❞ كتاب أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح ❝  ⏤ ماجد بن سليمان الرسي

❞ كتاب أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح ❝ ⏤ ماجد بن سليمان الرسي

صلب يسوع هو من أهم الحوادث في حياته وفي تاريخ المسيحية، ويُذكر أنه حدث بين عامي 30 و 33 ميلادي. الصلب أتى بعد أن تم إلقاء القبض على يسوع الذي يؤمن المسيحيون أنه ابن الله والمسيح المخلص، ومن ثم تمت محاكمته، وحُكم عليه من بيلاطس البنطي أن يعاقب بالجلد وأخيرًا أمر بصلبه.

ورد ذكر صلب يسوع في الأناجيل الأربعة، المشار إليها في العهد الجديد، ويشهد على ذلك أيضًا مصادر قديمة أخرى، وبالتالي يعتبر صلب يسوع كحدث تاريخي أكدته مصادر غير مسيحية، رغم عدم وجود توافق في الآراء بشأن تفاصيل دقيقة لما حدث بالضبط.

يُشار إلى الحدث في التقاليد المسيحية بإسم آلام ومعاناة يسوع وموته الفدائي على الصليب وهي من الجوانب الرئيسية في اللاهوت المسيحي بشأن عقيدة الخلاص وسر الفداء.

في الدراسات الحديثة تعتبر كل من معمودية يسوع وصلبه حدثين من بعض الحقائق التاريخية عن يسوع. على سبيل المثال، يذكر جيمس دن وهو أحد علماء العهد الجديد البريطانين أن هذينِ الحدثين "حقيقتان في حياة يسوع والتي تحظى بموافقة عالمية تقريبًا" و "رتبة عالية جدًا من اليقين الذي يكاد يكون من المستحيل الشك فيه أو نفيه" وذلك على نطاق الحقائق التاريخية "التي غالبا ما تكون نقاط انطلاق لدراسة يسوع التاريخي".

يذكر بارت إيرمان أنّ صلب يسوع قد تم بناء على أوامر من بيلاطس البنطي وهو العنصر الأكثر تأكيدًا. كما يأكد جون دومينيك كروسان أنّ صلب المسيح يُعد حقيقة تاريخيّة كما يجب أن تكون. قال إدي وبويد أنه الآن أصبح "راسخًا" التأكيد الغير المسيحي لصلب يسوع. كما يؤكد كريغ بلومبرغ على أن معظم العلماء في السعي التاريخي الثالث ليسوع قالوا أن حادثة صلب يسوع حقيقة لا جدال فيها. وفقًا لكريستوفر إم توكيت أحد علماء الكتاب المقدس البريطانيين وكاهن في الكنيسة الإنجليكانية قال إنه على الرغم من أن الأسباب الحقيقية لموت يسوع من الصعب تحديدها، فإن واحدة من الحقائق التي لا جدال حولها هو أنه قد صلب.


النصارى لهم رأي آخر حيث يزعمون أن هذه الخطيئة التي وقع فيها آدم وحواء – عليهما السلام – بقيت معهما، وورَّثاها ذريتهما من بعدهما، وأن الناس كل الناس يولدون في الخطيئة، وأن الرب تكرّم فأرسل ابنه الوحيد ( المسيح ) ليقتل ويصلب، وليكون صلبه وقتله كفارة لهذه الخطيئة، وهو منطق أقرب إلى الخرافة منه إلى العلم والعقل، وتتوارد عليه أسئلة كثيرة منها: هل كان الرب عاجزاً عن غفران الخطايا دون أن يرسل ابنه – كما يزعمون - ليقتله اليهود والرومان ؟ وما هو حال الإنسانية قبل هذه التضحية الإلهية بابنه هل ماتوا في الخطيئة ؟ وما مصيرهم في الآخرة ؟ وماذا عن العقوبة التي نالها أبوانا – آدم وحواء - هل كانت كافية ؟ أم أنهما ماتا أيضا في الخطيئة ؟ ثم كيف انتقلت هذه الخطيئة من الأبوين إلى أبناءهم ثم إلى البشرية جمعاء ؟ ولماذا لم يرث المسيح الخطيئة أيضاً ؟ ألم يولد من أم ورثت الخطيئة بدورها من أبويها ؟ أسئلة لا يستطيع النصارى الإجابة عنها إلا بتكلف لا يقبله عاقل.

ومع ذلك نذكر بعض أقوالهم ليطلع عليها القارئ يقول عوض سمعان في كتابه " فلسفة الغفران في المسيحية ": وبما أن آدم الذي ولد منه البشر جميعاً كان قد فقد بعصيانه حياة الاستقامة التي خلقه الله عليها، وأصبح خاطئاً قبل أن ينجب نسلاً، إذن كان أمراً بدهياً أن يولد أبناؤه جميعاً خطاة بطبيعتهم نظيره، لأننا مهما جلنا بأبصارنا في الكون لا نجد لسنة الله تبديلاً أو تحويلاً، ولذلك قال الوحي: " بإنسان واحد دَخَلَتْ الخطيئة إلى العالم " ( رومية 5/12 - 21 ).

