📘 قراءة كتاب الفرج بعد الشدة / ج2 أونلاين
- الْبَابُ الأَوَّلُ: مَا أَنْبَأَنَا بِهِ اللَّهُ تَعَالَى فِي الْقُرْآنِ، مِنْ ذِكْرِ الْفَرَجِ بَعْدَ الْبُؤْسِ وَالامْتِحَانِ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
- الْبَاب الثَّانِي: مَا جَاءَ فِي الْآثَار من ذكر الْفرج بعد اللأواء وَمَا يتَوَصَّل بِهِ إِلَى كشف نَازل الشدَّة وَالْبَلَاء أفضل الْعِبَادَة انْتِظَار الْفرج من الله تَعَالَى
- الْبَاب الثَّالِث: من بشر بفرج من نطق فال وَنَجَا من محنة بقول أَو دُعَاء أَو ابتهال أعرابية ذهب الْبرد بزرعها فعوضت خيرا
- الْبَاب الرَّابِع: من استعطف غضب السُّلْطَان بصادق لفظ واستوقف مكروهه بموقظ بَيَان أَو وعظ بَين الْمَأْمُون وَعَمْرو بن مسْعدَة
- الْبَاب الْخَامِس: من خرج من حبس أَو أسر واعتقال إِلَى سراح وسلامة وَصَلَاح حَال رَسُول الله يمن على هوَازن وَيُطلق لَهُم أَسْرَاهُم وَيرد عَلَيْهِم مَا غنم مِنْهُم
- الْبَاب السَّادِس: من فَارق شدَّة إِلَى رخاء بعد بشرى مَنَام لم يشب صدق تَأْوِيله بكذب الأحلام مَا عرض المعتضد فِي أَيَّامه للعلويين وَلَا آذاهم وَلَا قتل مِنْهُم أحدا
- الْبَاب السَّابِع: من استنقذ من كرب وضيق خناق بِإِحْدَى حالتي عمد أَو اتِّفَاق مُحَمَّد بن زيد الْعلوِي يضْرب مثلا عَالِيا فِي النبل
- الْبَاب الثَّامِن: فِيمَن أشفى على أَن يقتل فَكَانَ الْخَلَاص من الْقَتْل إِلَيْهِ أعجل بَدَأَ الْهَادِي خِلَافَته بتنحية الرّبيع عَن الوزارة واستيزار إِبْرَاهِيم الْحَرَّانِي
- الْبَاب التَّاسِع: من شَارف الْمَوْت بحيوان مهلك رَآهُ فَكف الله ذَلِك بِلُطْفِهِ ونجاه آلى على نَفسه أَن لَا يَأْكُل لحم فيل أبدا
- الْبَاب الْعَاشِر: فِيمَن اشْتَدَّ بلاؤه بِمَرَض ناله فعافاه الله سُبْحَانَهُ بأيسر سَبَب وأقاله دُعَاء يشفي من الوجع
- الْبَاب الْحَادِي عشر: من امتحن من اللُّصُوص بسرق أَو قطع فعوض من الارتجاع وَالْخلف بأجمل صنع قَاطع طَرِيق يرد على الْقَافِلَة مَا أَخذ مِنْهَا
- الْبَاب الثَّانِي عشر: فِيمَن أَلْجَأَهُ الْخَوْف إِلَى هرب واستتار فأبدل بأمن ومستجد نعم ومسار يحيى بن طَالب الْحَنَفِيّ يبارح وَطنه مدينا وَيعود إِلَيْهِ مُوسِرًا
- الْبَاب الثَّالِث عشر: فِيمَن نالته شدَّة فِي هَوَاهُ فكشفها الله عَنهُ وَملكه من يهواه رأى الْقطع خيرا من فضيحة عاتق
- الْبَاب الرَّابِع عشر: مَا اختير من ملح الْأَشْعَار فِي أَكثر مَا تقدم من الْأَمْثَال وَالْأَخْبَار[3]
- الادب-الفرج- الشدة-فنون ادبية- قصص اسلامى- اخبار-دراسات ادبية- ادبية متنوعة- ادب قصصى- ايات من القران
الفرج بعد الشدة هو كتاب ألفه القاضي التنوخي وأورد فيه الكثير من الأخبار والقصص وبناه على 14 باباً.وكتاب التنوخي ليس الكتاب الوحيد الذي يحمل هذا الاسم كما أشار مؤلفه في المقدمة حيث ذكر أن أول من سمى كتاباً بهذا العنوان هو أبو الحسن المدائني، ثم ابن أبي الدنيا ثم القاضي أبو حسين. وقال: «ووجدتُ أبا بكر ابن أبي الدنيا، والقاضي أبا الحسين، لم يذكرا أن للمدائني كتاباً في هذا المعنى، فإن لم يكونا عرفا هذا، فهو طريف، وإن كانا تعمدا ترك ذكره تنفيقاً لكتابيهما وتغطية على كتاب الرجل، فهو أطرف،...»
