❞ رواية ملك في منفى العمر ❝  ⏤ أرنو جايجر

❞ رواية ملك في منفى العمر ❝ ⏤ أرنو جايجر

نبذة من الرواية:

"كملكٍ في منفاه"!! ..هكذا كانت عذوبة وصفه لأباه الذي أرداه "ألزهايمر" عجوزاً متسكّعاً في دهاليز
النسيان..يستجدي عقله العصيّ ولو كسرة ماضٍ أو جرعةً من زمانه الخليّ، فلا يجد!.. فيبيت ليله كليل الجسد، عليل الروح، رابطاً على القلب بحجر كعابري السبيل .. كصائميّ الأبد!..وكأن ذكرياتنا في مشيب العمر أوطان! ..وكأنها هي مسقط القلب وهي إرثنا الغالي!..وكأن حتى النسيان يارب لا يأتي إلا وهو غير مرغوبٍ فيه ..حيث لا ينتظره أحد!..وأنا التي كنت قد حسمت أمري من سطوة الدهر وصافحت القدر، ثم عقدت معه الصفقة: لك ما أردت..ولي العمر الطويل أفنيه بذهنٍ متقدّ وأبناء كُثر..وعصاً أُلوّح بها في وجه المعاتيه والحمقى، فيتمتمون بالحنق العاجز: يا لها من عجوز!..أما وقد قرأت هذا الكتاب ..وبلغني من مرّ الكِبر ما قد بلغ، فعليّ فعلياً أن أُعيد النظر.هذه سيرةٌ ذاتية لمرض "ألزهايمر" مسرحها والد الأديب النمساوي "" ...حيث دوّن محاولاته وإخوته لاسترداد أبيهم الذي تاه في مجاهل الشيخوخة عاماً بعد عام ..فيما بين ذاك الرفض الأول المورث للشقاق و تلك الحكمة بعد الرضا والاستسلام ..فمثلهم وإياه كمثل هاربٍ بمنطاد إلى عالم من الهلاوس والخيال ..قد تشبث الجميع بأطرافه إلى الواقع في عناد حتى أنهكهم التعب ..كان هذا قبل أن يدركوا أن لو كانوا قرروا منذ البدء معه الهرب ..لما كان قد فاتهم بعض ما في تلك الرحلة من جمال. نديّة هي لغة هذا الأديب ..حتى في وصفه لخلافاته مع أبيه ..بها رجاءٌ حزين لاستبقاء شئٍ جميل لم يع.. يقول متحدثا عن دافعية أبيه الأولى للوقع في براثن هذا المرض بالذات: " فإنني أدركت الآن أن هناك فرقاً بين أن يستسلم المرء لأنه فقد الرغبة في الحياة وأن يستسلم لأنه يعرف أنه مهزوم لا محالة، وكان أبي ينطلق من أنه مهزوم، وعندما وصل إلى مرحلة من حياته بدأت قدراته العقلية في التلاشي أصبح يعوّل على تماسكه الداخلي، وهو أمر يمكن أن يعتبر وسيلة عملية تساعد الأقارب على التعامل مع بؤس هذا المرض، حيث لا يوجد له علاج مؤثر حتى الآن. يقول ميلان كونديرا: " الأمر الوحيد الذي يبقى لنا في مواجهة تلك الهزيمة التي لا مناص منها، التي تسمى الحياة، هو محاولة فهمها" تطورت محنة والده تدريجياً ..