📘 قراءة كتاب مقتطفات من الحياة أونلاين
اقتباسات من كتاب مقتطفات من الحياة
مقتطفات وكلمات عن الحياة وتجارب أنا لا أصلح للحب، لا أصلح للعلاقات العاطفية بشكل عام، فعندما أعشق أغرق تمامًا، لا أستطيع إخفاء مشاعري، يمكنني ان أقولك لك كل يوم أحبك بطريقة مختلفة، لا أفهم تلك المساحة الشخصية التي يكتبون عنها أقول وما المانع لو عُدنا غرباء لساعات نتحدث عن الأشياء التي تزعجنا ثم نعود من جديد لعشقنا، المهم ان نبقى معًا، لا أجيد مهارة العتاب الطويل أخطأت وانا أخطأت، إعتذرنا وإنتهى الأمر بهذة البساطة، لا اتقبل فكرة ان يجلس كل منا وحيدًا صامتًا، أقول وما المانع لو جلسنا معًا طوال الوقت دون ان ننطق كلمة واحدة، لا أفكر الا في إسعادة لو طلب الركض تحت لمطر لخلعت حذائي ثم لاحقته، لا أستطيع التحكم بمشاعري رغمًا عني أنادي بالأسماء التي أحبها حتى لو كان الأمر محرج للبعض، لا يهم أراء الناس أؤمن ان العشاق مجاذيب مجانين لهم الحق في كل شيء، أحب مشاركته الأشياء حتى التي لا أحبها أقول دائمًا يكفي ان نكون معًا، أهتم طوال الوقت حتى أظهر كشخصً ممل وسخيف فأهون على نفسي وأقول لن أهتم ثم أعود لأسأله عن أدق أدق تفاصيل يومه، أقول لنفسي ما المانع لو أصبح صار أصدقائه هم أصدقائي والعكس ما المشكلة لو إتفقت إهتمامتنا وحياتنا الأشياء التي تعجبه تعجبني والتي تزعجه تزعجني، ماذا لو ٱكتفينا ببعضنا عن الناس..عن العالم ماذا لو إجتمعت سعادتنا وتعاستنا معًا،ماذا لو بقينا معًا وليسقط العالم من خلفنا، انا ومن هم مثلي لا نصلح للحب لأننا نبدو للناس شخصيات مملة ومتهورة، لكن لا أحد يفهم إننا عشنا ليالي الحزن والأكتئاب وحدنا، لا أحد يفهم إننا عانينا من مرارة العزلة ووحشية الغربة، البعض لا يقدر هذا،البعض لا يفهم ما كنا علية في الماضي، هذا يجعلنا دائمًا شخصيات مريضة ومرهقة ومؤذية، انا ومن هم مثلي لا نصلح للحب . الادب- الادباء- ادبية متنوعة- مقتطفات من الحياة
حجم الكتاب عند التحميل : 996.5 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'