❞ كتاب النظام السياسي والانحطاط السياسي من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني ❝ ⏤ فرانسيس فوكوياما
كيف تطور المجتمعات مؤسسات سياسية قوية وحديثة ولا شخصية ، تعزز سلطة الدولة، وترسخ حكم القانون، وتثبت آليات المساءلة الديمقراطية؟ في البحث عن إجابة، يأخذنا من الثورة الفرنسية والثورة الصناعية إلى ثورات الربيع العربي والاختلالات الوظيفية للسياسة الأميركية المعاصرة، راسما مسار التطور التاريخي الحديث للمؤسسات السياسية الاستبدادية والديمقراطية في آن. كما يقتفي الكتاب آثار الفساد وتأثيره على الحكام والمحكومين، وأسباب نجاح بعض الدول دون غيرها في القضاء عليه؛ ويتقصى الإرث الاستعماري لدول آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية، مقدما تعليلا متبصرا لأسباب ازدهار بعض مناطق العالم وركود بعضها الآخر أو سقوطه في مهاوي الفوضى والحروب الأهلية؛ ثم ينظر بشجاعة إلى مستقبل الديمقراطية مع ظهور طبقة وسطى عالمية، وازدياد الشلل في المؤسسات السياسية الغربية. يشكل هذا الكتاب مع سابقه، أصول النظام السياسي: من عصور ما قبل الإنسان إلى الثورة الفرنسية، مرجعا موسوعيا لا غنى عنه لمعرفة أصول المؤسسات السياسية الرئيسة وسبل ارتقائها وانحطاطها عبر التاريخ، بما رافقه –ويرافقه من نضالات ومخاضات وهزائم وانتصارات.
فرانسيس فوكوياما - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نهاية التاريخ وخاتم البشر ❝ ❞ نهاية الإنسان - عواقب الثورة البيوتكنولوجية ❝ ❞ أصول النظام السياسي من عصور ما قبل التاريخ إلى الثورة الفرنسية الجزء الأول لـ فرنسيس فوكوياما ❝ ❞ النظام السياسي والانحطاط السياسي من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني ❝ ❞ نهاية التاريخ والإنسان الأخير ❝ ❞ بناء الدولة ❝ ❞ مستقبلنا بعد البشري ❝ ❞ نهاية الإنسان ❝ الناشرين : ❞ منتدى العلاقات العربية والدولية ❝ ❞ مركز الاهرام للترجمة والنشر ❝ ❞ مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية ❝ ❞ مركز الإنماء القومي ❝ ❱
من كتب السياسه والقانون - مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية.