❞ كتاب تذكرة العبد بمواطن الحمد ❝  ⏤ القسم العلمي بدار القاسم

❞ كتاب تذكرة العبد بمواطن الحمد ❝ ⏤ القسم العلمي بدار القاسم

الحمدَلَة أي قول الحمد لله رب العالمين، هي عبارة عربية يقولها الناطقون باللغة العربية من جميع الأديان، بما في ذلك المسيحية واليهودية، ويُكثِر المسلمون من قولها، كونها وردت في آيات القرآن وأحاديث النبي محمد وذُكِر الكثير من الفضائل والمنازل العالية لأهل الحمد.

أنه سبب أساسي في محبة الله سبحانه وتعالى لعباده، فإذا حمد العبد ربه في السراء والضراء وفي كل وقت، يكون قد كسب حب الله في الدينا والآخرة، فهي أحب الكلام إلى الله تعالى، فعن سمرة بنت جندب رضي الله تعالى عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر لا يضرك بأيهن بدأت..

الحمد فهو الذكر أو الثناء بالجميل الإختياري باللسان أي ذكر المحاسن دون إحسان، وهو ذكر الله سبحانه وتعالى بصفات الكمال، وقيل هو ذكر المحمود بصفات الكمال بمعنى ذكر صفات الكمال لله وإن لم يبدو سبباً لذلك لأن الله عز وجل مستحق لذلك أعطى أو منع فإنك تحمد الله إذا أعطاك ووهبك من نعمه، وتحمد الله إذا أصابتك مصيبة، والحمد يكون على الصفات الذاتية وعلى العطاء، وقيل الحمد هو ذكر أوصاف الجلال والكمال، والله سبحانه وتعالى قد حمد نفسه بنفسه من قبل أن يحمده أحد من خلقه، فهو الحميد لنفسه أزلاً وبحمد عباده له أبداً.

المدح والحمد والشكر

المدح هو ذكر المحاسن، وهو الثناء بذكر الجميل، والمدح لا يستلزم المحبة، فالمدح هو إخبار مجرد. والمدح والحمد لغةً يشتركان في نفس الحروف ولكن بترتيب مختلف وتبايُن في المعنى، وهذا يسمى في اللغة (إشتقاق أوسط) والمدح أعم من الحمد لأن المدح يكون بذكر الجميل الإختيارى وغير الإختيارى والحمد أخص لأنه يكون بذكر الجميل الإختيارى فقط. قال الزمخشري: «الحمد والمدح أخوان، وهو الثناء والنداء على الجميل من نعمة وغيرها. تقول: حمدت الرجل على إنعامه، وحمدته على حسبه وشجاعته. وأمّا الشكر فعلى النعمة خاصة وهو بالقلب واللسان والجوارح قال:

أَفَادَتْكُمُ النَّعْمَاءُ منِّي ثلاثةيَدِي ولِسَانِي والضَّمِيرَ المُحَجَّبَا

أما الشكر فمعناه لغةً: الزيادة والنماء والشكر شرعاً: هو الثناء على المُحسن بما أعطاك وأولاك، وهو الوصف الجميل على جهة التعظيم والتبجيل على النعمة من اللسان والجنان والأركان فالشكر أعم متعلقاً من الحمد: حيث أنه يتعلق باللسان والقلب والجوارح، أما الحمد فإنه أخص متعلقاً حيث كونه بالقلب واللسان فقط.

ومن ناحية أخرى الشكر أخـص سـبباً والحمد أعم: حيث أن الشكر يكون في مقابل الإحسان وفي مقابل النِعم ولا يشكر على الصفات الذاتية، ونقيض الشكر: الكفران، أما الحمد فيكون في مقابل وبلا مقابل ويكون على صفات الله الذاتية وعلى نعمائه فيُقال: الحمد لله فاطر السموات والأرض، ونقيض الحمد: الذم.