ويشبه "كالوني" أحد علماء البروتستانت انتقال الخطيئة لبني آدم بانتقال الوباء، فيقول " حينما يقال: إننا استحققنا العذاب الإلهي من أجل خطيئة آدم، فليس يعني ذلك أننا بدورنا كنا معصومين أبرياء، وقد حملنا ظلماً ذنب آدم.. الحقيقة أننا لم نتوارث من آدم العقاب فقط، بل الحق أن وباء الخطيئة مستقر في أعماقنا، على سبيل الإنصاف الكامل، وكذلك الطفل الرضيع تضعه أمه مستحقاً للعقاب، وهذا العقاب يرجع إلى ذنبه هو، وليس من ذنب أحد غيره ".

ويقول ندرة اليازجي: " آدم هو مثال الإنسان، الإنسان الذي وجد في حالة النعمة وسقط، إذن سقوط آدم من النعمة هو سقوط كل إنسان، إذن خطيئة آدم هي خطيئة كل إنسان، فليس المقصود أن الخطيئة تنتقل بالتوارث والتسلسل لأنها ليست تركة أو ميراثاً. إنما المقصود أن آدم الإنسان قد أخطأ، فأخطأ آدم الجميع إذن، كل واحد قد أخطأ، وذلك لأنه إنسان ".



كتاب باللغة العربية، احتوى على أربعين وقفة علمية ومنطقية للمثقفين والمثقفات، تثبت بطلان عقيدة توارث الخطيئة، وعقيدة صلب المسيح، وإثبات أنهما خرافيتان، وليستا حقيقتين.

فالخطيئة هي (معصية الله و الاستكبار على أمره)…و هنا ألفت نظر أصدقائي النصارى لأكبر المخطئين إبليس الذي لم يفتديه الله بينما افتدى آدم دون منطق واضح (حسب معتقدهم) للتفرقة بينهما كما أود أن أوضح أن عقيدة وراثة الخطيئة :

١- تصادم العقل و المنطق.
٢-تصادم حقائق العلم.
٣- تصادم نصوص العهد القديم و كثير من نصوص العهد الجديد.

و ليس بالإسلام وراثة للخطيئة إطلاقا فهي ليست عقيدة كتابية أصلا عندنا و لا عند اليهود و لا حتى عند النصارى فلا دليل عليها الا كلام بولس الذي قال في محاكمته التي ذكرها في رسالة رومية:

((فإنه إن كان صدق الله قد ازداد #بكذبي_لمجده فلماذا ألام أنا بعد كخاطيء ؟؟؟))

فهو يكذب لمجد الرب و حتى يرث الإنجيل و يكون له إنجيله الخاص باعترافه…و لن أطيل النفس في موضوع بولس الرسول فهو ليس موضوعنا…
ماجد بن سليمان الرسي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ هل الله موجود ؟ ❝ ❞ التغير التدريجي في رسالة المسيح عيسى بن مريم على مدى 20 قرناً ❝ ❞ سلسلة الإسلام الصافي (41) قصة أبينا آدم ❝ ❞ الدلائل الثمانون على عظم قدر النبي محمد صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ تعريف موجز بكتاب القرآن ❝ ❞ تعريف موجز بالكتاب المقدس (القرآن) ❝ ❞ سلسلة الإسلام الصافي (4) تثبيت الإيمان في النفوس أو ري الظمآن من أركان الإيمان ❝ ❞ كلمات فى الإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ التغير التدريجي في رسالة المسيح عيسى بن مريم على مدى قرناً ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❱
من كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح

2017م - 1446هـ
صلب يسوع هو من أهم الحوادث في حياته وفي تاريخ المسيحية، ويُذكر أنه حدث بين عامي 30 و 33 ميلادي. الصلب أتى بعد أن تم إلقاء القبض على يسوع الذي يؤمن المسيحيون أنه ابن الله والمسيح المخلص، ومن ثم تمت محاكمته، وحُكم عليه من بيلاطس البنطي أن يعاقب بالجلد وأخيرًا أمر بصلبه.

ورد ذكر صلب يسوع في الأناجيل الأربعة، المشار إليها في العهد الجديد، ويشهد على ذلك أيضًا مصادر قديمة أخرى، وبالتالي يعتبر صلب يسوع كحدث تاريخي أكدته مصادر غير مسيحية، رغم عدم وجود توافق في الآراء بشأن تفاصيل دقيقة لما حدث بالضبط.

