❞ كتاب المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا ❝  ⏤ مهند مصطفى

❞ كتاب المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا ❝ ⏤ مهند مصطفى

يعالج هذا الكتاب على نحو تفصيلي وشامل بنية المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية، وظروف نشأتها ومحطات تطورها، وما يثور حولها وفي أروقتها من أسئلة. يتكون الكتاب من ثلاثة أقسام، وتشمل مدخلا وعشرة فصول، وخاتمةً، وكلها تدور حول ثلاثية المعرفة، والسياسة والاقتصاد في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية. ويعرض الفصل الأول، الإطار التاريخي لتبلور مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي في إسرائيل، وذلك من خلال قراءة تاريخية تحليلية للصيرورة التاريخية التي أدت إلى قيام الجامعة العبرية، والنقاش السياسي والأكاديمي الذي دار حول دورها في المشروع السياسي الصهيوني. ويتطرق الفصل الثاني، إلى تطور التعليم العالي بعد قيام إسرائيل، و"مأسسة التعليم العالي"، وقد استمرت هذه المأسسة حتى بداية السبعينيات ومن ملامحها: سن قانون مجلس التعليم العالي، وانتهاء عهد بناء الجامعات في أوائل السبعينيات، حيث استقر التعليم العالي على ثماني جامعات، وبات هناك إجماع صلب على أن مرحلة الاعتراف بجامعات جديدة انتهى، إلى أن أعلنت الحكومة الإسرائيلية، في العام 2012، عن الاعتراف بجامعة في مستوطنة أريئيل، وشكل ذلك تصدعاً خطيراً، من وجهة نظر المؤسسات الجامعية، في الإجماع الذي تبلور واستقر منذ أوائل السبعينيات. ويناقش الفصل الثالث "العقد الضائع" في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية، وهو العقد الذي تراجع فيه الإنفاق الحكومي على مؤسسات التعليم العالي عامةً، وعلى الجامعات البحثية خاصةً، يمتد هذه العقد من نهاية التسعينيات إلى نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وانحسرت خلاله المؤسسات الجامعية، فتراجع عدد المحاضرين مقارنةً بازدياد عدد الطلاب، وتقلص الإنفاق على البحث العلمي والتطوير، ما أدى الى بروز مسألة هجرة العقول. ويطرح الفصل الرابع، قضية انهيار العلوم الإنسانيّة في الجامعات الإسرائيلية خلال العقود الأخيرة، والنقاش الداخلي في المجتمع الأكاديمي والجماهيري حول الأسباب التي أدت إلى تراجع العلوم الإنسانيّة، وتمثّل ذلك في تراجع كبير في عدد الطلاب المسجلين للدراسة في كليات العلوم الإنسانيّة، وتراجع النظرة الاعتبارية والجماهيرية للعلوم الإنسانية، وتراجع الإنفاق الحكومي عليها، وعدم اعتبارها في مقاييس جودة الجامعات. ويعالج الفصل الخامس، مسألة هجرة العقول، التي تسمى في الأدبيات الإسرائيليّة "هروب العقول". ويناقش المفارقة الأكاديمية في هذا المضمار، فمن جهة تنغمس الجامعات الإسرائيلية أكثر فأكثر في العولمة الأكاديمية، ولكنها من جهة ثانية تتبنى خطةً خماسيةً طرحتها الحكومة لإرجاع العقول الإسرائيلية. تنبع المفارقة من أن هجرة العقول هي الحالة الطبيعية لعولمة التعليم العالي والبحث العلمي، وأن الحالة غير الطبيعية في ظل العولمة هي استقرار الباحث في دولته، بينما تحاول المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية اللاهثة وراء الاندماج في العولمة إرجاع الباحثين والمحاضرين الإسرائيليين في الخارج. ويعرض الفصل السادس، موضوع البحث العلمي والتطوير في إسرائيل، ويناقش مكانة إسرائيل البحثية، وتأثيرات عولمة المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية على البحث العلمي والتطوير في الجامعات الإسرائيلية، ينطلق الفصل من ادعاء أن تطور البحث العلمي والتطوير في إسرائيل كان متعلقاً بالإنفاق الحكومي عليها، وقد تراجع الإنفاق الحكومي على البحث بشكل كبير في العقود الأخيرة، وباتت المؤسسات الجامعية البحثية تابعةً في هذا المجال للشركات الاقتصادية وصناديق دعم عالمية وعلى رأسها الاتحاد الأوروبي. وظهر في هذا المحور التوتر بين القومي والعالمي، أو بين الاعتبارات الوطنية للبحث وبين الاعتبارات التي تفرضها التوجهات النيو ليبرالية. ويعالج الفصل السابع، دور مراكز الأبحاث والتفكير في إسرائيل، ويستعرض عينةً من مراكز الأبحاث الجامعية والخارج جامعية، ويقترح إطاراً جديداً لتصنيفها يعتمد على مكان المركز أو المعهد (داخل الجامعة أو خارجها) من جهة. وعلى جوهر عمل المركز (أبحاث أكاديمية، أبحاث سياساتية أو أبحاث ممزوجة بين السياساتي والأكاديمي). وتم التركيز على عينة من مراكز البحث الجامعية، ومراكز البحث والتفكير في العلوم الاجتماعية والإنسانية، وخاصة تلك التي تهتم ببحث قضايا الشرق الأوسط والصراع العربي الإسرائيلي.. يطرح الفصل الثامن مسألة شرطية المعرفة في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية ويركز على مؤسسات ومراكز يمينية تقوم برصد نشاط المحاضرين البحثي والدراسي في الجامعات ومراقبته، وقد ازدادت قوة هذه المؤسسات مع ازدياد قوة أحزاب اليمين. لا يدعي الفصل أن شرطية المعرفة في الجامعات هي حركة جديدة ظهرت مع ظهور هذه المؤسسات، بل هي قديمة وتمأسست داخل بنية الجامعات الإسرائيلية، لا يعالج الفصل هذا النوع من الشرطية البنيوية، إنما يعالج نمطاً جديداً من شرطية المعرفة التي تعتمد على نشاطات مؤسسات المجتمع المدني خارج الجامعة والتي تعمل على مراقبة المحاضرين ورصدهم بطريقة بوليسية للضغط عليهم والضغط على الجامعات. ويعالج الفصلان التاسع والعاشر حالات دراسية مثيرةً لجدلية السياسة والاقتصاد في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية من جهة، ولجدلية المعرفة والسياسة من جهة أخرى. في المحور الأول يعالج الفصل التاسع قضية الاعتراف بجامعة في مستوطنة أريئيل، والصراع الذي خاضته المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية داخل الخط الأخضر ضد هذا الاعتراف؛ لأسباب اقتصادية وأكاديمية حصراً. أما الحالة الثانية لجدلية المعرفة والسياسة، فتتمثل في محاولة مجلس التعليم العالي الإسرائيلي الذي يرئسه وزير التعليم إغلاق كلية نظام الحكم والسياسة في جامعة بن غوريون، وهي كلية تصنف ضمن كليات العلوم السياسية والعلاقات الدولية في الجامعات الإسرائيلية، وقد خاضت الكلية صراعاً ضد إغلاقها بسبب تبنيها أنساقاً معرفيةً غير تقليدية في العلوم السياسية، وبسبب التوجهات النقدية الحادة لمحاضريها ضد السياسات الإسرائيلية.
مهند مصطفى - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا ❝ الناشرين : ❞ المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ❝ ❱
من كتب العلوم السياسية كتب السياسه والقانون - مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية.

نبذة عن الكتاب:
المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا

يعالج هذا الكتاب على نحو تفصيلي وشامل بنية المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية، وظروف نشأتها ومحطات تطورها، وما يثور حولها وفي أروقتها من أسئلة. يتكون الكتاب من ثلاثة أقسام، وتشمل مدخلا وعشرة فصول، وخاتمةً، وكلها تدور حول ثلاثية المعرفة، والسياسة والاقتصاد في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية. ويعرض الفصل الأول، الإطار التاريخي لتبلور مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي في إسرائيل، وذلك من خلال قراءة تاريخية تحليلية للصيرورة التاريخية التي أدت إلى قيام الجامعة العبرية، والنقاش السياسي والأكاديمي الذي دار حول دورها في المشروع السياسي الصهيوني. ويتطرق الفصل الثاني، إلى تطور التعليم العالي بعد قيام إسرائيل، و"مأسسة التعليم العالي"، وقد استمرت هذه المأسسة حتى بداية السبعينيات ومن ملامحها: سن قانون مجلس التعليم العالي، وانتهاء عهد بناء الجامعات في أوائل السبعينيات، حيث استقر التعليم العالي على ثماني جامعات، وبات هناك إجماع صلب على أن مرحلة الاعتراف بجامعات جديدة انتهى، إلى أن أعلنت الحكومة الإسرائيلية، في العام 2012، عن الاعتراف بجامعة في مستوطنة أريئيل، وشكل ذلك تصدعاً خطيراً، من وجهة نظر المؤسسات الجامعية، في الإجماع الذي تبلور واستقر منذ أوائل السبعينيات. ويناقش الفصل الثالث "العقد الضائع" في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية، وهو العقد الذي تراجع فيه الإنفاق الحكومي على مؤسسات التعليم العالي عامةً، وعلى الجامعات البحثية خاصةً، يمتد هذه العقد من نهاية التسعينيات إلى نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وانحسرت خلاله المؤسسات الجامعية، فتراجع عدد المحاضرين مقارنةً بازدياد عدد الطلاب، وتقلص الإنفاق على البحث العلمي والتطوير، ما