❞ كتاب موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد ❝  ⏤ أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي

❞ كتاب موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد ❝ ⏤ أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي

العلامة عبد الرحمن بن يحيى بن علي بن أبي بكر المعلمي العتمي اليماني.

نشأته وطلبه للعلم
ولد في أول سنة 1313 ه‍ـ بقرية "المحاقرة" من عزلة "الطفن" من مخلاف "رازح" من ناحية "عتمة" في اليمن، وكفله والداه، وكانا من خيار تلك البيئة، وهي بيئة متدينة وصالحة، ثم قرأ القرآن على رجل من عشيرته وعلى والده قراءة متقنة مجودة، وقبل أن يختم القرآن ذهب مع والده إلى "بيت الريمي" حيث كان أبوه يمكث يعلم أولادهم ويصلي بهم.

ثم سافر إلى "الحجرية" حيث كان أخوه الأكبر محمد بن يحيى كاتباً في محكمتها الشرعية وأدخل في مدرسة للحكومة كان يعلم فيها القرآن والتجويد والحساب واللغة التركية فمكث مدة فيها، ومرض مرضاً شديداً، فحوله أخوه إلى بيت أرملة هناك فمرضته حتى شفاه الله بوصفة بلدية من رجل من أهل الصلاح هناك، ثم جاء والده إلى "الحجرية"، وسأله عما قرأ؟ فأخبره، فقال له: والنحو؟ فأخبره أنه لم يقرأ النحو، لأنه لا يدرس في المدرسة، فكلم أخاه وأوصاه بقراءة النحو، فقرأ عنده شيئاً من "شرح الكفراوي" على "الأجرومية" نحو أسبوعين. ثم سافر مع والده.

ثم اتجهت رغبته إلى قراءة النحو؛ فاشترى بعض كتب النحو فلما وصل "بيت الريمي" وجد رجلاً يدعى أحمد بن مصلح الريمي فصارا يتذكران النحو في عامة أوقاتهما، مستعينين بتفسيري الخازن والنسفي، وأخذت معرفته تتقوى حتى طالع (المغني) لابن هشام نحو سنة، وحاول تلخيص بعض فوائده المهمة في دفتر، وحصلت له ملكة لا بأس بها.

ثم ذهب إلى بلده "الطفن" ورأى والده أن يبقى هناك مدة ليقرأ على الفقيه العلامة الجليل أحمد بن محمد بن سليمان المعلمي -وكان متبحراً في العلم-، فلازمه ملازمة تامة، وقرأ عليه الفقه والفرائض والنحو. ثم عاد إلى "بيت الريمي" وانكب على كتاب "الفوائد الشنشورية" في الفرائض بحل مسائله، ويعرض مسائل أخرى ويحاول حلها ثم امتحانها وتطبيقها. وقرأ "المقامات" للحريري وبعض كتب الأدب فأولع بالشعر فقرضه، فجاء أخوه من "الحجرية" فأعجبه تحصيله في النحو والفرائض فتركه وسافر إلى "الحجرية"، ثم استقدمه فسافر إليها، وبقي هناك مدة لا يستفيد فيها إلا حضوره بعض مجالس يتذاكر فيها الفقه. ثم رجع إلى "عتمة" وكان القضاء قد صار إلى الزيدية وعين الشيخ علي بن مصلح الريمي كاتباً للقاضي، فأنابه، فلزم القاضي الذي هو السيد علي بن يحيى بن المتوكل -وكان رجلاً عالماً فاضلاً معمراً إلا أنه لم يقرأ عليه شيئاً ولا أخذ منه إجازة- ثم عين بعده القاضي السيد محمد بن علي الرازي وكتب عنه مدة.

و له إجازة من صدر شعبة الدينيات وشيخ الحديث في كلية الجامعة العثمانية بـ "حيدر آباد الدكن" الشيخ "عبد القدير محمد الصديقي القادري" برواية الكتب الستة والموطأ قال فيها بعد البسملة والحمد لله والصلاة على النبي الأعظم صلوات الله عليه: «إن الأخ الفاضل والعالم العامل الشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي العتمي اليماني قرأ علي من ابتداء "صحيح البخاري" و"صحيح مسلم"، واستجازني ما رويته عن أساتذتي، ووجدته طاهر الأخلاق طيب الأعراق، حسن الرواية جيد الملكة في العلوم الدينية، ثقة عدلاُ، أهلاً للرواية بالشروط المعتبرة عند أهل الحديث، فأجزته برواية صحيح البخاري وصحيح مسلم وجامع الترمذي وسنن أبي داود ومحمد بن ماجه والنسائي والموطأ لمالك م. حرر بتاريخ 13 – القعدة – سنة 1346ه‍»

أعماله
ارتحل الشيخ إلى جيزان سنة 1329 والتحق بها في خدمة السيد محمد الإدريسي أمير "عسير" حينذاك، فولاه رئاسة القضاة، ولما ظهر لم من ورعه وزهده وعدله لقبه بـ "شيخ الإسلام"؛ وكان إلى جانب القضاء يشتغل بالتدريس، ومكث مع السيد محمد الإدريسي حتى توفي الإدريسي سنة 1341ه‍ فارتحل إلى عدن ومكث فيها سنة مشتغلاً بالتدريس والوعظ. وبعد ذلك ارتحل إلى الهند وعين في دائرة المعارف العثمانية بحيدر أباد الدكن مصححاً لكتب الحديث وما يتعلق به وغيرها من الكتب في الأدب والتاريخ.

وبقي بها مدة ثم سافر إلى مكة المكرمة ووصل إليها في عام 1371ه‍ وفي عام 1372ه‍ في شهر ربيع الأول منه بالذات عين أميناً لمكتبة الحرم المكي الشريف حيث بقي بها يعمل بكل جد وإخلاص في خدمة رواد المكتبة من المدرسين وطلاب العلم حتى أصبح موضع الثناء العاطر من جميع رواد المكتبة على جميع طبقاتهم بالإضافة إلى استمراره في تصحيح الكتب وتحقيقها لتطبع في دائرة المعارف العثمانية بالهند، حتى وافاه الأجل المحتوم صبيحة يوم الخميس السادس من شهر صفر عام 1386ه‍ بعد أن أدى صلاة الفجر في المسجد الحرام وعاد إلى مكتبة الحرم حيث كان يقيم وتوفي على سريره.

مؤلفاته وما حققه من كتب
مؤلفاته المطبوعة
طليعة التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل.
التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل؛ في مجلدين.
رسالة في مقام إبراهيم وهل يجوز تأخيره.
الأنوار الكاشفة بما في كتاب أضواء على السنة من الزلل والتضليل والمجازفة.
محاضرة في كتب الرجال وأهميتها؛ ألقيت في حفل ذكرى افتتاح دائرة المعارف بالهند عام 1356ه‍.
مؤلفاته المخطوطة
إغاثة العلماء من طعن صاحب الوراثة في الإسلام.
كتاب العبادة.
أحكام الكذب.
ورسائل أخرى في مسائل متفرقة لم يسمها. وديوان شعر وآخر ما قال في الشعر القصيدة التي رثا بها الملك عبد العزيز آل سعود—والتي نشرت في "المنهل" العدد 53 من السنة الرابعة عشرة.
الكتب التي قام بتحقيقها وتصحيحها والتعليق عليها
التاريخ الكبير للبخاري إلا الجزء الثالث.
خطأ الإمام البخاري في تاريخه لابن أبي حاتم الرازي.
تذكرة الحفاظ للذهبي.
الجرح والتعديل لابن حاتم.
كتاب موضح أوهام الجمع والتفريق للخطيب البغدادي.
المعاني الكبير في أبيات المعاني لابن قتيبة.
الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني.
وآخر ما كان يقوم بتصحيحه كتاباً " الإكمال" لابن ماكولا و"الأنساب" للسمعاني، وصل إلى خمسة أجزاء، تم طبعها وشرع في السادس من كل منهما حيث وافاه الأجل المحتوم.
هذا بالإضافة إلى اشتراكه في تحقيق وتصحيح عدد من أمهات كتب الحديث والرجال وغيرها مع زملائه في دائرة المعارف العثمانية بـ "حيدر أباد بـالهند. وأهمها:

السنن الكبرى للبيهقي
مسند أبي عوانة
الكفاية في علم الرواية؛ للخطيب البغدادي
صفة الصفوة؛ لابن الجوزي
المنتظم لابن الجوزي
الأمالي الشجرية
مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم للمولى أحمد بن مصطفى المعروف بطاش كبرى زاده طبعة أولى.
تنقيح المناظر لذوي الأبصار والبصائر لكمال الدين أبي الحسن الفارسي.
الأمالي اليزيدية (فيها مراث وأشعار وأخبار ولغة وغيرها).
عمدة الفقه لموفق الدين ابن قدامه (قابل الأصل وصححه وعلق عليه).
كشف المخدرات لزين الدين عبد الرحمن بن عبد الله المعلى ثم الدمشقي.
شرح عقيدة السفاريني.
موارد الظمآن إلى زوائد صحيح بن حبان.
الجواب الباهر في زور المقابر. لابن تيمية (شارك في تحقيقه وإخراج أحاديثه).
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة. لابن حجر العسقلاني.
نزخة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر. لعبد الحي بن فخر الدين الحسيني.
أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد ❝ ❞ الخير المأمول بتبسيط جمع المحصول على شرح رسالة ابن سعدي في الأصول ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد القسم الثاني ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد تتمة القسم الثالث ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد القسم الثالث ❝ الناشرين : ❞ دار طيبة للنشر والتوزيع ❝ ❱
من الجرح والتعديل السنة النبوية الشريفة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد

2010م - 1445هـ
العلامة عبد الرحمن بن يحيى بن علي بن أبي بكر المعلمي العتمي اليماني.

نشأته وطلبه للعلم
ولد في أول سنة 1313 ه‍ـ بقرية "المحاقرة" من عزلة "الطفن" من مخلاف "رازح" من ناحية "عتمة" في اليمن، وكفله والداه، وكانا من خيار تلك البيئة، وهي بيئة متدينة وصالحة، ثم قرأ القرآن على رجل من عشيرته وعلى والده قراءة متقنة مجودة، وقبل أن يختم القرآن ذهب مع والده إلى "بيت الريمي" حيث كان أبوه يمكث يعلم أولادهم ويصلي بهم.

ثم سافر إلى "الحجرية" حيث كان أخوه الأكبر محمد بن يحيى كاتباً في محكمتها الشرعية وأدخل في مدرسة للحكومة كان يعلم فيها القرآن والتجويد والحساب واللغة التركية فمكث مدة فيها، ومرض مرضاً شديداً، فحوله أخوه إلى بيت أرملة هناك فمرضته حتى شفاه الله بوصفة بلدية من رجل من أهل الصلاح هناك، ثم جاء والده إلى "الحجرية"، وسأله عما قرأ؟ فأخبره، فقال له: والنحو؟ فأخبره أنه لم يقرأ النحو، لأنه لا يدرس في المدرسة، فكلم أخاه وأوصاه بقراءة النحو، فقرأ عنده شيئاً من "شرح الكفراوي" على "الأجرومية" نحو أسبوعين. ثم سافر مع والده.

ثم اتجهت رغبته إلى قراءة النحو؛ فاشترى بعض كتب النحو فلما وصل "بيت الريمي" وجد رجلاً يدعى أحمد بن مصلح الريمي فصارا يتذكران النحو في عامة أوقاتهما، مستعينين بتفسيري الخازن والنسفي، وأخذت معرفته تتقوى حتى طالع (المغني) لابن هشام نحو سنة، وحاول تلخيص بعض فوائده المهمة في دفتر، وحصلت له ملكة لا بأس بها.

ثم ذهب إلى بلده "الطفن" ورأى والده أن يبقى هناك مدة ليقرأ على الفقيه العلامة الجليل أحمد بن محمد بن سليمان المعلمي -وكان متبحراً في العلم-، فلازمه ملازمة تامة، وقرأ عليه الفقه والفرائض والنحو. ثم عاد إلى "بيت الريمي" وانكب على كتاب "الفوائد الشنشورية" في الفرائض بحل مسائله، ويعرض مسائل أخرى ويحاول حلها ثم امتحانها وتطبيقها. وقرأ "المقامات" للحريري وبعض كتب الأدب فأولع بالشعر فقرضه، فجاء أخوه من "الحجرية" فأعجبه تحصيله في النحو والفرائض فتركه وسافر إلى "الحجرية"، ثم استقدمه فسافر إليها، وبقي هناك مدة لا يستفيد فيها إلا حضوره بعض مجالس يتذاكر فيها الفقه. ثم رجع إلى "عتمة" وكان القضاء قد صار إلى الزيدية وعين الشيخ علي بن مصلح الريمي كاتباً للقاضي، فأنابه، فلزم القاضي الذي هو السيد علي بن يحيى بن المتوكل -وكان رجلاً عالماً فاضلاً معمراً إلا أنه لم يقرأ عليه شيئاً ولا أخذ منه إجازة- ثم عين بعده القاضي السيد محمد بن علي الرازي وكتب عنه مدة.

و له إجازة من صدر شعبة الدينيات وشيخ الحديث في كلية الجامعة العثمانية بـ "حيدر آباد الدكن" الشيخ "عبد القدير محمد الصديقي القادري" برواية الكتب الستة والموطأ قال فيها بعد البسملة والحمد لله والصلاة على النبي الأعظم صلوات الله عليه: «إن الأخ الفاضل والعالم العامل الشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي العتمي اليماني قرأ علي من ابتداء "صحيح البخاري" و"صحيح مسلم"، واستجازني ما رويته عن أساتذتي، ووجدته طاهر الأخلاق طيب الأعراق، حسن الرواية جيد الملكة في العلوم الدينية، ثقة عدلاُ، أهلاً للرواية بالشروط المعتبرة عند أهل الحديث، فأجزته برواية صحيح البخاري وصحيح مسلم وجامع الترمذي وسنن أبي داود ومحمد بن ماجه والنسائي والموطأ لمالك م. حرر بتاريخ 13 – القعدة – سنة 1346ه‍»

أعماله
ارتحل الشيخ إلى جيزان سنة 1329 والتحق بها في خدمة السيد محمد الإدريسي أمير "عسير" حينذاك، فولاه رئاسة القضاة، ولما ظهر لم من ورعه وزهده وعدله لقبه بـ "شيخ الإسلام"؛ وكان إلى جانب القضاء يشتغل بالتدريس، ومكث مع السيد محمد الإدريسي حتى توفي الإدريسي سنة 1341ه‍ فارتحل إلى عدن ومكث فيها سنة مشتغلاً بالتدريس والوعظ. وبعد ذلك ارتحل إلى الهند وعين في دائرة المعارف العثمانية بحيدر أباد الدكن مصححاً لكتب الحديث وما يتعلق به وغيرها من الكتب في الأدب والتاريخ.

وبقي بها مدة ثم سافر إلى مكة المكرمة ووصل إليها في عام 1371ه‍ وفي عام 1372ه‍ في شهر ربيع الأول منه بالذات عين أميناً لمكتبة الحرم المكي الشريف حيث بقي بها يعمل بكل جد وإخلاص في خدمة رواد المكتبة من المدرسين وطلاب العلم حتى أصبح موضع الثناء العاطر من جميع رواد المكتبة على جميع طبقاتهم بالإضافة إلى استمراره في تصحيح الكتب وتحقيقها لتطبع في دائرة المعارف العثمانية بالهند، حتى وافاه الأجل المحتوم صبيحة يوم الخميس السادس من شهر صفر عام 1386ه‍ بعد أن أدى صلاة الفجر في المسجد الحرام وعاد إلى مكتبة الحرم حيث كان يقيم وتوفي على سريره.

مؤلفاته وما حققه من كتب
مؤلفاته المطبوعة
طليعة التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل.
التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل؛ في مجلدين.
رسالة في مقام إبراهيم وهل يجوز تأخيره.
الأنوار الكاشفة بما في كتاب أضواء على السنة من الزلل والتضليل والمجازفة.
محاضرة في كتب الرجال وأهميتها؛ ألقيت في حفل ذكرى افتتاح دائرة المعارف بالهند عام 1356ه‍.
مؤلفاته المخطوطة
إغاثة العلماء من طعن صاحب الوراثة في الإسلام.
كتاب العبادة.
أحكام الكذب.
ورسائل أخرى في مسائل متفرقة لم يسمها. وديوان شعر وآخر ما قال في الشعر القصيدة التي رثا بها الملك عبد العزيز آل سعود—والتي نشرت في "المنهل" العدد 53 من السنة الرابعة عشرة.
الكتب التي قام بتحقيقها وتصحيحها والتعليق عليها
التاريخ الكبير للبخاري إلا الجزء الثالث.
خطأ الإمام البخاري في تاريخه لابن أبي حاتم الرازي.
تذكرة الحفاظ للذهبي.
الجرح والتعديل لابن حاتم.
كتاب موضح أوهام الجمع والتفريق للخطيب البغدادي.
المعاني الكبير في أبيات المعاني لابن قتيبة.
الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني.
وآخر ما كان يقوم بتصحيحه كتاباً " الإكمال" لابن ماكولا و"الأنساب" للسمعاني، وصل إلى خمسة أجزاء، تم طبعها وشرع في السادس من كل منهما حيث وافاه الأجل المحتوم.
هذا بالإضافة إلى اشتراكه في تحقيق وتصحيح عدد من أمهات كتب الحديث والرجال وغيرها مع زملائه في دائرة المعارف العثمانية بـ "حيدر أباد بـالهند. وأهمها:

السنن الكبرى للبيهقي
مسند أبي عوانة
الكفاية في علم الرواية؛ للخطيب البغدادي
صفة الصفوة؛ لابن الجوزي
المنتظم لابن الجوزي
الأمالي الشجرية
مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم للمولى أحمد بن مصطفى المعروف بطاش كبرى زاده طبعة أولى.
تنقيح المناظر لذوي الأبصار والبصائر لكمال الدين أبي الحسن الفارسي.
الأمالي اليزيدية (فيها مراث وأشعار وأخبار ولغة وغيرها).
عمدة الفقه لموفق الدين ابن قدامه (قابل الأصل وصححه وعلق عليه).
كشف المخدرات لزين الدين عبد الرحمن بن عبد الله المعلى ثم الدمشقي.
شرح عقيدة السفاريني.
موارد الظمآن إلى زوائد صحيح بن حبان.
الجواب الباهر في زور المقابر. لابن تيمية (شارك في تحقيقه وإخراج أحاديثه).
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة. لابن حجر العسقلاني.
نزخة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر. لعبد الحي بن فخر الدين الحسيني. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

العلامة عبد الرحمن بن يحيى بن علي بن أبي بكر المعلمي العتمي اليماني.

نشأته وطلبه للعلم
ولد في أول سنة 1313 ه‍ـ بقرية "المحاقرة" من عزلة "الطفن" من مخلاف "رازح" من ناحية "عتمة" في اليمن، وكفله والداه، وكانا من خيار تلك البيئة، وهي بيئة متدينة وصالحة، ثم قرأ القرآن على رجل من عشيرته وعلى والده قراءة متقنة مجودة، وقبل أن يختم القرآن ذهب مع والده إلى "بيت الريمي" حيث كان أبوه يمكث يعلم أولادهم ويصلي بهم.

ثم سافر إلى "الحجرية" حيث كان أخوه الأكبر محمد بن يحيى كاتباً في محكمتها الشرعية وأدخل في مدرسة للحكومة كان يعلم فيها القرآن والتجويد والحساب واللغة التركية فمكث مدة فيها، ومرض مرضاً شديداً، فحوله أخوه إلى بيت أرملة هناك فمرضته حتى شفاه الله بوصفة بلدية من رجل من أهل الصلاح هناك، ثم جاء والده إلى "الحجرية"، وسأله عما قرأ؟ فأخبره، فقال له: والنحو؟ فأخبره أنه لم يقرأ النحو، لأنه لا يدرس في المدرسة، فكلم أخاه وأوصاه بقراءة النحو، فقرأ عنده شيئاً من "شرح الكفراوي" على "الأجرومية" نحو أسبوعين. ثم سافر مع والده.

ثم اتجهت رغبته إلى قراءة النحو؛ فاشترى بعض كتب النحو فلما وصل "بيت الريمي" وجد رجلاً يدعى أحمد بن مصلح الريمي فصارا يتذكران النحو في عامة أوقاتهما، مستعينين بتفسيري الخازن والنسفي، وأخذت معرفته تتقوى حتى طالع (المغني) لابن هشام نحو سنة، وحاول تلخيص بعض فوائده المهمة في دفتر، وحصلت له ملكة لا بأس بها.

ثم ذهب إلى بلده "الطفن" ورأى والده أن يبقى هناك مدة ليقرأ على الفقيه العلامة الجليل أحمد بن محمد بن سليمان المعلمي -وكان متبحراً في العلم-، فلازمه ملازمة تامة، وقرأ عليه الفقه والفرائض والنحو. ثم عاد إلى "بيت الريمي" وانكب على كتاب "الفوائد الشنشورية" في الفرائض بحل مسائله، ويعرض مسائل أخرى ويحاول حلها ثم امتحانها وتطبيقها. وقرأ "المقامات" للحريري وبعض كتب الأدب فأولع بالشعر فقرضه، فجاء أخوه من "الحجرية" فأعجبه تحصيله في النحو والفرائض فتركه وسافر إلى "الحجرية"، ثم استقدمه فسافر إليها، وبقي هناك مدة لا يستفيد فيها إلا حضوره بعض مجالس يتذاكر فيها الفقه. ثم رجع إلى "عتمة" وكان القضاء قد صار إلى الزيدية وعين الشيخ علي بن مصلح الريمي كاتباً للقاضي، فأنابه، فلزم القاضي الذي هو السيد علي بن يحيى بن المتوكل -وكان رجلاً عالماً فاضلاً معمراً إلا أنه لم يقرأ عليه شيئاً ولا أخذ منه إجازة- ثم عين بعده القاضي السيد محمد بن علي الرازي وكتب عنه مدة.

و له إجازة من صدر شعبة الدينيات وشيخ الحديث في كلية الجامعة العثمانية بـ "حيدر آباد الدكن" الشيخ "عبد القدير محمد الصديقي القادري" برواية الكتب الستة والموطأ قال فيها بعد البسملة والحمد لله والصلاة على النبي الأعظم صلوات الله عليه: «إن الأخ الفاضل والعالم العامل الشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي العتمي اليماني قرأ علي من ابتداء "صحيح البخاري" و"صحيح مسلم"، واستجازني ما رويته عن أساتذتي، ووجدته طاهر الأخلاق طيب الأعراق، حسن الرواية جيد الملكة في العلوم الدينية، ثقة عدلاُ، أهلاً للرواية بالشروط المعتبرة عند أهل الحديث، فأجزته برواية صحيح البخاري وصحيح مسلم وجامع الترمذي وسنن أبي داود ومحمد بن ماجه والنسائي والموطأ لمالك م. حرر بتاريخ 13 – القعدة – سنة 1346ه‍»

أعماله
ارتحل الشيخ إلى جيزان سنة 1329 والتحق بها في خدمة السيد محمد الإدريسي أمير "عسير" حينذاك، فولاه رئاسة القضاة، ولما ظهر لم من ورعه وزهده وعدله لقبه بـ "شيخ الإسلام"؛ وكان إلى جانب القضاء يشتغل بالتدريس، ومكث مع السيد محمد الإدريسي حتى توفي الإدريسي سنة 1341ه‍ فارتحل إلى عدن ومكث فيها سنة مشتغلاً بالتدريس والوعظ. وبعد ذلك ارتحل إلى الهند وعين في دائرة المعارف العثمانية بحيدر أباد الدكن مصححاً لكتب الحديث وما يتعلق به وغيرها من الكتب في الأدب والتاريخ.