بادئاً بنسيان المأكل والمشرب ثم شؤون العناية الشخصية ومواضع الأوراق الرسمية وأماكن الغرف ثم انتهاءً بهوية أبنائه وعنوان منزله ...حتى صار يألف كونه غريباً يوقظه كل صباحٍ حفنةٌ من الغرباء .." أفُضل أن أذهب إلى البيت" صار ذلك مطلبه الدائم ..وصارت أمثال تلك المقاطع بعض تجليات تلك الغربة اللانهائية... ث فيها عن علاقة أبويه المضطربة: "كان الأمر بمثابة تنافر مثاليّ بين أحلام حياة مختلفة ، فعدا الزواج وإنجاب الأطفال لم تجمعهما سوى حياة كانت تسير يوماً بيوم، وكأن شخصين في برج بابل يحاولان في حيرةٍ أن يتحدثا معا كلٌ بلغته ويشكوان قائلين: "أنت لا تفهمني!" . عندما سألت أبي لماذا تزوج أمي؟ أجابني أنه أحبها كثيرا وأراد أن يوفر لها حياة أسرية. وهنا تظهر مجددا موضوعاته الأساسية: البيت والأمان والاحتواء. فقد كانت أهم الأمور في نظره... أما أمي فلم تكن تبحث عن الأمان والاحتواء، وإنما عن الإثارة، فقد كانت منفتحة على العالم ، ولديها فضول لمعرفة الجديد، كان القيام برحلة في شهر العسل مستبعدا لعدم توافر المال اللازم، وكانت صدمة أمي كبيرة عندما طلبت منه القيام بنزهة واعتبارها رحلة شهر العسل، ولكنه رفض. وربما اعتبر أبي أن الميزة الوحيدة في كون العالم فسيحاً وجميلاً هو أن الناس لا يهرعون إلى بلدة "فولفرت"!...أشعر وأنا أصف زيجة فاشلة وكأني أقوم بكنس قشٍ مبتل." ولكن لم تكن النشأة وحدها أو حتى علاقة أبويه هي سببي الوحيد لتلك المقاربة ..والتي لا أدري الآن إن كنت سأراها فيما بعد غير لائقة كون أبي _شاكرةً الله_ لا يعاني من ويلات هذا المرض ..إلا أن قد أرفق العديد من مواقف أبيه التلقائية والأصيلة في شخصيته قبل المرض وبعده ..والتي بدت طريفةً أحياناً ومحرجةً بأحيان أخرى ..أبسطها أن يقرر تعليق لوحةٍ ويبدأ بالدقّ على الحائط ما أن تتلقى اتصالا هاماً..وأقصاها كان يدفع إلى الظن بأن أبيه " يصرّ على تعكير صفو حياته متعمداً"... كنت أبتسم وأنا أقرأ بعضاً من تلك المواقف ..بل وأستسلم لما تستدعيه من ذكريات ..حتى حسّ دعابته العادية كان مألوفا جدا
أرنو جايجر -
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ملك في منفى العمر ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.

