📘 قراءة كتاب روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 21 أونلاين
علم التفسير هو توضيح الشيء وبيان معناه، وهو علم اهتم به المسلمون لفهم آيات القرآن.
عرّفه الإمام محمد الطاهر بن عاشور في مقدمة تفسيره (التحرير والتنوير) فقال ما ملخصه: هو اسم للعلم الباحث عن بيان معاني ألفاظ القرآن وما يستفاد منها باختصار أو توسع. وموضوع التفسير: ألفاظ القرآن من حيث البحث عن معانيه وما يستنبط منه.
ينقسم التفسير باعتبارات متعددة يختلف باختلافها، وهذه الاعتبارات هي:
أولا: باعتبار معرفة الناس له
وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى أربعة أقسام أخرجها ابن جرير الطبري عن طريق سفيان الثوري عن ابن عباس فيما يلي:
وجه تعرفه العرب من كلامها.
وتفسير لا يعذر أحد بجهالته.
وتفسير يعلمه العلماء.
وتفسير لا يعلمه إلا الله.
ثانيا: باعتبار طرق الوصول إليه
وجهة استمداده تكون من الطريق المعتاد نقلا كان من القرآن نفسه، أو من السنة، أو من كلام الصحابة، أو التابعين، أو كان رأيا واجتهادا. أو من غير هذا الطريق بأن يكون بطريق الإلهام والفيض، فالتفسير ينقسم بهذا الاعتبار إلى ثلاثة أقسام:
تفسير بالرواية، ويسمى التفسير بالمأثور.
تفسير بالدراية، ويسمى التفسير بالرأي.
تفسير بالدراية والرواية، ويسمى التفسير الأثري النظري.
تفسير بالفيض والإشارة، ويسمى التفسير الإشاري.
ثالثا: باعتبار أساليبه
أن ينظر إلى التفسير من جهة كونه شرحا لمجرد معنى اللفظ في اللغة، ثم لمعنى الجملة أو الآية على سبيل الإجمال، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين:
تفسير إجمالي.
تفسير تحليلي.
رابعا: من جهة تناوله لموضوعات القرآن
أن ينظر إلى التفسير من جهة خصوص تناوله لموضوع ما من موضوعات القرآن الكريم، عاما كان كالعقيدة والأحكام أو خاصا كالصلاة والوحدانية ونحوها. وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى:
تفسير عام.
تفسير موضوعي.
أساليب التفسير
للمفسرين في التفسير أساليب أربعة هي:
التفسير التحليلي: وهو الأسلوب الذي يتتبع فيه المفسر الآيات حسب ترتيب المصحف سواء تناول جملة من الآيات متتابعة أو سورة كاملة أو القرآن الكريم كله، ويبين ما يتعلق بكل آية من معاني ألفاظها، ووجوه البلاغة فيها وأسباب نزولها وأحكامها ومعناها ونحو ذلك.
التفسير الإجمالي: وهو الأسلوب الذي يَعْمَد فيه المفسر إلى الآيات القرآنية حسب ترتيب المصحف فيبين معاني الجمل فيها متتبعاً ما ترمي إليه الجمل من أهداف ويصوغ ذلك بعبارات من ألفاظه ليسهل فهمها وتتضح مقاصدها.
التفسير المقارن: وهو الأسلوب الذي يَعمد المفسر فيه المفسر إلى الآية أو الآيات فيجمع ما حول موضوعها من نصوص سواء كانت نصوصاً قرآنية أخرى، أو نصوصاً نبوية (أحاديث)، أو للصحابة، أو للتابعين، أو للمفسرين، أو الكتب السماوية الأخرى، ثم يُقارن بين الآراء، ويستعرض الأدلة، ويبين الراجح وينقض المرجوح.
التفسير الموضوعي: وهو أسلوب لا يُفَسِّر فيه صاحبه الآيات القرآنية حسب ترتيب المصحف بل يجمع الآيات التي تتحدث عن قضية أو موضوع واحد فيفسرها.
شروط المفسر وآدابه
من المهم الاعتناء بتفسير القرآن من قبل اشخاص لهم معرفة وحكمة و دراية بتفسير هذا الكتاب الكريم ومن أهم النقاط المعتبرة للمفسر شروطة وآدابه
شروط المفسر
صحة الاعتقاد
التجرد عن الهوى
أن يبدأ أولا بتفسير القرآن بالقرآن
أن يطلب التفسير من السنة النبوية فأنها شارحة للقرآن
إذا لم يجد من السنة يرجع لقول الصحابة
العلم باللغة العربية و فروعها
العلم بأصول العلوم المتصلة بالقرآن
دقة الفهم التي تمكن المفسر من ترجيح معنى على آخر.
الزهد في الدنيا
آداب المفسر
حسن النية وصحة المقصد
حسن الخُلق
الامتثال والعمل
تحرى الصدق والضبط و النقل
الجهر بالحق
التواضع ولين الجانب
عزة النفس عن سفاسف الأمور
حسن السمت الذي يكسبه الهيبة والوقار
الأناة والروية فلا يسرد الكلام سرداً بل يفصله ويبينه.
الزهد في الدنيا.
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني هو تفسير للقرآن لأبي الثناء الألوسي.
يعتبر كتاب روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني – الألوسي – ط العلمية من المؤلفات القيمة لدى الباحثين في مجال علوم القرآن والتفسير على نحو خاص، وعلوم الدعوة والعلوم الإسلامية بوجه عام حيث يدخل كتاب روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني – الألوسي – ط العلمية في نطاق تخصص العلوم القرآنية وعلوم التفسير ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل أصول الفقه، والدعوة، والعقيدة،
ومعلومات الكتاب هي كالتالي:
يعدّ كتاب الألوسي من كتب التفسير الهامة، ومنهجه في ذلك البحث عن كيفية النطق بألفاظ القرآن الكريم ومدلولاتها وأحكامها الإفرادية والتركيبية ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب وتتمات لذلك كمعرفة النسخ وسبب النزول وقصة توضح ما أبهم في القرآن ونحو ذلك.
انتهى من كتابة التفسير عام 1267 للهجرة.
في المنهج
تفسير روح المعانيٍ قد أفرغ فيه الإمام الآلوسي وسعه , وبذل مجهوده حتى أخرجه للناس كتاباً جامعاً لآراء السلف رواية ودراية، مشتملاً على أقوال الخلف بكل أمانة وعناية ، فهو جامع لخلاصة ما سبقه من التفاسير ، فتراه ينقل لك عن تفسير ابن عطية ، وتفسير أبي حيان ، وتفسير الكشاف ، وتفسير أبي السعود ، وتفسير البيضاوي ، وتفسير الفخر الرازي وغيرها من كتب التفاسير المعتبرة .
وهو إذا نقل عن تفسير أبي السعود يقول غالباً : قال شيخ الإسلام وإذا نقل عن تفسير البيضاوي يقول : قال القاضي وإذا نقل عن تفسير الفخر الرازي يقول : قال الإمام وهو إذ ينقل عن هذه التفاسير ينصب نفسه حكماً عدلاً بينها ، ويجعل من نفسه نقاداً مدققاً ، ثم يبدي رأيه حراً فيما ينقل فهو ليس مجرد ناقل ، بل له شخصيته العلمية البارزة ، وأفكاره المميزة ، فتراه كثيراً يعترض على ما ينقله عن أبي السعود ، أو عن البيضاوي ، أو عن أبي الحيان أو عن غيرهم ، وليس في تفسيره ما يؤاخذ عليه.
كما تراه يتعقب الفخر الرازي في كثير من المسائل ، ويرد عليه على الخصوص في بعض المسائل الفقهية ، انتصاراً منه لمذهب أبي حنيفة ، ثم إنه إذا استصوب أمراً لبعض من ينقل عنهم انتصر لهم ورجحه على ما عداه.
محمود شكرى بن عبد الله بن شهاب الدين محمود الألوسى الحسينى، أبو المعالي مؤرخ، عالم بالأدب والدين، من الدعاة إلى الإصلاح. ولد في رصافة بغداد سنة (1273هـ) وأخذ العلم عن أبيه وعمه وغيرهما. وتصدر للتدريس في داره وفى بعض المساجد. وحمل على أهل البدع في الإسلام، برسائل، فعاداه كثيرون، ولما احتل البريطانيون بغداد (سنة 1335هـ) عرضوا عليه قضاءها، فزهد فيه انقباضًا عن مخالطتهم. ولم يل عملًا بعد ذلك غير (عضوية) مجلس المعارف في بدء تأليف الحكومة العربية في بغداد. وتوفي فيها سنة (1342هـ).
كتاب جمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالمعقول ، فاشتمل على آراء السلف رواية ودراية ، وأقوال الخلف بأمانة وعناية ، فجمع خلاصة التفاسير السابقة ، وبين فيه أسباب النزول ، والمناسبة بين السور ، والمناسبات بين الآيات , وعرض لذكر القراءات ، ويستشهد بأشعار العرب ، ويعتني بالآيات الكونية ، والإعراب والنحو ، ويبين أقوال الفقهاء وأدلتهم في آيات الأحكام ، ويرجح بينها من دون تعصب لمذهب فقهي معين ، ويفند أدلة المخالفين لأهل السنة ، ويتخذ موقفا صارما من الإسرائيليات والأخبار الكذوبة ، ويسخر منها ، ويعقب على كل ذلك بما تدل عليه الآيات عن طريق الإشارات والمعروف بالتفسير الإشاري .
*أنزل الله القرآن الكريم على نبيّه مُحمّد صلّى الله عليه وسلّم ليكون كتاب هداية ورحمة للبشريّة جمعاء، وقد انزله الله سُبحانهُ وتعالى باللغة العربيّة وهذا من تمام تشريف الله سُبحانهُ وتعالى للغة العربيّة بين سائر اللغات، لأنّ القرآن الكريم هوَ من اعظم الكتب السماوية التي أنزلها الله على أهل الأرض، وهوَ كتابٌ خالد بخلود هذهِ الأرض، لذا فنستنج منهُ خلود هذهِ اللغة التي حفظها الله بالقرآن الكريم من الضياع أو النسيان، ولفهم القرآن الكريم يجب على المُسلم أن يكون عالماً باللغة العربيّة أولاً، لأنّ فهم اللغة ومعرفة أسرار المعاني وتبعات الألفاظ يُعين بلا شكّ في فهم القُرآن الكريم ويُخرج الشخص من دائرة الحيرة وعدم الفهم، والفهم الصحيح للقرآن يجعل العبد على بيّنة من أمره، لأنّهُ قد فهِمَ المصدر الربّاني الأول في التشريع وهذا الفهم يكون من خلال تفسير القرآن أو ما يُسمّى بالتأويل.
تفسير القرآن وفهم معانيه هوَ فضل عظيم لا يؤتى إلّا لمن أراد اللهُ بهِ خيراً، ونعلم أنّ عبدالله بن عباس رضيَ الله عنه كانَ من أعلم الناس بكلام الله تعالى وقد كانَ لقبهً تُرجمان القُرآن لما اشتهر بهِ من قُدرةٍ على التفسير والتأويل، وقد اشتهر العديد من العُلماء فيما بعد ممن أنار الله بصيرته وقام بتفسير القُرآن الكريم كالإمام الطبريّ والقرطبي وابن كثير وغيرهم الكثير.
مفهوم علم التفسير
التفسير لغةً: مأخوذة من الفسر، أي الكشف والإبانة، ذُكر في لسان العرب: الفسر أي البيان، فسر الشيء يفسره بالضمِّ فَسْراً، ويفسِّره بكسر السين، وفسّره أبانهُ، قال تعالى: (وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً)، أي تفصيلاً وبياناً.
التفسيرُ اصطلاحاً: علمٌ يُبيَّن به كتابُ الله تعالى المنزل على نبيّهِ محمدٍ -صلى الله عليه وسلم- لتسهيل فهمه، واستخراجِ أحكامه والمراد من نزول آياته وسوره. ويعرف أيضاً هذا العلم بأنَّه العلم الذي يبحث المفسِّر فيه عن كيفية نطق ألفاظ القرآن، ومدلولاته، وأحكامهِ الإفرادية والتركيبية، والمعاني التي تُحمل عليها حال التركيب، وغيرها، كمعرفة: سبب النزول، والنسخ، وما به من توضيح المقام كالمثل والقصة.
يُمكِنُ القولُ بأنّ علمَ التفسيرِ ذلك العِلمُ الذي يُسلِّطُ الضَّوءَ على بَيانِ معاني القرآن الكريم وتفسيرها، وإعانة المُجتهِدِ على استنباطِ الأحكامِ الشرعيّة من الآيات الكريمة، ومن الجدير ذكره أنّ لعلمِ التفسير أهميةٌ بالغةٌ في حياةِ المُسلِم، إذ يُساعده على استيعاب آيات القرآن الكريم ومعانيها، ويُسهِّلُ تلبية مقاصدِهِ فهو أساسٌ للحياة الإسلاميّة السليمة، كما جاء ليَضع المُسلمَ أمامَ المعنى المراد إيصاله إليه ويأخذ بيده إلى المعنى الصحيح للآيات الكريمة في القرآن الكريم، ويستَنبِطُ الأحكامَ الشرعيّة سواءً كانت عمليّة أو اعتقاديّة
يَقترِنُ عِلمُ التّفسيرِ بالقرآن الكريم، ويُعرّف التفسير لغةً بأنّه الكشفُ العميقُ حولَ الغُموضِ الذي يكتَنِفُ لفظاً أو مصطلحاً ما، ويُعتَبَر كشفاً لما هو مُغلق الفهم، أمّا فيما يتعلّقُ بالتّفسير اصطلاحاً فهو كشفُ معاني القرآنِ والاستدلالِ إلى ما يُرادُ بألفاظِهِ ومصطلحاتِه، ويأتي التفسيرُ أكثر عموميّة من أيّ علم من علوم القرآن الأخرى.
أهمية علم التفسير وحاجة الآمة إليه
-يُعدّ علم التفسير من أنفعِ العلومِ على الإطلاقِ؛ فهو يتعلّقُ بكتابِ الله تعالى، فعلمُ التفسير تُعرف من خلالهِ معاني القرآن الكريم، التي تُساعدُ المسلمَ على الاهتداء للعملِ الصالحِ، ونيلِ رضى الله سبحانهُ وتعالى، والفوز بجناتهِ، وذلك بالعمل بأوامرهِ التي وردت في كتابهِ الكريم، واجتناب نواهيه، وأخذ العبرة من قصصهِ، وتصديق أخباره، وبعلم التفسير يتبيّن الإنسان الحق من الباطل، ويزول أيُّ لبسٍ في الوصولِ إلى معاني الآيات ودلالاتها الحقيقيةِ، ومن خلالهِ يصل الفقيه إلى استنباطِ الأحكامِ الشرعية؛ إذ يُعتبر القرآن الكريم الدليل التفصيليّ الأول للمعرفةِ والاستدلالِ على الأحكامِ الشرعية العملية. ذُكرت آياتٌ كثيرةٌ في مواضع عديدة في القرآن الكريم، تحثُّ المسلم على فهمِ القرآن الكريم فهماً صحيحاً، ومعرفة المطلوب منه والعملِ بمقتضاهُ، ولأجل هذه الأسباب يجب على المُفسّر أن يكون محيطاً ببعض العلوم، وأن تتوافر فيه شروط لا تتوافر في غيره من الناس، حتى يراعي وجه الله في تفسيره، وابتعادهِ عن تفسير القرآن الكريم حسب أهوائهِ ومعتقداتهِ، ومن العلوم التي يجب على المُفسّر أن يعرفها: علم الناسخ والمنسوخ، وعلم أسباب النزول، والأحكام الفقهيّة الموجودة في الآيات القرآنية، وعلوم اللغة، ومدلولات الألفاظ ومعانيها، ومصطلحاتها الكثيرة، والمشتهر منها لدى العرب، واستعمالاتها.
- فهم كلام الله عزَّ وجلّ والمُراد منه؛ وذلك لأنَّ القُرآن الكريم هوَ كلام الله سُبحانهُ وتعالى الذي هوَ المصدر الأوّل للتشريع الإسلاميّ وبدون فهم المصدر التشريعي الأساسي فلن يستقيم للمسلم معرفة تعاليم الدين بالشكل الذي ينبغي عليه حال المُسلم.
- معرفة التفسير يُفيد في استنباط الأحكام الفقهيّة من خلال الآيات، فالتفسير يضعك في قلب الآية ويقوم بتحليلها لك بحيث تستطيع الخروج بالرأي الفقهيّ السليم.
- يُبيّن لكَ الأيات الناسخة والمنسوخة من خلال فهمك للآيات اللاحقة زمنيّاً والتي نسخت ما قبلها تشريعاً أو حُكماً أو تلاوةً، وعلم معرفة الناسخ والمنسوخ من أكبر أبوب علوم القرآن التي أبدع فيها الإمام محمّد بن إدريس الشافعيّ رحمهُ الله تعالى.
- يُعين التفسير على حفظ القُرآن الكريم، لأنَّ الحفظ مع الفهم الواضح لآيات القرآن الكريم يجعلك قادراً على سرعة الحفظ مع تثبيت الحفظ لديك لأنّك تعلم ما تحفظهُ جيّداً.
- علم التفسير يلجأ بك إلى تعلّم بقيّة عُلوم اللغة ومعرفة أسباب النزول والمُتشابه والمُحكم من التنزيل.
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني - دار إحياء التراث العربي
المؤلف :الإمام الآلوسي
نبذة عن الكتاب :
كتاب جمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالمعقول ، فاشتمل على آراء السلف رواية ودراية ، وأقوال الخلف بأمانة وعناية ، فجمع خلاصة التفاسير السابقة ، وبين فيه أسباب النزول ، والمناسبة بين السور ، والمناسبات بين الآيات , وعرض لذكر القراءات ، ويستشهد بأشعار العرب ، ويعتني بالآيات الكونية ، والإعراب والنحو ، ويبين أقوال الفقهاء وأدلتهم في آيات الأحكام ، ويرجح بينها من دون تعصب لمذهب فقهي معين ، ويفند أدلة المخالفين لأهل السنة ، ويتخذ موقفا صارما من الإسرائيليات والأخبار الكذوبة ، ويسخر منها ، ويعقب على كل ذلك بما تدل عليه الآيات عن طريق الإشارات والمعروف بالتفسير الإشاري .
1 / 1
1 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 0
2 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 10
3 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 11
4 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 12
5 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 13
6 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 14
7 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 15
8 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 16
9 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 17
10 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 18
11 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 19
12 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 1
13 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 20
14 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 21
15 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 22
16 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 23
17 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 24
18 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 25
19 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 26
20 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 27
21 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 28
22 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 29
23 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 2
24 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 30
25 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 3
26 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 4
27 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 5
28 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 6
29 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 7
30 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 8
31 روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني 9
روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية
روح المعاني archive
روح المعاني طبعة الرسالة pdf
أفضل طبعة لكتاب روح المعاني
تحميل تفسير الألوسي طبعة الرسالة
تفسير الالوسي سورة البقرة
مميزات تفسير روح المعاني
تحميل كتاب تفسير القران للالوسي pdf
تفسير الالوسي سورة الكهف
سنة النشر : 1994م / 1415هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 6.5MB .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'