أدى الى بروز مسألة هجرة العقول. ويطرح الفصل الرابع، قضية انهيار العلوم الإنسانيّة في الجامعات الإسرائيلية خلال العقود الأخيرة، والنقاش الداخلي في المجتمع الأكاديمي والجماهيري حول الأسباب التي أدت إلى تراجع العلوم الإنسانيّة، وتمثّل ذلك في تراجع كبير في عدد الطلاب المسجلين للدراسة في كليات العلوم الإنسانيّة، وتراجع النظرة الاعتبارية والجماهيرية للعلوم الإنسانية، وتراجع الإنفاق الحكومي عليها، وعدم اعتبارها في مقاييس جودة الجامعات. ويعالج الفصل الخامس، مسألة هجرة العقول، التي تسمى في الأدبيات الإسرائيليّة "هروب العقول". ويناقش المفارقة الأكاديمية في هذا المضمار، فمن جهة تنغمس الجامعات الإسرائيلية أكثر فأكثر في العولمة الأكاديمية، ولكنها من جهة ثانية تتبنى خطةً خماسيةً طرحتها الحكومة لإرجاع العقول الإسرائيلية. تنبع المفارقة من أن هجرة العقول هي الحالة الطبيعية لعولمة التعليم العالي والبحث العلمي، وأن الحالة غير الطبيعية في ظل العولمة هي استقرار الباحث في دولته، بينما تحاول المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية اللاهثة وراء الاندماج في العولمة إرجاع الباحثين والمحاضرين الإسرائيليين في الخارج. ويعرض الفصل السادس، موضوع البحث العلمي والتطوير في إسرائيل، ويناقش مكانة إسرائيل البحثية، وتأثيرات عولمة المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية على البحث العلمي والتطوير في الجامعات الإسرائيلية، ينطلق الفصل من ادعاء أن تطور البحث العلمي والتطوير في إسرائيل كان متعلقاً بالإنفاق الحكومي عليها، وقد تراجع الإنفاق الحكومي على البحث بشكل كبير في العقود الأخيرة، وباتت المؤسسات الجامعية البحثية تابعةً في هذا المجال للشركات الاقتصادية وصناديق دعم عالمية وعلى رأسها الاتحاد الأوروبي. وظهر في هذا المحور التوتر بين القومي والعالمي، أو بين الاعتبارات الوطنية للبحث وبين الاعتبارات التي تفرضها التوجهات النيو ليبرالية. ويعالج الفصل السابع، دور مراكز الأبحاث والتفكير في إسرائيل، ويستعرض عينةً من مراكز الأبحاث الجامعية والخارج جامعية، ويقترح إطاراً جديداً لتصنيفها يعتمد على مكان المركز أو المعهد (داخل الجامعة أو خارجها) من جهة. وعلى جوهر عمل المركز (أبحاث أكاديمية، أبحاث سياساتية أو أبحاث ممزوجة بين السياساتي والأكاديمي). وتم التركيز على عينة من مراكز البحث الجامعية، ومراكز البحث والتفكير في العلوم الاجتماعية والإنسانية، وخاصة تلك التي تهتم ببحث قضايا الشرق الأوسط والصراع العربي الإسرائيلي.. يطرح الفصل الثامن مسألة شرطية المعرفة في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية ويركز على مؤسسات ومراكز يمينية تقوم برصد نشاط المحاضرين البحثي والدراسي في الجامعات ومراقبته، وقد ازدادت قوة هذه المؤسسات مع ازدياد قوة أحزاب اليمين. لا يدعي الفصل أن شرطية المعرفة في الجامعات هي حركة جديدة ظهرت مع ظهور هذه المؤسسات، بل هي قديمة وتمأسست داخل بنية الجامعات الإسرائيلية، لا يعالج الفصل هذا النوع من الشرطية البنيوية، إنما يعالج نمطاً جديداً من شرطية المعرفة التي تعتمد على نشاطات مؤسسات المجتمع المدني خارج الجامعة والتي تعمل على مراقبة المحاضرين ورصدهم بطريقة بوليسية للضغط عليهم والضغط على الجامعات. ويعالج الفصلان التاسع والعاشر حالات دراسية مثيرةً لجدلية السياسة والاقتصاد في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية من جهة، ولجدلية المعرفة والسياسة من جهة أخرى. في المحور الأول يعالج الفصل التاسع قضية الاعتراف بجامعة في مستوطنة أريئيل، والصراع الذي خاضته المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية داخل الخط الأخضر ضد هذا الاعتراف؛ لأسباب اقتصادية وأكاديمية حصراً. أما الحالة الثانية لجدلية المعرفة والسياسة، فتتمثل في محاولة مجلس التعليم العالي الإسرائيلي الذي يرئسه وزير التعليم إغلاق كلية نظام الحكم والسياسة في جامعة بن غوريون، وهي كلية تصنف ضمن كليات العلوم السياسية والعلاقات الدولية في الجامعات الإسرائيلية، وقد خاضت الكلية صراعاً ضد إغلاقها بسبب تبنيها أنساقاً معرفيةً غير تقليدية في العلوم السياسية، وبسبب التوجهات النقدية الحادة لمحاضريها ضد السياسات الإسرائيلية. . المزيد..

