❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بطاقة دخول إلى حفلة المشاهير ❝ ❞ ملوك الرمال ❝ ❞ بابا سارتر ❝ ❞ الركض وراء الذئاب ❝ ❞ الطريق إلى تل المطران ❝ ❞ خرائط منتصف الليل ❝ الناشرين : ❞ المؤسسة العربية للدراسات والنشر ❝ ❞ رياض الريس للكتب والنشر ❝ ❞ دار الفارس للنشر و التوزيع ❝ ❱
تم إيجاد له: 7 كتب.
علي بدر كاتب وروائي عراقي، حصل على شهرة واسعة النطاق بسبب رواياته وأعماله الأدبية. ولد في بغداد، وعاش فيها حتى انتقاله إلى أوروبا في بلجيكا، بعد ترجمة أعماله إلى لغات عديدة، دشن تيار ما بعد الحداثة في الرواية العربية، وأعماله وثيقة الصلة بحياته من جهة، ومن جهة أخرى هي مرآة عاكسة للحياة الاحتماعية والثقافية والسياسية في العراق. تدور جميع رواياته في بغداد وتتخذ من الطبقة الوسطى موضوعا لها، فقد حاولت رواياته رسم صور مهمة عن التاريخ الثقافي والاجتماعي والسياسي للعراق عن طريق الرواية
حاز علي بدر على العديد من الجوائز وترجمت أعماله إلى خمسة عشر لغة أجنبية بينها الإنكليزية والفرنسية والهولندية والايطالية والاسبانية والروسية والكورية والصينية والفارسية والكردية والتاميلية وغيرها. أصدر إلى هذا اليوم خمسة عشر رواية، ومجموعة قصصية واحدة، وست دراسات فلسفية، وثلاث مسرحيات، وديواني شعر، وكتب العديد من الدراسات في الصحف العربية والعالمية، مثل الحياة، الأخبار، السفير، اللموند، الليبراسيون، الواشنطن بوست، الصنداي تايمز، والاندبندنت. عمل كمحرر أدبي في العديد من دور النشر العربية والأجنبية، مثل دار أربر دو بارول، وباربوس، ورياض الريس، المؤسسة العربية، دار المدى، وأسهم في تأسيس دار ألكا ودار الهدف. كما أنه اشترك في إصدار العديد من الأنطلوجيات بمختلف اللغات. سافر وعاش في بيروت، وعمان، وأديس أبابا، ولييج، ونيويورك، وبرلين، وأمستردام، يقيم حاليا في مدينة بروكسل حيث عمل فيها ككاتب في المسرح القومي البلجيكي، وعضوا في برلمان الكتاب العالمي.
ولد علي بدر في بغداد، درس في مدارس القديس يوسف في الكرادة الشرقية، أنهى دراسته للأدب الفرنسي في جامعة بغداد، ثم أكمل دراسة الفلسفة في جامعة بروكسل في بلجيكا.
صدرت روايته الأولى بابا سارتر في بيروت عن دار رياض الريس في العام 2001، وقد طبعت أكثر من إثني عشرة طبعة، وقد عالجت الوعي الثقافي الزائف وأثر التيار الوجودي على المثقفين العراقيين في الستينيات، وقد حازت هذه الرواية على جائزة الدولة للآداب في بغداد في العام 2001، وجائزة أبو القاسم الشابي في العام ذاته ، وقد ترجمت إلى لغات عديدة.
في العام 2002 صدرت في بيروت روايته الثانية شتاء العائلة التي تصدت إلى تهدم ونهاية الطبقة الارستقراطية البغدادية في الخمسينيات، وقد حازت على جائزة الإبداع الروائي في الإمارات العربية المتحدة في العام 2002 ، ثم صدرت روايته الطريق إلى تل المطران في العام 2003 في بيروت أيضا، ثم صدرت رواية الوليمة العارية التي تعالج موضوعة انشقاق المثقفين بين العلمانية والدولة الدينية في القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين . في عام 2005 صدرت روايته صخب ونساء وكاتب مغمور وهي رواية ساخرة عن حياة آخر جيل من المثقفين العراقيين في التسعينيات .
في العام 2006 صدرت روايته مصابيح أورشليم وهي عن المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد وانشقاق المثقفين العراقيين حوله عقب دخول قوات التحالف إلى بغداد وسقوط النظام العراقي فرح داغر (10-11-2006). "علي بدر يضيء «مصابيح أورشليم»... ويخترع التاريخ". الأخبار اللبنانية (75). مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2018. . في العام 2007 صدرت روايته الركض وراء الذئاب وتتحدث هذه الرواية عن تقرير صحفي يقوم به بطل الرواية عن الشيوعيين العراقيين الذي وصلوا أديس أبابا نهاية السبعينيات هربا من جحيم صدام حسين، ومن ثم رواية حارس التبغ، في العام 2008، وهي الرواية الأكثر إشكالية وقد استقبلت بحرارة كبيرة، ذلك أنها تصدت لموضوع الهويات والصراع الطائفي في العراق، وقد ترجمت إلى لغات عديدة منها الإنكليزية والفرنسية والبولونية والصينية والكردية. وفي العام 2009 صدرت رواية ملوك الرمال، عن مواجهة بين فصيل من الجيش العراقي ومجموعة من البدو أثناء حرب الخلبج الثانية. في العام 2010 صدرت روايته الجريمة الفن وقاموس بغداد، تتحدث عن المدارس الفلسفية والأسرارية في بغداد في العصر العباسي، حيث تبدأ أحداث الرواية في القرن السادس الهجري، مع وصول الرسالة الثالثة والخمسين المفقودة من رسائل أخوان الصفا على ظهر السفينة مراد مرسومة بريشة الرسام يحيى الواسطي، فينشب نزاع بين رؤساء الطائفة الخواجية. وفي العام 2011 صدرت روايته الحادية عشرة بعنوان أساتذة الوهم، وهي رواية عن الشعر والحب والموت في العراق، تدور أحداثها في بغداد في العام 1987، وتتحدث عن مجموعة جنود شعراء، يقتلون جميعهم أثناء الحرب العراقية الإيرانية إلا واحد يروي الأحداث فيما بعد، وذلك بعد أن يتسلم رسالة من طالبة تدرس الأدب الروسي، وتريد أن تعقد مقارنة بين شعراء روس من ضحايا الفترة الستالينية والحرب العالمية الثانية مع شعراء عراقيين عاشوا الثمانينيات في بغداد أو قتلوا في الحرب العراقية الإيرانية.
روايات
- 2001 بابا سارتر. جائزة أبو القاسم الشابي في تونس. جائزة الدولة للآداب في بغداد.
- 2002 شتاء العائلة، روايته التي حازت على جائزة الإبداع الأدبي في الإمارات.
- 2003 الطريق إلى تل المطران.
- 2004 الوليمة العارية. وقد حصلت هذه الرواية على منحة من مؤسسة الكوندور الثقافية.
- 2005 صخب ونساء وكاتب مغمور.
- 2006 مصابيح أورشليم.
- 2007 الركض وراء الذئاب.
- 2008 حارس التبغ.(القائمة الطويلة الجائزة العالمية للرواية ])
- 2009 ملوك الرمال (القائمة الطويلة الجائزة العالمية للرواية 2010)
- 2010 الجريمة، الفن، وقاموس بغداد.
- 2011 أساتذة الوهم.
- 2015 الكافرة.
- 2016 عازف الغيوم.
- 2017 الكذابون يحصلون على كل شيء.
- 2018 حفلة القتلة.
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة علي بدر: