🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب د. يحي هاشم حسن:
الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة PDF
قراءة و تحميل كتاب الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة PDF مجانا
د. يحي هاشم حسن
لعالم الأزهري الكبير يحيى هاشم حسن فرغل (4 فبراير 1933م - 22 إبريل 2011م) من مواليد القاهرة 4 فبراير عام 1933 حصل على الشهادة العالية من كلية أصول الدين بالأزهر – بالقاهرة عام 1958م. حصل على إجازة التدريس من الأزهر عام 1959م. عمل مدرسا للتوحيد والتفسير بمعاهد الأزهر من عام 1959 إلى 1964م. حصل على الماجستير في العقيدة والفلسفة من كلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1971م. عين مدرسا مساعدا بكلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1971م. حصل على الدكتوراه في العقيدة والفلسفة من كلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1976م. عين مدرسا بكلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1976م. حصل على درجة أستاذ مساعد من جامعة الأزهر بكلية أصول الدين والدعوة بالأزهر بطنطا في 411981م. عمل رئيسا لقسم العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بالأزهر بطنطا عام 1983م. حصل على درجة أستاذ من جامعة الأزهر بكلية أصول الدين والدعوة عام 1985م. عين وكيلا لكلية أصول الدين والدعوة بالأزهر بطنطا عام 1985م. عين عميدا لكلية أصول الدين والدعوة بالأزهر بطنطا عام 1986م. أشرف على عدد كبير من رسائل الماجستير والدكتوراة بكلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة وطنطا ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❱تم إيجاد له: كتاب واحد.
لعالم الأزهري الكبير يحيى هاشم حسن فرغل (4 فبراير 1933م - 22 إبريل 2011م)
من مواليد القاهرة 4 فبراير عام 1933 حصل على الشهادة العالية من كلية أصول الدين بالأزهر – بالقاهرة عام 1958م. حصل على إجازة التدريس من الأزهر عام 1959م. عمل مدرسا للتوحيد والتفسير بمعاهد الأزهر من عام 1959 إلى 1964م. حصل على الماجستير في العقيدة والفلسفة من كلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1971م. عين مدرسا مساعدا بكلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1971م. حصل على الدكتوراه في العقيدة والفلسفة من كلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1976م. عين مدرسا بكلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة عام 1976م. حصل على درجة أستاذ مساعد من جامعة الأزهر بكلية أصول الدين والدعوة بالأزهر بطنطا في 411981م. عمل رئيسا لقسم العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بالأزهر بطنطا عام 1983م. حصل على درجة أستاذ من جامعة الأزهر بكلية أصول الدين والدعوة عام 1985م. عين وكيلا لكلية أصول الدين والدعوة بالأزهر بطنطا عام 1985م. عين عميدا لكلية أصول الدين والدعوة بالأزهر بطنطا عام 1986م. أشرف على عدد كبير من رسائل الماجستير والدكتوراة بكلية أصول الدين بالأزهر بالقاهرة وطنطا
شايخه
تلقى العلم بالأزهر على يد طائفة من علمائه المرموقين منهم: أصحاب الفضيلة الأساتذة بكلية أصول الدين بالأزهر: الشيخ محمد يوسف الشيخ أستاذ علم الكلام، الشيخ الشافعي الظواهري أستاذ المنطق، الشيخ صالح موسى شرف أستاذ التوحيد والسكرتير العام للأزهر الأسبق، الدكتور محمود حب الله الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الأسبق ، الإمام الأكبر الدكتور عبد الحليم محمود شيخ الأزهر الأسبق، الإمام الأكبر الدكتور محمد عبد الرحمن بيصار شيخ الأزهر الأسبق وغيرهم .
من آرائه
(1) أن الإسلام تعرض لمحاولات منظمة من التزييف وبخاصة خلال القرن الماضي ، ومن ثم أصبح غريبا ، أو يكاد ، وأنه مرشح للعودة ، ولن يعود إلا غريبا: أي متميزا نقيا غير مختلط
(2) أن دعوى الوسطية في الإسلام تصح على مستوى التدرج في التطبيق والانتقال في خطوات متصاعدة بهدف الوصول إلى " الإحسان " ولا تصح على مستوى تقرير حقيقة الإسلام وجوهره ، ففي الجوهر تحتدم شعلة التسليم المطلق للخالق سبحانه وتعالى
(3) أن عودة الإسلام لابد أن تمر بمنهج متكامل مبني على الأولويات : على مستوى التربية والثقافة و الاقتصاد والسياسة .
(4) العالم الإسلامي ينقسم حاليا إلى حزبين رئيسيين ، إسلامي وعلماني ، ومن هنا جاءت ضرورة توعية وتوحيد التيارات والاتجاهات والحركات الإسلامية في مواجهة الخصم المشترك " العلمانية " : وفق منهج يقوم على العمل فيما اتفقنا عليه ، ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه .
(5) قواعد الفقه الإسلامي غنية بما يمكن النظر فيه من اجل أن تتحرك الحركة الإسلامية على قاعدة من الوفاق العملي في فريضة الحكم والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . ومن ذلك : أنه إذا تردد الفعل بين أن يكون فرضا أو أن يكون بدعة فالدعوة إليه وإتيانه أولى ( مثل تعلم التكنولوجيا ) . وإذا تردد بين أن يكون واجبا أو أن يكون بدعة فالدعوة إليه أو إتيانه أولى عند أكثر الفقهاء ( مثل السفر لتعلم الطب في غير بلاد الإسلام ) . وإذا تردد بين أن يكون قربة أو بدعة فالنهي عنه أو تركه أولى عند أكثر الفقهاء مثل ( دعاء مخصوص لنصف شعبان ).
(6) أن العلاقة الحرجة بين الفرق الإسلامية تقبل التجميد على قاعدة من " العقل العملي " وفقا لتحرير " نظرية المعرفة " رجوعا إلى أصولها في الكتاب والسنة كما عبر عن ذلك في كتابيه : " فلسفة التسليم " و" فلسفة الإنذار" وهما موجودان بالكامل بكتابه " مداخل إلى العقيدة الإسلامية ، وتجديد منهج البحث في العقيدة الإسلامية
(7) أن التسليم ضرورة إنسانية عملية ومن ثم فإن التدين لم يختف قط من الحياة الإنسانية وإنما انتقل وفق ظروف معينة بين التسليم لله الخالق في الإسلام تحديدا ، أو تخبط في التسليم لغيره من أصنام أو أرواح أو طواغيت أو فلسفات أو مذاهب أو شهوات .
(8) أن الحرب لم تنته بعد بين الإسلام والغرب المسيحي منذ ظهور الإسلام خارج الجزيرة العربية وإن كانت تمر بأدوار مختلفة وتلبس أثوابا مرحلية : بين الصليبية والاستعمارية والعلمانية والصهيونية
(9) أن أولويات جهاد الإسلام ضد أعدائه الكثر تأتي في المنظور الإسلامي وفقا للترتيب القرآني "اليهود والنصارى وعملائهم من العلمانيين والصهاينة والتغريبيين
(10) أن بناء الحضارة "الربانية" على الأرض مقصد أساسي من هبوط آدم عليها وهو من ثم مقصد المقاصد الشرعية في إطار إسلام الوجه لله وفق الصراط المستقيم
❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة ❝ ❱
📚 عرض جميع كتب د. يحي هاشم حسن:
الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة PDF
قراءة و تحميل كتاب الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة PDF مجانا
مناقشات واقتراحات حول صفحة د. يحي هاشم حسن: