عدوا لك.

- كيفية التأكيد على احترام الطفل لنفسه كل يوم.

- كيفية معالجة أي أزمة بطريقة فعالة وعادية وودية.

- كيفية تعزيز قدرة طفلك من أجل النجاح وذلك من خلال تطوير مهاراته الاجتماعية.

- كيفية تشجيع التطور الفكري.

- كيفية التحدث عن المسائل العاطفية والمخدرات وموضوعات صعبة أخرى.

لماذا يتفوق بعض الأبناء على أقرانهم ؟ لماذا يستطيع بعض الآباء أن يتواصلوا ويتفاهموا مع أطفالهم في حين أن آخرين لا يستطيعون ذلك ؟ كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناءً عظاماً؟ هذا الكتاب يصيب لب الموضوع مباشرة ، إنه يدخل بيوت وحياة الأطفال المنضبطين والواثقين بأنفسهم والذين تم اختيارهم بعناية ، ليكونوا نماذج توضع في هذا الكتاب، من قبل مديري المدارس الثانوية من كل بقاع الولايات المتحدة . ويتحدث أولياء أمور أولئك الأبناء عن الأساليب المجدية وغير المجدية في التربية بداية من الطفولة وحتى نهاية سنوات المراهقة؛ مشاركين إيانا السبل البارعة التي واجهوا بها الاختيارات الصعبة والمواقف القاسية في تلك المراحل المختلفة .

إقتباسات من الكتاب :

· أبناؤنا ليسوا مهيأين للتعامل مع تلك الرسائل الإعلانية الشرسة

التي تصرخ في آذانهم:"الجمال ضرورة حيوية للسعادة"

· إن اللانظام وحتى الجنس العشوائي هو الأصل ..العنف هو أسوب حياة ...

· تخطى الطفولة واجعل من نفسك شخصا بالغا الآن ؟

· ربما يستطيع الشخص البالغ أن يميز بين الغث والسمين ..ويفرق بين الحقيقة والخيال ..ولكن ماذا يدور في العقول الطيعة لطلبة المدارس عند مشاهدتهم لتلك القنوات؟

· تقول احدى الأمهات عن تربية طفل جيد إنها تتطلب من الوالدين أن يقاوموا هذه الرسائل الموجهة من قبل الإعلام بضراوة لاهوادة فيها...

· إن واجبنا كآباء وأمهات لكي نتغلب على تأثير هذه الإعلانات ...سيكون من الصعب على أبنائنا أن ينموا بشكل طبيعي دون أن تشوه نظرتهم لما هو حقيقي وماهو مهم ...

· استرسل أحد الآباء متهكما عن جدوى مشاهدة فريق غنائي يتمايل مثل الطاووس المتأنق ..مستجديا إعجاب الجماهير ...أين(في هذه البرامج) سماحة النفس والتواضع الذي أريد أن أغرسه في أبنائي؟

· وأب آخر ممن تحدثنا اليهم لم يعر الأمر أي اهتمام بل كل ماهنالك بالنسبة له أنه لايريد امتلاك التلفاز وعندما يحدث شيئ خطير يزلزل الأرض أو ذو أهمية إخبارية كبيرة _كنهائيات كأس العالم مثلا _لابد أن نتابعه في حينه لأن القراءة عنه غير كافية حينها فقط يمكننا أن نؤجر تلفازا ليوم واحد فقط أو إثنين...عدا ذلك يمككنا أن نجد شيئا آخر أفضل نقوم به بدل قضاء الساعات في مشاهدة هذا الجهاز الأحمق الذي لاعقل له

· وقال آخر:

· نحن في مواجهة معركة اذا يجب على الوالدين أن يخبروا ابنائهم في كلمات محددة أن الجمال والأزياء والمكياج والموضة_ كل هذه الأشياء التي يقدسها المجتمع-ليست هي كل شيء.
. المزيد..

تعليقات القرّاء:

يفرح الزوجان فرحاً كبيراً عندما يرزقهما الله بالأطفال، إلا أنّهما يصبحان على أعتاب مرحلةٍ صعبةٍ تتمثل في كيفية تربية أطفالهما، حيث تعتبر تربية الأطفال من المهمّات الصعبة الّتي يواجهها الزوجان، بسبب تدخل الأقرباء في أسلوب التربية، والامتثال إلى العادات والتقاليد الّتي تربى عليها الأبوان، حتى ولو كانت خاطئةً، ولهذا يجب على الوالدين أن يكونا على وعيٍ كاملٍ ومعرفةٍ بأساليب التربية الصحيحة، وكيفية تنشئة أبنائهم عليها، وفي هذه المقالة سنتعرّف على أساليب التربية الصحيحة للأطفال.

- التربيةُ عملٌ شاق، وجهدٍ يحتاجُ إلى وقت، وهي مهمةٌ ليست جديدة ، وهي عملٌ فاضل .

- للتربيةِ جوانب مختلفة، فُهناك التربيةُ الإيمانية، والتربية الخلقية، والتربية الجسمية، والتربية العقلية، والتربية النفسية، والتربيةُ الاجتماعية، والتربية الجنسيةِ وغيرها .
أي لابد أن نفهمَ أنَّ التربيةَ ليست قاصرةً على تربية الجسم فقط، وليست قاصرةً على تعريفِ الولدِ ببعض الأخلاقِ والآداب فقط، بل هي أوسعُ وأشمل من هذا .

• مكانة الأبناء في الإسلام

رُوِي عن النّبي -عليه الصّلاة والسّلام-

أنّه قال: (ما نحل والدٌ ولدًا مِن نحْلٍ أفضلَ من أدبٍ حسنٍ)،

وقال ابن عمر رضي الله عنه: (أدِّب ابنك فإنّك مسؤول عنه: ماذا أدّبته، وماذا عَلَّمته؟ وهو مسؤول عن بِرِّك وطواعيته لك)،

كما ذكر بعض العلماء أنّ الله سبحانه وتعالى يسأل الأب عن ابنه يوم القيامة قبل أن يسأل الابن عن أبيه،

ومن المعلوم للعموم بالدّلائل والبراهين والوقائع الثّابتة أنّه ما أفسد الأبناء مثل إهمال الآباء في تأديبهم وتعليمهم،

حتّى يتمكنوا من العبور إلى الآخرة بسلام، ولا أسوأ من تفريط الآباء في حمل أبنائهم على طاعة الله وزجرهم عن معصيته،

