❞ كتاب تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير (الطهارة، الصلاة) ❝  ⏤ أبو بكر بن الحسين المراغي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل شهاب الدين

❞ كتاب تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير (الطهارة، الصلاة) ❝ ⏤ أبو بكر بن الحسين المراغي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل شهاب الدين

تلخيص الحبير كتاب في الحديث مؤلفه الحافظ ابن حجر العسقلاني (773 هـ - 852 هـ) وهذا الكتاب من أشرف التآليف وأحسنها جمعاً وتبويباً وترتيباً. فقد جمع فيه صاحبه طرق الحديث في مكان واحد، وتكلم عليها كلام المطلع الناقد البصير، جرحاً وتبديلاً، وتصحيحاً وتعليلاً، مما يدل على تمكن واسع في علوم الحديث وإحاطة به. كل ذلك بنزاهة وتجرد مما جعل هذا الكتاب مرجعاً أساسياً للعلماء على اختلاف مذاهبهم، عند الحاجة إلى طلب الدليل.

بعد أن ألف الغزالي كتاب «الوجيز»، قام الرافعي بشرحه في شرحين سمى أحدهما «الشرح الكبير» وسمى الثاني «الشرح الصغير» وقد نال «الشرح الكبير»، عناية العلماء من حيث تخريج أحاديثه وتعددت هذه التخريجات ومنها هذا الكتاب، حيث قام ابن حجر بجمع ما في الكتب الأخرى من الفوائد في هذا الكتاب، مختصرا بعض الكتب ومضيفا إلى اختصاراته تقريرات بعض العلماء ووصف هذا الكتاب بأنه من أحسن التآليف جمعاً وتبويباً وترتيباً. فقد جمع فيه ابن حجر طرق الحديث في مكان واحد، وتكلم عليها كلام المطلع الناقد البصير، جرحاً وتبديلاً، وتصحيحاً وتعليلاً، مما يدل على تمكن واسع في علوم الحديث وإحاطة به. كل ذلك بنزاهة وتجرد مما جعل هذا الكتاب مرجعاً أساسياً للعلماء على اختلاف مذاهبهم، عند الحاجة إلى طلب الدليل.

ويتصف الكتاب بأمور، لم يتصف بها أي كتاب آخر في بابه، وهي:

جمع طرق الحديث في مكان واحد
التعليق على الحديث، وجمع أقوال الأئمة حوله.
اشتماله على عدد كبير من أحاديث الأحكام وإيراده تحت الحديث الذي يخرجه كل ما ورد في بابه.
حفظ كثير من النقولات للأحاديث، ولأقوال الأئمة حولها في كثير من الكتب القيمة التي فقدت أو التي لم تر النور حتى الآن.
هذه الأمور جعلت الكتاب مصدر مهم في الحديث والفقه، كما جعلته دائرة معارف كبرى لمذاهب فقهاء الأمصار، لإحاطته بأدلتها.

ونظراً لهذه الأهمية، ولتسهيل السبيل أمام الباحثين فيه وضع هذا الكتاب في فهرسة أحاديثه، وقد استهل بمقدمة لبيان قيمة كتاب «تلخيص الحبير» وثم طريقة تنظيم هذه الفهرس، ثم ألحق ذلك بفهرسين:

فهرس أوائل الأحاديث والآثار على ترتيب حروف المعجم، مع ذكر راوي الحديث.
فهرس الرواة على ترتيب حروف المعجم، مع ذكر مرويات كل راوٍ في الكتاب حسب موضوعاتها.
منهج ابن حجر في «تلخيص الحبير»
لقد سار الحافظ في كتابه «تلخيص الحبير» على خطوات أساسية التزمها من أول كتابه إلى آخره منها:

كان يبدأ الحافظ أولا بذكر الحديث بنصه في كتاب «العزيز» للرافعي دون زيادة عليه ولا نقص، وبنفس لفظه.
ثم يعزو الحديث إلى المصادر الأصلية لتخريج الحديث مكتفيا بأسماء أصحابها دون اسم المصدر نفسه غالبا.
كان يذكر الحكم على الحديث غالبا، وإذا كان فيه ضعيف بينه، ونقل أقوال أهل الجرح والتعديل فيه.
يعزو الحديث بداية للصحابي ثم بعد ذلك يذكر عزو الحديث لأصحاب أخر بقوله: «وفي الباب أيضا عن....».
كان في بعض المواضع يذكر اختلاف الألفاظ والروايات في الحديث.
كان الحافظ يقول: «قلت» ولا يعني أن الكلام المذكور بعدها له، وإنما هو لصاحب الأصل ابن الملقن غالبا، وكان في بعض المذكور بعد «قلت» من كلامه كما قال في حديث «كانت حلقة قصعة رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة»، الحديث في باب الأواني فراجعه.
يذكر في نهاية الحديث تنبيها مشتملا على فوائد وتقريرات مهمة..
أبو بكر بن الحسين المراغي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل شهاب الدين - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أحوال الميت من حين الإحتضار إلى الحشر ❝ ❞ الإصابة في تمييز الصحابة ❝ ❞ جزء فيه أربعون حديثا عن أربعين شيخا من عوالي المجيزين ❝ ❞ تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير (الطهارة، الصلاة) ❝ ❞ التتبع لصفة التمتع، ومعه الممتع للمتمتع ❝ الناشرين : ❞ مكتبة ابن سينا ❝ ❞ مكتبة التوبة ❝ ❞ مؤسسة قرطبة ❝ ❞ مركز هجر للدراسات والبحوث الإسلامية ❝ ❞ الدار البيضاء ❝ ❱
من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف السنة النبوية الشريفة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير (الطهارة، الصلاة)

1995م - 1445هـ
تلخيص الحبير كتاب في الحديث مؤلفه الحافظ ابن حجر العسقلاني (773 هـ - 852 هـ) وهذا الكتاب من أشرف التآليف وأحسنها جمعاً وتبويباً وترتيباً. فقد جمع فيه صاحبه طرق الحديث في مكان واحد، وتكلم عليها كلام المطلع الناقد البصير، جرحاً وتبديلاً، وتصحيحاً وتعليلاً، مما يدل على تمكن واسع في علوم الحديث وإحاطة به. كل ذلك بنزاهة وتجرد مما جعل هذا الكتاب مرجعاً أساسياً للعلماء على اختلاف مذاهبهم، عند الحاجة إلى طلب الدليل.

بعد أن ألف الغزالي كتاب «الوجيز»، قام الرافعي بشرحه في شرحين سمى أحدهما «الشرح الكبير» وسمى الثاني «الشرح الصغير» وقد نال «الشرح الكبير»، عناية العلماء من حيث تخريج أحاديثه وتعددت هذه التخريجات ومنها هذا الكتاب، حيث قام ابن حجر بجمع ما في الكتب الأخرى من الفوائد في هذا الكتاب، مختصرا بعض الكتب ومضيفا إلى اختصاراته تقريرات بعض العلماء ووصف هذا الكتاب بأنه من أحسن التآليف جمعاً وتبويباً وترتيباً. فقد جمع فيه ابن حجر طرق الحديث في مكان واحد، وتكلم عليها كلام المطلع الناقد البصير، جرحاً وتبديلاً، وتصحيحاً وتعليلاً، مما يدل على تمكن واسع في علوم الحديث وإحاطة به. كل ذلك بنزاهة وتجرد مما جعل هذا الكتاب مرجعاً أساسياً للعلماء على اختلاف مذاهبهم، عند الحاجة إلى طلب الدليل.

ويتصف الكتاب بأمور، لم يتصف بها أي كتاب آخر في بابه، وهي:

جمع طرق الحديث في مكان واحد
التعليق على الحديث، وجمع أقوال الأئمة حوله.
اشتماله على عدد كبير من أحاديث الأحكام وإيراده تحت الحديث الذي يخرجه كل ما ورد في بابه.
حفظ كثير من النقولات للأحاديث، ولأقوال الأئمة حولها في كثير من الكتب القيمة التي فقدت أو التي لم تر النور حتى الآن.
هذه الأمور جعلت الكتاب مصدر مهم في الحديث والفقه، كما جعلته دائرة معارف كبرى لمذاهب فقهاء الأمصار، لإحاطته بأدلتها.

ونظراً لهذه الأهمية، ولتسهيل السبيل أمام الباحثين فيه وضع هذا الكتاب في فهرسة أحاديثه، وقد استهل بمقدمة لبيان قيمة كتاب «تلخيص الحبير» وثم طريقة تنظيم هذه الفهرس، ثم ألحق ذلك بفهرسين:

فهرس أوائل الأحاديث والآثار على ترتيب حروف المعجم، مع ذكر راوي الحديث.
فهرس الرواة على ترتيب حروف المعجم، مع ذكر مرويات كل راوٍ في الكتاب حسب موضوعاتها.
منهج ابن حجر في «تلخيص الحبير»
لقد سار الحافظ في كتابه «تلخيص الحبير» على خطوات أساسية التزمها من أول كتابه إلى آخره منها:

كان يبدأ الحافظ أولا بذكر الحديث بنصه في كتاب «العزيز» للرافعي دون زيادة عليه ولا نقص، وبنفس لفظه.
ثم يعزو الحديث إلى المصادر الأصلية لتخريج الحديث مكتفيا بأسماء أصحابها دون اسم المصدر نفسه غالبا.
كان يذكر الحكم على الحديث غالبا، وإذا كان فيه ضعيف بينه، ونقل أقوال أهل الجرح والتعديل فيه.
يعزو الحديث بداية للصحابي ثم بعد ذلك يذكر عزو الحديث لأصحاب أخر بقوله: «وفي الباب أيضا عن....».
كان في بعض المواضع يذكر اختلاف الألفاظ والروايات في الحديث.
كان الحافظ يقول: «قلت» ولا يعني أن الكلام المذكور بعدها له، وإنما هو لصاحب الأصل ابن الملقن غالبا، وكان في بعض المذكور بعد «قلت» من كلامه كما قال في حديث «كانت حلقة قصعة رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة»، الحديث في باب الأواني فراجعه.
يذكر في نهاية الحديث تنبيها مشتملا على فوائد وتقريرات مهمة..

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

تلخيص الحبير كتاب في الحديث مؤلفه الحافظ ابن حجر العسقلاني (773 هـ - 852 هـ) وهذا الكتاب من أشرف التآليف وأحسنها جمعاً وتبويباً وترتيباً. فقد جمع فيه صاحبه طرق الحديث في مكان واحد، وتكلم عليها كلام المطلع الناقد البصير، جرحاً وتبديلاً، وتصحيحاً وتعليلاً، مما يدل على تمكن واسع في علوم الحديث وإحاطة به. كل ذلك بنزاهة وتجرد مما جعل هذا الكتاب مرجعاً أساسياً للعلماء على اختلاف مذاهبهم، عند الحاجة إلى طلب الدليل.

بعد أن ألف الغزالي كتاب «الوجيز»، قام الرافعي بشرحه في شرحين سمى أحدهما «الشرح الكبير» وسمى الثاني «الشرح الصغير» وقد نال «الشرح الكبير»، عناية العلماء من حيث تخريج أحاديثه وتعددت هذه التخريجات ومنها هذا الكتاب، حيث قام ابن حجر بجمع ما في الكتب الأخرى من الفوائد في هذا الكتاب، مختصرا بعض الكتب ومضيفا إلى اختصاراته تقريرات بعض العلماء ووصف هذا الكتاب بأنه من أحسن التآليف جمعاً وتبويباً وترتيباً. فقد جمع فيه ابن حجر طرق الحديث في مكان واحد، وتكلم عليها كلام المطلع الناقد البصير، جرحاً وتبديلاً، وتصحيحاً وتعليلاً، مما يدل على تمكن واسع في علوم الحديث وإحاطة به. كل ذلك بنزاهة وتجرد مما جعل هذا الكتاب مرجعاً أساسياً للعلماء على اختلاف مذاهبهم، عند الحاجة إلى طلب الدليل.

ويتصف الكتاب بأمور، لم يتصف بها أي كتاب آخر في بابه، وهي:

جمع طرق الحديث في مكان واحد
التعليق على الحديث، وجمع أقوال الأئمة حوله.
اشتماله على عدد كبير من أحاديث الأحكام وإيراده تحت الحديث الذي يخرجه كل ما ورد في بابه.
حفظ كثير من النقولات للأحاديث، ولأقوال الأئمة حولها في كثير من الكتب القيمة التي فقدت أو التي لم تر النور حتى الآن.
هذه الأمور جعلت الكتاب مصدر مهم في الحديث والفقه، كما جعلته دائرة معارف كبرى لمذاهب فقهاء الأمصار، لإحاطته بأدلتها.

ونظراً لهذه الأهمية، ولتسهيل السبيل أمام الباحثين فيه وضع هذا الكتاب في فهرسة أحاديثه، وقد استهل بمقدمة لبيان قيمة كتاب «تلخيص الحبير» وثم طريقة تنظيم هذه الفهرس، ثم ألحق ذلك بفهرسين:

فهرس أوائل الأحاديث والآثار على ترتيب حروف المعجم، مع ذكر راوي الحديث.
فهرس الرواة على ترتيب حروف المعجم، مع ذكر مرويات كل راوٍ في الكتاب حسب موضوعاتها.
منهج ابن حجر في «تلخيص الحبير»
لقد سار الحافظ في كتابه «تلخيص الحبير» على خطوات أساسية التزمها من أول كتابه إلى آخره منها:

كان يبدأ الحافظ أولا بذكر الحديث بنصه في كتاب «العزيز» للرافعي دون زيادة عليه ولا نقص، وبنفس لفظه.
ثم يعزو الحديث إلى المصادر الأصلية لتخريج الحديث مكتفيا بأسماء أصحابها دون اسم المصدر نفسه غالبا.
كان يذكر الحكم على الحديث غالبا، وإذا كان فيه ضعيف بينه، ونقل أقوال أهل الجرح والتعديل فيه.
يعزو الحديث بداية للصحابي ثم بعد ذلك يذكر عزو الحديث لأصحاب أخر بقوله: «وفي الباب أيضا عن....».
كان في بعض المواضع يذكر اختلاف الألفاظ والروايات في الحديث.
كان الحافظ يقول: «قلت» ولا يعني أن الكلام المذكور بعدها له، وإنما هو لصاحب الأصل ابن الملقن غالبا، وكان في بعض المذكور بعد «قلت» من كلامه كما قال في حديث «كانت حلقة قصعة رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة»، الحديث في باب الأواني فراجعه.
يذكر في نهاية الحديث تنبيها مشتملا على فوائد وتقريرات مهمة..



سنة النشر : 1995م / 1416هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 39.6 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير (الطهارة، الصلاة)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير (الطهارة، الصلاة)
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أبو بكر بن الحسين المراغي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل شهاب الدين - Abu Bakr Bin Al Hussein Al Maraghi Ahmed Bin Ali Bin Hajar Al Asqalani Abu Al Fadl Shihab Al Din

كتب أبو بكر بن الحسين المراغي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل شهاب الدين ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أحوال الميت من حين الإحتضار إلى الحشر ❝ ❞ الإصابة في تمييز الصحابة ❝ ❞ جزء فيه أربعون حديثا عن أربعين شيخا من عوالي المجيزين ❝ ❞ تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير (الطهارة، الصلاة) ❝ ❞ التتبع لصفة التمتع، ومعه الممتع للمتمتع ❝ الناشرين : ❞ مكتبة ابن سينا ❝ ❞ مكتبة التوبة ❝ ❞ مؤسسة قرطبة ❝ ❞ مركز هجر للدراسات والبحوث الإسلامية ❝ ❞ الدار البيضاء ❝ ❱. المزيد..

كتب أبو بكر بن الحسين المراغي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل شهاب الدين
الناشر:
مؤسسة قرطبة
كتب مؤسسة قرطبة ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ المنهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج (صحيح مسلم بشرح النووي) (ط. المطبعة المصرية بالأزهر) ❝ ❞ كيف تكتب خطة استراتيجية ❝ ❞ فتح المجيد شرح كتاب التوحيد (ت: ابن عبد المقصود) ❝ ❞ فضائل الشام ❝ ❞ الجامع الفريد للأسئلة والأجوبة على كتاب التوحيد ❝ ❞ جوامع الآداب في أخلاق الأنجاب ❝ ❞ تشنيف المسامع بجمع الجوامع ❝ ❞ شرح مذاهب أهل السنة ومعرفة شرائع الدين والتمسك بالسنن ❝ ❞ منهاج السنة النبوية / ج1 ❝ ❞ تبيين العجب بما ورد في شهر رجب ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ نبيل فاروق ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ محمود المصري أبو عمار ❝ ❞ أبو زكريا يحي بن شرف النووي ❝ ❞ عبد الله بن جار الله بن إبراهيم الجار الله ❝ ❞ طارق السويدان ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ محمد بن الحسين الآجري أبو بكر ❝ ❞ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ ❝ ❞ عبد الكريم بن محمد بن منصور التميمي السمعاني أبو سعد ❝ ❞ عادل يوسف العزازي ❝ ❞ بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي. ❝ ❞ جمال الدين القاسمي ❝ ❞ عمر بن أحمد بن عثمان بن شاهين أبو حفص ❝ ❞ أبو بكر بن الحسين المراغي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل شهاب الدين ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني ❝ ❞ جمال الدين القاسمي الدمشقي ❝ ❞ محمد بن جمال الزركشي بدر الدين أبو عبد الله ❝ ❞ عبد الله بن سعد بن محمد أبا حسين ❝ ❱.المزيد.. كتب مؤسسة قرطبة