يجتمع الحمد والشكر في أنهما يكونا على السراء والضراء حيث أن الضراء نعمة أيضاً حيث أنها أخف وطأةً من الأعظم منها، فكون الله إبتلاه بالأخف فهذه نعمة تستوجب الشكر والحمد. والحمد هو أحد شعب الشكر، من قول النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم: «الحمد رأس الشكر، ما شكر الله عبد لم يحمده» وإنما جعله رأس الشكر؛ لأنّ ذكر النعمة باللسان والثناء على موليها، أشيع لها وأدلّ على مكانها من الاعتقاد وآداب الجوارح لخفاء عمل القلب، وما في عمل الجوارح من الاحتمال، بخلاف عمل اللسان وهو النطق الذي يفصح عن كلّ خفي ويجلي كل مشتبه.»

لا ريب في عظم شأن الحمد وجلالة قدره، وكثرة ثوابه، فهو من أجل الطاعات، وأحسن القربات، والحمد مطلوب من المسلم في كل وقت، إلا أن هناك أوقاتًا معينة وأحوالاً مخصوصة تمر بالعبد يكون فيها الحمد أكثر تأكيدًا؛ وهذا الكُتيب يُبين تلك الأحوال والمواطن.
القسم العلمي بدار القاسم - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ سؤال وجواب في التوحيد والإيمان ❝ ❞ خمس وخمسون وصية من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ لا تقف متفرجًا مشاريع دعوية منوعة ❝ ❞ تذكرة العبد بمواطن الحمد ❝ ❞ قصة كاملة... لم يُؤلفها بشر ❝ ❞ برنامج حفظ القرآن الكريم عن طريق الهاتف ❝ ❞ لماذا خلقنا ❝ ❞ أختي المسلمة من أمرك بالحجاب ❝ ❞ الأربعون في التوحيد ❝ الناشرين : ❞ دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار القاسم للنشر والتوزيع ❝ ❱
من كتب الأذكار والشعائر الأذكار والمأثورات - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
تذكرة العبد بمواطن الحمد

الحمدَلَة أي قول الحمد لله رب العالمين، هي عبارة عربية يقولها الناطقون باللغة العربية من جميع الأديان، بما في ذلك المسيحية واليهودية، ويُكثِر المسلمون من قولها، كونها وردت في آيات القرآن وأحاديث النبي محمد وذُكِر الكثير من الفضائل والمنازل العالية لأهل الحمد.

أنه سبب أساسي في محبة الله سبحانه وتعالى لعباده، فإذا حمد العبد ربه في السراء والضراء وفي كل وقت، يكون قد كسب حب الله في الدينا والآخرة، فهي أحب الكلام إلى الله تعالى، فعن سمرة بنت جندب رضي الله تعالى عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر لا يضرك بأيهن بدأت..

الحمد فهو الذكر أو الثناء بالجميل الإختياري باللسان أي ذكر المحاسن دون إحسان، وهو ذكر الله سبحانه وتعالى بصفات الكمال، وقيل هو ذكر المحمود بصفات الكمال بمعنى ذكر صفات الكمال لله وإن لم يبدو سبباً لذلك لأن الله عز وجل مستحق لذلك أعطى أو منع فإنك تحمد الله إذا أعطاك ووهبك من نعمه، وتحمد الله إذا أصابتك مصيبة، والحمد يكون على الصفات الذاتية وعلى العطاء، وقيل الحمد هو ذكر أوصاف الجلال والكمال، والله سبحانه وتعالى قد حمد نفسه بنفسه من قبل أن يحمده أحد من خلقه، فهو الحميد لنفسه أزلاً وبحمد عباده له أبداً.

المدح والحمد والشكر

المدح هو ذكر المحاسن، وهو الثناء بذكر الجميل، والمدح لا يستلزم المحبة، فالمدح هو إخبار مجرد. والمدح والحمد لغةً يشتركان في نفس الحروف ولكن بترتيب مختلف وتبايُن في المعنى، وهذا يسمى في اللغة (إشتقاق أوسط) والمدح أعم من الحمد لأن المدح يكون بذكر الجميل الإختيارى وغير الإختيارى والحمد أخص لأنه يكون بذكر الجميل الإختيارى فقط. قال الزمخشري: «الحمد والمدح أخوان، وهو الثناء والنداء على الجميل من نعمة وغيرها. تقول: حمدت الرجل على إنعامه، وحمدته على حسبه وشجاعته. وأمّا الشكر فعلى النعمة خاصة وهو بالقلب واللسان والجوارح قال:

أَفَادَتْكُمُ النَّعْمَاءُ منِّي ثلاثةيَدِي ولِسَانِي والضَّمِيرَ المُحَجَّبَا

أما الشكر فمعناه لغةً: الزيادة والنماء والشكر شرعاً: هو الثناء على المُحسن بما أعطاك وأولاك، وهو الوصف الجميل على جهة التعظيم والتبجيل على النعمة من اللسان والجنان والأركان فالشكر أعم متعلقاً من الحمد: حيث أنه يتعلق باللسان والقلب والجوارح، أما الحمد فإنه أخص متعلقاً حيث كونه بالقلب واللسان فقط.

ومن ناحية أخرى الشكر أخـص سـبباً والحمد أعم: حيث أن الشكر يكون في مقابل الإحسان وفي مقابل النِعم ولا يشكر على الصفات الذاتية، ونقيض الشكر: الكفران، أما الحمد فيكون في مقابل وبلا مقابل ويكون على صفات الله الذاتية وعلى نعمائه فيُقال: الحمد لله فاطر السموات والأرض، ونقيض الحمد: الذم.

يجتمع الحمد والشكر في أنهما يكونا على السراء والضراء حيث أن الضراء نعمة أيضاً حيث أنها أخف وطأةً من الأعظم منها، فكون الله إبتلاه بالأخف فهذه نعمة تستوجب الشكر والحمد. والحمد هو أحد شعب الشكر، من قول النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم: «الحمد رأس الشكر، ما شكر الله عبد لم يحمده» وإنما جعله رأس الشكر؛ لأنّ ذكر النعمة باللسان والثناء على موليها، أشيع لها وأدلّ على مكانها من الاعتقاد وآداب الجوارح لخفاء عمل القلب، وما في عمل الجوارح من الاحتمال، بخلاف عمل اللسان وهو النطق الذي يفصح عن كلّ خفي ويجلي كل مشتبه.»

لا ريب في عظم شأن الحمد وجلالة قدره، وكثرة ثوابه، فهو من أجل الطاعات، وأحسن القربات، والحمد مطلوب من المسلم في كل وقت، إلا أن هناك أوقاتًا معينة وأحوالاً مخصوصة تمر بالعبد يكون فيها الحمد أكثر تأكيدًا؛ وهذا الكُتيب يُبين تلك الأحوال والمواطن. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

 نبذه عن الكتاب:

الحمدَلَة أي قول الحمد لله رب العالمين، هي عبارة عربية يقولها الناطقون باللغة العربية من جميع الأديان، بما في ذلك المسيحية واليهودية، ويُكثِر المسلمون من قولها، كونها وردت في آيات القرآن وأحاديث النبي محمد وذُكِر الكثير من الفضائل والمنازل العالية لأهل الحمد.

أنه سبب أساسي في محبة الله سبحانه وتعالى لعباده، فإذا حمد العبد ربه في السراء والضراء وفي كل وقت، يكون قد كسب حب الله في الدينا والآخرة، فهي أحب الكلام إلى الله تعالى، فعن سمرة بنت جندب رضي الله تعالى عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر لا يضرك بأيهن بدأت..

الحمد فهو الذكر أو الثناء بالجميل الإختياري باللسان أي ذكر المحاسن دون إحسان، وهو ذكر الله سبحانه وتعالى بصفات الكمال، وقيل هو ذكر المحمود بصفات الكمال بمعنى ذكر صفات الكمال لله وإن لم يبدو سبباً لذلك لأن الله عز وجل مستحق لذلك أعطى أو منع فإنك تحمد الله إذا أعطاك ووهبك من نعمه، وتحمد الله إذا أصابتك مصيبة، والحمد يكون على الصفات الذاتية وعلى العطاء، وقيل الحمد هو ذكر أوصاف الجلال والكمال، والله سبحانه وتعالى قد حمد نفسه بنفسه من قبل أن يحمده أحد من خلقه، فهو الحميد لنفسه أزلاً وبحمد عباده له أبداً.