وحملهم على الابتعاد عن شهوات الدّنيا ومُغرياتها، يَحسب الوالد أنّه يُكرمه ويُعزّه بذلك وهو في الحقيقة قد أهانه وظلمه،

وقد أشارت النّصوص النبويّة السّابقة إلى أهميّة العناية بالأبناء، وضرورة تربيتهم التّربية القويمة،

ففي الحديث الذي يرويه عمرو بن العاص -رضي الله عنه- يُشير رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام-

أنّ أفضل ما يُقدِّمه الآباء لأبنائهم من العطايا التّربية الحسنة والأخلاق الحميدة،

وأنّ ذلك أفضل لهم من الكنوز والجواهر والثّروات والأملاك والعقارات والأرصدة الماليّة،

كما يُشير الحديث الآخر الذي يرويه عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما-

أن الآباء أول ما يُسألون عنه هو كيف ربّوا أبناءهم وماذا علّموهم،

وذلك إن دلَّ على شيءٍ فإنّما يدلّ على أهميّة تربية الأبناء في المنظور الإسلاميّ.

• والأسرة هي النّواة الأولى في المُجتمعات بشكلٍ عام،

وفي المجتمع الإسلاميّ بشكلٍ خاصّ،

لذلك فقد عَنِي الإسلام بالفرد والأسرة عنايةً خاصّةً وجعلها الرّكيزة الأولى التي تقوم عليها الأمم والممالك،

وبها أيضاً تفسد وتخرب

بالأم الصّالحة تعمُر الأُسَر، ويظهر العلم، وتنمو المُجتمعات، ويَنشأ الجيل الصّالح الفاعل في وطنه وفي مجتمه، وتزدهر البلاد، وتعظم الجيوش، وبالأم الفاسدة يخرب العمران، وتفسد المُجتمعات، وتغفو الأوطان وتكون عرضةً للفتن والآفات، ومرتعاً للشّهوات، وإنّ تربية الأبناء حملٌ ثقيل لا يقوم بحقّه إلا من أدرك عِظَم حجم المسؤوليّة وتنبّه له، وأخذ على عاتقه ترك الرّاحة ومُكابدة السّهر حتّى تَنشأ الأجيال بأفضل ما يُمكن أن تنشأ عليه.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%83%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85

• وبالأم الصّالحة تعمُر الأُسَر، ويظهر العلم، وتنمو المُجتمعات،

ويَنشأ الجيل الصّالح الفاعل في وطنه وفي مجتمه، وتزدهر البلاد،

وتعظم الجيوش، وبالأم الفاسدة يخرب العمران، وتفسد المُجتمعات،

وتغفو الأوطان وتكون عرضةً للفتن والآفات، ومرتعاً للشّهوات،

وإنّ تربية الأبناء حملٌ ثقيل لا يقوم بحقّه إلا من أدرك عِظَم حجم المسؤوليّة وتنبّه له،

وأخذ على عاتقه ترك الرّاحة ومُكابدة السّهر حتّى تَنشأ الأجيال بأفضل ما يُمكن أن تنشأ عليه.

• بعض التوجيهات العامة للتّعامل مع الأبناء قبل التعمق في هذا القسم:

ذكر بعض الباحثين والأخصاء النفسيّين والتربويّين بعضاً من التّوجيهات التي ينبغي على الآباء الاهتمام بها للخروج بنتائجَ أكثر نفعاً، وحتى تكون الوسائل التربويّة التي يتّبعونها أكثر نجاعةً،

ومن تلك التّوجيهات ما يأتي:

- إنّ شخصيّة البنين والبنات تبدأ بالظّهور في السّنة الثّانية لمولدهم؛

لذا لا بد من أن يبدأ الآباء معهم بترسيخ العقيدة الإسلاميّة، وحبّ الله سبحانه وتعالى،

والتّعامل بالآداب الإسلاميّة كالصدق، والبذل والكرم، والعطاء، ومساعدة الآخرين،

بشرط أن يكون ذلك بأسلوبٍ ليِّن رقيق، فإذا ما استخدم الآباء أسلوب العنف والعقاب

في ذلك فغالباً سيُؤدّي إلى نتائجَ عكسيّة، كما أنّ الدّلال الزّائد أيضاً يُؤدّي إلى نتائجَ سلبيّةٍ، وأفضل شيءٍ في ذلك التوسّط.

- زرع المَحبّة والعطف وحبّ الخير للجميع في قلوب الأبناء من خلال حبّ الجميع لهم؛

فإن الأبناء يحتاجون إلى أن يكونوا مَحل محبّة الآخرين وعطفهم،

إذ إنّ الطّفل يتغذّى عاطفيّاً من خلال ما يجد من أمه وأبيه وذويه بشكلٍ خاصّ،

كما يتغذّى جسديّاً بالطّعام الذي يُنمِّي جسده ويبعث فيه دفء الحياة،

وقد وجَّه رسول الله عليه الصّلاة والسّلام الآباء إلى ذلك عمليّاً،

حيث يقول أبو هريرة رضي الله عنه:

(أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قبَّل الحسَنَ بنَ عليٍّ والأقرعُ بنُ حابسٍ التَّميميُّ جالسٌ فقال الأقرعُ:

إنَّ لي عشَرةً مِن الولدِ ما قبَّلْتُ منهم أحَدًا قطُّ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ).

- يجب ألّا يُغفل الآباء حاجة أبنائهم للَّعب والمُغامرة والمُخاطرة،

وذلك من خلال الأنشطة التي يقومون بها؛ لتجريب قدراتهم،

ولاكتساب مزيدٍ من القدرات والخبرات الحياتيّة، والتغلّب على الصّعوبات التي ربما تُواجههم في حياتهم،

حيث إنّ بعض الآباء والأمهات يُبالغون في منع أبنائهم من اللّعب خوفاً عليهم،

في حين يُؤثّر ذلك على إدراكهم وتعلُّمهم، إذ من أهمّ وسائل التّعليم هو التعلُّم عن طريق اللّعب،

وباللّعب تنمو قدرات ومعارف الأبناء، وبها تتفتح مداركهم.

- ملاحظة المواهب والقدرات عند الأبناء، والاهتمام بجوانب الإبداع لديهم،

ورعايتها وتنميتها بما يُناسبها، وتوفير اللازم لها قدر المُستطاع، فإن ذلك سيفيد الأبناء كثيراً.

