❞ رسالة نقد ابن تيمية للقياس المنطقي (محكم) ❝  ⏤ د. ابتسام بنت أحمد جمال

❞ رسالة نقد ابن تيمية للقياس المنطقي (محكم) ❝ ⏤ د. ابتسام بنت أحمد جمال



تم تقسيم كلام الشيخ حسب النقاط التالية:

أولاً: نقد حصرهم اليقين بالقياس المنطقي(قياس الشمول دون قياس التمثيل)

أ-بيان عدم انحصار العلم بالقياس المنطقي، وأن قولهم بذلك الحصر تحكم لا دليل عليه.

ب-بيان رجوع قياس الشمول إلى قياس التمثيل

ج-بيان بعض الطرق الأخرى التي يمكن بها حصول العلم، ومنها قياس التمثيل، والرد على زعمهم بعدم إفادتها العلم.

ثانياً:- نقد دعواهم أن البرهان لا بد أن يكون مركبا من مقدمتين فقط.

أ- نقد الدعوى، وذلك من خلال النقاط التالية:

1-أنها دعوى بلا دليل(تحكُّم)، فهي دعوى باطلة طرداً وعكساً.

2-بيان الشيخ أن في كلامهم ما ينقض هذه الدعوى،وأنهم قد اعترفوا بأن القياس قد يحتاج أكثر من مقدمتين.

3-استدلال الشيخ على أن المقدمة الواحدة قد تكفي في القياس.

ب- بيان القول الحق في مسألة عدد المقدمات اللازمة للقياس، وأن ذلك يختلف بحسب حال المستدل، والمسألة المستدل عليها.

ثالثاً:-بيان عيوب الدليل المنطقي وأوجه القصور فيه.

أ-ما في الدليل المنطقي من التعب والتطويل بلا فائدة، وأن هذا يوصل إلى الزلل في التصور أكثر مما يوصل إلى الصواب فيه، وإمكان الاستغناء عنه، وأن العلم بنتيجته ممكنة بدونه.

ب-عدم إفادة الدليل المنطقي العلم بالموجودات، بل بمقدرات ذهنية، مما يجعله قليل المنفعة جدا، أو عديم المنفعة، وكونه من الكلام بلا علم.

ج-نقده للقضية الكلية المتضمنة في القياس البرهاني:

وذلك من خلال ما يلي:

1-نقد الإفادة من القضية الكلية بنقد طريق العلم بكليتها، وأنها تؤول إلى الدور، أو إلى العلم بالبدهيات التي لا يحتاج معها إلى القياس المنطقي.

2- أن العلم ببعض أفراد القضية الكلية من الممكن أن يقع عند البعض بدون العلم بالقضية الكلية التي لا يتم البرهان عندهم إلا بها.

3- أن القضايا الكلية لا بد أن تنتهي إلى أن تعلم بغير القياس، فالقضايا الكلية في القياس المنطقي الحسي متفرعة عن القضايا الجزئية، ومحتاجة إليها، لا العكس، فانتفت الفائدة من الكليات في ذلك.

4-بيان أنه ليس في الحسيات المجردة قضية عامة كلية، وأن كل ما ذكروه من أمثله للكليات فإنها قابلة للنقض، مما ينفي كليتها.

5-نقد توهم طائفة منهم أن القضايا الكلية لها تحقق في الخارج.

6-بيان أن أشرف العلوم(العلم الإلهي) لا يستفاد من البرهان المنطقي، وكذلك الجواهر العقلية عندهم والأفلاك، بل لا يستفاد منه العلم بشيء معين أصلاً.
د- أن القياس المنطقي لا يفيد علماً جديدا لما لم يكن يعلم من قبل، ولا يفيد معرفة صحيح الأدلة من فاسدها، ولا يفيد العلم بمعلوم معين.
رابعاً: منزلة الدليل المنطقي، ومدى إفادته لليقين.

أ-بيان الشيخ صدق صورة الدليل المنطقي، وإنما النقد لإفادتها العلم بالموجودات، وما تقدم من المآخذ.

ب- تحقيق القول في إفادة البرهان للقضايا الكلية.

ج- بيان الشيخ أن نقده السابق إنما يتوجه للمواد العقلية التي لا يستدل عليها بنصوص الأنبياء، وأما نصوص الأنبياء فهي لا تحتاج إلى دليلهم القياسي. د. ابتسام بنت أحمد جمال - ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ نقد ابن تيمية للقياس المنطقي (محكم) ❝ الناشرين : ❞ جامعة أم القرى ❝ ❱
من بحوث ورسائل ماجستير ودكتوراه في التخصصات الإسلامية كتب الدراسات العليا - مكتبة الكتب العلمية.

نبذة عن الكتاب:
نقد ابن تيمية للقياس المنطقي (محكم)



تم تقسيم كلام الشيخ حسب النقاط التالية:

أولاً: نقد حصرهم اليقين بالقياس المنطقي(قياس الشمول دون قياس التمثيل)

أ-بيان عدم انحصار العلم بالقياس المنطقي، وأن قولهم بذلك الحصر تحكم لا دليل عليه.

ب-بيان رجوع قياس الشمول إلى قياس التمثيل

ج-بيان بعض الطرق الأخرى التي يمكن بها حصول العلم، ومنها قياس التمثيل، والرد على زعمهم بعدم إفادتها العلم.

ثانياً:- نقد دعواهم أن البرهان لا بد أن يكون مركبا من مقدمتين فقط.

أ- نقد الدعوى، وذلك من خلال النقاط التالية:

1-أنها دعوى بلا دليل(تحكُّم)، فهي دعوى باطلة طرداً وعكساً.

2-بيان الشيخ أن في كلامهم ما ينقض هذه الدعوى،وأنهم قد اعترفوا بأن القياس قد يحتاج أكثر من مقدمتين.

3-استدلال الشيخ على أن المقدمة الواحدة قد تكفي في القياس.

ب- بيان القول الحق في مسألة عدد المقدمات اللازمة للقياس، وأن ذلك يختلف بحسب حال المستدل، والمسألة المستدل عليها.

ثالثاً:-بيان عيوب الدليل المنطقي وأوجه القصور فيه.

أ-ما في الدليل المنطقي من التعب والتطويل بلا فائدة، وأن هذا يوصل إلى الزلل في التصور أكثر مما يوصل إلى الصواب فيه، وإمكان الاستغناء عنه، وأن العلم بنتيجته ممكنة بدونه.

ب-عدم إفادة الدليل المنطقي العلم بالموجودات، بل بمقدرات ذهنية، مما يجعله قليل المنفعة جدا، أو عديم المنفعة، وكونه من الكلام بلا علم.

ج-نقده للقضية الكلية المتضمنة في القياس البرهاني:

وذلك من خلال ما يلي:

1-نقد الإفادة من القضية الكلية بنقد طريق العلم بكليتها، وأنها تؤول إلى الدور، أو إلى العلم بالبدهيات التي لا يحتاج معها إلى القياس المنطقي.

2- أن العلم ببعض أفراد القضية الكلية من الممكن أن يقع عند البعض بدون العلم بالقضية الكلية التي لا يتم البرهان عندهم إلا بها.

3- أن القضايا الكلية لا بد أن تنتهي إلى أن تعلم بغير القياس، فالقضايا الكلية في القياس المنطقي الحسي متفرعة عن القضايا الجزئية، ومحتاجة إليها، لا العكس، فانتفت الفائدة من الكليات في ذلك.

4-بيان أنه ليس في الحسيات المجردة قضية عامة كلية، وأن كل ما ذكروه من أمثله للكليات فإنها قابلة للنقض، مما ينفي كليتها.

5-نقد توهم طائفة منهم أن القضايا الكلية لها تحقق في الخارج.

6-بيان أن أشرف العلوم(العلم الإلهي) لا يستفاد من البرهان المنطقي، وكذلك الجواهر العقلية عندهم والأفلاك، بل لا يستفاد منه العلم بشيء معين أصلاً.
د- أن القياس المنطقي لا يفيد علماً جديدا لما لم يكن يعلم من قبل، ولا يفيد معرفة صحيح الأدلة من فاسدها، ولا يفيد العلم بمعلوم معين.
رابعاً: منزلة الدليل المنطقي، ومدى إفادته لليقين.

أ-بيان الشيخ صدق صورة الدليل المنطقي، وإنما النقد لإفادتها العلم بالموجودات، وما تقدم من المآخذ.

ب- تحقيق القول في إفادة البرهان للقضايا الكلية.

ج- بيان الشيخ أن نقده السابق إنما يتوجه للمواد العقلية التي لا يستدل عليها بنصوص الأنبياء، وأما نصوص الأنبياء فهي لا تحتاج إلى دليلهم القياسي.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذه عن الكتاب:
وقد تم تقسيم كلام الشيخ حسب النقاط التالية:
أولاً: نقد حصرهم اليقين بالقياس المنطقي(قياس الشمول دون قياس التمثيل)
أ-بيان عدم انحصار العلم بالقياس المنطقي، وأن قولهم بذلك الحصر تحكم لا دليل عليه.
    ب-بيان رجوع قياس الشمول إلى قياس التمثيل
ج-بيان بعض الطرق الأخرى التي يمكن بها حصول العلم، ومنها قياس التمثيل، والرد على زعمهم بعدم إفادتها العلم.
 
ثانياً:- نقد دعواهم أن البرهان لا بد أن يكون مركبا من مقدمتين فقط.
أ- نقد الدعوى، وذلك من خلال النقاط التالية:
1-أنها دعوى بلا دليل(تحكُّم)، فهي دعوى باطلة طرداً وعكساً.
2-بيان الشيخ أن في كلامهم ما ينقض هذه الدعوى،وأنهم قد اعترفوا بأن القياس قد يحتاج أكثر من مقدمتين.
3-استدلال الشيخ على أن المقدمة الواحدة قد تكفي في القياس.
ب- بيان القول الحق في مسألة عدد المقدمات اللازمة للقياس، وأن ذلك يختلف بحسب حال المستدل، والمسألة المستدل عليها.
ثالثاً:-بيان عيوب الدليل المنطقي وأوجه القصور فيه.
أ-ما في الدليل المنطقي من التعب والتطويل بلا فائدة، وأن هذا يوصل إلى الزلل في التصور أكثر مما يوصل إلى الصواب فيه، وإمكان الاستغناء عنه، وأن العلم بنتيجته ممكنة بدونه.
ب-عدم إفادة الدليل المنطقي العلم بالموجودات، بل بمقدرات ذهنية، مما يجعله قليل المنفعة جدا، أو عديم المنفعة، وكونه من الكلام بلا علم.
ج-نقده للقضية الكلية المتضمنة في القياس البرهاني:
وذلك من خلال ما يلي:
1-نقد الإفادة من القضية الكلية بنقد طريق العلم بكليتها، وأنها تؤول إلى الدور، أو إلى العلم بالبدهيات التي لا يحتاج معها إلى القياس المنطقي.
2- أن العلم ببعض أفراد القضية الكلية من الممكن أن يقع عند البعض بدون العلم بالقضية الكلية التي لا يتم البرهان عندهم إلا بها.
3- أن القضايا الكلية لا بد أن تنتهي إلى أن تعلم بغير القياس، فالقضايا الكلية في القياس المنطقي الحسي متفرعة عن القضايا الجزئية، ومحتاجة إليها، لا العكس، فانتفت الفائدة من الكليات في ذلك.
4-بيان أنه ليس في الحسيات المجردة قضية عامة كلية، وأن كل ما ذكروه من أمثله للكليات فإنها قابلة للنقض، مما ينفي كليتها.
5-نقد توهم طائفة منهم أن القضايا الكلية لها تحقق في الخارج.
6-بيان أن أشرف العلوم(العلم الإلهي) لا يستفاد من البرهان المنطقي، وكذلك الجواهر العقلية عندهم والأفلاك، بل لا يستفاد منه العلم بشيء معين أصلاً.
د- أن القياس المنطقي لا يفيد علماً جديدا لما لم يكن يعلم من قبل، ولا يفيد معرفة صحيح الأدلة من فاسدها، ولا يفيد العلم بمعلوم معين.
رابعاً: منزلة الدليل المنطقي، ومدى إفادته لليقين.
أ-بيان الشيخ صدق صورة الدليل المنطقي، وإنما النقد لإفادتها العلم بالموجودات، وما تقدم من المآخذ.
ب- تحقيق القول في إفادة البرهان للقضايا الكلية.
ج- بيان الشيخ أن نقده السابق إنما يتوجه للمواد العقلية التي لا يستدل عليها بنصوص الأنبياء، وأما نصوص الأنبياء فهي لا تحتاج إلى دليلهم القياسي.

علم الفقه وأصوله
مقدمة عن الفقه
تعريف الفقه عند الأصوليين
نشأة علم الفقه
الفقه الاسلامي pdf
بحث عن الفقه doc
تعريف الفقه الاسلامي وبيان خصائصه
تعريف الفقه وموضوعه واقسامه ومشاهير العلماء فيه

معنى الدين
مفهوم الدين pdf
تعريف الدين الحق
الدين الاسلامي
بحث عن الدين
الدين المال
ما هو الدين الحقيقي في العالم
المعتقدات الدينية الاسلامية

أمل علم الدين دينها
امل علم الدين واولادها
أمل علم الدين
بارعة علم الدين
أمل علم الدين انستقرام
رمزي علم الدين
أمل علم الدين إيلا كلوني
طول امل علم الدين