تعليقات القرّاء:



حجم الكتاب عند التحميل : 11.4 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
مهند مصطفى - MHND MSTFA

كتب مهند مصطفى ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا ❝ الناشرين : ❞ المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ❝ ❱. المزيد..

كتب مهند مصطفى
الناشر:
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
كتب المجلس الوطني للثقافة والفنون والآدابأنشئ المجـلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بمـرسوم أميـري صدر بتاريخ 17 يوليو 1973 لتأخذ الدولة على عاتقها الدور الرئيسي في عملية التنمية الفكرية والثقافية والفنية ضمن رؤية واضحة تعمل على رعاية الثقافة والفنون والنهوض بها وإفساح المجال أمام الاتصال والتواصل مع الثقافة العربية والعالمية والمجلـس الـوطني هو هيئة مستقـلة تابعة للدولة، تعمـل على تهـيئة المنـاخ المـناسب للابداع الثقافي والفني وتنمية النشاطات الثقافية على أوسع نطاق، ويتمتع المجلس باستقلال مالي وإداري ومسؤوليات ثقافية واسعة تجعله عملياً أقرب إلى وزارات الثقافة في الدول الأخرى. وتمثل الامانة العامة للمجلس الاداة التنفيذية المسؤولة عن تطبيق سياسته وخططه ومشاريعه على الساحتين العربية والخارجية ويشرف الامين العام للمجلس على أجهزة المجلس ويضع أنظمتها ويدير شؤونها الفنية والادارية والمالية. ويـرأس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب مـعالي وزير الاعلام ويضـم في عضويته ممثلـين عن بعـض الجـهات الحكومية وشخصيات ادبية وثقافية وفنية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الإبداع العام والخاص ❝ ❞ أسرار النوم ❝ ❞ الاكتئاب مرض كل عصر ❝ ❞ العبقرية - تاريخ الفكرة ❝ ❞ الذكاء الإنساني ❝ ❞ مرض القلق ❝ ❞ العلاج السلوكى للطفل ❝ ❞ حكمة الغرب ❝ ❞ في نظرية الرواية ❝ ❞ المساجد ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد طه ❝ ❞ عبد الرحمن بدوى ❝ ❞ حسين مؤنس ❝ ❞ الجاحظ ❝ ❞ ابن خلدون ❝ ❞ محمد حسين هيكل ❝ ❞ برتراند راسل ❝ ❞ عبد الستار ابراهيم ❝ ❞ إبراهيم ناجى ❝ ❞ إريك فروم ❝ ❞ قاسم عبده قاسم ❝ ❞ جون كينيث جالبريت ❝ ❞ جون ديوي ❝ ❞ عبد الملك مرتاض ❝ ❞ كارل ساجان ❝ ❞ عبد السلام الترمانيني ❝ ❞ د. إمام عبد الفتاح إمام ❝ ❞ دافيد شيهان ❝ ❞ محمد سعيد صباريني ❝ ❞ هربرت أ. شيللر ❝ ❞ فهمي هويدي ❝ ❞ ناهدة البقصمي ❝ ❞ جوته ❝ ❞ فرانسيس كريك ❝ ❞ الكندر بوربولي ❝ ❞ ستيفن روز و آخرين ❝ ❞ د. مجيد مسعود ❝ ❞ محمد بهي الدين عرجون ❝ ❞ جيمز ماكبرايد ❝ ❞ رولان أومنيس ❝ ❞ فلاديمير كارتسيف ❝ ❞ عبد الله ابراهيم ❝ ❞ راي كروزير ❝ ❞ عواطف عبد الرحمن ❝ ❞ د. أحمد محمد عبد الخالق ❝ ❞ إيزابيل إبراهاردت ❝ ❞ د. رمزي زكي ❝ ❞ كيث وايتلام ❝ ❞ هاريسنياي , هتون ❝ ❞ د سوزانا ميلر ❝ ❞ عبد الرحمن بن دويب ❝ ❞ ستيفن هوكنج ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد حسن عبدالله ❝ ❞ بنيلوبى مرى ❝ ❞ شاهر آغا ❝ ❞ فايز قنطار ❝ ❞ د. عبد الله عبد الرزاق إبراهيم ❝ ❞ عبد العزيز بن عبد الجليل ❝ ❞ يحيى بن خلدون ❝ ❞ علي خليفة الكواري ❝ ❞ إى إتش غومبريتش ❝ ❞ عبد القادر القحطاني ❝ ❞ فرانك كلوز ❝ ❞ محمد الصالح بن العنتري ❝ ❞ عبد العليم عبد الرحمن خضر ❝ ❞ محمد شريف الإسكندراني ❝ ❞ محمد عماد الدين اسماعيل ❝ ❞ بيتر تيلور ❝ ❞ د . آمال السبكي ❝ ❞ د. محمد فتحى عوض الله ❝ ❞ يو هوا ❝ ❞ الكندرو روشكا ❝ ❞ أوليفر ليمان ❝ ❞ روبين ميريديث ❝ ❞ كريستوفر مارلو ❝ ❞ د. محمد السيد سعيد ❝ ❞ بنانا يوشيموتو ❝ ❞ ماري وين و عبدالفتاح الصبحي ❝ ❞ حسن محمد وجيه ❝ ❞ توف جانسون ❝ ❞ محمد جاسم الخليفي ❝ ❞ جيمس تريفيل ❝ ❞ صلاح محمد الجيدة ❝ ❞ ماريا لويزا برنيرى ❝ ❞ د/ سعود يوسف عياش ❝ ❞ سام تريمان ❝ ❞ د. حسن نافعة - كليفورد بوزورث ❝ ❞ غاي دويتشر ❝ ❞ عبد العزيز عبد الجليل ❝ ❞ د. عبدالله إبراهيم ❝ ❞ تيمونز ريبورتس ❝ ❞ عبد الرحمن محمد القعود ❝ ❞ جيروم كيغان ❝ ❞ د. حسن طه نجم ❝ ❞ الدكتور مكارم الغمرى ❝ ❞ غيرترود هيملفارب ❝ ❞ يمنى طريف الخولي ❝ ❞ عبدة بدوي ❝ ❞ آرثر ميلر ❝ ❞ على الراعى ❝ ❞ مونيكا على ❝ ❞ دين كيث سيمنتون ❝ ❞ دينيس لويد ❝ ❞ جون ماكليش ❝ ❞ هنري برونل ❝ ❞ د. عبد الحميد حلمي الجزار _ و محمد عبد المنعم صقر ❝ ❞ ديبورا ليفي ❝ ❞ دافيد فونكينوس ❝ ❞ عبد الباسط عبد المعطي ❝ ❞ د. فؤاد مرسى ❝ ❞ روبين دايفيد ❝ ❞ جوهان جيتة ❝ ❞ تنغ - هسينغ يى ❝ ❞ جوليان بارنز ❝ ❞ تشنوا أشيبى ❝ ❞ مريم عبدالله النعيمى ❝ ❞ لطيفة مبارك السليطى ❝ ❞ ب.س. لويد ❝ ❞ كارل ساغان ❝ ❞ تحسين يوجل ❝ ❞ مهند مصطفى ❝ ❞ وليام سارويان ❝ ❞ كافين رايلي ❝ ❞ فلاديمير هلباتش ❝ ❞ مايك كرانغ ❝ ❞ جفري بارندر ❝ ❞ وهب احمد رومية ❝ ❞ مولوين مير شنت وكليفورد ليتش ❝ ❞ فرانسو دو كوريل ❝ ❞ إ.إ.رايس ❝ ❞ ريجينا الشريف ❝ ❞ د. جون ج. تايلور ❝ ❞ نبيل علي ❝ ❞ دكتور إحسان عباس ❝ ❞ ايرنست همنغواى ❝ ❞ عبد السلام إبراهيم ❝ ❞ لاهاي عبد الحسين ❝ ❞ عبد الرحمن البدوى ❝ ❞ جوزيف ماريا بوتشينسكي ❝ ❞ توماس هايلاند إريكسن ❝ ❱.المزيد.. كتب المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب