❞ كتاب التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة ❝  ⏤ عبدالغني المقدسي

❞ كتاب التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة ❝ ⏤ عبدالغني المقدسي

نبذه عن الكتاب:
أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفردا هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه.

أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها.

كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فنا قائما برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون.

وأدلة الفقه الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهذه الأربعة الأدلة هي الأصول الأساسية المتفق عليها عند جمهور الفقهاء، وما عداها من الأدلة مختلف في تفاصيل الاستدلال بها، لا في إنكارها بالكلية، وتشمل: استصحاب الحال، والاستحسان والمصالح المرسلة، والعرف، وعمل أهل المدينة عند المالكية، وقول الصحابي. عبدالغني المقدسي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النصيحة في الأدعية الصحيحة ❝ ❞ الحج (من عمدة الأحكام) ❝ ❞ التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة ❝ ❞ عقيدة الحافظ تقي الدين ❝ ❞ عمدة الأحکام من کلام خیر الأنام ❝ ❞ الكمال في أسماء الرجال ت شادي آل نعمان ط الكويت ❝ ❞ مختصر سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرة أصحابه العشرة ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ دار ابن كثير ❝ ❞ دار بلنسية ❝ ❱
من كتب أصول الفقه وقواعده الفقه الإسلامي - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة

2011م - 1445هـ
نبذه عن الكتاب:
أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفردا هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه.

أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها.

كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فنا قائما برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون.

وأدلة الفقه الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهذه الأربعة الأدلة هي الأصول الأساسية المتفق عليها عند جمهور الفقهاء، وما عداها من الأدلة مختلف في تفاصيل الاستدلال بها، لا في إنكارها بالكلية، وتشمل: استصحاب الحال، والاستحسان والمصالح المرسلة، والعرف، وعمل أهل المدينة عند المالكية، وقول الصحابي.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذه عن الكتاب:
أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفردا هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه.

أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها.

كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فنا قائما برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون.

وأدلة الفقه الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهذه الأربعة الأدلة هي الأصول الأساسية المتفق عليها عند جمهور الفقهاء، وما عداها من الأدلة مختلف في تفاصيل الاستدلال بها، لا في إنكارها بالكلية، وتشمل: استصحاب الحال، والاستحسان والمصالح المرسلة، والعرف، وعمل أهل المدينة عند المالكية، وقول الصحابي.

علم الفقه وأصوله
مقدمة عن الفقه
تعريف الفقه عند الأصوليين
نشأة علم الفقه
الفقه الاسلامي pdf
بحث عن الفقه doc
تعريف الفقه الاسلامي وبيان خصائصه
تعريف الفقه وموضوعه واقسامه ومشاهير العلماء فيه

معنى الدين
مفهوم الدين pdf
الدين الاسلامي
تعريف الدين الحق
بحث عن الدين
ما هو الدين الحقيقي في العالم
المعتقدات الدينية الاسلامية
الدين المال

أمل علم الدين دينها
امل علم الدين واولادها
أمل علم الدين 
بارعة علم الدين
أمل علم الدين انستقرام
رمزي علم الدين
أمل علم الدين إيلا كلوني
طول امل علم الدين

معنى الاسلام
ما هو الاسلام
ما هو الاسلام الصحيح
شرح تعريف الاسلام
معلومات عن الاسلام
بحث عن الدين الاسلامي
تعريف الاسلام للاطفال
موقع الاسلام
 



سنة النشر : 2011م / 1432هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 2.1 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عبدالغني المقدسي - Abdul Ghani Al Maqdisi

كتب عبدالغني المقدسي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النصيحة في الأدعية الصحيحة ❝ ❞ الحج (من عمدة الأحكام) ❝ ❞ التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة ❝ ❞ عقيدة الحافظ تقي الدين ❝ ❞ عمدة الأحکام من کلام خیر الأنام ❝ ❞ الكمال في أسماء الرجال ت شادي آل نعمان ط الكويت ❝ ❞ مختصر سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرة أصحابه العشرة ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ دار ابن كثير ❝ ❞ دار بلنسية ❝ ❱. المزيد..

كتب عبدالغني المقدسي
الناشر:
المكتبة العصرية
كتب المكتبة العصرية تأسـسـت المكتبة العصــريـة فـي صيــدا عام 1892 م على يد المرحـــــوم عبد الرحمن الأنصاري. ويتم فيها بيع الكتب والقرطاسية، وكانت المكتبة الوحيدة فـي جنوب لبنان وقسم من جبل لبنان، ثم تطوّرت وبدأت بنشر الكتاب عام 1905 م. وبعد وفاته عام 1928م تابع المسيرة ولده المرحوم شريف عبد الرحمن الأنصاري. وبعد الحرب العالمية الثانية وسّعت المكتبة العصرية أعمالها ولعبت دوراً ريادياً فـي نشر الفكر الإسلامي والعربي فاهتمت بطباعة ونشر وتوزيع الكتب لكبار المؤلفين والمحققين العرب، بالإضافة إلى إحياء كتب التراث فـي الأدب والفلسفة والتاريخ واللغة والدين والشعر. ثم فـي عام 1961م أسس المرحوم شريف عبد الرحمن الأنصاري الدار النموذجية للطباعة والنشر التي اعتنت بنشر الكتب المدرسية والجامعية بالإضافة إلى كتب الأطفال. وبعد وفاته عام 1986م إستمر أبناؤه من بعد فـي تطوير وتوسيع وتحديث هذه المؤسسة تحت إسم: "شركة أبناء شريف الأنصاري للطباعة والنشر والتوزيع"، وهي تضم: "المكتبـــة العصرية للطباعة والنشر"، "الدار النموذجيـــة للطباعــة والنشر"، "المطبعة العصرية" وبالاضافة إلى الفروع الثلاث للمكتبة العصرية لبيع الكتب والقرطاسية والأدوات المكتبية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ فصل الخطاب في سيرة ابن الخطاب: أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، شخصيته وعصره ❝ ❞ فقه اللغة وأسرار العربية ❝ ❞ التحفة السنية بشرح المقدمة الاجرومية ❝ ❞ النحو جامع الدروس العربية ❝ ❞ شرح مقامات الحريري ❝ ❞ الموسوعة الكونية الكبرى ❝ ❞ وحي القلم مجلد 1 ❝ ❞ عمدة الفقة في المذهب الحنبلي ❝ ❞ مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين/ جـ1 (ت: عبد الحميد) ❝ ❞ دروس التصريف ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد متولي الشعراوي ❝ ❞ علي محمد الصلابي ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ أبو بكر جابر الجزائري ❝ ❞ الثعالبي-ابو منصور عبدالملك ❝ ❞ عبد الحليم محمود ❝ ❞ أحمد ابراهيم الهاشمي ❝ ❞ أبو حيان التوحيدي ❝ ❞ ماهر أحمد الصوفي ❝ ❞ محمد محيي الدين عبد الحميد ❝ ❞ مصطفي الغلاييني ❝ ❞ محمد علي الصابوني ❝ ❞ محمد عزة دروزة ❝ ❞ عبد الله بن قدامة المقدسي ❝ ❞ ابن هشام الأنصاري ❝ ❞ محمد بن القاسم الأنباري ❝ ❞ أحمد عبد الغفور عطار ❝ ❞ أنستاس ماري الكرملي ❝ ❞ عمرو الشرقاوى ❝ ❞ إلياس أنطون إلياس إدوار أ. إلياس ❝ ❞ عبدالغني المقدسي ❝ ❞ عبد الباسط بن خليل بن شاهين الظاهري الحنفي زين الدين ❝ ❞ عبد الواحد المراكشي ❝ ❞ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي ❝ ❞ إسماعيل بن الأفضل علي الأيوبي ❝ ❞ د.غالب بن علي عواجي ❝ ❞ شارل جنيبير ❝ ❞ يوسف رزق الله غنيمة ❝ ❞ عبد الله بن عباس ❝ ❞ ابو الحسن الاشعري ❝ ❞ عبد الله محمد الشامي ❝ ❞ علاء الدين ابن اللحام البعلي ❝ ❞ السيد محمد علوي المالكي ❝ ❞ القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي ❝ ❞ مونتجمري وات ❝ ❞ أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي ❝ ❞ جورج بوليتزر ❝ ❞ علم الدين البرزالي ❝ ❞ حيان بن خلف ابن حيان الأندلس أبو مراون ❝ ❞ محمد بن إبراهيم بن أبي بكر الجزري القرشي أبو عبد الله ❝ ❞ عبد الملك بن حبيب السلمي الأندلسي ❝ ❞ خليل ابن أيبك الصفدي ❝ ❞ عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي ❝ ❞ إبراهيم الدسوقي عبد الرحمن ❝ ❞ ميسرة الهادي ❝ ❞ إسماعيل بن غنيم الجوهري ❝ ❞ سالم شمس الدين ❝ ❞ ابن تيمية أبو بكر عبد الرازق ❝ ❞ علي الخطيب ❝ ❞ عبد الرزاق علي إبراهيم موسى ❝ ❞ طاهر بن أحمد بن بابشاذ ❝ ❞ صارم الدين بن محمد بن أيدمر العلائي ❝ ❞ عبد الوهاب بن السلار أمين الدين أبو محمد ❝ ❞ عبدالملك الثعالبي ❝ ❱.المزيد.. كتب المكتبة العصرية