معنى الاسلام
ما هو الاسلام
ما هو الاسلام الصحيح
معلومات عن الاسلام
شرح تعريف الاسلام
بحث عن الدين الاسلامي
تعريف الاسلام للاطفال
موقع الاسلام

 



حجم الكتاب عند التحميل : 5.8 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة نقد ابن تيمية للقياس المنطقي (محكم)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل نقد ابن تيمية للقياس المنطقي (محكم)
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
د. ابتسام بنت أحمد جمال - D. ABTSAM BNT AHMD GMAL

كتب د. ابتسام بنت أحمد جمال ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ نقد ابن تيمية للقياس المنطقي (محكم) ❝ الناشرين : ❞ جامعة أم القرى ❝ ❱. المزيد..

كتب د. ابتسام بنت أحمد جمال
الناشر:
جامعة أم القرى
كتب  جامعة أم القرى جامعة أم القرى جامعة حكومية سعودية تقع في مكة المكرمة. تأسست في العام 1950 تحت مسمى كلية الشريعة في مكة لتصبح أولى المؤسسات التعليمية الجامعية في البلاد، وهي نواة هذه الجامعة، جامعة أم القرى، والكلية الأم فيها. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ مفهوم الذات ❝ ❞ غسـل الأمــوال ❝ ❞ الخجل وعلاقته بكل من الشعور بالوحدة النفسية ❝ ❞ مداخل تعليم اللغة العربية ❝ ❞ صحيح الأثر وجميل العبر من سيرة خير البشر صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ فقه السيرة النبوية ❝ ❞ البديع في علم العربية الجزء الأول ❝ ❞ المتشابه اللفظي في القرآن الكريم وأسراره البلاغية ❝ ❞ تطوير برامج محو الامية وتعليم الكبار في المملكة العربية السعودية - الرسالة العلمية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ ابن الأثير ❝ ❞ جاسم سلطان ❝ ❞ منير محمد الغضبان ❝ ❞ أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي ❝ ❞ محمد نبيل غنايم ❝ ❞ أحمد بن حنبل عبد الله بن أحمد بن حنبل ❝ ❞ محمد رواس قلعه جي ❝ ❞ محمد الشريف ❝ ❞ سلطان مسفر الصاعدي ❝ ❞ محمد مصطفى الزحيلي ❝ ❞ يسري مصطفى ❝ ❞ د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي ❝ ❞ عادل بن على الشدي ❝ ❞ حمد بن محمد الخطابي البستي أبو سليمان ❝ ❞ عبد الملك بن عبد الله بن دهيش ❝ ❞ أحمد عبده عوض ❝ ❞ قحطان صالح الفلاح ❝ ❞ سميرة عدلي محمد رزق ❝ ❞ د.عبدالرحمن بن سليمان العثيمين ❝ ❞ عبد المجيد يوسف الشاذلي ❝ ❞ د. أمیره طه بخش ❝ ❞ د.أحمد بن سعد حمدان الغامدي ❝ ❞ ثريا عبد الله عثمان إدريس ❝ ❞ عبدالله بن عيسى الأحمدي ❝ ❞ الكتب الدين علي بن عبد الله السمهودي ❝ ❞ محمد بن عبد الغني البغدادي الحنبلي ابن نقطة ❝ ❞ حنان بنت اسعد محمد خوج ❝ ❞ د. خلف بن دبلان بن خضر الوذيناني ❝ ❞ حسان بن عبد الله الغنيمان ❝ ❞ علاء الدين مغلطاي أبو عبد الله ❝ ❞ ياسين رشدي ❝ ❞ محمد محمد أمين ❝ ❞ هدى محمد سعيد ❝ ❞ ام هانى عبد الخالق ❝ ❞ أبو الخطاب الكلوذاني ❝ ❞ جوهرة عبدالله بن حميد ❝ ❞ إبراهيم بن إسحاق الحربي أبو إسحاق ❝ ❞ سلطان بن عبدالرحمن العميري ❝ ❞ علي بن جاسر سليمان الشايع ❝ ❞ أيمن بن عبد العزيز أبانمي ❝ ❞ محمد بن سلامة القضاعي أبو عبد الله ❝ ❞ الباحثة: هيفاء عثمان فدا ❝ ❞ الباحثة: نجاح أحمد عبد الكريم الظهار ❝ ❞ مظفر الدين أحمد بن علي بن الساعاتي ❝ ❞ علي بن الحسين الهنائي كراع النمل أبو الحسن ❝ ❞ عبد الحكيم عبد الله غالب جهيلان ❝ ❞ أبو جعفر الرعيني ❝ ❞ د.عبدالله نذير أحمد ❝ ❞ أحمد بن إدريس القرافي شهاب الدين أبو العباس ❝ ❞ صارم الدين إبراهيم بن محمد بن ايدمر العلائي الملقب بابن دقماق ❝ ❞ سعود بن حميد الليحانى ❝ ❞ عبدالله بن عويض المطرفي ❝ ❞ المؤلف: صالح عبد الله محمد الشثري ❝ ❞ سعد بن عبدالله بن سعد القعود ❝ ❞ ثنوى بنت عبدالله العمري ❝ ❞ الباحثة: فاطمة سعيد أحمد محمود ❝ ❞ الباحث: عبد الرحمن محمد الشهراني ❝ ❞ نجوى عبد العزيز عبد السلام بناني ❝ ❞ الباحثة: وداد بنت أحمد القحطاني ❝ ❞ د.محمد مظهر بقا ❝ ❞ عواطف حمزة خياط ❝ ❞ محمد بن جابر الوادي آيشي التونسي ❝ ❞ عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد ❝ ❞ يوسف بن سليمان بن عيسى الأعلم الشنتمري أبو الحجاج ❝ ❞ سعد بن مقبل العنزي ❝ ❞ مسعودة حسين بوعد لاوي ❝ ❞ إيمان بنت سعد الطويرقي ❝ ❞ الباحث: علي محمد الالكتبي ❝ ❞ محمد بن جابر الوادي أشي التونسي شمس الدين ❝ ❞ إبراهيم بن عبد الله بن جمهور الغامدي ❝ ❞ الباحث: ناصر بن دخيل الله السعيدي ❝ ❞ الباحث: يسري محمد ياسين الغباني ❝ ❞ عواطف أمين يوسف البساطي ❝ ❞ عبدالهادي بن فاضل العمري ❝ ❞ الباحث: محمد بن عقيل موسى ❝ ❞ د / سعود بن حميد اللحياني ❝ ❞ شاهر عوض ❝ ❞ ابن نقطة الحنبلي البغدادي ❝ ❞ د.سالم أحمد سلامة ❝ ❞ خالد بن محمد التوجيري ❝ ❞ الباحثة: منال بنت مبطي المسعودي ❝ ❞ سالم أحمد سلامة ❝ ❞ جمعان عبد الكريم الغامدى ❝ ❞ محمد حمود الفوزان ❝ ❞ خديجة عبد الله الصبان ❝ ❞ حمد بن محمد الخطابي أبو سليمان ❝ ❞ الباحث: محمد عبد الرحمن الزامل ❝ ❞ الباحثة: ليلى يوسف محمد نجار ❝ ❞ محمد بن علي آل عمر ❝ ❞ د. ابتسام بنت أحمد جمال ❝ ❞ حسن بن أحمد بن يحي المسعودي ❝ ❞ منصور بن غلام بن عبد الستار الدهلوي ❝ ❞ سمر بنت عبد الله الأحمدي ❝ ❞ محمد بن أبي بكر بن أبي عيسى المدينى الأصفهاني أبو موسى ❝ ❞ علي بن عبده أبو حميدي ❝ ❞ عبير بنت سالم بن مطلق الحربي ❝ ❞ محمد بن مكرم بن شعبان الكرماني أبو منصور ❝ ❞ جمال بن حمد الحمداء ❝ ❞ مريم بنت أحمد بن زنان الزهراني ❝ ❞ أبو سليمان حمد بن محمد الخطابي ❝ ❞ إعداد المهندس يوسف بن نايف الشريف ❝ ❞ منصور بن سعد بن محمد الصبحي ❝ ❞ عداب بن محمود الحمس ❝ ❞ محمد عبد الله بن ناصر بن ظافر ❝ ❞ عبدالهادي محمد حمدان البرغوثي ❝ ❞ تركي بن سليمان بن حمد المحيسني ❝ ❞ ياسر عبد ربه محمد أبو قوطة ❝ ❞ عبد الله عمر رشيد بارشيد ❝ ❞ عبد الرحمن بن مقبل الشمري ❝ ❞ الباحثة/ هيفاء عثمان فدا ❝ ❞ على عبد الله على القرنى ❝ ❞ شاكر ذيب فياض ❝ ❞ محمد سالم بن محمد بن جمعان العبادي ❝ ❱.المزيد.. كتب جامعة أم القرى