❞ كتاب الغزو الفكري التحدي والمواجهة ❝  ⏤ إسماعيل على محمد

❞ كتاب الغزو الفكري التحدي والمواجهة ❝ ⏤ إسماعيل على محمد

الغزو الفكري التحدي والمواجهة


هذه الدراسة تكشف عن خطورة الغزو الفكري مبينا حقيقته ومصادره وأهدافه ثم وسائله وبعضا من مظاهره، وصوره في حياتنا، وبعد ذلك كان الحديث عن مواجهة فعالة لهذا الغزو الفكري، حتى يندحر وتستأصل من حياتنا جذوره، وتزول كافة أشكاله ومظاهره، ويبرأ المسلمون من بلائه.


أولاً: العداء الصليبي للإسلام والمسلمين :

والباحثون يدركون أن أوروبا اكتشفت الفكر الإسلامي، في مرحلتين من مراحل تاريخها: فكانت مرحلة القرون الوسطى، قبل وبعد (توماس إلاكويني) تريد اكتشاف هذا الفكر، وترجمته. . من أجل إثراء ثقافتها. بالطريقة التي أتاحت لها فعلاً تلك الخطوات، التي هدتها إلى حركة النهضة، منذ أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، وفي المرحلة العصرية والاستعمارية، فإنها تكتشف الفكر الإسلامي مرة أخرى، لا من أجل تعديل ثقافي، بل من أجل تعديل سياسي، لوضع خططها السياسية، مطابقة لما تقتضيه الأوضاع في البلاد الإسلامية من ناحية أخرى، ولتسيير هذه الأوضاع طبق ما تقتضيه السياسات في البلاد الإسلامية.

ويذكر المؤرخون أن الجيوش الأوروبية الصليبية لما هاجمت بلاد الإسلام كانت مدفوعة إلى ذلك بدافعين:

الدافع الأول: دافع الدين، والعصبية العمياء، التي أثارها رجال الكنيسة، في شعوب أوروبا، مفترين على المسلمين أبشع الافتراءات، محرضين النصارى أشد تحريض على تخليص مهد المسيح من أيدي الكفار -أي المسلمين- فكانت جمهرة المقاتلين، من جيوش الصليبيين، من هؤلاء الذين أخرجتهم العصبية الدينية، من ديارهم عن حسن نية، وقوة عقيدة، إلى حيث يلاقون الموت، والقتل، والتشريد، حملة بعد حملة، وجيشاً بعد جيش.

والدافع الثاني: دافع سياسي استعماري، فلقد سمع ملوك أوروبا بما تتمتع به بلاد المسلمين من حضارة، وثروات، فجاءوا يقودون جيوشهم باسم المسيح، وما في نفوسهم إلا الرغبة في الاستعمار والفتح، وشاء الله أن ترتد الحملات الصليبية كلها مدحورة مهزومة.

ويكاد يكون معروفاً، أن أوروبا شنت ثمان حملات صليبية على الشرق الإسلامي، وقد بدأت الحروب الصليبية منذ منتصف القرن الحادي عشر، واستمرت حتى نهاية القرن الثالث عشر، أي ما يقرب من مائتين وخمسة وعشرين عاماً في ثماني حملات من الحملات المدججة بالعدد والمعدات، ويصف كاهن مدينة (لوبوي ريموند واجيل) سلوك الصليبيين حينما دخلوا على القدس، فيقول: (حدث ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومنا على أسوار القدس وبروجها، فقطعت رؤوس بعضهم، فكان أقل ما أصابهم، وبقرت بطون بعضهم ، فكانوا يضطرون إلى القذف بأنفسهم من أعلى الأسوار، وحرق بعضهم في النار، فكان ذلك بعد عذاب طويل، وكان لا يرى في شوارع القدس وميادينها سوى أكداس من رؤوس العرب وأيديهم وأرجلهم، فلا يمر المرء إلا على جثث قتلاهم، ولكن كل هذا لم يكن سوى بعض ما نالوه).

وروى الكاهن نفسه خبر ذبح عشرة آلاف مسلم في مسجد عمر - رضي الله عنه - ويقول في هذا: (لقد أفرط قومنا في سفك الدماء في هيكل سليمان، فكانت جثث القتلى تعوم في الساحة هنا وهناك، وكانت الأيدي والأذرع المبتورة تسبح، كأنها تريد أن تتصل بجثث غريبة عنها. فإذا ما اتصلت ذراع بجسم لم يعرف أصلها. وكان الجنود الذين أحدثوا تلك الملحمة، لا يطيقون رائحة البخار المنبعثة من ذلك إلا بمنشفة.

ويذكر التاريخ أن الحملة الصليبية عند دخولها بيت المقدس في 15 مايو 1099م قد ذبحت أكثر من سبعين ألف مسلم، حتى سبحت الخيل إلى صدورها في الدماء، وفي إنطاكية، قتلوا أكثر من مائة ألف مسلم.


إسماعيل على محمد - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الجذور الفكرية لانحراف الشخصية اليهودية ❝ ❞ الغزو الفكري التحدي والمواجهة ❝ الناشرين : ❞ دار الكلمة للنشر والتوزيع ❝ ❱
من كتب دينية وفكرية الفكر والفلسفة - مكتبة المكتبة التجريبية.

نبذة عن الكتاب:
الغزو الفكري التحدي والمواجهة

2000م - 1445هـ
الغزو الفكري التحدي والمواجهة


هذه الدراسة تكشف عن خطورة الغزو الفكري مبينا حقيقته ومصادره وأهدافه ثم وسائله وبعضا من مظاهره، وصوره في حياتنا، وبعد ذلك كان الحديث عن مواجهة فعالة لهذا الغزو الفكري، حتى يندحر وتستأصل من حياتنا جذوره، وتزول كافة أشكاله ومظاهره، ويبرأ المسلمون من بلائه.


أولاً: العداء الصليبي للإسلام والمسلمين :

والباحثون يدركون أن أوروبا اكتشفت الفكر الإسلامي، في مرحلتين من مراحل تاريخها: فكانت مرحلة القرون الوسطى، قبل وبعد (توماس إلاكويني) تريد اكتشاف هذا الفكر، وترجمته. . من أجل إثراء ثقافتها. بالطريقة التي أتاحت لها فعلاً تلك الخطوات، التي هدتها إلى حركة النهضة، منذ أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، وفي المرحلة العصرية والاستعمارية، فإنها تكتشف الفكر الإسلامي مرة أخرى، لا من أجل تعديل ثقافي، بل من أجل تعديل سياسي، لوضع خططها السياسية، مطابقة لما تقتضيه الأوضاع في البلاد الإسلامية من ناحية أخرى، ولتسيير هذه الأوضاع طبق ما تقتضيه السياسات في البلاد الإسلامية.

ويذكر المؤرخون أن الجيوش الأوروبية الصليبية لما هاجمت بلاد الإسلام كانت مدفوعة إلى ذلك بدافعين:

الدافع الأول: دافع الدين، والعصبية العمياء، التي أثارها رجال الكنيسة، في شعوب أوروبا، مفترين على المسلمين أبشع الافتراءات، محرضين النصارى أشد تحريض على تخليص مهد المسيح من أيدي الكفار -أي المسلمين- فكانت جمهرة المقاتلين، من جيوش الصليبيين، من هؤلاء الذين أخرجتهم العصبية الدينية، من ديارهم عن حسن نية، وقوة عقيدة، إلى حيث يلاقون الموت، والقتل، والتشريد، حملة بعد حملة، وجيشاً بعد جيش.

والدافع الثاني: دافع سياسي استعماري، فلقد سمع ملوك أوروبا بما تتمتع به بلاد المسلمين من حضارة، وثروات، فجاءوا يقودون جيوشهم باسم المسيح، وما في نفوسهم إلا الرغبة في الاستعمار والفتح، وشاء الله أن ترتد الحملات الصليبية كلها مدحورة مهزومة.

ويكاد يكون معروفاً، أن أوروبا شنت ثمان حملات صليبية على الشرق الإسلامي، وقد بدأت الحروب الصليبية منذ منتصف القرن الحادي عشر، واستمرت حتى نهاية القرن الثالث عشر، أي ما يقرب من مائتين وخمسة وعشرين عاماً في ثماني حملات من الحملات المدججة بالعدد والمعدات، ويصف كاهن مدينة (لوبوي ريموند واجيل) سلوك الصليبيين حينما دخلوا على القدس، فيقول: (حدث ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومنا على أسوار القدس وبروجها، فقطعت رؤوس بعضهم، فكان أقل ما أصابهم، وبقرت بطون بعضهم ، فكانوا يضطرون إلى القذف بأنفسهم من أعلى الأسوار، وحرق بعضهم في النار، فكان ذلك بعد عذاب طويل، وكان لا يرى في شوارع القدس وميادينها سوى أكداس من رؤوس العرب وأيديهم وأرجلهم، فلا يمر المرء إلا على جثث قتلاهم، ولكن كل هذا لم يكن سوى بعض ما نالوه).

وروى الكاهن نفسه خبر ذبح عشرة آلاف مسلم في مسجد عمر - رضي الله عنه - ويقول في هذا: (لقد أفرط قومنا في سفك الدماء في هيكل سليمان، فكانت جثث القتلى تعوم في الساحة هنا وهناك، وكانت الأيدي والأذرع المبتورة تسبح، كأنها تريد أن تتصل بجثث غريبة عنها. فإذا ما اتصلت ذراع بجسم لم يعرف أصلها. وكان الجنود الذين أحدثوا تلك الملحمة، لا يطيقون رائحة البخار المنبعثة من ذلك إلا بمنشفة.

ويذكر التاريخ أن الحملة الصليبية عند دخولها بيت المقدس في 15 مايو 1099م قد ذبحت أكثر من سبعين ألف مسلم، حتى سبحت الخيل إلى صدورها في الدماء، وفي إنطاكية، قتلوا أكثر من مائة ألف مسلم.



.
المزيد..

تعليقات القرّاء:


الغزو الفكري التحدي والمواجهة

 
هذه الدراسة تكشف عن خطورة الغزو الفكري مبينا حقيقته ومصادره وأهدافه ثم وسائله وبعضا من مظاهره، وصوره في حياتنا، وبعد ذلك كان الحديث عن مواجهة فعالة لهذا الغزو الفكري، حتى يندحر وتستأصل من حياتنا جذوره، وتزول كافة أشكاله ومظاهره، ويبرأ المسلمون من بلائه.

 

 


الغزو الفكري التحدي والمواجهة

 
هذه الدراسة تكشف عن خطورة الغزو الفكري مبينا حقيقته ومصادره وأهدافه ثم وسائله وبعضا من مظاهره، وصوره في حياتنا، وبعد ذلك كان الحديث عن مواجهة فعالة لهذا الغزو الفكري، حتى يندحر وتستأصل من حياتنا جذوره، وتزول كافة أشكاله ومظاهره، ويبرأ المسلمون من بلائه.


أولاً: العداء الصليبي للإسلام والمسلمين:

والباحثون يدركون أن أوروبا اكتشفت الفكر الإسلامي، في مرحلتين من مراحل تاريخها: فكانت مرحلة القرون الوسطى، قبل وبعد (توماس إلاكويني) تريد اكتشاف هذا الفكر، وترجمته. . من أجل إثراء ثقافتها. بالطريقة التي أتاحت لها فعلاً تلك الخطوات، التي هدتها إلى حركة النهضة، منذ أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، وفي المرحلة العصرية والاستعمارية، فإنها تكتشف الفكر الإسلامي مرة أخرى، لا من أجل تعديل ثقافي، بل من أجل تعديل سياسي، لوضع خططها السياسية، مطابقة لما تقتضيه الأوضاع في البلاد الإسلامية من ناحية أخرى، ولتسيير هذه الأوضاع طبق ما تقتضيه السياسات في البلاد الإسلامية.

ويذكر المؤرخون أن الجيوش الأوروبية الصليبية لما هاجمت بلاد الإسلام كانت مدفوعة إلى ذلك بدافعين:

الدافع الأول: دافع الدين، والعصبية العمياء، التي أثارها رجال الكنيسة، في شعوب أوروبا، مفترين على المسلمين أبشع الافتراءات، محرضين النصارى أشد تحريض على تخليص مهد المسيح من أيدي الكفار -أي المسلمين- فكانت جمهرة المقاتلين، من جيوش الصليبيين، من هؤلاء الذين أخرجتهم العصبية الدينية، من ديارهم عن حسن نية، وقوة عقيدة، إلى حيث يلاقون الموت، والقتل، والتشريد، حملة بعد حملة، وجيشاً بعد جيش.