نبذة عن الكتاب:
ملك في منفى العمر

2015م - 1445هـ
نبذة من الرواية:

"كملكٍ في منفاه"!! ..هكذا كانت عذوبة وصفه لأباه الذي أرداه "ألزهايمر" عجوزاً متسكّعاً في دهاليز
النسيان..يستجدي عقله العصيّ ولو كسرة ماضٍ أو جرعةً من زمانه الخليّ، فلا يجد!.. فيبيت ليله كليل الجسد، عليل الروح، رابطاً على القلب بحجر كعابري السبيل .. كصائميّ الأبد!..وكأن ذكرياتنا في مشيب العمر أوطان! ..وكأنها هي مسقط القلب وهي إرثنا الغالي!..وكأن حتى النسيان يارب لا يأتي إلا وهو غير مرغوبٍ فيه ..حيث لا ينتظره أحد!..وأنا التي كنت قد حسمت أمري من سطوة الدهر وصافحت القدر، ثم عقدت معه الصفقة: لك ما أردت..ولي العمر الطويل أفنيه بذهنٍ متقدّ وأبناء كُثر..وعصاً أُلوّح بها في وجه المعاتيه والحمقى، فيتمتمون بالحنق العاجز: يا لها من عجوز!..أما وقد قرأت هذا الكتاب ..وبلغني من مرّ الكِبر ما قد بلغ، فعليّ فعلياً أن أُعيد النظر.هذه سيرةٌ ذاتية لمرض "ألزهايمر" مسرحها والد الأديب النمساوي "" ...حيث دوّن محاولاته وإخوته لاسترداد أبيهم الذي تاه في مجاهل الشيخوخة عاماً بعد عام ..فيما بين ذاك الرفض الأول المورث للشقاق و تلك الحكمة بعد الرضا والاستسلام ..فمثلهم وإياه كمثل هاربٍ بمنطاد إلى عالم من الهلاوس والخيال ..قد تشبث الجميع بأطرافه إلى الواقع في عناد حتى أنهكهم التعب ..كان هذا قبل أن يدركوا أن لو كانوا قرروا منذ البدء معه الهرب ..لما كان قد فاتهم بعض ما في تلك الرحلة من جمال. نديّة هي لغة هذا الأديب ..حتى في وصفه لخلافاته مع أبيه ..بها رجاءٌ حزين لاستبقاء شئٍ جميل لم يع.. يقول متحدثا عن دافعية أبيه الأولى للوقع في براثن هذا المرض بالذات: " فإنني أدركت الآن أن هناك فرقاً بين أن يستسلم المرء لأنه فقد الرغبة في الحياة وأن يستسلم لأنه يعرف أنه مهزوم لا محالة، وكان أبي ينطلق من أنه مهزوم، وعندما وصل إلى مرحلة من حياته بدأت قدراته العقلية في التلاشي أصبح يعوّل على تماسكه الداخلي، وهو أمر يمكن أن يعتبر وسيلة عملية تساعد الأقارب على التعامل مع بؤس هذا المرض، حيث لا يوجد له علاج مؤثر حتى الآن. يقول ميلان كونديرا: " الأمر الوحيد الذي يبقى لنا في مواجهة تلك الهزيمة التي لا مناص منها، التي تسمى الحياة، هو محاولة فهمها" تطورت محنة والده تدريجياً ..بادئاً بنسيان المأكل والمشرب ثم شؤون العناية الشخصية ومواضع الأوراق الرسمية وأماكن الغرف ثم انتهاءً بهوية أبنائه وعنوان منزله ...حتى صار يألف كونه غريباً يوقظه كل صباحٍ حفنةٌ من الغرباء .." أفُضل أن أذهب إلى البيت" صار ذلك مطلبه الدائم ..وصارت أمثال تلك المقاطع بعض تجليات تلك الغربة اللانهائية... ث فيها عن علاقة أبويه المضطربة: "كان الأمر بمثابة تنافر مثاليّ بين أحلام حياة مختلفة ، فعدا الزواج وإنجاب الأطفال لم تجمعهما سوى حياة كانت تسير يوماً بيوم، وكأن شخصين في برج بابل يحاولان في حيرةٍ أن يتحدثا معا كلٌ بلغته ويشكوان قائلين: "أنت لا تفهمني!" . عندما سألت أبي لماذا تزوج أمي؟ أجابني أنه أحبها كثيرا وأراد أن يوفر لها حياة أسرية. وهنا تظهر مجددا موضوعاته الأساسية: البيت والأمان والاحتواء. فقد كانت أهم الأمور في نظره... أما أمي فلم تكن تبحث عن الأمان والاحتواء، وإنما عن الإثارة، فقد كانت منفتحة على العالم ، ولديها فضول لمعرفة الجديد، كان القيام برحلة في شهر العسل مستبعدا لعدم توافر المال اللازم، وكانت صدمة أمي كبيرة عندما طلبت منه القيام بنزهة واعتبارها رحلة شهر العسل، ولكنه رفض. وربما اعتبر أبي أن الميزة الوحيدة في كون العالم فسيحاً وجميلاً هو أن الناس لا يهرعون إلى بلدة "فولفرت"!...أشعر وأنا أصف زيجة فاشلة وكأني أقوم بكنس قشٍ مبتل." ولكن لم تكن النشأة وحدها أو حتى علاقة أبويه هي سببي الوحيد لتلك المقاربة ..والتي لا أدري الآن إن كنت سأراها فيما بعد غير لائقة كون أبي _شاكرةً الله_ لا يعاني من ويلات هذا المرض ..إلا أن قد أرفق العديد من مواقف أبيه التلقائية والأصيلة في شخصيته قبل المرض وبعده ..والتي بدت طريفةً أحياناً ومحرجةً بأحيان أخرى ..أبسطها أن يقرر تعليق لوحةٍ ويبدأ بالدقّ على الحائط ما أن تتلقى اتصالا هاماً..وأقصاها كان يدفع إلى الظن بأن أبيه " يصرّ على تعكير صفو حياته متعمداً"... كنت أبتسم وأنا أقرأ بعضاً من تلك المواقف ..بل وأستسلم لما تستدعيه من ذكريات ..حتى حسّ دعابته العادية كان مألوفا جدا .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة من الرواية:

 "كملكٍ في منفاه"!! ..هكذا كانت عذوبة وصفه لأباه الذي أرداه "ألزهايمر" عجوزاً متسكّعاً في دهاليز
النسيان..يستجدي عقله العصيّ ولو كسرة ماضٍ أو جرعةً من زمانه الخليّ، فلا يجد!.. فيبيت ليله كليل الجسد، عليل الروح، رابطاً على القلب بحجر كعابري السبيل .. كصائميّ الأبد!..وكأن ذكرياتنا في مشيب العمر أوطان! ..وكأنها هي مسقط القلب وهي إرثنا الغالي!..وكأن حتى النسيان يارب لا يأتي إلا وهو غير مرغوبٍ فيه ..حيث لا ينتظره أحد!..وأنا التي كنت قد حسمت أمري من سطوة الدهر وصافحت القدر، ثم عقدت معه الصفقة: لك ما أردت..ولي العمر الطويل أفنيه بذهنٍ متقدّ وأبناء كُثر..وعصاً أُلوّح بها في وجه المعاتيه والحمقى، فيتمتمون بالحنق العاجز: يا لها من عجوز!..أما وقد قرأت هذا الكتاب ..وبلغني من مرّ الكِبر ما قد بلغ، فعليّ فعلياً أن أُعيد النظر.هذه سيرةٌ ذاتية لمرض "ألزهايمر" مسرحها والد الأديب النمساوي "" ...حيث دوّن محاولاته وإخوته لاسترداد أبيهم الذي تاه في مجاهل الشيخوخة عاماً بعد عام ..فيما بين ذاك الرفض الأول المورث للشقاق و تلك الحكمة بعد الرضا والاستسلام ..فمثلهم وإياه كمثل هاربٍ بمنطاد إلى عالم من الهلاوس والخيال ..قد تشبث الجميع بأطرافه إلى الواقع في عناد حتى أنهكهم التعب ..كان هذا قبل أن يدركوا أن لو كانوا قرروا منذ البدء معه الهرب ..لما كان قد فاتهم بعض ما في تلك الرحلة من جمال. نديّة هي لغة هذا الأديب ..حتى في وصفه لخلافاته مع أبيه ..بها رجاءٌ حزين لاستبقاء شئٍ جميل لم يع.. يقول متحدثا عن دافعية أبيه الأولى للوقع في براثن هذا المرض بالذات: " فإنني أدركت الآن أن هناك فرقاً بين أن يستسلم المرء لأنه فقد الرغبة في الحياة وأن يستسلم لأنه يعرف أنه مهزوم لا محالة، وكان أبي ينطلق من أنه مهزوم، وعندما وصل إلى مرحلة من حياته بدأت قدراته العقلية في التلاشي أصبح يعوّل على تماسكه الداخلي، وهو أمر يمكن أن يعتبر وسيلة عملية تساعد الأقارب على التعامل مع بؤس هذا المرض، حيث لا يوجد له علاج مؤثر حتى الآن. يقول ميلان كونديرا: " الأمر الوحيد الذي يبقى لنا في مواجهة تلك الهزيمة التي لا مناص منها، التي تسمى الحياة، هو محاولة فهمها" تطورت محنة والده تدريجياً ..بادئاً بنسيان المأكل والمشرب ثم شؤون العناية الشخصية ومواضع الأوراق الرسمية وأماكن الغرف ثم انتهاءً بهوية أبنائه وعنوان منزله ...حتى صار يألف كونه غريباً يوقظه كل صباحٍ حفنةٌ من الغرباء .." أفُضل أن أذهب إلى البيت" صار ذلك مطلبه الدائم ..وصارت أمثال تلك المقاطع بعض تجليات تلك الغربة اللانهائية... ث فيها عن علاقة أبويه المضطربة: "كان الأمر بمثابة تنافر مثاليّ بين أحلام حياة مختلفة ، فعدا الزواج وإنجاب الأطفال لم تجمعهما سوى حياة كانت تسير يوماً بيوم، وكأن شخصين في برج بابل يحاولان في حيرةٍ أن يتحدثا معا كلٌ بلغته ويشكوان قائلين: "أنت لا تفهمني!" . عندما سألت أبي لماذا تزوج أمي؟ أجابني أنه أحبها كثيرا وأراد أن يوفر لها حياة أسرية. وهنا تظهر مجددا موضوعاته الأساسية: البيت والأمان والاحتواء. فقد كانت أهم الأمور في نظره... أما أمي فلم تكن تبحث عن الأمان والاحتواء، وإنما عن الإثارة، فقد كانت منفتحة على العالم ، ولديها فضول لمعرفة الجديد، كان القيام برحلة في شهر العسل مستبعدا لعدم توافر المال اللازم، وكانت صدمة أمي كبيرة عندما طلبت منه القيام بنزهة واعتبارها رحلة شهر العسل، ولكنه رفض. وربما اعتبر أبي أن الميزة الوحيدة في كون العالم فسيحاً وجميلاً هو أن الناس لا يهرعون إلى بلدة "فولفرت"!...أشعر وأنا أصف زيجة فاشلة وكأني أقوم بكنس قشٍ مبتل." ولكن لم تكن النشأة وحدها أو حتى علاقة أبويه هي سببي الوحيد لتلك المقاربة ..والتي لا أدري الآن إن كنت سأراها فيما بعد غير لائقة كون أبي _شاكرةً الله_ لا يعاني من ويلات هذا المرض ..إلا أن قد أرفق العديد من مواقف أبيه التلقائية والأصيلة في شخصيته قبل المرض وبعده ..والتي بدت طريفةً أحياناً ومحرجةً بأحيان أخرى ..أبسطها أن يقرر تعليق لوحةٍ ويبدأ بالدقّ على الحائط ما أن تتلقى اتصالا هاماً..وأقصاها كان يدفع إلى الظن بأن أبيه " يصرّ على تعكير صفو حياته متعمداً"... كنت أبتسم وأنا أقرأ بعضاً من تلك المواقف ..بل وأستسلم لما تستدعيه من ذكريات 

ـ روايات
اسماء روايات

روايات عربية pdf

روايات pdf رومانسية

تحميل روايات كامله pdf

روايات قصيره

روايات عالمية

روايات حب

تحميل روايات pdf عصير الكتب

روايات عربية pdf
روايات pdf رومانسية

تحميل روايات كامله pdf

تحميل روايات عالمية pdf

روايات pdf 2018

تحميل روايات pdf عصير الكتب

تحميل روايات رومانسية جريئة pdf

روايات عربية مشهورة

روايات pdf 2017

 روايات رومانسية
روايات رومانسية 2018

روايات رومانسية عربية

روايات رومانسية واتباد

روايات رومانسية مصرية كاملة للقراءة

روايات رومانسية كوميدية

روايات رومانسية سعودية

روايات رومانسية قصيرة

روايات رومانسية فيس بوك

 روايات رعب
روايات رعب 2018

روايات رعب 2019

روايات رعب 2018 pdf

روايات رعب جدا

روايات رعب عالمية

روايات رعب حقيقية

روايات رعب حسن الجندي

روايات رعب ساخر

 أدب السجون pdf
ادب السجون العربي

بين السجن والمنفى pdf

 روايات سجون
ادب السجون العربي

أدب السجون اقتباسات

أدب السجون شعر

رواية القوقعة

رواية يا صاحبي السجن

ادباء السجون pdf

يسمعون حسيسها

القوقعه تحكي عن سجن تدمر

 روايات عربية خيالية
روايات خيالية كاملة

روايات خياليه مغامرات

روايات خيالية مصرية

روايات خيالية مترجمة

روايات خيالية pdf

روايات عربية pdf

افضل الروايات الخيالية العربية

روايات خيالية رومانسية

مقتطفات من روايات
مقتطفات من روايات غامضة

مقتطفات من روايات حب

مقتطفات من روايات حزينة

مقتطفات من روايات رومانسية جريئة

مقتطفات من روايات عالمية فيس بوك

اقتباسات من روايات عن الحياة

مقتطفات من كتب رائعه

اقتباسات قصيرة من روايات
 روايات عالمية مترجمة
روايات عالمية تستحق القراءة

روايات عالمية رومانسية مترجمة

تحميل روايات اجنبية رومانسية مترجمة pdf

اشهر الروايات العالمية ويكيبيديا

تحميل روايات كامله pdf

روايات اجنبية جريئة مترجمة

روايات انجليزية مترجمة للعربية pdf

روايات رومانسية

 روايات عالمية
روايات عالمية مشهورة

روايات عالمية تستحق القراءة

روايات عالمية رومانسية مترجمة

روايات عالمية عربية

تحميل روايات كامله pdf

تحميل روايات رومانسية pdf

روايات pdf 2018

روايات عالمية ابتسامة
أدب عالمي
مادة الادب العالمي

انواع الادب العالمي

قراءة في الادب العالمي

روائع الادب العالمي pdf

تاريخ الادب العالمي

افضل كتب الادب العالمي

روائع الادب العالمي مترجم

من روائع الادب العالمي قصص قصيرة

 



سنة النشر : 2015م / 1436هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 511.4 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة ملك في منفى العمر

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل ملك في منفى العمر
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أرنو جايجر - Arno Geiger

كتب أرنو جايجر ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ملك في منفى العمر ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❱. المزيد..

كتب أرنو جايجر
الناشر:
مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
كتب مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ السحر ❝ ❞ التفكير السريع والبطيء ❝ ❞ العقل الباطن ❝ ❞ الذاكرة مقدمة قصيرة جدا ❝ ❞ دروس مبسطة فى الاقتصاد ❝ ❞ مغامرة الجوهرة الزرقاء ❝ ❞ نيوتن ❝ ❞ المملكه الحيوانيه ❝ ❞ الديناصورات ❝ ❞ تاريخ آداب العرب ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ كامل كيلانى ❝ ❞ مصطفى لطفي المنفلوطي ❝ ❞ عبدالحميد عبدالمقصود ❝ ❞ وليم شكسبير ❝ ❞ سير آرثر كونان دويل ❝ ❞ طه حسين ❝ ❞ سليم حسن ❝ ❞ جبران خليل جبران ❝ ❞ تشارلز ديكنز ❝ ❞ أحمد شوقى ❝ ❞ ليو تولستوي ❝ ❞ علي الجارم مصطفى أمين ❝ ❞ شكيب أرسلان ❝ ❞ محمد حسين هيكل ❝ ❞ نوال السعداوي ❝ ❞ دانيال كانمان ❝ ❞ سلامة موسى ❝ ❞ أحمد تيمور ❝ ❞ هـ ج ويلز ❝ ❞ إبراهيم ناجى ❝ ❞ بونسون دو ترايل ❝ ❞ جوستاف لوبون ❝ ❞ يوسف ادريس ❝ ❞ زكي نجيب محمود ❝ ❞ ثروت أباظة ❝ ❞ جرجي حبيب زيدان ❝ ❞ محمد رشيد رضا ❝ ❞ أليس مونرو ❝ ❞ الأمير شكيب أرسلان ❝ ❞ محمد الأمين الجكنى الشنقيطي ❝ ❞ بطرس البستاني ❝ ❞ حسين أحمد أمين ❝ ❞ جان جاك روسو ❝ ❞ محمد كرد علي ❝ ❞ محمد فريد وجدي ❝ ❞ مارك توين ❝ ❞ مارون عبود ❝ ❞ علي الجارم ❝ ❞ أبو القاسم الشابي ❝ ❞ جون جريبين ❝ ❞ لويس ولبرت ❝ ❞ أحمد زكي ❝ ❞ فولتير ❝ ❞ أوين ديفيز ❝ ❞ احمد امين ❝ ❞ عادل مصطفى ❝ ❞ طاهر الجزائري ❝ ❞ علي مصطفى مشرفة ❝ ❞ جاك لندن ❝ ❞ يوسف كرم ❝ ❞ روبرت ميرفي ❝ ❞ محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم ابن بطوطة أبو عبد الله ❝ ❞ محمد فؤاد جلال ❝ ❞ أمين الريحاني ❝ ❞ د. محمد مندور ❝ ❞ كامل الكيلانى ❝ ❞ د. سيد البحراوى ❝ ❞ محمد كامل حسين ❝ ❞ عبد الرحمن البرقوقي ❝ ❞ فرانسيس بيرنت ❝ ❞ إلياس أنطون إلياس إدوار أ. إلياس ❝ ❞ جوناثان كيه فوستر ❝ ❞ باتريك لينسيوني ❝ ❞ أحمد حماد الحسينى ❝ ❞ شوقى عبد الحكيم ❝ ❞ محمود سامى البارودى ❝ ❞ أحمد يوسف أحمد الأنصاري ❝ ❞ محمد سعيد العريان ❝ ❞ سيد علي إسماعيل ❝ ❞ محمد لطفي جمعة ❝ ❞ عمر طوسون ❝ ❞ إسماعيل مظهر ❝ ❞ إيمون باتلر ❝ ❞ برنارد وود ❝ ❞ تشارلز ويلان ❝ ❞ عبدالعزيز بركة ساكن ❝ ❞ جول فيرن ❝ ❞ روبرت هيث ❝ ❞ عبد الرحمن شكري ❝ ❞ بيل هاندلي ❝ ❞ زكى محمد حسن ❝ ❞ محمد الخضر حسين ❝ ❞ نيكولاس جيمس ❝ ❞ محمد عبد النبي ❝ ❞ أحمد زكي أبو شادي ❝ ❞ إبراهيم رمزي ❝ ❞ بول أرون ❝ ❞ أحمد أحمد بدوي ❝ ❞ روبرت ستيفنسون ❝ ❞ ديفيد لورمان ❝ ❞ سوزان بلاكمور ❝ ❞ هارولد دبليو لويس ❝ ❞ أحمد الهاشمي ❝ ❞ جرجى زيدان ❝ ❞ عبد الغفار مكاوي ❝ ❞ محمد السباعي ❝ ❞ روب أيلف ❝ ❞ روبرت سي آلن ❝ ❞ محمد تيمور ❝ ❞ كلاوس بيندر ❝ ❞ حسن حنفي ❝ ❞ عبد الرحمن الشرقاوى ❝ ❞ إبراهيم عبد القادر المازني ❝ ❞ عبد الوهاب عزام ❝ ❞ محمد إبراهيم مصطفى ❝ ❞ يوهان ديفيد فيس ❝ ❞ د.