📘 قراءة كتاب أحكام تفسير الرؤى والأحلام في القرآن الكريم والسنة المطهرة أونلاين
اقتباسات من كتاب أحكام تفسير الرؤى والأحلام في القرآن الكريم والسنة المطهرة
أحكام تفسير الرؤى والأحلام في القرآن الكريم والسنة المطهرة من علم النفس
بعض من المحتوي :
الفصل الأول
(الرؤيا : حكمها _أقسامها _ آدابها _شروطها )
الفصل الثاني :
تعبير الرؤيا : شروط المعبر _ أشهر المعبرين
الكذب في الرؤيا كبيرة _رؤيا الأنبياء وحي )
الفصل الثالث :
(رؤية النبي صلي الله عليه وسلم _ رؤية النبي بعد موته - الرؤيا
والتشريع _شروط رؤيته صلي الله عليه وسلم في النوم _
السيوطي ، ورؤيته النبي صلي الله عليه وسلم يقظة بعد موته _الرد علي السيوطي
فيما 1ذهب إليه _ الفصل بين الفريقين وبيان الحق )
الفصل الرابع : من طرق الشيطان لإضلال الإنسان
أحكام تفسير الرؤى والأحلام في القرآن الكريم والسنة المطهرة
تعبير الرؤيا لابن سيرين pdf
تحميل كتاب تفسير الاحلام لابن سيرين بالحروف الابجدية pdf
كتب تفسير الاحلام
تفسير الاحلام بالقران الكريم
تفسير الرؤى والاحلام مجانا
تفسير الاحلام بالقران حسب الحروف
تفسير الأحلام لابن سيرين
تفسير الاحلام الشامل
الفصل الرابع : من طرق الشيطان لإضلال الإنسان
1- إستطاعة الشيطان الظهور في صورة الإنسان
2- ظهور الجن في صور مختلفة
3- كيف يتشكل الجن بهذه الصورة
- - إستطاعة الشيطان الظهور في صورة البشر لإضلالهم
الأدلة من السنة الشريفة
- ظهور الجن في صور مختلفة
- كيف يتشكل الجن بالأشكال المختلفة
الخاتمة وفيه خلاصة وفوائد مهمة
الدكتور أسامة محمد العوضي
قال المجربون وهذه رقية مفيدة عظيمة النفع باذن الله تعالي وتقرأ علي المريض بهذا الترتيب مرة أو أكثر حتي يبرأ المريض باذن الله تعالي وهذا ما نقرا
" بسم الله عظيم الشأن شديد البرهان ما شاء الله كان اخرجي أيتها العين بمشيئة من يقول للشئ كن فيكون " تكرر ثلاثا
ثم يقول
" أعيذك برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب "
ومن شر حاسد إذا حسد
ومن شر حاسد إذا حسدك في رأسك
ومن شر حاسد إذا حسدك في عقلك
ومن شر حاسد إذا حسدك في وجهك
ومن شر حاسد إذا حسدك في بدنك
ومن شر حاسد إذا حسدك في مالك
ومن شر حاسد إذا حسدك في ولدك
ومن شر حاسد إذا حسدك في نعم الله عليك
ثم
( وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ)
7 مرات
ثم يقرا الفاتحة ثم ايات الشفاء وهي
(قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمْ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ)
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)
(يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ)
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارً )
(والذي هو يطعمني ويسقين . وإذا مرضت فهو يشفين)
(وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ
وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ)
ثم أيات الحفظ وهي
(اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْم لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْم لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم)
(وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً)
(إِنَّ رَبِّي عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍحَفِيظٌ)
(فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
(لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ)
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَاالذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
(وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ)
(وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا )
(وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ)
(وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)
(وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ)
(اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ)
(وإن عليكم لحافظين (10) كراماً كاتبين (11) يعلمون ما تفعلون)
(إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ)
(إن بطش ربك لشديد*إنه هو يبدئ و يعيد و هو الغفور الودود*ذو العرش المجيد*فعال لما يريد
هل أتاك حديث الجنود*فرعون و ثمود*بل الذين كفروا في تكذيب*و الله من ورائهم محيط*بل هو
قرآن مجيد*في لوح محفوظ)
ثم يصلي علي النبي صلي الله عليه وسلم
سنة النشر : 1990م / 1410هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 1.3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'