أن يُدرك الآباء حاجة الأبناء إلى توفير الأمن مَعنويّاً،

حيث يُدرك الأطفال أنّهم بحاجة دائمة لمن يقف خلفهم يُساندهم،

فهم يشعرون بحاجة دائمة إلى من يحميهم ويرعاهم ويكون عوناً لهم وقت الضّيق

توجيهات للتّعامل مع الأبناء ذكر بعض الباحثين والأخصاء النفسيّين والتربويّين بعضاً من التّوجيهات التي ينبغي على الآباء الاهتمام بها للخروج بنتائجَ أكثر نفعاً، وحتى تكون الوسائل التربويّة التي يتّبعونها أكثر نجاعةً، ومن تلك التّوجيهات ما يأتي:[٦] إنّ شخصيّة البنين والبنات تبدأ بالظّهور في السّنة الثّانية لمولدهم؛ لذا لا بد من أن يبدأ الآباء معهم بترسيخ العقيدة الإسلاميّة، وحبّ الله سبحانه وتعالى، والتّعامل بالآداب الإسلاميّة كالصدق، والبذل والكرم، والعطاء، ومساعدة الآخرين، بشرط أن يكون ذلك بأسلوبٍ ليِّن رقيق، فإذا ما استخدم الآباء أسلوب العنف والعقاب في ذلك فغالباً سيُؤدّي إلى نتائجَ عكسيّة، كما أنّ الدّلال الزّائد أيضاً يُؤدّي إلى نتائجَ سلبيّةٍ، وأفضل شيءٍ في ذلك التوسّط. زرع المَحبّة والعطف وحبّ الخير للجميع في قلوب الأبناء من خلال حبّ الجميع لهم؛ فإن الأبناء يحتاجون إلى أن يكونوا مَحل محبّة الآخرين وعطفهم، إذ إنّ الطّفل يتغذّى عاطفيّاً من خلال ما يجد من أمه وأبيه وذويه بشكلٍ خاصّ، كما يتغذّى جسديّاً بالطّعام الذي يُنمِّي جسده ويبعث فيه دفء الحياة، وقد وجَّه رسول الله عليه الصّلاة والسّلام الآباء إلى ذلك عمليّاً، حيث يقول أبو هريرة رضي الله عنه: (أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قبَّل الحسَنَ بنَ عليٍّ والأقرعُ بنُ حابسٍ التَّميميُّ جالسٌ فقال الأقرعُ: إنَّ لي عشَرةً مِن الولدِ ما قبَّلْتُ منهم أحَدًا قطُّ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ).[٧] يجب ألّا يُغفل الآباء حاجة أبنائهم للَّعب والمُغامرة والمُخاطرة، وذلك من خلال الأنشطة التي يقومون بها؛ لتجريب قدراتهم، ولاكتساب مزيدٍ من القدرات والخبرات الحياتيّة، والتغلّب على الصّعوبات التي ربما تُواجههم في حياتهم، حيث إنّ بعض الآباء والأمهات يُبالغون في منع أبنائهم من اللّعب خوفاً عليهم، في حين يُؤثّر ذلك على إدراكهم وتعلُّمهم، إذ من أهمّ وسائل التّعليم هو التعلُّم عن طريق اللّعب، وباللّعب تنمو قدرات ومعارف الأبناء، وبها تتفتح مداركهم. ملاحظة المواهب والقدرات عند الأبناء، والاهتمام بجوانب الإبداع لديهم، ورعايتها وتنميتها بما يُناسبها، وتوفير اللازم لها قدر المُستطاع، فإن ذلك سيفيد الأبناء كثيراً. أن يُدرك الآباء حاجة الأبناء إلى توفير الأمن مَعنويّاً، حيث يُدرك الأطفال أنّهم بحاجة دائمة لمن يقف خلفهم يُساندهم، فهم يشعرون بحاجة دائمة إلى من يحميهم ويرعاهم ويكون عوناً لهم وقت الضّيق

هذا الكتاب يحتوي علي 6 أصول للتربية الناجحة وتفريع عنها بنصائح وتجارب عملية مفيدة ومُلهِمة.. يتميز بالتنظيم والوضوح

و يعالج موضوعا لم يسبق معالجته من قبل ، فهو يبين لك كيف تكتسب العادات الجوهرية للآباء الذين بلغوا ذروة النجاح في التربية وهي:

- كيفية غرس نمطي الاستقامة والقيم في الابناء مدى الحياة.

- كيفية وضع حدود حازمة وفرض النظام - دون أن تجعل من طفلك عدوا لك.

- كيفية التأكيد على احترام الطفل لنفسه كل يوم.

- كيفية معالجة أي أزمة بطريقة فعالة وعادية وودية.

- كيفية تعزيز قدرة طفلك من أجل النجاح وذلك من خلال تطوير مهاراته الاجتماعية.

- كيفية تشجيع التطور الفكري.

- كيفية التحدث عن المسائل العاطفية والمخدرات وموضوعات صعبة أخرى.

لماذا يتفوق بعض الأبناء على أقرانهم ؟ لماذا يستطيع بعض الآباء أن يتواصلوا ويتفاهموا مع أطفالهم في حين أن آخرين لا يستطيعون ذلك ؟ كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناءً عظاماً؟ هذا الكتاب يصيب لب الموضوع مباشرة ، إنه يدخل بيوت وحياة الأطفال المنضبطين والواثقين بأنفسهم والذين تم اختيارهم بعناية ، ليكونوا نماذج توضع في هذا الكتاب، من قبل مديري المدارس الثانوية من كل بقاع الولايات المتحدة . ويتحدث أولياء أمور أولئك الأبناء عن الأساليب المجدية وغير المجدية في التربية بداية من الطفولة وحتى نهاية سنوات المراهقة؛ مشاركين إيانا السبل البارعة التي واجهوا بها الاختيارات الصعبة والمواقف القاسية في تلك المراحل المختلفة .

إقتباسات من الكتاب :

· أبناؤنا ليسوا مهيأين للتعامل مع تلك الرسائل الإعلانية الشرسة

التي تصرخ في آذانهم:"الجمال ضرورة حيوية للسعادة"

· إن اللانظام وحتى الجنس العشوائي هو الأصل ..العنف هو أسوب حياة ...

· تخطى الطفولة واجعل من نفسك شخصا بالغا الآن ؟

· ربما يستطيع الشخص البالغ أن يميز بين الغث والسمين ..ويفرق بين الحقيقة والخيال ..ولكن ماذا يدور في العقول الطيعة لطلبة المدارس عند مشاهدتهم لتلك القنوات؟

· تقول احدى الأمهات عن تربية طفل جيد إنها تتطلب من الوالدين أن يقاوموا هذه الرسائل الموجهة من قبل الإعلام بضراوة لاهوادة فيها...

· إن واجبنا كآباء وأمهات لكي نتغلب على تأثير هذه الإعلانات ...سيكون من الصعب على أبنائنا أن ينموا بشكل طبيعي دون أن تشوه نظرتهم لما هو حقيقي وماهو مهم ...

· استرسل أحد الآباء متهكما عن جدوى مشاهدة فريق غنائي يتمايل مثل الطاووس المتأنق ..مستجديا إعجاب الجماهير ...أين(في هذه البرامج) سماحة النفس والتواضع الذي أريد أن أغرسه في أبنائي؟

· وأب آخر ممن تحدثنا اليهم لم يعر الأمر أي اهتمام بل كل ماهنالك بالنسبة له أنه لايريد امتلاك التلفاز وعندما يحدث شيئ خطير يزلزل الأرض أو ذو أهمية إخبارية كبيرة _كنهائيات كأس العالم مثلا _لابد أن نتابعه في حينه لأن القراءة عنه غير كافية حينها فقط يمكننا أن نؤجر تلفازا ليوم واحد فقط أو إثنين...عدا ذلك يمككنا أن نجد شيئا آخر أفضل نقوم به بدل قضاء الساعات في مشاهدة هذا الجهاز الأحمق الذي لاعقل له

· وقال آخر:

· نحن في مواجهة معركة اذا يجب على الوالدين أن يخبروا ابنائهم في كلمات محددة أن الجمال والأزياء والمكياج والموضة_ كل هذه الأشياء التي يقدسها المجتمع-ليست هي كل شيء.

تحميل كتاب كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناءً عظاماً - - pdf -

سنة النشر : 2004م / 1425هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناء عظاما

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني

و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناء عظاما

شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:

آلان ديفيدسون و روبرت ديفيدسون -

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناء عظاما ❝ الناشرين : ❞ مكتبة جرير ❝ ❱. المزيد..

كتب آلان ديفيدسون و روبرت ديفيدسون

الناشر:

مكتبة جرير

❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الرجال من المريخ .. النساء من الزهرة ❝ ❞ انت لى ❝ ❞ إكستاسي ❝ ❞ قوة التفكير ❝ ❞ لا تحزن ❝ ❞ كيف تجذب الناس كالمغناطيس ❝ ❞ ابق قويا 365 يوم فى السنة ❝ ❞ الاب الغني والاب الفقير ❝ ❞ مميز بالاصفر ❝ ❞ صاحب الظل الطويل ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أدهم شرقاوي ❝ ❞ مصطفى محمود ❝ ❞ إبراهيم الفقي ❝ ❞ أجاثا كريستي ❝ ❞ عمرو عبد الحميد ❝ ❞ حنان لاشين ❝ ❞ منى المرشود ❝ ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ عائض القرني ❝ ❞ احمد خيرى العمرى ❝ ❞ ديل كارنيجي ❝ ❞ أحمد خالد مصطفى ❝ ❞ أيمن العتوم ❝ ❞ جوزيف ميرفي ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ مارك مانسون ❝ ❞ أحمد آل حمدان ❝ ❞ جين وبيستر ❝ ❞ على بن جابر الفيفى ❝ ❞ عبدالهادي العمشان ❝ ❞ أسامة المسلم ❝ ❞ جون غراى ❝ ❞ إتش. جاكسون براون ❝ ❞ ديمى لوفاتو ❝ ❞ مالكوم غلادويل ❝ ❞ فيد براكاش ❝ ❞ برايان تريسي ❝ ❞ أثير عبد الله النشمي ❝ ❞ شين كوفي ❝ ❞ نابليون هيل ❝ ❞ بريان تراسي ❝ ❞ جون سى ماكسويل ❝ ❞ تيم فيريس ❝ ❞ عصام كرم الطوخي ❝ ❞ باتريك كينج ❝ ❞ عماد رشاد عثمان ❝ ❞ روبرت كيوساكي ❝ ❞ توني بوزان ❝ ❞ كال نيوبورت ❝ ❞ فيليب كوتلر ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ ستيف هارفي ❝ ❞ غابرييل غارسيا ماركيز ❝ ❞ كيفين هوجان ❝ ❞ هارف إيكر ❝ ❞ خالد الزايدي ❝ ❞ محمد السالم ❝ ❞ ديوك روبنسون ❝ ❞ واين داير ❝ ❞ سيث جودين ❝ ❞ تشارلز دويج ❝ ❞ سبنسر جونسون ❝ ❞ ليل لاونديس ❝ ❞ غاري تشابمان ❝ ❞ ليل لوندز ❝ ❞ جورج أورويل ❝ ❞ ديمون زهاريادس ❝ ❞ ستيفن كوفي ❝ ❞ إيريك ريس ❝ ❞ بثينة العيسي ❝ ❞ هبة عبد الله أحمد ❝ ❞ ريتشارد تمبلر ❝ ❞ روبرت أنتوني ❝ ❞ شيلي هيرولد ❝ ❞ سيمون سينك ❝ ❞ خالد الشمرى ❝ ❞ محمد عبد الله دراز ❝ ❞ جاك كانفيلد و مارك هانسن ❝ ❞ ديفيد جيه شوارتز ❝ ❞ ديفيد هاوكينز ❝ ❞ فيليب كارتر وكين راسل ❝ ❞ جون آر ووكر ❝ ❞ غيوم ميسو ❝ ❞ سوزان نيومان ❝ ❞ مايكل بولان ❝ ❞ آلان دو بوتون ❝ ❞ ساندرا كابوت ❝ ❞ ديفيد دى بيرنز ❝ ❞ روندا بايرن ❝ ❞ كريس جيلبو ❝ ❞ كيفن بول ❝ ❞ ستيفين كوفى ❝ ❞ جو أوسمار, جيسامي هيبرد ❝ ❞ عبد الوهاب السيد الرفاعي ❝ ❞ هيكتور جارسيا.فرانسيس ميرالز ❝ ❞ آلن كار ❝ ❞ آنا بارنز ❝ ❞ توم هوبكنز ❝ ❞ أنتوني روبيرز ❝ ❞ باربرا بيز ❝ ❞ بيتر لينش ❝ ❞ هال الرود ❝ ❞ أنتونى روبنز ❝ ❞ جوش كوفمان ❝ ❞ بول كلينمان ❝ ❞ جوزيه ساراماغو ❝ ❞ جين سينسيرو ❝ ❞ سوزان هيل ❝ ❞ مايكل كروجرس ❝ ❞ كيري سميث ❝ ❞ ريتشارد كارلسون ❝ ❞ جورج كلاسون ❝ ❞ دون ميجيل ريز ❝ ❞ سام هورن ❝ ❞ فيرا بيفر ❝ ❞ اسامة بن عبد الرؤوف الجامع ❝ ❞ زيج زيجلار ❝ ❞ جيل لندنفيلد ❝ ❞ روبين شارما ❝ ❞ د. أندرو ويل ❝ ❞ اوليفيا فوكس كابان ❝ ❞ أورهان باموق ❝ ❞ ألن ديب ❝ ❞ سكوت وات ❝ ❞ دين برنيت ❝ ❞ ستيف تشاندلر ❝ ❞ ديفيد الان ❝ ❞ طارق بن علي الحبيب ❝ ❞ روبن شارما ❝ ❞ آلان وباربرا بييز ❝ ❞ روبرت آشتون ❝ ❞ نيكولاس سباركس ❝ ❞ دانيل جولمان ❝ ❞ أحمد أيمن ❝ ❞ سارة النجار ❝ ❞ دانيال اتش. بينك ❝ ❞ رود جودكينز ❝ ❞ روبرت أتكنز ❝ ❞ جو نافارو ❝ ❞ ستيفن سيلبجر ❝ ❞ جوستاين غاردر ❝ ❞ بنيامين جرهام ❝ ❞ ماريانا كارينش ❝ ❞ د. دو لانج ❝ ❞ ريتشارد ديني ❝ ❞ إيناس فوزى ❝ ❞ ثلما جريكو ❝ ❞ عبدالوهاب السيد الرفاعي ❝ ❞ روث فيشيل ❝ ❞ رولف دوبلي ❝ ❞ بريندون بيرشارد ❝ ❞ كيرت دبليو مورتينسين ❝ ❞ جيري وايكوف, باربرا سي. أونيل ❝ ❞ كيفين كروس ❝ ❞ جانيز فان كليف ❝ ❞ لارى كينج ❝ ❞ غازى عبد الرحمن القصيبى ❝ ❞ أوشو ❝ ❞ أنتوني روبنز ❝ ❞ جيمس كوزيس, باري بوسنر ❝ ❞ فكتور هوجو ❝ ❞ جيمس ك فانفليت ❝ ❞ آلان ديفيدسون و روبرت ديفيدسون ❝ ❞ عبد الله إبراهيم المانع ❝ ❞ يوسف كرم ❝ ❞ ‎بورتون كابلان‎ ❝ ❞ دان جريجوري و كيران فلاناجان ❝ ❞ ديفيد هيندز ❝ ❞ تينا باين برايسون, دانيال جي سيجل ❝ ❞ هارييت جريفى ❝ ❞ رانجيت سينج مالهي ❝ ❞ دبرينيه براون ❝ ❞ سعد بن محمد المهنا ❝ ❞ تشارلز فيلبس ❝ ❞ ريتشارد ويبستر ❝ ❞ ناعومي تيكل ❝ ❞ سوزى أورمان ❝ ❞ فرانسيس بووث ❝ ❞ مايكل جيه. يوسيير ❝ ❞ ايان فليمنج ❝ ❞ جيسيكا هاجى ❝ ❞ جيف ديفيدسون ❝ ❞ ميشيو كوشي ❝ ❞ رون فراي ❝ ❞ جاري سمول ❝ ❞ ‎جيمس بانرمان ❝ ❞ هاري لورين ❝ ❞ أودري تانج ❝ ❞ فيليب سي ماكجرو ❝ ❞ ثامر عدنان شاكر ❝ ❞ باتريك لينسيوني ❝ ❞ جين جريفز ❝ ❞ راين هوليدي ❝ ❞ الشيماء عبد العال ❝ ❞ ياسر فهد ❝ ❞ ليز نيبورنت ❝ ❞ د. روبرت مورير ❝ ❞ نافع الياسي ❝ ❞ ليا ووترز ❝ ❞ لس جبلين ❝ ❞ ريك برنكمان و ريك كيرشنر ❝ ❞ جيمس آلن ❝ ❞ فيفيان بوكان ❝ ❞ توماس كيدا ❝ ❞ روبرت بي سيالديني - نوح جيه جولشتاين - ستيف جيه مارتن‎ ❝ ❞ سوزان فورورد ❝ ❞ أندرو ماثيوز ❝ ❞ إبراهيم بن محمد ❝ ❞ جون روزموند ❝ ❞ إيمون باتلر ❝ ❞ روبرت ال. ليهى ❝ ❞ د.فيل ماكجرو ❝ ❞ صوفي هانا ❝ ❞ تيرى جيه فادمر ❝ ❞ ماري هيجنز كلارك ❝ ❞ باربرا جي ماركواي ❝ ❞ هال ايربان ❝ ❞ د.برنارد جينسين ❝ ❞ بيل هاندلي ❝ ❞ راى ليفى و بيل أوهانلون ❝ ❞ جون غريشام ❝ ❞ جين ماري ستاين ❝ ❞ ممدوح عدوان ❝ ❞ مارتن مانسر‎ ❝ ❞ سوزان كويليام ❝ ❞ ليندا إيلدر ، ريتشارد بول ❝ ❞ جين نيلسن ❝ ❞ بول توج ❝ ❞ جان نيلسن ، لين لوت ❝ ❞ جيرارد نيرنبرج ❝ ❞ آدم إيسون ❝ ❞ سكوت جالواي ❝ ❞ كيفن هوجان ❝ ❞ كاثرين برايس ❝ ❞ ريك برينكمان ❝ ❞ جون جراي ❝ ❞ شيت كونينغام ❝ ❞ شون ستيفنسون ❝ ❞ ‎اليكسندرا ليفيت‎ ❝ ❞ آدم جرانت ❝ ❞ سوزان جيفرز ❝ ❞ جيفري جيتومر ❝ ❞ أرنولد بينيت ❝ ❞ ياسوناري كاواباتا ❝ ❞ بول ماكينا ❝ ❞ حنان فارس ❝ ❞ رافاييل جيرو دانو ❝ ❞ أمران ماير ❝ ❞ راندي باوش ❝ ❞ جريجوري هارتلي ❝ ❞ إلين إن أرون ❝ ❞ هاري ألدر وبيريل هيذر ❝ ❞ اليكساندرا ماسى ❝ ❞ ستان بي والترز ❝ ❞ كارل ألبريخت ❝ ❞ فرانك مينيرث ❝ ❞ جاي وينش ❝ ❞ هربرت هاريس ❝ ❞ جين سكريفنر ❝ ❞ جيمس باترسون ❝ ❞ أندرو لاي ❝ ❞ محمود الضبع ❝ ❞ باري جيبونز ❝ ❞ مايكل ماسترسون ❝ ❞ ديفيد فيسكوت ❝ ❞ د. مارتا هيات ❝ ❞ روب يونج ❝ ❞ ايفيت جاين ❝ ❞ كريس بيلي ❝ ❞ جيم دونوفان ❝ ❞ ترافيس برادبيري ❝ ❞ ديان ماكنتوش ، جوناثان هورويتز ❝ ❞ محمد حجاب ❝ ❞ أورلي وهبة ❝ ❞ فيل ام جونز ❝ ❞ جوسلين كيه جلاى ❝ ❞ نورا روبرتس ❝ ❞ جون زيراتسكي ❝ ❞ بوب بيرج ❝ ❞ جيفري آرتشر ❝ ❞ دان ستروتزيل ❝ ❞ د. علي رضا أزمنديان ❝ ❞ لوري روزاكيس ❝ ❞ كين ليدنر ❝ ❞ نيدو كوبين ❝ ❞ جيل هاسون ❝ ❞ بول كولمان ❝ ❞ ويليام اتش ماكرافن ❝ ❞ إميلي وابنيك ❝ ❞ تشارلز إف . هانيل ❝ ❞ جوزيف إيه. أنيبالي ❝ ❞ د. جون جراى ❝ ❞ بول تاف ❝ ❞ ويليام روبرت ناي ❝ ❞ ديفيد باخ ❝ ❞ ناتالى اتش روجرز ❝ ❞ ماري كوندو ❝ ❞ واين دبليو داير ❝ ❞ ستيفان زفايغ ❝ ❞ براندون توروبوف ❝ ❞ دوروثى لونولتى وراشيل هاريس ❝ ❞ ازموند و شاو ❝ ❞ أحمد حسين أبو الرجال ❝ ❞ مكاوي سعيد ❝ ❞ بيتر كومب ❝ ❞ بروني وير ❝ ❞ ماركوس باكينجهام ❝ ❞ هارى دبليو كاربنتر ❝ ❞ جين كاربر ❝ ❞ آلان بيز وبربرا بيز ❝ ❞ بروس تولجان ❝ ❞ لويس ليفي ❝ ❞ كريس كول ❝ ❞ ماك أندرسون ❝ ❞ ستيفاني مارستون ❝ ❞ تشيت كيننجهام ❝ ❞ باتريك هولفورد ❝ ❞ نواه سانت جون ❝ ❞ جايسون سيلك, توم بارتو ❝ ❞ عبدالله ناصر الداوود ❝ ❞ جريج ماكيون ❝ ❞ د.