❞ كتاب الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ❝  ⏤ فهد بن أحمد بن عبد الله المهدلي

❞ كتاب الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ❝ ⏤ فهد بن أحمد بن عبد الله المهدلي

سير أعلام النبلاء هو كتاب في علم التراجم ألفه الحافظ أبو عبد الله شمس الدين الذهبي.

اسم الكتاب

صفحة من مخطوطة لكتاب سير أعلام النبلاء.
الاسم المشهور للكتاب هو سير أعلام النبلاء، ولكن اختلف العلماء في تسميته على أقوال :

تاريخ العلماء النبلاء.
تاريخ النبلاء.
كتاب النبلاء.
أعيان النبلاء.
سير النبلاء.
سير أعلام النبلاء : وهو أشهرها وأكثرها دقةً وكمالاً، وهو الذي ذكره الحافظ الذهبي بخطه.
اسم المؤلف
مؤلف الكتاب هو الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفى سنة 748 هـ الموافق 1374 م.

طبعات الكتاب
طبعة دار الفكر بيروت، وهي طبعه كامله تحتوى على مجلد السيرة ومجلد التراجم المفقود والذي يحتوى على ترجمه شيخ الإسلام.
طبعة دار الحديث، وهي غير كامله وقد اعتمدت طبعه الرسالة اصل لها.
طبعة التوفيقية، وينقصها مجلد الفهارس لم يطبعوه بالإضافة إلى اخطاء فنيه.
طبعة مؤسسة الرسالة وهي أشهر الطبعات بتحقيق شعيب الأرناؤوط وآخرين.، وتعتبر هذه الطبعة هي الأفضل. «بحاجة إلى مصدر»
عن سير اعلام النبلاء
كتاب سير أعلام النبلاء يعتبر من أمتع كتب التراجم التي يستفيد منها القارئ والباحث، وهو عبارة عن اختصار لكتابه الضخم (تاريخ الإسلام)، وله كتب أخرى مفيدة ونافعة في تراجم الرجال مثل : كتابه الضخم (تاريخ الإسلام) وكتاب (ميزان الاعتدال في نقد الرجال) وكتاب (تذكرة الحفاظ) وغيرها.

ولكن طبقات الكتاب ابتدأت من عصر الصحابة إلى عصر المؤلف.

ترتيب الكتاب
رتب الحافظ الذهبي كتابه على الطبقات، حيث جعله على أربعين طبقة تقريباً، وهذا هو أسلوبه في عرض التراجم، والحافظ الذهبي تختلف كتبه في التراجم من حيث عدد الطبقات ولا تتفق.

وهو في 35 طبقة عدا طبقة الصحابة، والمجلد الأخير لم يذكر فيه طبقات.

فوائد الكتاب
للكتاب فوائد عظيمة، منها :

الاطلاع على تراجم الصحابة والتابعين ومن بعدهم من العلماء وكذلك تراجم الخلفاء والقادة السياسيين بل وحتى أرباب الملل والنحل والفلاسفة، بل وتجد فيه الكلام عن جنكيز خان وغيره من الزعماء السياسيين الذين أثروا في التاريخ الإسلامي.
تراجع فيه مؤلفه عن عدة أشياء ذكرها في كتابه الضخم (تاريخ الإسلام)،
معرفة بعض الوقائع التاريخية والأحداث السياسية التي حصلت عبر التاريخ الإسلامي حتى عصر المؤلف.
الاستفادة من علم الحافظ الذهبي في العلوم الشرعية، حيث تكلم على الكثير من المسائل العلمية في العقيدة والفقه والتفسير والحديث وغيرها من العلوم الشرعية.
الاستفادة من أحكام الحافظ الذهبي على الأحاديث من حيث القبول والرد والشرح والتوجيه، هو عالم كبير من علماء الحديث، وقد حكم على كثير من الأحاديث في هذا الكتاب.
طبيعة التراجم في الكتاب وأسس انتقائها
عدد التراجم (6860) حسب طبعة المكتبة العصرية لأن فيها ترقيماً مسلسلاً للتراجم وفيها السيرة والمغازي والخلفاء والمجلد الأخير، وأما طبعة مؤسسة الرسالة فترقيم التراجم فيها لكل مجلد على حِدَةٍ. الحافظ الذهبي كان من أبرز علماء التراجم وكان واسع الإطلاع غزير المعارف لا سيما في التراجم، لذلك استعمل أسلوباً فريداً في انتقاء التراجم ووضع لها العديد من الأسس، وهذه الأسس يمكن تلخيصها فيما يلي :

1 - العلمية : فقد أورد الذهبي جميع المشاهير والأعلام، ولم يورد المغمورين والمجهولين.

2 - الشمول النوعي : فلم يقتصر على نوعٍ معين من الأعلام، بل تنوعت تراجمه فشملت فئات كثيرة من الناس : الخلفاء والملوك والسلاطين والقضاة والوزراء والمحدثين والفقهاء والأدباء والأطباء واللغويين والنحاة والشعراء وأرباب الملل والنحل والمتكلمين والفلاسفة ومجموعة معنيين بالعلوم الصرفة.

3 - الشمول المكاني : لقد عمل الحافظ الذهبي على أن يكون كتابه شاملاً لتراجم الأعلام من كافة أنحاء العالم الإسلامي من الأندلس غرباً إلى أقصى الشرق.

4 - التوازن الزماني : حاول الحافظ الذهبي أن يوازن في عدد الأعلام لذين يذكرهم على امتداد المدة الزمنية التي استغرقها الكتاب والبالغة سبعة قرون، فلم نجد عنده تفضيلاً لعصر على عصر آخر.

5 - طول التراجم وقصرها : لا شك أن الحافظ الذهبي لم يكتب كل علمه في تراجم الأعلام في هذا الكتاب، فهو واسع الإطلاع في تراجم الرجال، لذلك نلاحظ في هذا الكتاب أن هناه من الترجمة، فنجده مثلاً يكتب في الإمام أحمد بن حنبل أكثر من مائة صفحة فيما نجده يترجم لجنكيز خان أو الحجاج بن يوسف الثقفي فيما يقل عن صفحة واحدة، وهذا بالطبع راجع للفائدة المرجوه من صاحب الترجمة، فسيرة أحمد بن حنبل فيها من النفائس والنوادر ماينفع ذكرها ويستفاد منها


هذه خلاصة مستوعبة للكتابِ الذهبيِّ « سير أعلام النبلاء » ، وعصارة لأهم أخباره وحوادثه ، وتقييد منهجي مبتكر لغرر فوائده ، فكان فرعاً طيباً لأصله الباسق الذي هو من أبرز وأهم كتب التاريخ المعنية بالترجمات والسير ، والحافلة بأخبار مترجميها على عدة نواحٍ .

جاء هذا الكتاب نهاية القول بعد أن قام الدكتور الشيخ محمد بن حسن الشريف باختصار « السير » في كتاب سماه : « نزهة الفضلاء تهذيب سير أعلام النبلاء » فقدَّم للكتاب خدمة علمية جليلة ؛ إذ يسَّر الوصول إلى نمير فوائده بعناوين بارزة ، وفهارس مفصلة .

وهو يعرض أصله على غير أبواب التراجم ، بل بطرق أبواب الفوائد والفرائد ، وهذا ابتكار نفيس للوصول إلى درر « سير أعلام النبلاء » .

وهذه الطريقة في البحث والتنقيب عن الفوائد ، وسَمْطِها ضمن عقْدٍ فريد واحد . . ليس بالأمر اليسير ، بل هو صعب عسير ، وهذه لفتة هامة تبرز مزيَّةً ألمعيةً لـ« الفوائد الغراء » .

فربَّ خبرٍ كان في جزء وله أخٌ قد نأى عنه في جزء آخر ، وصورةٍ مجتزأةٍ لا تستكملُ جمالَها إلا بقطعة قد بعدت عنها .

فما كان من المؤلف إلا أن قام فجمع بين الأخوين ، واستتمَّ بريشته جمال الصورتين .

كما يعد هذا الكتاب مرجعاً طيّباً للبحوث الموضوعية ، وشاهداً تاريخياً مُصدَّقاً فيها ؛ لما تَحلّى به مؤلفه من مكنة في علم النقد والرجال ، وتمحيص الأخبار والأقوال ، ولما أجاد به مؤلفه من حسن الجمع والاختيار .

وهو كتاب حري بطلبة العلم مطالعته واجتناء عوائده ، فكثير من المعلومات النفيسة واللفتات الأدبية اللطيفة قد غابت ضمن مسارح الترجمة والحديث عن أدواء العصر وملامحه ووصفه .

وهذا من أهم الأسباب التي دعت دار المنهاج للعناية بالكتاب وإبرازه بهذه الحلة الأنيقة ، راجية من المولى الكريم عموم النفع . فهد بن أحمد بن عبد الله المهدلي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الفوائد الغراء من سير أعلام النبلاء ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ج2 ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ج3 ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ج1 ❝ ❱
من التراجم والأعلام - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء

2007م - 1446هـ
سير أعلام النبلاء هو كتاب في علم التراجم ألفه الحافظ أبو عبد الله شمس الدين الذهبي.

اسم الكتاب

صفحة من مخطوطة لكتاب سير أعلام النبلاء.
الاسم المشهور للكتاب هو سير أعلام النبلاء، ولكن اختلف العلماء في تسميته على أقوال :

تاريخ العلماء النبلاء.
تاريخ النبلاء.
كتاب النبلاء.
أعيان النبلاء.
سير النبلاء.
سير أعلام النبلاء : وهو أشهرها وأكثرها دقةً وكمالاً، وهو الذي ذكره الحافظ الذهبي بخطه.
اسم المؤلف
مؤلف الكتاب هو الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفى سنة 748 هـ الموافق 1374 م.

طبعات الكتاب
طبعة دار الفكر بيروت، وهي طبعه كامله تحتوى على مجلد السيرة ومجلد التراجم المفقود والذي يحتوى على ترجمه شيخ الإسلام.
طبعة دار الحديث، وهي غير كامله وقد اعتمدت طبعه الرسالة اصل لها.
طبعة التوفيقية، وينقصها مجلد الفهارس لم يطبعوه بالإضافة إلى اخطاء فنيه.
طبعة مؤسسة الرسالة وهي أشهر الطبعات بتحقيق شعيب الأرناؤوط وآخرين.، وتعتبر هذه الطبعة هي الأفضل. «بحاجة إلى مصدر»
عن سير اعلام النبلاء
كتاب سير أعلام النبلاء يعتبر من أمتع كتب التراجم التي يستفيد منها القارئ والباحث، وهو عبارة عن اختصار لكتابه الضخم (تاريخ الإسلام)، وله كتب أخرى مفيدة ونافعة في تراجم الرجال مثل : كتابه الضخم (تاريخ الإسلام) وكتاب (ميزان الاعتدال في نقد الرجال) وكتاب (تذكرة الحفاظ) وغيرها.

ولكن طبقات الكتاب ابتدأت من عصر الصحابة إلى عصر المؤلف.

ترتيب الكتاب
رتب الحافظ الذهبي كتابه على الطبقات، حيث جعله على أربعين طبقة تقريباً، وهذا هو أسلوبه في عرض التراجم، والحافظ الذهبي تختلف كتبه في التراجم من حيث عدد الطبقات ولا تتفق.

وهو في 35 طبقة عدا طبقة الصحابة، والمجلد الأخير لم يذكر فيه طبقات.

فوائد الكتاب
للكتاب فوائد عظيمة، منها :

الاطلاع على تراجم الصحابة والتابعين ومن بعدهم من العلماء وكذلك تراجم الخلفاء والقادة السياسيين بل وحتى أرباب الملل والنحل والفلاسفة، بل وتجد فيه الكلام عن جنكيز خان وغيره من الزعماء السياسيين الذين أثروا في التاريخ الإسلامي.
تراجع فيه مؤلفه عن عدة أشياء ذكرها في كتابه الضخم (تاريخ الإسلام)،
معرفة بعض الوقائع التاريخية والأحداث السياسية التي حصلت عبر التاريخ الإسلامي حتى عصر المؤلف.
الاستفادة من علم الحافظ الذهبي في العلوم الشرعية، حيث تكلم على الكثير من المسائل العلمية في العقيدة والفقه والتفسير والحديث وغيرها من العلوم الشرعية.
الاستفادة من أحكام الحافظ الذهبي على الأحاديث من حيث القبول والرد والشرح والتوجيه، هو عالم كبير من علماء الحديث، وقد حكم على كثير من الأحاديث في هذا الكتاب.
طبيعة التراجم في الكتاب وأسس انتقائها
عدد التراجم (6860) حسب طبعة المكتبة العصرية لأن فيها ترقيماً مسلسلاً للتراجم وفيها السيرة والمغازي والخلفاء والمجلد الأخير، وأما طبعة مؤسسة الرسالة فترقيم التراجم فيها لكل مجلد على حِدَةٍ. الحافظ الذهبي كان من أبرز علماء التراجم وكان واسع الإطلاع غزير المعارف لا سيما في التراجم، لذلك استعمل أسلوباً فريداً في انتقاء التراجم ووضع لها العديد من الأسس، وهذه الأسس يمكن تلخيصها فيما يلي :

1 - العلمية : فقد أورد الذهبي جميع المشاهير والأعلام، ولم يورد المغمورين والمجهولين.

2 - الشمول النوعي : فلم يقتصر على نوعٍ معين من الأعلام، بل تنوعت تراجمه فشملت فئات كثيرة من الناس : الخلفاء والملوك والسلاطين والقضاة والوزراء والمحدثين والفقهاء والأدباء والأطباء واللغويين والنحاة والشعراء وأرباب الملل والنحل والمتكلمين والفلاسفة ومجموعة معنيين بالعلوم الصرفة.

3 - الشمول المكاني : لقد عمل الحافظ الذهبي على أن يكون كتابه شاملاً لتراجم الأعلام من كافة أنحاء العالم الإسلامي من الأندلس غرباً إلى أقصى الشرق.

4 - التوازن الزماني : حاول الحافظ الذهبي أن يوازن في عدد الأعلام لذين يذكرهم على امتداد المدة الزمنية التي استغرقها الكتاب والبالغة سبعة قرون، فلم نجد عنده تفضيلاً لعصر على عصر آخر.

5 - طول التراجم وقصرها : لا شك أن الحافظ الذهبي لم يكتب كل علمه في تراجم الأعلام في هذا الكتاب، فهو واسع الإطلاع في تراجم الرجال، لذلك نلاحظ في هذا الكتاب أن هناه من الترجمة، فنجده مثلاً يكتب في الإمام أحمد بن حنبل أكثر من مائة صفحة فيما نجده يترجم لجنكيز خان أو الحجاج بن يوسف الثقفي فيما يقل عن صفحة واحدة، وهذا بالطبع راجع للفائدة المرجوه من صاحب الترجمة، فسيرة أحمد بن حنبل فيها من النفائس والنوادر ماينفع ذكرها ويستفاد منها


هذه خلاصة مستوعبة للكتابِ الذهبيِّ « سير أعلام النبلاء » ، وعصارة لأهم أخباره وحوادثه ، وتقييد منهجي مبتكر لغرر فوائده ، فكان فرعاً طيباً لأصله الباسق الذي هو من أبرز وأهم كتب التاريخ المعنية بالترجمات والسير ، والحافلة بأخبار مترجميها على عدة نواحٍ .

جاء هذا الكتاب نهاية القول بعد أن قام الدكتور الشيخ محمد بن حسن الشريف باختصار « السير » في كتاب سماه : « نزهة الفضلاء تهذيب سير أعلام النبلاء » فقدَّم للكتاب خدمة علمية جليلة ؛ إذ يسَّر الوصول إلى نمير فوائده بعناوين بارزة ، وفهارس مفصلة .

وهو يعرض أصله على غير أبواب التراجم ، بل بطرق أبواب الفوائد والفرائد ، وهذا ابتكار نفيس للوصول إلى درر « سير أعلام النبلاء » .

وهذه الطريقة في البحث والتنقيب عن الفوائد ، وسَمْطِها ضمن عقْدٍ فريد واحد . . ليس بالأمر اليسير ، بل هو صعب عسير ، وهذه لفتة هامة تبرز مزيَّةً ألمعيةً لـ« الفوائد الغراء » .

فربَّ خبرٍ كان في جزء وله أخٌ قد نأى عنه في جزء آخر ، وصورةٍ مجتزأةٍ لا تستكملُ جمالَها إلا بقطعة قد بعدت عنها .

فما كان من المؤلف إلا أن قام فجمع بين الأخوين ، واستتمَّ بريشته جمال الصورتين .

كما يعد هذا الكتاب مرجعاً طيّباً للبحوث الموضوعية ، وشاهداً تاريخياً مُصدَّقاً فيها ؛ لما تَحلّى به مؤلفه من مكنة في علم النقد والرجال ، وتمحيص الأخبار والأقوال ، ولما أجاد به مؤلفه من حسن الجمع والاختيار .

وهو كتاب حري بطلبة العلم مطالعته واجتناء عوائده ، فكثير من المعلومات النفيسة واللفتات الأدبية اللطيفة قد غابت ضمن مسارح الترجمة والحديث عن أدواء العصر وملامحه ووصفه .

وهذا من أهم الأسباب التي دعت دار المنهاج للعناية بالكتاب وإبرازه بهذه الحلة الأنيقة ، راجية من المولى الكريم عموم النفع .
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

سير أعلام النبلاء هو كتاب في علم التراجم ألفه الحافظ أبو عبد الله شمس الدين الذهبي.

اسم الكتاب

صفحة من مخطوطة لكتاب سير أعلام النبلاء.
الاسم المشهور للكتاب هو سير أعلام النبلاء، ولكن اختلف العلماء في تسميته على أقوال :

تاريخ العلماء النبلاء.
تاريخ النبلاء.
كتاب النبلاء.
أعيان النبلاء.
سير النبلاء.
سير أعلام النبلاء : وهو أشهرها وأكثرها دقةً وكمالاً، وهو الذي ذكره الحافظ الذهبي بخطه.
اسم المؤلف
مؤلف الكتاب هو الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفى سنة 748 هـ الموافق 1374 م.

طبعات الكتاب
طبعة دار الفكر بيروت، وهي طبعه كامله تحتوى على مجلد السيرة ومجلد التراجم المفقود والذي يحتوى على ترجمه شيخ الإسلام.
طبعة دار الحديث، وهي غير كامله وقد اعتمدت طبعه الرسالة اصل لها.
طبعة التوفيقية، وينقصها مجلد الفهارس لم يطبعوه بالإضافة إلى اخطاء فنيه.
طبعة مؤسسة الرسالة وهي أشهر الطبعات بتحقيق شعيب الأرناؤوط وآخرين.، وتعتبر هذه الطبعة هي الأفضل. «بحاجة إلى مصدر»
عن سير اعلام النبلاء
كتاب سير أعلام النبلاء يعتبر من أمتع كتب التراجم التي يستفيد منها القارئ والباحث، وهو عبارة عن اختصار لكتابه الضخم (تاريخ الإسلام)، وله كتب أخرى مفيدة ونافعة في تراجم الرجال مثل : كتابه الضخم (تاريخ الإسلام) وكتاب (ميزان الاعتدال في نقد الرجال) وكتاب (تذكرة الحفاظ) وغيرها.

ولكن طبقات الكتاب ابتدأت من عصر الصحابة إلى عصر المؤلف.

ترتيب الكتاب
رتب الحافظ الذهبي كتابه على الطبقات، حيث جعله على أربعين طبقة تقريباً، وهذا هو أسلوبه في عرض التراجم، والحافظ الذهبي تختلف كتبه في التراجم من حيث عدد الطبقات ولا تتفق.

وهو في 35 طبقة عدا طبقة الصحابة، والمجلد الأخير لم يذكر فيه طبقات.

فوائد الكتاب
للكتاب فوائد عظيمة، منها :

الاطلاع على تراجم الصحابة والتابعين ومن بعدهم من العلماء وكذلك تراجم الخلفاء والقادة السياسيين بل وحتى أرباب الملل والنحل والفلاسفة، بل وتجد فيه الكلام عن جنكيز خان وغيره من الزعماء السياسيين الذين أثروا في التاريخ الإسلامي.
تراجع فيه مؤلفه عن عدة أشياء ذكرها في كتابه الضخم (تاريخ الإسلام)،
معرفة بعض الوقائع التاريخية والأحداث السياسية التي حصلت عبر التاريخ الإسلامي حتى عصر المؤلف.
الاستفادة من علم الحافظ الذهبي في العلوم الشرعية، حيث تكلم على الكثير من المسائل العلمية في العقيدة والفقه والتفسير والحديث وغيرها من العلوم الشرعية.
الاستفادة من أحكام الحافظ الذهبي على الأحاديث من حيث القبول والرد والشرح والتوجيه، هو عالم كبير من علماء الحديث، وقد حكم على كثير من الأحاديث في هذا الكتاب.
طبيعة التراجم في الكتاب وأسس انتقائها
عدد التراجم (6860) حسب طبعة المكتبة العصرية لأن فيها ترقيماً مسلسلاً للتراجم وفيها السيرة والمغازي والخلفاء والمجلد الأخير، وأما طبعة مؤسسة الرسالة فترقيم التراجم فيها لكل مجلد على حِدَةٍ. الحافظ الذهبي كان من أبرز علماء التراجم وكان واسع الإطلاع غزير المعارف لا سيما في التراجم، لذلك استعمل أسلوباً فريداً في انتقاء التراجم ووضع لها العديد من الأسس، وهذه الأسس يمكن تلخيصها فيما يلي :

1 - العلمية : فقد أورد الذهبي جميع المشاهير والأعلام، ولم يورد المغمورين والمجهولين.

2 - الشمول النوعي : فلم يقتصر على نوعٍ معين من الأعلام، بل تنوعت تراجمه فشملت فئات كثيرة من الناس : الخلفاء والملوك والسلاطين والقضاة والوزراء والمحدثين والفقهاء والأدباء والأطباء واللغويين والنحاة والشعراء وأرباب الملل والنحل والمتكلمين والفلاسفة ومجموعة معنيين بالعلوم الصرفة.

3 - الشمول المكاني : لقد عمل الحافظ الذهبي على أن يكون كتابه شاملاً لتراجم الأعلام من كافة أنحاء العالم الإسلامي من الأندلس غرباً إلى أقصى الشرق.

4 - التوازن الزماني : حاول الحافظ الذهبي أن يوازن في عدد الأعلام لذين يذكرهم على امتداد المدة الزمنية التي استغرقها الكتاب والبالغة سبعة قرون، فلم نجد عنده تفضيلاً لعصر على عصر آخر.

5 - طول التراجم وقصرها : لا شك أن الحافظ الذهبي لم يكتب كل علمه في تراجم الأعلام في هذا الكتاب، فهو واسع الإطلاع في تراجم الرجال، لذلك نلاحظ في هذا الكتاب أن هناه من الترجمة، فنجده مثلاً يكتب في الإمام أحمد بن حنبل أكثر من مائة صفحة فيما نجده يترجم لجنكيز خان أو الحجاج بن يوسف الثقفي فيما يقل عن صفحة واحدة، وهذا بالطبع راجع للفائدة المرجوه من صاحب الترجمة، فسيرة أحمد بن حنبل فيها من النفائس والنوادر ماينفع ذكرها ويستفاد منها


هذه خلاصة مستوعبة للكتابِ الذهبيِّ « سير أعلام النبلاء » ، وعصارة لأهم أخباره وحوادثه ، وتقييد منهجي مبتكر لغرر فوائده ، فكان فرعاً طيباً لأصله الباسق الذي هو من أبرز وأهم كتب التاريخ المعنية بالترجمات والسير ، والحافلة بأخبار مترجميها على عدة نواحٍ .

جاء هذا الكتاب نهاية القول بعد أن قام الدكتور الشيخ محمد بن حسن الشريف باختصار « السير » في كتاب سماه : « نزهة الفضلاء تهذيب سير أعلام النبلاء » فقدَّم للكتاب خدمة علمية جليلة ؛ إذ يسَّر الوصول إلى نمير فوائده بعناوين بارزة ، وفهارس مفصلة .

وهو يعرض أصله على غير أبواب التراجم ، بل بطرق أبواب الفوائد والفرائد ، وهذا ابتكار نفيس للوصول إلى درر « سير أعلام النبلاء » .

وهذه الطريقة في البحث والتنقيب عن الفوائد ، وسَمْطِها ضمن عقْدٍ فريد واحد . . ليس بالأمر اليسير ، بل هو صعب عسير ، وهذه لفتة هامة تبرز مزيَّةً ألمعيةً لـ« الفوائد الغراء » .

فربَّ خبرٍ كان في جزء وله أخٌ قد نأى عنه في جزء آخر ، وصورةٍ مجتزأةٍ لا تستكملُ جمالَها إلا بقطعة قد بعدت عنها .

فما كان من المؤلف إلا أن قام فجمع بين الأخوين ، واستتمَّ بريشته جمال الصورتين .

كما يعد هذا الكتاب مرجعاً طيّباً للبحوث الموضوعية ، وشاهداً تاريخياً مُصدَّقاً فيها ؛ لما تَحلّى به مؤلفه من مكنة في علم النقد والرجال ، وتمحيص الأخبار والأقوال ، ولما أجاد به مؤلفه من حسن الجمع والاختيار .

وهو كتاب حري بطلبة العلم مطالعته واجتناء عوائده ، فكثير من المعلومات النفيسة واللفتات الأدبية اللطيفة قد غابت ضمن مسارح الترجمة والحديث عن أدواء العصر وملامحه ووصفه .

وهذا من أهم الأسباب التي دعت دار المنهاج للعناية بالكتاب وإبرازه بهذه الحلة الأنيقة ، راجية من المولى الكريم عموم النفع .
 

الجزء الأول: 
تقديم    7 
مقدمة    9 
ترجمة الإمام الذهبي    11 
الإيمان    13 
1 يجب قرن الإيمان بالعمل الصالح    13 
2 الإيمان قول وعمل يزيد وينقص    13 
3 استعلاء الإيمان    13 
4 قصة تقوي الإيمان بالله عز وجل    14 
5 معرفة الله    14 
أ هل الكفار يعرفون الله ؟    14 
ب معرفة المؤمنين لربهم ولنبيهم متفاوته    14 
من الدلائل على قوة الإيمان    16 
أولا : الدعوة إلى الله    16 
1 الاهتمام بأحوال المسلمين ومشاركتهم همومهم    16 
2 هداية فرد تكوت عزاً لأمة    17 
3 الدعاة الصالحون بهم ينشر الله دينه    17 
4 رجال العامة    17 
5 انتقال الداعية من بلد لآخر إذا تطلب الأمر ذلك    18 
6 قاعدة في الدعوة    18 
7 من وسائل الدعوة    18 
أ التآلف    18 
ب معرفة أسباب فساد الناس    20 
ج تعليم الصغار والتأثير فيهم    21 
د تخصيص بعض الناس بالعلم , وكون هذا العلم في البيوت    21 
هـ الاقتداء    22 
و من وسائل الدعوة حال الحاجة إليها    22 
1 السرية    22 
2 الاختفاء    23 
ز الشعر    24 
8 من صفات الداعية    26 
أ التوازن    26 
ب تشجيع الغير    26 
ج حب الوحدة وكراهية الفرقة    26 
9 من آداب الدعوة    27 
أ عدم إطالة المجلس    27 
ب ختمه بالدعاء    27 
ج العزلة الشعورية    28 
د مخالطة الناس بقدر    29 
هـ إقلال مخالطة الناس إلا لغرض صحيح    29 
و مراعاة العرف    29 
ز الصبر على المتعلمين    30 
10 القدوات لا يأخذون بالتقية    30 
11 قلة الزيارة بين الدعاة لا تعني وجود جفاء    32 
12 صور من الدعوة    33 
13 فقه الخلاف    34 
أ الاختلاف لا يمنع الحب في الله    34 
ب ترك بعض السنن حفاظا على الود ومنعا للخلاف    35 
ج الاختلاف رحمة    35 
د الاختلاف لا يمنع قول الحق وإنصاف المختلف معه    36 
ثانيا : العبادة    37 
1 ضابط في الجمع بين أمور الدنيا وأمور الآخرة    37 
2 توطين النفس على الاستعداد للعبادة    38 
3 العبادة المثالية    38 
4 العبادة الكثيرة إن لم تكن أثرية فهي مفضولة    42 
5 القصد في العبادة    42 
6 الوسوسة في العبادة ينفرد بها أهل الإسلام    44 
7 العبادات الباطنة وصعوبتها    44 
8 عبادة التفكر والاعتبار    45 
9 كيفية الوصول إلى حلاوة العبادة    45 
10 عقاب النفس عند التقصير في العبادة    46 
11 من لم يستطع فعل القربات    46 
12 المحافظة على الأوراد والعمل الصالح    46 
13 أخذ النفس بالشدة في العبادة    47 
14 أقوال بليغة في العبودية    49 
15 الاشتياق إلى العبادة    49 
16 من صفات عباد السلف    49 
17 من فتح له باب من أبواب العبادة فليلزمه    49 
18 الاجتهاد في العبادة إذا شعر الإنسان بدنو أجله    50 
19 صور من عبادة السلف    50 
20 الوضوء    56 
أ استعمال قليل من الماء فيه    56 
ب تجديد الوضوء    56 
21 الصلاة    57 
أ الصلاة ركن الدين    57 
ب صور من الحرص على صلاة الجماعة    57 
ج رؤيا فيها حث على صلاة الجماعة    59 
د الخشوع في الصلاة    60 
هـ التهجد    63 
1 قول جميل في فائدة التهجد    63 
2 رؤى فيها حث على التهجد    63 
3 الحث على التهجد    64 
4 صور من التهجد    64 
5 ترديد آية أو آيات في التهجد حتى الصبح أو قريبا منه    69 
و أحوال السلف مع الصلاة    70 
ز رؤيا تفيد الحث على كثرة الصلاة    75 
ح من كان يتحاشى الصلاة خلف من يطول    75 
ط مكابدة الصلاة    75 
22 الصيام    76 
أ نقد الذهبي رحمه الله من صام الدهر    76 
ب صور من صوم الصالحين    76 
23 الحج    80 
أ وصف جميل لبعض مشاعر الحج    80 
ب رؤية الحجاج وهم ذاهبون إلى الحج ترقق القلب    81 
ج مناجاة حاج    81 
د الاجتماع في المساجد يوم عرفة لمن لم يحج    81 
هـ كثرة الحج والعمرة    82 
و أحوال السلف حال أداء المناسك    84 
24 الدعاء    85 
أ فضل الدعاء    85 
ب من آداب الدعاء    85 
1 الخشوع فيه    85 
2 الإلحاح    85 
3 الإطالة    85 
4 اقتفاء طريقة دعاء الأنبياء    86 
5 رفع اليدين    86 
6 التواضع فيه    87 
ج الذنوب تمنع الإجابة    88 
د صور من إجابة الدعاء    88 
هـ متفرقات في الدعاء    95 
1 من دعا بالاسم الأعظم فاستجيب له ولكنه عوقب    95 
2 الدعاء بطول البقاء    95 
3 طلب الدعاء من الملائكة    96 
4 الدعاء بعد الصلاة    96 
5 رؤيا فيها حث على الدعاء    96 
و أدعية مجربة في كشف الضر    97 
ز مناجاة    99 
ح نماذج من دعاء الصالحين    99 
ط ضابط في الدعاء عند القبور والأماكن والأوقات الفاضلة    104 
ثالثا : حب الله وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم    106 
1 من وسائل نيل محبة الله    106 
2 محبة الله فرض    106 
3 من أحب الله أطاعه    106 
أ من ثمار الطاعة    106 
ب استغلال مواسم الطاعة    107 
ج الطاعة تورث التمتع بالجوارح    107 
د اغتنام القوة حال الشباب    107 
هـ صيانة الجوارح عن المعاصي    107 
4 حب الصحابة للرسول صلى الله عليه وسلم    107 
5 حب من بعدهم له صلى الله عليه وسلم    110 
6 حب الرسول صلى الله عليه وسلم صحابته    112 
7 من مقتضيات حبه صلى الله عليه وسلم    114 
أ اتباع سنته    114 
رؤيا تدل على قوة الاتباع للنبي صلى الله عليه وسلم    115 
كان ابن عمر شديد التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم    115 
ب حب آل بيته الصالحين    116 
ج شعر في حب آل البيت    117 
رابعا: الأخوة    118 
1 فائدة الأخوة    118 
2 ضياع من كان بلا إخوة    118 
3 الأخوة في الله عوض عن أخوة النسب    118 
4 قد يكون الأخ في النسب مؤذبا    118 
5 قاعدة في حقوق الأخوة    119 
6 ضوابط لاستمرار الأخوة    119 
7 فقد الأخوة غربة    119 
8 تبسمك في وجه أخيك صدقة    120 
9 الزيارة بين الإخوة    120 
10 قلة الزيارة بين الإخوة لا تعني وجود جفاء    120 
11 الصبر على قسوة بعض الإخوة    120 
12 التجمل عند التزاور    121 
13 الحب في الله    121 
14 الأدب بين الإخوان    121 
15 الخلاف لا يفسد للود قضية    122 
16 فضل الدعاء للإخوان    122 
17 صورتان للدعاء للإخوة    122 
18 أمثلة على الأخوة    123 
خامسا : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر    125 
1 هل يجب على الآمر بالمعروف العمل بما أمر به ؟    125 
2 إذا ظهر المنكر وعم ولم يغير أخذ الله كل الناس    125 
3 من عقوبة تارك الأمر والنهي    125 
4 القائم بالأمر والنهي لا يرضى عنه الناس كلهم    125 
5 سفيان الثوري رحمه الله كان يبول دما إذا لم يستطع الإنكار    126 
6 الاجتهاد في إزالة المنكر والكتابة فيه إلى أولي الأمر    126 
7 الإنكار لله يجعل لصاحبه هيبة في النفوس    126 
8 الشجاعة في الإنكار وتعريض النفس للأذى    126 
9 من ضرب حتى أغمي عليه لأجل إنكاره    128 
10 الذكاء في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر    129 
11 التواصي على الحض على الإنكار والصبر عليه    130 
12 الإنكار يتطلب البعد عن أموال الناس    130 
13 الصدع بالحق    130 
14 ضابط للصدع بالحق    132 
15 الإنكار بمنكر أشد أشد من الإنكار الأصلي    132 
16 الإنكار الشديد في غير محله    133 
17 خلفاء شددوا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر    133 
18 الإنكار على الخلفاء والملوك    134 
19 خطيب عزل لإنكاره على الخليفة    134 
20 الإغلاظ على الظالمين    135 
21 الإنكار على أعوان الظالمين    135 
22 تعليل لمنع المأمون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر    135 
23 صور على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر    136 
24 من وسائل الإصلاح    138 
سادسا : الجهاد    139 
1 الصالحون مهتمون بالجهاد    139 
2 التحسر على فوات الجهاد    139 
3 من نعمة الجهاد من العبادة الكثيرة    139 
4 من فضل اتباع السنة والذب عنها على الجهاد    140 
5 الحث على الجهاد    140 
6 رؤى فيها الحث على الجهاد    141 
7 النصر مرتبط بتوفيق الله لا بالأشخاص والقيادات    141 
8 الفروسية    141 
9 من أسباب النصر    142 
أ التمسك بالإسلام    142 
ب الصبر    142 
ج الدعاء والتذلل    143 
د وجود الصالحين    143 
10 الفرح بانتصار المسلمين    144 
11 من صفات قائد المجاهدين    144 
12 تأديب العلماء أهل الثغر وتعليمهم السنة    145 
13 الاستعداد للجهاد    145 
14 أمر العلماء الولاة بالاستعداد للجهاد    148 
15 العلماء المجاهدون    148 
16 سؤال الله الشهادة    153 
17 صور من الشهادة    155 
18 الأمراء المجاهدون    161 
19 محاولة صلاح الدين الاستنجاد بسلطان الموحدين ضد الصليبيين فما استجاب لعذر سمج    176 
20 صور من الجهاد    176 
21 غزوات ومعارك    184 
أ من أخبار بعض الغزوات    184 
بنو قريظة    184 
مؤته    185 
تبوك    187 
أوطاس    189 
ب من أخبار معارك الصحابة    189 
فتح بلاد الشام    189 
وقعة مرج الصفر    190 
اليمامة    190 
ج معارك عظيمة في التاريخ الإسلامي    192 
د معارك خسر فيها المسلمون وسببها    201 
هـ تواريخ عدد من الفتوحات    202 
فتح دمشق    202 
فتح حمص    204 
معركة القادسية    204 
معركة المدائن    204 
معركة جلولاء    206 
قنسرين    207 
تستر    207 
فتح مصر    209 
برقة    210 
نهاوند    210 
22 من عجائب غنائم الجهاد    212 
23 المعارك الإسلامية معارك نظيفة ليس فيها تعد ولا جور    214 
24 الفتنة تمنع من الجهاد    215 
25 الميتة الجاهلية    215 
26 رؤيا باهرة في أمر الجهاد    216 
27 شعر في الجهاد    216 
28 فتح المسلمين إمبراطوريات فارس والروم في مدة وجيزة لم تعهد في التاريخ ولم يسمع بمثلها    218 
29 التسرع في المعركة مهلكة    218 
30 الهاتفون بالتثبيت في المعارك    219 
31 من فقه الجهاد    220 
32 إجلاء اليهود عن الجزيرة العربية    221 
من لوازم الإيمان    221 
أولا : الابتلاء    221 
1 فضل المبتلى الصابر    221 
2 التصبير حال الابتلاء    221 
3 الصبر حال الابتلاء    222 
4 المحنة المحمودة    223 
5 صور من الابتلاء    223 
شأن الإفك    224 
قصة محمد بن إسماعيل البخاري مع محمد بن يحيى الذهلي رحمهما الله    238 
ذكر محنة محمد بن إسماعيل البخاري مع أمير بخاري    241 
6 لماذا يحمد الله عند المصيبة    247 
7 رؤيا يظهر فيها فائدة الابتلاء والصبر عليه    247 
ثانيا : الفتن    248 
1 الفاروق رضي الله عنه كان درعا للفتن عن المسلمين    248 
2 الفتن في عهد عثمان رضي الله عنه    248 
3 مثيروا الفتن قليلوا الفقه عادة    262 
4 ضرورة التمسك بالبيعة الشرعية حال الفتن    263 
5 سرد تاريخي للفتن    263 
6 رؤيا فيها حث على البعد عن الفتن    264 
7 التأكد قبل الولوج في الفتن    264 
8 ضابط فيما جرى بين السلف من الفتن    265 
9 الفتنة تمنع من الجهاد    266 
10 من كان عنده أخبار الفتن    267 
11 فتن وقعت بين الصحابة رضي الله عنهم    267 
12 فتنة الحرة    275 
13 كراهية الفتن والتحذير منها    277 
الإسلام    283 
1 الإسلام دين يسر وسماحة لا تشديد فيه ولا تنفير    283 
2 مظاهر من عزة الإسلام نسأل الله أن يردها    285 
أ قصة عمر مع الهرمزان    285 
ب حوار سعد بن معاذ مع أبي جهل وأمية بن خلف    286 
ج مخاطبة المغيرة لعامل كسرى    287 
د لبس أسامة بن زيد لحلة ذي يزن    287 
هـ أمان عبد الرحمن الداخل للنصارى    288 
و المعتصم وطاغية الروم    279 
ز قصة المازني مع اليهودي    289 
ح قصة طغرلبك مع ملك الروم    290 
ط رسالة المظفر إلى ملك الروم    290 
ي صلاح الدين مع أرناط    291 
3 نواح حضارية في الإسلام    291 
أ بدء التاريخ الهجري    291 
ب بناء مدن جديدة    292 
ج الاهتمام بالطب وبناء المستشفيات    293 
د مدارس نظام الملك    296 
هـ قانون من أين لك هذا ؟    297 
و الرفق بالحيوان    297 
ز دور الأيتام والعجزة والعميان    297 
ح المدرسة المستنصرية    298 
عقيدة التوحيد    299 
1 مثال للعقيدة الصحيحة    299 
2 صاحب العقيدة الصحيحة لا يخاف القدوم على الله    299 
3 صاحب العقيدة الصحيحة لا يأبه باتهام الناس له في عقيدته    299 
4 وجوب التسليم في أخبار الصفات    300 
5 لا يوصف الله سبحانه الا بما وصف به نفسه أو وصفه رسوله صلى الله عليه وسلم    306 
6 تفسير آية الحديد { وهو معكم أين ما كنتم    306 
7 المتأول بعض أخبار الصفات يعذر    307 
8 الندم على التعمق في علم الكلام    309 
9 البعد عن التوسع في الألفاظ العقدية الموهمة    310 
10 البعد عن الفتن الناشئة عن فضول الكلام في أصول الدين وفروعه    311 
11 البعد عن التكلف في مسائل مثل : أمؤمن أنت حقا !!؟    312 
12 مسائل عقدية    312 
13 دلائل عقلية على مسائل عقدية    313 
14 مناظرات    314 
15 أبيات شعرية    316 
16 المرتدون بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم    317 
قصة الأسود العنسي    317 
خبر الردة    319 
قتال مسيلمة الكذاب    321 
وقعة جواثا    322 
17 الولاء والبراء    323 
أ الولاء والبراء سبب لمحبة الله عبده    323 
ب أمثلة جميلة على الولاء لله سبحانه ولرسوله صلى الله عليه وسلم    323 
ج أمثلة على موالاة المسلمين الكافرين    324 
1 استعانة المسلمين بالفرنج ضد مسلمين    324 
المأمون " ملك طليطلة    326 
أحمد بن عبد الملك بن هود    327 
محمد بن يوسف بن هود    328 
2 من خاف من الصليبيين فهادنهم وأعطاهم مالا وبلدانا إسلامية    329 
3 من استنجد بالنصارى ضد جيش مسلم ظالم    330 
4 من استنجد بالنصارى خوفا من حرب المسلمين له    330 
5 من حارب مع النصارى ضد المسلمين يأسا من أحواله    332 
6 مهادنة الكامل للصليبيين وإعطاؤهم بيت المقدس    332 
7 الاحتفال بأعيادهم    333 
البدعة    335 
1 ضابط لبعض صفات المبتدعة    335 
أ تعريف البدعة المذمومة    335 
ب التماس الذهبي العذر لمن تلبس ببعض البدع وهو حسن النية    335 
2 الاتباع ينفي الابتداع    336 
3 وجوب اتباع ما جاء به النبي صلى الله عليه سولم    337 
4 التحذير من ترك اتباع ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم والاستماع إلى الجدل والآراء    337 
5 زجر أهل البدع والأهواء ومنعهم من الكلام    337 
6 الحث على البعد عنهم وتجنبهم حتى لا يضلوا غيرهم    337 
7 التحذير من إلقاء الشبه على العامة    338 
8 مناقشة اعتقادات بعض الفرق المبتدعة    338 
9 كيفية الرد على بعض أهل البدع    339 
10 من كفر ببدعة فليس هو كالكافر الأصلي    339 
11 الإنكار على المبتدعة يكون بقدر حتى لا يجاوز المنكر الحد الشرعي في إنكاره    339 
12 خوف الصالحين من الإقدام على أمور مخافة الابتداع    340 
التكفير    341 
1 تكفير المسلم أمر عظيم    341 
2 ضبط الذهبي غلو بعض السلف في التكفير    342 
3 لوم الذهبي ابن خفيف لأنه لم يكفر الحلاج واعتقد أنه موحد    343 
العقائد الضالة    344 
1 من أسباب انحراف من انحراف من المسلمين التأثر بفكر الضالين نتيجة مخالطتهم    344 
2 عرض تاريخي لظهور العقائد المخالفة    346 
3 أسباب انتشار العقائد الفاسدة    347 
أ الجهل    347 
ب إباحة المحرمات    352 
ج السحر    355 
د الخدع والحيل    356 
هـ إسقاط الواجبات    358 
و التزهد    360 
ز ادعاء النسبة إلى آل البيت    363 
4 حادثة فيها عظة لفاسدي العقيدة    364 
5 تعليل لظهور الكشف والإخبار بالغيب عند الضالين    365 
فرق وآراء اعتقادية    367 
أولا : الأشاعرة    367 
1 عقيدة أبي الحسن الأشعري    367 
2 قال الذهبي : الأشاعرة الأوائل كانوا على طريقة السلف    367 
3 الأشاعرة الذابون عن الإسلام    368 
ابن الباقلاني    368 
4 ذم الذهبي بعض أصحاب الحديث لشدتهم على الأشاعرة    371 
5 رد الذهبي على بعض أصحاب الحديث لشدتهم على الأشاعرة    371 
6 الفتن بين الأشاعرة والحنابلة    372 
أبو جعفر الهاشمي    372 
البكري    373 
7 أمثلة على ما وقع بين الأشاعرة والحنابلة من أشياء لا تحمد    374 
ثانيا : الجهمية    376 
ثالثا : الخوارج    377 
1 الخوارج دوخوا الخلفاء وحاربوهم , ومنعوهم من الأنصراف إلى الجهاد وهذه أمثله على زعمائهم    377 
أ شبيب بن يزيد    377 
ب قطري بن الفجاءة    379 
ج عمر بن حفصون    380 
2 كان من الخوارج علماء فمنهم " عمران بن حطان    380 
3 إهانة الخوارج للأمراء ولو كانوا صحابة    382 
4 من خوارج المغرب    382 
5 قصة وهب بن منبه رحمه الله مع خارجي وهدايته له    384 
رابعا : السالمية    387 
خامسا : الشيعة والروافض    388 
1 التشيع الخفيف    388 
2 التشيع الغالي    390 
3 آل البيت أهل سنة وجماعة , وهم بريئون من عقائد الشيعة الغالية والرافضة    393 
4 إنكار بعض آل البيت على الشيعة ما غلوا فيه    395 
5 حب علي وعثمان    397 
6 تقديم عثمان على علي    397 
7 ليس تقديم علي على عثمان بدعة ولا رفضا    398 
8 تفضيل أبي بكر وعمر على باقي الصحابة    399 
9 التعريف بفضل معاوية رضي الله عنه    405 
10 شعر في موالاة الخلفاء الأربعة وحبهم    405 
11 الرد على الشيعة الاثني عشرية    406 
12 ذكر الأئمة الاثني عشرية وفضلهم    406 
13 من قتل من علماء أهل السنة بسبب إنكاره على الشيعة    407 
14 من هدد بالقتل من علماء السنة بسبب عدم موافقته للشيعة    409 
15 الشيعة المجاهدون    409 
سيف الدولة    409 
ثابت بن أسلم    410 
16 من علماء الشيعة    411 
الجعابي    411 
17 من علماء الشيعة الغالين    411 
الرواجني    411 
ابن خراش    413 
الشيخ المفيد    414 
18 مناظرات مع الشيعة    415 
19 القتال بين السنة والرافضة    417 
20 انتشار الرفض ببعض عواصم الإسلام    419 
21 نادرة لواحد من أهل السنة مع شيعي غال    422 
22 تعريف الخليفة ابنه بجهل الرافضة    423 
23 رؤيا تفيد التحذير من سب الشيخين    423 
سادسا : الفلاسفة والمناطقة    425 
1 النظر في كتب الفلاسفة بغير علم شرعي وتوفيق إلهي مهلك    425 
2 الاشتغال بالفلسفة والمنطق لا يأتي بخير    426 
أ الشهرستاني    426 
ب صدقة بن الحسين    427 
3 فتوى في الفلسفة والمنطق    427 
4 أمثلة على الفلاسفة    428 
أ يعقوب بن إسحاق بن الصباح    428 
ب السرخسي    429 
ج ابن سينا    429 
د السهروردي    431 
5 حاكم يكره عالما لاشتغاله بالفلسفة والمنطق    433 
سابعا : القدرية والجبرية    434 
1 علاج الفكر في القدر    434 
2 الخليفة يزيد بن الوليد دعا إلى القدر وحمل الناس عليه    434 
3 علماء اتهموا في هذه المسألة    435 
4 مسألة في الجبر    435 
5 أمثلة على القدرية    435 
معبد الجهني    435 
ثامنا : القرآنيون    437 
1 القرآنيون ضالون    437 
2 الرد عليهم    437 
تاسعا : الكرامية    438 
عاشرا : الكلابية    439 
حادي عشر : المرجئة    440 
ثاني عشر : المعتزلة    442 
1 من عقائد المعتزلة    442 
2 من علماء المعتزلة    442 
أ ثمامة بن أشرس    442 
ب أبو يوسف القزويني    443 
جماعات ضالة خارجة عن الدين    446 
أولا : الباطنية    446 
1 من عقائدهم    446 
2 من فضحهم من علماء المسلمين    446 
3 تاريخهم وأمراؤهم    446 
أ ابن غطاش    446 
ب عبد الغني    447 
ج ابن سنان    448 
4 محاولة قتلهم الأمراء والخلفاء والوزراء وكل من فيه خير للإسلام    452 
5 محاربة المسلمين لهم وقتلهم    456 
6 من قربهم من أمراء المسلمين    458 
7 علاقتهم بالعبيديين الفاطميين    459 
8 علاقتهم بالصليبيين    461 
9 تهديد صلاح الدين لهم وردهم عليه    462 
10 محاولتهم قتل صلاح الدين    463 
ثانيا : الحلولية الاتحادية    465 
أناس اتهموا بالقول بالحلول والاتحاد    465 
أ ابن الفارض    465 
ب ابن العربي الحاتمي    465 
ثالثا : الزنادقة    466 
أناس اتهموا بالزندقة    466 
أ ابن أبي العزاقر    466 
ب أبو حيان التوحيدي    467 
ج الجصاص    468 
د الحريري    469 
رابعا : الزنج    472 
خامسا : القرامطة    482 
سادسا : متنبئون    487 
سابعا : مرتدون    489 
ثامنا : ملاحدة    491 
الريوندي    491 
تاسعا : مجوس    493 
مجوس خرجوا لإقامة ملتهم الخرمية    493 
المعجزات والكرمات    495 
أولا : المعجزات    495 
من معجزات سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم    495 
ثانيا : الكرامات    499 
1 ضابط لقبول الكرامة    499 
2 تعليل لكثرة الكرامات في بني إسرائيل وقلتها في هذه الأمة    499 
3 الرد على الذي يعجب من الكرامة    500 
4 الرد على الذي لا يصدق الكرامات    500 
5 الاستقامة عين الكرامة    500 
6 قول جميل للتستري ينبه المعجب بكرامته    502 
7 العالم يفرق بين الكرامة والاستدراج    502 
8 أمثلة جميلة على كرامات الصالحين    502 
التصوف والصوفية    539 
1 ما كان عليه الصحابة والتابعون هو أكمل المراتب    539 
2 ضابط لنوعي التصوف الحسن والفاسد    540 
3 من أصول التصوف الصحيح    540 
4 الصوفية الأوائل لا يحبون الانحراف والشطح    545 
5 الصوفية الأوائل برآء مما أحدث المتأخرون    545 
6 بعض متأخري الصوفية الصالحين    547 
أ الجيلاني    547 
ب السهروردي    551 
7 من الصوفية من لم يعرف صلاحه إلا بعد موته    552 
8 من اتهم منهم بالزندقة وهو منها براء    553 
9 تأول الذهبي لمن نسبت إليهم أقوال لا تقبل شرعا    554 
10 تأول غير الذهبي لهؤلاء    555 
11 ضبط الذهبي بعض عبارات الصوفية    555 
12 ذم الذهبي بعض أفعال المتصوفة المخالفة للشرع    556 
13 ذم الذهبي بعض مصطلحات التصوف    557 
14 رد الذهبي على أخطاء بعض المتصوفة    560 
15 من غلا في محاربة الصوفية    562 
16 ضلال نسبوا أنفسهم إلى التصوف    563 
الحلاج    563 
17 تعليل لبعض ما يسمعه بعض زهاد المتصوفة من المخاطبات    568 
18 الخراز أول من تكلم في مصلح الفناء والبقاء    570 
مسائل عقدية متفرقة    571 
1 التجسيم    571 
2 التشبيه    571 
3 تعليل لانتشار علم الكلام في المغرب والأندلس    572 
4 التعلق بالقبور    573 
أ أحوال العوام المتعلقين بالقبور في القرن الثامن    573 
ب زيارة قبر النبي    573 
5 ضمة القبر    574 
بيان أن ضمة القبر بالنسبة للمؤمن الصالح ليست عذابا    574 
6 كيف يدفن النبي صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة مع كونه صلى الله عليه وسلم نهى عن الدفن في البيوت وجعلها مقابر    575 
7 فتنة خلق القرآن    576 
أ فتنة القول بخلق القرآن والمحن التي صاحبتها    576 
محنة الواثق    590 
ب مناظرة في خلق القرآن    594 
ج انتهاء فتنة الامتحان بخلق القرآن    597 
د رد الذهبي غلو بعض العلماء في التكفير بسبب تلك الفتنة    597 
هـ البعد عن الخوض في هذه المسألة وأمثالها أولى    599 
 
الجزء الثاني: 
العلم والعلماء    5 
أولا : العلم    5 
1 فضل العلم    5 
2 الخوف والإشفاق حال تبليغ العلم    5 
3 وجوب العمل بالعلم    7 
4 رؤى فيها حث على العمل بالعلم    7 
5 العمل النافع    9 
أ صور من العلم النافع    9 
ب شروط العلم النافع    13 
6 العلم الضار    13 
7 النية في طلب العلم    13 
أ وجوب إحسان النية في طلب العلم    13 
ب رؤيا تفيد الحث على إحسان النية في طلب العلم    14 
8 لذة العلم    15 
9 العلم اللدني    15 
10 أخذ المال على العلم كان مكروها أيام السلف    16 
11 أقوال فيها حث على طلب العلم من الصغر    18 
12 طلب العلم ملهاة غالبا عن الأهل والمال    19 
13 طلب العلم ملهاة عن الطعام    20 
14 لا يستطاع العلم براحة الجسد    20 
15 عدم الاستكثار من المسائل على حساب الرقائق والرغائب    20 
16 كيفية طلب العلم ونشره    22 
17 الرحلة في طلب العلم    22 
18 من آداب طلب العلم ونشره    25 
أ لا يطلب العلم لتقوية الرأي ولكن لمعرفة الحق    25 
ب تحديث الناس بما يعلمون    25 
ج عدم الإكثار من تحديث الناس    25 
د الحث على أخذ العلم من أهله    26 
هـ حوادث تخالف أدب نشر العلم    26 
19 ضوابط في تفضيل طلب العلم على فعل القربات    28 
20 ضوابط في كتمان العلم    29 
21 حال أربعة أصناف من الناس مع العلم    32 
22 من وسائل تثبيت العلم    32 
أ الاختبار والامتحان    32 
1 صور على الاختبار    32 
2 اختبار العلماء بعضهم بعضا    33 
3 اختبار الخلفاء العلماء    35 
4 اختبار العالم فهم تلاميذه    36 
ب المناظرة    36 
1 المناظرة بدون نية حسنة مضرة    36 
2 من آداب المناظرة    36 
3 من كان حسن المناظرة    37 
ج أجوبة وردود    37 
1 مضرة ترك الجواب    37 
2 حسن الجواب يجب أن يقترن بالأدب    37 
3 أجوبة ذكية    38 
4 أجوبة مفحمة    40 
5 أجوبة مخجلة    43 
6 الانقطاع وعدم القدرة على الجواب    44 
ثانيا : العلماء    46 
1 العلماء قدوة لغيرهم    46 
2 مكانة العلماء كانت عالية عند السلف    46 
3 المحافظة على العلماء وعدم الطعن فيهم    47 
4 سنة الله أن الكلام في العالم بهوى رافع له ومعل لقدره    48 
5 كل عالم لا يفلت من الخطأ    48 
6 الحث على أخذ العلم من أهله    49 
7 أربعة أصناف لا يؤخذ عنهم العلم    49 
8 علماء السوء    49 
9 وجوب الحفاظ على العلم من الجهلاء    51 
10 علماء الصحابة    51 
11 ذكر لأعظم علماء الإسلام في علوم متعددة    52 
12 ذكر عدة طبقات من العلماء    52 
13 صفات مجالس العلماء    53 
14 الحث على لزوم العالم مدة طويلة من غير ملل    55 
15 الحث على مجالسة أكثر من عالم حتى يعرف الخطأ من الصواب    56 
16 مساعدة العامة العلماء في الثبات على الحق    56 
17 مكافأة العامة العلماء على ثباتهم على الحق    58 
18 علاقة العلماء بالملوك والأمراء والكبراء    58 
أ الدخول عليهم ووعظهم    58 
إذا اضطروا للدخول عليهم فإنهم يصدعونهم بالحق    59 
الدخول عليهم لقضاء حاجات الناس وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر    61 
تعليمهم والجواب على أسئلتهم    62 
ب عدم الدخول عليهم وحث بعضهم بعضها على ذلك    63 
من كان يرفض العلاج حتى لا يبرأ فيدخل عليهم    64 
تعيير من دخل عليهم واتهامهم    64 
عدهم الدخول على السلاطين خذلانا من الله    64 
الانزعاج إذا علموا أن الأمير عرفهم    65 
أقوال بليغة تحذر من مخالطة السلطان    65 
ج عدم قبول أموالهم وعطاياهم    65 
د رفض بعض العلماء مقابلة الأمراء والكبراء    67 
من كان السلطان يزوره فلا يعظمه    68 
من كان لا يقوم للرؤساء إذا مروا ويحذر من النظر إليهم    70 
هـ الإغلاظ عليهم إذا ظلموا أو فسقوا    70 
و اعتذار السلطان للعالم وتقبيله يده طلبا للعفو    71 
ز الدعاء لهم وكيفيته    71 
قال الفضيل بن عياض : لو أن لي دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في إمام    72 
عدم الدعاء لهم إذا جاروا    72 
من هاجر من بلده لأنه ألزم في الخطبة بوصف الأمراء بصفات لم يرها سائغة    73 
ح متفرقات في علامة العلماء بالملوك والأمراء    73 
19 حال العلماء مع طلبة العلم    76 
أ التلاميذ الصالحون أفضل من الأبناء الصالحين    76 
ب عدم قبول الهدايا من الطلبة    76 
ج تخصيص العالم بعض طلبته بأوقات لتحصيل العلم    77 
د الطالب المحبوب والطالب البغيض    77 
هـ عدم الغضب من طلابهم إن تتلمذوا على المخالف لهم    77 
20 فضل العلماء العاملين    77 
أ سبب لهداية الناس    77 
ب يستشفى بحديثهم , وينزل القطر من السماء بذكرهم    78 
ج سبب لأمان الناس    78 
د سبب لطلاح الناس    78 
هـ سبب لنزول نصر الله    79 
و ينقون الدين مما علق به    79 
ز يصححون مفاهيم العامة    79 
ح يجددون الدين    79 
21 من صفات العلماء    81 
أ الدأب في طلب العلم حتى الممات    81 
ب الإنفاق لتحصيل العلم    81 
ج الضبط والدقة    81 
د الترفع عن أموال الناس والزهد فيها    83 
هـ التقويم لا التعيير    84 
و الثقة في أمثالهم من العلماء    84 
22 من صفات طالب العلم    84 
أ الحرص على طلب العلم    84 
ب تحمل المشاق في طلب العلم    85 
ج الصبر على شدة المشايخ    86 
د الترحم على شيخه والدعاء له    86 
هـ عدم معارضة آراء شيخه بآراء شيوخ آخرين أمامه    86 
و الأدب مع الشيخ    86 
ز العقل والدين    87 
ح الأناة وعدم العجلة    87 
ط عدم السؤال عن أشياء لم توجد بعد    87 
23 عدة العالم لا أدري    88 
هل يستطيع العالم أن يقول لا أدري فيما يدري ؟    89 
24 من علم علماء وقصر في آخر    89 
25 ضابط في إطلاق التضعيف لعالم بسبب ضعفه في علم أو أكثر    91 
26 العلماء صغار السن    91 
27 الحث على التعلم في الصغر    94 
28 العلماء الذين تعلموا على كبر    94 
29 من أسباب عدم الاستفادة من العلماء    96 
أ كثرة مخالفته    96 
ب كون العالم في غربة وهو لا يعرف    96 
ج عدم الأمان    97 
د الكبر والتيه على العالم    97 
هـ التعصب المذهبي    98 
و أزهد الناس في عالم أهله    98 
30 من أسباب عدم انتشار علم بعض العلماء    98 
أ كثرة العبادة    98 
ب الشذوذ وكثرة المخالفة    98 
ج قسوة عبارة العالم , وشتمه وسبه غيره    99 
31 من أسباب بروز بعض العلماء    102 
أ مجموعة صفات تجدها في العالم    102 
ب الحرص    102 
ج قناعة الناس بهم    102 
د تميز العالم    102 
32 متفرقات    102 
أ أمثلة على الخلفاء والأمراء والعلماء    103 
عبد الملك بن مروان    103 
عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن المرواني    103 
المستنصر بالله المرواني    104 
ب الأمراء محبوا العلم    105 
ج أغنياء العلماء    106 
د أحوال بعض العلماء والمتعلمين في عصر الذهبي    110 
هـ علماء فقدوا أو ماتوا فجأة    112 
و من أنقذه العلم من الأسر    113 
الكتابة والكتب    114 
1 الكتابة قيد للمعلومات    114 
2 نشأة الكتابة العربية    114 
3 كيف كتب النبي صلى الله عليه وسلم اسمه يوم الحديبية مع كونه صلى الله عليه وسلم أميا    115 
4 المصنف يعرض عقله على الناس    118 
5 عدم المراجعة بعد الكتابة والتصنيف خطأ    118 
6 الأنس بكتب العلم    118 
7 اعتناء بعض العامة بكتب العلم    119 
8 أخذ كتب في السفر يستعان بها    119 
9 مكتبة عظيمة    119 
10 مكتبة تعفنت بسبب الرطوبة والترك    120 
11 بعض من اعتنى بالكتب وتحصيلها    120 
12 من وصى بكتبه    120 
13 التعريف ببعض الكتب    121 
أ الأسدية    121 
ب الفنون لابن عقيل    121 
ج المدونة    122 
د معاجم الطبراني    122 
14 نقد بعض الكتب    123 
أ إحياء علوم الدين للغزالي    123 
ب الشفا للقاضي عياض    124 
ج مرآة الزمان لسبط ابن الجوزي    124 
15 كتاب نهج البلاغة موضوع ونسبته إلى علي رضي الله عنه غير صحيحة    126 
16 كتاب منسوب إلى الإمام أحمد    126 
17 تمني الذهبي أن يقيض الله عالما يخدم المسند    127 
18 رؤى فيها تزكية لكتب    127 
من علوم الإسلام    130 
1 القرآن والقراءات والتجويد    130 
أولا : القرآن    130 
1 فضل القرآن    130 
2 تدبر القرآن    131 
3 تدبر السلف لكتاب الله    132 
أ صور من تدبر السلف لكتاب الله    132 
ب التأثر عند قراءته    133 
ج الصعق عند سماعه    134 
د الموت عند سماعه    135 
هـ الشعور بالحلاوة حال قراءته    135 
4 الصحابة المتميزون في القرآن    135 
5 همة السلف في تعلمه    136 
6 القرآن شغل العلماء    137 
7 التنبيه على عدم ترك القرآن اشتغالا بعلوم أخرى    137 
8 استحضار القرآن    137 
9 جمع القرآن    138 
10 وجوب التفقه لمتعلم القرآن    139 
11 عدم أخذ الأجر على تعليمه    139 
12 استماع القرآن من حسن الصوت    140 
13 من وصف من السلف بطيب صوته    142 
14 كيفية تعلم القرآن    144 
15 كيفية تعليم القرآن    145 
16 زمن قياسي لتعلم القرآن    147 
17 زمن قراءة ختمة    147 
18 كثرة قراءته    147 
19 مسائل متفرقة    150 
أ من قرأ القرآن في ركعة    150 
ب التحزين في قراءته    151 
ج القراءة بالألحان بدعة    151 
د قراءة اثنين على واحد في الوقت نفسه من سورتين مختلفتين    151 
هـ متشابه القرآن    152 
د دعاء ختم القرآن في السجود    152 
ز رؤى تحث على الاعتناء بالقرآن    153 
ح الدعابة والمزح فيما يتعلق بالقرآن لا يجوز    153 
ثانيا : القراءات والتجويد    154 
1 من قرأ القرآن بالقراءات العشر وعمره عشر سنوات    154 
2 رؤيا فيها حث على قراءات بعينها    154 
3 قراءة حمزة بن حبيب وما دار حولها    155 
4 مسائل متفرقة    157 
2 التفسير    161 
تفسير آيات    161 
تفسير آية في ثلاث مئة وستين مجلسا    162 
تفسير آية في مجلد    162 
أسباب نزول    162 
3 الحديث    167 
1 تفسير أحاديث    167 
2 تصحيح عبارة رديئة جاءت عن واحد من السلف في نقد حديث من الأحاديث    168 
3 حديثيات    170 
4 ضابط لأخذ الأجر على التحديث    192 
5 عدم الإكثار من التحديث    193 
6 ضابط في الإكثار من التحديث بالأحاديث    193 
7 شبهة تكذيب بعض من لا يعلم أبا هريرة رضي الله عنه وردها    194 
4 الفقه    197 
1 الفقهاء العاملون أولياء الله    197 
2 الفقه الحقيقي    197 
3 قواعد في الاجتهاد والتقليد    197 
4 الفقهاء السبعة    203 
5 مذاهب فقهية غير المذاهب الأربعة    204 
6 مذاهب فقهية فنيت    204 
7 العلماء المقلدون    205 
8 تتبع الرخص فسق    206 
9 ماذا يعمل من أراد التفقه    206 
10 التحذير من الرأي والقياس بالهوى    207 
11 فضل الإجماع    207 
12 الفقه الظاهري    207 
13 فقه الإمامية    211 
14 فقه الجهاد    211 
15 أرجوزة فقهية في الحث على اتباع مذهب مالك    212 
16 مناظرة فقهية    213 
17 التعصب المذهبي    213 
أ قصة مالك في طلبه من المنصور عدم حمل الناس على مذهب واحد    213 
ب حوادث تدل على التعصب المذهبي    214 
ج شعر في التعصب المذهبي    216 
18 من كان يروم القضاء على المذاهب بالقوة    218 
19 شعر في التقلب بين المذاهب    218 
20 متفرقات في الفقه    219 
أ الرد على من يزعم أن أحمد ليس فقيها    219 
ب الرد على من حرم الذهب المحلق    219 
ج استعمال السبحة    220 
د تعليل لانتشار مذهب مالك في الأندلس    220 
هـ أحكام فقهية متفرقة    221 
1 في الطهارة    221 
2 في الصلاة    222 
3 في الصيام    224 
4 في الحج والعمرة    225 
5 أحكام الكفار    226 
6 في العتق    226 
7 في الكراء " الإجارة    227 
8 في اللقطة    227 
9 في النبيذ    227 
10 في السحر    228 
11 في القصاص    228 
12 في الهيئة    228 
13 في الزواج والطلاق    229 
14 في الظهار    231 
15 في الرضاعة    231 
16 العقيقة    231 
17 فرائض    232 
18 مواريث    232 
19 تجهيز الميت    232 
20 الفتيا والمفتون    233 
أ الصحابة المفتون    233 
ب المفتي في نظر الإمام أحمد    233 
ج الجرأة على الفتيا غير محمودة    234 
د منصب المفتي منصب خطير    234 
هـ كان السلف لا يفتون حتى يأخذوا الإذن من علماء عصرهم    234 
و من أفتى زيادة على نصف قرن ولم يؤخذ عليه في فتوى    234 
ز من آداب الفتيا طلب العون من الله عليها    235 
ح فتاوى متفرقة    235 
1 في الصلاة    235 
2 في الحج والعمرة    236 
3 أحكام الكفار    236 
4 في الطلاق    237 
21 القضاء    237 
أ القضاء على عهد الصحابة    237 
ب الأصول الشرعية التي يقضي بها القاضي    237 
ج كره السلف لمنصب القاضي    238 
د من السلف من كان لا يأخذ أجرا على القضاء    240 
هـ من السلف من كان ينهى عن أخذ أجر على القضاء    240 
و قضاة صالحون    240 
ز خوف قاض من الله    244 
ح تحذير القاضي الشهود من شهادة الزور    244 
ط قاض فطن    244 
ي قضاة مرتشون خربوا الذمة    245 
ك حرص الكتب الدين على مساواة نفسه بخصم في مجلس القضاء    245 
22 متفرقات في القضاء    246 
5 اللغة والأدب    248 
1 فضل علماء اللغة    248 
2 من كان من العلماء لحنة    248 
3 من كان يقف على أواخر الكلم خوفا من اللحن    249 
4 مناظرة لغوية    249 
5 مسائل لغوية    250 
6 نادرة لغوية تدل على سعة الحفظ والدراية    251 
7 الأدب والأدباء    251 
الفصاحة والبلاغة    252 
1 ضوابط الكلام الحسن الجميل    252 
2 كلام جميل حول الفصاحة    253 
3 أمثلة على الفصاحة والبلاغة    253 
4 أهل الفصاحة والبلاغة    256 
5 نادرة في الفصاحة    260 
الشعر والشعراء    260 
1 كثير من الشعراء عابثون لا يقصدون ما يقولونه : قال تعالى : { وأنهم يقولون مالا يفعلون    260 
2 الشعراء المتهمون في دينهم    261 
ابن هانئ    261 
أبو العلاء المعري    261 
3 أبيات في الشعر تعتبر كفرا والعياذ بالله    266 
4 الشعراء الماجنون    269 
ابن الحجاج    269 
5 الشاعر الزاهد أبو العتاهية    270 
6 من شعراء العرب    271 
الأخطل    271 
جرير    271 
أبو تمام    272 
7 بعض من وصل على الشعر    274 
8 شعر في الهجاء    274 
9 أشعار في مواضيع متفرقة    276 
6 التاريخ    280 
1 ضابط لحديث " فحدثنا بما هو كائن إلي قيام الساعة    280 
2 ضابط لقبول الأخبار    280 
3 تكون دولة بني أمية    280 
4 تعليل لقيام دولة بني العباس    286 
5 تكون دولة بني العباس    286 
أبو مسلم الخراساني    286 
عبد الله بن علي    291 
دولة بني العباس في العصر الأول " عصر القوة    292 
الخلافة العباسية بمصر " المستنصر    292 
6 تكون دولة بني أمية في الأندلس    293 
7 الدولة الزيادية في اليمن    294 
من أخبار أمراء اليمن    294 
أ الصليحي    294 
ب علي بن مهدي    296 
ج عبد النبي " ابن المهدي علي بن مهدي    297 
8 الدولة الصفارية    298 
الصفار    298 
عمرو بن الليث الصفار    299 
9 الدولة الطولونية    301 
أحمد بن طولون    301 
10 دولة ابن الأغلب    302 
ابن الأغلب    302 
11 الدولة الفاطمية    304 
أ الدولة العبيدية الفاطمية الفاسدة العقيدة والنسب والعمل    304 
الشيعي    304 
المهدي وذريته    304 
القائم    307 
المنصور    310 
المعز    311 
العزيز بالله    314 
الحاكم    316 
الظاهر    319 
المستنصر بالله    320 
المستعلي بالله    322 
الآمر بأحكام الله    322 
الحافظ لدين الله    323 
الظافر بالله    324 
الفائز بالله    326 
العاضد    327 
ب الدولة الفاطمية تدعي زورا النسب الشريف    333 
ج موقف العلماء والصالحين منها    335 
الشهيد    340 
د موقف العلماء الضالين منها    341 
النعمان    341 
هـ انتهاؤها على يد صلاح الدين    342 
12 الدولة السامانية    343 
صاحب خراسان    343 
13 دولة بني بويه    344 
عماد الدولة    344 
عضد الدولة    346 
14 الدولة الغزنوية    348 
الملك سبكتكين    348 
محمود بن سبكتكين    348 
صاحب غزنة    352 
15 الدولة الإخشيذية    353 
الإخشيذ    353 
16 دولة الطوائف    354 
دولة الطوائف وتأثيرها في غلبة الصليبيين على بلاد الأندلس    354 
أ القاسم بن حمود بن ميمون    354 
ب المأمون    355 
ج المعتمد بن عباد وابنه المعتضد    355 
عماد الدولة ابن هود    362 
أحمد بن عبد الملك بن هود    362 
د استعانة أمرائها بالصليبيين على المسلمين    364 
17 الدولة السلجوقية    366 
أ طغرلبك    366 
ب ألب آرسلان    368 
ج ملكشاه    370 
د تتش    372 
هـ السلطان محمود بن محمد بن ملكشاه    373 
و سنجر    373 
18 دولة المرابطين    375 
أ صاحب الغرب    375 
ب ابن تاشفين    376 
ج دولة المرابطين في الأندلس    377 
عماد الدولة بن هود    378 
19 الدولة الزنكية    379 
أ قسيم الدولة    379 
ب الأتابك    379 
ج الكتب الدين محمود    380 
20 دولة الموحدين    385 
أ ابن تومرت    385 
ب عبد المؤمن بن علي    390 
ج يوسف بن عبد المؤمن    394 
د يعقوب بن يوسف " صاحب المغرب    396 
هـ محمد بن يعقوب " صاحب الغرب    399 
و يوسف بن محمد    400 
ز عبد الواحد بن يوسف بن عبد المؤمن    401 
ح عبد الله بن يعقوب    401 
ط إدريس بن يعقوب    402 
ي عبد الواحد بن إدريس    402 
ك قتل القاضي عياض من أجل أنه أنكر عصمة ابن تومرت    403 
21 الدولة الصلاحية الأيوبية    404 
صلاح الدين وبنوه    404 
أ صلاح الدين    404 
ب العزيز    409 
ج العادل وبنوه    411 
د المعظم    412 



سنة النشر : 2007م / 1428هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 10.7 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
فهد بن أحمد بن عبد الله المهدلي - Fahad Al Mahdali

كتب فهد بن أحمد بن عبد الله المهدلي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الفوائد الغراء من سير أعلام النبلاء ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ج2 ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ج3 ❝ ❞ الفوائد الغراء من تهذيب سير أعلام النبلاء ج1 ❝ ❱. المزيد..

كتب فهد بن أحمد بن عبد الله المهدلي