والدافع الثاني: دافع سياسي استعماري، فلقد سمع ملوك أوروبا بما تتمتع به بلاد المسلمين من حضارة، وثروات، فجاءوا يقودون جيوشهم باسم المسيح، وما في نفوسهم إلا الرغبة في الاستعمار والفتح، وشاء الله أن ترتد الحملات الصليبية كلها مدحورة مهزومة.

ويكاد يكون معروفاً، أن أوروبا شنت ثمان حملات صليبية على الشرق الإسلامي، وقد بدأت الحروب الصليبية منذ منتصف القرن الحادي عشر، واستمرت حتى نهاية القرن الثالث عشر، أي ما يقرب من مائتين وخمسة وعشرين عاماً في ثماني حملات من الحملات المدججة بالعدد والمعدات، ويصف كاهن مدينة (لوبوي ريموند واجيل) سلوك الصليبيين حينما دخلوا على القدس، فيقول: (حدث ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومنا على أسوار القدس وبروجها، فقطعت رؤوس بعضهم، فكان أقل ما أصابهم، وبقرت بطون بعضهم ، فكانوا يضطرون إلى القذف بأنفسهم من أعلى الأسوار، وحرق بعضهم في النار، فكان ذلك بعد عذاب طويل، وكان لا يرى في شوارع القدس وميادينها سوى أكداس من رؤوس العرب وأيديهم وأرجلهم، فلا يمر المرء إلا على جثث قتلاهم، ولكن كل هذا لم يكن سوى بعض ما نالوه).

وروى الكاهن نفسه خبر ذبح عشرة آلاف مسلم في مسجد عمر - رضي الله عنه - ويقول في هذا: (لقد أفرط قومنا في سفك الدماء في هيكل سليمان، فكانت جثث القتلى تعوم في الساحة هنا وهناك، وكانت الأيدي والأذرع المبتورة تسبح، كأنها تريد أن تتصل بجثث غريبة عنها. فإذا ما اتصلت ذراع بجسم لم يعرف أصلها. وكان الجنود الذين أحدثوا تلك الملحمة، لا يطيقون رائحة البخار المنبعثة من ذلك إلا بمنشفة.

ويذكر التاريخ أن الحملة الصليبية عند دخولها بيت المقدس في 15 مايو 1099م قد ذبحت أكثر من سبعين ألف مسلم، حتى سبحت الخيل إلى صدورها في الدماء، وفي إنطاكية، قتلوا أكثر من مائة ألف مسلم.

الغزو الفكري التحدي والمواجهة
كتاب القومية والغزو الفكري

الغزو الفكري وهم ام حقيقة pdf


 



سنة النشر : 2000م / 1421هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 10.4 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الغزو الفكري التحدي والمواجهة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الغزو الفكري التحدي والمواجهة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
إسماعيل على محمد - Ismail Ali Muhammad

كتب إسماعيل على محمد ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الجذور الفكرية لانحراف الشخصية اليهودية ❝ ❞ الغزو الفكري التحدي والمواجهة ❝ الناشرين : ❞ دار الكلمة للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب إسماعيل على محمد
الناشر:
دار الكلمة للنشر والتوزيع
كتب دار الكلمة للنشر والتوزيعتعد دار الكلمة للنشر والتوزيع واحدة من دور النشر التي تعمل وفق رؤية استراتيجية لاستنهاض الأمة وإحياء التراث وبناء وعى جمعي قائم على بناء معرفي واضح، وتأكيد علي تراث الأمة وثوابتها وتجديد وتجويد فهم صحيح يكون دافعا لإعادة تكوين وتصحيح وسائل النهضة وتحقيق غاية الوجود وهي الإصلاح في هذا الكون الذي إستخلفنا الله فيه لتحقيق سعادة البشرية ورضاء الله تعالي . وهذا لن يكون إلا بتجديد التراث لتحقيق فهم واضح ولهذا تعمل دار الكلمة للنشر والتوزيع معكم وبكم ولكم من أجل الأصالة والتجديد. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ معجم البلدان والقبائل اليمنية الجزء الأول ❝ ❞ الانمساخ ل فرانز كافكا ❝ ❞ معجم البلدان والقبائل اليمنية الجزء الثاني ❝ ❞ روائع من التاريخ العثماني ❝ ❞ الأعمال الشعرية الكاملة (سيد قطب) ❝ ❞ بهجة الزمن في تاريخ اليمن ❝ ❞ نظرية السيادة وأثرها على شرعية الأنظمة الوضعية ❝ ❞ محاضرات في مقاصد الشريعة ❝ ❞ اليهود في بلاد المغرب الأقصى في عهد المريتيين والوطاسيين ❝ ❞ احلام من أبي ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمود درويش ❝ ❞ سيد قطب ❝ ❞ محمد الجوادي ❝ ❞ إبراهيم المقحفي ❝ ❞ فرانس كافكا ❝ ❞ هيجل ❝ ❞ إريك فروم ❝ ❞ البير كامو ❝ ❞ سفر الحوالي ❝ ❞ أحمد الريسوني ❝ ❞ ستيفن هوكنغ ❝ ❞ صلاح الصاوي ❝ ❞ جون جريبين ❝ ❞ لويس ولبرت ❝ ❞ والتر ايزاكسون ❝ ❞ كارين أرمسترونج ❝ ❞ مريد البرغوثي ❝ ❞ شيلا ر. كانبي ❝ ❞ جورج جونسون ❝ ❞ أورخان محمد علي ❝ ❞ هنري كلود ❝ ❞ حمزة علي لقمان ❝ ❞ عبد الحليم عويس ❝ ❞ سعد الدين العثماني ❝ ❞ توماس هوبز ❝ ❞ جاليليو جاليلي ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ تاج الدين عبد الباقى بن عبد المجيد اليماني ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ بول ديراك ❝ ❞ أرنست كاسيرر ❝ ❞ إدموند هوسرل ❝ ❞ محمد إبراهيم مصطفى ❝ ❞ إسماعيل على محمد ❝ ❞ فسنايبول ❝ ❞ فلاتكو فيدرال ❝ ❞ هاي يونغ لي ❝ ❞ ديفيد لندلي ❝ ❞ ستان جيبلسكو ❝ ❞ إجناز كانوز ❝ ❞ غوستاف فلوبير ❝ ❞ وليام فوكنر ❝ ❞ باراك أوباما ❝ ❞ فرلين د. فيربروج ❝ ❞ سونغ آرن كانغ ❝ ❞ أليكس بيلوس ❝ ❞ محمد الصادقي العماري ❝ ❞ عطا علي محمد شحاته ريه ❝ ❞ سون ـ هان كيم ❝ ❞ بيرتون ل ماك ❝ ❞ أندرو مانجو ❝ ❞ صاحب الربيعي ❝ ❞ عبد السلام أحمد فيغو ❝ ❞ مصطفي امحمد الشعباني ❝ ❞ نيل شوبين ❝ ❞ جورج لاين ❝ ❞ فرانسيس غروم ❝ ❞ سامي الزقم ❝ ❞ فريدة النقاش ❝ ❞ ميوكي ميابي ❝ ❞ ليندا ديب الأعرج ❝ ❞ الناجي لمين ❝ ❞ أنطونيو تابوكي ❝ ❞ دبليو توماس ❝ ❞ توماس جورج ثروم ❝ ❞ توماس كراين ❝ ❞ ماريانا مونتيرو ❝ ❞ سرحان عبدالرحمن محمد علي ❝ ❞ باولو سانتانجيلو ❝ ❞ أميمة عز الدين ❝ ❞ لويس جان كالفى ❝ ❞ غسان شبارو ❝ ❞ غاردن تومسن ❝ ❞ جايمس اى هونى ❝ ❞ وليم باتلر ❝ ❞ ايه دبليو هال ❝ ❞ جوزيف جاكويس ❝ ❞ اى ام بانغ وى يوريك ❝ ❞ فرانك لندر مان ❝ ❞ مارغورى وارد دروب ❝ ❞ ريتشارد سميث ❝ ❞ مايت كريمينتس ❝ ❞ ناتالى أنجير ❝ ❞ أون مي هور ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الكلمة للنشر والتوزيع