وبقي بها مدة ثم سافر إلى مكة المكرمة ووصل إليها في عام 1371ه‍ وفي عام 1372ه‍ في شهر ربيع الأول منه بالذات عين أميناً لمكتبة الحرم المكي الشريف حيث بقي بها يعمل بكل جد وإخلاص في خدمة رواد المكتبة من المدرسين وطلاب العلم حتى أصبح موضع الثناء العاطر من جميع رواد المكتبة على جميع طبقاتهم بالإضافة إلى استمراره في تصحيح الكتب وتحقيقها لتطبع في دائرة المعارف العثمانية بالهند، حتى وافاه الأجل المحتوم صبيحة يوم الخميس السادس من شهر صفر عام 1386ه‍ بعد أن أدى صلاة الفجر في المسجد الحرام وعاد إلى مكتبة الحرم حيث كان يقيم وتوفي على سريره.

مؤلفاته وما حققه من كتب
مؤلفاته المطبوعة
طليعة التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل.
التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل؛ في مجلدين.
رسالة في مقام إبراهيم وهل يجوز تأخيره.
الأنوار الكاشفة بما في كتاب أضواء على السنة من الزلل والتضليل والمجازفة.
محاضرة في كتب الرجال وأهميتها؛ ألقيت في حفل ذكرى افتتاح دائرة المعارف بالهند عام 1356ه‍.
مؤلفاته المخطوطة
إغاثة العلماء من طعن صاحب الوراثة في الإسلام.
كتاب العبادة.
أحكام الكذب.
ورسائل أخرى في مسائل متفرقة لم يسمها. وديوان شعر وآخر ما قال في الشعر القصيدة التي رثا بها الملك عبد العزيز آل سعود—والتي نشرت في "المنهل" العدد 53 من السنة الرابعة عشرة.
الكتب التي قام بتحقيقها وتصحيحها والتعليق عليها
التاريخ الكبير للبخاري إلا الجزء الثالث.
خطأ الإمام البخاري في تاريخه لابن أبي حاتم الرازي.
تذكرة الحفاظ للذهبي.
الجرح والتعديل لابن حاتم.
كتاب موضح أوهام الجمع والتفريق للخطيب البغدادي.
المعاني الكبير في أبيات المعاني لابن قتيبة.
الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني.
وآخر ما كان يقوم بتصحيحه كتاباً " الإكمال" لابن ماكولا و"الأنساب" للسمعاني، وصل إلى خمسة أجزاء، تم طبعها وشرع في السادس من كل منهما حيث وافاه الأجل المحتوم.
هذا بالإضافة إلى اشتراكه في تحقيق وتصحيح عدد من أمهات كتب الحديث والرجال وغيرها مع زملائه في دائرة المعارف العثمانية بـ "حيدر أباد بـالهند. وأهمها:

السنن الكبرى للبيهقي
مسند أبي عوانة
الكفاية في علم الرواية؛ للخطيب البغدادي
صفة الصفوة؛ لابن الجوزي
المنتظم لابن الجوزي
الأمالي الشجرية
مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم للمولى أحمد بن مصطفى المعروف بطاش كبرى زاده طبعة أولى.
تنقيح المناظر لذوي الأبصار والبصائر لكمال الدين أبي الحسن الفارسي.
الأمالي اليزيدية (فيها مراث وأشعار وأخبار ولغة وغيرها).
عمدة الفقه لموفق الدين ابن قدامه (قابل الأصل وصححه وعلق عليه).
كشف المخدرات لزين الدين عبد الرحمن بن عبد الله المعلى ثم الدمشقي.
شرح عقيدة السفاريني.
موارد الظمآن إلى زوائد صحيح بن حبان.
الجواب الباهر في زور المقابر. لابن تيمية (شارك في تحقيقه وإخراج أحاديثه).
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة. لابن حجر العسقلاني.
نزخة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر. لعبد الحي بن فخر الدين الحسيني.