الباب الثاني
-ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء
-أفضل العبادة انتظار الفرج من الله تعالى
-اشتدي أزمة تنفرجي
-النصر مع الصبر والفرج مع الكرب
-المعونة على قدر المئونة
-من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته
-إن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
-من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا
-قصة الثلاثة انطبقت عليهم صخرة ونجتهم أعمالهم
-لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
-دعاء المريض
-كلمات الفرج
-دعوات المكروب
-دعاء الفرج
-دعاء آخر للفرج
-استغفروا ربكم إنه كان غفارا
-لا أبالي على أي حالة أصبحت
-دعاء داود عليه السلام
-ما أقرب النعيم من البؤس
-عبيدك بفنائك
-ذبح عجلا بين يدي أمه فخبل
-الغمرات ثم ينجلين
-طول الغمة يطمع في انقضائها
-رقعة أبي الفرج الببغاء إلى القاضي التنوخي مؤلف الكتاب يتوجع له في محنته
-حسن الظن بالله أقرب إلى الفرج
-الصبر على قدر البلاء
-قد ينجلي المكروب عما يسر
-لماذا أصبح الاستغفار سنة في الاستسقاء
-أقوال الحكماء في الصبر
-شريح القاضي يحمد الله على المصيبة أربع مرات
-من ساعة إلى ساعة فرج
-يأتي الله بالفرج عند انقطاع الأمل واستبهام الحيل
-حسن الظن بالله لا يخيب
-يدرك الصبور أحمد الأمور
-رب حياة سببها طلب الموت وموت سببه طلب الحياة
-أقوال في تهوين المصائب
-كلمات في الصبر على المحنة
-إنما يبتلى الصالحون
-النعمة والعافية تبطران الإنسان
-كلمات في الشكر على العافية والصبر على الشدة
-لو كان العسر في كوة لجاء يسران فأخرجاه
-كلمات في انفراج المحن
-الوزير المهلبي يجيئه الغياث من الله تعالى
-عند تناهي الشدة تكون الفرجة
-المنصور العباسي يحول بين الإمام الصادق وبين الحج
الباب الثالث
-من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال
-أعرابية ذهب البرد بزرعها فعوضت خيرا
-المعتضد يتخلص من سجنه ويبطش بالوزير إسماعيل بن بلبل
-قال الواثق: لا أترك من يرجو الفرج يموت في حبسي
-بين الحسن البصري والحجاج بن يوسف الثقفي
-دعاء دعا به الحسن بن الحسن ففرج الله عنه
-دعاء ينجي من المحنة
-أجار حية فأرادت قتله فخلصه جميل صنعه
-أهدر عبد الملك دمه فدعا فأمنه وأحسن إليه
-يا كاشف الضر بك استغاث من اضطر
علامات قرب الفرج بعد الشدة
نماذج في الفرج بعد الشدة
علامات الفرج بعد الشدة
الفرج بعد الشدة في القرآن
الفرج بعد الشدة PDF ابن أبي الدنيا
تجربتي الفرج بعد الشدة
تلخيص كتاب الفرج بعد الشدة
كتاب الفرج بعد الشدة جرير
سنة النشر : 1978م / 1398هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'