عبدالوهاب عزام ❝ ❞ محمد عبدالله حسين العمري ❝ ❞ يعقوب صنوع ❝ ❞ بهـاء الـدّين شـدّاد ❝ ❞ زكريا مهران ❝ ❞ فرانسوا روتن ❝ ❞ عبد العزيز البشري ❝ ❞ مارك سكاوزن ❝ ❞ محمد رياض وكوثر عبد الرسول ❝ ❞ ديفيد كوامن ❝ ❞ بول كروجمان ❝ ❞ بن جولديكر ❝ ❞ كريس إمبي ❝ ❞ أندرو روبنسون ❝ ❞ رودولفو ساراتشي ❝ ❞ يعقوب صرُّوف ❝ ❞ تشارلز تاونزند ❝ ❞ لاري جلادني ❝ ❞ فيليب بول ❝ ❞ محمد فريد ابو حديد ❝ ❞ شارون كيه هول ❝ ❞ باتريشيا أوفدرهايدي ❝ ❞ مايكل ديفيد لوكاس ❝ ❞ هاورد بيل ❝ ❞ جويس أبلبي ❝ ❞ محمد يوسف موسى ❝ ❞ رشاد كامل الكيلانى ❝ ❞ محمد فريد ❝ ❞ جاكلين ستيدال ❝ ❞ راسل جي فوستر ❝ ❞ إيمي سي إدموندسون ❝ ❞ لوتشانو فلوريدي ❝ ❞ صابر جبرة ❝ ❞ جوزيف إم سيراكوسا ❝ ❞ زينب فواز ❝ ❞ حسين محمد فهيم ❝ ❞ مايكل جروس ❝ ❞ ويليام ستانلي جيفونس ❝ ❞ جيري بروتون ❝ ❞ بيل ماجواير ❝ ❞ عمر فاخوري ❝ ❞ دوروثي اتش كروفورد ❝ ❞ نيك لين ❝ ❞ زابينا لودفيج ❝ ❞ إلياس الأيوبي ❝ ❞ سكيب داين يونج ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ ألكسندر ديماس ❝ ❞ ادجاروالاس ❝ ❞ أليس نيلسون ❝ ❞ جلبرت كيث تشسترتون ❝ ❞ جين بوتر ❝ ❞ ليزا راندل ❝ ❞ كلود بريزنسكي ❝ ❞ ماركوس أوريليوس ❝ ❞ فرانك كلوس ❝ ❞ نقولا حداد ❝ ❞ كيث أوتلي ❝ ❞ ديفيد كانتر ❝ ❞ ثورنتون دبليو برجس ❝ ❞ ويليام تي فولمان ❝ ❞ أنطون سعادة ❝ ❞ بول ويلكينسون ❝ ❞ لوري ماجواير ❝ ❞ كلود كيتيل ❝ ❞ كيث طومسون ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ مراد فرج ❝ ❞ كريستوفر باتلر ❝ ❞ ستيفن جروزبي ❝ ❞ د/ حازم فلاح سكيك ❝ ❞ روديارد كبيلنج ❝ ❞ أسعد خليل داغر ❝ ❞ شون ميرفي ❝ ❞ أنيس زكريا النصولي ❝ ❞ احمد ذكى ابو شادى ❝ ❞ أحمد عيسى ❝ ❞ يوهانا شبيرى ❝ ❞ جوليا دونالدسون ❝ ❞ جاستن فوكس ❝ ❞ يوسف البستاني ❝ ❞ لورنس لسيج ❝ ❞ ديفيد جان ❝ ❞ ديفيد هوبكنز ❝ ❞ أحمد تيمور باشا ❝ ❞ سليمان بن خليل بن جاويش ❝ ❞ داود بركات ❝ ❞ تيرى كوبرز ❝ ❞ أحمد سمير سعد ❝ ❞ علي محمود طه ❝ ❞ روبرت جيلمور ❝ ❞ هيو لوفتينج ❝ ❞ والتر سكوت ❝ ❞ إريك راشواي ❝ ❞ سكوت أوديل ❝ ❞ تيرينس آلن ❝ ❞ لويس هيلفاند ❝ ❞ إروين شرودنغر ❝ ❞ إيه سي جرايلينج ❝ ❞ شاهين مكاريوس ❝ ❞ جرجي مطران ❝ ❞ أ.