    القسم الأول «تراجم الرجال الذين تكلم عليهم المعلمي وبذيله الفوائد الصحيحة المستخرجة من حواشي الكتاب» 
 مقدمة الطبعة الثانية للقسم الأول 
 مقدمة الطبعة الأولى 
 المقدمة 
 منهج العمل في الكتاب 
 ترجمة العلامة المعلمي رحمه الله 
 1 اسمه ونسبه 
 2 مولده 
 3 نشأته 
 4 حفظه للقرآن 
 5 تعلمه التجويد والحساب واللغة التركية 
 6 تعلمه النحو والعربية 
 7 تعلمه الفقه 
 8 تعلمه الفرائض 
 9 تعلمه الأدب والشعر 
 10 رجوعه إلى عتمة 
 11 انتقاله إلى "عسير" فرارا من بطش الرافضة 
 12 رئاسة المعلمي لقضاء "عسير" وتلقيبه بـ "شيخ الإسلام" 
 13 وفاة الأدريسي وانتقال المعلمي إلى عدن 
 14 انتقاله إلى الهند والتحاقه بدائرة المعارف العثمانية 
 15 انتقاله إلى مكة وتعيينه أمينا لمكتبة الحرم المكي 
 16 عقيدته 
 17 منهجه الفقهي 
 18 أولاده 
 19 شيوخه 
 20 تلاميذه 
 21 مكانته العلمية وثناء أهل العلم والفضل عليه 
 22 جوانب من شخصية الشيخ المعلمي 
 أ التواضع ورقة الحال 
 ب الزهد والورع 
 ت الخمول والفناء في خدمة العلم 
 ث المحافظة على الوقت 
 23 وفاته 
 آثار المعلمي ومؤلفاته 
 القسم الأول: في العقيدة 
 القسم الثاني: في البدع 
 القسم الثالث: الفقه 
 القسم الرابع: أصول الفقه 
 القسم الخامس: في السنة وعلومها ورجالها 
 الباب الأول: في مصطلح الحديث وعلوم الرواية وأحكام الجرح والتعديل 
 الباب الثاني: تحقيق المقال في تراجم الرجال 
 الباب الثالث: كتب التواريخ والرجال 
 الباب الرابع: كتب المؤتلف والمختلف والأنساب 
 الباب الخامس: المشاركة: التصحيح والضبط والتعليق على بعض الكتب المسندة ونحوها من كتب الآثار 
 الباب السادس: التحقيق والتعليق على بعض كتب الأحاديث الضعيفة والموضوعة 
 القسم السادس: في التفسير 
 القسم السابع: في النحو 
 القسم الثامن: في الأدب والشعر 
 القسم التاسع: اللغة 
 القسم العاشر: متفرقات 
 تمهيد في تعظيم قدر أئمة النقد 
 1 حصر أحاديث من تدور عليهم الأسانيد في البلدان 
 2 ومنها: معرفة طبقات الرواة عن أولئك الحفاظ 
 3 ومنها: حصر أحاديث الضعفاء ونسخهم وصحفهم 
 4 السؤال عن أحوال من لم يعرفهم من رجال الأسانيد التي يسمعها 
 5 ومنها: معرفة من ضعف حديثه من الثقات في بعض الأوقات دون بعض 
 6 ومنها: معرفة من ضعف حديثه في بعض الأمكنة دون بعض 
 7 ومنها: معرفة من ضعف حديثه عن بعض الشيوخ دون بعض 
 8 ومنها: المعرفة الناشئة عن كثرة الممارسة لأحاديث الرواة 
 قسم تراجم الرواة 
 حرف الهمزة 
 [1] أبان بن سفيان 
 [2] أبان بن أبي عياش العبدي أبو إسماعيل البصري 
 [3] أبان بن يزيد العطار أبو يزيد البصري 
 [4] إبراهيم بن إسحاق الجعفي 
 [5] إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة الأنصاري أبو إسماعيل المدني 
 [6] إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع الأنصاري المدني 
 [7] إبراهيم بن الأشعث، خادم الفضيل بن عياض 
 [8] إبراهيم بن بشار الرمادي أبو إسحاق البصري 
 [9] إبراهيم بن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب أخو عبد الله بن الحسن الهاشمي 
 [10] إبراهيم بن الحكم بن أبان أبو إسحاق العدني 
 [11] إبراهيم بن حيان 
 [12] إبراهيم بن راشد بن مهران الأدمي البصري 
 [13] إبراهيم بن سعيد الجوهري أبو إسحاق بن أبي عثمان البغدادي طبري الأصل 
 [14] إبراهيم بن شماس الغازي أبو إسحاق السمرقندي نزيل بغداد 
 [15] إبراهيم بن عبد الله بن خالد المصيصي 
 [16] إبراهيم بن عبد الله بن محمد بن أيوب المخرمي 
 [17] إبراهيم بن عبد الله الصاعدي 
 [18] إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف القرشي الزهري أبو إسحاق المدني أخو حميد وأبي سلمة ابني عبد الرحمن 
 [19] إبراهيم بن عبد الملك البصري أبو إسماعيل القناد 
 [20] إبراهيم بن علي بن حسن بن علي بن أبي رافع الرافعي المدني 
 [21] إبراهيم بن محمد بن الحارث بن أسماء بن خارجة أبو إسحاق الفزاري 
 [22] إبراهيم بن محمد بن يحيى أبو إسحاق المزكي النيسابوري 
 [23] إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى الأسلمي المدني 
 [24] إبراهيم بن محمد بن يوسف أبو إسحاق الفريابي نزيل بيت المقدس 
 [25] إبراهيم بن مهاجر بن جابر البجلي، أبو إسحاق الكوفي 
 [26] إبراهيم بن أبي الليث واسمه نصر أبو إسحاق ترمذي الأصل بغدادي الدار 
 [27] إبراهيم بن هشام بن يحيى بن يحيى بن قيس، أبو إسحاق الغساني 
 [28] إبراهيم بن يزيد بن قديد 
 [29] إبراهيم بن يزيد القرشي الأموي أبو إسماعيل المكي يعرف بالخوزي 
 [30] إبراهيم بن يزيد النخعي 
 [31] إبراهيم بن يعقوب أبو إسحاق الجوزجاني 
 [32] أثوب بن عتبة 
 [33] أحمد بن إبراهيم بن خالد الموصلي أبو علي نزيل بغداد 
 [34] أحمد بن إبراهيم القطيعي 



سنة النشر : 2010م / 1431هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 12 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي - ABO ANS EBRAHIM BN SAID ALSBIHI

كتب أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد ❝ ❞ الخير المأمول بتبسيط جمع المحصول على شرح رسالة ابن سعدي في الأصول ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد القسم الثاني ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد تتمة القسم الثالث ❝ ❞ موسوعة المعلمي اليماني وأثره في علم الحديث المسماة النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد القسم الثالث ❝ الناشرين : ❞ دار طيبة للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي
الناشر:
دار طيبة للنشر والتوزيع
كتب دار طيبة للنشر والتوزيعمؤسسة دار طيبة للنشر و التوزيع هي دار تأسست في عام 1404هـ لخدمة الكتاب الإسلامي و نشر الكتب الإسلامية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الرحيق المختوم ❝ ❞ دليل المتشابهات اللفظية في القرآن الكريم ❝ ❞ شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة والتابعين ومن بعدهم ❝ ❞ تفسير القرآن العظيم (تفسير ابن كثير) (ط دار طيبة) ❝ ❞ موارد الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ❝ ❞ تسهيل الفرائض ❝ ❞ هداية القاري إلى تجويد كلام الباري ❝ ❞ صحيح مسلم (ط طيبة) ❝ ❞ الأسرة المسلمة أمام الفيديو والتليفزيون ❝ ❞ عودة الحجاب ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد بن صالح العثيمين ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ صالح بن فوزان الفوزان ❝ ❞ محمد بن عبد الوهاب ❝ ❞ صفي الرحمن المباركفوري ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ❝ ❞ سلمان العودة ❝ ❞ خالد أبو شادى ❝ ❞ ابن حجر الهيتمي سليمان بن صالح الخراشي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم ❝ ❞ سعيد عبد العظيم ❝ ❞ إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي أبو الفداء عماد الدين ❝ ❞ خالد أحمد أبو شادي ❝ ❞ محمد عبد الله دراز ❝ ❞ مسلم بن حجاج ❝ ❞ محمد بن عبد الله الصغير ❝ ❞ محمد يوسف الكاندهلوى ❝ ❞ عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي تقي الدين أبو محمد ❝ ❞ أكرم ضياء العمري ❝ ❞ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ❝ ❞ عبد الرحمن بن صالح المحمود ❝ ❞ الحسين بن مسعود البغوي ❝ ❞ مدحت بن الحسن آل فراج ❝ ❞ أيمن الشربينى ❝ ❞ علي بن نفيع العلياني ❝ ❞ محمود محمد الخزندار ❝ ❞ محمد نور بن عبد الحفيظ سويد ❝ ❞ محمد بن عبدالله العوشن ❝ ❞ عبد الفتاح السيد عجمي المرصفي ❝ ❞ أ.د/ محمد مجدي واصل ❝ ❞ هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري اللالكائي أبو القاسم ❝ ❞ أ.د. محمد مجدي عبدالله واصل ❝ ❞ د . سليمان بن حمد العودة ❝ ❞ أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي ❝ ❞ محمد بن محمد الأسطل ❝ ❞ علي بن محمد الفاسي أبو الحسن ابن القطان ❝ ❞ محمد بن عبد الله الهبدان ❝ ❞ أحمد محمد العليمي باوزير ❝ ❞ عبدالعزيز ناصر الجليل ❝ ❞ عبد الرحمن بن عبد الخالق ❝ ❞ هبة الله بن الحسن بن أبو القاسم ❝ ❞ عبد الله بن عمر بن سليمان الدميجي ❝ ❞ د. عمر بن إبراهيم رضوان ❝ ❞ مروان كجك ❝ ❞ أ.د.محمد بن عبدالعزيز بن أحمد العلي ❝ ❞ عبد الله بن سلمان بن سالم الأحمدي ❝ ❞ عبدالله مبارك آل السيف ❝ ❞ محمد أحمد معبد ❝ ❞ عبد العزيز بن محمد بن علي العبد اللطيف ❝ ❞ محمد بن عبد العزيز بن أحمد العلي ❝ ❞ يحيى بن زكريا بن إسماعيل بخارى ❝ ❞ قوام السنة أبو القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل الأصبهاني ❝ ❞ سليمان بن حمد العـودة ❝ ❞ عبد الله الجبرين ❝ ❞ للحافظ قوام السنة الأصبهاني ❝ ❞ محمد بن حسن البلقاسي ❝ ❞ محمد صلاح محمد الصاوي ❝ ❱.المزيد.. كتب دار طيبة للنشر والتوزيع