المدح والحمد والشكر

المدح هو ذكر المحاسن، وهو الثناء بذكر الجميل، والمدح لا يستلزم المحبة، فالمدح هو إخبار مجرد. والمدح والحمد لغةً يشتركان في نفس الحروف ولكن بترتيب مختلف وتبايُن في المعنى، وهذا يسمى في اللغة (إشتقاق أوسط) والمدح أعم من الحمد لأن المدح يكون بذكر الجميل الإختيارى وغير الإختيارى والحمد أخص لأنه يكون بذكر الجميل الإختيارى فقط. قال الزمخشري: «الحمد والمدح أخوان، وهو الثناء والنداء على الجميل من نعمة وغيرها. تقول: حمدت الرجل على إنعامه، وحمدته على حسبه وشجاعته. وأمّا الشكر فعلى النعمة خاصة وهو بالقلب واللسان والجوارح قال:

أَفَادَتْكُمُ النَّعْمَاءُ منِّي ثلاثة        يَدِي ولِسَانِي والضَّمِيرَ المُحَجَّبَا

أما الشكر فمعناه لغةً: الزيادة والنماء والشكر شرعاً: هو الثناء على المُحسن بما أعطاك وأولاك، وهو الوصف الجميل على جهة التعظيم والتبجيل على النعمة من اللسان والجنان والأركان فالشكر أعم متعلقاً من الحمد: حيث أنه يتعلق باللسان والقلب والجوارح، أما الحمد فإنه أخص متعلقاً حيث كونه بالقلب واللسان فقط.

ومن ناحية أخرى الشكر أخـص سـبباً والحمد أعم: حيث أن الشكر يكون في مقابل الإحسان وفي مقابل النِعم ولا يشكر على الصفات الذاتية، ونقيض الشكر: الكفران، أما الحمد فيكون في مقابل وبلا مقابل ويكون على صفات الله الذاتية وعلى نعمائه فيُقال: الحمد لله فاطر السموات والأرض، ونقيض الحمد: الذم.

يجتمع الحمد والشكر في أنهما يكونا على السراء والضراء حيث أن الضراء نعمة أيضاً حيث أنها أخف وطأةً من الأعظم منها، فكون الله إبتلاه بالأخف فهذه نعمة تستوجب الشكر والحمد. والحمد هو أحد شعب الشكر، من قول النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم: «الحمد رأس الشكر، ما شكر الله عبد لم يحمده» وإنما جعله رأس الشكر؛ لأنّ ذكر النعمة باللسان والثناء على موليها، أشيع لها وأدلّ على مكانها من الاعتقاد وآداب الجوارح لخفاء عمل القلب، وما في عمل الجوارح من الاحتمال، بخلاف عمل اللسان وهو النطق الذي يفصح عن كلّ خفي ويجلي كل مشتبه.»

لا ريب في عظم شأن الحمد وجلالة قدره، وكثرة ثوابه، فهو من أجل الطاعات، وأحسن القربات، والحمد مطلوب من المسلم في كل وقت، إلا أن هناك أوقاتًا معينة وأحوالاً مخصوصة تمر بالعبد يكون فيها الحمد أكثر تأكيدًا؛ وهذا الكُتيب يُبين تلك الأحوال والمواطن. 

الحمد لله على نعمه

دعاء الحمد لله مكتوب

عبارات الحمد لله على كل حال

خواطر الحمدلله

الحمد لله على كل حال دائما وابدا

عبارات الحمد لله مزخرفه

صيغ الحمد والشكر لله

الحمد لله على كل شيء

لا ريب في عظم شأن الحمد وجلالة قدره، وكثرة ثوابه، فهو من أجل الطاعات، وأحسن القربات، والحمد مطلوب من المسلم في كل وقت، إلا أن هناك أوقاتًا معينة وأحوالاً مخصوصة تمر بالعبد يكون فيها الحمد أكثر تأكيدًا؛ وهذا الكُتيب يُبين تلك الأحوال والمواطن.



حجم الكتاب عند التحميل : 322.2 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تذكرة العبد بمواطن الحمد

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تذكرة العبد بمواطن الحمد
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
القسم العلمي بدار القاسم - ALQSM ALALMI BDAR ALQASM

كتب القسم العلمي بدار القاسم ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ سؤال وجواب في التوحيد والإيمان ❝ ❞ خمس وخمسون وصية من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ لا تقف متفرجًا مشاريع دعوية منوعة ❝ ❞ تذكرة العبد بمواطن الحمد ❝ ❞ قصة كاملة... لم يُؤلفها بشر ❝ ❞ برنامج حفظ القرآن الكريم عن طريق الهاتف ❝ ❞ لماذا خلقنا ❝ ❞ أختي المسلمة من أمرك بالحجاب ❝ ❞ الأربعون في التوحيد ❝ الناشرين : ❞ دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار القاسم للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب القسم العلمي بدار القاسم
الناشر:
دار القاسم للنشر والتوزيع
كتب دار القاسم للنشر والتوزيع‏شركة دار القاسم للنشر والتوزيع تعنى بطباعة وتوزيع ونشر كافة المطبوعات ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ من عجائب الاستغفار ❝ ❞ من عجائب الدعاء ❝ ❞ المنتقى من أمثال العرب وقصصهم ❝ ❞ تفسير القرآن العظيم: جزء عم ❝ ❞ حكم سب الصحابة من أقوال الأئمة ❝ ❞ الولاء والبراء ❝ ❞ قاعدة في الصبر ❝ ❞ تهذيب إسلامي لقصص كليلة ودمنة مع دراسة حول مؤلفها ❝ ❞ كيف سقطت الدولة العثمانية ت:سليمان بن صالح الخراشي ❝ ❞ موقف الإمام الذهبي من الدولة العبيدية نسباً ومعتقد ومعتقداً ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ❝ ❞ محمد بن عبد الوهاب ❝ ❞ عبد الملك القاسم ❝ ❞ ابن حجر الهيتمي سليمان بن صالح الخراشي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ حافظ بن أحمد الحكمي ❝ ❞ ابن رجب الحنبلي ❝ ❞ ناصر بن عبد الكريم العقل ❝ ❞ د. بديع القشاعلة ❝ ❞ د.إسماعيل محمد علي عبدالرحمن ❝ ❞ صالح بن عبد الله بن حميد ❝ ❞ يحيى بن موسى الزهراني ❝ ❞ مشعل عبد العزيز الفلاحي ❝ ❞ عبد الله بن عبد الرحمن السعد ❝ ❞ القسم العلمي بدار القاسم ❝ ❞ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ❝ ❞ عبد الوهاب عبد السلام طويلة ❝ ❞ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب ❝ ❞ زاهر بن محمد بن سعيد الشهري ❝ ❞ عبدالعزيز بن سريان العصيمي ❝ ❞ خالدسلمان الربعي ❝ ❞ عبدالرحمن الوكيل ❝ ❞ خالد بن سليمان الربعي ❝ ❞ محمد بن إبراهيم الهزاع ❝ ❞ مها البنيان ❝ ❞ خالد الحمودي ❝ ❞ الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ ❝ ❞ عبد الباري الثبيتي ❝ ❞ محمد بن علي بن جماح ❝ ❞ عبدالله بن زعل العنزي ❝ ❞ زبيدة الأنصاري ❝ ❞ سليمان بن صالح الجربوع ❝ ❞ عبد القيوم السحيباني ❝ ❞ حسين بن علي بن حسين الحربي ❝ ❞ يحيى عبيد ثماني الخالدي ❝ ❞ نبيل بن محمد محمود ❝ ❞ الكتبة بنت محمد السعيد ❝ ❞ دار القاسم ❝ ❞ محمد بن صالح الخزيم ❝ ❞ خميس بن ناصر العمري ❝ ❞ سعد بن موسى الموسى ❝ ❞ مها المحمدي ❝ ❞ سالم بن ماضي ❝ ❞ عبد العزیز بن عبد الله مقبل ❝ ❞ عبد الله بن راضي الشمري ❝ ❞ يوسف بن محمد الطامى ❝ ❞ عبد الله الميموني ❝ ❞ سعيد بن صالح الغامدي ❝ ❞ صالح بن عبد الله العثيم ❝ ❞ محمد بن سعيد صقران الشهري ❝ ❱.المزيد.. كتب دار القاسم للنشر والتوزيع