فهد بن صالح العجلان ❝ ❞ فرانسيس هيسلبين ❝ ❞ ليندا سباركس ❝ ❞ رودي ماكلين ❝ ❞ جيروم كلابكا جيروم ❝ ❞ ريان هوليداى ❝ ❞ ت . هارفي ماكينون ❝ ❞ كليف ستيبر, سو ستوكديل ❝ ❞ ‎دانيال شابيرو‎ ❝ ❞ آيان كوبر ❝ ❞ جابرييل بيرنشتاين ❝ ❞ د. آن ديماري ❝ ❞ أدريان ريد ❝ ❞ توم باتلر ❝ ❞ بريت بلومنتال ❝ ❞ بيث وود, أندي باركر ❝ ❞ براميلا أهوجا ❝ ❞ جريجوري جوردان ❝ ❞ دوج واتسابو ❝ ❞ جيسيكا لاهي ❝ ❞ جاك كانفيلد ❝ ❞ روبرت تي كيوساكي ❝ ❞ عزت القمحاوي ❝ ❞ جاي فينلي ود. إلين ديكستاين ❝ ❞ ستيفن بالمر ❝ ❞ تونى بوازن ❝ ❞ جيفري جيه. ماير ❝ ❞ بوب بايتس ❝ ❞ أماندا فيكرز ❝ ❞ مارك هـ ماكروماك ❝ ❞ شون كوفى ❝ ❞ جاك فوستر ❝ ❞ جيمس لي فالنتين ❝ ❞ كينيث زيجلر ❝ ❞ سحر هاشمى ❝ ❞ روبرت كابلان ❝ ❞ أندرو دونوفان ❝ ❞ أليكس باتاكوس ❝ ❞ جان مولفيت ❝ ❞ جو أوسمار ❝ ❞ فيشن لاكياني ❝ ❞ ريزفان أيميلي ❝ ❞ جين هانز ❝ ❞ روجر فريتز ❝ ❞ ديفيد هرست ❝ ❞ كونراد وسوزان بوتس ❝ ❞ فيليب هيسكيث ❝ ❞ بيرنيل سبيرز لوبيز ❝ ❞ احمد الزمام ❝ ❞ روبين نيكسون ❝ ❞ جيرمي دين ❝ ❞ روبرت مارك التر ❝ ❞ دان زادرا ❝ ❞ جورج بيم ❝ ❞ إم.نيل براون ❝ ❞ انجيليك بينيه ❝ ❞ روبين سبكيولاند ❝ ❞ معهد برينستون للغات ❝ ❞ هارفى دوتشيندورف ❝ ❞ جوديت إتش ماك كون ❝ ❞ كريج ريتشارد ❝ ❞ نيك ليتلهايلس ❝ ❞ براد لومينيك ❝ ❞ جويل آر . دي لوكا ❝ ❞ ويس روبرتس ❝ ❞ فينيس بوسنت ❝ ❞ سلسلة عالم جديد خبير فوري ❝ ❞ وارن بافيت ❝ ❞ جون إتش .زينجر وجوزيف فولكمان ❝ ❞ آلان هستر ❝ ❞ بول آر شيلي ❝ ❞ ستيف راولنج ❝ ❞ جوس فان روزن ❝ ❞ دان زابرا ❝ ❞ ليزا ايرل ماكلويد ❝ ❞ مارك ويليامز, داني بنمان ❝ ❞ إيمان سعودى ❝ ❞ دانييل ماكجين ❝ ❞ روبرت موريو ❝ ❞ جينيفر لير ❝ ❞ سوزان بيدج ❝ ❞ هيذر تورجون ، جولي رايت ❝ ❞ هرمان هيسه ❝ ❞ كريس لويس ❝ ❞ محمد المطرفي ❝ ❞ جولي جاروود ❝ ❞ نايجل كمبرلاند ❝ ❞ جدو كريشنامورتي ❝ ❞ كريس باريز براون ❝ ❞ سعود الروقي ❝ ❞ محمد التبريزي ❝ ❞ ماريان - هارتلي,جريجوري كارينش ❝ ❞ روهيت بهارجافا ❝ ❞ توني ريان ❝ ❞ ليزا كونجدون ❝ ❞ أليكس يلوليز ❝ ❞ بول ماكجي ❝ ❞ ليز وايزمان ، جريج ماكيون ❝ ❞ مات أفيري ❝ ❞ كاثرين -روز بيتراس ❝ ❞ بيترشو ❝ ❞ سو هادفيلد ❝ ❞ رامون كامبايو ❝ ❞ كيفن ليمان ❝ ❞ فريد ب. شيرناو ❝ ❞ جاك ستاك ، بو بورلينجهام ❝ ❞ آن بروس ❝ ❞ نك مورجان ❝ ❞ ديف ايفانز, بيل بورنيت ❝ ❞ فلورنس ليتور ❝ ❞ مارك فريمان ❝ ❞ الكتبا روبرتس ❝ ❞ روز هير سيج ❝ ❞ سينتيا ويثام ❝ ❞ مارك سانبورن ❝ ❞ جيمس بورج ❝ ❞ مارك هايمان ❝ ❞ سيمون هارتلي ❝ ❞ جوزيف بيرجو ❝ ❞ أدم جيه كورتز ❝ ❞ أيزيا هانكل ❝ ❞ جودي آبس ❝ ❞ لورا فورتجانج ❝ ❞ ويندي وود ❝ ❞ شيل لين ❝ ❞ لومينيتا دي سافيوك ❝ ❞ راشيل بريدج ❝ ❞ ليز وايزمان ❝ ❞ بيث كوبلينر ❝ ❞ باتريك فلاسكوفيتس ‎/‎ نيل باتيل‎ ❝ ❞ ثيلما جريكو ‎/‎ ديان تيرنر‎ ❝ ❞ كلير تشامبرلين ❝ ❞ ‎مجلة سيكولوجيز‎ ❝ ❞ سينثيا آر. جرين ❝ ❞ جون تافر ❝ ❞ ستيفن بيرس ❝ ❞ رون هيرون وفال جيه.بيتر ❝ ❞ هايدي جرانت هالفرسون ❝ ❞ كاميل دانجيليس ❝ ❞ نيكولا كوك ❝ ❞ ديانا وين جونز ❝ ❞ دينا ميتشيللي ❝ ❞ فوجان ايفانز ❝ ❞ روندا كونجر ❝ ❞ شيري كارتر سكوت ❝ ❞ أوبرا وينفري ❝ ❞ ناتالي تيرنر ❝ ❞ جريج اس ريد ❝ ❞ كارولين آي. أرنولد ❝ ❞ كريس هيلدر‎ ❝ ❞ سالي مجدي ❝ ❞ مارك رودس ❝ ❞ والاس دي واتلز ❝ ❞ جون أكوف ❝ ❞ مارك جولستون ❝ ❞ ماندي هولجيت ❝ ❞ ديفيد جيلسباي, مارك وارين ❝ ❞ لاري جيه كوينج ❝ ❞ كورديليا فاين ❝ ❞ آندي هارينجتون ❝ ❞ كين بلانشارد -مارك ميلر ❝ ❞ دانيال سى جولدي ❝ ❞ جون أوين ❝ ❞ ديانا ماثر ❝ ❞ بيلي ريجس ❝ ❞ ايمي بران ❝ ❞ برايان اي روبنسون ❝ ❞ مايك جورج‎ ❝ ❞ جاري هينيسي ❝ ❞ جيمس أو بايل, ماريان كارينش ❝ ❞ ديفيد ستيفنسون ❝ ❞ روبرت هيرجافيتش ❝ ❞ هورست شولز ❝ ❞ بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس ❝ ❞ ديف أندرسون ❝ ❞ روبرت ستيفن كابلان ❝ ❞ جيمس أدونيس ❝ ❞ كارول ايه. فليمينج ❝ ❞ ماريا بوبوفا ❝ ❞ ديفاني دي مارنفي ❝ ❞ ‎بارتون جولدسميث ❝ ❞ كاتي سي كيلي ❝ ❞ مايكل دي ماجين ❝ ❞ ابي هيدرون ❝ ❞ بوب بروكتور ❝ ❞ مايكل نوير, برنارد كروازي ❝ ❞ ديريك أردن ❝ ❞ براين وونج ❝ ❞ إريك سابرستون ، ميرابيلا لاف ❝ ❞ جيف ديفيدسون, تشيب ايشلبرجر ❝ ❞ باتريشيا إيفانز ❝ ❞ ديب برايت ❝ ❞ سلسلة عالم جديد خبير فوري‎ ❝ ❞ نيدو آر كوبين ❝ ❞ مايكل بول ❝ ❞ ماريا شريفير ❝ ❞ مجلة هارفارد بيزنس ريفيو‎ ❝ ❞ أسماء عرفة ❝ ❞ شويا زيتشي, آن بيدو ❝ ❞ تيم فيليبس ❝ ❞ روب فازيو ❝ ❞ ديباك بيل ❝ ❞ جاسمين كيركبرايد ❝ ❞ جيمس فانفليت ❝ ❞ روبرت ماكيرون ❝ ❞ داني ديبيرو ❝ ❞ فرانك أوستاسيسكي ❝ ❞ هاري ميلز ❝ ❞ ديفيد روبرتسون ❝ ❞ لاري وينجت ❝ ❞ ارين روني دولاند ❝ ❞ سوزان ديلينجر ❝ ❞ جولي ليثكوت هيمز ❝ ❞ ميرا ليه باتل ❝ ❞ روس ديكنسون ❝ ❞ هيدز شومايكر ❝ ❞ دايانا بوهر ❝ ❞ نيك كوليندا ❝ ❞ حنان عباس آل رحمه ❝ ❞ كارل جيه شرام ❝ ❞ جوني ويلسون ❝ ❞ دوري كلارك‎ ❝ ❞ ‎سلفاتور في. ديداتو‎ ❝ ❞ جوديث ويليامسون ❝ ❞ ديفيد إم آر كوفي ❝ ❞ مارى باسينسكى ❝ ❞ جون جوردون ودايمون ويست ❝ ❞ كارى ماسون.درافين ❝ ❞ سيندي جالفين ❝ ❞ ليندا ايستمان ❝ ❞ داني كوكس ❝ ❞ دانيال جيه سيجل ❝ ❞ محمد شطا ❝ ❞ سايمون تايلر ❝ ❞ دينا دافيز ❝ ❞ جون روسمان ❝ ❞ روندا أبرامز ❝ ❞ آلف برويسن ❝ ❞ توم باتلر باودون ❝ ❞ براين تراسى ❝ ❞ ويليام ميدلكوب ❝ ❞ علي بن يعقوب ❝ ❞ جون سي. بوجل ❝ ❞ نيكول سومز ❝ ❞ رياض سليم ❝ ❞ أنخل غونثالث ❝ ❞ رسول حمزاتوف ❝ ❞ ج. ل كولينز ❝ ❞ كاترينا ويليامز ❝ ❞ هيروشي ميكي ميكيتاني ❝ ❞ محمد الفولي ❝ ❞ جعفر حجاوي ❝ ❞ اليزابيث بانتلى ❝ ❞ ريكاردو روميرو ❝ ❞ ديفيد هوفلد ❝ ❞ فاطمة بدر ❝ ❞ جو دومينجز ❝ ❞ ألفريد ميل ❝ ❞ طنطاوي عبد الحميد طنطاوي ❝ ❞ وفاء خليف ❝ ❞ بيل جرين ❝ ❞ نفلة الحربش ❝ ❞ هالة صلاح الصياد ❝ ❞ طيف داود ❝ ❞ شميسة الراسبية ❝ ❞ بدر النيف الديحاني‎ ❝ ❞ ريتشارد جوار ❝ ❞ مارك جمال ❝ ❞ مارجريت ساسي ❝ ❞ توني برادشو ❝ ❞ أنتوني روبينز‎ ❝ ❞ السيد طه ❝ ❞ ستيفن ساوندرينج ❝ ❞ رانيا صلاح ❝ ❞ سمر حجازي ❝ ❞ مايكل أبراشوف‎ ❝ ❞ حمودي الشريف ❝ ❞ عثمان عابد ❝ ❞ أنتوني يانارينو ❝ ❞ لوسي جاور ❝ ❞ محمد ياسر حسكي ❝ ❞ أنتوني ايانارينو ❝ ❞ ويندي كونيك ❝ ❞ بنيامين جراهام ❝ ❞ هنري مينتزبرج ❝ ❞ جوان بيدرو-كارل ❝ ❞ باتريك فلاسكوفيتس ❝ ❞ ستيفن سترالسر ❝ ❞ جيمس بورج‎ ❝ ❞ جيب بلاونت ❝ ❞ جوانا فابر ❝ ❞ دبليو تشان كيم ❝ ❞ سونا شيرات ❝ ❞ نيف أوكيف ❝ ❞ دان مارشال ❝ ❞ الحارس النبهان ❝ ❞ تيم فينتون ❝ ❞ ليز ديفيدسون ❝ ❞ سالم عادل الشهاب ❝ ❞ رومان تشابلر ❝ ❞ آماليا داود ❝ ❞ مارك جالاجر ❝ ❞ إيثان كروس ❝ ❞ ماينارد ويب ❝ ❞ جيمس مانكتيلو ❝ ❞ محمد شهيد علم ❝ ❞ توماس ج. ستانلي ❝ ❞ هيلين كينست‎ ❝ ❞ كريستي لفتيري ❝ ❞ فيفيك مهروترا ❝ ❞ فريك فيرمولين ❝ ❞ جورج نبيل ❝ ❞ ديفيد ال برادفورد ❝ ❞ جو أوين ❝ ❞ مايك سوثون ❝ ❞ لورين بي بيلكر ❝ ❞ تينا باين برايسون ❝ ❞ جريجورى إم هورين ❝ ❞ تيم اروين ❝ ❞ ايه. جيه. لو ❝ ❞ جيوفري جيمس ❝ ❞ ميشيل جبنجز ❝ ❞ كينت لاينباك ❝ ❞ روبرت أف هارتلي ❝ ❞ ديفيد نيومان ❝ ❞ ‎هيلين كينست‎ ❝ ❞ زيج زيجلر ❝ ❞ غلاء سمير أنس ❝ ❞ جوردي بونتي ❝ ❞ ويليام ايه كوين ❝ ❞ جون هوفر ❝ ❞ عصام الغمامي ❝ ❞ بثينة الإبراهيم ❝ ❞ جون كروس ❝ ❞ بسام حجار ❝ ❞ جيمي برايد ❝ ❞ بيتر إف دراكر ❝ ❞ جاكلين روبرتس ❝ ❞ روجر ديلفيس ❝ ❞ جولي كينج ❝ ❞ ميلينا كوستي ❝ ❞ مايكل ترايسي ❝ ❞ نيليش كابور ❝ ❞ جيمس ماكريث ❝ ❞ ميكايل كروجروس ❝ ❞ صالح علماني ❝ ❞ دانيلا ماريا ❝ ❞ جايك ناب ❝ ❞ ابتسام محمد الخضراء ❝ ❞ جوليان بيركينشو ❝ ❞ داليا حازم ❝ ❞ نيل باتيل‎ ❝ ❞ سيندي كلايكومب ❝ ❞ كريس ويست ❝ ❞ فيكي روبن ❝ ❞ نيل باتيل ❝ ❞ رفائيل جوميز ❝ ❞ رينيه موبورني ❝ ❞ جيم ماكروميك ❝ ❞ مصطفي هندي ❝ ❞ مهدي سليمان ❝ ❞ بسام البزاز ❝ ❞ ‎ آلان آر كوهين‎ ❝ ❞ ليندا أيه هيل ❝ ❞ ستيفن هانسلمان ❝ ❱.المزيد.. كتب مكتبة جرير