❞ كتاب الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة ❝  ⏤ بدر عبد الحميد هميسه

❞ كتاب الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة ❝ ⏤ بدر عبد الحميد هميسه

الزواج أمر الله به لإعمار الكون وزيادة النسل وقدّر لكلّ نفسٍ زوجها، حيث قال الله تعالى: (وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِن أَنفُسِكُم أَزواجًا.. وجعل الله -تعالى- الزواج أساس هذا العقد بين الرجل والمرأة، وأساس مواصفات الزواج أن يكون في اختيار طرفيه قائماً على منهج الله، فالدين هو الأصل، وهو المقياس الذي يتم من خلاله اختيار وقبول كلّ طرفٍ من الزوجين للآخر، فإن صَلُحا صَلُح بصلاحهما البيت المسلم، وإن فسدا فسد بفسادهما.

لماذا الزواج
وشرع الله الزواج، حيث قال تعالى (وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا)،ممّا يدلّ على قوّة وأهمية العقد، وأهمية الوفاء به، وأنّه يتطلّب صبراً على الهفوات، وتسامحاً عند وقوع الزلّات، ورضى بما قسم الله لكلٍ من الطرفين، قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: (الدُّنيا متاعٌ، وخيرُ متاعِ الدُّنيا المرأةُ الصَّالحةُ)، فإن الزوجة هي العنصر المهم والفاعل في كيان الزوجية، ولا بدّ من تحقّق صفات تضمن صلاحها، فبتحقّقه يصلح بيتها، ويعم فيه الخير والبركة، ومن هذه الصفات:زوجةٌ مطيعةٌ، فالزوج هو ربان سفينة الحياة الزوجية، ولا بد لسير السفينة بأمان أن يُبذل السمع والطاعة لهذا الرُبّان، قال الله تعالى: (فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ).

مواصفات الزوجة الصالحة
مواصفات الزوجة الصالحة، زوجةٌ مؤمنةٌ مستقيمةٌ، تعرف حدود الله، وتحكُمها شريعته، وتُعين زوجها على التزام أوامر الله، واجتناب نواهيهن وزوجةٌ ترعى بيت زوجها، وتقوم بحقّه وحقوق بيته، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (والمرأةُ راعيةٌ على بيتِ بعلها وولدِهِ، وهي مسؤولةٌ عنهم). زوجةٌ مثقفةٌ واعيةٌ، مطّلعةٌ على ما يحدث من أحداثٍ ومستجداتٍ  وأن الزوجةٌ تتودّد لزوجها، وتحبّه، وتشاركه في اتخاذ القرارات، وتساهم في تحمّل المسؤولية معه  زوجةٌ تتمتع بخلقٍ طيبٍ، وروحٍ مرحةٍ، وتتعامل مع زوجها وأولادها بصبرٍ وحِلمٍ وأناةٍ، زوجةٌ تهتم بنظافتها، ونظافة بيتها وأولادها، لتسُرّ زوجها إذا نظر إليهم، زوجةٌ تُوازن بين جميع شوؤن حياتها الزوجية، وتقوم بواجباتها على أكمل وجهٍ، دون تقصيرٍ أو تفريطٍ.

صفات الزوجة الصالحة.
صفات الزوجة الصالحة.. لا بدّ عند القيام بتنفيذ ما أمر الله به من الزواج، أن يكون هذا التنفيذ وفق المعايير الشرعية التي ترضي الله، ومن هذه المعايير أن يختار الزوج الزوجة الصالحة التقيّة، لا تلك التي تدعي التقوى ولا تسير على طريقها ولا تتمثّلها حقّاً.

 والزوجة أن تكون مطيعة حبّ الله تعالى ورسوله صلّى الله عليه وسلّم؛ ويدفعها هذا الحب إلى الطاعة المطلقة لله ولرسوله، وكما قال ابن القيّم في هذه المحبّة: (فالمحبّة شجرةٌ في القلب، عروقها الذلّ للمحبوب، وساقها معرفته، وأغصانها خشيته، وورقها الحياء منه، وثمرتها طاعته، ومادتها التي تسقيه ذكره، فمتى خلا الحبُّ عن شيء من ذلك كان ناقصًا)، فإن استقرت محبة الله ومحبة رسوله في قلبها؛ حملها ذلك على فعل كلّ ما يحبّه الله ورسوله.

 مراقبة الله -عزّ وجلّ- لها؛ فإنّ استشعار مراقبة الله يحملها على فعل كلّ ما هو خير، فإن غفلت عن تلك المراقبة بدأت تقتحم حرمات الله وتعصيه، تجاهد نفسها وتغالب هواها فهي دائماً في صراع مع نفسها وتغالب نفسها بطاعة الله والتقرب منه، وإن وقعت في التقصير سرعان ما تجدها تلوم نفسها وتحاول أن تجبر خطأها، أمّا من تترك نفسها تنصاع لهواها، فقد خسرت تلك النفس وضاعت ضياعاً كبيراً، عدم اتباع خطوات الشيطان فتعلم مكائده ووساوسه وتحاول جاهدةً تجنب الوقوع فيها، فهو العدو الأكبر للإنسان ولا يمكن أن يأمره إلّا بمعصية الله، فتتبع ما قاله الله تعالى في كتابه: (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ۚ إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ) وتعظيم شعائر الله فيدفعها ذلك إلى الطاعة المطلقة لكلّ ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه، فلا تقع في المعصية.

حقوق الزوج على زوجته تتضمّن الحياة الزوجيّة بين الزوجين حقوقاً وواجباتٍ، تضمن الانسجام بينهما وتزيد من الألفة والودّ والاحترام، فإن قام كلٌّ منهما بما عليه من الواجبات على التمام، كانت حياتهم منظّمةً، بعيدةً عن الشقاء، وتحقّقت لديهم سعادة الدنيا قبل سعادة الآخرة.

في الكتاب تفصيل أكثر حول هذا الموضوع..
بدر عبد الحميد هميسه - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أجمل الأشعار في مدح النبي المختار عليه الصلاة والسلام ❝ ❞ في مدرسة الإسراء والمعراج ❝ ❞ في مدرسة الهجرة الشريفة ❝ ❞ الثابت والمتغير في الحياة الزوجية ❝ ❞ الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة ❝ ❞ ثلاث رسائل ما بعد الحج ❝ ❞ في مدرسة الصلاة ❝ ❞ ثلاث رسائل ما بعد رمضان ❝ ❞ ثلاث وقفات قبل رمضان ❝ ❱
من كتب الثقافة الإسلامية الدعوة والدفاع عن الإسلام - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة

2011م - 1446هـ
الزواج أمر الله به لإعمار الكون وزيادة النسل وقدّر لكلّ نفسٍ زوجها، حيث قال الله تعالى: (وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِن أَنفُسِكُم أَزواجًا.. وجعل الله -تعالى- الزواج أساس هذا العقد بين الرجل والمرأة، وأساس مواصفات الزواج أن يكون في اختيار طرفيه قائماً على منهج الله، فالدين هو الأصل، وهو المقياس الذي يتم من خلاله اختيار وقبول كلّ طرفٍ من الزوجين للآخر، فإن صَلُحا صَلُح بصلاحهما البيت المسلم، وإن فسدا فسد بفسادهما.

لماذا الزواج
وشرع الله الزواج، حيث قال تعالى (وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا)،ممّا يدلّ على قوّة وأهمية العقد، وأهمية الوفاء به، وأنّه يتطلّب صبراً على الهفوات، وتسامحاً عند وقوع الزلّات، ورضى بما قسم الله لكلٍ من الطرفين، قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: (الدُّنيا متاعٌ، وخيرُ متاعِ الدُّنيا المرأةُ الصَّالحةُ)، فإن الزوجة هي العنصر المهم والفاعل في كيان الزوجية، ولا بدّ من تحقّق صفات تضمن صلاحها، فبتحقّقه يصلح بيتها، ويعم فيه الخير والبركة، ومن هذه الصفات:زوجةٌ مطيعةٌ، فالزوج هو ربان سفينة الحياة الزوجية، ولا بد لسير السفينة بأمان أن يُبذل السمع والطاعة لهذا الرُبّان، قال الله تعالى: (فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ).

مواصفات الزوجة الصالحة
مواصفات الزوجة الصالحة، زوجةٌ مؤمنةٌ مستقيمةٌ، تعرف حدود الله، وتحكُمها شريعته، وتُعين زوجها على التزام أوامر الله، واجتناب نواهيهن وزوجةٌ ترعى بيت زوجها، وتقوم بحقّه وحقوق بيته، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (والمرأةُ راعيةٌ على بيتِ بعلها وولدِهِ، وهي مسؤولةٌ عنهم). زوجةٌ مثقفةٌ واعيةٌ، مطّلعةٌ على ما يحدث من أحداثٍ ومستجداتٍ  وأن الزوجةٌ تتودّد لزوجها، وتحبّه، وتشاركه في اتخاذ القرارات، وتساهم في تحمّل المسؤولية معه  زوجةٌ تتمتع بخلقٍ طيبٍ، وروحٍ مرحةٍ، وتتعامل مع زوجها وأولادها بصبرٍ وحِلمٍ وأناةٍ، زوجةٌ تهتم بنظافتها، ونظافة بيتها وأولادها، لتسُرّ زوجها إذا نظر إليهم، زوجةٌ تُوازن بين جميع شوؤن حياتها الزوجية، وتقوم بواجباتها على أكمل وجهٍ، دون تقصيرٍ أو تفريطٍ.

صفات الزوجة الصالحة.
صفات الزوجة الصالحة.. لا بدّ عند القيام بتنفيذ ما أمر الله به من الزواج، أن يكون هذا التنفيذ وفق المعايير الشرعية التي ترضي الله، ومن هذه المعايير أن يختار الزوج الزوجة الصالحة التقيّة، لا تلك التي تدعي التقوى ولا تسير على طريقها ولا تتمثّلها حقّاً.

 والزوجة أن تكون مطيعة حبّ الله تعالى ورسوله صلّى الله عليه وسلّم؛ ويدفعها هذا الحب إلى الطاعة المطلقة لله ولرسوله، وكما قال ابن القيّم في هذه المحبّة: (فالمحبّة شجرةٌ في القلب، عروقها الذلّ للمحبوب، وساقها معرفته، وأغصانها خشيته، وورقها الحياء منه، وثمرتها طاعته، ومادتها التي تسقيه ذكره، فمتى خلا الحبُّ عن شيء من ذلك كان ناقصًا)، فإن استقرت محبة الله ومحبة رسوله في قلبها؛ حملها ذلك على فعل كلّ ما يحبّه الله ورسوله.

 مراقبة الله -عزّ وجلّ- لها؛ فإنّ استشعار مراقبة الله يحملها على فعل كلّ ما هو خير، فإن غفلت عن تلك المراقبة بدأت تقتحم حرمات الله وتعصيه، تجاهد نفسها وتغالب هواها فهي دائماً في صراع مع نفسها وتغالب نفسها بطاعة الله والتقرب منه، وإن وقعت في التقصير سرعان ما تجدها تلوم نفسها وتحاول أن تجبر خطأها، أمّا من تترك نفسها تنصاع لهواها، فقد خسرت تلك النفس وضاعت ضياعاً كبيراً، عدم اتباع خطوات الشيطان فتعلم مكائده ووساوسه وتحاول جاهدةً تجنب الوقوع فيها، فهو العدو الأكبر للإنسان ولا يمكن أن يأمره إلّا بمعصية الله، فتتبع ما قاله الله تعالى في كتابه: (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ۚ إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ) وتعظيم شعائر الله فيدفعها ذلك إلى الطاعة المطلقة لكلّ ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه، فلا تقع في المعصية.

حقوق الزوج على زوجته تتضمّن الحياة الزوجيّة بين الزوجين حقوقاً وواجباتٍ، تضمن الانسجام بينهما وتزيد من الألفة والودّ والاحترام، فإن قام كلٌّ منهما بما عليه من الواجبات على التمام، كانت حياتهم منظّمةً، بعيدةً عن الشقاء، وتحقّقت لديهم سعادة الدنيا قبل سعادة الآخرة.

في الكتاب تفصيل أكثر حول هذا الموضوع.. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الحمد لله الذي جعل الزواج سنة من سنن ا ل د ي ن ، وفطرة فطر الله عليها المؤمني ن
، الحمد لله الذي خلق لنا من أنفسنا أزواجا لنسكن إليها وجعل بيننا مودة و ر ح م ة
لنكون من الصالحين .
وأشه د أ ن لا إل ه إلا الله شر ع ل نا ما يصل ح به أ ح و ا ل ن ا ، و أشهد أن مح مدا عب د ه
ورسوله إمام المتقين وقائد الغر المحجل ي ن ، صل الله م وسلم وبا رك عليه وعل  ى
آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
وبعد . . ؛
فإن الزوجة الصالح ة هي عماد الأسرة ومحورها الذي تدور في فلكه، وإليها
يرجع نجاح الأسرة وتماسكها، وعليها تقع مسئولية انهيارها وتفككها، فهي الرائد
والقدوة، وهي التي تربي الأبناء وتعين الزوج على طاعة الله تع ا ل ى ، وتكون ل ه
السكن والمودة والرحمة ، قال تعالى : " ومن آياته أَن َ خَل َ ق َلكُم من أَنْفُسكُم أَزواجا
( لِتَس ُ كنُوا إَِليها وجعلَ بينَكُ  م مودةً ورحمةً إِن في َ ذلِك َلآيات لَِقو مٍ يَتَفكَّرو ن ( ٢١
 
والزواج في الإ سلام هو شطر الدي ن ، عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى
الله عليه و سلم من تزوج فقد استكمل نصف الإيمان فليتق الله في النصف الباقي.

 
والزوجة الصالحة خير متاع في هذه ال ح ي ا ة ، عن عبد اللهِ بنِ عمرٍو ، أَن رسو لَ
اللهِ صلى الله عليه وسلم َقالَ: الدْنيا مَتا  ع ،  و َ خي  ر مَتاعِ الدْنيا الْمرأة ُ الصالِ  ح ُ ة.
 
بل هي من أهم منابع السعادة للم ر ء ، فعن  محم  د بنِ سعد بنِ أَبِى وقَّا صٍ ، ع ن
أَبِي  ه ، َقالَ : َقالَ ر  سولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: من سعادة اب ِ ن آدم َث َ لاَث ٌ ة ، ومن
Click here to buy
ABBYY PDF Transformer 2.0
www.ABBYY.com
Click here to buy
ABBYY PDF Transformer 2.0
www.ABBYY.com

3
شقْوة اب ِ ن آدم َث َ لاَث ٌ ة ، من سعادة اب ِ ن آدم ؛ الْمرأَةُ ال  صالِ  ح ُ ة ، والْمسَ كن الصالِ  ح ،
والْمرَ كب ال  صالِ  ح ، ومن شقْوة اب ِ ن آدم ، الْمرأَةُ الس و  ء ، والْمسَ كن  ال  سوء ،
والْمرَ كب السوء. - وفي رواية : أَرب  ع من َالسعادة : الْمرأَةُ ال  صالِ  ح ُ ة ، والْمسَ كن
ألواسع ، وَالجارَّَُ ال  صالِ  ح ، والْمرَ كب َالهنيء ، وأَربغ من َال ً شَقا  و  ة : اَْلجار السوء ،
 .  وألْمرأَةُ َالسوء ، والْمسَ كن َالضيقُ ، والْمرَ كب ال  سوء
 
عندما سأل زياد بن أبيه جلس ا ئ ه : من أنعم النّاس عيشه؟ قال و ا: أمير المؤمني ن !!
قال: لا، ولك ن ر جل مسل م ل ه زوجه مسلمةٌ ل ه ما كفافٌ من العيش ، قد رضيت به
ورض  ي بها!! لا يعرفنا ولا نعرفه!!.
وهذه الوريقات : " الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة ".
تتحدث عن بعض صفات الزوجة الصالحة وهي :
أولاً : صفات تكون في حق الله تعالى : ومنها :
التقوى – والورع.
ثانیاً : صفات تكون في حق الزوج : ومنها :
الطاعة في المعرو ف - و أن تسره بشكلها وأقوالها وأفعال ه ا - و أ ن تب ر قسم ه -
وأن تحفظه في نفسها وماله.
 ..

 

  
 



سنة النشر : 2011م / 1432هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 256 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
بدر عبد الحميد هميسه - Badr Abdul Hamid Hamisa

كتب بدر عبد الحميد هميسه ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أجمل الأشعار في مدح النبي المختار عليه الصلاة والسلام ❝ ❞ في مدرسة الإسراء والمعراج ❝ ❞ في مدرسة الهجرة الشريفة ❝ ❞ الثابت والمتغير في الحياة الزوجية ❝ ❞ الرسالة الناصحة في صفات الزوجة الصالحة ❝ ❞ ثلاث رسائل ما بعد الحج ❝ ❞ في مدرسة الصلاة ❝ ❞ ثلاث رسائل ما بعد رمضان ❝ ❞ ثلاث وقفات قبل رمضان ❝ ❱. المزيد..

كتب بدر عبد الحميد هميسه