❞ كتاب البعث والنشور - الحياة بعد الموت (ت: الحويني) ❝ ⏤ أبو داود السجستاني

البعث لغة: هو الإرسال و الإحياء . و اصطلاحا: إحياء الله للموتى، و إخراجهم من قبورهم من أجل الحساب و الجزاء بعد إعادة الأجسام التي أكلها التراب و عودة الأرواح لها. قال الله: {والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون } سورة البقرة الآية 4.

قال ابن كثير : «البعث وهو المعاد، وقيام الأرواح، والأجساد يوم القيامة».
قال الله:{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَأَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ} سورة الحـج الآية 6 و5.

الجزاء
أما الجزاء فهو ما يترتب عن أعمال العباد من ثواب أو عقاب يوم البعث.
قال الله: (لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً. وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً) سورة النساء الآية 123 و124.

أدلة البعث والجزاء
وقد عني القرآن الكريم بكثرة التذكير به، وأوردة أدلة على تحقيقه، حتى يترسخ الايمان به في القلوب، ويبطل شباهات المنكرين له.
ومن هذه الأدلة :

قياس الأعادة على الابتداء ، فكما أن الله ابتدأ الخلق ولم ينكره أحد من المشركين، فكذلك سيعيدهم بالبعث والنشور كما بدأهم أول مرة.
قياس البعث على إحياء الأرض بعد موتها ،قال الله: {وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ وَكَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ (19) } سورة الروم الآية 19.

قياس البعث على خلق السماوات والأرض ، قال الله: أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم ۚ بَلَىٰ وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (82) فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) سورة يس الآية 81 و82.

في هذا الكتاب تفصيل أكثر لهذه القضية الهامة.. فهو من المؤلفات الهامة للباحثين في مجال العقيدة بشكل خاص وسائر العلوم الفقهية والشرعية بوجه عام حيث يدخل كتاب البعث والنشور لابن أبي داود-ت الحويني ضمن نطاق تخصص علوم العقيدة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل أصول الفقه والتفسير، والحديث الشريف، والسيرة النبوية، والثقافة الإسلامية. أبو داود السجستاني - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ البعث والنشور - الحياة بعد الموت (ت: الحويني) ❝ ❞ الزهد (رواية ابن الأعرابي) ❝ ❞ سُنن ابوداود ❝ ❞ سُنن ابوداود عربی اردو انگریزی تخریج وتحقیق کے ساتھ ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الملك فهد الوطنية ❝ ❞ مكتبة التراث الاسلامي ❝ ❞ دار المشكاة للنشر و التوزيع ❝ ❱
من اليوم الآخر كتب إسلامية متنوعة - مكتبة المكتبة التجريبية.

اقتباسات من كتاب ❞البعث والنشور - الحياة .. ❝اقتباسات لـ ❞أبو داود السجستاني❝شارك باقتباسات لهذا الكتاب

نبذة عن الكتاب:

البعث والنشور - الحياة بعد الموت (ت: الحويني)

1986م - 1446هـ
البعث لغة: هو الإرسال و الإحياء . و اصطلاحا: إحياء الله للموتى، و إخراجهم من قبورهم من أجل الحساب و الجزاء بعد إعادة الأجسام التي أكلها التراب و عودة الأرواح لها. قال الله: {والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون } سورة البقرة الآية 4.

قال ابن كثير : «البعث وهو المعاد، وقيام الأرواح، والأجساد يوم القيامة».
قال الله:{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَأَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ} سورة الحـج الآية 6 و5.

الجزاء
أما الجزاء فهو ما يترتب عن أعمال العباد من ثواب أو عقاب يوم البعث.
قال الله: (لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً. وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً) سورة النساء الآية 123 و124.

أدلة البعث والجزاء
وقد عني القرآن الكريم بكثرة التذكير به، وأوردة أدلة على تحقيقه، حتى يترسخ الايمان به في القلوب، ويبطل شباهات المنكرين له.
ومن هذه الأدلة :

قياس الأعادة على الابتداء ، فكما أن الله ابتدأ الخلق ولم ينكره أحد من المشركين، فكذلك سيعيدهم بالبعث والنشور كما بدأهم أول مرة.
قياس البعث على إحياء الأرض بعد موتها ،قال الله: {وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ وَكَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ (19) } سورة الروم الآية 19.

قياس البعث على خلق السماوات والأرض ، قال الله: أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم ۚ بَلَىٰ وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (82) فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) سورة يس الآية 81 و82.

في هذا الكتاب تفصيل أكثر لهذه القضية الهامة.. فهو من المؤلفات الهامة للباحثين في مجال العقيدة بشكل خاص وسائر العلوم الفقهية والشرعية بوجه عام حيث يدخل كتاب البعث والنشور لابن أبي داود-ت الحويني ضمن نطاق تخصص علوم العقيدة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل أصول الفقه والتفسير، والحديث الشريف، والسيرة النبوية، والثقافة الإسلامية.
. المزيد..

تعليقات القرّاء:

قال ابن كثير : «البعث وهو المعاد، وقيام الأرواح، والأجساد يوم القيامة».
قال الله:{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَأَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ} سورة الحـج الآية 6 و5.

الجزاء
أما الجزاء فهو ما يترتب عن أعمال العباد من ثواب أو عقاب يوم البعث.
قال الله: (لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً. وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً) سورة النساء الآية 123 و124.

أدلة البعث والجزاء
وقد عني القرآن الكريم بكثرة التذكير به، وأوردة أدلة على تحقيقه، حتى يترسخ الايمان به في القلوب، ويبطل شباهات المنكرين له.
ومن هذه الأدلة :

قياس الأعادة على الابتداء ، فكما أن الله ابتدأ الخلق ولم ينكره أحد من المشركين، فكذلك سيعيدهم بالبعث والنشور كما بدأهم أول مرة.
قياس البعث على إحياء الأرض بعد موتها ،قال الله: {وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ وَكَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ (19) } سورة الروم الآية 19.

قياس البعث على خلق السماوات والأرض ، قال الله: أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم ۚ بَلَىٰ وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (82) فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) سورة يس الآية 81 و82.

في هذا الكتاب تفصيل أكثر لهذه القضية الهامة.. فهو من المؤلفات الهامة للباحثين في مجال العقيدة بشكل خاص وسائر العلوم الفقهية والشرعية بوجه عام حيث يدخل كتاب البعث والنشور لابن أبي داود-ت الحويني ضمن نطاق تخصص علوم العقيدة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل أصول الفقه والتفسير، والحديث الشريف، والسيرة النبوية، والثقافة الإسلامية.

كتاب البعث والنشور
كتاب كوكون pdf
كتاب 11:11 pdf مكتبة نور
كتب pdf

سنة النشر : 1986م / 1406هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 1.7 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة البعث والنشور - الحياة بعد الموت (ت: الحويني)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني

و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل البعث والنشور - الحياة بعد الموت (ت: الحويني)

شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:

أبو داود السجستاني - Abu Dawood al Sijistani

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ البعث والنشور - الحياة بعد الموت (ت: الحويني) ❝ ❞ الزهد (رواية ابن الأعرابي) ❝ ❞ سُنن ابوداود ❝ ❞ سُنن ابوداود عربی اردو انگریزی تخریج وتحقیق کے ساتھ ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الملك فهد الوطنية ❝ ❞ مكتبة التراث الاسلامي ❝ ❞ دار المشكاة للنشر و التوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب أبو داود السجستاني

الناشر:

مكتبة التراث الاسلامي

❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ فتاوى الزواج وعشرة النساء ❝ ❞ فتاوى الشيخ الألباني ومقارنتها بفتاوى العلماء ❝ ❞ الرائد في علم الفرائض ❝ ❞ التوبة ❝ ❞ الرؤى والأحلام في ضوء الكتاب والسنة ❝ ❞ عون الرحمن فى حفظ القرآن بزيادة فتح المنان في حمل القرآن ❝ ❞ الصحيح المسند في عذاب القبر ونعيمه ❝ ❞ التوبة للشعراوي ❝ ❞ البعث والنشور - الحياة بعد الموت (ت: الحويني) ❝ ❞ مريم والمسيح ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد متولي الشعراوي ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ أبو زكريا يحي بن شرف النووي ❝ ❞ أنور الجندي ❝ ❞ أنور الجندي ❝ ❞ محمد جلال كشك ❝ ❞ عبد الحميد كشك ❝ ❞ أحمد بن الحسين البيهقي ❝ ❞ أبو ذر القلموني ❝ ❞ أحمد عبدالوهاب ❝ ❞ أحمد أبو إسحاق الثعلبي ❝ ❞ أبو داود السجستاني ❝ ❞ عثمان بن أحمد بن قائد النجدي ❝ ❞ عكاشة عبد المنان الطيبي ❝ ❞ اللواء أحمد عبد الوهاب ❝ ❞ محمد العيد الخطراوي ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني أبو الفضل ❝ ❞ علي الجوهري ❝ ❞ د. عبد المنعم النمر ❝ ❞ عبد القادر أحمد عطا ❝ ❞ Abu Zarr ElKalamooney_أبو ذر القلموني ❝ ❞ د. كرم شلبي ❝ ❞ عبد الله حجاج ❝ ❞ عمر عبدالله كامل ❝ ❞ إسحاق بن إبراهيم بن هانئ النيسابوري ❝ ❞ أحمد شوحان ❝ ❞ عمر بن إبراهيم البري ❝ ❱.المزيد.. كتب مكتبة التراث الاسلامي