يُشار إلى الحدث في التقاليد المسيحية بإسم آلام ومعاناة يسوع وموته الفدائي على الصليب وهي من الجوانب الرئيسية في اللاهوت المسيحي بشأن عقيدة الخلاص وسر الفداء.

في الدراسات الحديثة تعتبر كل من معمودية يسوع وصلبه حدثين من بعض الحقائق التاريخية عن يسوع. على سبيل المثال، يذكر جيمس دن وهو أحد علماء العهد الجديد البريطانين أن هذينِ الحدثين "حقيقتان في حياة يسوع والتي تحظى بموافقة عالمية تقريبًا" و "رتبة عالية جدًا من اليقين الذي يكاد يكون من المستحيل الشك فيه أو نفيه" وذلك على نطاق الحقائق التاريخية "التي غالبا ما تكون نقاط انطلاق لدراسة يسوع التاريخي".

يذكر بارت إيرمان أنّ صلب يسوع قد تم بناء على أوامر من بيلاطس البنطي وهو العنصر الأكثر تأكيدًا. كما يأكد جون دومينيك كروسان أنّ صلب المسيح يُعد حقيقة تاريخيّة كما يجب أن تكون. قال إدي وبويد أنه الآن أصبح "راسخًا" التأكيد الغير المسيحي لصلب يسوع. كما يؤكد كريغ بلومبرغ على أن معظم العلماء في السعي التاريخي الثالث ليسوع قالوا أن حادثة صلب يسوع حقيقة لا جدال فيها. وفقًا لكريستوفر إم توكيت أحد علماء الكتاب المقدس البريطانيين وكاهن في الكنيسة الإنجليكانية قال إنه على الرغم من أن الأسباب الحقيقية لموت يسوع من الصعب تحديدها، فإن واحدة من الحقائق التي لا جدال حولها هو أنه قد صلب.


النصارى لهم رأي آخر حيث يزعمون أن هذه الخطيئة التي وقع فيها آدم وحواء – عليهما السلام – بقيت معهما، وورَّثاها ذريتهما من بعدهما، وأن الناس كل الناس يولدون في الخطيئة، وأن الرب تكرّم فأرسل ابنه الوحيد ( المسيح ) ليقتل ويصلب، وليكون صلبه وقتله كفارة لهذه الخطيئة، وهو منطق أقرب إلى الخرافة منه إلى العلم والعقل، وتتوارد عليه أسئلة كثيرة منها: هل كان الرب عاجزاً عن غفران الخطايا دون أن يرسل ابنه – كما يزعمون - ليقتله اليهود والرومان ؟ وما هو حال الإنسانية قبل هذه التضحية الإلهية بابنه هل ماتوا في الخطيئة ؟ وما مصيرهم في الآخرة ؟ وماذا عن العقوبة التي نالها أبوانا – آدم وحواء - هل كانت كافية ؟ أم أنهما ماتا أيضا في الخطيئة ؟ ثم كيف انتقلت هذه الخطيئة من الأبوين إلى أبناءهم ثم إلى البشرية جمعاء ؟ ولماذا لم يرث المسيح الخطيئة أيضاً ؟ ألم يولد من أم ورثت الخطيئة بدورها من أبويها ؟ أسئلة لا يستطيع النصارى الإجابة عنها إلا بتكلف لا يقبله عاقل.

ومع ذلك نذكر بعض أقوالهم ليطلع عليها القارئ يقول عوض سمعان في كتابه " فلسفة الغفران في المسيحية ": وبما أن آدم الذي ولد منه البشر جميعاً كان قد فقد بعصيانه حياة الاستقامة التي خلقه الله عليها، وأصبح خاطئاً قبل أن ينجب نسلاً، إذن كان أمراً بدهياً أن يولد أبناؤه جميعاً خطاة بطبيعتهم نظيره، لأننا مهما جلنا بأبصارنا في الكون لا نجد لسنة الله تبديلاً أو تحويلاً، ولذلك قال الوحي: " بإنسان واحد دَخَلَتْ الخطيئة إلى العالم " ( رومية 5/12 - 21 ).

ويشبه "كالوني" أحد علماء البروتستانت انتقال الخطيئة لبني آدم بانتقال الوباء، فيقول " حينما يقال: إننا استحققنا العذاب الإلهي من أجل خطيئة آدم، فليس يعني ذلك أننا بدورنا كنا معصومين أبرياء، وقد حملنا ظلماً ذنب آدم.. الحقيقة أننا لم نتوارث من آدم العقاب فقط، بل الحق أن وباء الخطيئة مستقر في أعماقنا، على سبيل الإنصاف الكامل، وكذلك الطفل الرضيع تضعه أمه مستحقاً للعقاب، وهذا العقاب يرجع إلى ذنبه هو، وليس من ذنب أحد غيره ".

ويقول ندرة اليازجي: " آدم هو مثال الإنسان، الإنسان الذي وجد في حالة النعمة وسقط، إذن سقوط آدم من النعمة هو سقوط كل إنسان، إذن خطيئة آدم هي خطيئة كل إنسان، فليس المقصود أن الخطيئة تنتقل بالتوارث والتسلسل لأنها ليست تركة أو ميراثاً. إنما المقصود أن آدم الإنسان قد أخطأ، فأخطأ آدم الجميع إذن، كل واحد قد أخطأ، وذلك لأنه إنسان ".



كتاب باللغة العربية، احتوى على أربعين وقفة علمية ومنطقية للمثقفين والمثقفات، تثبت بطلان عقيدة توارث الخطيئة، وعقيدة صلب المسيح، وإثبات أنهما خرافيتان، وليستا حقيقتين.

فالخطيئة هي (معصية الله و الاستكبار على أمره)…و هنا ألفت نظر أصدقائي النصارى لأكبر المخطئين إبليس الذي لم يفتديه الله بينما افتدى آدم دون منطق واضح (حسب معتقدهم) للتفرقة بينهما كما أود أن أوضح أن عقيدة وراثة الخطيئة :

١- تصادم العقل و المنطق.
٢-تصادم حقائق العلم.
٣- تصادم نصوص العهد القديم و كثير من نصوص العهد الجديد.

و ليس بالإسلام وراثة للخطيئة إطلاقا فهي ليست عقيدة كتابية أصلا عندنا و لا عند اليهود و لا حتى عند النصارى فلا دليل عليها الا كلام بولس الذي قال في محاكمته التي ذكرها في رسالة رومية:

((فإنه إن كان صدق الله قد ازداد #بكذبي_لمجده فلماذا ألام أنا بعد كخاطيء ؟؟؟))

فهو يكذب لمجد الرب و حتى يرث الإنجيل و يكون له إنجيله الخاص باعترافه…و لن أطيل النفس في موضوع بولس الرسول فهو ليس موضوعنا…

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذه عن الكتاب:
 كتاب باللغة العربية، احتوى على أربعين وقفة علمية ومنطقية للمثقفين والمثقفات، تثبت بطلان عقيدة توارث الخطيئة، وعقيدة صلب المسيح، وإثبات أنهما خرافيتان، وليستا حقيقتين.

فالخطيئة هي (معصية الله و الاستكبار على أمره)…و هنا ألفت نظر أصدقائي النصارى لأكبر المخطئين إبليس الذي لم يفتديه الله بينما افتدى آدم دون منطق واضح (حسب معتقدهم) للتفرقة بينهما كما أود أن أوضح أن عقيدة وراثة الخطيئة :

١- تصادم العقل و المنطق.
٢-تصادم حقائق العلم.
٣- تصادم نصوص العهد القديم و كثير من نصوص العهد الجديد.

و ليس بالإسلام وراثة للخطيئة إطلاقا فهي ليست عقيدة كتابية أصلا عندنا و لا عند اليهود و لا حتى عند النصارى فلا دليل عليها الا كلام بولس الذي قال في محاكمته التي ذكرها في رسالة رومية:

((فإنه إن كان صدق الله قد ازداد #بكذبي_لمجده فلماذا ألام أنا بعد كخاطيء ؟؟؟))

فهو يكذب لمجد الرب و حتى يرث الإنجيل و يكون له إنجيله الخاص باعترافه…و لن أطيل النفس في موضوع بولس الرسول فهو ليس موضوعنا…

معنى الاسلام
ما هو الاسلام
ما هو الاسلام الصحيح
شرح تعريف الاسلام
معلومات عن الاسلام
بحث عن الدين الاسلامي
تعريف الاسلام للاطفال
موقع الاسلام

مفهوم الدين pdf
معنى الدين
الدين الاسلامي
ما هو الدين الحقيقي في العالم
المعتقدات الدينية الاسلامية
الدين المال
تعريف الدين الحق
بحث عن الدين

 



سنة النشر : 2017م / 1438هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 611.9 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
ماجد بن سليمان الرسي -

كتب ماجد بن سليمان الرسي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ هل الله موجود ؟ ❝ ❞ التغير التدريجي في رسالة المسيح عيسى بن مريم على مدى 20 قرناً ❝ ❞ سلسلة الإسلام الصافي (41) قصة أبينا آدم ❝ ❞ الدلائل الثمانون على عظم قدر النبي محمد صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ تعريف موجز بكتاب القرآن ❝ ❞ تعريف موجز بالكتاب المقدس (القرآن) ❝ ❞ سلسلة الإسلام الصافي (4) تثبيت الإيمان في النفوس أو ري الظمآن من أركان الإيمان ❝ ❞ كلمات فى الإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ التغير التدريجي في رسالة المسيح عيسى بن مريم على مدى قرناً ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❱. المزيد..

كتب ماجد بن سليمان الرسي