د محمد صبري أحمد عبدالمطلب ❝ ❞ يوجين روجان ❝ ❞ فوزي المعلوف ❝ ❞ توفيق حبيب ❝ ❞ بيتر هولاند ❝ ❞ احمد فارس الشدياق ❝ ❞ بيتر كولز ❝ ❞ ستيفن إريك برونر ❝ ❞ محمد أسعد طلس ❝ ❞ زكى مبارك ❝ ❞ ريتشارد كيرت كراوس ❝ ❞ لويس شيخو ❝ ❞ إيمان سعودى ❝ ❞ دانيال تى ويلينجهام ❝ ❞ فريدريخ مكس مولر ❝ ❞ سليم قبعين ❝ ❞ محمد سليم الجندي ❝ ❞ جوناثان بيت ❝ ❞ Princesse D' amour ❝ ❞ لورنس إم برينسيبيه ❝ ❞ أنطون الجميِّل ❝ ❞ ديفيد سِيد ❝ ❞ محمد كامل حجاج ❝ ❞ إدوارد بيدج ميتشل ❝ ❞ دونالين ميلر وسوزان كيلي ❝ ❞ يمنى طريف الخولي ❝ ❞ روبرت جيه ماكمان ❝ ❞ هنري لامنس ❝ ❞ جوناثان كولر ❝ ❞ رفائيل بطي ❝ ❞ فرج جبران ❝ ❞ أندرو جرانت ❝ ❞ محمد فتحي خضر ❝ ❞ مادان بيرلا ❝ ❞ طه عبد الباقى سرور ❝ ❞ أرنو جايجر ❝ ❞ ار اوستن فريمان ❝ ❞ نيل ديجراس تايسون ودونالد جولد سميث ❝ ❞ نقولا فياض ❝ ❞ فتوح شعبان ❝ ❞ مايكل تانر ❝ ❞ حامد الموصلي ❝ ❞ لورنس إم كراوس ❝ ❞ لبيبة ماضي هاشم ❝ ❞ نِقولا فياض ❝ ❞ واصف البارودي ❝ ❞ إدوار مرقص ❝ ❞ عمر الاسكندرانى وسليم حسن ❝ ❞ رئيف خورى ❝ ❞ راسل ستانارد ❝ ❞ أنتونيا فيرينباخ ❝ ❞ محمود الخفيف ❝ ❞ إيفان سترينسكي ❝ ❞ نقولا رزق الله ❝ ❞ كريستوفر جودسكي وفرانكلين بوتر ❝ ❞ كولين وارد ❝ ❞ بدر شاكر السياب ❝ ❞ كينيث جرام ❝ ❞ كلود بريزسكي ❝ ❞ جوزيف سميث فليتشر ❝ ❞ أحمد سامح الخالدى ❝ ❞ نبوية موسى ❝ ❞ أدريان جوستيكوتشيستر إلتون ❝ ❞ السيد علي إسماعيل ❝ ❞ مايكل جيه نيوفلد ❝ ❞ إسكندرة قسطنطين الخوري ❝ ❞ كيمبر لى رينولندا ❝ ❞ جميل نخلة المدور ❝ ❞ جوليان ستالابراس ❝ ❞ عباس حافظ ❝ ❞ لايمان تاور سارجنت ❝ ❞ كريستوف أندريه ❝ ❞ كين بينمور ❝ ❞ جيسيكا ليفينجستون ❝ ❞ ديفيد دويتش ❝ ❞ فيل باردن ❝ ❞ لبنى أحمد نور ❝ ❞ أنتونيا سوزان بيات ❝ ❞ توماس بينك ❝ ❞ يوسف نبيل ❝ ❞ اديث نسبيت ❝ ❞ سارة طه علام ❝ ❞ ميشيل سايريت ❝ ❞ بول سيبرايت ❝ ❞ بول دان ❝ ❞ رحاب صلاح الدين ❝ ❞ فليكس فارس ❝ ❞ نايجل ووربيرتن ❝ ❞ بلون ميديا ❝ ❞ تشارلز جي كوك ❝ ❞ صفية مختار ❝ ❞ محمد يحي ❝ ❞ جريجوري باشام ❝ ❞ ديفيد إل دوتليتش ❝ ❞ زينب عاطف ❝ ❞ ميلتون فريدمان ❝ ❞ تيم هالوران ❝ ❞ جيف هاو ❝ ❞ داميان كوكس ❝ ❞ عزمي إسلام ❝ ❞ أنطونيوس بشير ❝ ❞ مروة عبد الفتاح شحاتة ❝ ❞ نبيل العدلي ❝ ❞ مايكل ليفين ❝ ❞ أحمد سمير درويش ❝ ❞ نيڤين حلمي عبد الرؤوف ❝ ❞ أنتوني جوتليب ❝ ❞ فريدل فاينِرت ❝ ❞ محمد سعد طنطاوي ❝ ❞ بيتر سي كايرو ❝ ❞ ندى أحمد قاسم ❝ ❞ رونالد جيه بيكر ❝ ❞ شيماء طه الريدي ❝ ❞ مصطفى محمد فؤاد ❝ ❞ محمد طلبة نصار ❝ ❱.المزيد.. كتب مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة